سرعة انجي الحقيقية
الفصل 182: سرعة انجي الحقيقية
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
تم لف حزام مرن أسود معدني المظهر حول بطنها. كما تم لف أيديها وأرجلها أيضًا.
كان جوستاف يشيد حاليًا بأنجي بينما كان الثلاثي يفكرون في أفكار سخيفة.
شرعت أنجي في النقر على سبعة أزرار على الشريط الملفوف حول ذراعها الأيمن.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
انقر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه البيئة لا تتوفر فيها هذه المتطلبات. ومع ذلك، لا يبدو أن غوستاف كان يعاني من أي شكل من أشكال عدم الراحة.
تردد صدى صوت نقر مرتفع في جميع أنحاء المكان حيث انفتح الشريط وسقط على الأرض.
هكذا بدأ الجدال بينهما.
بانج!
أجابت أنجي “دعونا لا نزعجه الآن. لقد كان يوجه سلالته قبل أن نصل جميعًا إلى هنا” ، وشرعت في السير إلى الأمام للجلوس أمام الصخرة.
أصدر صوتًا مرتفعًا وهو يسقط على الأرض.
كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء مندهشة لأنه أثناء توجيه سلالة الدم، كان الدم المختلط يحتاج إلى مكان هادئ حتى يتدرب بسلاسة،و يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة عند نقطة معينة.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه البيئة لا تتوفر فيها هذه المتطلبات. ومع ذلك، لا يبدو أن غوستاف كان يعاني من أي شكل من أشكال عدم الراحة.
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
“ربما هما ليسا في مرتبة الزولو”، جاب هذا الفكر أذهانهم وهم يحدقون في أنجي وجوستاف.
استداروا للنظر في اتجاه جوستاف وأنجي وتفاجأوا بما رأوه.
شرعت الفتاة الخضراء في الجلوس بجانب أنجي.
كانت أنجي تنقر بالفعل على أزرار الشريط الملفوف حول يدها اليسرى.
لقد عادت إلى موقعها السابق، لكنها لا تزال تبدو كما لو كانت تجري في شكل دائري حول المنطقة.
عندما انتهت، سقط شريط آخر على الأرض مما تسبب في صوت طقطقة مماثل.
قالت وهي تمد يدها نحو أنجي: “أنا غليد”.
“هل هؤلاء ما أعتقد أنهم هم؟”، حدق تيمي في أنجي بتعبير محير وهو يتساءل.
انقر!
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
تشكلت سحابة صغيرة من الغبار بسبب كتلتها.
فعلت نفس الشيء وفككت الأحزمة.
“ربما هما ليسا في مرتبة الزولو”، جاب هذا الفكر أذهانهم وهم يحدقون في أنجي وجوستاف.
بعد أن انتهت، شرعت في الوقوف وفتح أكبر حزام ملفوف حول بطنها.
ابتسم لها جوستاف وسألها “كيف تشعرين الآن؟”
بانج!
“ربما هما ليسا في مرتبة الزولو”، جاب هذا الفكر أذهانهم وهم يحدقون في أنجي وجوستاف.
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
“هل هؤلاء ما أعتقد أنهم هم؟”، حدق تيمي في أنجي بتعبير محير وهو يتساءل.
تشكلت سحابة صغيرة من الغبار بسبب كتلتها.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
كانت لديها أحزمة وزن في كل هذه الأوقات، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على التحرك بهذه السرعة العالية.
“هل هؤلاء ما أعتقد أنهم هم؟”، حدق تيمي في أنجي بتعبير محير وهو يتساءل.
صُدمت الفتاة ذات البشرة الخضراء، ريا وتيمي مما حدث للتو.
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
ابتسم لها جوستاف وسألها “كيف تشعرين الآن؟”
قالت وهي تمد يدها نحو أنجي: “أنا غليد”.
“لا أعرف كيف أصف ذلك … أشعر وكأن جسدي عديم الوزن”، تحركت أنجي وهي تتحدث، محاولة التعود على كتلة جسدها الحالية.
أومأت أنجي واندفعت للأمام.
جعلها غوستاف ترتدي هذه الأحزمة منذ حوالي ستة أسابيع عندما بدأ تدريبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت الفتاة ذات البشرة الخضراء، ريا وتيمي مما حدث للتو.
في البداية، بدأ بحزامين على ذراعيها مما تسبب في كسرهما تقريبًا لأن أنجي كانت ضعيفة جدًا. ومع ذلك، مع مرور الوقت، اعتادت على ذلك وتمكنت من العودة إلى سرعتها الطبيعية أثناء الجري بعد أسبوع.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
بدأ غوستاف في زيادة وزن الأشرطة على جسدها.
“هل هؤلاء ما أعتقد أنهم هم؟”، حدق تيمي في أنجي بتعبير محير وهو يتساءل.
تزن هذه الأحزمة مجتمعة حوالي ثمانية آلاف كيلوغرام. كان ذلك في حدود قدرة أنجي. ومع ذلك ، نظرًا لوضعهم على أجزاء مختلفة من جسدها، كان هناك توزيع كافٍ وجودة عالية للتدريب.
انقر!
اقترح غوستاف “حاولي الركض”.
على عكس غوستاف، رأوا أنجي في كل مكان في نفس الوقت. لم يتمكنوا من تحديد مكان جسدها بالضبط عندما كانت تتحرك في شكل دائري.
أومأت أنجي واندفعت للأمام.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
سووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
كان الأمر أشبه بقطع الهواء.تم إنشاء صور متعددة حيث ركضت أنجي في المنطقة.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
توووي! توووييي! سووووش! سووش!
توووي! توووييي! سووووش! سووش!
لقد عادت إلى موقعها السابق، لكنها لا تزال تبدو كما لو كانت تجري في شكل دائري حول المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت!”
جعلتها حركة واحدة تظهر على بعد ألف قدم من موضعها الأصلي.
أصدر صوتًا مرتفعًا وهو يسقط على الأرض.
بدون تنشيط العيون الملكية ، كانت عينا غوستاف بالكاد قادرة على متابعة سرعتها. في المعركة، سيظل قادرًا على التنبؤ بحركاتها والرد وفقًا لذلك، لكن سرعتها كانت خارقة بالفعل.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
فُتحت أفواه الثلاثة على مصراعيها.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
على عكس غوستاف، رأوا أنجي في كل مكان في نفس الوقت. لم يتمكنوا من تحديد مكان جسدها بالضبط عندما كانت تتحرك في شكل دائري.
قال تييمي: “اصمت! إنه منافسي. أنت الشخص الذي لا يستحق هنا”.
أليس هذا غش حرفيًا؟ كيف يمكن لشخص أن يتمتع بهذا النوع من السرعة؟
“حمقى”
“ربما هما ليسا في مرتبة الزولو”، جاب هذا الفكر أذهانهم وهم يحدقون في أنجي وجوستاف.
“هاه؟”
كان جوستاف يشيد حاليًا بأنجي بينما كان الثلاثي يفكرون في أفكار سخيفة.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
“لقد قررت!”
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
فجأة سمعوا صوتا عاليا واستداروا للتحديق في ريا.
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
“لن أسمح لكما أن تتفوقا علي في المرحلة القادمة! هاهاها!” ضحك ريا وهو يشير في اتجاه جوستاف و أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهت، شرعت في الوقوف وفتح أكبر حزام ملفوف حول بطنها.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
“إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قررت!”
“تيمي، لم تعد تستحق أن تكون منافسي! اعتبارًا من الآن فصاعدًا، إنه منافسي!”، صرخ ريا مرة أخرى.
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
قال تييمي: “اصمت! إنه منافسي. أنت الشخص الذي لا يستحق هنا”.
قالت وهي تمد يدها نحو أنجي: “أنا غليد”.
هكذا بدأ الجدال بينهما.
تم لف حزام مرن أسود معدني المظهر حول بطنها. كما تم لف أيديها وأرجلها أيضًا.
“حمقى”
“ماذا يفعل؟” تمتمت بصوت منخفض بينما كانت تحدق في جوستاف ، الذي تصادف أنه كان يغلق عينيه.
هزت الفتاة ذات البشرة الخضراء رأسها بخيبة أمل.
“لا أعرف كيف أصف ذلك … أشعر وكأن جسدي عديم الوزن”، تحركت أنجي وهي تتحدث، محاولة التعود على كتلة جسدها الحالية.
“ماذا يفعل؟” تمتمت بصوت منخفض بينما كانت تحدق في جوستاف ، الذي تصادف أنه كان يغلق عينيه.
انقر!
أجابت أنجي “دعونا لا نزعجه الآن. لقد كان يوجه سلالته قبل أن نصل جميعًا إلى هنا” ، وشرعت في السير إلى الأمام للجلوس أمام الصخرة.
“ربما هما ليسا في مرتبة الزولو”، جاب هذا الفكر أذهانهم وهم يحدقون في أنجي وجوستاف.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
جعلها غوستاف ترتدي هذه الأحزمة منذ حوالي ستة أسابيع عندما بدأ تدريبها.
كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء مندهشة لأنه أثناء توجيه سلالة الدم، كان الدم المختلط يحتاج إلى مكان هادئ حتى يتدرب بسلاسة،و يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة عند نقطة معينة.
“تيمي، لم تعد تستحق أن تكون منافسي! اعتبارًا من الآن فصاعدًا، إنه منافسي!”، صرخ ريا مرة أخرى.
هذه البيئة لا تتوفر فيها هذه المتطلبات. ومع ذلك، لا يبدو أن غوستاف كان يعاني من أي شكل من أشكال عدم الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجي تنقر بالفعل على أزرار الشريط الملفوف حول يدها اليسرى.
شرعت الفتاة الخضراء في الجلوس بجانب أنجي.
بدون تنشيط العيون الملكية ، كانت عينا غوستاف بالكاد قادرة على متابعة سرعتها. في المعركة، سيظل قادرًا على التنبؤ بحركاتها والرد وفقًا لذلك، لكن سرعتها كانت خارقة بالفعل.
“أنا أنجي … ما اسمك؟”، بدأت أنجي محادثة مع الفتاة ذات البشرة الخضراء.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
قالت وهي تمد يدها نحو أنجي: “أنا غليد”.
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
فجأة سمعوا صوتا عاليا واستداروا للتحديق في ريا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات