إيجاد غوستاف
الفصل 66 إيجاد غوستاف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الحارس للسيدة ذات الرداء الأحمر التي وصلت لتوها: “هذه الشابة تزعج هدوء البيئة المحيطة! إنها تطلب باستمرار الدخول بدون هوية”.
سمعت أنجي الأنثى تسألها هذا وفمها فتح بدهشة.
“من فضلك ، أنا بحاجة لرؤيتها ، إنه أمر عاجل ، كلما زاد الوقت الذي نقضيه هنا ، أصبح الأمر أكثر خطورة!” صاحت أنجي مرة أخرى.
“يا طفل ، انهض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تترك النغمة الباردة التي تحدثت بها السيدة إيمي أي مجال للنقاش.
استدار الحارس ليمسك أنجي مرة أخرى بعد أن صاحت بذلك.
توقفت الآنسة إيمي أمام دراجتها الهوائية قبل أن تميل رأسها نحو اليسار لتحدق في أنجي.
“فالكو انتظر!” أمرت السيدة ذات الرداء الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت بنظرة ودية : “ربما يمكنني مساعدتك في تمرير الرسالة”.
تسائلت لماذا تبتسم الآنسة إيمي لكنها شعرت بلا شك بالبرودة المنتشرة في كل مكان.
مشيت نحوهم ووقفت أمام أنجي.
أجابت الآنسة إيمي “ليس نحن …”.
“من هو هذا الشخص الذي تشيرين إليه؟” هي سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترحت بنظرة ودية : “ربما يمكنني مساعدتك في تمرير الرسالة”.
“إنها معلمة هنا … اسمها الآنسة إيمي!” ردت أنجي علي السيدة.
“من هو هذا الشخص الذي تشيرين إليه؟” هي سألت.
اتسعت عيون الحراس قليلاً.
قال الحارس للسيدة ذات الرداء الأحمر التي وصلت لتوها: “هذه الشابة تزعج هدوء البيئة المحيطة! إنها تطلب باستمرار الدخول بدون هوية”.
“إنها تبحث عن الانسة الصغيرة؟” فوجئ الحراس بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت بنظرة ودية : “ربما يمكنني مساعدتك في تمرير الرسالة”.
لاحظت أنجي أن ردود أفعال كل من حولها كانت غريبة بعض الشيء بما في ذلك السيدة التي كانت تحدق بها بنظرة تأملية كما لو كانت تحاول معرفة ما إذا كانا قد التقيا من قبل.
نعسة و اقرب لعيون ميت!
بعد بضع دقائق ، انتهت أنجي من شرح كل ما حدث لآيمي.
“هممم ، أخبريني يا فتاة … لماذا تبحثين عني؟”
سمعت أنجي الأنثى تسألها هذا وفمها فتح بدهشة.
نادى مرة أخرى ولكن لم يكن هناك رد مرة أخرى.
“أنت الاآنسة آيمي؟” سألت أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضع دقائق ، انتهت أنجي من شرح كل ما حدث لآيمي.
بعد بضع دقائق ، وصلت الآنسة إيمي أمام منطقة محصنة ومحمية جيداً.
كانت تعبيرات الآنسة إيمي تبدو مشرقة بشكل مدهش بعد سماع ذلك.
يمكن رؤية مجموعة من الأشخاص يرتدون الزي البرتقالي ينتقلون من مكان إلى آخر داخل هذه الغرفة. كان البعض يتعامل مع أجهزة الكمبيوتر التي أظهرت حالة الأماكن المختلفة في الكوكب.
“إنه دون السن القانونية ، لذا من الطبيعي أن يحدث هذا ، فقط أخرجه من هنا!” قال إيدان بنبرة منزعجة قليلاً.
علقت ابتسامة على وجهها وهي تحدق في أنجي.
احتفظت الآنسة إيمي بعيون محدقة في وجهه قبل الرد.
شعر الحراس بقشعريرة تركض عبر عمودهم الفقري عندما رأوا الابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إيدان بنبرة خافتة: “حسناً ، نحن نعرف الآن كل ما حدث”.
كان الجميع يعلم أنها ليست من النوع الذي يبتسم ما لم يكن هناك شيء كارثي على وشك الحدوث.
صادف أن يقع أطول مبنى في مدينة بلانكتون داخل هذا المعقل الخاضع لحراسة جيدة.
تسائلت لماذا تبتسم الآنسة إيمي لكنها شعرت بلا شك بالبرودة المنتشرة في كل مكان.
“أنجي … هذا اسمك أليس كذلك؟” سألت الآنسة إيمي.
“يا طفل ، انهض!”
“هممم” ، أومأت أنجي في التأكيد.
“إنها معلمة هنا … اسمها الآنسة إيمي!” ردت أنجي علي السيدة.
“ما الذي سنفقده؟” سألت.
أجابت الآنسة إيمي “ليس نحن …”.
كانت تعبيرات الآنسة إيمي تبدو مشرقة بشكل مدهش بعد سماع ذلك.
فجأة انتشرت قشعريرة في الهواء مع اتساع ابتسامة الآنسة إيمي مما جعل أنجي تبدو مرتبكة.
استدار الحارس ليمسك أنجي مرة أخرى بعد أن صاحت بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسائلت لماذا تبتسم الآنسة إيمي لكنها شعرت بلا شك بالبرودة المنتشرة في كل مكان.
لاحظت أنجي أن ردود أفعال كل من حولها كانت غريبة بعض الشيء بما في ذلك السيدة التي كانت تحدق بها بنظرة تأملية كما لو كانت تحاول معرفة ما إذا كانا قد التقيا من قبل.
“اذهبي إلى المنزل ، سأعتني بهذا!” قالت الآنسة إيمي و اندفعت للأمام.
لم تترك النغمة الباردة التي تحدثت بها السيدة إيمي أي مجال للنقاش.
أومأ الرجل برأسه وبدأ في فك الروابط المعدنية التي ربطت غوستاف بالكرسي.
“نعم ، كان هذا هو كل ما حدث خلال الوقت الذي كنت فيه داخل تلك الغابة” ، كانت عيون غوستاف لا تزال تبدو ضبابية بينما كان يتحدث.
على الرغم من أن أنجي كانت لا تزال قلقة ، لم يكن أمامها خيار سوى الامتثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معظمهم يرتدون دروع كزي رسمي.
“ليس لدي وقت للعبث ، أريدك أن تستخدم القمر الصناعي اوراين لتعقب شخص ما من أجلي!” قالت الآنسة إيمي دون إبداء أي تحيات.
حدقت في ظهر الآنسة إيمي التي كانت تبتعد الآن أكثر فأكثر.
حدق الرجل في وجه غوستاف في حيرة ولاحظ أن عينيه كانتا كما كانت من قبل.
قال الحارس للسيدة ذات الرداء الأحمر التي وصلت لتوها: “هذه الشابة تزعج هدوء البيئة المحيطة! إنها تطلب باستمرار الدخول بدون هوية”.
“الآنسة إيمي هل سيكون بخير؟” صاحت أنجي بهذا بلا وعي.
قال الحارس للسيدة ذات الرداء الأحمر التي وصلت لتوها: “هذه الشابة تزعج هدوء البيئة المحيطة! إنها تطلب باستمرار الدخول بدون هوية”.
توقفت الآنسة إيمي أمام دراجتها الهوائية قبل أن تميل رأسها نحو اليسار لتحدق في أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت الاآنسة آيمي؟” سألت أنجي.
“لا أعرف ولكن … من أجل الخاطفين ، من الأفضل أن يكون بخير!” أجابت الآنسة إيمي.
أومأ الرجل برأسه وبدأ في فك الروابط المعدنية التي ربطت غوستاف بالكرسي.
تسببت نية القتل التي أمتلئة بها كلماتها في ارتعاش الحراس والأشخاص الموجودين في المنطقة المجاورة بشكل لاوعي.
استدار الحارس ليمسك أنجي مرة أخرى بعد أن صاحت بذلك.
جلست الآنسة إيمي على دراجتها وبدأت تشغيل المحرك و الابتعاد.
تنهدت باستياء قبل أن تتجه نحو مدخل المعقل حيث يمكن رؤية أطنان من الحراس يرتدون دروع تشبه الخيال العلمي.
توقفت الآنسة إيمي أمام دراجتها الهوائية قبل أن تميل رأسها نحو اليسار لتحدق في أنجي.
بعد بضع دقائق ، وصلت الآنسة إيمي أمام منطقة محصنة ومحمية جيداً.
توقفت الآنسة إيمي أمام دراجتها الهوائية قبل أن تميل رأسها نحو اليسار لتحدق في أنجي.
بدا أن هذا المكان يعج بأنواع مختلفة من رجال الأمن الذين كانوا يتنقلون في محيط المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل برأسه ورفع غوستاف على كتفه الأيمن قبل الخروج من المخرج.
*****
كان معظمهم يرتدون دروع كزي رسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً!”
كانت المساحة داخل الجدران التي حاصرت هذه البيئة واسعة مثل مدينة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إيدان بنبرة خافتة: “حسناً ، نحن نعرف الآن كل ما حدث”.
وقف إيدان أمام غوستاف الذي انتهى لتوه من الكلام.
صادف أن يقع أطول مبنى في مدينة بلانكتون داخل هذا المعقل الخاضع لحراسة جيدة.
أمسك بذراع غوستاف ورفعها وأسقطها.
كان الجميع يعلم أنها ليست من النوع الذي يبتسم ما لم يكن هناك شيء كارثي على وشك الحدوث.
حدقت الآنسة إيمي في المبنى الذي يشبه الصاروخ أمامه والذي تصادف أنه طويل جداً بحيث لا يمكن رؤية قمته.
تنهدت باستياء قبل أن تتجه نحو مدخل المعقل حيث يمكن رؤية أطنان من الحراس يرتدون دروع تشبه الخيال العلمي.
شعر الحراس بقشعريرة تركض عبر عمودهم الفقري عندما رأوا الابتسامة.
*****
“اذهبي إلى المنزل ، سأعتني بهذا!” قالت الآنسة إيمي و اندفعت للأمام.
داخل الغرفة المظلمة حيث كان غوستاف محتجز.
“إنها تبحث عن الانسة الصغيرة؟” فوجئ الحراس بهذا.
وقف إيدان أمام غوستاف الذي انتهى لتوه من الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل برأسه ورفع غوستاف على كتفه الأيمن قبل الخروج من المخرج.
“هل هذا كل شيء؟” سأل.
“نعم ، كان هذا هو كل ما حدث خلال الوقت الذي كنت فيه داخل تلك الغابة” ، كانت عيون غوستاف لا تزال تبدو ضبابية بينما كان يتحدث.
كانت المساحة داخل الجدران التي حاصرت هذه البيئة واسعة مثل مدينة صغيرة.
قال إيدان بنبرة خافتة: “حسناً ، نحن نعرف الآن كل ما حدث”.
*****
“لا تضيع وقتي زاك ، ابحث عنه من اجلي ، أو هل تتمنى أن تموت؟” عبس وجه الآنسة إيمي وهي تهدده.
وقفت الآنسة إيمي أمام غرفة كبيرة مليئة بأجهزة الكمبيوتر ثلاثية الأبعاد والعديد من المعدات التكنولوجية.
حدق الرجل في وجه غوستاف في حيرة ولاحظ أن عينيه كانتا كما كانت من قبل.
يمكن رؤية مجموعة من الأشخاص يرتدون الزي البرتقالي ينتقلون من مكان إلى آخر داخل هذه الغرفة. كان البعض يتعامل مع أجهزة الكمبيوتر التي أظهرت حالة الأماكن المختلفة في الكوكب.
بدا أن هذا المكان يعج بأنواع مختلفة من رجال الأمن الذين كانوا يتنقلون في محيط المكان.
بجانب الآنسة إيمي كان هناك رجل يرتدي زي برتقالي داكن مع خطوط سوداء.
احتفظت الآنسة إيمي بعيون محدقة في وجهه قبل الرد.
كان لديه شعر أخضر فاتح وكان قصير في الطول. حوالي 4’5 .
لاحظت أنجي أن ردود أفعال كل من حولها كانت غريبة بعض الشيء بما في ذلك السيدة التي كانت تحدق بها بنظرة تأملية كما لو كانت تحاول معرفة ما إذا كانا قد التقيا من قبل.
تسائلت لماذا تبتسم الآنسة إيمي لكنها شعرت بلا شك بالبرودة المنتشرة في كل مكان.
“إلى ماذا أدين بهذه الزيارة … إيمي!” قال بنبرة مرحة وهو يضحك.
“من هو هذا الشخص الذي تشيرين إليه؟” هي سألت.
“ليس لدي وقت للعبث ، أريدك أن تستخدم القمر الصناعي اوراين لتعقب شخص ما من أجلي!” قالت الآنسة إيمي دون إبداء أي تحيات.
“لا تضيع وقتي زاك ، ابحث عنه من اجلي ، أو هل تتمنى أن تموت؟” عبس وجه الآنسة إيمي وهي تهدده.
ابتسم الرجل بخجل وهو يتحدث: “حادة جداً ، ومباشرة جداً … لكن بالنظر إلى مظهرك العاجل ، هاهاها ، يجب أن أستغل هذا لمصلحتي وأبرم صفقة معك أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتفظت الآنسة إيمي بعيون محدقة في وجهه قبل الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الحارس للسيدة ذات الرداء الأحمر التي وصلت لتوها: “هذه الشابة تزعج هدوء البيئة المحيطة! إنها تطلب باستمرار الدخول بدون هوية”.
“حسناً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال إيدان أثناء خلعه للخوذة من رأس غوستاف: “حان الوقت لأعادة هذا الطفل قبل أن تكتشف تلك المرأة أي شيء … سنقرر ما يجب القيام به بعد أن نعطي السيد الشاب ملاحظات حول روايته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح إيدان للرجل الآخر: “كانفور ، أعده إلى شقته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي سنفقده؟” سألت.
أومأ الرجل برأسه وبدأ في فك الروابط المعدنية التي ربطت غوستاف بالكرسي.
احتفظت الآنسة إيمي بعيون محدقة في وجهه قبل الرد.
لاحظت أنجي أن ردود أفعال كل من حولها كانت غريبة بعض الشيء بما في ذلك السيدة التي كانت تحدق بها بنظرة تأملية كما لو كانت تحاول معرفة ما إذا كانا قد التقيا من قبل.
بعد أن أكمل ربت على غوستاف ، “انهض يا فتى!” طلب ولكن لم يكن هناك جواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في ظهر الآنسة إيمي التي كانت تبتعد الآن أكثر فأكثر.
“يا طفل ، انهض!”
نادى مرة أخرى ولكن لم يكن هناك رد مرة أخرى.
حدق الرجل في وجه غوستاف في حيرة ولاحظ أن عينيه كانتا كما كانت من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 66 إيجاد غوستاف
نعسة و اقرب لعيون ميت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ الرجل برأسه وبدأ في فك الروابط المعدنية التي ربطت غوستاف بالكرسي.
قال كانفور وهو يرفع يده ويضعها أمام وجه غوستاف: “الزعيم إيدان أعتقد أن هذا حدث”.
“هممم” ، أومأت أنجي في التأكيد.
لوح بيده مراراً وتكراراً ، باحث عن علامات على أن غوستاف قد استعاد وعيه الطبيعي ، لكن لم يكن هناك أي رد فعل على الإطلاق.
“إنه دون السن القانونية ، لذا من الطبيعي أن يحدث هذا ، فقط أخرجه من هنا!” قال إيدان بنبرة منزعجة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ، أخبريني يا فتاة … لماذا تبحثين عني؟”
أمسك بذراع غوستاف ورفعها وأسقطها.
شعر الحراس بقشعريرة تركض عبر عمودهم الفقري عندما رأوا الابتسامة.
سقطت ذراعه نحو جانب غوستاف كما لو كان ميت.
“إنها معلمة هنا … اسمها الآنسة إيمي!” ردت أنجي علي السيدة.
“إنه دون السن القانونية ، لذا من الطبيعي أن يحدث هذا ، فقط أخرجه من هنا!” قال إيدان بنبرة منزعجة قليلاً.
“أنجي … هذا اسمك أليس كذلك؟” سألت الآنسة إيمي.
أومأ الرجل برأسه ورفع غوستاف على كتفه الأيمن قبل الخروج من المخرج.
شعر الحراس بقشعريرة تركض عبر عمودهم الفقري عندما رأوا الابتسامة.
*****
شعر الحراس بقشعريرة تركض عبر عمودهم الفقري عندما رأوا الابتسامة.
داخل غرفة التكنولوجيا ، كانت الآنسة إيمي لا تزال تتحدث إلى الرجل القصير.
“إنها معلمة هنا … اسمها الآنسة إيمي!” ردت أنجي علي السيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الآنسة إيمي للرجل الذي أظهر تعبير مصدوم على وجهه: “موافقة ، ابحث عنه من أجلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إيدان بنبرة خافتة: “حسناً ، نحن نعرف الآن كل ما حدث”.
“هل قبلتي دون الاستماع إلى طلبي أولا؟” قال ذلك الرجل بنظرة مذهولة.
شعر الحراس بقشعريرة تركض عبر عمودهم الفقري عندما رأوا الابتسامة.
حدقت الآنسة إيمي في المبنى الذي يشبه الصاروخ أمامه والذي تصادف أنه طويل جداً بحيث لا يمكن رؤية قمته.
“ماذا لو قدمت مطالب غير معقولة؟” تسائل.
“إنها معلمة هنا … اسمها الآنسة إيمي!” ردت أنجي علي السيدة.
“لا تضيع وقتي زاك ، ابحث عنه من اجلي ، أو هل تتمنى أن تموت؟” عبس وجه الآنسة إيمي وهي تهدده.
*****
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه شعر أخضر فاتح وكان قصير في الطول. حوالي 4’5 .
سقطت ذراعه نحو جانب غوستاف كما لو كان ميت.
“أنجي … هذا اسمك أليس كذلك؟” سألت الآنسة إيمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات