توسل الي [3]
الفصل 833: توسل الي [3]
نظرًا لكون ميليسا أحد الأشخاص الذين وضعت الرابط عليهم ، كنت أعرف بالضبط سبب قيامه بما فعله. كان ذلك لأنها كانت هناك.
“بقدر ما تعتقد أنني لم أفعل ذلك ، كنت دائمًا فخوراً بما حققته … حتى عندما بدا الأمر وكأنني لا أهتم.”
“قتل!”
كانت الكلمات التي قالها لها صدقة. ربما لم يبدو الأمر كذلك ، لكنه كان دائمًا فخوراً بما حققته.
تساءلت أماندا وهي تنظر إلي من الجانب. كنت على وشك الرد عليها عندما شعرت فجأة بشيء واستدرت لأنظر نحو عمود بعيد.
ربما لم يظهر ذلك بسبب ظروفه ، لكنه كان فخورًا. لقد كان دائما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف دا… مهم….”
يزداد الشعور قوة عندما يشعر بنفسه مرة أخرى. لا يمكن أن يكون أكثر سعادة بإنجازاتها ، وحقيقة أنها تعاملت مع كل شيء بمفردها جعلته أكثر فخراً.
شيوى! شيوى! شيوى!
كان سعيدا لأنها بخير.
ربما لم يظهر ذلك بسبب ظروفه ، لكنه كان فخورًا. لقد كان دائما.
حسن، بالنسبة للجزء الاكبر.
———–
كان يعلم أنه لا يستطيع العودة بالزمن والتراجع عن الأذى الذي سببه لها إهماله.
يحدق في ميليسا للمرة الأخيرة. لقد راء أوكتافيوس حقًا أن شكلها يتداخل مع شخص كان يعرفه ، وشيئًا ما يسقط على جانب خده.
عندما فكر في ماضيها وكيف أضرت أفعاله بها ، شعر بإحساس غامر بالذنب يغمره. لقد مرت بالكثير في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها حقًا ، أليس كذلك؟“
خاصة بالنسبة لشخص بعمرها. نشأت بدون عائلة … لابد أنها كانت وحيدة حقًا.
“شكرًا لك.”
لم يطلب المغفرة أبدًا أو يتوقع الحصول عليها.
كان ذلك عندما توقفت بصره على فتاة معينة كانت تنظر إليه.
لقد شعرت بالصدمة ، والآن بعد أن عرف كيف يشعر بالعواطف مرة أخرى ، كانت حياته مليئة بالألم.
على الرغم من حقيقة أنه لم يوقع العقد بعد ، فقد كان قادرًا بالفعل على الشعور بالقوة التي انبثقت عنه. كانت قوية جدا. أقوى مما كان يمكن أن يتصور وجوده.
الغريب أنه لم يكره ذلك.
انكشف كل هذا أمام عيني تمامًا عندما استدرت للنظر إلى أماندا بجواري. كانت بشرتها شاحبة للغاية ، والعرق يسيل على جبهتها.
مقارنة بالأوقات التي لم يشعر فيها سوى بالخدر ، كان هذا أفضل بكثير.
كان الوصول إلى رتبته عندما كان إنسانًا دليلًا على موهبته ونظرته … لقد أحب ذلك تمامًا.
على الأقل … شعر بشيء.
كان من المؤسف للغاية أن ميليسا لم تقابلها أبدًا. تشوهت رؤيته بصور لهم كعائلة سعيدة. كعائلة لم يكونوا كذلك أبدًا ، وألمه الفكر أكثر.
كان مؤلمًا ، لكن في نفس الوقت ، شعر بتحسن من أي وقت مضى. لم يكن عقله أكثر وضوحًا من قبل ، وكان يحدق في الأمير من قبله ، وقد اتخذ قراره بالفعل.
نظر أعضاء التحالف الذين كانوا يقفون على الأرض في رهبة وتساءلوا عن المشهد المذهل الذي كان يلعب أمام أعينهم.
عندما نظر إلى الأسفل ، كان لا يزال بإمكانه رؤيتها وهي تنظر إليه من الأسفل ، ووجد نفسه يبتسم.
كان أوكتافيوس يفكر بعمق عندما أذهل من تأملاته بصوت عالٍ متصدع. عندما نظر لأعلى ، رأى أن الأحرف الرونية الذهبية التي أحاطت بالأمير بدأت تتفكك ، مما يعني أن الأمير سيخرج قريبًا مرة أخرى.
“نعم … هكذا ينبغي أن يكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بما أنك مهتم بتوقيع عقد ، فلن أوقفك.”
“حسنًا؟ ألست أنت الإنسان من قبل؟ لم تهرب؟“
من رجل كان في ريعان حياته ، تحول ببطء إلى رجل ضعيف وكبير في السن. كان هذا نتيجة استخدام القوانين التي لا تخصك.
بدا الأمير متفاجئًا من ظهوره المفاجئ. جيرفيس أيضًا ، لكن لسبب آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مؤلمًا ، لكن في نفس الوقت ، شعر بتحسن من أي وقت مضى. لم يكن عقله أكثر وضوحًا من قبل ، وكان يحدق في الأمير من قبله ، وقد اتخذ قراره بالفعل.
“أنت … ماذا تفعل؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تغيرت الطريقة التي نظر بها جيرفيس إليه ، لكن أوكتافيوس لم يهتم به واستمر في التحديق في الأمير أدريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها حقًا ، أليس كذلك؟“
“أود إبرام عقد معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا ينبغي أن يكون.”
أصبح الوهج الذي كان جيرفيس يلقي به أكثر حدة ، لكن الأمير منعه من قول أي شيء من خلال التلويح بيده وضربه نحو الأرض.
كسر!
انفجار-!
الغريب أنه لم يكره ذلك.
ثم شرع في النظر إلى أوكتافيوس.
لقد عاد خلال الوقت الذي كان فيه الجميع على وشك الهجرة إلى إيمورا ، وقد جاء إليّ طالبًا بهم.
“إذاً تود إبرام عقد معي ، أليس كذلك؟“
اية (154) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ فَٱتَّبِعُوهُ وَٱتَّقُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (155) سورة الأنعام الآية (155)
درس الأمير أدريان أوكتافيوس من الأعلى إلى الأسفل. للوهلة الأولى ، لم يكن سيئًا للغاية. إنه أسوأ قليلاً من القزم ، لكن بشكل عام ، لم يكن سيئًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مؤلمًا ، لكن في نفس الوقت ، شعر بتحسن من أي وقت مضى. لم يكن عقله أكثر وضوحًا من قبل ، وكان يحدق في الأمير من قبله ، وقد اتخذ قراره بالفعل.
كان الوصول إلى رتبته عندما كان إنسانًا دليلًا على موهبته ونظرته … لقد أحب ذلك تمامًا.
———–
مد الأمير أندريان يده ، حيث ظهر العقد.
فجأة ، بدأ وابل من السهام ينهمر من السماء ، وضرب الحشد الشيطاني بدقة مميتة. كل سهم يحتوي على رون ذهبي معين ، وأطرافه تلمع بنور من عالم آخر.
“حسنًا ، بما أنك مهتم بتوقيع عقد ، فلن أوقفك.”
ترددت صدى كلمات الأمير بالقرب منه ، بدت وكأنها همسات ناعمة وتغريه أكثر.
قدمها دون تفكير كثير. كان جيدًا بما يكفي للانضمام إلى جانبه.
“انتظر! كيف هذا ممكن !؟“
“شكرًا لك.”
“أخ!”
أومأ أوكتافيوس برأسه ، محدقا في العقد أمامه.
حسن، بالنسبة للجزء الاكبر.
“لا… لا تجرؤ.”
“ماذا … ما كانت تلك القوة؟“
من الجانب ، كان يسمع كلمات جيرفيس المكتومة ، لكنه لم ينتبه لها وأمسك بالعقد أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ووووم -! اندلعت مع طاقة شيطانية بمجرد أن تلمسه يده ، وابتلعته من رأسه إلى أخمص قدميه.
فجأة ، بدأ وابل من السهام ينهمر من السماء ، وضرب الحشد الشيطاني بدقة مميتة. كل سهم يحتوي على رون ذهبي معين ، وأطرافه تلمع بنور من عالم آخر.
على الرغم من حقيقة أنه لم يوقع العقد بعد ، فقد كان قادرًا بالفعل على الشعور بالقوة التي انبثقت عنه. كانت قوية جدا. أقوى مما كان يمكن أن يتصور وجوده.
[أرض]
“هيا ، وقعه“.
أغمضت عيني للحظة.
ترددت صدى كلمات الأمير بالقرب منه ، بدت وكأنها همسات ناعمة وتغريه أكثر.
“انتظر! كيف هذا ممكن !؟“
وضع أوكتافيوس عينيه على العقد أمامه للحظة قبل أن يضعه ويحول انتباهه إلى الأمير أدريان.
ووووم -! اندلعت مع طاقة شيطانية بمجرد أن تلمسه يده ، وابتلعته من رأسه إلى أخمص قدميه.
ابتسم له بهدوء.
“لم أقل أنني أردت توقيع العقد لأنني أردت توقيع العقد. قلت ذلك فقط لأنني أردت الاقتراب منك بدرجة كافية للقيام بذلك …”
ريييب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وبحركة سريعة واحدة ، مزق العقد إلى نصفين ، مما أدى إلى تجميد الجو تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عواء الشياطين بغضب حيث تم ضربهم واحدًا تلو الآخر ، لكن أعدادهم بدت بلا نهاية.
تجمد تعبير الأمير مع الجو ، ونظر إلى أوكتافيوس بحيرة تامة.
أومأ أوكتافيوس برأسه ، محدقا في العقد أمامه.
كان ذلك عندما اختار أوكتافيوس التحدث.
على الأقل … شعر بشيء.
“لم أقل أنني أردت توقيع العقد لأنني أردت توقيع العقد. قلت ذلك فقط لأنني أردت الاقتراب منك بدرجة كافية للقيام بذلك …”
كان ذلك عندما توقفت بصره على فتاة معينة كانت تنظر إليه.
مد أوكتافيوس يده وكشف عن كرة بيضاء. انبثقت الرونية الذهبية من الجرم السماوي حيث كانت تدور مثل الأقمار الصناعية حولها في حركة عقارب الساعة.
كسر!
“انتظر … تلك القوة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي الخسائر التي ألحقتها القوانين بجسم الإنسان.
تغير تعبير الأمير بشكل جذري في اللحظة التي ظهر فيها الجرم السماوي ، وابتسم أوكتافيوس.
أغمضت عيني للحظة.
“نعم. هذا بالضبط ما تعتقده هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … ماذا تفعل؟“
كسر!
انكشف كل هذا أمام عيني تمامًا عندما استدرت للنظر إلى أماندا بجواري. كانت بشرتها شاحبة للغاية ، والعرق يسيل على جبهتها.
بعد أن حطم الجرم السماوي الذي كان يمسكه بيده ، أصبح العالم كله أبيضًا ، وغمرت الرونية الذهبية محيطها ، وأغلقت الأمير بالكامل.
“هوو“.
“انتظر! كيف هذا ممكن !؟“
عندما نظر إلى الأسفل ، كان لا يزال بإمكانه رؤيتها وهي تنظر إليه من الأسفل ، ووجد نفسه يبتسم.
على الرغم من أن الأمير حاول خوض معركة حيث ظهرت رونيته الذهبية من جسده ، إلا أن جهوده كانت غير مثمرة. كانت الرونية الذهبية تدور حوله بسرعة أكبر من تلك التي كان قد بدأ في إنتاجها ، ولفوا أنفسهم بإحكام في جميع أنحاء جسده.
“هل انت بخير؟“
“كيف دا… مهم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها حقًا ، أليس كذلك؟“
تجمدت شخصيته بالكامل على الفور ، وأصبح المحيط هادئًا من تلك اللحظة فصاعدًا. استمرت الرونية الذهبية في الالتفاف والدوران حول جسده ، وتمنعه من فعل أي شيء.
يزداد الشعور قوة عندما يشعر بنفسه مرة أخرى. لا يمكن أن يكون أكثر سعادة بإنجازاتها ، وحقيقة أنها تعاملت مع كل شيء بمفردها جعلته أكثر فخراً.
ومع ذلك ، إذا انتبه المرء عن كثب ، فإن الأحرف الرونية الذهبية حول جسده تتضاءل بشكل كبير مع كل ثانية تمر.
يزداد الشعور قوة عندما يشعر بنفسه مرة أخرى. لا يمكن أن يكون أكثر سعادة بإنجازاتها ، وحقيقة أنها تعاملت مع كل شيء بمفردها جعلته أكثر فخراً.
كان من الواضح أنه على الرغم من أن الأمير كان محاصرًا ، فإن مأزقه لن يستمر طويلاً.
كنت مستعدًا إلى حد ما لما سيأتي لأنني … كنت من أعطيته جزءًا صغيرًا من القوانين.
“هوو“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاجموا الشياطين!”
بمجرد أن استخدم أوكتافيوس الجرم السماوي ، بدأ جسده بالكامل في الانكماش ، وواجه صعوبة في الحفاظ على توازنه.
تجمدت شخصيته بالكامل على الفور ، وأصبح المحيط هادئًا من تلك اللحظة فصاعدًا. استمرت الرونية الذهبية في الالتفاف والدوران حول جسده ، وتمنعه من فعل أي شيء.
من رجل كان في ريعان حياته ، تحول ببطء إلى رجل ضعيف وكبير في السن. كان هذا نتيجة استخدام القوانين التي لا تخصك.
“أود إبرام عقد معك.”
لكن هذا لم يكن مهمًا لأوكتافيوس لأنه تحرك بشكل ضعيف نحو الأمير. وضع يده بضعف على كتف الأمير ونظر إلى أسفل.
كان أوكتافيوس يفكر بعمق عندما أذهل من تأملاته بصوت عالٍ متصدع. عندما نظر لأعلى ، رأى أن الأحرف الرونية الذهبية التي أحاطت بالأمير بدأت تتفكك ، مما يعني أن الأمير سيخرج قريبًا مرة أخرى.
كان ذلك عندما توقفت بصره على فتاة معينة كانت تنظر إليه.
“بقدر ما تعتقد أنني لم أفعل ذلك ، كنت دائمًا فخوراً بما حققته … حتى عندما بدا الأمر وكأنني لا أهتم.”
ابتسم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ℱℒ??ℋ
“هكذا ينبغي أن يكون.”
أغمضت عيني للحظة.
لقد كان أبًا فظيعًا في ذلك الوقت ، وأبًا فظيعًا الآن. ربما لم يكن من المفترض أن يكون أبًا أصلاً.
اية (154) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ فَٱتَّبِعُوهُ وَٱتَّقُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (155) سورة الأنعام الآية (155)
أو ربما لم يكن مستعدًا ليكون كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الجانب ، كان يسمع كلمات جيرفيس المكتومة ، لكنه لم ينتبه لها وأمسك بالعقد أمامه.
ما زال.
على الرغم من حقيقة أنه لم يوقع العقد بعد ، فقد كان قادرًا بالفعل على الشعور بالقوة التي انبثقت عنه. كانت قوية جدا. أقوى مما كان يمكن أن يتصور وجوده.
يحدق في ميليسا للمرة الأخيرة. لقد راء أوكتافيوس حقًا أن شكلها يتداخل مع شخص كان يعرفه ، وشيئًا ما يسقط على جانب خده.
“إنهم … حقًا متشابهون ...”
———–
كان من المؤسف للغاية أن ميليسا لم تقابلها أبدًا. تشوهت رؤيته بصور لهم كعائلة سعيدة. كعائلة لم يكونوا كذلك أبدًا ، وألمه الفكر أكثر.
كسر!
كر … الكراك!
“انتظر … تلك القوة …”
كان أوكتافيوس يفكر بعمق عندما أذهل من تأملاته بصوت عالٍ متصدع. عندما نظر لأعلى ، رأى أن الأحرف الرونية الذهبية التي أحاطت بالأمير بدأت تتفكك ، مما يعني أن الأمير سيخرج قريبًا مرة أخرى.
كان القرار الذي اتخذه قرارًا اتخذه قبل وقت طويل من هذا اليوم ، وكان قد بدأ تنفيذه الآن فقط.
أدرك أنه لم يتبق له متسع من الوقت ، نظر إلى ميليسا مرة أخرى ، ونقش وجهها في ذهنه قبل أن يهز رأسها بصمت.
كنت مستعدًا إلى حد ما لما سيأتي لأنني … كنت من أعطيته جزءًا صغيرًا من القوانين.
“مع السلامة.”
“نعم … هكذا ينبغي أن يكون.”
‘أحبك.’
خاصة بالنسبة لشخص بعمرها. نشأت بدون عائلة … لابد أنها كانت وحيدة حقًا.
كان قادرًا فقط على نطق الكلمة الأولى. وجد نفسه غير قادر على قول الثلاثة الأخيرة. لم يشعر أنه من حقه أن يقول لها مثل هذه الكلمات ، وبعد ذلك بوقت قصير ، تحول العالم إلى مظلم تمامًا.
حتى مع استمرار سقوط السهام عليهم ، قاتلت الشياطين ، مدفوعين بأعدادهم الكبيرة وتعطشهم للنصر.
ليس قبل سماع صوت انفجار جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما اختار أوكتافيوس التحدث.
بووووو
أومأ أوكتافيوس برأسه ، محدقا في العقد أمامه.
***
الفصل 833: توسل الي [3]
[أرض]
لقد عاد خلال الوقت الذي كان فيه الجميع على وشك الهجرة إلى إيمورا ، وقد جاء إليّ طالبًا بهم.
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عواء الشياطين بغضب حيث تم ضربهم واحدًا تلو الآخر ، لكن أعدادهم بدت بلا نهاية.
“اشحن واقتل كل هؤلاء الأوغاد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف في تلك اللحظة ما كان يخطط له بالضبط … لكنني لم أوقفه.
عندما خرجت الشياطين من مساحات الجيب التي بقيت فوق الأعمدة المكسورة ، أظلمت السماء ، واندفع صوت مثل الرعد في الهواء.
———–
قعقعة-! قعقعة-!
كر … الكراك!
“أركغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاجموا الشياطين!”
“أخ!”
شيوى! شيوى! شيوى!
شيوى! شيوى! شيوى!
أو ربما لم يكن مستعدًا ليكون كذلك.
فجأة ، بدأ وابل من السهام ينهمر من السماء ، وضرب الحشد الشيطاني بدقة مميتة. كل سهم يحتوي على رون ذهبي معين ، وأطرافه تلمع بنور من عالم آخر.
“نعم … هكذا ينبغي أن يكون.”
عواء الشياطين بغضب حيث تم ضربهم واحدًا تلو الآخر ، لكن أعدادهم بدت بلا نهاية.
“شكرًا لك.”
حتى مع استمرار سقوط السهام عليهم ، قاتلت الشياطين ، مدفوعين بأعدادهم الكبيرة وتعطشهم للنصر.
لقد عاد خلال الوقت الذي كان فيه الجميع على وشك الهجرة إلى إيمورا ، وقد جاء إليّ طالبًا بهم.
نظر أعضاء التحالف الذين كانوا يقفون على الأرض في رهبة وتساءلوا عن المشهد المذهل الذي كان يلعب أمام أعينهم.
“أود إبرام عقد معك.”
عندما رأوا كيف كانت الأسهم تنحني بعيدًا عنهم ، أدركوا أنه لا داعي للقلق بشأن التعرض للضرب منهم أثناء تقدمهم في المعركة.
تجمد تعبير الأمير مع الجو ، ونظر إلى أوكتافيوس بحيرة تامة.
“تكلفة!”
“انتظر … تلك القوة …”
“هاجموا الشياطين!”
ومع ذلك ، إذا انتبه المرء عن كثب ، فإن الأحرف الرونية الذهبية حول جسده تتضاءل بشكل كبير مع كل ثانية تمر.
انكشف كل هذا أمام عيني تمامًا عندما استدرت للنظر إلى أماندا بجواري. كانت بشرتها شاحبة للغاية ، والعرق يسيل على جبهتها.
تساءلت أماندا وهي تنظر إلي من الجانب. كنت على وشك الرد عليها عندما شعرت فجأة بشيء واستدرت لأنظر نحو عمود بعيد.
“هل انت بخير؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ℱℒ??ℋ
“لا…”
لقد عاد خلال الوقت الذي كان فيه الجميع على وشك الهجرة إلى إيمورا ، وقد جاء إليّ طالبًا بهم.
هزت أماندا رأسها على سؤالي. بدأت تظهر عليها علامات الشيخوخة أمام عيني مباشرة بعد ذلك بوقت قصير ، ولكن بمجرد أن ضغطت يدي على كتفها ، تمكنت بسرعة من العودة إلى طبيعتها الطبيعية.
“لا…”
كانت هذه هي الخسائر التي ألحقتها القوانين بجسم الإنسان.
اية (154) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ فَٱتَّبِعُوهُ وَٱتَّقُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (155) سورة الأنعام الآية (155)
غطت جسدها بالقوانين ، وعادت بشرتها تدريجياً إلى طبيعتها.
بدا الأمير متفاجئًا من ظهوره المفاجئ. جيرفيس أيضًا ، لكن لسبب آخر.
“ماذا … ما كانت تلك القوة؟“
“ماذا حدث؟“
تساءلت أماندا وهي تنظر إلي من الجانب. كنت على وشك الرد عليها عندما شعرت فجأة بشيء واستدرت لأنظر نحو عمود بعيد.
من رجل كان في ريعان حياته ، تحول ببطء إلى رجل ضعيف وكبير في السن. كان هذا نتيجة استخدام القوانين التي لا تخصك.
ظهر إسقاط خافت أمامي. لقد كان ربط الروح ، وهناك تمكنت من الحصول على فكرة عما حدث في هذا العمود.
غطت جسدها بالقوانين ، وعادت بشرتها تدريجياً إلى طبيعتها.
“لقد فعلها حقًا ، أليس كذلك؟“
مد أوكتافيوس يده وكشف عن كرة بيضاء. انبثقت الرونية الذهبية من الجرم السماوي حيث كانت تدور مثل الأقمار الصناعية حولها في حركة عقارب الساعة.
أغمضت عيني للحظة.
انفجار-!
نظرًا لكون ميليسا أحد الأشخاص الذين وضعت الرابط عليهم ، كنت أعرف بالضبط سبب قيامه بما فعله. كان ذلك لأنها كانت هناك.
كان من الواضح أنه على الرغم من أن الأمير كان محاصرًا ، فإن مأزقه لن يستمر طويلاً.
كنت مستعدًا إلى حد ما لما سيأتي لأنني … كنت من أعطيته جزءًا صغيرًا من القوانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هذا بالضبط ما تعتقده هو.”
لقد عاد خلال الوقت الذي كان فيه الجميع على وشك الهجرة إلى إيمورا ، وقد جاء إليّ طالبًا بهم.
“ماذا حدث؟“
كنت أعرف في تلك اللحظة ما كان يخطط له بالضبط … لكنني لم أوقفه.
غطت جسدها بالقوانين ، وعادت بشرتها تدريجياً إلى طبيعتها.
كان القرار الذي اتخذه قرارًا اتخذه قبل وقت طويل من هذا اليوم ، وكان قد بدأ تنفيذه الآن فقط.
كان أوكتافيوس يفكر بعمق عندما أذهل من تأملاته بصوت عالٍ متصدع. عندما نظر لأعلى ، رأى أن الأحرف الرونية الذهبية التي أحاطت بالأمير بدأت تتفكك ، مما يعني أن الأمير سيخرج قريبًا مرة أخرى.
لم أكن أعرف حقًا كيف أشعر في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع أوكتافيوس عينيه على العقد أمامه للحظة قبل أن يضعه ويحول انتباهه إلى الأمير أدريان.
“ماذا حدث؟“
“إذاً تود إبرام عقد معي ، أليس كذلك؟“
“إنه … حسنًا ، علي أن أذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن استخدم أوكتافيوس الجرم السماوي ، بدأ جسده بالكامل في الانكماش ، وواجه صعوبة في الحفاظ على توازنه.
أتيحت الفرصة ، وعرفت أنه يجب علي الانتقال.
أصبح الوهج الذي كان جيرفيس يلقي به أكثر حدة ، لكن الأمير منعه من قول أي شيء من خلال التلويح بيده وضربه نحو الأرض.
فتحت عيني مرة أخرى ونظرت إلى أماندا. عندما نظرت إليها ، راودتني فكرة مفاجئة ، ووجدت نفسي عابسًا من الفكرة.
فتحت عيني مرة أخرى ونظرت إلى أماندا. عندما نظرت إليها ، راودتني فكرة مفاجئة ، ووجدت نفسي عابسًا من الفكرة.
كانت فكرة خطيرة ، ولكن ماذا لو…؟
لقد كان أبًا فظيعًا في ذلك الوقت ، وأبًا فظيعًا الآن. ربما لم يكن من المفترض أن يكون أبًا أصلاً.
كر … الكراك!
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما اختار أوكتافيوس التحدث.
ℱℒ??ℋ
بعد أن حطم الجرم السماوي الذي كان يمسكه بيده ، أصبح العالم كله أبيضًا ، وغمرت الرونية الذهبية محيطها ، وأغلقت الأمير بالكامل.
———–
لقد كان أبًا فظيعًا في ذلك الوقت ، وأبًا فظيعًا الآن. ربما لم يكن من المفترض أن يكون أبًا أصلاً.
اية (154) وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ فَٱتَّبِعُوهُ وَٱتَّقُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (155) سورة الأنعام الآية (155)
نظر أعضاء التحالف الذين كانوا يقفون على الأرض في رهبة وتساءلوا عن المشهد المذهل الذي كان يلعب أمام أعينهم.
“هوو“.
انفجار-!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات