الفصل 152 الوداع
“سوف أتأكد من أنهم جميعًا سيدفعون”
تحدثت أنجي وغوستاف لبضع دقائق أخرى وفي مناقشتهما، استمرت في محاولة تشجيع غوستاف.
الفصل 152: الوداع
بعد حوالي ثلاثين دقيقة، عاد غوستاف إلى شقته. لقد توصل إلى حقيقة أن ما حدث قد حدث ولم يستطع فعل أي شيء لتغييره.
لم يذكر جوستاف أي شيء عن تحقيقاته الجارية أو كيف اشتبه في أن لجنة الانضباط بالمدرسة هي من تسبب في الحادث، لكنه ذكر فقط علاقته بالمطبخ والعاملين فيه.
تم تعيين رئيس طهاة جديد للمسؤولية وصدف أن هذا الشخص ليس موظفًا قديمًا.
عندما انتهت أنجي من سماع روايته شعرت بالسوء تجاهه أكثر مما شعرت به من قبل. في البداية، اعتقدت فقط أن غوستاف كان على دراية بشخص ما هناك، لكنها أدركت الآن أنه يعرف كل شخص هناك وأنشأ علاقة معهم.
“لأنه لا جدوى من البقاء هنا إذا لم أستطع الطهي … لقد دمرت سمعتي في الطهي عمليًا لأن لا أحد سيكون على استعداد لتوظيف هذا الرجل العجوز”، ضحك الرئيس دانزو بخفة وهو يتحدث مما تسبب في الأجواء المتوترة لتهدأ قليلا.
انتهى الأمر بخمسة أشخاص فقدوا حياتهم، ومن طريقة كلامه كان بإمكانها أن تقول إنه قريب أيضًا من رئيس الطهاة الذي بدا وكأنه شخص لطيف بالنسبة لها.
قال بنظرة امتنان: “شكرًا لك على كل شيء الرئيس دانزو”.
تحدثت أنجي وغوستاف لبضع دقائق أخرى وفي مناقشتهما، استمرت في محاولة تشجيع غوستاف.
كانت الأيام القليلة التالية خالية من الأحداث في المدرسة. بدأت حادثة المطبخ في التلاشي وأعيد الطهاة القدامى إلى مناصبهم، باستثناء الرئيس دانزو وجوستاف والموظفين القتلى بالطبع.
“هذا هو بالضبط سبب رغبتي في رؤيتك إذا لم يكن بسبب هذا الموضوع لكنت غادرت المدينة للتو دون إبلاغ أي شخص وربما أرسل لك رسالة لاحقًا “، ضحك الرئيس دانزو بخفة مرة أخرى بعد أن قال ذلك لكن وجه جوستاف لا يزال يبدو داكنًا كما كان دائمًا.
تم تعيين رئيس طهاة جديد للمسؤولية وصدف أن هذا الشخص ليس موظفًا قديمًا.
التقى الرئيس دانزو و جوستاف في متجر ليس بعيدًا جدًا عن المدرسة بعد انتهاء أنشطة اليوم.
تم تكليفه بمسؤولية من قبل مجلس المدرسة وكان طباخًا مؤثرًا أيضًا.
حك جوستاف رأسه قليلاً بعد سماع ذلك. لقد كاد أن ينسى أن الرئيس دانزو كان يعرف بالفعل أنه أقوى مما كان من المفترض أن يكون.
على عكس الرئيس دانزو لم يسمح هذا الرئيس الجديد لـجوستاف بمواصلة العمل معهم، قائلاً إنه غير مؤهل للدخول إلى المطبخ.
على الرغم من أن آخرين داخل المتجر كانوا يحدقون به ، إلا أنه لم يهتم على الإطلاق وظل في نفس الوضع لعدة ثوان.
كان الرئيس دانزو هو السبب الذي جعل جوستاف قادرًا على العمل هناك في المقام الأول، ومع رحيله توقع جوستاف بالفعل أن هذا سيحدث ، خاصة وأن اللجنة التأديبية هي الجناة في الحادث وخططت لكل شيء بسببه.
“كنت قلقًا بشأن تحطيم الواقع لأحلامك وحقيقة أنه سيتعين عليك أن تتصالح مع عدم قدرتك على الدخول إلى منظمة الدم المختلط مع سلالتك منخفضة الدرجة … كنت قد قررت بالفعل أنه عندما تفشل وتعود مرة أخرى ، كنت سأصطحبك إلى منزلي وأعتني بك أثناء نقل إرثي إليك ولكن الآن … لم أعد قلقًا بشأن ذلك … أنا متأكد من أنك ستبلي بلاءً حسناً وستفوز” قال الرئيس دانزو مبتسما: “لا داعي لتحمل مصير الواقع الذي يسحق آمالك، حظا سعيدا يا ولدي”.
ناشد الموظفون الآخرون الرئيس الجديد لإعادة جوستاف لكن مناشداتهم لم تلق آذانًا صاغية.
من ناحية أخرى، لم يكن غوستاف منزعجًا وظل يركز على التحقيق في المشكلة حتى اتصل به الرئيس دانزو ليقابله في مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقسم في قلبه أن يعتني بمارا إذا تمكن من الدخول إلى منظمة الدم المختلط كانت هذه هي الطريقة التي قرر أن يسدد بها للرئيس دانزو.
التقى الرئيس دانزو و جوستاف في متجر ليس بعيدًا جدًا عن المدرسة بعد انتهاء أنشطة اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بخمسة أشخاص فقدوا حياتهم، ومن طريقة كلامه كان بإمكانها أن تقول إنه قريب أيضًا من رئيس الطهاة الذي بدا وكأنه شخص لطيف بالنسبة لها.
“غوستاف سأرحل عن مدينة العوالق”، كان الرئيس دانزو أول من كسر الصمت بينهما.
“هاها ، يا بني ، أنت تمزح، أليس كذلك؟ بعد كل ما فعلته خلال الحادث، لم أعد أشك في دخولك” أجاب الرئيس دانزو وهو يضحك بخفة.
“لماذا؟”، سأل غوستاف بنظرة خافتة.
ناشد الموظفون الآخرون الرئيس الجديد لإعادة جوستاف لكن مناشداتهم لم تلق آذانًا صاغية.
“لأنه لا جدوى من البقاء هنا إذا لم أستطع الطهي … لقد دمرت سمعتي في الطهي عمليًا لأن لا أحد سيكون على استعداد لتوظيف هذا الرجل العجوز”، ضحك الرئيس دانزو بخفة وهو يتحدث مما تسبب في الأجواء المتوترة لتهدأ قليلا.
قال الرئيس دانزو وهو يلوح بيده باستخفاف “آه، ليس عليك أن تفعل ذلك يا ولدي … أنا سعيد لأنني ساعدتك بأي طريقة ممكنة”.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان قبل أن يتحدث “وماذا عن مارا؟”، سأل.
“هذا هو بالضبط سبب رغبتي في رؤيتك إذا لم يكن بسبب هذا الموضوع لكنت غادرت المدينة للتو دون إبلاغ أي شخص وربما أرسل لك رسالة لاحقًا “، ضحك الرئيس دانزو بخفة مرة أخرى بعد أن قال ذلك لكن وجه جوستاف لا يزال يبدو داكنًا كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوستاف، حفيدتي، مارا ستدخل معسكرمنظمة الدم المختلط التدريبي كعالمة مختلطة الدم في التدريب، مما يعني أنك ستراها من وقت لآخر. من فضلك أريدك أن تعتني بها من أجلي”، طلب الرئيس دانزو بنظرة توسل.
“غوستاف، حفيدتي، مارا ستدخل معسكرمنظمة الدم المختلط التدريبي كعالمة مختلطة الدم في التدريب، مما يعني أنك ستراها من وقت لآخر. من فضلك أريدك أن تعتني بها من أجلي”، طلب الرئيس دانزو بنظرة توسل.
جلس جوستاف بعد ذلك، وطرح سؤالاً أخيرًا على الرئيس دانزو.
“هممم؟ إنها تدخل قسم الأبحاث؟”، سأل جوستاف.
لم يذكر جوستاف أي شيء عن تحقيقاته الجارية أو كيف اشتبه في أن لجنة الانضباط بالمدرسة هي من تسبب في الحادث، لكنه ذكر فقط علاقته بالمطبخ والعاملين فيه.
وأوضح الرئيس دانزو: “نعم ، لقد تم اختيارها قبل بضعة أشهر، لكن لم يتم انتقاء دفعة هذا العام بالكامل حتى الآن، لذا كان لا يزال يتعين عليها الانتظار”.
“ما المدينة التي تخطط للتوجه إليها؟”
صرح جوستاف بنظرة جادة: “أوه ، فهمت … سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد لمراقبتها إذا تمكنت من اجتياز اختبار الدخول والتجنيد”.
“ما المدينة التي تخطط للتوجه إليها؟”
ابتسم الرئيس دانزو وهو يرد: “هذا يبعث على الارتياح ، سأضطر إلى الاعتماد عليك في هذا الأمر”.
“ حسنا لكن لماذا تبدو واثقًا أني سأجتاز اختبار الدخول … ماذا لو لم أنجح؟”، سأل جوستاف.
قال الرئيس دانزو بنظرة عميقة: “إنها ليست مدينة مشهورة للغاية ولكنك قد تعرفها … هذه المدينة معروفة باسم مدينة الرمال الحارقة”.
“هاها ، يا بني ، أنت تمزح، أليس كذلك؟ بعد كل ما فعلته خلال الحادث، لم أعد أشك في دخولك” أجاب الرئيس دانزو وهو يضحك بخفة.
ابتسم الرئيس دانزو وهو يرد: “هذا يبعث على الارتياح ، سأضطر إلى الاعتماد عليك في هذا الأمر”.
حك جوستاف رأسه قليلاً بعد سماع ذلك. لقد كاد أن ينسى أن الرئيس دانزو كان يعرف بالفعل أنه أقوى مما كان من المفترض أن يكون.
“لا يمكنني السماح لهم بالرحيل بعد ما فعلوه …” قال جوستاف بنبرة عميقة.
“كنت قلقًا بشأن تحطيم الواقع لأحلامك وحقيقة أنه سيتعين عليك أن تتصالح مع عدم قدرتك على الدخول إلى منظمة الدم المختلط مع سلالتك منخفضة الدرجة … كنت قد قررت بالفعل أنه عندما تفشل وتعود مرة أخرى ، كنت سأصطحبك إلى منزلي وأعتني بك أثناء نقل إرثي إليك ولكن الآن … لم أعد قلقًا بشأن ذلك … أنا متأكد من أنك ستبلي بلاءً حسناً وستفوز” قال الرئيس دانزو مبتسما: “لا داعي لتحمل مصير الواقع الذي يسحق آمالك، حظا سعيدا يا ولدي”.
“ما المدينة التي تخطط للتوجه إليها؟”
تأثر جوستاف بكلمات رئيس دانزو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوستاف، حفيدتي، مارا ستدخل معسكرمنظمة الدم المختلط التدريبي كعالمة مختلطة الدم في التدريب، مما يعني أنك ستراها من وقت لآخر. من فضلك أريدك أن تعتني بها من أجلي”، طلب الرئيس دانزو بنظرة توسل.
وقف من مقعده وانحنى للأمام.
بعد حوالي ثلاثين دقيقة، عاد غوستاف إلى شقته. لقد توصل إلى حقيقة أن ما حدث قد حدث ولم يستطع فعل أي شيء لتغييره.
قال بنظرة امتنان: “شكرًا لك على كل شيء الرئيس دانزو”.
“كنت قلقًا بشأن تحطيم الواقع لأحلامك وحقيقة أنه سيتعين عليك أن تتصالح مع عدم قدرتك على الدخول إلى منظمة الدم المختلط مع سلالتك منخفضة الدرجة … كنت قد قررت بالفعل أنه عندما تفشل وتعود مرة أخرى ، كنت سأصطحبك إلى منزلي وأعتني بك أثناء نقل إرثي إليك ولكن الآن … لم أعد قلقًا بشأن ذلك … أنا متأكد من أنك ستبلي بلاءً حسناً وستفوز” قال الرئيس دانزو مبتسما: “لا داعي لتحمل مصير الواقع الذي يسحق آمالك، حظا سعيدا يا ولدي”.
على الرغم من أن آخرين داخل المتجر كانوا يحدقون به ، إلا أنه لم يهتم على الإطلاق وظل في نفس الوضع لعدة ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقسم في قلبه أن يعتني بمارا إذا تمكن من الدخول إلى منظمة الدم المختلط كانت هذه هي الطريقة التي قرر أن يسدد بها للرئيس دانزو.
قال الرئيس دانزو وهو يلوح بيده باستخفاف “آه، ليس عليك أن تفعل ذلك يا ولدي … أنا سعيد لأنني ساعدتك بأي طريقة ممكنة”.
قال بنظرة امتنان: “شكرًا لك على كل شيء الرئيس دانزو”.
من أعماق قلبه، كان جوستاف ممتنًا لكل ما فعله الرئيس دانزو من أجله. لا يزال لا يستطيع تحمل الانفصال عنه ولكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال الوضع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقسم في قلبه أن يعتني بمارا إذا تمكن من الدخول إلى منظمة الدم المختلط كانت هذه هي الطريقة التي قرر أن يسدد بها للرئيس دانزو.
أقسم في قلبه أن يعتني بمارا إذا تمكن من الدخول إلى منظمة الدم المختلط كانت هذه هي الطريقة التي قرر أن يسدد بها للرئيس دانزو.
من أعماق قلبه، كان جوستاف ممتنًا لكل ما فعله الرئيس دانزو من أجله. لا يزال لا يستطيع تحمل الانفصال عنه ولكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال الوضع الحالي.
جلس جوستاف بعد ذلك، وطرح سؤالاً أخيرًا على الرئيس دانزو.
عندما انتهت أنجي من سماع روايته شعرت بالسوء تجاهه أكثر مما شعرت به من قبل. في البداية، اعتقدت فقط أن غوستاف كان على دراية بشخص ما هناك، لكنها أدركت الآن أنه يعرف كل شخص هناك وأنشأ علاقة معهم.
“ما المدينة التي تخطط للتوجه إليها؟”
“كنت قلقًا بشأن تحطيم الواقع لأحلامك وحقيقة أنه سيتعين عليك أن تتصالح مع عدم قدرتك على الدخول إلى منظمة الدم المختلط مع سلالتك منخفضة الدرجة … كنت قد قررت بالفعل أنه عندما تفشل وتعود مرة أخرى ، كنت سأصطحبك إلى منزلي وأعتني بك أثناء نقل إرثي إليك ولكن الآن … لم أعد قلقًا بشأن ذلك … أنا متأكد من أنك ستبلي بلاءً حسناً وستفوز” قال الرئيس دانزو مبتسما: “لا داعي لتحمل مصير الواقع الذي يسحق آمالك، حظا سعيدا يا ولدي”.
قال الرئيس دانزو بنظرة عميقة: “إنها ليست مدينة مشهورة للغاية ولكنك قد تعرفها … هذه المدينة معروفة باسم مدينة الرمال الحارقة”.
بعد حوالي ثلاثين دقيقة، عاد غوستاف إلى شقته. لقد توصل إلى حقيقة أن ما حدث قد حدث ولم يستطع فعل أي شيء لتغييره.
التقى الرئيس دانزو و جوستاف في متجر ليس بعيدًا جدًا عن المدرسة بعد انتهاء أنشطة اليوم.
الحزن لن يساعد بأي شكل من الأشكال، لذلك خطط غوستاف لخطوته التالية.
التقى الرئيس دانزو و جوستاف في متجر ليس بعيدًا جدًا عن المدرسة بعد انتهاء أنشطة اليوم.
“لا يمكنني السماح لهم بالرحيل بعد ما فعلوه …” قال جوستاف بنبرة عميقة.
من ناحية أخرى، لم يكن غوستاف منزعجًا وظل يركز على التحقيق في المشكلة حتى اتصل به الرئيس دانزو ليقابله في مكان ما.
“سوف أتأكد من أنهم جميعًا سيدفعون”
تأثر جوستاف بكلمات رئيس دانزو .
قال بنظرة امتنان: “شكرًا لك على كل شيء الرئيس دانزو”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات