متشابه جدا ، لكن مختلف جدا [3]
الفصل 853: متشابه جدا ، لكن مختلف جدا [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قريب جدا!]
انقر–!
ربما كنت سأفقده تمامًا بحلول ذلك الوقت وانهار تمامًا. في العديد من المناسبات ، كنت قريبًا ، لكنني بطريقة ما احتفظت بنفسي دائمًا.
“آه … أنا منهك جدًا.”
لقد حرصت على التأكيد على هذا الجزء.
أول شيء فعله رين عند عودته من العمل هو الاستلقاء على الأريكة الناعمة في منزله.
كانت في يدها كرة صغيرة سلمتها إليه.
شعر بجسده يغرق في الأريكة ، وشعر أن جسده يسترخي ببطء.
لكن هذا الهدوء تحطم بسبب الكلمات اللطيفة لطفلة صغيرة.
“نعم … هذا ما ينبغي أن يكون.”
أنا … أردت فقط أن ينتهي هذا.
كانت الأنوار مغلقة ، والضوء الوحيد الذي ترشح كان من الفجوة الضيقة للستائر على يساره.
أخف مما شعرت به من قبل.
كان الهدوء من حوله.
“أمي ، أبي ، أنت هنا أيضًا لتلعب؟“
“أهلا أخي.”
شعرت بقبضتي وفكها ، شعرت بالقوة تشع في كل جزء من جسدي. المعرفة التي لم أكن أعرفها من قبل غمرت ذهني ، وبدأت القوى داخل جسدي تهدأ.
لكن هذا الهدوء تحطم بسبب الكلمات اللطيفة لطفلة صغيرة.
[إيه؟]
ظهرت ابتسامة ناعمة على وجه رين عندما نظر إلى الفتاة الصغيرة.
الأسماء التي كنت على دراية بها بدأت تتلاشى من ذهني.
“ما الأمر يا نولا؟“
بالموت مرة أخرى ، أدركت أنني احتفظت مرة أخرى بذكرياتي من حياتي السابقة. كم رائع؟
كانت في يدها كرة صغيرة سلمتها إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
“تريد أن تلعب؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك –!
“العب؟ في هذا الوقت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون سامانثا تدمع ، ووضع رونالد يده على كتفها.
فحص ساعته ، كانت الساعة 21:00. كان الوقت متأخرًا إلى حد ما ، ولكن عندما رأى النظرة البائسة على وجه أخته ، رضخ.
عندما أدار رأسه ، وجد شخصيتين مألوفتين.
“حسنًا … بخير.”
بدأت الكلمات تتدفق من فمي وأنا أحدق في نفسي الأخرى.
التقط سترته وغادر المنزل إلى جانب نولا.
“هل تصدقني إذا أخبرتك أنها هي التي تطلب مني المجيء واللعب معها؟ حسنًا …”
انقر–!
“أنا … لست آسفًا لما فعلته ، ولن أأسف أبدًا لما فعلته.”
“هنا!“
بدا النفق بلا نهاية ، ولم أرَ ضوءًا فيه.
لعب الاثنان لعبة الصيد والرمي. عندما يرمي أحدهم ، يمسك الآخر. لعبة بسيطة نوعا ما.
لكن هذا جيد.
هب نسيم لطيف عبر الحديقة الفارغة التي كان الاثنان فيها بينما ملأت قهقهات أخته اللطيفة الهواء.
[اللعنه! كنت على وشك طعنه في القلب!]
“ههههه .. قوي جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرا— الكراك! برفع يدي ، بدأت المساحة من حولي في الانهيار ، وكشفت عن عالم قرمزي اللون. تقدمت خطوة للأمام ، تغيرت المساحة من حولي ، وظهرت شخصية مألوفة أمامي.
لعب الاثنان لفترة طويلة. فقدت رن الوقت الذي كان يغمر نفسه في الضحك الناعم لأختها.
“كاتك ، أوه ، اللعنة!”
انتهى به الأمر برمي القليل من القوة ، وحلقت الكرة خلف الشجيرات.
“أنا آسف نولا!”
“أنا آسف نولا!”
“ههههه .. قوي جدا!”
وسرعان ما اعتذر.
“أمي ، أبي ، أنت هنا أيضًا لتلعب؟“
“لا بأس يا أخي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما كرهتك … أعتقد أنني أفهم من أين أتيت.”
لكن الملاك الصغير الذي كانت عليه ، ابتسمت نولا بلطف وهرعت إلى حيث سقطت الكرة. اختفى شخصيتها خلف الأدغال في المسافة.
حاولت ، وحاولت ، وحاولت ، وحاولت ، ولم يكن هناك أي وقت من الأوقات يقترب من النهاية …
انتظر رين حيث كان بابتسامة ناعمة على وجهه.
شعر بجسده يغرق في الأريكة ، وشعر أن جسده يسترخي ببطء.
انتظر من يدري إلى متى. لقد وقف هناك فقط ، يحدق في الأدغال بابتسامة.
بدا لي وكأن قدرًا عليّ أن أعاني إلى الأبد … وكدت أفقد الأمل.
لم يكن يعرف متى ، لكن الكرة ظهرت تحت قدميه مباشرة ، لكن نولا لم تعد في الأفق.
“سأراك مرة أخرى غدا.”
لكنه بقي حيث كان و … انتظر.
إذا كان هذا قد ساعدني على الخروج من هذا الجحيم … فليكن.
انتظر هناك بينما كان يحدق في الكرة بقدميه.
مع سقوط الدموع من عينيها ، ارتجف جسد سامانثا بالكامل. انتفخت عيناها باللون الأحمر ، وبدا أنها تعاني من الألم.
“اركض! اركض!”
“ربما يكون هدفي قد استهلكني ، والأشياء التي فعلتها لك ربما كانت غير مبررة ، لكن … فعلت ما فعلته لأحرر نفسي من اللعنة التي كانت تلزمني لسنوات عديدة،و لقد عشت “.
كان ذلك عندما سمع صيحات من بعيد.
[ففشل؟]
عندما أدار رأسه ، وجد شخصيتين مألوفتين.
أنا … أردت فقط أن ينتهي هذا.
“أمي ، أبي ، أنت هنا أيضًا لتلعب؟“
الفصل 853: متشابه جدا ، لكن مختلف جدا [3]
“العب؟“
“ههههه .. قوي جدا!”
بدأت عيون سامانثا تدمع ، ووضع رونالد يده على كتفها.
كانت في حدود ذراعي ، لكنها في نفس الوقت بعيدة عن متناول يدي.
“بحق الله ، رين! لقد مرت عشر سنوات بالفعل! عليك أن تبدأ في المضي قدمًا! لا يمكنك الاستمرار في الخروج كل يوم بعد العمل لتحديق فارغ في الكرة!”
الجحيم … انتهى الأمر أخيرًا.
مع سقوط الدموع من عينيها ، ارتجف جسد سامانثا بالكامل. انتفخت عيناها باللون الأحمر ، وبدا أنها تعاني من الألم.
“بحق الله ، رين! لقد مرت عشر سنوات بالفعل! عليك أن تبدأ في المضي قدمًا! لا يمكنك الاستمرار في الخروج كل يوم بعد العمل لتحديق فارغ في الكرة!”
“أنا ، حان الوقت للمضي قدمًا … من فضلك. من أجلك ومن أجل الجميع … تحتاج إلى الاستمرار. لا يمكنك أن تكون هكذا!”
حاولت مرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة أخرى …
“لا ولكن…”
انتظر من يدري إلى متى. لقد وقف هناك فقط ، يحدق في الأدغال بابتسامة.
توك –!
حتى عندما أصبحت أغنى رجل في العالم ، كان الشيء الوحيد الذي صادفته هو مشهد وفاة والدي.
ركل رن الكرة بشكل ضعيف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص ساعته ، كانت الساعة 21:00. كان الوقت متأخرًا إلى حد ما ، ولكن عندما رأى النظرة البائسة على وجه أخته ، رضخ.
“هل تصدقني إذا أخبرتك أنها هي التي تطلب مني المجيء واللعب معها؟ حسنًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل أخذت الكثير من الغش؟]
هز كتفيه.
أحيانًا كنت أقتل نفسي فقط للتخلص من مثل هذه اللحظات. من المؤسف أنهم كانوا أقصر من أن أستمتع بها بشكل صحيح.
“ماذا تعرف؟ لقد ماتت.”
شعر بجسده يغرق في الأريكة ، وشعر أن جسده يسترخي ببطء.
عندما أدار رأسه ، ساد كل شيء حيث اختفت شخصياتهم. قبل أن يعرف ذلك ، كان يقف بمفرده في الحديقة الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدة متى ، لكنني طورت المواهب في مرحلة ما.
“…”
الجحيم … انتهى الأمر أخيرًا.
توك –!
[لست المشكلة.]
ركل الكرة مرة أخرى قبل أن يستدير ويعود إلى المنزل.
[…]
“سأراك مرة أخرى غدا.”
مع سقوط الدموع من عينيها ، ارتجف جسد سامانثا بالكامل. انتفخت عيناها باللون الأحمر ، وبدا أنها تعاني من الألم.
***
“آه … أنا منهك جدًا.”
ما زلت أتذكر المرة الأولى التي أدركت فيها أنني أستطيع السفر عبر الزمن.
“مرة اخرى…”
كنت متحمس في البداية. عندما تذكرت وجوه والديّ عندما ماتوا أمام عينيّ وكوني عاجزًا عن مساعدتهم ، شعرت بشيء ضيق يخترق صدري.
[…]
لم أكن أبدًا موهوبًا ، وحتى بعد التراجع ، لم أكن مختلفًا.
“طالما هزمت إيزيبث ...”
ومع ذلك ، ما لا يمكنك تحقيقه بالموهبة ، يمكنك تحقيقه بالمال. هذا … كان ما اعتقدته في ذلك الوقت.
أحدق في انعكاسي الخاص ، لاحظت أنه لا يوجد فرق في شكلي. كان شعري بنفس اللون الذي كان دائمًا ، وكانت عيناي باللون الأزرق الغامق.
لقد كانت فكرتي ساذجة.
حاولت مرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة أخرى …
حتى عندما أصبحت أغنى رجل في العالم ، كان الشيء الوحيد الذي صادفته هو مشهد وفاة والدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون سامانثا تدمع ، ووضع رونالد يده على كتفها.
لكن هذا جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص ساعته ، كانت الساعة 21:00. كان الوقت متأخرًا إلى حد ما ، ولكن عندما رأى النظرة البائسة على وجه أخته ، رضخ.
بالموت مرة أخرى ، أدركت أنني احتفظت مرة أخرى بذكرياتي من حياتي السابقة. كم رائع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أفقد نفسي ، ولم أكن أرغب في ذلك. كنت أرغب في التمسك بكل ما تبقى منهم حتى لا أغفل عن نفسي ، لكن …
ما لم أستطع تحقيقه في العامين السابقتين ، كان بإمكاني أن أفعله في الحياة الثالثة ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت ما فعلته لأن الظروف جعلتني على هذا النحو ، لكن كل الأشياء التي ندمت عليها في الماضي … لم أعد أفعلها“.
… ربما ليس الثالث ولكن ماذا عن الرابع؟
شعر بجسده يغرق في الأريكة ، وشعر أن جسده يسترخي ببطء.
هذا لم ينجح؟ حقًا؟ … وماذا عن المرة الخامسة؟
[مساعد؟]
لم يدم طويلا حتى المرات السابقة …
[…اقتلني.]
هل كانت الموهبة حقًا هي المفتاح لتحقيق النهاية المثالية؟ النهاية التي نجينا فيها من النكبة وبقي كل من أهتم بهم على قيد الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النسخة المثالية من نفسي التي لا يزال لديها كل شخص يهتم بها ونسخة مني التي ستعيش كما كنت أحلم دائمًا بالعيش.
تمام…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… هو المشكلة]
لم أكن متأكدة متى ، لكنني طورت المواهب في مرحلة ما.
انتظر هناك بينما كان يحدق في الكرة بقدميه.
[بذرة النهاية] كما أسماها. لقد صادفتها بعد سماع كيفن يتحدث عنها ، وتمت إزالة الحد الخاص بي.
هز كتفيه.
عظيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما كرهتك … أعتقد أنني أفهم من أين أتيت.”
حاولت مرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة … ومرة أخرى …
“آه … أنا منهك جدًا.”
[هههه … ربما في المرة القادمة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيون سامانثا تدمع ، ووضع رونالد يده على كتفها.
[قريب جدا!]
انتظر من يدري إلى متى. لقد وقف هناك فقط ، يحدق في الأدغال بابتسامة.
[آه ، أعرف أين أخطأت!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اركض! اركض!”
[ايش! قريب جدا!]
م.ت/ ودعاً رين الاخر لقد عنيت الكثير فالترقد في سلام.
[اللعنه! كنت على وشك طعنه في القلب!]
انتظر هناك بينما كان يحدق في الكرة بقدميه.
[إيه؟]
أحدق في البقع العائمة ، شعرت بعدد لا يحصى من المشاعر المختلفة التي تدور في ذهني في تلك اللحظة. في النهاية ، كل ما يمكنني فعله هو خفض رأسي.
[… ما الخطأ الذي فعلته هذه المرة؟]
“لا بأس يا أخي!”
[مه؟ كيفن؟]
“اوصفني بالجنون ، ولكن ربما … كان من المفترض أن يكون هذا كله. ربما هذا التعذيب اللامتناهي الذي مررت به … ربما كان كل شيء في هذه اللحظة ، ولهذا …”
[ماذا؟ لماذا… ماذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحص ساعته ، كانت الساعة 21:00. كان الوقت متأخرًا إلى حد ما ، ولكن عندما رأى النظرة البائسة على وجه أخته ، رضخ.
[آه … هل هذا خطأي هذه المرة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ربما ليس الثالث ولكن ماذا عن الرابع؟
[هل يمكن قتله؟]
[…]
[ماذا؟ هذا هراء.]
كلما اقتربت أكثر ، شعرت بالتحرر ، وفي اللحظة التي عبرتها ، وجدت نفسي أقف في عالم فارغ حيث الأرضية بيضاء ويمكنني رؤية انعكاسي فيه.
[أين … كيف أموت؟]
[ايش! قريب جدا!]
[كيف أخطأت هذه المرة؟ قتلت كل من وقف في طريقي وأخذت كل الغشاش لنفسي ….]
كانت في حدود ذراعي ، لكنها في نفس الوقت بعيدة عن متناول يدي.
[هل أنا حقا المشكلة؟]
حتى عندما أصبحت أغنى رجل في العالم ، كان الشيء الوحيد الذي صادفته هو مشهد وفاة والدي.
[لست المشكلة.]
“العب؟“
[… هو المشكلة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
[إيه…؟ لماذا عدت؟ قتله !؟ لماذا عدت فجأة! ؟؟؟ ماذا؟؟؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدة متى ، لكنني طورت المواهب في مرحلة ما.
[فقط كيفن يستطيع قتل إيزيبث؟ ماذا؟!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
[لماذا لم يستطع قتله؟]
[ففشل؟]
[… لماذا هو ضعيف جدا؟]
لم أكن أبدًا موهوبًا ، وحتى بعد التراجع ، لم أكن مختلفًا.
[هل أخذت الكثير من الغش؟]
“أمي ، أبي ، أنت هنا أيضًا لتلعب؟“
[[لماذا فشل مرة أخرى؟ أنا … لم آخذ شيئًا هذه المرة.]
ما لم أستطع تحقيقه في العامين السابقتين ، كان بإمكاني أن أفعله في الحياة الثالثة ، أليس كذلك؟
[ففشل؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا … لأول مرة منذ فترة طويلة … شعرت بالسلام.
[لا يمكن أن يكون …]
تحركت قدماي من تلقاء نفسها ، وسرعان ما وجدت نفسي أقف بالقرب من نفسي الأخرى. رفعت يدي ووضعت إصبعي على صدره كما فعل بي قبل لحظات.
[مرة أخرى؟]
“نعم … هذا ما يجب أن يكون. يا لها من حياة … هاه؟”
[…]
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
[…]
***
[فعلت كل شيء … لماذا لا يقتله؟]
[مساعد؟]
[…اقتلني.]
[لست المشكلة.]
[أريد أن أموت.]
كانت في يدها كرة صغيرة سلمتها إليه.
[لماذا أنا موجود حتى؟]
لكن هذا جيد.
[مساعد؟]
كلما اقتربت أكثر ، شعرت بالتحرر ، وفي اللحظة التي عبرتها ، وجدت نفسي أقف في عالم فارغ حيث الأرضية بيضاء ويمكنني رؤية انعكاسي فيه.
[…]
هذا لم ينجح؟ حقًا؟ … وماذا عن المرة الخامسة؟
[…]
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، قوبلت ببقع صغيرة لا حصر لها من الضوء تطفو في الهواء وتحركت لأعلى.
[…]
لعب الاثنان لفترة طويلة. فقدت رن الوقت الذي كان يغمر نفسه في الضحك الناعم لأختها.
[من أنا؟]
إذا كان بالكاد.
في مرحلة معينة ، فقدت من أكون.
[مرة أخرى؟]
رن دوفر؟ سامانثا دوفر؟ نولا دوفر؟ رونالد دوفر؟ أماندا ستيرن؟ جين هورتون؟ إيما رشفيلد؟ ميليسا هول …
ℱℒ??ℋ
الأسماء التي كنت على دراية بها بدأت تتلاشى من ذهني.
كانت الأنوار مغلقة ، والضوء الوحيد الذي ترشح كان من الفجوة الضيقة للستائر على يساره.
كنت أفقد نفسي ، ولم أكن أرغب في ذلك. كنت أرغب في التمسك بكل ما تبقى منهم حتى لا أغفل عن نفسي ، لكن …
مع سقوط الدموع من عينيها ، ارتجف جسد سامانثا بالكامل. انتفخت عيناها باللون الأحمر ، وبدا أنها تعاني من الألم.
كلما ماتت أكثر وكلما شاهدت ما رأيته … كلما شعرت بتخدير أكثر.
انقر–!
شعرت بأن مشاعري تنزلق … نفسي تنزلق ، وبدأت أتغير.
[لماذا لم يستطع قتله؟]
لقد أصبت بالرعب مما أصبحت عليه ، لكن في نفس الوقت ، احتضنت من أنا.
[من أنا؟]
إذا كان هذا قد ساعدني على الخروج من هذا الجحيم … فليكن.
كنت راضيا عما فعلته.
ولذا أغلقت كل شيء بعيدًا. مشاعري وما جعلني … أنا.
م.ت/ ودعاً رين الاخر لقد عنيت الكثير فالترقد في سلام.
أنا … أردت فقط أن ينتهي هذا.
لكن كل هذا تغير عندما تعلمت كل شيء.
لقد فقدت عدد المرات التي قتلت فيها أولئك الذين كنت قريبًا منهم.
ربما كنت سأفقده تمامًا بحلول ذلك الوقت وانهار تمامًا. في العديد من المناسبات ، كنت قريبًا ، لكنني بطريقة ما احتفظت بنفسي دائمًا.
أصبحت شيئًا … وجودًا كان حتى ملك الشياطين يخشاه ، لكن هذا لم يكن أبدًا ما أريده. الآن ، أردت فقط أن أموت … انظر إلى نهاية الأمر.
ركل الكرة مرة أخرى قبل أن يستدير ويعود إلى المنزل.
بدا النفق بلا نهاية ، ولم أرَ ضوءًا فيه.
“أهلا أخي.”
لقد ذقت الموت مرات عديدة لدرجة أنني أصبحت على دراية به. أصبحت اللحظة القصيرة التي ماتت فيها وتراجعت من أكثر اللحظات هدوءًا وإمتاعًا في حياتي.
كلما اقتربت أكثر ، شعرت بالتحرر ، وفي اللحظة التي عبرتها ، وجدت نفسي أقف في عالم فارغ حيث الأرضية بيضاء ويمكنني رؤية انعكاسي فيه.
أحيانًا كنت أقتل نفسي فقط للتخلص من مثل هذه اللحظات. من المؤسف أنهم كانوا أقصر من أن أستمتع بها بشكل صحيح.
[لماذا أنا موجود حتى؟]
بدا لي وكأن قدرًا عليّ أن أعاني إلى الأبد … وكدت أفقد الأمل.
[فقط كيفن يستطيع قتل إيزيبث؟ ماذا؟!]
حاولت ، وحاولت ، وحاولت ، وحاولت ، ولم يكن هناك أي وقت من الأوقات يقترب من النهاية …
[آه … هل هذا خطأي هذه المرة؟]
لكن كل هذا تغير عندما تعلمت كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… هو المشكلة]
فجأة ، النفق ، الذي بدا مظلمًا تمامًا ، أشرق ببراعة. لم أتردد ، وسرت باتجاه ذلك النفق.
“كاتك ، أوه ، اللعنة!”
كان الضوء هو الذي سيحررني أخيرًا من هذا الجحيم.
لقد فقدت عدد المرات التي قتلت فيها أولئك الذين كنت قريبًا منهم.
كلما اقتربت أكثر ، شعرت بالتحرر ، وفي اللحظة التي عبرتها ، وجدت نفسي أقف في عالم فارغ حيث الأرضية بيضاء ويمكنني رؤية انعكاسي فيه.
أصبحت شيئًا … وجودًا كان حتى ملك الشياطين يخشاه ، لكن هذا لم يكن أبدًا ما أريده. الآن ، أردت فقط أن أموت … انظر إلى نهاية الأمر.
لم يكن أمامي سوى الوجود الذي جاء بسبب أفعالي.
لكن هذا جيد.
هو أيضًا … كان صعبًا ، لكنه كان كل ما أردت أن أكونه.
ركل الكرة مرة أخرى قبل أن يستدير ويعود إلى المنزل.
النسخة المثالية من نفسي التي لا يزال لديها كل شخص يهتم بها ونسخة مني التي ستعيش كما كنت أحلم دائمًا بالعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك –!
“أنا … لست آسفًا لما فعلته ، ولن أأسف أبدًا لما فعلته.”
جاء الندم فقط لأولئك الذين شعروا بالحزن أو بخيبة أمل من أفعالهم. لم أشعر بالحزن أو بخيبة أمل من أي شيء فعلته.
كانت جهودي هي التي جعلت هذا ممكناً.
لم يكن يعرف متى ، لكن الكرة ظهرت تحت قدميه مباشرة ، لكن نولا لم تعد في الأفق.
“ربما يكون هدفي قد استهلكني ، والأشياء التي فعلتها لك ربما كانت غير مبررة ، لكن … فعلت ما فعلته لأحرر نفسي من اللعنة التي كانت تلزمني لسنوات عديدة،و لقد عشت “.
“سأراك مرة أخرى غدا.”
بدأت الكلمات تتدفق من فمي وأنا أحدق في نفسي الأخرى.
انتظر من يدري إلى متى. لقد وقف هناك فقط ، يحدق في الأدغال بابتسامة.
“لقد كرهت دائمًا ما أصبحت عليه ، لكنني لم أندم أبدًا على أن أصبح ما أنا عليه اليوم. لقد جعلتني الظروف ما أنا عليه اليوم ، واعتنقت ما أصبحت عليه. لن أعرف ما سأفعله إذا كرهت نفسي عندما كرهت كل شيء ، وكل من حولي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، النفق ، الذي بدا مظلمًا تمامًا ، أشرق ببراعة. لم أتردد ، وسرت باتجاه ذلك النفق.
ربما كنت سأفقده تمامًا بحلول ذلك الوقت وانهار تمامًا. في العديد من المناسبات ، كنت قريبًا ، لكنني بطريقة ما احتفظت بنفسي دائمًا.
“العب؟“
إذا كان بالكاد.
“نعم … هكذا يجب أن تكون …”
“مرة اخرى…”
الجحيم … انتهى الأمر أخيرًا.
تحركت قدماي من تلقاء نفسها ، وسرعان ما وجدت نفسي أقف بالقرب من نفسي الأخرى. رفعت يدي ووضعت إصبعي على صدره كما فعل بي قبل لحظات.
ركل الكرة مرة أخرى قبل أن يستدير ويعود إلى المنزل.
“… لا أندم على أي من الإجراءات التي اتخذتها. لست آسفًا ، ولن آسف أبدًا ، ولن أندم أبدًا على أفعالي.”
[ايش! قريب جدا!]
لقد حرصت على التأكيد على هذا الجزء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟ هذا هراء.]
جاء الندم فقط لأولئك الذين شعروا بالحزن أو بخيبة أمل من أفعالهم. لم أشعر بالحزن أو بخيبة أمل من أي شيء فعلته.
الأسماء التي كنت على دراية بها بدأت تتلاشى من ذهني.
كنت راضيا عما فعلته.
[مه؟ كيفن؟]
لقد كان الدليل المثالي على كل ذلك.
انقر–!
“فعلت ما فعلته لأن الظروف جعلتني على هذا النحو ، لكن كل الأشياء التي ندمت عليها في الماضي … لم أعد أفعلها“.
ℱℒ??ℋ
“اوصفني بالجنون ، ولكن ربما … كان من المفترض أن يكون هذا كله. ربما هذا التعذيب اللامتناهي الذي مررت به … ربما كان كل شيء في هذه اللحظة ، ولهذا …”
لقد أصبت بالرعب مما أصبحت عليه ، لكن في نفس الوقت ، احتضنت من أنا.
انتشر وهج مفاجئ من إصبعي ولف النسخة الأخرى مني. عندما أغلقت عيني ، بدأ جسدي يصبح أفتح ، وعندما فتحتهما مرة أخرى ، أدركت أن يدي أصبحت شبه شفافة ، شبه شفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… هو المشكلة]
بعد عدة خطوات للوراء ، شعرت بالنور.
“طالما هزمت إيزيبث ...”
أخف مما شعرت به من قبل.
مع سقوط الدموع من عينيها ، ارتجف جسد سامانثا بالكامل. انتفخت عيناها باللون الأحمر ، وبدا أنها تعاني من الألم.
لم يعجبني هذا الشعور. شعرت بالانتعاش إلى حد ما … شيء لم أشعر به منذ وقت طويل جدًا – ولسبب ما ، شعرت بالارتياح إلى حد ما.
رن دوفر؟ سامانثا دوفر؟ نولا دوفر؟ رونالد دوفر؟ أماندا ستيرن؟ جين هورتون؟ إيما رشفيلد؟ ميليسا هول …
“نعم … هذا ما يجب أن يكون. يا لها من حياة … هاه؟”
رن دوفر؟ سامانثا دوفر؟ نولا دوفر؟ رونالد دوفر؟ أماندا ستيرن؟ جين هورتون؟ إيما رشفيلد؟ ميليسا هول …
دون علمي ، حواف شفتي ملتفة. تحولت انتباهي إلى ذاتي الأخرى ، التي بدت مستغرقة بعمق في ما أعطيته له ، شعرت بشفتي تتجعد مرة أخرى.
“أنا ، حان الوقت للمضي قدمًا … من فضلك. من أجلك ومن أجل الجميع … تحتاج إلى الاستمرار. لا يمكنك أن تكون هكذا!”
“نعم … هكذا يجب أن تكون …”
“أنا … لست آسفًا لما فعلته ، ولن أأسف أبدًا لما فعلته.”
آخر شيء رأيته كان بقعًا صغيرة من الضوء ارتفعت في الهواء.
[…]
أخيرًا … لأول مرة منذ فترة طويلة … شعرت بالسلام.
ربما كنت سأفقده تمامًا بحلول ذلك الوقت وانهار تمامًا. في العديد من المناسبات ، كنت قريبًا ، لكنني بطريقة ما احتفظت بنفسي دائمًا.
الجحيم … انتهى الأمر أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان خافتًا ، إلا أنني شعرت أيضًا بشيء إضافي في الهواء.
***
كنت متحمس في البداية. عندما تذكرت وجوه والديّ عندما ماتوا أمام عينيّ وكوني عاجزًا عن مساعدتهم ، شعرت بشيء ضيق يخترق صدري.
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، قوبلت ببقع صغيرة لا حصر لها من الضوء تطفو في الهواء وتحركت لأعلى.
“بحق الله ، رين! لقد مرت عشر سنوات بالفعل! عليك أن تبدأ في المضي قدمًا! لا يمكنك الاستمرار في الخروج كل يوم بعد العمل لتحديق فارغ في الكرة!”
أحدق في البقع العائمة ، شعرت بعدد لا يحصى من المشاعر المختلفة التي تدور في ذهني في تلك اللحظة. في النهاية ، كل ما يمكنني فعله هو خفض رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدة متى ، لكنني طورت المواهب في مرحلة ما.
“بقدر ما كرهتك … أعتقد أنني أفهم من أين أتيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
أحدق في انعكاسي الخاص ، لاحظت أنه لا يوجد فرق في شكلي. كان شعري بنفس اللون الذي كان دائمًا ، وكانت عيناي باللون الأزرق الغامق.
هذا … بالطبع ، كان الشيء الوحيد الذي بقي على حاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذقت الموت مرات عديدة لدرجة أنني أصبحت على دراية به. أصبحت اللحظة القصيرة التي ماتت فيها وتراجعت من أكثر اللحظات هدوءًا وإمتاعًا في حياتي.
شعرت بقبضتي وفكها ، شعرت بالقوة تشع في كل جزء من جسدي. المعرفة التي لم أكن أعرفها من قبل غمرت ذهني ، وبدأت القوى داخل جسدي تهدأ.
———– ترجمة
شعرت … في انسجام تام مع نفسي ، ولم أشعر من قبل بهذا الانسجام مع العالم من حولي.
“لا ولكن…”
على الرغم من أنه كان خافتًا ، إلا أنني شعرت أيضًا بشيء إضافي في الهواء.
تمام…
كانت في حدود ذراعي ، لكنها في نفس الوقت بعيدة عن متناول يدي.
لكنه بقي حيث كان و … انتظر.
“هل هذه هي القوة التي تستحوذ على هوس إيزيبث؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا … لأول مرة منذ فترة طويلة … شعرت بالسلام.
السجلات … للمرة الأولى ، شعرت بها ، وكانت أقرب بكثير مما كانت عليه في أي وقت مضى. كان بإمكاني أن أشعر بقوة هائلة تشع منها ، وفهمت أخيرًا لماذا سع إيزيبث بشدة إلى هذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قريب جدا!]
“طالما هزمت إيزيبث ...”
[ففشل؟]
كرا— الكراك! برفع يدي ، بدأت المساحة من حولي في الانهيار ، وكشفت عن عالم قرمزي اللون. تقدمت خطوة للأمام ، تغيرت المساحة من حولي ، وظهرت شخصية مألوفة أمامي.
ℱℒ??ℋ
التقت أعيننا في تلك اللحظة ، وتوقف العالم عن الحركة.
جاء الندم فقط لأولئك الذين شعروا بالحزن أو بخيبة أمل من أفعالهم. لم أشعر بالحزن أو بخيبة أمل من أي شيء فعلته.
م.ت/ ودعاً رين الاخر لقد عنيت الكثير فالترقد في سلام.
أخف مما شعرت به من قبل.
وسرعان ما اعتذر.
ℱℒ??ℋ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… هو المشكلة]
———–
[…]
اية 12)) قَالَ فَٱهۡبِطۡ مِنۡهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَٱخۡرُجۡ إِنَّكَ مِنَ ٱلصَّٰغِرِينَ (13)سورة الأعراف الآية (13)
“سأراك مرة أخرى غدا.”
تحركت قدماي من تلقاء نفسها ، وسرعان ما وجدت نفسي أقف بالقرب من نفسي الأخرى. رفعت يدي ووضعت إصبعي على صدره كما فعل بي قبل لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أريد أن أموت.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات