عالم لا نوجد فيه "نحن" [2]
الفصل 729: عالم لا نوجد فيه “نحن” [2]
الفصل 729: عالم لا نوجد فيه “نحن” [2]
‘كيف اهتمامه! هذا اللقيط!
نقرت البطاقة على الباب ، لكن لم يحدث شيء.
انقبض فك دومينون بإحكام وهو يشق طريقه صعودًا من الأرض بينما كان يطحن أسنانه. بعد التحديق في الأشخاص من حوله لما بدا وكأنه أبدية ثم مشاهدتهم يغادرون واحدًا تلو الآخر ، قام بتدليك فكه.
ابتسمت ناتاشا.
… في تلك اللحظة القصيرة شعر بيده تمسك بفكه. كان يعتقد أن وجهه سوف ينفجر.
صرخ القبطان.
“كيف هو قوي جدا؟“
“أكرر ، اذكر هدفك!”
لم يكن لديه حتى الوقت للرد قبل أن يشعر بيده وهي تمسك بفكه.
“هل هذا نوع من المزاح؟“
… شعر بالعجز في تلك اللحظة. بغض النظر عن مدى صعوبة معاناته ، لم يكن قادرًا على تحرير نفسه من هذا الفهم.
“ماذا يحدث ؟! أين انت ذهب؟“
للحظة ، اعتقد أنه سيموت.
توقفت أمام قطعة أرض كان فيها مستودع كبير. لم يبق شيء بالداخل ، وبدا المبنى مهجورًا تمامًا.
الماس ، منذ انضمامه إلى نقابة المخلب الأخضر ، لم يتخيل أبدًا أنه سيكون هناك يوم يجد فيه نفسه في وضع يجد فيه نفسه عاجزًا تمامًا ولا يحترم مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مبنى مألوفا. واحدة كنت قد زرت مرات عديدة من قبل في الماضي.
منذ اللحظة الأولى التي رأى فيها الشاب ، كان لديه انطباع بأنه قوي ؛ ومع ذلك ، لم يكن يعتقد من قبل أنه يتمتع بالقوة إلى هذا الحد … كان من المحتمل جدًا أنه كان وجهاً ناشئًا في الصناعة.
“اسمحوا لي أن أحاول التحقق من المنزل.”
“لكن لماذا لا أتذكر أنني رأيت أخبارًا عنه؟“
“مفهوم!”
كان هذا أكثر ما أربك دومينيون فيما يتعلق بالظروف. إذا كان بهذه القوة ، فكيف لم يسمع به من قبل؟
عبرت ذراعيها ، حدقت ناتاشا في وجهي مرة أخرى قبل أن تتحدث.
“هل كان بإمكانه استخدام نوع من الحيلة؟ … أم أنه شخص يخفي سلطته؟“
… لم يسمع به من قبل.
بعد ذلك ، سار القبطان نحو ناتاشا.
يصر على أسنانه.
كان الحراس الذين وقفوا عند مدخل المبنى ضعفاء نوعًا ما. كانوا في أحسن الأحوال مرتبة [E]. عادة ، كلما جئت إلى المكان ، سيكونون في رتبة [B] تقريبا.
“بغض النظر عما إذا كنت قد أخفيت قوتك أم لا ، فقد عبثت مع الشخص الخطأ.”
ليختفي كما يشاء … لم يكن مجرد شخصية.
كان سيجعل الشباب يفهمون أن التخلي هو أسوأ قرار يمكن أن يتخذه.
من المانا الرقيقة في الهواء إلى المجند النقابي الذي لا يبدو أنه يعرفني ، إلى المستودع حيث كان من المفترض أن يكون مقري …
واصل دومينيون تدليك فكه وأخرج هاتفه. سرعان ما اتصل برقم.
“أتساءل ما هو الوجه الذي سيرسمه بمجرد أن يرى قائد النقابة شخصيًا …”
“نكتة؟“
تومضت عيناه بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملاك ما النقابة؟ … ماذا؟“
***
أخيرًا أصبح من الواضح جدًا بالنسبة لي أن شيئًا ما كان خاطئًا للغاية في الموقف.
“ما الذي يحدث هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إهم ، ليس حقًا.”
توقفت أمام قطعة أرض كان فيها مستودع كبير. لم يبق شيء بالداخل ، وبدا المبنى مهجورًا تمامًا.
“رأسي.”
تجعدت حوافي أكثر عندما كنت أتجول في الموقع وفحصت مرتين للتأكد من عدم وجود شيء حقًا هناك.
كل شيء عن الوضع برمته كان غريبا.
توقفت عندما تأكدت من أن المكان مهجور تمامًا.
“هوو“.
“الجحيم يحدث؟“
حاصروني من جميع الجهات ووجهوا أسلحتهم نحوي. ضغط خفيف جدا شق طريقه للخروج من أجسادهم وتحرك نحوي.
من المانا الرقيقة في الهواء إلى المجند النقابي الذي لا يبدو أنه يعرفني ، إلى المستودع حيث كان من المفترض أن يكون مقري …
الفصل 729: عالم لا نوجد فيه “نحن” [2]
أخيرًا أصبح من الواضح جدًا بالنسبة لي أن شيئًا ما كان خاطئًا للغاية في الموقف.
“ما الذي يحدث هنا؟“
“هوو“.
“هل كان بإمكانه استخدام نوع من الحيلة؟ … أم أنه شخص يخفي سلطته؟“
كان علي أن آخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
“هوو“.
“فقط ماذا فعلت يا كيفن؟“
“حسنًا؟ هل أنت غير مدرك لنقابة جناح الملاك؟“
عندما عدت إلى المشهد حيث تفكك جسده فجأة إلى شظايا ودخل جسدي ، أدركت أن كل ما يحدث لي كان نتيجة مباشرة لما فعله قبل لحظات من وفاته.
لقد كان شخصا كنت على دراية به حيث رأيته عدة مرات في الماضي ، ولكن لصدمتي ، كان الرجل المصنف في فئة [D +].
… كنت بحاجة فقط إلى فهم ما فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كل ما حدث من قبل إلى هذا الآن. فقط ما كان يحدث في العالم؟
“اسمحوا لي أن أحاول التحقق من المنزل.”
الفصل 729: عالم لا نوجد فيه “نحن” [2]
المشهد من حولي مشوه ، وظهرت أمام مبنى شاهق.
تومضت عيناه بشراسة.
كان مبنى مألوفا. واحدة كنت قد زرت مرات عديدة من قبل في الماضي.
“على الأقل يبدو هذا هو نفسه“.
لقد بدأ يؤلم كثيرا.
توجهت نحو مدخل المبنى ولكن سرعان ما توقفت.
“ما الذي يحدث هنا؟“
“هاه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كل ما حدث من قبل إلى هذا الآن. فقط ما كان يحدث في العالم؟
… مرة أخرى ، تغيير آخر.
“من أنت ولماذا تعرف اسمي؟“
عادة ، سيكون هناك اثنان من الحراس أمام السكن. كان هو نفسه الآن ، ولكن …
“ماذا يحدث ؟! أين انت ذهب؟“
“لماذا هم ضعفاء جدا؟“
في اللحظة التي أخرجت فيها البطاقة ، نظر الحراس إلى بعضهم البعض وعبسوا.
كان الحراس الذين وقفوا عند مدخل المبنى ضعفاء نوعًا ما. كانوا في أحسن الأحوال مرتبة [E]. عادة ، كلما جئت إلى المكان ، سيكونون في رتبة [B] تقريبا.
“نكتة؟“
ازدادت اقتناعي بأن شيئًا ما كان خارجًا عن الظروف مع مرور الوقت. بعد أن أخذت نفسًا آخر ، اتجهت نحو الباب الأمامي للمبنى.
“على الأقل يبدو هذا هو نفسه“.
“من فضلك اذكر الغرض الخاص بك.”
‘كيف فعلها؟‘
أوقفني الحراس عند مدخل المبنى. لم أتفاجأ ، لأن هذا يحدث كثيرًا. حتى عندما كان كل شيء “طبيعيًا“.
“اسمحوا لي أن أحاول التحقق من المنزل.”
لقد تومضت لهم بطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف وصلت إلى هنا ، وما هو هدفك؟“
“انا اعيش هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أيها الغريب. أرسل الأمن الآن واطرده من المبنى!”
في اللحظة التي أخرجت فيها البطاقة ، نظر الحراس إلى بعضهم البعض وعبسوا.
‘كيف فعلها؟‘
“لديك المبنى الخطأ يا سيدي.”
“هل سمعتني أم لا؟ ماذا تفعل هنا ، ولماذا تقف أمام شقة ابنتي؟ هل أنت مطارد؟“
“…”
“انا اعيش هنا.”
تعبيري لم يتغير عند رفضهم. كنت أتوقع إلى حد ما أن يحدث هذا.
أومأت برأسها وهي تنظر حولها بعينيها. كانت مذعورة بعض الشيء.
بعد إلقاء نظرة سريعة على اتجاههم ، تقدمت للأمام وشرعت في دخول المبنى. لم يكن حتى دخلت المبنى حتى استعاد حراس الأمن رباطة جأشهم وبدأوا ينظرون في حالة ذهول.
منذ اللحظة الأولى التي رأى فيها الشاب ، كان لديه انطباع بأنه قوي ؛ ومع ذلك ، لم يكن يعتقد من قبل أنه يتمتع بالقوة إلى هذا الحد … كان من المحتمل جدًا أنه كان وجهاً ناشئًا في الصناعة.
“ماذا حدث؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كل ما حدث من قبل إلى هذا الآن. فقط ما كان يحدث في العالم؟
“ماذا كنا نفعل الآن؟“
فقط ماذا فعل كيفن في العالم؟
بفضل قدراتي ، كان سماع كلماتهم أمرًا سهلاً إلى حد ما. ليس لأنني اهتمت لأن رؤيتي مشوهة مرة أخرى وظهرت أمام شقتي.
“ما الذي يحدث هنا؟“
مقبض.
“هل تحتاج إلى بعض المساعدة؟“
نقرت البطاقة على الباب ، لكن لم يحدث شيء.
أومأت برأسها وهي تنظر حولها بعينيها. كانت مذعورة بعض الشيء.
“غريب. لماذا لا تعمل البطاقة؟“
انقبض فك دومينون بإحكام وهو يشق طريقه صعودًا من الأرض بينما كان يطحن أسنانه. بعد التحديق في الأشخاص من حوله لما بدا وكأنه أبدية ثم مشاهدتهم يغادرون واحدًا تلو الآخر ، قام بتدليك فكه.
كل شيء عن الوضع برمته كان غريبا.
الفصل 729: عالم لا نوجد فيه “نحن” [2]
من كل ما حدث من قبل إلى هذا الآن. فقط ما كان يحدث في العالم؟
وضعت الهاتف بعيدًا ، استمرت في التحديق في وجهي.
عندما كنت في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا يأتي من ورائي.
كان هذا أكثر ما أربك دومينيون فيما يتعلق بالظروف. إذا كان بهذه القوة ، فكيف لم يسمع به من قبل؟
“هل تحتاج إلى بعض المساعدة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كل ما حدث من قبل إلى هذا الآن. فقط ما كان يحدث في العالم؟
كان صوتًا مألوفًا ، واستدرت. عندما رأيت شخصية مألوفة ، ابتسمت أخيرًا بارتياح.
نقرت البطاقة على الباب ، لكن لم يحدث شيء.
“ناتاشا ، ها أنت هنا-“
صرخ القبطان مرة أخرى ، وهذه المرة احتوى صوته على نغمات مانا ، مما تسبب في تحريك الهواء قليلاً.
أوقفت نفسي في منتصف الجملة. تصويب رأسي قليلا ، عيناي مغمضتان.
“لماذا هم ضعفاء جدا؟“
“ما خطبك؟ هل تقدمت في العمر أو شيء من هذا القبيل؟“
“ما الذي يحدث هنا؟“
كانت ناتاشا ، والدة أماندا ، امرأة جميلة للغاية. على الرغم من كونها في الأربعينيات ، بدت وكأنها في العشرينات من عمرها ، لكن …
يصر على أسنانه.
لم تكن المرأة التي كانت تقف أمامي هي نفس ناتاشا التي أعرفها. تميزت بشرتها بعدد من التجاعيد ، وعلى الرغم من أنها كانت لا تزال جميلة جدًا ، إلا أنها كانت تناقضًا صارخًا مع ناتاشا التي أعرفها.
“كيف هو قوي جدا؟“
هل كان هناك شيء خطأ في عيني؟
لقد كانت شخصًا أعرفه جيدًا ، وبصراحة ، لم أستطع حقًا أن أجعل نفسي أشعر بأي تهديد منها.
“اعذرني؟“
فُتح باب المصعد وخرج عدد من رجال الأمن. عندما وجهت انتباهي نحوهم ، تشكل عبوس صغير على وجهي.
بدت ناتاشا مندهشة من كلامي بينما شرعت في لمس وجهها.
عبرت ذراعيها ، حدقت ناتاشا في وجهي مرة أخرى قبل أن تتحدث.
بعد فترة فقط شرعت في النظر إلي.
المشهد من حولي مشوه ، وظهرت أمام مبنى شاهق.
“من أنت ولماذا تعرف اسمي؟“
نظرت ناتاشا نحو الحراس في ذعر. ظنت أنها حاصرته ، ومع ذلك ، في اللحظة التي استغرقت فيها عيناها ، ذهب …
“هاه؟“
“لا أعرف من أنت ، لكن من الأفضل أن يكون هذا نوعًا من سوء الفهم. أنا متأكد من أنك تدرك أن هذا المبنى ينتمي إلى نقابة جناح الملاك ، لذلك لا أعرف ما الذي أعطاك تأتي الكرات على طول الطريق هنا مع العلم بذلك “.
صدمتني كلماتها.
قبل أن يتاح لي الوقت لمعالجتها ، واصلت حديثها. كانت كلماتها أكثر تهديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم لا يعرفونني حقًا.”
“هل سمعتني أم لا؟ ماذا تفعل هنا ، ولماذا تقف أمام شقة ابنتي؟ هل أنت مطارد؟“
“هل سمعتني أم لا؟ ماذا تفعل هنا ، ولماذا تقف أمام شقة ابنتي؟ هل أنت مطارد؟“
“ماذا لا؟“
“هوو“.
نظرت إلى ناتاشا في حيرة شديدة.
من خلال سمعي ، تمكنت من سماع كل شيء.
مترصد؟ أنا؟
رفعت رأسي لأحدق فيه وتنهدت قبل أن أنظر إلى ناتاشا.
“هل هذا نوع من المزاح؟“
توقفت عندما تأكدت من أن المكان مهجور تمامًا.
“نكتة؟“
كان علي أن آخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
في اللحظة التي سحبت ناتاشا هاتفها وبدأت في الاتصال برقم ، اشتد وهجها.
اية (51) وَلَا تَطۡرُدِ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ رَبَّهُم بِٱلۡغَدَوٰةِ وَٱلۡعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجۡهَهُۥۖ مَا عَلَيۡكَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءٖ وَمَا مِنۡ حِسَابِكَ عَلَيۡهِم مِّن شَيۡءٖ فَتَطۡرُدَهُمۡ فَتَكُونَ مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ (52)سورة الأنعام الاية (52)
سرعان ما التقطه شخص ما.
كان الحراس الذين وقفوا عند مدخل المبنى ضعفاء نوعًا ما. كانوا في أحسن الأحوال مرتبة [E]. عادة ، كلما جئت إلى المكان ، سيكونون في رتبة [B] تقريبا.
[سيدتي ، ما الذي يحدث؟ ]
“لا أعرف من أنت ، لكن من الأفضل أن يكون هذا نوعًا من سوء الفهم. أنا متأكد من أنك تدرك أن هذا المبنى ينتمي إلى نقابة جناح الملاك ، لذلك لا أعرف ما الذي أعطاك تأتي الكرات على طول الطريق هنا مع العلم بذلك “.
من خلال سمعي ، تمكنت من سماع كل شيء.
عبرت ذراعيها ، حدقت ناتاشا في وجهي مرة أخرى قبل أن تتحدث.
آخر فحص ، كان من المفترض أن يكون في النطاق [B +] …
“ماذا تفعل؟ لماذا سمحت لشخص غريب بالدخول إلى الشقة؟“
“استسلم الآن!”
[غريب؟ ]
“ما خطبك؟ هل تقدمت في العمر أو شيء من هذا القبيل؟“
“نعم أيها الغريب. أرسل الأمن الآن واطرده من المبنى!”
مقبض.
[هل-]
[غريب؟ ]
أغلقت الخط قبل أن يتمكن الشخص من التحدث أكثر.
“ما الذي يحدث هنا؟“
وضعت الهاتف بعيدًا ، استمرت في التحديق في وجهي.
حيا الحراس وتفرقوا.
“لا أعرف من أنت ، لكن من الأفضل أن يكون هذا نوعًا من سوء الفهم. أنا متأكد من أنك تدرك أن هذا المبنى ينتمي إلى نقابة جناح الملاك ، لذلك لا أعرف ما الذي أعطاك تأتي الكرات على طول الطريق هنا مع العلم بذلك “.
توقفت عندما تأكدت من أن المكان مهجور تمامًا.
“الملاك ما النقابة؟ … ماذا؟“
ترددت أصداء صوته العالي في جميع أنحاء الممر ، وسرعان ما اختفى عن أنظار نتاشا.
ملاك الجناح النقابة؟ اللعنة كان ذلك؟
تجعدت حوافي أكثر عندما كنت أتجول في الموقع وفحصت مرتين للتأكد من عدم وجود شيء حقًا هناك.
عند رؤية النظرة على وجهي ، بدت ناتاشا أكثر غضبًا.
فُتح باب المصعد وخرج عدد من رجال الأمن. عندما وجهت انتباهي نحوهم ، تشكل عبوس صغير على وجهي.
“حسنًا؟ هل أنت غير مدرك لنقابة جناح الملاك؟“
منذ اللحظة الأولى التي رأى فيها الشاب ، كان لديه انطباع بأنه قوي ؛ ومع ذلك ، لم يكن يعتقد من قبل أنه يتمتع بالقوة إلى هذا الحد … كان من المحتمل جدًا أنه كان وجهاً ناشئًا في الصناعة.
“أنت لا تمزح ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عما إذا كنت قد أخفيت قوتك أم لا ، فقد عبثت مع الشخص الخطأ.”
“… إهم ، ليس حقًا.”
أومأت برأسها وهي تنظر حولها بعينيها. كانت مذعورة بعض الشيء.
فركت الجزء الخلفي من رأسي بإصبعي ونظرت في اتجاه المصعد. استطعت أن أجعل عددًا من مجموعات أفراد الأمن يجرون على عجل في اتجاهنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنهم لا يعرفونني حقًا.”
كان آخرون يشقون طريقهم صعودًا ، بينما أخذ آخرون المصعد. حتى أنه كان هناك البعض منهم ينتظرون خارج النافذة في الطابق السفلي.
دينغو!
“يبدو أنك تدرك بالفعل ما سيحدث بعد ذلك.”
دينغو!
ابتسمت ناتاشا.
فُتح باب المصعد وخرج عدد من رجال الأمن. عندما وجهت انتباهي نحوهم ، تشكل عبوس صغير على وجهي.
“ابق معي هنا بطاعة حتى يأتي الحراس ، وسأحرص على عدم معاملتهم لك معاملة سيئة في غرف النقابة.”
“كابتن ، هل لديك أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه؟“
كلماتها ، رغم أنها كانت مهددة ، لم يكن لها تأثير علي.
بالتفكير في حقيقة أنه كان يقف أمام غرفة ابنتها مباشرة ، وجدت ناتاشا نفسها متوترة.
لقد كانت شخصًا أعرفه جيدًا ، وبصراحة ، لم أستطع حقًا أن أجعل نفسي أشعر بأي تهديد منها.
رفعت رأسي لأحدق فيه وتنهدت قبل أن أنظر إلى ناتاشا.
ما زال…
“اترك كل ما تفعله! ابحث في كل زاوية وركن في هذا المبنى ، وأحضر هذا الرجل إلي في هذه اللحظة!”
“هذا هو عابث حتى تصل.”
كان آخرون يشقون طريقهم صعودًا ، بينما أخذ آخرون المصعد. حتى أنه كان هناك البعض منهم ينتظرون خارج النافذة في الطابق السفلي.
قمت بتدليك رأسي.
“كيف هو قوي جدا؟“
كل شيء كان فاسدا جدا. لا شيء من ذلك كان منطقيا.
تجعدت حوافي أكثر عندما كنت أتجول في الموقع وفحصت مرتين للتأكد من عدم وجود شيء حقًا هناك.
فقط ماذا فعل كيفن في العالم؟
‘كيف اهتمامه! هذا اللقيط!
دينغو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مبنى مألوفا. واحدة كنت قد زرت مرات عديدة من قبل في الماضي.
فُتح باب المصعد وخرج عدد من رجال الأمن. عندما وجهت انتباهي نحوهم ، تشكل عبوس صغير على وجهي.
“أكرر ، اذكر هدفك!”
… أعلى مرتبة بينهم كانت رتبة [D +].
… مرة أخرى ، تغيير آخر.
كانوا ضعفاء بشكل مثير للشفقة.
“هوو“.
“استسلم الآن!”
أغلقت الخط قبل أن يتمكن الشخص من التحدث أكثر.
حاصروني من جميع الجهات ووجهوا أسلحتهم نحوي. ضغط خفيف جدا شق طريقه للخروج من أجسادهم وتحرك نحوي.
بعد فترة فقط شرعت في النظر إلي.
… شعرت وكأنها نسيم لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أعلى مرتبة بينهم كانت رتبة [D +].
“كيف وصلت إلى هنا ، وما هو هدفك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجحيم يحدث؟“
صرخ القبطان.
… شعر بالعجز في تلك اللحظة. بغض النظر عن مدى صعوبة معاناته ، لم يكن قادرًا على تحرير نفسه من هذا الفهم.
لقد كان شخصا كنت على دراية به حيث رأيته عدة مرات في الماضي ، ولكن لصدمتي ، كان الرجل المصنف في فئة [D +].
كان آخرون يشقون طريقهم صعودًا ، بينما أخذ آخرون المصعد. حتى أنه كان هناك البعض منهم ينتظرون خارج النافذة في الطابق السفلي.
آخر فحص ، كان من المفترض أن يكون في النطاق [B +] …
في اللحظة التي أخرجت فيها البطاقة ، نظر الحراس إلى بعضهم البعض وعبسوا.
“رأسي.”
“اترك كل ما تفعله! ابحث في كل زاوية وركن في هذا المبنى ، وأحضر هذا الرجل إلي في هذه اللحظة!”
قمت بتدليكه مرة أخرى.
“هاه؟“
لقد بدأ يؤلم كثيرا.
“على الأقل يبدو هذا هو نفسه“.
“أكرر ، اذكر هدفك!”
———-—-
صرخ القبطان مرة أخرى ، وهذه المرة احتوى صوته على نغمات مانا ، مما تسبب في تحريك الهواء قليلاً.
ترددت أصداء صوته العالي في جميع أنحاء الممر ، وسرعان ما اختفى عن أنظار نتاشا.
رفعت رأسي لأحدق فيه وتنهدت قبل أن أنظر إلى ناتاشا.
‘كيف اهتمامه! هذا اللقيط!
“يبدو أنهم لا يعرفونني حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت النظرة في عيونهم كل شيء.
هز رأسه ، وعضت ناتاشا شفتيها.
‘ماذا أفعل؟‘
دينغو!
نظرت إلى كل من حولي ، تنهدت واعتذرت.
رفعت رأسي لأحدق فيه وتنهدت قبل أن أنظر إلى ناتاشا.
“اعتذر عن الازعاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى القبطان.
ثم تشوهت رؤيتي.
صرخ القبطان مرة أخرى ، وهذه المرة احتوى صوته على نغمات مانا ، مما تسبب في تحريك الهواء قليلاً.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أعلى مرتبة بينهم كانت رتبة [D +].
“ماذا يحدث ؟! أين انت ذهب؟“
عندما كنت في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا يأتي من ورائي.
نظرت ناتاشا نحو الحراس في ذعر. ظنت أنها حاصرته ، ومع ذلك ، في اللحظة التي استغرقت فيها عيناها ، ذهب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا لا أتذكر أنني رأيت أخبارًا عنه؟“
“هذا…”
ليختفي كما يشاء … لم يكن مجرد شخصية.
عندما نظروا إلى بعضهم البعض بطريقة تبدو محيرة ، بدا حراس الأمن مرتبكين مثلها. ما أعادهم منه كان صراخ قائدهم بصوت عال.
“كابتن ، هل لديك أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه؟“
“اترك كل ما تفعله! ابحث في كل زاوية وركن في هذا المبنى ، وأحضر هذا الرجل إلي في هذه اللحظة!”
بدأ قلبها ينبض بشكل أسرع.
“نعم سيدي!”
“نعم.”
حيا الحراس وتفرقوا.
رفعت رأسي لأحدق فيه وتنهدت قبل أن أنظر إلى ناتاشا.
بعد ذلك ، سار القبطان نحو ناتاشا.
تومضت عيناه بشراسة.
“سيدتي ، هل أنت بخير؟“
عند رؤية النظرة على وجهي ، بدت ناتاشا أكثر غضبًا.
“نعم.”
لقد كانت شخصًا أعرفه جيدًا ، وبصراحة ، لم أستطع حقًا أن أجعل نفسي أشعر بأي تهديد منها.
أومأت برأسها وهي تنظر حولها بعينيها. كانت مذعورة بعض الشيء.
كان آخرون يشقون طريقهم صعودًا ، بينما أخذ آخرون المصعد. حتى أنه كان هناك البعض منهم ينتظرون خارج النافذة في الطابق السفلي.
ليختفي كما يشاء … لم يكن مجرد شخصية.
توقفت عندما تأكدت من أن المكان مهجور تمامًا.
بالتفكير في حقيقة أنه كان يقف أمام غرفة ابنتها مباشرة ، وجدت ناتاشا نفسها متوترة.
صرخ القبطان.
نظرت إلى القبطان.
حاصروني من جميع الجهات ووجهوا أسلحتهم نحوي. ضغط خفيف جدا شق طريقه للخروج من أجسادهم وتحرك نحوي.
“كابتن ، هل لديك أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه؟“
مقبض.
“أنا .. أنا آسف سيدتي“.
صرخ القبطان.
هز رأسه ، وعضت ناتاشا شفتيها.
بعد ذلك ، سار القبطان نحو ناتاشا.
‘كيف فعلها؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمتني كلماتها.
كيف تمكن من الهروب من مرأى الكثير من الحراس؟ لا معنى له.
“هذا هو عابث حتى تصل.”
بدأ قلبها ينبض بشكل أسرع.
تجعدت حوافي أكثر عندما كنت أتجول في الموقع وفحصت مرتين للتأكد من عدم وجود شيء حقًا هناك.
“حسنًا ، كابتن ، لن آخذ المزيد من وقتك. من فضلك حاول العثور على الشاب.”
تومضت عيناه بشراسة.
“مفهوم!”
أغلقت الخط قبل أن يتمكن الشخص من التحدث أكثر.
ترددت أصداء صوته العالي في جميع أنحاء الممر ، وسرعان ما اختفى عن أنظار نتاشا.
“أنت لا تمزح ، أليس كذلك؟“
عضت ناتاشا شفتيها مرة أخرى وهي تراقب ظهره يختفي قاب قوسين أو أدنى. أخرجت هاتفها ، وانتقلت عبر جهات الاتصال الخاصة بها وسرعان ما ضغطت على رقم معين.
عبرت ذراعيها ، حدقت ناتاشا في وجهي مرة أخرى قبل أن تتحدث.
رن الهاتف عدة مرات قبل إجراء المكالمة.
“نعم سيدي!”
دينغو!
تحدثت ناتاشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أعلى مرتبة بينهم كانت رتبة [D +].
“عسل.”
فقط ماذا فعل كيفن في العالم؟
عندما كنت في خضم أفكاري ، سمعت صوتًا يأتي من ورائي.
كان علي أن آخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
———-—-
في اللحظة التي أخرجت فيها البطاقة ، نظر الحراس إلى بعضهم البعض وعبسوا.
نقرت البطاقة على الباب ، لكن لم يحدث شيء.
اية (51) وَلَا تَطۡرُدِ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ رَبَّهُم بِٱلۡغَدَوٰةِ وَٱلۡعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجۡهَهُۥۖ مَا عَلَيۡكَ مِنۡ حِسَابِهِم مِّن شَيۡءٖ وَمَا مِنۡ حِسَابِكَ عَلَيۡهِم مِّن شَيۡءٖ فَتَطۡرُدَهُمۡ فَتَكُونَ مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ (52)سورة الأنعام الاية (52)
“هل كان بإمكانه استخدام نوع من الحيلة؟ … أم أنه شخص يخفي سلطته؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مترصد؟ أنا؟
أومأت برأسها وهي تنظر حولها بعينيها. كانت مذعورة بعض الشيء.
بعد إلقاء نظرة سريعة على اتجاههم ، تقدمت للأمام وشرعت في دخول المبنى. لم يكن حتى دخلت المبنى حتى استعاد حراس الأمن رباطة جأشهم وبدأوا ينظرون في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدتي ، ما الذي يحدث؟ ]
“من فضلك اذكر الغرض الخاص بك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات