واحد تلو الآخر [4]
الفصل 819: واحد تلو الآخر [4]
سووش -!
سأله إيزيبث ، بدا صوته هادئًا للغاية.
“هذا ليس خطأك ، رين“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تضع نفسك على أنك الحاكم النهائي ، ولكن في الواقع ، أنت لست سوى شيطان رقيق القلب يريد إجابة لبعض الأسئلة الفلسفية التي من المحتمل أن تتماشى معك … لقد كنت خطأً لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا. ما كان يجب أن تكون قد ولدت من قبل. أنت مثل السرطان الذي نمت قوة السيطرة عليه … “
ترددت صدى كلمات والدتي في ذهني عندما كنت أتفحص محيطي. لقد عدت إلى أشتون سيتي ، ولم أكن وحدي.
وقفت الآن أمام العمود.
تم أيضًا إحضار كل من كانوا في البرج معي ، مع آخرين.
“لقد وصفته بأنه رقيق القلب ، لكن بالنظر إليك … أنت لست مختلفًا عنه ، أليس كذلك؟“
“رين ، اليس كذلك“
ومع ذلك ، في ضوء ما حدث ، كان المزاج بيننا محرجًا إلى حد ما ، وبدا أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها لي.
بدأت والدتي تقول مرة أخرى. كأنني لم أسمعها في المرة الأولى.
وقفت الآن أمام العمود.
“أنا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تظن للحظة أنه قادر على التخلص من أطفالك الصغار؟ ناهيك عن امتصاص القوة التي حاولت منحهم إياهم؟“
قاطعتها ، ذهني مخدر والأفكار متناثرة.
أخيرًا ، تجعدت شفاه رين.
على الرغم من كل ما حدث ، بقيت عقلانيًا وهادئًا بشكل مدهش ، على عكس ما كنت أتوقعه.
———–
أصبح كل شيء واضحًا بالنسبة لي: ما كان عليّ القيام به وما كان عليّ تحقيقه.
حتى هذه اللحظة ، لم تتح لي الفرصة لأخذ تفاصيل البرج حقًا. كان مهيبًا ، وأنماطه وتصميماته المعقدة تشع إحساسًا بالغموض والعجب.
“أعلم أنه ليس خطأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف رن مؤقتا تجولت عيناه بعيدًا ، وأدار جسده ببطء. هناك ، لاحظ مخطط إيزيبث.
قلت بهدوء وأنا أنظر إلى والدتي. من خلفي ، ألقيت نظرة خاطفة على نولا ، التي أبعدت عني نظرتها. استطعت أن أقول إنها لم تعد غاضبة مني وهدأت إلى حد كبير.
قلت بهدوء وأنا أنظر إلى والدتي. من خلفي ، ألقيت نظرة خاطفة على نولا ، التي أبعدت عني نظرتها. استطعت أن أقول إنها لم تعد غاضبة مني وهدأت إلى حد كبير.
ومع ذلك ، في ضوء ما حدث ، كان المزاج بيننا محرجًا إلى حد ما ، وبدا أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها لي.
في تلك اللحظة ، اندلعت قوته من جسده ، واهتزت الجبال البعيدة. تشكلت الانهيارات الثلجية ، وغطى ضباب أبيض السهل بأكمله.
محاولاتها لم تفلت من عيني. لكنني اخترت تجاهلهم. في الوقت الراهن.
فجأة ، دوى صوت إيزيبث في الغلاف الجوي ، وتجسد شخصيته مباشرة فوق رين.
أغمضت عيني ، ثم فتحتهما مرة أخرى ووجهت تركيزي نحو العمود الأقرب.
برفرفة لطيفة ، تناثر شعره إلى الأمام.
حتى هذه اللحظة ، لم تتح لي الفرصة لأخذ تفاصيل البرج حقًا. كان مهيبًا ، وأنماطه وتصميماته المعقدة تشع إحساسًا بالغموض والعجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انفتح فم رين ، وترددت صدى بضع كلمات بهدوء عبر الفضاء.
جعلني هذا أتساءل كيف تمكن إيزيبث بالضبط من بناء مثل هذا الهيكل ، لكن الأفكار اختفت بالسرعة التي جاءت بها.
سووش – !!
“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع الانتقال الفوري إليهم“.
تركت طعمًا سيئًا في فمه ، ولم يستطع تحمله.
كان هناك شيء يمنعني من استخدام ربط الروح. حاولت النقل الآني داخل الأعمدة ، لكن ثبت أنه مسعى غير مثمر.
كان هناك شيء يمنعني من استخدام ربط الروح. حاولت النقل الآني داخل الأعمدة ، لكن ثبت أنه مسعى غير مثمر.
بدا الأمر كما لو أنني ما زلت غير ماهر بما يكفي في سيطرتي على القوانين لتجاوز كل ما كان يمنعني من دخول الأعمدة.
فجأة ، دوى صوت إيزيبث في الغلاف الجوي ، وتجسد شخصيته مباشرة فوق رين.
“إذا كنت تعلم أنه ليس خطأك ، إذن …”
تمتم رن وهو ينظف ملابسه الممزقة والممزقة.
قاطعت أفكاري بكلمات أمي.
قاطعتها ، ذهني مخدر والأفكار متناثرة.
“سأجعل المسؤولين يدفعون الثمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع إيزيبث أن يرى نهاية النفق الطويل الذي سار من خلاله.
صرحت بهدوء ، وحافظت على التواصل البصري معها. حتى قبل أن تتاح لها الفرصة لقول المزيد من الكلمات ، لوحت بيدي ، واختفى كلاهما عن عيني ، مع جثة والدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم -!
ساد الهدوء مرة أخرى.
فقاعة-!
“والان اذن.”
فقاعة-!
رمشت عيناي ، وتغير المشهد قبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت الآن أمام العمود.
“الفرق بيننا ، رين … هو أنني لا أهرب من الألم. أنا أحتضنه وأتركه يغذيني. أنا لست جبانًا مثلك!”
شددت قبضتي بإحكام ، وركزت طاقتي وتوجيه القوانين داخل جسدي.
تم أيضًا إحضار كل من كانوا في البرج معي ، مع آخرين.
بووم -!
تحطمت المساحة ، وظهر إيزيبث أمام رين ، وقبضته على وجهه مباشرة.
دوى دوي يصم الآذان عندما اتصلت قبضتي بالبرج ، مرسلة موجات من الطاقة في جميع أنحاء العالم.
اصطدمت أقدام رن بالصخرة ، وخلقت حفرة صغيرة تحتها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ، وحدق ببرود في رين وصرخ.
يتحطم-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تظن للحظة أنه قادر على التخلص من أطفالك الصغار؟ ناهيك عن امتصاص القوة التي حاولت منحهم إياهم؟“
تحطمت المساحة ، وظهر إيزيبث أمام رين ، وقبضته على وجهه مباشرة.
فقاعة-!
كان رين قادرًا على تجنب الهجوم من خلال تصويب رأسه إلى الجانب ، ثم شن على الفور هجومًا مضادًا من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا … تقاومني؟ أضع كل شيء ، وأعني كل شيء ، في هذا ، ومع ذلك … أنت ، الذي لا يهتم حتى بما إذا كنت ستعيش أو تموت ، ما زلت تحاول سد طريقي؟“
فقاعة-!
“…انها مثير للشفقة.”
كان الجو يهتز كلما انخرط الاثنان في قتال ، وفي هذه اللحظة ، في السهل الثلجي الذي كانوا فيه ، تمزق الثلج من تحتهما ، وكشف بقعة من الصخور الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عرقه على وشك الانقراض ، ولولاه ، لكانوا قد اختفوا منذ فترة طويلة.
فقاعة-!
“أنا لا أهرب من الألم … من الفشل ، ومن كل ما هو ضدي ، صدقني ، ما مررت به ، مررت به أيضًا!”
اصطدمت أقدام رن بالصخرة ، وخلقت حفرة صغيرة تحتها.
رمشت عيناي ، وتغير المشهد قبلي.
“يمكنك محاولة إخفائه ، لكن لا يمكنك خداعي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت دائما …”
فجأة ، دوى صوت إيزيبث في الغلاف الجوي ، وتجسد شخصيته مباشرة فوق رين.
“أعلم أنه ليس خطأي.”
برفرفة لطيفة ، تناثر شعره إلى الأمام.
رفع رأسه للتحديق مباشرة في رين.
“قرارك بتقسيم نفسك سيكون مكلفًا بالنسبة لك. أستطيع أن أقول إن مانا الخاص بك ينضب بسرعة في الثانية. ليس لديك الكثير من الوقت المتبقي …”
سأله إيزيبث ، بدا صوته هادئًا للغاية.
“هذا جيّد.”
تسبب شيء ما في كلماته في برودة مفاجئة في الطقس البارد بالفعل ، وتوقف كل شيء من حولهم.
أجاب رن بصوت هادئ ، ورفع رأسه وعيناه تحدقان بعمق في إيزيبث.
أخيرًا ، تجعدت شفاه رين.
لم يكن هناك الكثير من التغيير في تعبيره ، ولكن كان هناك شيء ما جعل إيزيبث لا يهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انفتح فم رين ، وترددت صدى بضع كلمات بهدوء عبر الفضاء.
شعرت كما لو أن كل شيء كان تحت سيطرته …
“أنا لا أهرب من الألم … من الفشل ، ومن كل ما هو ضدي ، صدقني ، ما مررت به ، مررت به أيضًا!”
“هل هناك المزيد مما أراني إياه بالفعل؟“
كل ما كان يعتني به في عملية الوصول إلى حيث كان.
لن يتفاجأ إذا فعل ذلك ، وبينما كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، تيبس جسده بالكامل ، وظهر إسقاط صغير أمام عينيه ، يصور أحداث أحد الأعمدة.
بينما أراد دحض كلمات رين ، لسبب ما ، لم يستطع. كان الأمر كما لو … في أعماقه ، كان يعلم أنه كان على حق.
“أنت … هذا …”
“والان اذن.”
عندما أدار رأسه لينظر إلى رين ، تغير التعبير على وجهه إلى صدمة كاملة ومطلقة.
“لماذا؟“
أخيرًا ، تجعدت شفاه رين.
لقد شاهد والديه يموتان أمام عينيه ، وبدلاً من الحداد على فقدانهما أو مجرد محو ألمه عن طريق إزالة مشاعره مثل شخص معين ، حمل هذا الثقل لتغذية نفسه.
“متفاجئ؟“
أخيرًا ، كان قادرًا على إكمال عقوبته ، وبحلول ذلك الوقت ، تشوه تعبيره بشكل لا يمكن التعرف عليه. على عكس صفاءه المعتاد ، كان تعبيره ملتويًا بشكل غير عادي ، وارتجف العالم أمام قوته.
تمتم رن وهو ينظف ملابسه الممزقة والممزقة.
لم يكن إيزيبث قادرًا على الرد بسبب سرعة الأحداث ، وسرعان ما اصطدم جسده بالأرض.
“لم تظن للحظة أنه قادر على التخلص من أطفالك الصغار؟ ناهيك عن امتصاص القوة التي حاولت منحهم إياهم؟“
“هذا جيّد.”
اخترقت كلمات رن عقل إيزيبث ، وشد قبضته سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انفتح فم رين ، وترددت صدى بضع كلمات بهدوء عبر الفضاء.
قعقعة-! قعقعة-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ العالم كله يرتجف في تلك اللحظة ، وبدأت نظرة إيزيبث تلتف.
لقد شاهد والديه يموتان أمام عينيه ، وبدلاً من الحداد على فقدانهما أو مجرد محو ألمه عن طريق إزالة مشاعره مثل شخص معين ، حمل هذا الثقل لتغذية نفسه.
استمتعت هذه الاستجابة برين عندما تجسد أمامه فجأة.
تحطمت المساحة ، وظهر إيزيبث أمام رين ، وقبضته على وجهه مباشرة.
“ما كان ذلك مرة أخرى؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
سأل ، وتردد صدى صوته الهادئ في جميع أنحاء الفضاء.
قاطعت أفكاري بكلمات أمي.
“لقد وصفته بأنه رقيق القلب ، لكن بالنظر إليك … أنت لست مختلفًا عنه ، أليس كذلك؟“
وقفت الآن أمام العمود.
فقاعة-!
سووش – !!
ارتعش جسد إيزيبث بالكامل للخلف عندما ارتبطت قبضة رين بصدره.
قلت بهدوء وأنا أنظر إلى والدتي. من خلفي ، ألقيت نظرة خاطفة على نولا ، التي أبعدت عني نظرتها. استطعت أن أقول إنها لم تعد غاضبة مني وهدأت إلى حد كبير.
“أنت تضع نفسك على أنك الحاكم النهائي ، ولكن في الواقع ، أنت لست سوى شيطان رقيق القلب يريد إجابة لبعض الأسئلة الفلسفية التي من المحتمل أن تتماشى معك … لقد كنت خطأً لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا. ما كان يجب أن تكون قد ولدت من قبل. أنت مثل السرطان الذي نمت قوة السيطرة عليه … “
ارتجف العالم بشدة عند كلماته عندما حدق إيزيبث في رين ، الذي كان ينظر إليه بهدوء.
تردد صدى كل كلمة من كلمات رن بصوت عالٍ داخل رأس إيزيبث بينما كان يشد قبضته بقوة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين قادرًا على تجنب الهجوم من خلال تصويب رأسه إلى الجانب ، ثم شن على الفور هجومًا مضادًا من تلقاء نفسه.
بينما أراد دحض كلمات رين ، لسبب ما ، لم يستطع. كان الأمر كما لو … في أعماقه ، كان يعلم أنه كان على حق.
“أنا لا أهرب من الألم … من الفشل ، ومن كل ما هو ضدي ، صدقني ، ما مررت به ، مررت به أيضًا!”
ربما … كان وجوده ووجود عِرقه بأكمله خطأً واحدًا لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رين ، اليس كذلك“
سووش -!
رفع رأسه للتحديق مباشرة في رين.
ظهر رين خلف إيزيبث مباشرة ولكمه في ظهره بنفس القوة كما كان من قبل ، مما تسبب في ثني ظهر إيزيبث في الاتجاه المعاكس.
صعد ايزيبث رأسه.
لم يكن إيزيبث قادرًا على الرد بسبب سرعة الأحداث ، وسرعان ما اصطدم جسده بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه ، وحدق ببرود في رين وصرخ.
فقاعة-!
ارتجف العالم بشدة عند كلماته عندما حدق إيزيبث في رين ، الذي كان ينظر إليه بهدوء.
تطاير الثلج في الهواء ، وظهر رين مباشرة فوق المنطقة التي ألقيت فيها إيزيبث.
وقفت الآن أمام العمود.
“التفكير في أن شخصًا مثلك ، عاش أكثر مني ، لا يزال يشعر بشيء ما عند وفاة مرؤوسيه. بصراحة …”
لم يتمكن من إنهاء عقوبته مرة أخرى. هذه المرة ، أطلق ضحكة صغيرة حيث بدأ وجهه بالتواء ببطء.
توقف رن مؤقتا تجولت عيناه بعيدًا ، وأدار جسده ببطء. هناك ، لاحظ مخطط إيزيبث.
هب نسيم ، وبقي إيزيبث في مكانه بهدوء ، وبصره على رن.
بطريقة ما ، كان قادرًا على التحرك إلى هناك دون أن يلاحظ ذلك.
أخيرًا ، تجعدت شفاه رين.
“…انها مثير للشفقة.”
قعقعة-! قعقعة-!
سووش – !!
على الرغم من كل ما حدث ، بقيت عقلانيًا وهادئًا بشكل مدهش ، على عكس ما كنت أتوقعه.
هب نسيم ، وبقي إيزيبث في مكانه بهدوء ، وبصره على رن.
وووووووووووووووووووووووووم -!
“هل انتهيت؟“
***
سأله إيزيبث ، بدا صوته هادئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر رين خلف إيزيبث مباشرة ولكمه في ظهره بنفس القوة كما كان من قبل ، مما تسبب في ثني ظهر إيزيبث في الاتجاه المعاكس.
تسبب شيء ما في كلماته في برودة مفاجئة في الطقس البارد بالفعل ، وتوقف كل شيء من حولهم.
في تلك اللحظة ، اندلعت قوته من جسده ، واهتزت الجبال البعيدة. تشكلت الانهيارات الثلجية ، وغطى ضباب أبيض السهل بأكمله.
“لماذا … هاأ ...”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … هذا …”
غطى إيزيبث وجهه في منتصف عقوبته وأطلق تنهيدة قصيرة.
قاطعتها ، ذهني مخدر والأفكار متناثرة.
“لماذا أنت دائما …”
“هذا جيّد.”
لم يتمكن من إنهاء عقوبته مرة أخرى. هذه المرة ، أطلق ضحكة صغيرة حيث بدأ وجهه بالتواء ببطء.
“أخبرني شيئًا لا أعرفه. لقد عرفت منذ فترة طويلة أنني جبان ، فاشل … ومن المضحك أنه لم يفاقم ليالي أبدًا. كانت هناك أشياء أخرى تمنعني من النوم ، وكما تقول ، قد أكون جبانًا ، لكن ... “
“لماذا دائما تقف في طريقي؟“
ربما … كان وجوده ووجود عِرقه بأكمله خطأً واحدًا لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا.
أخيرًا ، كان قادرًا على إكمال عقوبته ، وبحلول ذلك الوقت ، تشوه تعبيره بشكل لا يمكن التعرف عليه. على عكس صفاءه المعتاد ، كان تعبيره ملتويًا بشكل غير عادي ، وارتجف العالم أمام قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم -!
قعقعة-!قعقعة-!
“هذا جيّد.”
“لماذا … تقاومني؟ أضع كل شيء ، وأعني كل شيء ، في هذا ، ومع ذلك … أنت ، الذي لا يهتم حتى بما إذا كنت ستعيش أو تموت ، ما زلت تحاول سد طريقي؟“
“الفرق بيننا ، رين … هو أنني لا أهرب من الألم. أنا أحتضنه وأتركه يغذيني. أنا لست جبانًا مثلك!”
صعد ايزيبث رأسه.
“لماذا!؟“
“لماذا؟“
ومع ذلك ، في ضوء ما حدث ، كان المزاج بيننا محرجًا إلى حد ما ، وبدا أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها لي.
ضغط على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت دائما …”
“أنا قريب جدًا … في كل مرة أكون قريبًا جدًا من تحقيق هدفي ، يوجد شخص ما لإحباطي … لماذا؟ لماذا يتم ذلك على هذا النحو؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر رين خلف إيزيبث مباشرة ولكمه في ظهره بنفس القوة كما كان من قبل ، مما تسبب في ثني ظهر إيزيبث في الاتجاه المعاكس.
رفع رأسه ، وحدق ببرود في رين وصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رين ، اليس كذلك“
“لماذا!؟“
———–
وووووووووووووووووووووووووم -!
ربما … كان وجوده ووجود عِرقه بأكمله خطأً واحدًا لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا.
في تلك اللحظة ، اندلعت قوته من جسده ، واهتزت الجبال البعيدة. تشكلت الانهيارات الثلجية ، وغطى ضباب أبيض السهل بأكمله.
فجأة ، دوى صوت إيزيبث في الغلاف الجوي ، وتجسد شخصيته مباشرة فوق رين.
“أريد فقط إجابات … لا أطلب الكثير. قضيت ملايين السنين فقط لهذه اللحظة ، ومع ذلك ، عندما أكون أقرب مما كنت عليه في حياتي ، يحدث فجأة أنه لم يكن أقرب ما أظن “.
قاطعت أفكاري بكلمات أمي.
استطاع إيزيبث أن يرى نهاية النفق الطويل الذي سار من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تقول إنني رقيق القلب … ربما ، لكن ذلك لأنني لست جبانًا.”
كان في متناول يده ، ولكن عندما مد يده للوصول إلى النفق ، اكتشف أن النفق أصبح فجأة أطول وأن المسافة ، التي كان يعتقد في السابق أنها تافهة ، أصبحت أطول بشكل لا نهائي.
عندما أدار رأسه لينظر إلى رين ، تغير التعبير على وجهه إلى صدمة كاملة ومطلقة.
الشعور…
“لماذا … هاأ ...”
تركت طعمًا سيئًا في فمه ، ولم يستطع تحمله.
كان الجو يهتز كلما انخرط الاثنان في قتال ، وفي هذه اللحظة ، في السهل الثلجي الذي كانوا فيه ، تمزق الثلج من تحتهما ، وكشف بقعة من الصخور الداكنة.
انفجرت عواطفه المكبوتة الطويلة في تلك اللحظة ، وأطلق كل شيء.
ترددت صدى كلمات والدتي في ذهني عندما كنت أتفحص محيطي. لقد عدت إلى أشتون سيتي ، ولم أكن وحدي.
“أنت تقول إنني رقيق القلب … ربما ، لكن ذلك لأنني لست جبانًا.”
قلت بهدوء وأنا أنظر إلى والدتي. من خلفي ، ألقيت نظرة خاطفة على نولا ، التي أبعدت عني نظرتها. استطعت أن أقول إنها لم تعد غاضبة مني وهدأت إلى حد كبير.
رفع رأسه للتحديق مباشرة في رين.
———–
“أنا لا أهرب من الألم … من الفشل ، ومن كل ما هو ضدي ، صدقني ، ما مررت به ، مررت به أيضًا!”
رفع رأسه للتحديق مباشرة في رين.
تردد صدى كلماته بصوت عالٍ في جميع أنحاء السهل.
غطى إيزيبث وجهه في منتصف عقوبته وأطلق تنهيدة قصيرة.
كان عليه أن يحك ويشق طريقه إلى حيث كان الآن. القوة التي كانت لديه ، وكل ما حققه …
ومع ذلك ، في ضوء ما حدث ، كان المزاج بيننا محرجًا إلى حد ما ، وبدا أنها تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها لي.
لم يصبح قويا بطريقة سحرية من العدم.
كان هناك شيء يمنعني من استخدام ربط الروح. حاولت النقل الآني داخل الأعمدة ، لكن ثبت أنه مسعى غير مثمر.
لا ، كان عليه أن يخوض معركة للوصول إلى ما كان عليه ، والثمن الذي دفعه مقابل ذلك لم يكن بسيطًا.
وقفت الآن أمام العمود.
لقد فقد كل شيء.
“هل هناك المزيد مما أراني إياه بالفعل؟“
كل ما كان يعتني به في عملية الوصول إلى حيث كان.
“لماذا … هاأ ...”
قد يكون رن قد مر بالكثير ، لكنه كان كذلك!
***
كان عرقه على وشك الانقراض ، ولولاه ، لكانوا قد اختفوا منذ فترة طويلة.
استمتعت هذه الاستجابة برين عندما تجسد أمامه فجأة.
لقد شاهد والديه يموتان أمام عينيه ، وبدلاً من الحداد على فقدانهما أو مجرد محو ألمه عن طريق إزالة مشاعره مثل شخص معين ، حمل هذا الثقل لتغذية نفسه.
تطاير الثلج في الهواء ، وظهر رين مباشرة فوق المنطقة التي ألقيت فيها إيزيبث.
“الفرق بيننا ، رين … هو أنني لا أهرب من الألم. أنا أحتضنه وأتركه يغذيني. أنا لست جبانًا مثلك!”
قعقعة-!قعقعة-!
قعقعة-! قعقعة-!
تحطمت المساحة ، وظهر إيزيبث أمام رين ، وقبضته على وجهه مباشرة.
ارتجف العالم بشدة عند كلماته عندما حدق إيزيبث في رين ، الذي كان ينظر إليه بهدوء.
***
سرعان ما انفتح فم رين ، وترددت صدى بضع كلمات بهدوء عبر الفضاء.
تردد صدى كلماته بصوت عالٍ في جميع أنحاء السهل.
“أخبرني شيئًا لا أعرفه. لقد عرفت منذ فترة طويلة أنني جبان ، فاشل … ومن المضحك أنه لم يفاقم ليالي أبدًا. كانت هناك أشياء أخرى تمنعني من النوم ، وكما تقول ، قد أكون جبانًا ، لكن ... “
قد يكون رن قد مر بالكثير ، لكنه كان كذلك!
الضغط بإصبعه على الفضاء أمامه ، تشكل تموج في الهواء أمامه.
سأل ، وتردد صدى صوته الهادئ في جميع أنحاء الفضاء.
“… أنا قوي جدًا.”
تم أيضًا إحضار كل من كانوا في البرج معي ، مع آخرين.
فقاعة-!
ℱℒ??ℋ
هب نسيم ، وبقي إيزيبث في مكانه بهدوء ، وبصره على رن.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم -!
ℱℒ??ℋ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم -!
———–
“متفاجئ؟“
اية (141) وَمِنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ حَمُولَةٗ وَفَرۡشٗاۚ كُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوّٞ مُّبِينٞ (142)سورة الأنعام الآية (142)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تضع نفسك على أنك الحاكم النهائي ، ولكن في الواقع ، أنت لست سوى شيطان رقيق القلب يريد إجابة لبعض الأسئلة الفلسفية التي من المحتمل أن تتماشى معك … لقد كنت خطأً لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا. ما كان يجب أن تكون قد ولدت من قبل. أنت مثل السرطان الذي نمت قوة السيطرة عليه … “
سووش -!
“لماذا … هاأ ...”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات