الهجرة الكبرى [3]
الفصل 800: الهجرة الكبرى [3]
بعد لحظة من التردد ، زفر أوكتافوس وشرح لي كل شيء.
“أصبح المكان أكثر هدوءًا هنا.”
“مرة واحدة فقط في الأسبوع؟“
ألقيت نظرة خاطفة في الشوارع الفارغة لمدينة أشتون ، وشعرت بإحساس بالعزلة بداخلي.
سألت ، لهجتي مع ملاحظة خطيرة للغاية.
كان الهدوء مخيفًا كما لو أن الهواء قد امتص من المدينة. تم تحويل المدينة التي كانت تعج بالحركة في يوم من الأيام إلى مدينة أشباح ، حيث يتضاءل عدد السكان يومًا بعد يوم.
*نفخة*
أثرت آثار الحرب مع المونوليث على المدينة ، وأدت الهجرة الحالية إلى عودة الوضع إلى ما كان عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يشعر بأنه عبء ، وعندما نظر حوله وحدق في الآخرين ، استطاع أن يرى أن لديهم أفكارًا مماثلة له.
“ها …”
“أه؟ أقود الطريق؟ أنت تتحدث كما لو كنت أعرف الطريق …”
تنهدت ، ونظراتي تنجرف نحو البوابة التي كانت واقفة أمامي. كان جين يقف أمامه ، محاطًا ببعض الشخصيات المألوفة – إيما وأماندا وميليسا.
كانت دائما هكذا.
لا يسعني إلا أن أشعر بوخز الحسد على فكرة رحيلهم الوشيك. كانوا يغادرون إلى إيمورا … مكان عملت بجد لتطويره وجعله أفضل مكان للعيش فيه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه؟‘
اردت حقا ان اذهب.
شعرت بامتنان كبير تجاه أماندا.
“لماذا لا تأتي معنا؟“
“منذ متى بدأت بالتدخين؟“
قاطع صوت جين أفكاري ، واستدرت لمواجهته.
كان لدي مهمة أنجزها ، ولم أستطع ترك أي شيء يعوق ذلك.
“لدي بعض الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها هنا ، ولا يمكنني الذهاب إلى هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمحة ، ذكرته بأشتون سيتي ، لكنها كانت مختلفة في نفس الوقت. الأشجار الشاهقة ، والأجناس الأخرى ، والمانا الضعيفة … كانت متشابهة ولكنها مختلفة.
أجبته بلهجة محايدة. لقد كانت نصف الحقيقة فقط ، لكنني لم أستطع الكشف عن السبب الحقيقي لعدم تمكني من مرافقتهم إلى إيمورا.
اردت حقا ان اذهب.
كان إيزيبث لا يزال هناك ، في مكان ما ، وكان لا يكل في ملاحقته لي. جعلت قدرته على تعقب لي من المستحيل بالنسبة لي البقاء في مكان واحد لفترة طويلة.
كان الأمر كما لو كان يسير إلى ملاذ آمن مخصص له فقط. لم يكن الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة أيضًا. كان تعبير الجميع متشابهًا إلى حد ما كما لو كانوا جميعًا يتجهون نحو مستقبل غير مؤكد.
كان هذا على وجه الخصوص بعد أن اكتسبت قوة كيفن.
بعد لحظة من التردد ، زفر أوكتافوس وشرح لي كل شيء.
إذا كنت سأذهب إلى إيمورا ، فهناك فرصة كبيرة أن يكتشف مكاني ويطاردني.
ارتجفت يدي للحظة ، لكنني أومأت برأسي في النهاية.
لم أستطع المخاطرة بتعريض أماندا والآخرين للخطر ، الأمر الذي لم يترك لي خيارًا سوى البقاء في الخلف وإبقاء انتباه إيزيبث مشتتًا عنهم.
لا يسعني إلا أن أشعر بوخز الحسد على فكرة رحيلهم الوشيك. كانوا يغادرون إلى إيمورا … مكان عملت بجد لتطويره وجعله أفضل مكان للعيش فيه …
“متى ستأتي؟“
“طيب، حسنا.”
رن صوت إيما ، وابتسمت لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ، “إنها مجرد عادة“. “إنها تساعدني على الاسترخاء“.
“ربما لن آتي لفترة طويلة. ربما مرة واحدة كل أسبوع ، وسأبقى على الأكثر لمدة يومين هناك … كما ترى ، هناك الكثير من الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها هنا ، ويمكنني لن أبقى هناك لفترة طويلة “.
“حسنًا … حسنًا.”
نظرت إيما إلى أماندا ، وكان شكها واضحًا. علمت أنها لم تصدقني ، لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيطانة المتكبرة.
أنا حقا كنت أخفي شيئا ما.
كانت ابتسامة لم أره يرسمها من قبل ، وكانت تشع بالصفاء. كان الأمر كما لو كان يتصالح مع شيء ما.
“مرة واحدة فقط في الأسبوع؟“
“حسنًا … حسنًا.”
كان صوت إيما مشوبًا بالارتباك ، وشعرت بوخز بالذنب في صدري عندما نظرت إلى أماندا.
“تأكد من جعل هذه السنوات الخمس مهمة.”
“… وأنت على ما يرام مع هذا؟ أنت تعلم أننا سنذهب لمدة خمس سنوات تقريبًا. هل أنت بخير برؤيته مرة واحدة فقط كل شهرين؟“
إذا رأته مرة أخرى على هذا النحو ، هل ستصاب بنوبة أم ستحاول سرقة سجائره؟
هزت أماندا رأسها ، وتعبيرها طبيعي.
لم أستطع المخاطرة بتعريض أماندا والآخرين للخطر ، الأمر الذي لم يترك لي خيارًا سوى البقاء في الخلف وإبقاء انتباه إيزيبث مشتتًا عنهم.
“لا … لكني أفهم من أين أتى ، لذا يمكنني فقط قبول الموقف.”
“منذ متى بدأت بالتدخين؟“
شعرت بامتنان كبير تجاه أماندا.
أجبته بلهجة محايدة. لقد كانت نصف الحقيقة فقط ، لكنني لم أستطع الكشف عن السبب الحقيقي لعدم تمكني من مرافقتهم إلى إيمورا.
كما هو متوقع منها … لقد كانت حقاً متفهمة.
“أصبح المكان أكثر هدوءًا هنا.”
قالت إيما وهي تبدو مهزومة: “آه … حسنًا“. “أنت تفعل ما تريد. لن أتدخل في شؤونك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي الكثير لأفعله على أي حال ، لذلك جلست على كرسيي وأشرت إلى المقعد المقابل لي.
وبهذا التفتت وسلمت هويتها إلى أحد الحراس الذين وقفوا يراقبون البوابة. لم يكن الشيك طويلًا جدًا ، لكنه بدا وكأنه أبدي. شاهدت إيما وأماندا وجين يدخلون البوابة ويختفون عن الأنظار.
أجبته بلهجة محايدة. لقد كانت نصف الحقيقة فقط ، لكنني لم أستطع الكشف عن السبب الحقيقي لعدم تمكني من مرافقتهم إلى إيمورا.
“أراك بعد أسبوع“.
أخذ جرًا عميقًا ، وشعر أن الدخان يملأ رئتيه.
“الوداع.”
ابتسم جين بصوت خافت.
“رحلة آمنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، سمع صوت ميليسا ، والتفت لينظر إليها. بدت طبيعية تمامًا في هذه اللحظة. ربما ، من بين الجميع ، كانت تلك التي بدت الأكثر هدوءًا ، وعندما فكر جين في الأمر ، لم يتفاجأ.
تمتمت ، ملوحًا بيدي في وداع.
“اه صحيح.”
عندما اختفوا عن الأنظار ، استقر الشعور بالوحدة في داخلي. كان التفكير في أن أكون وحيدًا في أشتون سيتي لنصف العام التالي أمرًا شاقًا إلى حد ما ، لكنني كنت أعلم أنني يجب أن أستمر في ذلك.
كانت غريبة بعض الشيء ، لكنها كانت عملية.
كان لدي مهمة أنجزها ، ولم أستطع ترك أي شيء يعوق ذلك.
“حسنا أرى ذلك.”
“هوو“.
“مرة واحدة فقط في الأسبوع؟“
أخذت نفساً عميقاً ، واستدرت وابتعدت عن البوابة ، وكان صوت خطواتي يتردد في الشوارع المهجورة.
كان هذا على وجه الخصوص بعد أن اكتسبت قوة كيفن.
كان هناك عمل ينبغي القيام به.
لا يسعني إلا أن أشعر بوخز الحسد على فكرة رحيلهم الوشيك. كانوا يغادرون إلى إيمورا … مكان عملت بجد لتطويره وجعله أفضل مكان للعيش فيه …
***
اعتبرها جين للحظة قبل أن تومئ برأسها.
“فقط ماذا تخطط؟“
لكي يأتي إليّ بعد أن ذهب الجميع … يجب أن يكون لديه بالتأكيد شيء جاد للحديث عنه.
وقف جين هناك ، يحدق بهدوء في رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه؟‘
لم يستطع وضع إصبعه على ما كان يدور حول رين مما جعله يشعر بعدم الارتياح. هل كانت تلك هي الطريقة التي ينظر بها إليهم الآن ، أم كانت شيئًا أعمق؟
كان هذا على وجه الخصوص بعد أن اكتسبت قوة كيفن.
مهما كان الأمر ، فقد كان يقضم جين لبعض الوقت الآن ، ولم يسعه إلا أن يشعر أنه يفتقد شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقف هناك من أجل ما شعر أنه الأبدية ، ضائعًا في التفكير.
لقد وقف هناك من أجل ما شعر أنه الأبدية ، ضائعًا في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، يعود الأمر كله إلى حقيقة أنهم كانوا جميعًا لا يزالون ضعفاء للغاية.
لم يقل رن شيئًا ، فقط راقبه بتعبير صبور. أخيرًا ، بعد ما بدا أنه ساعات ، استدار جين وبدأ في السير نحو البوابة.
“ما زلت لم تغادر بعد؟“
لم ينظر إلى الوراء ، ولم يرغب في رؤية وجه رين مرة أخرى.
———–
بينما كان يمشي ، لم يستطع جين إلا أن يشعر بالإحباط.
مع رحيل الجميع ، لم أشعر بالحاجة إلى العودة إلى المنزل ، لذلك قمت بتركيب سرير في مكتبي الخاص.
كان الأمر كما لو كان يسير إلى ملاذ آمن مخصص له فقط. لم يكن الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة أيضًا. كان تعبير الجميع متشابهًا إلى حد ما كما لو كانوا جميعًا يتجهون نحو مستقبل غير مؤكد.
ربما كانت أشتون سيتي مقفرة ، لكن لم يغادر الجميع. كان الدخول إلى مكتبي وجهًا اعتقدت أنني لن أراه لفترة طويلة.
في النهاية ، يعود الأمر كله إلى حقيقة أنهم كانوا جميعًا لا يزالون ضعفاء للغاية.
ℱℒ??ℋ
بينما كانوا أقوياء ، كانوا لا يزالون بعيدين عن القوة الكافية ليساعدوا رين. كان يحمل العبء بأكمله بنفسه ويحاول حمايتهم في نفس الوقت.
“ليس بعد ؛ لا يزال لدي شيء أريد أن أتحدث معك عنه.”
كان عبئًا ثقيلًا على تحمله ، ولم يحسده جين على ذلك.
تمتمت ، ملوحًا بيدي في وداع.
“أنا لا أحب ذلك...”
كان الأمر كما لو كان يسير إلى ملاذ آمن مخصص له فقط. لم يكن الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة أيضًا. كان تعبير الجميع متشابهًا إلى حد ما كما لو كانوا جميعًا يتجهون نحو مستقبل غير مؤكد.
تمتم جين في نفسه ، وبالكاد كان صوته مسموعًا على صوت خطواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وقف هناك من أجل ما شعر أنه الأبدية ، ضائعًا في التفكير.
لم يكن يريد أن يشعر بأنه عبء ، وعندما نظر حوله وحدق في الآخرين ، استطاع أن يرى أن لديهم أفكارًا مماثلة له.
ربما كانت أشتون سيتي مقفرة ، لكن لم يغادر الجميع. كان الدخول إلى مكتبي وجهًا اعتقدت أنني لن أراه لفترة طويلة.
كانت البوابة تتأرجح وتتلألأ عندما اقتربوا منها ، ولم يستطع جين إلا الشعور بالالتزام.
قالت إيما وهي تبدو مهزومة: “آه … حسنًا“. “أنت تفعل ما تريد. لن أتدخل في شؤونك“.
“لدي خمس سنوات … خمس سنوات لأصبح أقوى … خمس سنوات لأصبح مفيدا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه؟‘
ووووم! ووووم!
مهما كان الأمر ، فقد كان يقضم جين لبعض الوقت الآن ، ولم يسعه إلا أن يشعر أنه يفتقد شيئًا مهمًا.
تشوهت رؤيته وظهر وسط مدينة كبيرة.
“هل يجب أن نذهب إلى مساكننا؟“
في لمحة ، ذكرته بأشتون سيتي ، لكنها كانت مختلفة في نفس الوقت. الأشجار الشاهقة ، والأجناس الأخرى ، والمانا الضعيفة … كانت متشابهة ولكنها مختلفة.
“متى ستأتي؟“
نظر جين حوله ، آخذًا ما يحيط به.
كانت ابتسامة لم أره يرسمها من قبل ، وكانت تشع بالصفاء. كان الأمر كما لو كان يتصالح مع شيء ما.
كانت المدينة تعج بالنشاط حيث كان الناس من جميع الأعراق يمارسون أعمالهم. كان مكانًا مفعمًا بالحيوية النشاط ، لكن جين لم تستطع التخلص من شعور معين.
لا يسعني إلا أن أشعر بوخز الحسد على فكرة رحيلهم الوشيك. كانوا يغادرون إلى إيمورا … مكان عملت بجد لتطويره وجعله أفضل مكان للعيش فيه …
ذكر نفسه كيف بدا رين قبل أن يغادر ، والمشهد أمامه لا يبدو حيويًا كما كان من قبل.
“رحلة آمنة.”
“هل يجب أن نذهب إلى مساكننا؟“
كانت ابتسامة لم أره يرسمها من قبل ، وكانت تشع بالصفاء. كان الأمر كما لو كان يتصالح مع شيء ما.
في ذلك الوقت ، سمع صوت ميليسا ، والتفت لينظر إليها. بدت طبيعية تمامًا في هذه اللحظة. ربما ، من بين الجميع ، كانت تلك التي بدت الأكثر هدوءًا ، وعندما فكر جين في الأمر ، لم يتفاجأ.
تنهدت ، ونظراتي تنجرف نحو البوابة التي كانت واقفة أمامي. كان جين يقف أمامه ، محاطًا ببعض الشخصيات المألوفة – إيما وأماندا وميليسا.
كانت دائما هكذا.
أومأت ميليسا برأسها ، وسرعان ما تضاءل اهتمامها بالموضوع. قامت بمسح المدينة التي أحاطت بهم وأشارت في اتجاه معين.
وضع يده في جيبه وعبث بصندوق معين ، ثم أخرج سيجارة ووضعها في فمه.
كان عبئًا ثقيلًا على تحمله ، ولم يحسده جين على ذلك.
*نفخة*
———–
أخذ جرًا عميقًا ، وشعر أن الدخان يملأ رئتيه.
أخذت نفساً عميقاً ، واستدرت وابتعدت عن البوابة ، وكان صوت خطواتي يتردد في الشوارع المهجورة.
للحظة ، أغمض عينيه مستمتعًا بالإحساس. ظهرت شيطان معين في ذهنه في هذه اللحظة ، وشعر بحواف شفتيه في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ، “إنها مجرد عادة“. “إنها تساعدني على الاسترخاء“.
“أتساءل كيف حالها الآن؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، يعود الأمر كله إلى حقيقة أنهم كانوا جميعًا لا يزالون ضعفاء للغاية.
إذا رأته مرة أخرى على هذا النحو ، هل ستصاب بنوبة أم ستحاول سرقة سجائره؟
مع رحيل الجميع ، لم أشعر بالحاجة إلى العودة إلى المنزل ، لذلك قمت بتركيب سرير في مكتبي الخاص.
“هي.”
“لا … لكني أفهم من أين أتى ، لذا يمكنني فقط قبول الموقف.”
قهقه قهرا وهز رأسه.
“متى ستأتي؟“
الشيطانة المتكبرة.
لم أستطع المخاطرة بتعريض أماندا والآخرين للخطر ، الأمر الذي لم يترك لي خيارًا سوى البقاء في الخلف وإبقاء انتباه إيزيبث مشتتًا عنهم.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى ميليسا تنظر إليه بتعبير فضولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا التفتت وسلمت هويتها إلى أحد الحراس الذين وقفوا يراقبون البوابة. لم يكن الشيك طويلًا جدًا ، لكنه بدا وكأنه أبدي. شاهدت إيما وأماندا وجين يدخلون البوابة ويختفون عن الأنظار.
“منذ متى بدأت بالتدخين؟“
“مرة واحدة فقط في الأسبوع؟“
سألت مشيرة إلى السيجارة.
كان الأمر كما لو كان يسير إلى ملاذ آمن مخصص له فقط. لم يكن الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة أيضًا. كان تعبير الجميع متشابهًا إلى حد ما كما لو كانوا جميعًا يتجهون نحو مستقبل غير مؤكد.
ابتسم جين بصوت خافت.
ارتجفت يدي للحظة ، لكنني أومأت برأسي في النهاية.
قال ، “إنها مجرد عادة“. “إنها تساعدني على الاسترخاء“.
مع رحيل الجميع ، لم أشعر بالحاجة إلى العودة إلى المنزل ، لذلك قمت بتركيب سرير في مكتبي الخاص.
“حسنا أرى ذلك.”
كانت البوابة تتأرجح وتتلألأ عندما اقتربوا منها ، ولم يستطع جين إلا الشعور بالالتزام.
أومأت ميليسا برأسها ، وسرعان ما تضاءل اهتمامها بالموضوع. قامت بمسح المدينة التي أحاطت بهم وأشارت في اتجاه معين.
أثرت آثار الحرب مع المونوليث على المدينة ، وأدت الهجرة الحالية إلى عودة الوضع إلى ما كان عليه من قبل.
“هل يجب أن نذهب إلى مساكننا؟“
“اجلس الآن ، أوكتافيوس.”
اعتبرها جين للحظة قبل أن تومئ برأسها.
كان صوت إيما مشوبًا بالارتباك ، وشعرت بوخز بالذنب في صدري عندما نظرت إلى أماندا.
“نعم ، يجب علينا ذلك. أنا بحاجة إلى الراحة قليلاً.”
أجاب أوكتافيوس ، وابتسامة باقية أخيرًا فوق ملامحه.
أخذ سحبًا آخر من سيجارته قبل أن ينفضها بعيدًا.
شعرت بامتنان كبير تجاه أماندا.
“قود الطريق“.
“ليس بعد ؛ لا يزال لدي شيء أريد أن أتحدث معك عنه.”
“أه؟ أقود الطريق؟ أنت تتحدث كما لو كنت أعرف الطريق …”
مع رحيل الجميع ، لم أشعر بالحاجة إلى العودة إلى المنزل ، لذلك قمت بتركيب سرير في مكتبي الخاص.
“اه صحيح.”
وضع يده في جيبه وعبث بصندوق معين ، ثم أخرج سيجارة ووضعها في فمه.
***
مع رحيل الجميع ، لم أشعر بالحاجة إلى العودة إلى المنزل ، لذلك قمت بتركيب سرير في مكتبي الخاص.
“ما زلت لم تغادر بعد؟“
بعد لحظة من التردد ، زفر أوكتافوس وشرح لي كل شيء.
ربما كانت أشتون سيتي مقفرة ، لكن لم يغادر الجميع. كان الدخول إلى مكتبي وجهًا اعتقدت أنني لن أراه لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه؟‘
“ليس بعد ؛ لا يزال لدي شيء أريد أن أتحدث معك عنه.”
تمتمت ، ملوحًا بيدي في وداع.
“حسنًا … حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
لم يكن لدي الكثير لأفعله على أي حال ، لذلك جلست على كرسيي وأشرت إلى المقعد المقابل لي.
قالت إيما وهي تبدو مهزومة: “آه … حسنًا“. “أنت تفعل ما تريد. لن أتدخل في شؤونك“.
“اجلس الآن ، أوكتافيوس.”
بعد لحظة من التردد ، زفر أوكتافوس وشرح لي كل شيء.
“شكرًا لك.”
“متى ستأتي؟“
جلس ونظر حول الغرفة بنظرة فضولية.
لم يستطع وضع إصبعه على ما كان يدور حول رين مما جعله يشعر بعدم الارتياح. هل كانت تلك هي الطريقة التي ينظر بها إليهم الآن ، أم كانت شيئًا أعمق؟
“اجعل نفسك مرتاحا؟“
لا يسعني إلا أن أشعر بوخز الحسد على فكرة رحيلهم الوشيك. كانوا يغادرون إلى إيمورا … مكان عملت بجد لتطويره وجعله أفضل مكان للعيش فيه …
“حسنًا ، لم يعد هناك جدوى من العودة إلى الوطن بعد الآن.”
تمتم جين في نفسه ، وبالكاد كان صوته مسموعًا على صوت خطواته.
مع رحيل الجميع ، لم أشعر بالحاجة إلى العودة إلى المنزل ، لذلك قمت بتركيب سرير في مكتبي الخاص.
من المؤكد أنها أثارت فضولي.
كانت غريبة بعض الشيء ، لكنها كانت عملية.
*نفخة*
“طيب، حسنا.”
“أراك بعد أسبوع“.
لم تطول نظرة أوكتافيوس على سريري ، واتخذ تعبيرًا رسميًا.
لم ينظر إلى الوراء ، ولم يرغب في رؤية وجه رين مرة أخرى.
“إذن … ما الذي تريد التحدث معي عنه؟“
كان إيزيبث لا يزال هناك ، في مكان ما ، وكان لا يكل في ملاحقته لي. جعلت قدرته على تعقب لي من المستحيل بالنسبة لي البقاء في مكان واحد لفترة طويلة.
لكي يأتي إليّ بعد أن ذهب الجميع … يجب أن يكون لديه بالتأكيد شيء جاد للحديث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لم يعد هناك جدوى من العودة إلى الوطن بعد الآن.”
من المؤكد أنها أثارت فضولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمحة ، ذكرته بأشتون سيتي ، لكنها كانت مختلفة في نفس الوقت. الأشجار الشاهقة ، والأجناس الأخرى ، والمانا الضعيفة … كانت متشابهة ولكنها مختلفة.
“عن ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة ، أغمض عينيه مستمتعًا بالإحساس. ظهرت شيطان معين في ذهنه في هذه اللحظة ، وشعر بحواف شفتيه في تلك اللحظة.
بعد لحظة من التردد ، زفر أوكتافوس وشرح لي كل شيء.
مهما كان الأمر ، فقد كان يقضم جين لبعض الوقت الآن ، ولم يسعه إلا أن يشعر أنه يفتقد شيئًا مهمًا.
‘أوه؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تخبرني أن …”
عندما سمعت ما كان عليه أن يقوله ، كنت في حيرة من أمري للكلمات مع تصلب جسدي. محتويات كلامه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى جسده إلى الأمام ، أومأ أوكتافيوس برأسه ، وعندما نظرت إلى عينيه ، علمت أنه قد اتخذ قراره بشأن هذه المسألة.
لم تكن شيئًا أتوقع أن يخرج من فمه.
لم يقل رن شيئًا ، فقط راقبه بتعبير صبور. أخيرًا ، بعد ما بدا أنه ساعات ، استدار جين وبدأ في السير نحو البوابة.
“هل أنت متأكد؟“
بينما كان يمشي ، لم يستطع جين إلا أن يشعر بالإحباط.
سألت ، لهجتي مع ملاحظة خطيرة للغاية.
“هوو“.
انحنى جسده إلى الأمام ، أومأ أوكتافيوس برأسه ، وعندما نظرت إلى عينيه ، علمت أنه قد اتخذ قراره بشأن هذه المسألة.
“أراك بعد أسبوع“.
ارتجفت يدي للحظة ، لكنني أومأت برأسي في النهاية.
رن صوت إيما ، وابتسمت لها.
“حسنًا … سأساعدك ، و …”
أثرت آثار الحرب مع المونوليث على المدينة ، وأدت الهجرة الحالية إلى عودة الوضع إلى ما كان عليه من قبل.
توقفت للحظة ونظرت مباشرة في عينيه.
تمتمت ، ملوحًا بيدي في وداع.
“تأكد من جعل هذه السنوات الخمس مهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … ما الذي تريد التحدث معي عنه؟“
“ليس عليك أن تخبرني أن …”
“لماذا لا تأتي معنا؟“
أجاب أوكتافيوس ، وابتسامة باقية أخيرًا فوق ملامحه.
“منذ متى بدأت بالتدخين؟“
كانت ابتسامة لم أره يرسمها من قبل ، وكانت تشع بالصفاء. كان الأمر كما لو كان يتصالح مع شيء ما.
كان الأمر كما لو كان يسير إلى ملاذ آمن مخصص له فقط. لم يكن الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة أيضًا. كان تعبير الجميع متشابهًا إلى حد ما كما لو كانوا جميعًا يتجهون نحو مستقبل غير مؤكد.
وجدت نفسي غير قادر على النظر إليه ، وانخفض رأسي.
“قود الطريق“.
“لماذا لا تأتي معنا؟“
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمحة ، ذكرته بأشتون سيتي ، لكنها كانت مختلفة في نفس الوقت. الأشجار الشاهقة ، والأجناس الأخرى ، والمانا الضعيفة … كانت متشابهة ولكنها مختلفة.
ℱℒ??ℋ
قهقه قهرا وهز رأسه.
المئوية الثامنة والاخير .
“لا … لكني أفهم من أين أتى ، لذا يمكنني فقط قبول الموقف.”
———–
لم تكن شيئًا أتوقع أن يخرج من فمه.
اية (119) وَذَرُواْ ظَٰهِرَ ٱلۡإِثۡمِ وَبَاطِنَهُۥٓۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡسِبُونَ ٱلۡإِثۡمَ سَيُجۡزَوۡنَ بِمَا كَانُواْ يَقۡتَرِفُونَ (120) سورة الأنعام الآية (120)
“أراك بعد أسبوع“.
“أه؟ أقود الطريق؟ أنت تتحدث كما لو كنت أعرف الطريق …”
———–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات