الالم[1]
اضطررت.
للحظة وجيزة ، أغلقت عيني في محاولة لحفر المشهد أمامي بشكل دائم في ذاكرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، كانت شفتاي ترتجفان ، ورفعت رأسي في محاولة لإخفاء التعبير عن وجهي.
اضطررت.
… لم أكن أريد أن يعاني هذا الإصدار من جين طوال حياته.
لم أتوقع أن أرى هذا المشهد مرة أخرى أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدا.”
مرة أخرى تردد صدى صوت مغرور بصوت عال.
“ألم تسمعني؟ من أنت؟ ماذا تفعل هنا؟ ما علاقتك بميليسا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت شفتاي.
وفقط بعد أن نادى عليه جيروم خرج منه.
كنت أعاني. كنت حقا.
“هل يفترض بي أن أتظاهر بالتواضع؟ أنا فقط أذكر الحقائق. إنه لشرف لك حقًا مقابلتي.”
وجدت نفسي أقاتل في معركة شاقة للحفاظ على رباطة جأسي بينما نظرت إلى الرجل الذي أمامي. كان نظرته قويا ، وغرور سلوكه كان واضحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركيني! ماذا تفعل!؟ أنا ، أنا أحب ميليسا. قلبي قد أخذ بالفعل-“
“لقد كان وقتا طويلا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه شعر أخضر طويل وحواجب كثيفة ، وكلاهما ساهم في مظهره الجذاب بشكل عام. كان لديه جسد جيد البناء ، وأبرز ما يميزه هو لون عينيه. كانوا من الزمرد ، ويبدو أنهم يتألقون بجانب شعره.
… كنت على وشك البدء في الشعور بالعاطفة.
كان يحدق بعمق في الفتاة الصغيرة التي وقفت خلف إدوارد. كانت جميلة بلا شك. لم يكن جيروم متأكدًا من أنه قد رأى امرأة كانت جميلة كما كانت في حياته ، وكان يعتقد أن زوجته كانت أكثر شخص جاذبية في العالم.
“هل أنت أصم؟ ألم تسمعني؟“
كان لديه قبضة قوية على ياقة قميصي. وبينما كان يشدد قبضته علي ، ألقت عيناه الزمردتان وهجًا خطيرًا في اتجاهي العام.
كان لديه قبضة قوية على ياقة قميصي. وبينما كان يشدد قبضته علي ، ألقت عيناه الزمردتان وهجًا خطيرًا في اتجاهي العام.
مد يده.
شعرت أن جسدي قد رفع عن الأرض ، لكنني لم أفعل شيئًا.
“هوهو ، الذي كان يظن أن شخصًا محترمًا كما تتواصل معي أولاً.”
“قل لي! ما علاقتك مع ميليسا !؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
مرة أخرى ، كانت شفتاي ترتجفان ، ورفعت رأسي في محاولة لإخفاء التعبير عن وجهي.
“ثم أقترح عليك أن تذهب وتبتعد عن ميليسا!”
“هذا كثير للغاية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي. بالطبع ، كنت أعرف من هو.
كنت على وشك البدء في الشعور بالامتنان لكيفن.
عندما كنت أغادر المبنى ، رأيت ماثيو يسير في الاتجاه المعاكس. عندما فكرت في ما تمكنت من تجميعه من ذكريات ميليسا ، أدركت أن ذهني لم يكن في المكان المناسب تمامًا.
“أجيبني!”
“كايل“.
رفع قبضته وحاول لكمني.
“نعم أفعل.”
جئت أخيرًا ورفعت رأسي إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا لتجنب التعرض لللكمات في وجهه من قبضته.
“كم هو وقح.”
“هاه؟“
“أوه؟“
حقيقة أنني تمكنت من تجنب الضرب بقبضته بدت أذهله ، حيث كان وجهه فارغًا للحظة وجيزة. جعلني المنظر ابتسم ، وضغطت يدي على ساعديه.
نظر إلي بنظرة مشوهة.
لقد مارست القليل من الضغط فقط.
اضطررت.
“آجه“.
“هاه؟“
في الحال ، ظهر تعبير مشوه على وجهه ، ونزعت ذراعيه برفق بعيدًا عن ياقة. بصراحة كان سهلا.ً
“إنه حقا شرفك“.
“لو دعه أذهب!”
نظر إلي بنظرة مشوهة.
“شكرا لك-“
“هل تعرف من أكون؟“
“لقد فوجئت جدًا برؤية مدى موهبة ابنتك. فهي ليست جميلة فحسب ، ولكنها أيضًا موهوبة جدًا. أنا رجل حسود للغاية.”
“نعم أفعل.”
نظر إلي بنظرة مشوهة.
أومأت برأسي. بالطبع ، كنت أعرف من هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جئت أخيرًا ورفعت رأسي إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا لتجنب التعرض لللكمات في وجهه من قبضته.
“ثم أقترح عليك أن تذهب وتبتعد عن ميليسا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحال ، ظهر تعبير مشوه على وجهه ، ونزعت ذراعيه برفق بعيدًا عن ياقة. بصراحة كان سهلا.ً
“هذا غير ممكن“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت في حكايات المعلومات التي تمكنت من تجميعها ، بدا لي أنني لم أعد بحاجة إلى مساعدته بعد الآن.
هززت رأسي بتعبير جاد. تشوه وجهه أكثر ، لكنني لم أمانع لأنني ببساطة استمتعت برد فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه شعر أخضر طويل وحواجب كثيفة ، وكلاهما ساهم في مظهره الجذاب بشكل عام. كان لديه جسد جيد البناء ، وأبرز ما يميزه هو لون عينيه. كانوا من الزمرد ، ويبدو أنهم يتألقون بجانب شعره.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت هذه النسخة من جين ، ولم أستطع مساعدة نفسي.
بعد التوقف بجانب والده ، استمر في التحديق بثبات في الشابة التي كانت تقف خلف إدوارد. كان من العار أنها لم تهتم به على الإطلاق.
انحناء أقرب ، همست بهدوء في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت على وشك البدء في الشعور بالعاطفة.
“كما ترى ، لدينا علاقة خاصة بيننا.”
مرة أخرى تردد صدى صوت مغرور بصوت عال.
خاصة في حقيقة أننا كنا شركاء تجاريين ، لكن من الواضح أنني حذفت هذا الجزء.
مد يده.
… وكنت سعيدًا لأنني فعلت ذلك ، حيث تبيض وجه جين تمامًا كما تومض الرعب على وجهه.
كلما نظر إليها ، كلما أحبها أكثر.
“ماذا قلت!؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدا.”
ارتجفت شفتاي مرة أخرى.
“هذه بالفعل ابنتي“.
كان علي أن أتنفس بعمق من أجل الحفاظ على رباطة جأش.
كان لديه قبضة قوية على ياقة قميصي. وبينما كان يشدد قبضته علي ، ألقت عيناه الزمردتان وهجًا خطيرًا في اتجاهي العام.
“لقد سمعتني بشكل صحيح في المرة الأولى.”
فعلت حقا.
بعد النقر على صدره ، تجمد جسده بالكامل بينما كنت أقوم بتعديل ملابسي. مدت يده وربت على كتف جين بينما أدرت رأسي للنظر في اتجاه ميليسا ، التي كانت غافلة تمامًا عما كان يحدث.
“ثم أقترح عليك أن تذهب وتبتعد عن ميليسا!”
“أقترح عليك الاستسلام. هذا لمصلحتك.”
“هذه بالفعل ابنتي“.
إنها قضية خاسرة.
كنت أعاني. كنت حقا.
بصرف النظر عن عملها ، لم أرها أبدًا تظهر أي اهتمام بأي شيء يتعلق بالرومانسية. لقد فهمت جين في عالمي هذا منذ فترة طويلة ويبدو أنها تخلت عنها.
تومض البرودة في عينيه وهو يقودهم إلى المبنى.
… لم أكن أريد أن يعاني هذا الإصدار من جين طوال حياته.
“أوه؟“
“سأقتلك ، أليس كذلك؟ هو !؟ م ، ماذا تفعل !؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنك لاحظت هذا.”
بالتفكير في كم ستكون حياته مثيرة للشفقة ، وجدت نفسي أعانقه دون علمي. لقد شعرت بالذهول تمامًا كما كان جين من أفعالي ، لكن مرة أخرى ، بالتفكير في حياته العاطفية ، وجدت نفسي أعانقه بشكل أقوى.
“كما ترى ، لدينا علاقة خاصة بيننا.”
“اتركيني! ماذا تفعل!؟ أنا ، أنا أحب ميليسا. قلبي قد أخذ بالفعل-“
كان علي أن أتنفس بعمق من أجل الحفاظ على رباطة جأش.
“دعنى اوقفك هناك.”
وفقط بعد أن نادى عليه جيروم خرج منه.
تركت جين وتراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت آمل أن أكون مخطئا.
ربت على كتفه ، نظرت إليه بجدية.
بالفعل؟ هل كان هذا هو كل ما أراد أن يريني إياه؟
“لمعلوماتك ، لدي صديقة. كنت فقط أعانقك بدافع الشفقة. ليس لدي أي اهتمام بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت على وشك البدء في الشعور بالعاطفة.
***
“لو دعه أذهب!”
وخرج عدد من الناس من ظلال مبنى مثير للإعجاب لتقديم تحياتهم لعدد من الأشخاص القادمين في اتجاههم. كان كلا الجانبين ينضح بهالة مهيبة لم يخسرها الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنت على حق“.
“هوهو ، الذي كان يظن أن شخصًا محترمًا كما تتواصل معي أولاً.”
على الرغم من بذل جيروم قصارى جهده لإخفائه ، كان الغضب الذي كان يتراكم على وجهه واضحًا حتى عندما شدد قبضته.
ضحك جيروم بصخب وهو يذهب لتحية إدوارد ستيرن. سيد النقابة من نقابة جناح الملاك.
مد يده.
خاصة في حقيقة أننا كنا شركاء تجاريين ، لكن من الواضح أنني حذفت هذا الجزء.
“هل تعرف مدى دهشتي من رسالتك النصية؟ قال قائد النقابة لأكبر نقابة على وجه الأرض فجأة أنه يريد العمل معي … آه ، يا له من شرف.”
اية (57) قُل لَّوۡ أَنَّ عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦ لَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۗ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِٱلظَّٰلِمِينَ (58)سورة الأنعام الاية (58)
عند سماع كلماته ، التي كانت مشوبة بالسخرية بوضوح ، لم يطرأ أي تغيير على وجه إدوارد عندما مد يده للأمام وهزها.
“هوهو ، الذي كان يظن أن شخصًا محترمًا كما تتواصل معي أولاً.”
“إنه حقا شرفك“.
كان لابد من معرفة أن الوصول إلى رتبة [C] في مثل هذا العمر لم يكن معروفا تقريبا. عادة ، سيكون المرء في منتصف الثلاثينيات من عمره قبل أن يصل إلى هذه الرتبة … حتى لو كانوا قادرين على تحقيقها.
تيبس وجه جيروم ، لكنه سرعان ما ابتسم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه شعر أخضر طويل وحواجب كثيفة ، وكلاهما ساهم في مظهره الجذاب بشكل عام. كان لديه جسد جيد البناء ، وأبرز ما يميزه هو لون عينيه. كانوا من الزمرد ، ويبدو أنهم يتألقون بجانب شعره.
“لست متواضعا جدا ، أليس كذلك؟“
لقد مارست القليل من الضغط فقط.
“لماذا أكون؟“
حقيقة أنني تمكنت من تجنب الضرب بقبضته بدت أذهله ، حيث كان وجهه فارغًا للحظة وجيزة. جعلني المنظر ابتسم ، وضغطت يدي على ساعديه.
نظر إليه إدوارد بعينين مغمضتين ، وخرج ضغط بلا شكل من جسده.
“منذ أن وجدت الدليل ، إذن أعتقد أن وظيفتي الآن قد اكتملت.”
“هل يفترض بي أن أتظاهر بالتواضع؟ أنا فقط أذكر الحقائق. إنه لشرف لك حقًا مقابلتي.”
كنت أعاني. كنت حقا.
على الرغم من بذل جيروم قصارى جهده لإخفائه ، كان الغضب الذي كان يتراكم على وجهه واضحًا حتى عندما شدد قبضته.
تيبس وجه جيروم ، لكنه سرعان ما ابتسم مرة أخرى.
“في الواقع ، أنت سيد النقابة في النقابة الأولى. ما الفائدة من أن تكون متواضعًا عندما تقول الحقيقة فقط؟“
“لمعلوماتك ، لدي صديقة. كنت فقط أعانقك بدافع الشفقة. ليس لدي أي اهتمام بك.”
“أنا سعيد لأنك لاحظت هذا.”
“انطلاقا من تعابيرك ، يبدو أن لديك فكرة بالفعل.”
أخيرًا ترك إدوارد يده وفعل جيروم الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنت على حق“.
انفصل الجانبان ، ونظر إدوارد حوله.
كان علي أن أتنفس بعمق من أجل الحفاظ على رباطة جأش.
“هل يجب أن نبدأ العمل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت آمل أن أكون مخطئا.
“لو سمحت.”
“لنبدأ بعد ذلك“.
مد جيروم يده ودعا إدوارد وحاشيته إلى المبنى.
مد يده.
“أوه؟“
“أقترح عليك الاستسلام. هذا لمصلحتك.”
عندها فقط ، لاحظت عيناه شخصية معينة واتسعت ابتسامته.
“هل يفترض بي أن أتظاهر بالتواضع؟ أنا فقط أذكر الحقائق. إنه لشرف لك حقًا مقابلتي.”
“هل يمكن أن تكون هذه ابنتك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت على وشك البدء في الشعور بالعاطفة.
كان يحدق بعمق في الفتاة الصغيرة التي وقفت خلف إدوارد. كانت جميلة بلا شك. لم يكن جيروم متأكدًا من أنه قد رأى امرأة كانت جميلة كما كانت في حياته ، وكان يعتقد أن زوجته كانت أكثر شخص جاذبية في العالم.
عندما نظر إليه بازدراء ، ازداد الضغط غير الملموس الذي كان ينبعث من جسده قبل لحظات قليلة إلى حد أكبر.
علاوة على ذلك ، بناءً على هالتها ، كانت بلا شك موهوبة للغاية.
… لم أكن أريد أن يعاني هذا الإصدار من جين طوال حياته.
كلما نظر إليها ، كلما أحبها أكثر.
بدأ جيروم في تقديمه.
“هذه بالفعل ابنتي“.
“ماذا تعتقد؟“
تقدم إدوارد إلى الأمام ، ومنع رؤية جيروم.
“أوه؟“
عندما نظر إليه بازدراء ، ازداد الضغط غير الملموس الذي كان ينبعث من جسده قبل لحظات قليلة إلى حد أكبر.
نظر إلي بنظرة مشوهة.
“هل هناك مشكلة؟“
“لا لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت شفتاي مرة أخرى.
صافح جيروم يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نرى إلى متى يمكنك أن تكون متعجرفًا.
“لقد فوجئت جدًا برؤية مدى موهبة ابنتك. فهي ليست جميلة فحسب ، ولكنها أيضًا موهوبة جدًا. أنا رجل حسود للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه شعر أخضر طويل وحواجب كثيفة ، وكلاهما ساهم في مظهره الجذاب بشكل عام. كان لديه جسد جيد البناء ، وأبرز ما يميزه هو لون عينيه. كانوا من الزمرد ، ويبدو أنهم يتألقون بجانب شعره.
استدار وحدق في شاب بدا مفتونًا تمامًا بمظهر الفتاة الصغيرة.
بدأ جيروم في تقديمه.
كان لديه شعر أخضر طويل وحواجب كثيفة ، وكلاهما ساهم في مظهره الجذاب بشكل عام. كان لديه جسد جيد البناء ، وأبرز ما يميزه هو لون عينيه. كانوا من الزمرد ، ويبدو أنهم يتألقون بجانب شعره.
“كايل“.
بالنظر إلى مكان وجود والده ، أصبح كايل على الفور متحمسًا واندفع إلى الأمام.
“هاه؟ أبي؟“
“منذ أن وجدت الدليل ، إذن أعتقد أن وظيفتي الآن قد اكتملت.”
وفقط بعد أن نادى عليه جيروم خرج منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كنت على وشك البدء في الشعور بالعاطفة.
أشار إليه جيروم بيده.
“ثم أقترح عليك أن تذهب وتبتعد عن ميليسا!”
“تعال إلى هنا ، أود أن أقدمك إلى شخص ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أكون؟“
بالنظر إلى مكان وجود والده ، أصبح كايل على الفور متحمسًا واندفع إلى الأمام.
“هل يفترض بي أن أتظاهر بالتواضع؟ أنا فقط أذكر الحقائق. إنه لشرف لك حقًا مقابلتي.”
بعد التوقف بجانب والده ، استمر في التحديق بثبات في الشابة التي كانت تقف خلف إدوارد. كان من العار أنها لم تهتم به على الإطلاق.
“انطلاقا من تعابيرك ، يبدو أن لديك فكرة بالفعل.”
بدأ جيروم في تقديمه.
بالتفكير في كم ستكون حياته مثيرة للشفقة ، وجدت نفسي أعانقه دون علمي. لقد شعرت بالذهول تمامًا كما كان جين من أفعالي ، لكن مرة أخرى ، بالتفكير في حياته العاطفية ، وجدت نفسي أعانقه بشكل أقوى.
“هذا هنا هو ابني. كايل. لقد بلغ مؤخرا من العمر خمسة وعشرين عاما وهو على وشك الوصول إلى رتبة [C].”
لقد سحب الكلمات القليلة الأخيرة عن قصد بينما كان وجهه يومض بفخر.
عندها فقط ، لاحظت عيناه شخصية معينة واتسعت ابتسامته.
كان لابد من معرفة أن الوصول إلى رتبة [C] في مثل هذا العمر لم يكن معروفا تقريبا. عادة ، سيكون المرء في منتصف الثلاثينيات من عمره قبل أن يصل إلى هذه الرتبة … حتى لو كانوا قادرين على تحقيقها.
حقيقة أنني تمكنت من تجنب الضرب بقبضته بدت أذهله ، حيث كان وجهه فارغًا للحظة وجيزة. جعلني المنظر ابتسم ، وضغطت يدي على ساعديه.
ذهب دون أن يقول أن موهبته كانت لا مثيل لها.
… لم أكن أريد أن يعاني هذا الإصدار من جين طوال حياته.
حتى إدوارد لم يكن قادرًا على إخفاء دهشته حيث أُجبر على إلقاء بعض النظرات في اتجاهه عدة مرات. انجذبت عيون جيروم بوضوح إلى هذه التفاصيل بالذات عندما قهقه على نطاق واسع.
“دعنى اوقفك هناك.”
“ماذا تعتقد؟“
بصرف النظر عن عملها ، لم أرها أبدًا تظهر أي اهتمام بأي شيء يتعلق بالرومانسية. لقد فهمت جين في عالمي هذا منذ فترة طويلة ويبدو أنها تخلت عنها.
“جيد جدا.”
أشار إليه جيروم بيده.
قال إدوارد بصدق ، وأبعد عينيه عن الشباب.
“كيف سار الأمر؟“
“من الجيد أن تعرف أن ابنك هو هذا الموهوب. أنا متأكد من أنه سيضيف إضافة جيدة إلى نقابتك في المستقبل. مع قول ذلك ، دعنا نبدأ العمل. ليس لدي الكثير من الوقت لأوفره. “
“لقد سمعتني بشكل صحيح في المرة الأولى.”
غادر بعد ذلك بوقت قصير ، ولم يعد يهتم بالشباب.
“كم هو وقح.”
تباطأت ابنته خلفه بينما كانت تحافظ على وجهها الخالي من التعبيرات. حتى أنها لم تعط ابنه نظرة جانبية. تناقض صارخ معه ، الذي لم يستطع التوقف عن التحديق عليها.
“لقد سمعتني بشكل صحيح في المرة الأولى.”
“نعم ، أنت على حق“.
“انتهى عملي. لقد فعلت ما أحتاج إلى القيام به. كل شيء آخر متروك لك. سنلتقي مرة أخرى لاحقًا ، لذلك لا تفتقدني كثيرًا.”
عند رؤية إدوارد يغادر ، قبضت قبضة جيروم بصمت ، لكنه تمكن من إجبار الابتسامة.
حتى إدوارد لم يكن قادرًا على إخفاء دهشته حيث أُجبر على إلقاء بعض النظرات في اتجاهه عدة مرات. انجذبت عيون جيروم بوضوح إلى هذه التفاصيل بالذات عندما قهقه على نطاق واسع.
“لنبدأ بعد ذلك“.
“لو سمحت.”
شرع في قيادتهم إلى المبنى.
كلما نظر إليها ، كلما أحبها أكثر.
تومض البرودة في عينيه وهو يقودهم إلى المبنى.
“كما ترى ، لدينا علاقة خاصة بيننا.”
دعنا نرى إلى متى يمكنك أن تكون متعجرفًا.
“لقد فوجئت جدًا برؤية مدى موهبة ابنتك. فهي ليست جميلة فحسب ، ولكنها أيضًا موهوبة جدًا. أنا رجل حسود للغاية.”
***
“كما ترى ، لدينا علاقة خاصة بيننا.”
“كيف سار الأمر؟“
وفقط بعد أن نادى عليه جيروم خرج منه.
“تمكنت من العثور على الدليل.”
زفير وأنا أنظر إلى السماء.
عندما كنت أغادر المبنى ، رأيت ماثيو يسير في الاتجاه المعاكس. عندما فكرت في ما تمكنت من تجميعه من ذكريات ميليسا ، أدركت أن ذهني لم يكن في المكان المناسب تمامًا.
… لم أكن أريد أن يعاني هذا الإصدار من جين طوال حياته.
… كنت آمل أن أكون مخطئا.
ارتجفت شفتاي.
فعلت حقا.
“هوهو ، الذي كان يظن أن شخصًا محترمًا كما تتواصل معي أولاً.”
“انطلاقا من تعابيرك ، يبدو أن لديك فكرة بالفعل.”
“من الجيد أن تعرف أن ابنك هو هذا الموهوب. أنا متأكد من أنه سيضيف إضافة جيدة إلى نقابتك في المستقبل. مع قول ذلك ، دعنا نبدأ العمل. ليس لدي الكثير من الوقت لأوفره. “
ابتسم ماثيو بسعادة وهو يتكئ على جانب المبنى. رفع رأسه للتحديق في السماء ، وسرعان ما تحولت نظرته نحو اتجاهي.
بعد النقر على صدره ، تجمد جسده بالكامل بينما كنت أقوم بتعديل ملابسي. مدت يده وربت على كتف جين بينما أدرت رأسي للنظر في اتجاه ميليسا ، التي كانت غافلة تمامًا عما كان يحدث.
“منذ أن وجدت الدليل ، إذن أعتقد أن وظيفتي الآن قد اكتملت.”
“أنت تغادر؟“
تجعد حوافي ، لكن سرعان ما استرخى.
بالفعل؟ هل كان هذا هو كل ما أراد أن يريني إياه؟
بصرف النظر عن عملها ، لم أرها أبدًا تظهر أي اهتمام بأي شيء يتعلق بالرومانسية. لقد فهمت جين في عالمي هذا منذ فترة طويلة ويبدو أنها تخلت عنها.
ابتعد ماثيو عن الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سحب الكلمات القليلة الأخيرة عن قصد بينما كان وجهه يومض بفخر.
“انتهى عملي. لقد فعلت ما أحتاج إلى القيام به. كل شيء آخر متروك لك. سنلتقي مرة أخرى لاحقًا ، لذلك لا تفتقدني كثيرًا.”
كنت على وشك البدء في الشعور بالامتنان لكيفن.
تجعد حوافي ، لكن سرعان ما استرخى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جئت أخيرًا ورفعت رأسي إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا لتجنب التعرض لللكمات في وجهه من قبضته.
عندما فكرت في حكايات المعلومات التي تمكنت من تجميعها ، بدا لي أنني لم أعد بحاجة إلى مساعدته بعد الآن.
تركت جين وتراجعت.
لدي الآن فكرة واضحة عن المسار الذي يجب أن أسلكه من أجل الخروج من هنا.
نظر إليه إدوارد بعينين مغمضتين ، وخرج ضغط بلا شكل من جسده.
“حسنا اذا.”
وخرج عدد من الناس من ظلال مبنى مثير للإعجاب لتقديم تحياتهم لعدد من الأشخاص القادمين في اتجاههم. كان كلا الجانبين ينضح بهالة مهيبة لم يخسرها الآخر.
زفير وأنا أنظر إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي. بالطبع ، كنت أعرف من هو.
“شكرا لك-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركيني! ماذا تفعل!؟ أنا ، أنا أحب ميليسا. قلبي قد أخذ بالفعل-“
لم أتمكن حتى من شكره عندما أدركت أنه قد رحل بالفعل.
بصرف النظر عن عملها ، لم أرها أبدًا تظهر أي اهتمام بأي شيء يتعلق بالرومانسية. لقد فهمت جين في عالمي هذا منذ فترة طويلة ويبدو أنها تخلت عنها.
بعد أن ألقيت نظرة سريعة في كل الاتجاهات وتأكدت من أنني في الحقيقة وحدي ، ابتسمت ابتسامة ساخرة وهزت رأسي.
“كم هو وقح.”
“كم هو وقح.”
لم أتوقع أن أرى هذا المشهد مرة أخرى أبدًا.
———-—-
“آجه“.
“نعم أفعل.”
اية (57) قُل لَّوۡ أَنَّ عِندِي مَا تَسۡتَعۡجِلُونَ بِهِۦ لَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۗ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِٱلظَّٰلِمِينَ (58)سورة الأنعام الاية (58)
“هل أنت أصم؟ ألم تسمعني؟“
بالفعل؟ هل كان هذا هو كل ما أراد أن يريني إياه؟
“هذا هنا هو ابني. كايل. لقد بلغ مؤخرا من العمر خمسة وعشرين عاما وهو على وشك الوصول إلى رتبة [C].”
“هل يجب أن نبدأ العمل؟“
عندما نظر إليه بازدراء ، ازداد الضغط غير الملموس الذي كان ينبعث من جسده قبل لحظات قليلة إلى حد أكبر.
عندها فقط ، لاحظت عيناه شخصية معينة واتسعت ابتسامته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات