عمود الجشع [2]
الفصل 830: عمود الجشع [2]
ترددت صدى خطواته الهادئة داخل الكهف ، وبعد المشي لبضع دقائق ، وقف على حافة فتحة كبيرة.
لم تستطع إيما شرح ذلك بالكلمات ، لكن في اللحظة التي انطلقت فيها نظرتها على الرجل الذي وقف خلفها ، وجدت نفسها غير قادرة على الكلام.
سووش! سووش! سووش!
كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان عالقًا في حلقها ، مما منعها من التحدث ، والشعور الفارغ الذي كانت تشعر به لبعض الوقت بدأ فجأة في الظهور مرة أخرى.
“إيما ، اهدئي. إنه أنا.”
لقد استنزفتها تمامًا.
كانت نظرته موجهة حاليًا نحو إيما ، وأومضت عيناه باهتمام.
“نعم .. أنت .. من أنت؟“
“أنا أيضا أستطيع السيطرة على السلطات“.
تعثرت عدة خطوات للوراء ، محدقة في الشخصية المبتسمة التي بدت مألوفة لها ، لكنها في الوقت نفسه بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت عدة خطوات للوراء ، محدقة في الشخصية المبتسمة التي بدت مألوفة لها ، لكنها في الوقت نفسه بعيدة.
مهما حاولت جاهدة ، لم تستطع تذكره على الإطلاق.
سووشو!
كانت فارغة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما طال الوضع ، وجدت نفسها مترددة.
كان عقلها فارغًا تمامًا.
لم تكن قوية تمامًا ، ولكن كانت هناك آثار لها ، وكان ذلك أيضًا عندما أدرك أن ذكرياتها قد تم العبث بها.
‘ي .. فقط ما الذي يحدث؟ من هو؟ لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟! ‘
الفصل 830: عمود الجشع [2]
كان عقلها في حالة فوضى تامة ، وبالكاد كانت تفكر بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تخطو خطوة واحدة نحوي ؛ ابق حيث أنت!”
كلما نظرت إلى الشكل ، كلما أصبح عقلها في حالة من الفوضى ، واستمرت في التراجع.
حتى الآن…
لم يكن ذلك بسبب الخوف ، ولكن بسبب الشعور الغريب الذي كان يأكل على صدرها.
“أنت…”
“آه .. ها …”
كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه في الوقت الحالي.
نزل شيء ما على جانب خديها وهي تمسك رأسها بكلتا يديها.
سووش!
“هذا … من ، فقط …؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ظهر “كيفن” خلفها مباشرة. يبدو أنها لم تلاحظه لأن وجهها ظل فارغًا ، ويبدو أنه فقد تمامًا.
“إيما ، اهدئي. إنه أنا.”
فقاعة-!
“لا!”
من المؤسف أن سلاحها مر بالكامل من خلال الرجل الذي ظل يبتسم لها.
حاول الوصول إليها ، لكن إيما أوقفته بسرعة ، التي صفعت يده عنها.
“اسمي كيفين.”
نظرت إليه بشدة.
حدق به على أمل أن يعرف شيئًا.
“… لا تخطو خطوة واحدة نحوي ؛ ابق حيث أنت!”
كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه في الوقت الحالي.
في هذه المرحلة ، كانت في المرحلة التي كانت تصرخ فيها عمليًا ، وبدأ الألم في رأسها يزداد سوءًا.
أثناء تسليم جسد فتاة شابة بشعر بني وصل إلى كتفيها ، أصدر الأمير سولباكن أمرًا لأحد الشياطين التي كانت تقف بجانبه.
لم تكن تعرف ما الذي كان يحدث في تلك اللحظة ، لكن الصور المفاجئة بدأت بالوميض في ذهنها ، وبدأ رأسها ينبض بقوة أكبر.
مقبض. مقبض.
مدت يدها إلى قميصها ، وأمسكته بإحكام.
ترجمة
“ف ، فقط ما الذي يحدث؟“
“… من كان يظن أن جسدها يحتوي على آثار القوة التي منحني إياها جلالة الملك.”
كلما طال الوضع ، وجدت نفسها مترددة.
كانت بحاجة إلى التنفيس في الوقت الحالي ، وبدأت كل تقلبات لها في أن تصبح تدريجياً أسرع وأقوى.
“لا.”
لم يكن ذلك بسبب الخوف ، ولكن بسبب الشعور الغريب الذي كان يأكل على صدرها.
تمسك إيما بأسنانها ، وتمسك بسيوفها القصيرة على وركيها ، وفي حركة سريعة واحدة ، وجهتها نحو الرجل الذي كان يقف أمامها.
“هآآآ .. هآآ .. هآآ ..”
“أنت…”
شيء يمكن أن يفسر الفراغ الذي كانت تشعر به خلال السنوات القليلة الماضية.
بدأت مانا تتدفق من جسدها عندما بدأت القوة تشع منها. عند إلقاء نظرة خاطفة على الضباب الذي كان يحيط بها ، خطرت لها فكرة مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير أكثر من راضٍ عما كان يراه.
“استلم الان.”
“اسكت!”
كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع يديه خلف ظهره ، وضع الأمير عصاه على الجانب وتحرك إلى الأمام.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفسر نوبة هلعها المفاجئة ورد فعلها تجاه الرجل غير المألوف الذي لم تره من قبل في حياتها.
‘ي .. فقط ما الذي يحدث؟ من هو؟ لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟! ‘
“أنت … يجب أن تكون مظهرًا من مظاهر هذا الضباب.”
“إنه وهم“.
لم تتكلم بعد ذلك.
فقاعة-!
مع كل من السيوف القصيرة في اليد ، ضغطت بقدمها على الأرض ، وظهرت شخصيتها أمام الرجل.
لم يستطع منع نفسه من الابتسام في تلك المرحلة.
كانت سريعة. لم يستغرق الأمر وقتًا قبل أن تصل قبله ، فقامت بقطع سيوفها القصيرة.
جلجل-!
سووشو!
“لقد أسرنا واحدة أخرى.”
من المؤسف أن سلاحها مر بالكامل من خلال الرجل الذي ظل يبتسم لها.
لم تكن تعرف ما الذي كان يحدث في تلك اللحظة ، لكن الصور المفاجئة بدأت بالوميض في ذهنها ، وبدأ رأسها ينبض بقوة أكبر.
“كنت أعرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ما كان هذا الفراغ ، ولماذا ازداد قوة على مرأى منه؟
صرخت إيما ، وشعرت بالارتياح لأن سيوفها مرت على الرجل. بلا شك ، لقد أثبتت افتراضها ، وتمكنت من التهدئة.
تمسك إيما بأسنانها ، وتمسك بسيوفها القصيرة على وركيها ، وفي حركة سريعة واحدة ، وجهتها نحو الرجل الذي كان يقف أمامها.
“إنه وهم“.
“أنت … يجب أن تكون مظهرًا من مظاهر هذا الضباب.”
طمأنت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من كان يظن …”
ومع ذلك ، لسبب ما ، شعرت بخيبة أمل صغيرة من الفكرة.
“ف ، فقط ما الذي يحدث؟“
“لماذا تأرجحت في وجهي؟ دعنا نسترخي لثانية …”
من المؤسف أن سلاحها مر بالكامل من خلال الرجل الذي ظل يبتسم لها.
قال بينما كان ينظر إليها ، ابتسامته تبدو صادقة للغاية. كانت هذه النظرة هي التي جعلت الشعور الفارغ في قلب إيما ينمو ، وهي تضغط على أسنانها.
“اسمي كيفين.”
“اسكت!”
“ليس سيئًا.”
صرخت ، تتأرجح سيفها القصير الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيها…
على الرغم من أنه كان مجرد إسقاط ، إلا أن حقيقة وجوده هناك أزعجتها. كان عليه أن يختفي. لمصلحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جيد…”
سووش!
لم يستطع منع نفسه من الابتسام في تلك المرحلة.
مرة أخرى ، مرت عبر جسده ، لكن إيما لم تهتم.
مقبض. مقبض.
سووش! سووش! سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حقيقة أن لديها آثارًا للسلطة التي منحها له جلالة الملك مدعاة للقلق.
تتأرجح تلو الأخرى ، واصلت التأرجح. ستستمر هجماتها في المرور عبر جسده ، وبدا نسبيًا غير متأثر بما كانت تفعله ، لكن إيما لم تستطع إيقاف نفسها.
كانت بحاجة إلى التنفيس في الوقت الحالي ، وبدأت كل تقلبات لها في أن تصبح تدريجياً أسرع وأقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تخطو خطوة واحدة نحوي ؛ ابق حيث أنت!”
فقاعة-!
‘ي .. فقط ما الذي يحدث؟ من هو؟ لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟! ‘
لدرجة أن الأرض التي تحتها تمزقت ، وابتعد الضباب لفترة وجيزة.
ومع ذلك ، لسبب ما ، شعرت بخيبة أمل صغيرة من الفكرة.
“هاه؟“
شيء يمكن أن يفسر الفراغ الذي كانت تشعر به خلال السنوات القليلة الماضية.
الشيء الذي دفع إيما للتوقف هو حقيقة أن الشخصية بقيت في مكانها رغم اختفاء الضباب ، وتوقفت قدميها بشكل مفاجئ.
نظرت إليه بشدة.
“هآآآ .. هآآ .. هآآ ..”
اية(151) وَلَا تَقۡرَبُواْ مَالَ ٱلۡيَتِيمِ إِلَّا بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ أَشُدَّهُۥۚ وَأَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَٱلۡمِيزَانَ بِٱلۡقِسۡطِۖ لَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۖ وَإِذَا قُلۡتُمۡ فَٱعۡدِلُواْ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰۖ وَبِعَهۡدِ ٱللَّهِ أَوۡفُواْۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (152) سورة الأنعام الآية (152)
كان أنفاسها مجهدًا للغاية ، وكان العرق يتدفق على جانب وجهها ، لكن نظرتها لم تبتعد عن الشكل وهي تواصل النظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ضعهم هنا!”
“أنت … لماذا .. من أنت؟“
حدق به على أمل أن يعرف شيئًا.
كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تسألها في تلك اللحظة ، ولكن هذا هو كل ما يمكنها أن تنطق به. لم تكن تعرف ماذا تفعل في الوقت الحالي ، وكل ما يمكنها فعله هو التحديق فيه.
“لماذا تأرجحت في وجهي؟ دعنا نسترخي لثانية …”
حدق به على أمل أن يعرف شيئًا.
لم يستطع منع نفسه من الابتسام في تلك المرحلة.
شيء يمكن أن يفسر الفراغ الذي كانت تشعر به خلال السنوات القليلة الماضية.
لم تكن قوية تمامًا ، ولكن كانت هناك آثار لها ، وكان ذلك أيضًا عندما أدرك أن ذكرياتها قد تم العبث بها.
لقد اعتقدت أنها كانت قادرة على إخضاعها ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، عادت إلى الظهور بقوة أكبر مما كانت عليه في أي وقت مضى ، ولم ترغب في شيء أكثر من فهم سبب ذلك.
تمتم ، وصوته رقيق مثل الهمس.
فقط ما كان هذا الفراغ ، ولماذا ازداد قوة على مرأى منه؟
لم يكن ذلك بسبب الخوف ، ولكن بسبب الشعور الغريب الذي كان يأكل على صدرها.
“اسمي كيفين.”
كانوا يجلسون في وضع القرفصاء ، وكان مظهر أجسادهم كلها أجش.
كان مجرد اسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جيد…”
اسم بسيط.
“يبدو أن كل شيء يسير بسلاسة.”
حتى الآن…
“هآآآ .. هآآ .. هآآ ..”
في اللحظة التي نطق فيها بهذه الكلمات ، كما لو أن شيئًا ما بداخلها انقطع ، بدأ سيل من الذكريات يطفو على السطح داخل عقلها ، وعقلها غاب تمامًا للحظة.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفسر نوبة هلعها المفاجئة ورد فعلها تجاه الرجل غير المألوف الذي لم تره من قبل في حياتها.
جلجل-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بها بشكل خاص“.
وسرعان ما سقطت على ركبتيها ، وظهرت نظرة فارغة على وجهها.
ℱℒ??ℋ
“و.. ماذا.. كيف… ماذا؟”
كانت فارغة فقط.
كانت كلماتها غير مفهومة ، وبدا أنها ألقت نظرة على وجهها توحي بأنها شاهدت للتو شبحًا.
“يبدو أن كل شيء يسير بسلاسة.”
رأيها…
سووش -!
لم تكن في الحالة الصحيحة ، حيث استمرت في تكرار نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بينما كان ينظر إليها ، ابتسامته تبدو صادقة للغاية. كانت هذه النظرة هي التي جعلت الشعور الفارغ في قلب إيما ينمو ، وهي تضغط على أسنانها.
“ك.. ك.. إيفين؟ كيف؟”
إذا كان هناك سبب لعدم خوفه من الكيان المسؤول عن وضع ختم على الفتاة البشرية ، فذلك بسبب الرون في المنتصف.
استمرت الذكريات في إغراق عقلها ، وبدا أن شيئًا بداخلها يقترب من الانهيار.
نزل شيء ما على جانب خديها وهي تمسك رأسها بكلتا يديها.
سووش -!
أثناء تسليم جسد فتاة شابة بشعر بني وصل إلى كتفيها ، أصدر الأمير سولباكن أمرًا لأحد الشياطين التي كانت تقف بجانبه.
في ذلك الوقت ظهر “كيفن” خلفها مباشرة. يبدو أنها لم تلاحظه لأن وجهها ظل فارغًا ، ويبدو أنه فقد تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير أكثر من راضٍ عما كان يراه.
“من كان يظن“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بها بشكل خاص“.
تغير صوت كيفن فجأة إلى صوت خشن ، وبدأت صورته تتلاشى ، كاشفة عن ملامح شيطان عجوز مع لحية بيضاء طويلة وبدلة رسمية.
في هذه المرحلة ، كانت في المرحلة التي كانت تصرخ فيها عمليًا ، وبدأ الألم في رأسها يزداد سوءًا.
غرقت العصا ، التي كان يمسكها بيده اليمنى وكان يستخدمها لمساعدته في الحفاظ على توازنه ، في الأرض تحتها.
جلجل-!
كانت نظرته موجهة حاليًا نحو إيما ، وأومضت عيناه باهتمام.
لم يكن يحمل له سوى الاحترام والإعجاب.
“من كان يظن …”
لم تكن تعرف ما الذي كان يحدث في تلك اللحظة ، لكن الصور المفاجئة بدأت بالوميض في ذهنها ، وبدأ رأسها ينبض بقوة أكبر.
تمتم ، وصوته رقيق مثل الهمس.
“… من كان يظن أن جسدها يحتوي على آثار القوة التي منحني إياها جلالة الملك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أن الأرض التي تحتها تمزقت ، وابتعد الضباب لفترة وجيزة.
***
اية(151) وَلَا تَقۡرَبُواْ مَالَ ٱلۡيَتِيمِ إِلَّا بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ أَشُدَّهُۥۚ وَأَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَٱلۡمِيزَانَ بِٱلۡقِسۡطِۖ لَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۖ وَإِذَا قُلۡتُمۡ فَٱعۡدِلُواْ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰۖ وَبِعَهۡدِ ٱللَّهِ أَوۡفُواْۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (152) سورة الأنعام الآية (152)
أثناء تسليم جسد فتاة شابة بشعر بني وصل إلى كتفيها ، أصدر الأمير سولباكن أمرًا لأحد الشياطين التي كانت تقف بجانبه.
مهما حاولت جاهدة ، لم تستطع تذكره على الإطلاق.
“اعتني بها بشكل خاص“.
كان هذا ، بالطبع ، على أساس أنه كان داخل العمود ولديه ضغينة ضد جلالة ، وهو ما لم يفعله.
“مفهوم“.
‘ي .. فقط ما الذي يحدث؟ من هو؟ لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟! ‘
جاء شيطان نحيل من خلف الأمير وأخذ الفتاة من يديه قبل أن يخطفها بعيدًا عن خط بصره.
“مفهوم“.
يحدق في شكلها ، رأس الأمير صغيرا قليلا.
“أنت…”
“أريد أن أبلغ جلالة الملك بهذا لاحقًا“.
سووش -!
كانت حقيقة أن لديها آثارًا للسلطة التي منحها له جلالة الملك مدعاة للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن قوية تمامًا ، ولكن كانت هناك آثار لها ، وكان ذلك أيضًا عندما أدرك أن ذكرياتها قد تم العبث بها.
“ك.. ك.. إيفين؟ كيف؟”
لم يكن متأكدًا تمامًا من المسؤول عن الختم ، ولكن أكثر ما يقلقه هو القوة التي تم استخدامها لختم ذكرياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حقيقة أن لديها آثارًا للسلطة التي منحها له جلالة الملك مدعاة للقلق.
مما يمكن أن يقول … كان الشخص المسؤول عن وضع الختم على جسدها قويًا للغاية. ربما أقوى منه ، ولكن حتى مع العلم بذلك ، لم يكن الأمير خائفًا.
طمأنت نفسها.
“أنا أيضا أستطيع السيطرة على السلطات“.
اسم بسيط.
مع وضع يديه خلف ظهره ، وضع الأمير عصاه على الجانب وتحرك إلى الأمام.
مهما حاولت جاهدة ، لم تستطع تذكره على الإطلاق.
مقبض. مقبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … لماذا .. من أنت؟“
ترددت صدى خطواته الهادئة داخل الكهف ، وبعد المشي لبضع دقائق ، وقف على حافة فتحة كبيرة.
مقبض. مقبض.
مع ضوء ساطع في المسافة ، تقدم إلى الأمام ، وكان قادرًا على رؤية ما يكمن وراء الضوء.
غرقت العصا ، التي كان يمسكها بيده اليمنى وكان يستخدمها لمساعدته في الحفاظ على توازنه ، في الأرض تحتها.
“ليس سيئًا.”
نظرت إليه بشدة.
ظهرت ابتسامة على وجهه في اللحظة التي تمكن فيه من رؤية ما يجري وهو يقف فوق فتحة كهف كبيرة.
اسم بسيط.
ما جذب انتباهه كان الرون الكبير في منتصف الكهف الذي ينبعث منه ضوء أحمر ساطع ، وتم وضع العديد من الأشخاص بشكل استراتيجي داخل الرون في نقاط مختلفة.
لقد رأى ما يكفي.
كانوا يجلسون في وضع القرفصاء ، وكان مظهر أجسادهم كلها أجش.
بدأت مانا تتدفق من جسدها عندما بدأت القوة تشع منها. عند إلقاء نظرة خاطفة على الضباب الذي كان يحيط بها ، خطرت لها فكرة مفاجئة.
كما لو كانوا قد انتشلوا من كل شيء في أجسادهم.
من خلال فتحة أسفل الكهف ، استمرت الشياطين في المضي قدمًا.
“هنا!”
استمرت الذكريات في إغراق عقلها ، وبدا أن شيئًا بداخلها يقترب من الانهيار.
“ضعهم هنا!”
‘ي .. فقط ما الذي يحدث؟ من هو؟ لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟! ‘
“لقد أسرنا واحدة أخرى.”
“ليس سيئًا.”
من خلال فتحة أسفل الكهف ، استمرت الشياطين في المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بينما كان ينظر إليها ، ابتسامته تبدو صادقة للغاية. كانت هذه النظرة هي التي جعلت الشعور الفارغ في قلب إيما ينمو ، وهي تضغط على أسنانها.
حملوا البشر والعفاريت والجان والأقزام واستبدلوهم على الرون الكبير في منتصف الكهف الذي كان يتوهج أكثر مع كل ثانية تمر.
حملوا البشر والعفاريت والجان والأقزام واستبدلوهم على الرون الكبير في منتصف الكهف الذي كان يتوهج أكثر مع كل ثانية تمر.
“يبدو أن كل شيء يسير بسلاسة.”
مدت يدها إلى قميصها ، وأمسكته بإحكام.
كان الأمير أكثر من راضٍ عما كان يراه.
مما يمكن أن يقول … كان الشخص المسؤول عن وضع الختم على جسدها قويًا للغاية. ربما أقوى منه ، ولكن حتى مع العلم بذلك ، لم يكن الأمير خائفًا.
إذا كان هناك سبب لعدم خوفه من الكيان المسؤول عن وضع ختم على الفتاة البشرية ، فذلك بسبب الرون في المنتصف.
في هذه المرحلة ، كانت في المرحلة التي كانت تصرخ فيها عمليًا ، وبدأ الألم في رأسها يزداد سوءًا.
طالما تمكن من امتصاص القوة التي كانت تتراكم بداخله ، لم يخشى أحدًا. ولا حتى جلالة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تخطو خطوة واحدة نحوي ؛ ابق حيث أنت!”
كان هذا ، بالطبع ، على أساس أنه كان داخل العمود ولديه ضغينة ضد جلالة ، وهو ما لم يفعله.
“أنت…”
لم يكن يحمل له سوى الاحترام والإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل من السيوف القصيرة في اليد ، ضغطت بقدمها على الأرض ، وظهرت شخصيتها أمام الرجل.
“جيد جيد…”
“مفهوم“.
أومأ برأسه إلى نفسه عدة مرات ، ومزق الأمير بصره بعيدًا عن الرون وعاد إلى حيث أتى.
كانت فارغة فقط.
لقد رأى ما يكفي.
“آه .. ها …”
“يجب ألا يستغرق الأمر أكثر من ساعتين على الأكثر … بحلول ذلك الوقت …”
لقد اعتقدت أنها كانت قادرة على إخضاعها ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، عادت إلى الظهور بقوة أكبر مما كانت عليه في أي وقت مضى ، ولم ترغب في شيء أكثر من فهم سبب ذلك.
لم يستطع منع نفسه من الابتسام في تلك المرحلة.
حتى الآن…
حتى الآن…
ترجمة
“مفهوم“.
ℱℒ??ℋ
من المؤسف أن سلاحها مر بالكامل من خلال الرجل الذي ظل يبتسم لها.
———–
كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تسألها في تلك اللحظة ، ولكن هذا هو كل ما يمكنها أن تنطق به. لم تكن تعرف ماذا تفعل في الوقت الحالي ، وكل ما يمكنها فعله هو التحديق فيه.
اية(151) وَلَا تَقۡرَبُواْ مَالَ ٱلۡيَتِيمِ إِلَّا بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ أَشُدَّهُۥۚ وَأَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ وَٱلۡمِيزَانَ بِٱلۡقِسۡطِۖ لَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۖ وَإِذَا قُلۡتُمۡ فَٱعۡدِلُواْ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰۖ وَبِعَهۡدِ ٱللَّهِ أَوۡفُواْۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (152) سورة الأنعام الآية (152)
“أنت … يجب أن تكون مظهرًا من مظاهر هذا الضباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات