اكتشاف الأشياء [1]
—
“هل هناك شيء مضحك؟“
الفصل 747: اكتشاف الأشياء [1]
“اعتد عليه.”
سووش-! سووش-!
***
خط سيف في الهواء يقطعه بطريقة سريعة ويصدر صوت صفير. يتدفق العرق نحو الأرض ، ويتبخر بسرعة في اللحظة التي لامسه فيها.
صليل-!
سووشو!
… للأسف ، لا يمكن أن تقتل النظرات.
تأرجح أماندا سيفها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“أنت لست مهيأ للسيف.”
ومع ذلك ، على الرغم من أنها بدت مغرية للغاية في الوقت الحالي ، فإن الشيء الذي لفت انتباهي هو السيف الذي كانت تمسكه في يدها.
شددت قبضتها على المقبض ، ووجدت نفسها تتأرجح بقوة أكبر بينما أسنانها تنقبض بإحكام.
حثتها على ذلك بتوجيه سيفي في اتجاهها. لم تكن مقتنعة فيما يتعلق بالصراع ، لذلك ضغطت أكثر.
‘نذل.’
أومأت أماندا برأسها.
أرادت دحض تعليقاته. كانوا ينكرون جهودها والدم والعرق والدموع التي تذرفها لتصل إلى ما كانت عليه.
صليل-!
كان ينكر جهودها.
“هو ، هو؟ ما هذا؟ لماذا تتصرف هكذا؟ هل ربما تشعر بالحرج لأنك أدركت أنني لا أمزح معك؟
في كل مرة كانت تفكر في وجهه والنظرة المتعالية التي قدمها لها وهو يقول تلك الكلمات ، وجدت أماندا نفسها تكرهه أكثر فأكثر.
إنه مؤلم.
…إنه فقط كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد مستوى الاشمئزاز على وجهها ، لكنني لم أهتم. في تلك اللحظة ، شعرت بشيء بداخلي ينفجر.
“وماذا لو كانت كلماته صحيحة؟“
‘ولكن كيف هذا ممكن؟ لا يوجد أحد في فئتي العمرية قوي مثلي. لا توجد طريقة أن ما قاله صحيح … “
توقفت عن تأرجح السيف وخفضت يدها.
يبدو أن هذا قد أدى إلى الحيلة. على الفور ، سحبت أماندا سيفها ووجهته نحوي.
ماذا لو الكلمات التي قالها لم تكن كذبة وكانت الحقيقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحت محبطًا أكثر فأكثر مع مرور الوقت ، ولكن في نفس الوقت ، وجدت نفسي مستمتعًا بكل جزء من الوقت الذي كنت أقضيه معها.
‘ولكن كيف هذا ممكن؟ لا يوجد أحد في فئتي العمرية قوي مثلي. لا توجد طريقة أن ما قاله صحيح … “
“ماذا تفعل؟ هل تأذيت من كلماتي لدرجة أنك تريد الآن إسكاتي؟“
كانت تحاول إقناع نفسها ، ولكن بالتفكير في القوة التي أظهرها ، وجدت أماندا نفسها بدأت تشك في نفسها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
نظرت إلى السيف في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد مستوى الاشمئزاز على وجهها ، لكنني لم أهتم. في تلك اللحظة ، شعرت بشيء بداخلي ينفجر.
“ربما…”
رفعت جبين. كيف عرفت؟
صليل-!
توقفت في منتصف عقوبتها ونظرت إلي.
انفتح باب ملعب التدريب فجأة ، وعندما أدارت أماندا رأسها لترى من دخل ، تهاوى وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا واستعدت رباطة جأسي.
لقد كان هو.
عبّست أماندا على كلماتي وتراجعت عدة خطوات. كان لديها نظرة مفاجئة من التفاهم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أنها استمتعت بنفسها. أنا سعيد.’
“شخص ما يبدو عدائيا قليلا.”
“لا ، لا ، لا … أنا متأكد من أنها تقول هذا فقط لأنها غاضبة مني.”
شعرت بنظرة أماندا من الطرف الآخر للغرفة. لم تكن تبدو سعيدة للغاية بحضوري.
أومأت أماندا برأسها.
“ماذا تفعل هنا؟ أرض التدريب هذه مشغولة.”
عبّست أماندا على كلماتي وتراجعت عدة خطوات. كان لديها نظرة مفاجئة من التفاهم.
“اه انا اعرف.”
“لا.”
أومأت برأسي وواصلت المضي قدمًا. كانت أماندا ترتدي زيًا رسميًا يبرز منحنياتها بشكل جميل ، وشد شعرها إلى شكل ذيل حصان.
كانت تحاول إقناع نفسها ، ولكن بالتفكير في القوة التي أظهرها ، وجدت أماندا نفسها بدأت تشك في نفسها أكثر.
ومع ذلك ، على الرغم من أنها بدت مغرية للغاية في الوقت الحالي ، فإن الشيء الذي لفت انتباهي هو السيف الذي كانت تمسكه في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا؟ رجل يبحث عن الحبار؟
“ما زلت لم تغير سلاحك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتدليك جبهتي.
أصابني وهج أقوى.
هزت رأسها. على عكس ما سبق ، لم تكن نبرة صوتها سامة.
“من أنت لتخبرني بما يجب أن أفعله ، وما الذي لا يجب أن أفعله؟“
ابتسمت لها وخلعت سيفي من غمدتي. ضاقت عينا أماندا عندما فعلت ذلك ، وعادت عدة خطوات للوراء.
“هاها“.
“أنت لست مهيأ للسيف.”
وجدت نفسي أضحك على نبرة صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لطيفة للغاية في هذه اللحظة.
كانت لطيفة للغاية في هذه اللحظة.
“لأي غرض؟“
“هل هناك شيء مضحك؟“
صليل-!
إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فمن المحتمل أن أموت مليون مرة.
“هوو …”
… للأسف ، لا يمكن أن تقتل النظرات.
———
“حسنًا ، ربما عندما يرتفع سحري … سيكون ذلك ممتعًا.”
نظرت إلى السيف في يدها.
“لا ، لا تهتم بي. أعتقد فقط أن رد فعلك لطيف للغاية.”
تردد صدى أنفاسها الثقيلة في جميع أنحاء ملاعب التدريب. على الرغم من خفوتى ، إلا أنني استطعت أن أرى حواف فمها ملتوية.
مددت يدي وظهر سيفي في يدي.
صليل-!
عبّست أماندا على كلماتي وتراجعت عدة خطوات. كان لديها نظرة مفاجئة من التفاهم.
التفت للنظر إليها.
.
“تسك ، كما هو متوقع. إنها حقًا ليست موهوبة بالسيف.
“هل هذا هو الوضع؟ هل قلت عن قصد إنني لست مناسبًا للسيف حتى أطور نوعًا من الاهتمام بك؟“
“لماذا تبتسم هكذا؟ هل تفكر في شخص ما؟“
نظرت إلي باشمئزاز.
إنه مؤلم.
“إذا كان هذا هو هدفك ، فأقترح أن تستسلم. ليس لدي اهتمام برجل يشبه الحبار مثلك.”
حثتها على ذلك بتوجيه سيفي في اتجاهها. لم تكن مقتنعة فيما يتعلق بالصراع ، لذلك ضغطت أكثر.
“أوه؟“
وجدت نفسي أتشبث بصدري لأنني شعرت بشيء يخدعه.
وجدت نفسي أتجمد على الفور.
“هل أنت فضولي لمعرفة من كنت أفكر؟“
“أوه؟ هل أصبت في الحال؟ هل كنت تحاول بالفعل استغلال هذه الفرصة لمغازلتي؟“
زاد مستوى الاشمئزاز على وجهها ، لكنني لم أهتم. في تلك اللحظة ، شعرت بشيء بداخلي ينفجر.
تشددت أماندا على الفور ، ووجدت نفسي أبتسم.
“ه ، هل شبهتني للتو برجل الحبار؟ “
“بخير.”
“آه.”
.
وجدت نفسي أتشبث بصدري لأنني شعرت بشيء يخدعه.
“وما هي النتيجة؟ هل كان على حق ، أم كان والدي على حق؟“
إنه مؤلم.
“لنكن جادين للحظة. أرني ما لديك.”
أنا؟ رجل يبحث عن الحبار؟
“أوه؟“
“لا ، لا ، لا … أنا متأكد من أنها تقول هذا فقط لأنها غاضبة مني.”
تردد صدى أنفاسها الثقيلة في جميع أنحاء ملاعب التدريب. على الرغم من خفوتى ، إلا أنني استطعت أن أرى حواف فمها ملتوية.
نعم ، يجب أن يكون الأمر كذلك.
توقفت عن تأرجح السيف وخفضت يدها.
يمكن أن يكون ذلك فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، فكر في الأمر. من الذي قال لها أن تستخدم السيف؟
“هوو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كنت أفكر بالفعل في شخص آخر.”
أخذت نفسًا عميقًا واستعدت رباطة جأسي.
“هل هذا هو الوضع؟ هل قلت عن قصد إنني لست مناسبًا للسيف حتى أطور نوعًا من الاهتمام بك؟“
“حسنًا ، دعونا لا نسقط في تعذيبها. من الواضح أنها غاضبة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت نحوي وتأرجحت نحوي.
ابتسمت لها وخلعت سيفي من غمدتي. ضاقت عينا أماندا عندما فعلت ذلك ، وعادت عدة خطوات للوراء.
سووش-! سووش-!
“ماذا تفعل؟ هل تأذيت من كلماتي لدرجة أنك تريد الآن إسكاتي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أماندا رأسها وقفت.
ارتعش فمي ، وهزت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو الكلمات التي قالها لم تكن كذبة وكانت الحقيقة؟
“أنت لديك سوء فهم. أنا لا أحاول أن أفعل أي شيء من هذا القبيل. أنا فقط سأتشاجر معك وأدعك تفهم لماذا قلت ما قلته.”
نظرت إلي أماندا بهدوء. حدقت بي ببرود ، وأجابت.
أخذت نفسًا عميقًا آخر.
———
“لم أقل ما قلته في ذلك الوقت لمجرد إهانتك أو مغازلتك … السبب في أنني قلت ما قلته هو أنني أعتقد حقًا أنك لست مزودًا بالسيف.”
“أوه؟“
على الرغم من أنها قد لا تدرك ذلك بعد لأنها كانت ضعيفة جدا ، في اللحظة التي اقتحمت فيها رتبة [A-] ، فإنها ستدرك بالتأكيد العيوب في مهارتها في المبارزة ، وبحلول ذلك الوقت ، سيكون الأوان قد فات بالنسبة لها لإصلاح.
“هل أنت فضولي لمعرفة من كنت أفكر؟“
قد لا تكون هي نفسها أماندا من عالمي – شخصيتها الحالية هي هدية ميتة – أو ربما لا تكون حقيقية ، لكنني شعرت بأنني مضطر لتصحيحها في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بنظرة أماندا من الطرف الآخر للغرفة. لم تكن تبدو سعيدة للغاية بحضوري.
في الواقع ، فكر في الأمر. من الذي قال لها أن تستخدم السيف؟
“لماذا تبتسم هكذا؟ هل تفكر في شخص ما؟“
كان من الغريب بالتأكيد أن إدوارد لم يلاحظ العيوب في مهارة المبارزة في أماندا ، لكن أعتقد أنه لم يكن بعد في رتبة [S-] ، يمكنني فقط أن أعزو ذلك إلى حقيقة أنه لم يكن قويا بعد بما يكفي لإخباره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد مستوى الاشمئزاز على وجهها ، لكنني لم أهتم. في تلك اللحظة ، شعرت بشيء بداخلي ينفجر.
“لنكن جادين للحظة. أرني ما لديك.”
أنا حدقت بها. لقد عرفت حقًا كيف تضرب البقع المؤلمة.
حثتها على ذلك بتوجيه سيفي في اتجاهها. لم تكن مقتنعة فيما يتعلق بالصراع ، لذلك ضغطت أكثر.
———
“تعال ، أنت على وشك القتال ضد شخص أقوى بكثير من أقوى رجل في هذا العالم. أنا متأكد من أنه يمكنك تنحية بعض الهواجس جانبًا لتتعلم مني ، أو …”
“أوه.”
توقفت عمدا بينما أضيق عيني عليها.
“مقتنع بعد؟“
“… هل أنت خائف من أن كلامي على حق؟ “
اية (65) وَكَذَّبَ بِهِۦ قَوۡمُكَ وَهُوَ ٱلۡحَقُّۚ قُل لَّسۡتُ عَلَيۡكُم بِوَكِيلٖ (66) لِّكُلِّ نَبَإٖ مُّسۡتَقَرّٞۚ وَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ (67) سورة الأنعام الاية (70)
يبدو أن هذا قد أدى إلى الحيلة. على الفور ، سحبت أماندا سيفها ووجهته نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا واستعدت رباطة جأسي.
كان وجهها باردًا مثل الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كنت أفكر بالفعل في شخص آخر.”
“بخير.”
“إنه مجرد شخص كنت أتجادل معه.”
خطت نحوي وتأرجحت نحوي.
“يا.”
“تسك ، كما هو متوقع. إنها حقًا ليست موهوبة بالسيف.
ضاقت عيناها ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها بعيدًا.
كانت هذه هي المرة الثانية التي تشاجرت فيها معها ، وأصبح من الواضح لي أن الأمر لم يكن كذلك.
صليل-!
صليل-!
“ها … هاا …”
“واضح جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتدليك جبهتي.
.
***
لقد صفعت جانب النصل ، مما جعل أماندا تفقد توازنها. هبطت بهدوء على الأرض ، لكمتني مرة أخرى.
“من تعتقد أنه ليس من أعمالي.”
صليل-!
نعم ، يجب أن يكون الأمر كذلك.
“واسع جدا.”
صليل-!
صليل-!
يمكن أن يكون ذلك فقط.
“… تحركاتك خاطئة”.
صليل-!
صليل-!
لقد صفعت جانب النصل ، مما جعل أماندا تفقد توازنها. هبطت بهدوء على الأرض ، لكمتني مرة أخرى.
“عفوًا ، حتى جدتي أكثر مرونة منك. حركاتك صارمة جدا!”
لقد كان هو.
صليل-!
صليل-!
“حقًا؟“
في كل مرة كانت تفكر في وجهه والنظرة المتعالية التي قدمها لها وهو يقول تلك الكلمات ، وجدت أماندا نفسها تكرهه أكثر فأكثر.
لقد أصبحت محبطًا أكثر فأكثر مع مرور الوقت ، ولكن في نفس الوقت ، وجدت نفسي مستمتعًا بكل جزء من الوقت الذي كنت أقضيه معها.
“من أنت لتخبرني بما يجب أن أفعله ، وما الذي لا يجب أن أفعله؟“
كان ممتعا حقا.
“هذا .. ذلك … من هو؟ بو الخاص بك -“
سرعان ما فقدت مسار الوقت. كان من الممكن أن تكون قد مرت ساعة ، أو ساعتين ، أو حتى أكثر ، لكننا استمررنا في المبارزة مرارًا وتكرارًا. فقط بعد أن تم إطلاق النار على أماندا تمامًا ، توقفنا أخيرًا.
“وماذا لو كانت كلماته صحيحة؟“
“ها … هاا …”
“هل أنت فضولي لمعرفة من كنت أفكر؟“
تردد صدى أنفاسها الثقيلة في جميع أنحاء ملاعب التدريب. على الرغم من خفوتى ، إلا أنني استطعت أن أرى حواف فمها ملتوية.
قد لا تكون هي نفسها أماندا من عالمي – شخصيتها الحالية هي هدية ميتة – أو ربما لا تكون حقيقية ، لكنني شعرت بأنني مضطر لتصحيحها في الوقت الحالي.
لا بد أنها استمتعت بنفسها. أنا سعيد.’
حثتها على ذلك بتوجيه سيفي في اتجاهها. لم تكن مقتنعة فيما يتعلق بالصراع ، لذلك ضغطت أكثر.
جلست بجانبها. بغض النظر عن مدى اختلافها عن أماندا ، كانت لا تزال هي.
“حسنًا ، لا أعرف بعد. حتى الآن ، ما زلت لا أصدقه حتى الآن ، لكن لا يسعنا إلا أن نسأل أوليفر في وقت لاحق.”
“مقتنع بعد؟“
“آه ، أنت حقًا عنيد.”
“لا.”
“حسنًا ، دعونا لا نسقط في تعذيبها. من الواضح أنها غاضبة فقط.
هزت رأسها. على عكس ما سبق ، لم تكن نبرة صوتها سامة.
“هذا .. ذلك … من هو؟ بو الخاص بك -“
قمت بتدليك جبهتي.
التفت للنظر إليها.
“آه ، أنت حقًا عنيد.”
“بخير.”
“اعتد عليه.”
سووش-! سووش-!
“هاها“.
نظرت إلى السيف في يدها.
انا ضحكت. كانت الشخصية تماما.
وجدت نفسي أضحك على نبرة صوتها.
ربما عندما أعود ، يمكنني مشاركة ذكرياتي مع أماندا. أتساءل كيف سيكون رد فعلها؟
—
ابتسمت عندما فكرت إلى هذا الحد.
“تسك ، كما هو متوقع. إنها حقًا ليست موهوبة بالسيف.
“يا.”
“لأي غرض؟“
“ماذا“.
انفتح باب ملعب التدريب فجأة ، وعندما أدارت أماندا رأسها لترى من دخل ، تهاوى وجهها.
التفت للنظر إليها.
“تعال ، أنت على وشك القتال ضد شخص أقوى بكثير من أقوى رجل في هذا العالم. أنا متأكد من أنه يمكنك تنحية بعض الهواجس جانبًا لتتعلم مني ، أو …”
“ما هذا؟“
أومأت أماندا برأسها.
“لماذا تبتسم هكذا؟ هل تفكر في شخص ما؟“
“من أنت لتخبرني بما يجب أن أفعله ، وما الذي لا يجب أن أفعله؟“
“أوه؟“
توقفت عن تأرجح السيف وخفضت يدها.
رفعت جبين. كيف عرفت؟
“هو ، هو؟ ما هذا؟ لماذا تتصرف هكذا؟ هل ربما تشعر بالحرج لأنك أدركت أنني لا أمزح معك؟
عندما نظرت إليها ، سرعان ما وجدت نفسي أبتسم.
‘ولكن كيف هذا ممكن؟ لا يوجد أحد في فئتي العمرية قوي مثلي. لا توجد طريقة أن ما قاله صحيح … “
“نعم ، كنت أفكر بالفعل في شخص آخر.”
“ماذا تفعل؟ هل تأذيت من كلماتي لدرجة أنك تريد الآن إسكاتي؟“
ضاقت عيناها ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها بعيدًا.
قامت أماندا بقطعها قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها.
“أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنت تتجادل طوال الوقت؟“
“هل أنت فضولي لمعرفة من كنت أفكر؟“
تردد صدى أنفاسها الثقيلة في جميع أنحاء ملاعب التدريب. على الرغم من خفوتى ، إلا أنني استطعت أن أرى حواف فمها ملتوية.
“لا.”
“حسنًا ، دعونا لا نسقط في تعذيبها. من الواضح أنها غاضبة فقط.
هزت أماندا رأسها وقفت.
“إنه مجرد شخص كنت أتجادل معه.”
“من تعتقد أنه ليس من أعمالي.”
“يبدو أنه أعتقده عكس والدك.”
.
“اه انا اعرف.”
“هل هذا صحيح؟“
“تعال ، أنت على وشك القتال ضد شخص أقوى بكثير من أقوى رجل في هذا العالم. أنا متأكد من أنه يمكنك تنحية بعض الهواجس جانبًا لتتعلم مني ، أو …”
وقفت أيضًا ومدت ظهري. في الوقت نفسه ، وضعت سيفي بعيدًا.
شددت قبضتها على المقبض ، ووجدت نفسها تتأرجح بقوة أكبر بينما أسنانها تنقبض بإحكام.
“حسنًا ، إذا كنت فضوليًا ، كنت أفكر فقط في صديقتي.”
وجدت نفسي أتجمد على الفور.
تشددت أماندا على الفور ، ووجدت نفسي أبتسم.
“ماذا؟!”
“هو ، هو؟ ما هذا؟ لماذا تتصرف هكذا؟ هل ربما تشعر بالحرج لأنك أدركت أنني لا أمزح معك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت لم تغير سلاحك؟“
“مثل ماذا؟“
“لنكن جادين للحظة. أرني ما لديك.”
نظرت إلي أماندا بهدوء. حدقت بي ببرود ، وأجابت.
“بخير.”
“لقد فوجئت للتو كيف تمكن شخص ما يشبهك من الحصول على صديقة لنفسه.”
صليل-!
“أوي“.
توقفت في منتصف عقوبتها ونظرت إلي.
أنا حدقت بها. لقد عرفت حقًا كيف تضرب البقع المؤلمة.
“هل هذا صحيح؟“
“سأجعلك تعرف ال-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت إيما عينيها على مصراعيها ونظرت إلي.
صليل-!
“وما هي النتيجة؟ هل كان على حق ، أم كان والدي على حق؟“
وفجأة ، فتح باب غرفة التدريب ، ودخلت شخصية مألوفة. كانت لديها شعر قصير بني محمر ، وكان وجهها رائعًا مثل وجه أماندا.
أصابني وهج أقوى.
“أماندا ، ها أنت ذا. أين كنت؟ كنت أحاول الرد“
“لم أقل ما قلته في ذلك الوقت لمجرد إهانتك أو مغازلتك … السبب في أنني قلت ما قلته هو أنني أعتقد حقًا أنك لست مزودًا بالسيف.”
توقفت في منتصف عقوبتها ونظرت إلي.
“هو ، هو؟ ما هذا؟ لماذا تتصرف هكذا؟ هل ربما تشعر بالحرج لأنك أدركت أنني لا أمزح معك؟
فتحت عينيها على مصراعيها وأشارت إلي.
قامت أماندا بقطعها قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها.
“هذا .. ذلك … من هو؟ بو الخاص بك -“
“لنكن جادين للحظة. أرني ما لديك.”
“لا.”
“ماذا“.
قامت أماندا بقطعها قبل أن تتمكن من إنهاء عقوبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت نحوي وتأرجحت نحوي.
“إنه مجرد شخص كنت أتجادل معه.”
“هل هذا صحيح؟“
“أوه.”
…إنه فقط كذلك.
أومأت إيما برأسها ، غير مقتنعة تمامًا.
…إنه فقط كذلك.
“هل كنت تتجادل طوال الوقت؟“
“ربما…”
“نعم.”
إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فمن المحتمل أن أموت مليون مرة.
“لأي غرض؟“
———
“قال إنني لست لائقًا بالسيف“.
فتحت عينيها على مصراعيها وأشارت إلي.
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
فتحت إيما عينيها على مصراعيها ونظرت إلي.
“عفوًا ، حتى جدتي أكثر مرونة منك. حركاتك صارمة جدا!”
“هل أنت جاد؟ هل قال ذلك بالفعل؟“
انفتح باب ملعب التدريب فجأة ، وعندما أدارت أماندا رأسها لترى من دخل ، تهاوى وجهها.
“نعم.”
“لم أقل ما قلته في ذلك الوقت لمجرد إهانتك أو مغازلتك … السبب في أنني قلت ما قلته هو أنني أعتقد حقًا أنك لست مزودًا بالسيف.”
أومأت أماندا برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أماندا رأسها وقفت.
“يبدو أنه أعتقده عكس والدك.”
وجدت نفسي أضحك على نبرة صوتها.
‘حسنًا؟ هل تتحدث عن وايلان؟
“سأجعلك تعرف ال-“
هل كان هو الشخص الذي اقترح أن أماندا كانت أكثر ملاءمة للسيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد مستوى الاشمئزاز على وجهها ، لكنني لم أهتم. في تلك اللحظة ، شعرت بشيء بداخلي ينفجر.
“قرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فوجئت للتو كيف تمكن شخص ما يشبهك من الحصول على صديقة لنفسه.”
هزت إيما رأسها.
“هو ، هو؟ ما هذا؟ لماذا تتصرف هكذا؟ هل ربما تشعر بالحرج لأنك أدركت أنني لا أمزح معك؟
“وما هي النتيجة؟ هل كان على حق ، أم كان والدي على حق؟“
تشددت أماندا على الفور ، ووجدت نفسي أبتسم.
ابتسمت أماندا وهي تنظر إلي.
جلست بجانبها. بغض النظر عن مدى اختلافها عن أماندا ، كانت لا تزال هي.
“حسنًا ، لا أعرف بعد. حتى الآن ، ما زلت لا أصدقه حتى الآن ، لكن لا يسعنا إلا أن نسأل أوليفر في وقت لاحق.”
“لم أقل ما قلته في ذلك الوقت لمجرد إهانتك أو مغازلتك … السبب في أنني قلت ما قلته هو أنني أعتقد حقًا أنك لست مزودًا بالسيف.”
رمشت مرتين.
الفصل 747: اكتشاف الأشياء [1]
أوليفر؟ من هو أوليفر؟
وجدت نفسي أضحك على نبرة صوتها.
———
ارتعش فمي ، وهزت رأسي.
ترجمة
هزت إيما رأسها.
FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطت نحوي وتأرجحت نحوي.
———
أومأت برأسي وواصلت المضي قدمًا. كانت أماندا ترتدي زيًا رسميًا يبرز منحنياتها بشكل جميل ، وشد شعرها إلى شكل ذيل حصان.
اية (65) وَكَذَّبَ بِهِۦ قَوۡمُكَ وَهُوَ ٱلۡحَقُّۚ قُل لَّسۡتُ عَلَيۡكُم بِوَكِيلٖ (66) لِّكُلِّ نَبَإٖ مُّسۡتَقَرّٞۚ وَسَوۡفَ تَعۡلَمُونَ (67) سورة الأنعام الاية (70)
صليل-!
“شخص ما يبدو عدائيا قليلا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات