وداعا [3]
الفصل 725: وداعا [3]
يبدو أنه لم يفكر كثيرًا في السؤال قبل الرد. لو كان يعرف الآثار المترتبة على هذه الكلمات ، فمن المحتمل أنه كان سيضع المزيد من التفكير فيها.
تشرق الشمس ببطء في الشرق ، تخترق أشعتها ضباب الصباح مثل رماح الضوء.
“ماذا لو … في كل مرة تموت فيها ، سيعود الوقت إلى الوراء وستشهد كل شيء يحدث مرارًا وتكرارًا … كيف ستشعر بعد ذلك؟“
مع صعوده إلى أعلى في السماء ، حول العالم المظلم إلى نسيج نابض بالحياة من الألوان ، يرسم الغيوم بالبرتقال الناري ، والوردي ، والأصفر.
انغلقت العين تدريجيًا ، وتلاشت التغييرات التي كانت مرئية في السماء كما فعلت. بعد ذلك عاد كل شيء إلى حالته المعتادة ، وبدأت السيارات والساعات تتحرك من جديد كالمعتاد. فعل الشعب كذلك.
في كنيسة جذابة وممتعة تقع في مقبرة هادئة ، يتم عزف موسيقى الآلات الناعمة في الخلفية.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
احتل المركز ثلاث سلال. كانت هناك أيضًا ثلاث صور بجانبهم. ثلاثة: رجل في منتصفه ، وشابة ، وفتاة.
عبس رن ونظر مرة أخرى إلى كيفن. في النهاية ، رغم أنه مرتبك ، أومأ برأسه.
… كانوا جميعًا يرتدون ابتسامات مشرقة على وجوههم.
“أرى.”
جلس على أحد المقاعد الخشبية للكنيسة ، حدق شاب في الصور. ارتجفت كتفيه.
قال كيفن بحدة وهو يخفي يده اليمنى خلف ظهره. كان يرتجف.
لم يكن هناك الكثير من الناس في الكنيسة. ثلاثة أشخاص فقط. كانت هادئة نوعا ما.
يمكن سماع صوت قديم يتردد على سطح الكوكب بأسره. تسبب الصوت في اهتزاز كل شيء ، بما في ذلك كيفن ، ولكن لم يسمعها أحد في العالم.
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصرخات الغامضة التي سمعها الشاب الذي كان في المقدمة.
شعر كيفن بوخز شديد في قلبه. تمكن من غمغمة شيء وهو يحني رأسه للأمام ويحدق في الجسد الذي كان يرقد تحته.
جلس كيفن خلف صفين ، حدق بهدوء في رين الذي بكى حزينًا.
“نعم … قد تكون هناك أوقات سعيدة جديدة ، لكن في النهاية ، ما زلت أشاهد عائلتي تموت … لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تحمل الألم مرة أخرى …”
“في النهاية ، ماتوا …”
سخر.
على الرغم من تدخله ، وإعطاء فاكهة زورين لرين ، ماتت عائلته.
لم يكن هذا العالم لطيفًا.
لم يكن هذا العالم لطيفًا.
سيء للغاية لم يكن ذلك ممكنًا.
تمامًا مثل والديه ، لم يكن هناك الكثير يمكنه فعله. لا شيء يمكن أن يغير العقيدة الحتمية التي تنتظرهم.
لقد أصبح إنسانًا.
لم يكن هناك الكثير من المشاعر على وجه كيفن وهو يحدق في رين. كان بإمكانه أن يفهم إلى حد ما ما كان يشعر به ، لكن ذلك لم يكن بدرجة عالية.
لقد أصبح إنسانًا.
… كان لا يزال يحاول الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في النهاية ، ماتوا …”
افهم ما كان يشعر به وما يشعر به الآخرون.
كان يحدق في عين السماء بلا خوف.
كان يصل إلى هناك ببطء ، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت.
على الرغم من تدخله ، وإعطاء فاكهة زورين لرين ، ماتت عائلته.
بعد أن دعم نفسه بيده على المقعد الخشبي ، وقف بمفرده. بينما كان يحدق في رين وهو يبكي ، قام بتصويب ملابسه ثم غادر.
خفض رأسه وحدق في يده الملطخة بالدماء ، صر على أسنانه بينما كانت الكراهية تلمع في بصره.
لقد رأى ما يكفي.
الوحيد الذي لم يكن بخير هو كيفن ، الذي بصق دمًا وسقط إلى الأمام.
***
على الرغم من ذلك ، بدت وكأنها تحدق في وجهه بنظرة تهدده أكثر من أي وقت مضى منذ أن عرفها.
“ماذا ستفعل إذا كان لديك القدرة على عكس الزمن إلى الوراء؟ … حتى لو كان مجهودك في النهاية سدى …”
أدار رأسه ، حدق في رين.
كان سؤالا بسيطا. سؤال طرحه من باب الفضول البسيط. لم يكن هناك الكثير من المعنى وراء ذلك.
الفصل 725: وداعا [3]
ومع ذلك ، فإن الإجابة التي حصل عليها كانت غير متوقعة.
“كلما مر الوقت ، أدركت مدى خطورة ذلك.”
“كنت أقضي كل ثانية في التفكير في أنها ستكون الأخيرة“.
لقد أصبح إنسانًا.
“… أليس لديك تطلعات أعلى؟ مثل ربما الرغبة في أن تكون الأقوى؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“بموهبتي؟“
جلس على أحد المقاعد الخشبية للكنيسة ، حدق شاب في الصور. ارتجفت كتفيه.
سخر.
مع صعوده إلى أعلى في السماء ، حول العالم المظلم إلى نسيج نابض بالحياة من الألوان ، يرسم الغيوم بالبرتقال الناري ، والوردي ، والأصفر.
“بغض النظر عن مقدار المحاولة ، سأتوقف دائمًا بمجرد أن أصل إلى الحد الأقصى. إذا كان بإمكاني عكس الوقت … فسأحرص فقط على أن يكون كل يوم هو الأخير. سأستفيد منه إلى أقصى حد.”
“جعل أكثر من ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ كيفن يفكر في هذه الكلمات.
“هذا هو الجواب الذي أردت أن أسمعه.”
هز رأسه في النهاية. لم يكن هذا هو الجواب الذي كان يبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أليس لديك تطلعات أعلى؟ مثل ربما الرغبة في أن تكون الأقوى؟ “
أدار رأسه ، حدق في رين.
“فقط اجب.”
“ماذا لو … في كل مرة تموت فيها ، سيعود الوقت إلى الوراء وستشهد كل شيء يحدث مرارًا وتكرارًا … كيف ستشعر بعد ذلك؟“
تمتم.
“…لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبا…”
يحدق رن في السماء.
الغريب أن كيفن هز رأسه بجدية وتنهد.
“من المحتمل أن أكون سعيدًا في البداية. ممتن ، حتى … ولكن ربما ، في مرحلة ما ، أعتقد أنني سأفقد عقلي. ربما ينتهي بي الأمر بشتم الشخص الذي فعل هذا بي بجنون.”
افهم ما كان يشعر به وما يشعر به الآخرون.
“هل تعتقد ذلك؟“
قال كيفن بحدة وهو يخفي يده اليمنى خلف ظهره. كان يرتجف.
“نعم … قد تكون هناك أوقات سعيدة جديدة ، لكن في النهاية ، ما زلت أشاهد عائلتي تموت … لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تحمل الألم مرة أخرى …”
“حتى لو انتهى بك الأمر إلى فقدان عقلك في هذه العملية؟“
“لكن ألا تراهم مرة أخرى بمجرد أن تموت؟“
لم يكن هناك الكثير من الناس في الكنيسة. ثلاثة أشخاص فقط. كانت هادئة نوعا ما.
“وماذا في ذلك؟ كل ذكرياتهم عني ستزول.”
خفض كيفن رأسه وبدا أنه يحترق بشدة في كلمات رين.
أمال رن رأسه للخلف.
“بغض النظر عن مقدار المحاولة ، سأتوقف دائمًا بمجرد أن أصل إلى الحد الأقصى. إذا كان بإمكاني عكس الوقت … فسأحرص فقط على أن يكون كل يوم هو الأخير. سأستفيد منه إلى أقصى حد.”
“قد يكونون نفس الأشخاص ، ولكن في النهاية ، كل شيء مررنا به سيكون مختلفًا … سيكونون هم ، لكن ليسوا نفسهم … إذا كان ذلك منطقيًا.”
“كنت أقضي كل ثانية في التفكير في أنها ستكون الأخيرة“.
“هل هذا صحيح …”
راتب متواضع ، وبيت فارغ ، ولا حياة اجتماعية … لم يكن لديه حقًا أي شيء يفخر به.
خفض كيفن رأسه وبدا أنه يحترق بشدة في كلمات رين.
ربما لم يعد يتذكره من هذه النقطة فصاعدًا ، لكنه كان متأكدًا من أنهما سيجتمعان مرة أخرى. سوف يتأكد من حدوث ذلك.
لم يستطع الفهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يفاجئه رغم ذلك. كان سيتفاعل مع والديه فقط عندما كان رضيعًا. كان سلوكهم بشكل عام هو نفسه ، ولم يفعل أي شيء معهم أبدًا بالنظر إلى ظروفهم.
… عندما أدرك أخيرًا المخاطر الحقيقية التي جاءت مع فهم المعنى الكامن وراء ما كان يشعر به ، فقد فات الأوان بالفعل لفعل أي شيء حيال ذلك.
… كان من الجيد أن أرى كيف سيكون رد فعلهم على نجاحه الحالي.
راتب متواضع ، وبيت فارغ ، ولا حياة اجتماعية … لم يكن لديه حقًا أي شيء يفخر به.
سيء للغاية لم يكن ذلك ممكنًا.
في كنيسة جذابة وممتعة تقع في مقبرة هادئة ، يتم عزف موسيقى الآلات الناعمة في الخلفية.
“ومع ذلك ، إذا أتيحت لك الفرصة ، هل ستنتهزها؟“
شعر كيفن بوخز شديد في قلبه. تمكن من غمغمة شيء وهو يحني رأسه للأمام ويحدق في الجسد الذي كان يرقد تحته.
“كما في القدرة على العودة في الوقت المناسب؟“
“بموهبتي؟“
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
قبل أن يتمكن رن من معرفة ما يجري ، أمسكته يده من وجهه ، وانطلق ضوء أبيض ساطع مباشرة عبر وجهه.
الغريب أن كيفن هز رأسه بجدية وتنهد.
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
“حسنا هذا صحيح…”
“حتى لو انتهى بك الأمر إلى فقدان عقلك في هذه العملية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أليس لديك تطلعات أعلى؟ مثل ربما الرغبة في أن تكون الأقوى؟ “
“حتى لو فقدت عقلي في هذه العملية …”
“أوخ!”
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو فقدت عقلي في هذه العملية …”
“أرى.”
كانت هناك بعض الأشياء التي كان من الأفضل تركها دون قول.
وقف كيفن ببطء وربت رن على كتفه.
“فقط اجب.”
“كما تعلم ، قد تضرب نفسك لامتلاكك مثل هذه الموهبة المنخفضة ، لكن في الواقع ، أنت واحد من القلائل المباركين …”
اية (46) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (47)سورة الأنعام الاية (47)
“هاه؟“
تشرق الشمس ببطء في الشرق ، تخترق أشعتها ضباب الصباح مثل رماح الضوء.
أعطاه رين نظرة مندهشة ، لكن كيفن ابتسم فقط ولم يخض في التفاصيل.
“قد يكونون نفس الأشخاص ، ولكن في النهاية ، كل شيء مررنا به سيكون مختلفًا … سيكونون هم ، لكن ليسوا نفسهم … إذا كان ذلك منطقيًا.”
كانت هناك بعض الأشياء التي كان من الأفضل تركها دون قول.
خفض رأسه وحدق في يده الملطخة بالدماء ، صر على أسنانه بينما كانت الكراهية تلمع في بصره.
***
لذا ، إذا كانت لديه حقًا فرصة للعودة بالزمن إلى الوراء ، فسيأخذها.
“كلما مر الوقت ، أدركت مدى خطورة ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العملية لم تدم طويلا. مرت دقيقة على الأكثر قبل أن تفقد العين الاهتمام ببطء.
نظر كيفن إلى يده بعناية. كانت تهتز في كل مكان. فجأة ظهرت عليه بضع خطوط ساخنة على خديه ، وشعر بشيء وخز في صدره.
“كيفن؟“
… عندما أدرك أخيرًا المخاطر الحقيقية التي جاءت مع فهم المعنى الكامن وراء ما كان يشعر به ، فقد فات الأوان بالفعل لفعل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أليس لديك تطلعات أعلى؟ مثل ربما الرغبة في أن تكون الأقوى؟ “
كان سيعطي أي شيء ليجعل نفسه يتوقف عن التعلم. جلبت الكثير من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الفهم تمامًا.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
افهم ما كان يشعر به وما يشعر به الآخرون.
بغض النظر عما فعله ، لم يستطع التخلص منهم. حتى لو محى ذكرياته ، فستظل هناك.
“جعل أكثر من ذلك …”
كان الوقت قد فات.
“يجيبني.”
لقد أصبح إنسانًا.
الوحيد الذي لم يكن بخير هو كيفن ، الذي بصق دمًا وسقط إلى الأمام.
“أ ، أنت .. أ ، ه؟ “
———-—-
أدار كيفن رأسه ، وتوقفت نظرة كيفن على فتاة ذات شعر قصير بلون بني محمر. كانت جميلة. للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناها بالخيانة والأذى والحزن والبغضاء …
على الرغم من ذلك ، بدت وكأنها تحدق في وجهه بنظرة تهدده أكثر من أي وقت مضى منذ أن عرفها.
“…لا أعرف.”
امتلأت عيناها بالخيانة والأذى والحزن والبغضاء …
لم يكن هناك الكثير من المشاعر على وجه كيفن وهو يحدق في رين. كان بإمكانه أن يفهم إلى حد ما ما كان يشعر به ، لكن ذلك لم يكن بدرجة عالية.
لم يكن أي منهم جيدًا.
“أرى.”
شعر كيفن بوخز شديد في قلبه. تمكن من غمغمة شيء وهو يحني رأسه للأمام ويحدق في الجسد الذي كان يرقد تحته.
اية (46) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (47)سورة الأنعام الاية (47)
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما في القدرة على العودة في الوقت المناسب؟“
مد يده ، طار كرة صفراء من الجثة ودخلت راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
اختفى بعد ذلك. ليس قبل سماع صراخها المؤلم.
اية (46) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (47)سورة الأنعام الاية (47)
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
“يجيبني.”
‘كان لا بد من القيام به.’
“أنا فقط أتابع مهمتي“.
بتكرار العبارة لنفسه ، وجد كيفن نفسه في النهاية يقف أمام منزل متواضع المظهر.
لم يكن هناك الكثير من المشاعر على وجه كيفن وهو يحدق في رين. كان بإمكانه أن يفهم إلى حد ما ما كان يشعر به ، لكن ذلك لم يكن بدرجة عالية.
طرق-!
لم تكن حياته خاصة على أي حال. كان الجو باردًا نوعًا ما في الواقع …
طرق الباب ذات مرة ، وسرعان ما فتح أحدهم الباب.
قال كيفن بحدة وهو يخفي يده اليمنى خلف ظهره. كان يرتجف.
“كيفن؟“
كان رن.
كان رن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم كيفن عندما رأى رين.
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
سأل وهو يفتح فمه.
راتب متواضع ، وبيت فارغ ، ولا حياة اجتماعية … لم يكن لديه حقًا أي شيء يفخر به.
“ماذا ستفعل إذا كان لديك القدرة على عكس الزمن إلى الوراء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت قد فات.
“هذا مرة أخرى؟“
سيء للغاية لم يكن ذلك ممكنًا.
أدار رن عينيه وتنحى جانباً للسماح لكيفن بالدخول. لكن كيفن لم يتحرك من مكانه.
“نعم … قد تكون هناك أوقات سعيدة جديدة ، لكن في النهاية ، ما زلت أشاهد عائلتي تموت … لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تحمل الألم مرة أخرى …”
لقد حدق للتو في رين بوجه خطير للغاية.
‘كان لا بد من القيام به.’
حواجب رن متماسكة في الأفق.
ابتسم كيفن لحظة اختفاء رين.
“… هل أنت بخير؟ “
لم يمض وقت طويل قبل أن يتقلب الفضاء وسرعان ما ظهرت عين في السماء.
“فقط اجب.”
‘كان لا بد من القيام به.’
قال كيفن بحدة وهو يخفي يده اليمنى خلف ظهره. كان يرتجف.
————— ترجمة FLASH
“ماذا تكون-“
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
“يجيبني.”
ربما لم يعد يتذكره من هذه النقطة فصاعدًا ، لكنه كان متأكدًا من أنهما سيجتمعان مرة أخرى. سوف يتأكد من حدوث ذلك.
نظر خلفه وأضاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحدق رن في السماء.
“ليس هناك الكثير من الوقت.”
لقد حدق للتو في رين بوجه خطير للغاية.
عبس رن ونظر مرة أخرى إلى كيفن. في النهاية ، رغم أنه مرتبك ، أومأ برأسه.
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
“لست متأكدا من أين أتيت ، لكني أعتقد ذلك.”
مد يده ، طار كرة صفراء من الجثة ودخلت راحة يده.
يبدو أنه لم يفكر كثيرًا في السؤال قبل الرد. لو كان يعرف الآثار المترتبة على هذه الكلمات ، فمن المحتمل أنه كان سيضع المزيد من التفكير فيها.
“سأفعل أي شيء ضروري لإنجاز مهمتي ، حتى لو كان ذلك يعني امتصاص قوة الحماة لكم.”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى بعد ذلك. ليس قبل سماع صراخها المؤلم.
لم تكن حياته خاصة على أي حال. كان الجو باردًا نوعًا ما في الواقع …
“فقط اجب.”
وبقدر ما كان الأمر غريبًا ، كان كيفن صديقه الوحيد. لم يكن لديه أي أصدقاء آخرين. لم يكن راتبه يكتب شيئًا عن الوطن لأنه كان يعمل حارسًا ليليًا في نقابة من فئة البلاتين.
شعر كيفن بوخز شديد في قلبه. تمكن من غمغمة شيء وهو يحني رأسه للأمام ويحدق في الجسد الذي كان يرقد تحته.
راتب متواضع ، وبيت فارغ ، ولا حياة اجتماعية … لم يكن لديه حقًا أي شيء يفخر به.
“بموهبتي؟“
لذا ، إذا كانت لديه حقًا فرصة للعودة بالزمن إلى الوراء ، فسيأخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه.
يبدو أنه لم يفكر كثيرًا في السؤال قبل الرد. لو كان يعرف الآثار المترتبة على هذه الكلمات ، فمن المحتمل أنه كان سيضع المزيد من التفكير فيها.
“هذا هو الجواب الذي أردت أن أسمعه.”
“أنا فقط أتابع مهمتي“.
ابتسم كيفن ابتسامة ، ووصل رأسه إلى وجه رين.
كانت هناك بعض الأشياء التي كان من الأفضل تركها دون قول.
“ماذا يكون-“
الغريب أن كيفن هز رأسه بجدية وتنهد.
قبل أن يتمكن رن من معرفة ما يجري ، أمسكته يده من وجهه ، وانطلق ضوء أبيض ساطع مباشرة عبر وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت قد فات.
بعد ذلك ، اختفى شكله تمامًا ، وأصبح وجه كيفن أبيض تمامًا.
الوحيد الذي لم يكن بخير هو كيفن ، الذي بصق دمًا وسقط إلى الأمام.
ابتسم كيفن لحظة اختفاء رين.
ابتسم كيفن ابتسامة ، ووصل رأسه إلى وجه رين.
ربما لم يعد يتذكره من هذه النقطة فصاعدًا ، لكنه كان متأكدًا من أنهما سيجتمعان مرة أخرى. سوف يتأكد من حدوث ذلك.
أدار رن عينيه وتنحى جانباً للسماح لكيفن بالدخول. لكن كيفن لم يتحرك من مكانه.
“أوخ!”
عندما بدأ جسده يهتز ، سقط كيفن على ركبته. على الرغم من أنه كان ضعيفًا للغاية في الوقت الحالي ، إلا أنه نجح في إجبار نفسه على الوقوف ، وتغير تعبيره إلى اللامبالاة كما فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانوا جميعًا يرتدون ابتسامات مشرقة على وجوههم.
استدار ونظر بهدوء نحو السماء التي كانت مظلمة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت قد فات.
تمايل-!
لقد حدق للتو في رين بوجه خطير للغاية.
لم يمض وقت طويل قبل أن يتقلب الفضاء وسرعان ما ظهرت عين في السماء.
بمجرد أن ظهرت العين ، ساد الصمت التام في جميع أنحاء العالم ، ووقف الوقت. توقف كل شيء: السيارات والساعات والأشخاص الذين كانوا يتحركون.
“ليس هناك الكثير من الوقت.”
أصبح العالم فجأة محاطًا بهالة من العصور القديمة حيث كانت العين تحدق نحو كيفن ، الذي حدق بها مرة أخرى دون أن يعطي حتى أدنى تعبير.
“كما تعلم ، قد تضرب نفسك لامتلاكك مثل هذه الموهبة المنخفضة ، لكن في الواقع ، أنت واحد من القلائل المباركين …”
“ماذا فعلت؟“
حواجب رن متماسكة في الأفق.
يمكن سماع صوت قديم يتردد على سطح الكوكب بأسره. تسبب الصوت في اهتزاز كل شيء ، بما في ذلك كيفن ، ولكن لم يسمعها أحد في العالم.
وقف كيفن ببطء وربت رن على كتفه.
كان يحدق في عين السماء بلا خوف.
بغض النظر عما فعله ، لم يستطع التخلص منهم. حتى لو محى ذكرياته ، فستظل هناك.
“أنا فقط أتابع مهمتي“.
أعطاه رين نظرة مندهشة ، لكن كيفن ابتسم فقط ولم يخض في التفاصيل.
“على حساب الحامي؟“
“كلما مر الوقت ، أدركت مدى خطورة ذلك.”
“نعم.”
تشرق الشمس ببطء في الشرق ، تخترق أشعتها ضباب الصباح مثل رماح الضوء.
أجاب كيفن بنبرة فاتحة.
“سأفعل أي شيء ضروري لإنجاز مهمتي ، حتى لو كان ذلك يعني امتصاص قوة الحماة لكم.”
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
بعد كلمات كيفن ، أصبح الهواء ساكنًا جدًا ، وألقت عين في السماء نظرة عميقة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه.
نظر إليه بتمعن وفحصه ليرى ما إذا كان هناك أي شيء خارج عن المألوف.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
العملية لم تدم طويلا. مرت دقيقة على الأكثر قبل أن تفقد العين الاهتمام ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر خلفه وأضاف.
انغلقت العين تدريجيًا ، وتلاشت التغييرات التي كانت مرئية في السماء كما فعلت. بعد ذلك عاد كل شيء إلى حالته المعتادة ، وبدأت السيارات والساعات تتحرك من جديد كالمعتاد. فعل الشعب كذلك.
يبدو أنه لم يفكر كثيرًا في السؤال قبل الرد. لو كان يعرف الآثار المترتبة على هذه الكلمات ، فمن المحتمل أنه كان سيضع المزيد من التفكير فيها.
“بفتت …”
سأل وهو يفتح فمه.
الوحيد الذي لم يكن بخير هو كيفن ، الذي بصق دمًا وسقط إلى الأمام.
كان رن.
خفض رأسه وحدق في يده الملطخة بالدماء ، صر على أسنانه بينما كانت الكراهية تلمع في بصره.
“كلما مر الوقت ، أدركت مدى خطورة ذلك.”
“قريبا…”
تمتم.
“حسنا هذا صحيح…”
طرق-!
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
———-—-
“فقط اجب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو فقدت عقلي في هذه العملية …”
اية (46) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (47)سورة الأنعام الاية (47)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الفهم تمامًا.
بتكرار العبارة لنفسه ، وجد كيفن نفسه في النهاية يقف أمام منزل متواضع المظهر.
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
لم يكن هذا العالم لطيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا في ذلك؟ كل ذكرياتهم عني ستزول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات