عالم لا يوجد فيه "هو" [1]
الفصل 752: عالم لا يوجد فيه “هو” [1]
كان وضع الأساتذة الثلاثة لا يزال حساسًا بعض الشيء. لم يكن الأمر كذلك لدرجة أن أوكتافيوس لم يرغب في إعفائهم من أخطائهم. بل بالأحرى أنه وجد صعوبة في إقناع عامة الناس بجرائمهم.
عندما مزق سيفي الهواء أمامي ، لاحظت قطرات من العرق تتساقط على جانب وجهي.
“يبدو أنك قد أحرزت بعض التقدم“.
لقد مر وقت منذ أن تدربت بالسيف ، وقد فاتني هذا الشعور نوعًا ما. لم يكن الانزعاج الذي كنت أتعرض له بشكل منتظم من أجل تحسين قوتي شيئًا استمتعت به بشكل خاص. لقد فضلت هذا كثيرًا على ذلك.
مد يده ، واسترد السيف من الأرض وقطعه.
سووش -!
ليس لأنها ستعترف له.
لقد مرت فترة أيضًا منذ أن بدأت في التعرق أثناء تدريبي.
رطم-!
سووش -! سووش–!
“لقد كنت تتدرب بجنون في الأيام القليلة الماضية ؛ أعتقد أنك يجب أن تأخذ بعض الوقت للراحة.”
“أعتقد أن هذا كافٍ لهذا اليوم.”
عندما مزق سيفي الهواء أمامي ، لاحظت قطرات من العرق تتساقط على جانب وجهي.
نادى صوت من الخلف فتوقفت.
رطم-!
أدرت رأسي ، وبينما فعلت ذلك ، توقفت عيني على غراند ماستر كيكي ، الذي كان قادمًا في اتجاهي. كان يبتسم لنفسه بطريقة مريحة.
.
“لقد كنت تتدرب بجنون في الأيام القليلة الماضية ؛ أعتقد أنك يجب أن تأخذ بعض الوقت للراحة.”
“متى وصلت إلى هنا؟“
ألقى بمنشفة وأمسكت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ونظر إلى السقف … أو شيء بعيد. لم تستطع أماندا تحديد ما كان عليه.
مسحت وجهي وطعنت بالسيف في الأرض.
“متى؟“
“كما ترى ، ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي هنا.”
نادى صوت من الخلف فتوقفت.
لم تكن كلمات ماثيو واضحة من قبل ، لكني شعرت بها الآن. كان لدي انطباع واضح بأنه لم يتبق لي الكثير من الوقت للاستمتاع بالحياة في هذا العالم.
“أنت ذاهب؟ إلى أين؟“
“أريد أن أتعلم أكبر قدر ممكن قبل المغادرة.”
“أريد أن أتعلم أكبر قدر ممكن قبل المغادرة.”
لم يكن موجودًا في عالمي ، للأسف. إذا كان هناك وقت استطعت فيه التعلم منه ، فقد حان الوقت الآن.
“لقد كنت تتدرب بجنون في الأيام القليلة الماضية ؛ أعتقد أنك يجب أن تأخذ بعض الوقت للراحة.”
لم أستطع تحمل تضييع ثانية واحدة.
“أفهم.”
“أنت ذاهب؟ إلى أين؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يستغرق الأمر شهورًا أو ربما سنوات ، وللأسف ، خلال تلك الفترة ، لن يتمكنوا من زيارة عائلاتهم.
يبدو أن الأخبار فاجأت غراند ماستر كيكي بعض الشيء. بدا الأمر كما لو أنه لم يتوقع رحيلي المفاجئ.
“هاه.”
“إنه يبدو أفضل.”
“.. إنه الشيء الوحيد الذي لم تتقنه. على عكس الحركات ، التي يبدو أنك تمتلكها تمامًا ، أساسياتك هي الشيء الوحيد الذي ليس لديك فهم قوي له. فقط التزم بها ، وستجد نفسك تتحسن “.
عندما نظرت إليه ، بدا أنه في حالة أفضل بكثير مما كان عليه عندما وجدته لأول مرة ، وهذا جعلني أبتسم.
“كما ترى ، ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي هنا.”
“أنا ذاهب إلى البيت.”
“أرى…”
“أنت لا تعيش في أشتون سيتي؟“
“الآن.”
التفكير في عالمي ، هزت رأسي.
عندما رأيت نظرته القاتمة ، حولت المحادثة بعيدًا عن عائلته.
“لا … أنا أعيش بعيدًا جدًا عن هنا.”
“أرى…”
مكان يمكنني فقط الوصول إليه.
أومأ غراند ماستر كيكي برأسه على مضض.
“أوه.”
“امهم. علي أن أغادر.”
أومأ غراند ماستر كيكي برأسه على مضض.
من المؤسف أنني لم أفعل.
“هذا أمر مؤسف. أتمنى حقًا أن تقضي بعض الوقت مع عائلتي. إذا كان بإمكاني فقط ، فسأكون سعيدًا بتوصيلك بهم ، ولكن …”
على الرغم من أنهم لم يكونوا فظيعين – في الواقع ، كانوا جيدين جدًا – لم يكونوا مثاليين ، وفي هذه المرحلة ، كان الكمال هو أكثر ما احتاجه.
هز كتفيه.
لم أستطع تحمل تضييع ثانية واحدة.
“لا بأس. أنا أقدر هذه اللفتة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في الهدف البعيد ، عبس أماندا.
مسحت جانب وجهي بالمنشفة.
شيء ما مزق الهواء وسقط بضربة على هدف صغير على بعد حوالي مائة متر من المكان الذي نشأ فيه مصدر الضوضاء.
كان وضع الأساتذة الثلاثة لا يزال حساسًا بعض الشيء. لم يكن الأمر كذلك لدرجة أن أوكتافيوس لم يرغب في إعفائهم من أخطائهم. بل بالأحرى أنه وجد صعوبة في إقناع عامة الناس بجرائمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أماندا قوسها ومسحت عرقها بمنشفة بيضاء نظيفة.
في نفس الوقت ، كان الحامي موجودًا أيضًا. إذا كان بإمكانه فعل ذلك ، فستكون عملية طويلة وبطيئة.
أدرت رأسي ، وبينما فعلت ذلك ، توقفت عيني على غراند ماستر كيكي ، الذي كان قادمًا في اتجاهي. كان يبتسم لنفسه بطريقة مريحة.
.
عندما رأيت نظرته القاتمة ، حولت المحادثة بعيدًا عن عائلته.
قد يستغرق الأمر شهورًا أو ربما سنوات ، وللأسف ، خلال تلك الفترة ، لن يتمكنوا من زيارة عائلاتهم.
“لذا فهو يقول أنني إذا واصلت تدريب الأساسيات الخاصة بي ، فإن تعلم فني السيف الأخريين يجب أن يكون أسهل أيضًا .. وليس أسلوب كيكي فقط.”
عندما رأيت نظرته القاتمة ، حولت المحادثة بعيدًا عن عائلته.
“أعتقد أن هذا كافٍ لهذا اليوم.”
“على أي حال ، هل هناك شيء آخر تقترح أن ألاحظه عند التدرب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير–
“أوه.”
كان لديها رؤية واضحة جدًا للهدف ، على الرغم من أنه كان بعيدًا. كانت مليئة بالسهام حاليًا ، لكن لم يصب أي منها الهدف في علامة الهدف.
أضاءت عيون غراند ماستر كيكي أخيرًا ، وسرعان ما أومأ برأسه.
ترجمة
“نعم ، كما أكدت لك في مناسبات متعددة على مدار الأسبوع الماضي. ستحتاج إلى الاستمرار في ممارسة الأساسيات مرارًا وتكرارًا. من فضلك لا تفهم الفكرة الخاطئة ؛ فهي ليست سيئة. بدلاً من ذلك ، وصلت الأساسيات الخاصة بك بالفعل إلى مستوى لن يصل إليه معظم الأشخاص في حياتهم ، ولكن … “
توقف للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتهدئة نفسها ، استدارت لمواجهة الصوت.
“.. إنه الشيء الوحيد الذي لم تتقنه. على عكس الحركات ، التي يبدو أنك تمتلكها تمامًا ، أساسياتك هي الشيء الوحيد الذي ليس لديك فهم قوي له. فقط التزم بها ، وستجد نفسك تتحسن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إليه ، بدا أنه في حالة أفضل بكثير مما كان عليه عندما وجدته لأول مرة ، وهذا جعلني أبتسم.
مد يده ، واسترد السيف من الأرض وقطعه.
ج .. الكراك.
سووش -!
ليس لأنها ستعترف له.
“فقط قم بالقطع والقطع والقطع. هذا كل ما في الأمر حقًا. استمر في القطع حتى تشعر كما لو أنها طبيعة ثانية بالنسبة لك. بمجرد الانتهاء من ذلك ، سيصبح كل شيء أسهل بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أماندا قوسها ومسحت عرقها بمنشفة بيضاء نظيفة.
أعاد السيف إلي.
“أنا ذاهب إلى البيت.”
“أرى…”
اخذت نفسا عميقا.
أخذت السيف من يده وحدقت فيه.
كان وضع الأساتذة الثلاثة لا يزال حساسًا بعض الشيء. لم يكن الأمر كذلك لدرجة أن أوكتافيوس لم يرغب في إعفائهم من أخطائهم. بل بالأحرى أنه وجد صعوبة في إقناع عامة الناس بجرائمهم.
“فقط قم بالقطع والقطع والقطع؟“
ألقى نظرة على وجهه يبدو أنها تقول ، “لقد أخبرتك بذلك“.
بدا ذلك سهلا بما فيه الكفاية. لم يكن ذلك مستحيلاً.
شيء ما مزق الهواء وسقط بضربة على هدف صغير على بعد حوالي مائة متر من المكان الذي نشأ فيه مصدر الضوضاء.
“أي شيء آخر؟“
كان بإمكانها رؤيتها بوضوح تام. لم تكن هذه مفاجأة لها.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في الهدف البعيد ، عبس أماندا.
هز رأسه.”هذا هو مدى التعقيد الذي ينطوي عليه الأمر. إذا كان بإمكانك الاحتفاظ بما قلته لك في الاعتبار ، فستتمكن من إحراز تقدم كبير في أي وقت من الأوقات. ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للشكلين الآخرين من ألعاب السيف. وأنماط ليفيشا. على الرغم من وجود بعض الاختلافات الرئيسية ، إلا أنها تستند جميعًا إلى نفس المبادئ. لن تواجه صعوبة في فهمها عند ترسيخ أساسياتك. “
ترجمة
“أفهم.”
“إذا كنت ستغادر قريبًا ، فلماذا لا تتناول العشاء معنا؟ أنا متأكد من أن والدي وأمي يريدان الاعتذار لك عما حدث منذ فترة و …”
رميت المنشفة على الأرض ووقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قم بالقطع والقطع والقطع. هذا كل ما في الأمر حقًا. استمر في القطع حتى تشعر كما لو أنها طبيعة ثانية بالنسبة لك. بمجرد الانتهاء من ذلك ، سيصبح كل شيء أسهل بالنسبة لك.”
“لذا فهو يقول أنني إذا واصلت تدريب الأساسيات الخاصة بي ، فإن تعلم فني السيف الأخريين يجب أن يكون أسهل أيضًا .. وليس أسلوب كيكي فقط.”
“أنا أفهم. يجب أن تشتاق لعائلتك.”
هذا … كان له معنى كبير ، ووجدت نفسي أرغب في مواجهة راحة اليد.
“عظيم ، سأخبر والدي.”
“لأنني كنت مستعجلًا لزيادة قوتي كثيرًا ، فقد أهملت تدريب أساسياتي بقدر ما كان ينبغي …”
صرير القوس قليلاً وهي تسحب الخيط. وشعرت بالريح من حولها ، انتظرت. انتظرت اللحظة المثالية لتتخلى عن الخيط.
على الرغم من أنهم لم يكونوا فظيعين – في الواقع ، كانوا جيدين جدًا – لم يكونوا مثاليين ، وفي هذه المرحلة ، كان الكمال هو أكثر ما احتاجه.
لقد أزعج أماندا لسبب ما ، وتلاشى حماسها الأولي.
توقفت للحظة وابتسمت بمرارة.
لم تكن كلمات ماثيو واضحة من قبل ، لكني شعرت بها الآن. كان لدي انطباع واضح بأنه لم يتبق لي الكثير من الوقت للاستمتاع بالحياة في هذا العالم.
“في الواقع ، أكثر من إهمالي لهم ، يتعلق الأمر بحقيقة أنني عشت فقط في هذا العالم لمدة ثماني سنوات تقريبًا …”
مد يده ، واسترد السيف من الأرض وقطعه.
لو كان لدي المزيد من الوقت ، كنت متأكدًا من أن أساسياتي ستكون مثالية.
“أنا أفهم. يجب أن تشتاق لعائلتك.”
من المؤسف أنني لم أفعل.
.
سووش -!
من المؤسف أنني لم أفعل.
لقد قطعت السيف مرة أخرى.
أضاءت عيون غراند ماستر كيكي أخيرًا ، وسرعان ما أومأ برأسه.
***
هز رأسه.”هذا هو مدى التعقيد الذي ينطوي عليه الأمر. إذا كان بإمكانك الاحتفاظ بما قلته لك في الاعتبار ، فستتمكن من إحراز تقدم كبير في أي وقت من الأوقات. ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للشكلين الآخرين من ألعاب السيف. وأنماط ليفيشا. على الرغم من وجود بعض الاختلافات الرئيسية ، إلا أنها تستند جميعًا إلى نفس المبادئ. لن تواجه صعوبة في فهمها عند ترسيخ أساسياتك. “
.
هز رأسه.”هذا هو مدى التعقيد الذي ينطوي عليه الأمر. إذا كان بإمكانك الاحتفاظ بما قلته لك في الاعتبار ، فستتمكن من إحراز تقدم كبير في أي وقت من الأوقات. ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للشكلين الآخرين من ألعاب السيف. وأنماط ليفيشا. على الرغم من وجود بعض الاختلافات الرئيسية ، إلا أنها تستند جميعًا إلى نفس المبادئ. لن تواجه صعوبة في فهمها عند ترسيخ أساسياتك. “
رطم-!
في النهاية سمحت لنفسها طويلا.
شيء ما مزق الهواء وسقط بضربة على هدف صغير على بعد حوالي مائة متر من المكان الذي نشأ فيه مصدر الضوضاء.
“أنا ذاهب إلى البيت.”
تحدق في الهدف البعيد ، عبس أماندا.
مسحت وجهي وطعنت بالسيف في الأرض.
“هل أنا موهوب حقًا في هذا؟“
“امهم. علي أن أغادر.”
كان لديها رؤية واضحة جدًا للهدف ، على الرغم من أنه كان بعيدًا. كانت مليئة بالسهام حاليًا ، لكن لم يصب أي منها الهدف في علامة الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ونظر إلى السقف … أو شيء بعيد. لم تستطع أماندا تحديد ما كان عليه.
كانت تحاول إصابة الهدف لمدة أسبوع ولم تنجح بعد.
سووش -!
شعرت بالاكتئاب إلى حد ما بالنسبة لها.
صرير القوس قليلاً وهي تسحب الخيط. وشعرت بالريح من حولها ، انتظرت. انتظرت اللحظة المثالية لتتخلى عن الخيط.
كان هذا صعبًا.
“إنه يبدو أفضل.”
“هاه.”
توقف للحظة.
اخذت نفسا عميقا.
‘وينطبق نفس الشيء بالنسبة لي.’
بصراحة ، كانت تشك حقًا في صحة كلماته. بغض النظر عن مدى تفكيرها في الأمر ، لم تشعر أنها مناسبة للقوس.
“لست متأكدًا تمامًا“.
“ما زال الوقت مبكرا جدا.”
“الآن.”
أخذت نفسًا عميقًا آخر وهدأت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قطعت السيف مرة أخرى.
بعد أن شعرت بالقوس في يدها ، أعطت الخيط شدًا خفيفًا جدًا. كنتيجة مباشرة لذلك ، أصبحت نظرتها مركزة على الشيء البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com FLASH
كان بإمكانها رؤيتها بوضوح تام. لم تكن هذه مفاجأة لها.
مد يده ، واسترد السيف من الأرض وقطعه.
كان لديها دائما بصر جيد.
“قل وداعا؟ هل سترحل؟“
لكن هذا لا يعني شيئًا عندما لم تتمكن حتى من إصابة الهدف في المقام الأول.
توقف للحظة.
صرير–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش -! سووش–!
صرير القوس قليلاً وهي تسحب الخيط. وشعرت بالريح من حولها ، انتظرت. انتظرت اللحظة المثالية لتتخلى عن الخيط.
“أنت لا تعيش في أشتون سيتي؟“
جاءت اللحظة في وقت أقرب مما كانت تعتقد. بعد أن شعرت أماندا بالهواء من حولها ، تركت الخيط.
ترجمة
رطم-!
ليس لأنها ستعترف له.
تمكنت أماندا من رؤية كل ما حدث في تلك اللحظة ، على الرغم من حقيقة أنه لم تمر ثانية واحدة منذ أن تركت الخيط.
كان لديها رؤية واضحة جدًا للهدف ، على الرغم من أنه كان بعيدًا. كانت مليئة بالسهام حاليًا ، لكن لم يصب أي منها الهدف في علامة الهدف.
كان الأمر كما لو أن الوقت قد تباطأ وكل ما يمكن أن تراه هو السهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ونظر إلى السقف … أو شيء بعيد. لم تستطع أماندا تحديد ما كان عليه.
راقبتها وهي تمزق في الهواء ، تقطعها بأدق طريقة ممكنة ، قبل أن تستقر أخيرًا على العلامة الصفراء من بعيد.
عندما رأيت نظرته القاتمة ، حولت المحادثة بعيدًا عن عائلته.
“…”
لم تختبر أبدًا أي شيء مثل الاندفاع الذي شعرت به عندما أدركت أنها قد أصابت الهدف أخيرًا ؛ كان الأمر مبهجًا لدرجة أنها شعرت بالحرارة تتصاعد في خديها.
كانت أماندا تحدق في سهمها الذي اخترق الهدف ، وشعرت أن عقلها أصبح فارغًا للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
رمشت عينيها عدة مرات وهي تحاول أن تفهم ما حدث للتو في رأسها. عندما نجحت أخيرًا ، أصبح وجهها مليئًا بالإثارة ، وقفزت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت أماندا لدرجة أنها لم تستطع التحرك من حيث كانت تقف ، كما لو أنها أصيبت ببرق.
“نعم!”
في هذه اللحظة سمعت صوتًا معينًا ، وتلاشت حماستها الأولية.
لم تختبر أبدًا أي شيء مثل الاندفاع الذي شعرت به عندما أدركت أنها قد أصابت الهدف أخيرًا ؛ كان الأمر مبهجًا لدرجة أنها شعرت بالحرارة تتصاعد في خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا آخر وهدأت نفسها.
كان هذا الشعور رائعًا.
صرير القوس قليلاً وهي تسحب الخيط. وشعرت بالريح من حولها ، انتظرت. انتظرت اللحظة المثالية لتتخلى عن الخيط.
“يبدو أنك قد أحرزت بعض التقدم“.
يبدو أن الأخبار فاجأت غراند ماستر كيكي بعض الشيء. بدا الأمر كما لو أنه لم يتوقع رحيلي المفاجئ.
في هذه اللحظة سمعت صوتًا معينًا ، وتلاشت حماستها الأولية.
“…”
لتهدئة نفسها ، استدارت لمواجهة الصوت.
***
.
“ما زال الوقت مبكرا جدا.”
“متى وصلت إلى هنا؟“
———
“الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معجب جدًا. في أسبوع واحد فقط ، تمكنت من التحسن كثيرًا.”
بدا مسترخيًا إلى حد ما وهو يحدق في الهدف من بعيد.
لم تختبر أبدًا أي شيء مثل الاندفاع الذي شعرت به عندما أدركت أنها قد أصابت الهدف أخيرًا ؛ كان الأمر مبهجًا لدرجة أنها شعرت بالحرارة تتصاعد في خديها.
“أنا معجب جدًا. في أسبوع واحد فقط ، تمكنت من التحسن كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش -! سووش–!
ألقى نظرة على وجهه يبدو أنها تقول ، “لقد أخبرتك بذلك“.
.
لقد أزعج أماندا لسبب ما ، وتلاشى حماسها الأولي.
“للتحقق من تقدمك ولقول وداعا.”
“لماذا أتيت إلى هنا؟“
أدرت رأسي ، وبينما فعلت ذلك ، توقفت عيني على غراند ماستر كيكي ، الذي كان قادمًا في اتجاهي. كان يبتسم لنفسه بطريقة مريحة.
“للتحقق من تقدمك ولقول وداعا.”
“أنا ذاهب إلى البيت.”
صُدمت أماندا لدرجة أنها لم تستطع التحرك من حيث كانت تقف ، كما لو أنها أصيبت ببرق.
“أعتقد … أنه لا يشبه الحبار عندما يبتسم هكذا.”
“قل وداعا؟ هل سترحل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قم بالقطع والقطع والقطع. هذا كل ما في الأمر حقًا. استمر في القطع حتى تشعر كما لو أنها طبيعة ثانية بالنسبة لك. بمجرد الانتهاء من ذلك ، سيصبح كل شيء أسهل بالنسبة لك.”
“امهم. علي أن أغادر.”
“أرى…”
شعرت أماندا بجفاف فمها ، لكنها سرعان ما أومأت برأسها.
ألقى نظرة على وجهه يبدو أنها تقول ، “لقد أخبرتك بذلك“.
“أنا أفهم. يجب أن تشتاق لعائلتك.”
رطم-!
“أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في الهدف البعيد ، عبس أماندا.
ابتسم بسعادة. لم تره أماندا من قبل وهو يبتسم بهذه الطريقة ، ولكي أكون صادقًا تمامًا ، تسبب مشهدها في فقدان أنفاسها مؤقتًا.
ليس لأنها ستعترف له.
“أعتقد … أنه لا يشبه الحبار عندما يبتسم هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفعل.”
ليس لأنها ستعترف له.
ابتسمت أماندا بسعادة لكلماته. لسبب ما ، شعرت بالحماس تجاه الفكرة. أعتقد ، بطريقة ما … كانت شاكرة لما فعله من أجلها.
“متى ستغادر؟“
أضاءت عيون غراند ماستر كيكي أخيرًا ، وسرعان ما أومأ برأسه.
وضعت أماندا قوسها ومسحت عرقها بمنشفة بيضاء نظيفة.
سووش -!
“قريباً.”
“يبدو أنك قد أحرزت بعض التقدم“.
أجاب وهو يتبع القوس بعينيه.
أضاءت عيون غراند ماستر كيكي أخيرًا ، وسرعان ما أومأ برأسه.
“متى؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أماندا قوسها ومسحت عرقها بمنشفة بيضاء نظيفة.
“لست متأكدًا تمامًا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قطعت السيف مرة أخرى.
رفع رأسه ونظر إلى السقف … أو شيء بعيد. لم تستطع أماندا تحديد ما كان عليه.
بعد ذلك ، تحطم كل شيء كما لو كان مصنوعًا من زجاج مكسور ، وتحول العالم إلى اللون الأبيض.
في النهاية سمحت لنفسها طويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قم بالقطع والقطع والقطع. هذا كل ما في الأمر حقًا. استمر في القطع حتى تشعر كما لو أنها طبيعة ثانية بالنسبة لك. بمجرد الانتهاء من ذلك ، سيصبح كل شيء أسهل بالنسبة لك.”
“إذا كنت ستغادر قريبًا ، فلماذا لا تتناول العشاء معنا؟ أنا متأكد من أن والدي وأمي يريدان الاعتذار لك عما حدث منذ فترة و …”
“أنا أفهم. يجب أن تشتاق لعائلتك.”
‘وينطبق نفس الشيء بالنسبة لي.’
اخذت نفسا عميقا.
وجدت نفسها غير قادرة على نطق هذه الكلمات ، لكن لا يبدو أنها بحاجة إلى ذلك. بعد نظرته ، استطاعت أن تخبر أنه يستطيع أن يرى من خلالها مباشرة ، وسرعان ما ابتسم.
———
“طبعا، لم لا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معجب جدًا. في أسبوع واحد فقط ، تمكنت من التحسن كثيرًا.”
“عظيم ، سأخبر والدي.”
“هاه.”
ابتسمت أماندا بسعادة لكلماته. لسبب ما ، شعرت بالحماس تجاه الفكرة. أعتقد ، بطريقة ما … كانت شاكرة لما فعله من أجلها.
تمكنت أماندا من رؤية كل ما حدث في تلك اللحظة ، على الرغم من حقيقة أنه لم تمر ثانية واحدة منذ أن تركت الخيط.
للأسف ، ما لم تكن تعرفه هو أنه وافق على علم أن ذلك غير ممكن.
ابتسمت أماندا بسعادة لكلماته. لسبب ما ، شعرت بالحماس تجاه الفكرة. أعتقد ، بطريقة ما … كانت شاكرة لما فعله من أجلها.
ج .. الكراك.
اية (70) قُلۡ أَنَدۡعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰٓ أَعۡقَابِنَا بَعۡدَ إِذۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ كَٱلَّذِي ٱسۡتَهۡوَتۡهُ ٱلشَّيَٰطِينُ فِي ٱلۡأَرۡضِ حَيۡرَانَ لَهُۥٓ أَصۡحَٰبٞ يَدۡعُونَهُۥٓ إِلَى ٱلۡهُدَى ٱئۡتِنَاۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۖ وَأُمِرۡنَا لِنُسۡلِمَ لِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (71)سورة الأنعام الاية (71)
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كما أكدت لك في مناسبات متعددة على مدار الأسبوع الماضي. ستحتاج إلى الاستمرار في ممارسة الأساسيات مرارًا وتكرارًا. من فضلك لا تفهم الفكرة الخاطئة ؛ فهي ليست سيئة. بدلاً من ذلك ، وصلت الأساسيات الخاصة بك بالفعل إلى مستوى لن يصل إليه معظم الأشخاص في حياتهم ، ولكن … “
تجمد العالم ، وظهرت تصدعات في الفضاء المحيط بالاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في الهدف البعيد ، عبس أماندا.
بعد ذلك ، تحطم كل شيء كما لو كان مصنوعًا من زجاج مكسور ، وتحول العالم إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قم بالقطع والقطع والقطع. هذا كل ما في الأمر حقًا. استمر في القطع حتى تشعر كما لو أنها طبيعة ثانية بالنسبة لك. بمجرد الانتهاء من ذلك ، سيصبح كل شيء أسهل بالنسبة لك.”
———
“أنا ذاهب إلى البيت.”
ترجمة
سووش -!
FLASH
جاءت اللحظة في وقت أقرب مما كانت تعتقد. بعد أن شعرت أماندا بالهواء من حولها ، تركت الخيط.
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن موجودًا في عالمي ، للأسف. إذا كان هناك وقت استطعت فيه التعلم منه ، فقد حان الوقت الآن.
اية (70) قُلۡ أَنَدۡعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰٓ أَعۡقَابِنَا بَعۡدَ إِذۡ هَدَىٰنَا ٱللَّهُ كَٱلَّذِي ٱسۡتَهۡوَتۡهُ ٱلشَّيَٰطِينُ فِي ٱلۡأَرۡضِ حَيۡرَانَ لَهُۥٓ أَصۡحَٰبٞ يَدۡعُونَهُۥٓ إِلَى ٱلۡهُدَى ٱئۡتِنَاۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۖ وَأُمِرۡنَا لِنُسۡلِمَ لِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (71)سورة الأنعام الاية (71)
.
ترجمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات