انتهى الوقت
الفصل 202 انتهى الوقت
“كما ترى ، وكان ذلك عندما تمكنت من اختيار البوابة الصحيحة ، هاهاها أنا مدهش حقًا ، أليس كذلك؟”
كان غوستاف يتسكع حاليًا حول منطقة الغرف.
كما هو متوقع ، كان صوت ريا.
بدأت جولة أخرى من الجدال بينهما.
“هذه الشخصية المتفشية …” تمتم غوستاف بنظرة كريهة أثناء تناول وجبته.
طرقع مفاصل أصابعه وابتسم قبل أن يمد يده ليضعها على كتف غوستاف لإيقافه.
“سأختبر قوته فقط، هذا كل ما في الأمر” ، وصل الصبي خلف جوستاف وهو يقول.
لم يرغب غوستاف حقًا في البقاء معهم لأنهم كانوا يسببون اهتمامًا غير مرغوب فيه. ومع ذلك، كان على يقين من أن وجوده سيظل يجذب الانتباه حتى بدون وجودهم هنا.
في الوقت الحالي، حتى المرشحين الذين اجتازوا الاختبار الخاص بدأوا بمقارنة قوتهم بقوته.
تحسر غوستاف وهو يفكر داخليًا: “أعتقد أنني سأضطر إلى التعود على مثل هذه التجمعات … كانت الحياة أسهل بكثير عندما لم أجذب الكثير من الاهتمام لنفسي”.
“لم يتبق لي سوى دقيقتين … ليس لدي وقت للعبث” ، قال واستأنف المشي إلى الأمام.
قرر غوستاف التوقف عن النحيب ومواصلة وجبته: “حسنًا، لا يبدو أنهم مجموعة سيئة … دعونا نرى كيف ستنتهي الأمور”.
اصطدم جسده بالجدار بقوة لدرجة أنه شعر برؤيته مظلمة لبضع ثوان قبل أن يستطيع الرؤية مرة أخرى.
بقيت المجموعة داخل المطعم لمدة ساعة ، وناقشوا أشياء مختلفة ، بدءًا من الوضع الحالي للمشاركين إلى الحياة في الخارج في المدينة.
“لقد هزمني برمية عابرة فقط …” قال بأرتباك.
كانت ريا وغليد وأنجي الأكثر ثرثرة من بين الستة ، بينما لم تتحدث ماتيلدا وتيمي كثيرًا.
كما هو متوقع ، كان صوت ريا.
كان تيمي هادءًا للغاية ، في حين أن ماتيلدا لم تكن بهذا القدر من الأنفتاح.
طرقع مفاصل أصابعه وابتسم قبل أن يمد يده ليضعها على كتف غوستاف لإيقافه.
أما بالنسبة لغوستاف، فقد قال كلمة واحدة أو كلمتين فقط وتجاهل معظم الأسئلة التي طرحها ريا وغليد.
وصل جوستاف إلى الممر واستدار يسارًا.
بعد بضع دقائق أخرى، وقف غوستاف، “أريد أن أتفقد المبنى. سألتقي بكم في غرفة الانتظار لاحقًا ”
اصطدم جسده بالجدار بقوة لدرجة أنه شعر برؤيته مظلمة لبضع ثوان قبل أن يستطيع الرؤية مرة أخرى.
لقد أعرب قبل مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكونه لم يجتز الاختبار الخاص، أدى إلى شعور بعض الذين لم يروه في الاختبارات السابقة أن قوته كانت مبالغًا فيها.
“آه ، انتظر …” قاطعت غليد ريا، بضربة على رأسه.
بدأ يتحرك من مكان إلى آخر على الأرض.
قالت: “ربما أثر فمك الصاخب على طبلة أذنه، لذا فهو يحتاج ليرتاح قليلًا”.
“حان الوقت تقريبا. يجب أن أعود “، استدار غوستاف ليعود لمكان الاختبار.ولكن مع استعداده للذهاب سُمعت بعض الأصوات قادمة من الخلف “هذا هو”.
رد ريا وهو يشير إليها: “آه؟ ماذا تقصدين بأني صاخب يا ذيل بقرة”.
“حان الوقت تقريبا. يجب أن أعود “، استدار غوستاف ليعود لمكان الاختبار.ولكن مع استعداده للذهاب سُمعت بعض الأصوات قادمة من الخلف “هذا هو”.
بدأت جولة أخرى من الجدال بينهما.
بحلول الوقت الذي اتضحت فيه رؤيته تمامًا، كان غوستاف بعيدًا عن الأنظار.
وصل جوستاف إلى الممر واستدار يسارًا.
قرر غوستاف التوقف عن النحيب ومواصلة وجبته: “حسنًا، لا يبدو أنهم مجموعة سيئة … دعونا نرى كيف ستنتهي الأمور”.
بدأ يتحرك من مكان إلى آخر على الأرض.
“باستثناء شكلك المشابه له، فأنت لا تبدو مميزًا بالنسبة لي. هل أنت متأكد من أنك شقيق إندريك؟” قال الصبي بنظرة من اللا مبالاة.
كان يصطدم أحيانًا ببعض المشاركين أثناء المشي، وفي كل مرة كانوا يحدقون فيه بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …” قبل أن يتفاعل الطفل ذو الشعر الأخض، شعر بسحب قوي من معصمه، وشعر فجأة بجسده يطير في الهواء.
انتشر الخبر بالفعل حول كيفية إنهاء غوستاف للمرحلة الثالثة قبل أي شخص آخر.
استدار غوستاف ليحدق في منطقة الممر ولاحظ أنه صبي بشعر أخضر. بجانبه كانت فتاة شقراء.
أضاف أولئك الذين كانوا في نفس الدفعة معه أنه أيضًا كان يأتي في المرتبة الأولى في المراحل السابقة، مما زاد من شعبيته الحالية.
كان غوستاف يتسكع حاليًا حول منطقة الغرف.
في الوقت الحالي، حتى المرشحين الذين اجتازوا الاختبار الخاص بدأوا بمقارنة قوتهم بقوته.
أجاب غوستاف وهو يستأنف خطواته: “ليس لدي أخ”.
لم يرغبوا في الموافقة على حقيقة أن المرشح العادي يمكن أن يكون أقوى منهم. لقد قرروا الانتباه إلى المرحلة التالية، حيث سيقومون بمراقبة المشاركين من زاوية أقرب.
كما هو متوقع ، كان صوت ريا.
سمع بعضهم أيضًا شائعات حول كون جوستاف الأخ الأكبر لمرشح من فئة خاصة. ومع ذلك، كان لديهم سؤال واحد في أذهانهم وهو “إذا كان حقًا قويًا كما سمعوا، فلماذا لم يكن مرشحًا خاصًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكونه لم يجتز الاختبار الخاص، أدى إلى شعور بعض الذين لم يروه في الاختبارات السابقة أن قوته كانت مبالغًا فيها.
وكونه لم يجتز الاختبار الخاص، أدى إلى شعور بعض الذين لم يروه في الاختبارات السابقة أن قوته كانت مبالغًا فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ريا وهو يشير إليها: “آه؟ ماذا تقصدين بأني صاخب يا ذيل بقرة”.
بعد التجول لبعض الوقت، بقيت بضع دقائق فقط قبل المرحلة الرابعة.
استدار غوستاف ليحدق في منطقة الممر ولاحظ أنه صبي بشعر أخضر. بجانبه كانت فتاة شقراء.
كان غوستاف يتسكع حاليًا حول منطقة الغرف.
قالت: “ربما أثر فمك الصاخب على طبلة أذنه، لذا فهو يحتاج ليرتاح قليلًا”.
لقد كان ينظم أفكاره على مدار الساعة الماضية أثناء المشي ووضع بعض الخطط.
لم يرغب غوستاف حقًا في البقاء معهم لأنهم كانوا يسببون اهتمامًا غير مرغوب فيه. ومع ذلك، كان على يقين من أن وجوده سيظل يجذب الانتباه حتى بدون وجودهم هنا.
عندما وصل إلى مقدمة الممر المؤدي إلى منطقة الغرف، ظهر حاجز أحمر أمامه ومنعه من المرور.
الفصل 202 انتهى الوقت “كما ترى ، وكان ذلك عندما تمكنت من اختيار البوابة الصحيحة ، هاهاها أنا مدهش حقًا ، أليس كذلك؟”
وضع غوستاف يده على الحاجز “يبدو أنه حتى حواجز منظمة الدم المختلط ليست منيعة على خاصية(تقسيط الطاقة ) من سلالة (حاوية طاقة الجاذبية) كما هو متوقع من سلالة من الدرجة A .” قد يشعر غوستاف أنه إذا استفاد من تقسيط الطاقة ، فسيكون قادرًا على امتصاص الطاقة من الحاجز أمامه واختراقه. ومع ذلك، لم يكن هذا هدفه في الوقت الحالي.
“هذه الشخصية المتفشية …” تمتم غوستاف بنظرة كريهة أثناء تناول وجبته.
لقد جاء إلى هنا فقط بنية التأكد.
أجاب غوستاف وهو يستأنف خطواته: “ليس لدي أخ”.
“حان الوقت تقريبا. يجب أن أعود “، استدار غوستاف ليعود لمكان الاختبار.ولكن مع استعداده للذهاب سُمعت بعض الأصوات قادمة من الخلف “هذا هو”.
“انتظر!، ما زلت أتحدث إليك. إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟” صاح الصبي ذو الشعر الأخضر وهو يمضي قدمًا نحو جوستاف ، لكن الفتاة الشقراء أمسكت به.
“مرحبًا، أنت غوستاف ، أليس كذلك؟” ناداه شخص ما.
في الوقت الحالي، حتى المرشحين الذين اجتازوا الاختبار الخاص بدأوا بمقارنة قوتهم بقوته.
استدار غوستاف ليحدق في منطقة الممر ولاحظ أنه صبي بشعر أخضر. بجانبه كانت فتاة شقراء.
اصطدم جسده بالجدار بقوة لدرجة أنه شعر برؤيته مظلمة لبضع ثوان قبل أن يستطيع الرؤية مرة أخرى.
أجاب غوستاف: “ماذا إذا كنت وماذا إذا لم أكن؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ريا وهو يشير إليها: “آه؟ ماذا تقصدين بأني صاخب يا ذيل بقرة”.
“باستثناء شكلك المشابه له، فأنت لا تبدو مميزًا بالنسبة لي. هل أنت متأكد من أنك شقيق إندريك؟” قال الصبي بنظرة من اللا مبالاة.
لم يرغبوا في الموافقة على حقيقة أن المرشح العادي يمكن أن يكون أقوى منهم. لقد قرروا الانتباه إلى المرحلة التالية، حيث سيقومون بمراقبة المشاركين من زاوية أقرب.
أجاب غوستاف وهو يستأنف خطواته: “ليس لدي أخ”.
لقد جاء إلى هنا فقط بنية التأكد.
“انتظر!، ما زلت أتحدث إليك. إلى أين تعتقد أنك ذاهب؟” صاح الصبي ذو الشعر الأخضر وهو يمضي قدمًا نحو جوستاف ، لكن الفتاة الشقراء أمسكت به.
لم يكن قادرًا على على فعل أي شيء واصطدم بالجدار على اليمين بقوة .
“ماذا تفعل؟” سألت الفتاة بإرتباك.
“آه ، انتظر …” قاطعت غليد ريا، بضربة على رأسه.
“اتركيني ، أيتها الحمقاء” سحب نفسه من قبضتها وبدأ في السير نحو غوستاف.
عندما وصل إلى مقدمة الممر المؤدي إلى منطقة الغرف، ظهر حاجز أحمر أمامه ومنعه من المرور.
“سأختبر قوته فقط، هذا كل ما في الأمر” ، وصل الصبي خلف جوستاف وهو يقول.
وصل جوستاف إلى الممر واستدار يسارًا.
طرقع مفاصل أصابعه وابتسم قبل أن يمد يده ليضعها على كتف غوستاف لإيقافه.
في الوقت الحالي، حتى المرشحين الذين اجتازوا الاختبار الخاص بدأوا بمقارنة قوتهم بقوته.
“انتظر ، أنت لا تمانع أن نتحدث قليلًا…” قبل أن يتمكن من لمس غوستاف، شعر الصبي ذو الشعر الأخضر بقبضة قوية على معصمه.
سمع بعضهم أيضًا شائعات حول كون جوستاف الأخ الأكبر لمرشح من فئة خاصة. ومع ذلك، كان لديهم سؤال واحد في أذهانهم وهو “إذا كان حقًا قويًا كما سمعوا، فلماذا لم يكن مرشحًا خاصًا أيضًا.”
أمسك غوستاف بمعصمه دون أن يستدير.
قرر غوستاف التوقف عن النحيب ومواصلة وجبته: “حسنًا، لا يبدو أنهم مجموعة سيئة … دعونا نرى كيف ستنتهي الأمور”.
“آه …” قبل أن يتفاعل الطفل ذو الشعر الأخض، شعر بسحب قوي من معصمه، وشعر فجأة بجسده يطير في الهواء.
“هذه الشخصية المتفشية …” تمتم غوستاف بنظرة كريهة أثناء تناول وجبته.
فوووش!
كما هو متوقع ، كان صوت ريا.
لم يكن قادرًا على على فعل أي شيء واصطدم بالجدار على اليمين بقوة .
بانج!
بانج!
“لم يتبق لي سوى دقيقتين … ليس لدي وقت للعبث” ، قال واستأنف المشي إلى الأمام.
“باستثناء شكلك المشابه له، فأنت لا تبدو مميزًا بالنسبة لي. هل أنت متأكد من أنك شقيق إندريك؟” قال الصبي بنظرة من اللا مبالاة.
كان كل شيء في رؤية الطفل ذي الشعر الأخضر ضبابيًا في الوقت الحالي.
قالت: “ربما أثر فمك الصاخب على طبلة أذنه، لذا فهو يحتاج ليرتاح قليلًا”.
اصطدم جسده بالجدار بقوة لدرجة أنه شعر برؤيته مظلمة لبضع ثوان قبل أن يستطيع الرؤية مرة أخرى.
قرر غوستاف التوقف عن النحيب ومواصلة وجبته: “حسنًا، لا يبدو أنهم مجموعة سيئة … دعونا نرى كيف ستنتهي الأمور”.
بحلول الوقت الذي اتضحت فيه رؤيته تمامًا، كان غوستاف بعيدًا عن الأنظار.
قرر غوستاف التوقف عن النحيب ومواصلة وجبته: “حسنًا، لا يبدو أنهم مجموعة سيئة … دعونا نرى كيف ستنتهي الأمور”.
مشت الفتاة الشقراء تجاهه وسألته: “هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الخلف، سار نحوهم صبي بشعر أسود مجعد.
“لقد هزمني برمية عابرة فقط …” قال بأرتباك.
“سأختبر قوته فقط، هذا كل ما في الأمر” ، وصل الصبي خلف جوستاف وهو يقول.
من الخلف، سار نحوهم صبي بشعر أسود مجعد.
“عديم الفائدة! لا يمكنك حتى أن توقفه لمدة دقيقتين”
وصل جوستاف إلى الممر واستدار يسارًا.
لم يكن قادرًا على على فعل أي شيء واصطدم بالجدار على اليمين بقوة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات