الصخرة الغريبة
الفصل 247 الصخرة الغريبة
بدأ غوستاف رحلته إلى الأماكن التي حددها على الخريطة.
قالت غليد وهي تمشي إلى الأمام نحو الحائط: “بالطبع، الأمر الغريب أن هذا الطريق مسدود. حيث من المفترض أن يكون هناك طريق”.
لم تكن خطته في الوقت الحالي مجرد اكتساب سلالات مختلفة من السُجناء ولكن أيضًا جمع ما يكفي من الأحجار.
يعتقد غوستاف أن معظم هذه المجموعات التي وقعت في أيدي السجناء كانت جشعة للغاية.
بعد ذلك، قرر أنه سيجد مكانًا آمنًا للاختباء والراحة لمدة يومين أثناء استخدام الأستجمام.
“حسنًا، طالما أنه لا يؤثر علي … لماذا علي الاهتمام؟” ألقى غوستاف بالأمر في الجزء الخلفي من عقله بينما كان يواصل رحلته.
في جزء آخر من الأنقاض، ألتقت غليد وماتيلدا بالصدفة وبدأا الرحلة معًا.
في جزء آخر من الأنقاض، ألتقت غليد وماتيلدا بالصدفة وبدأا الرحلة معًا.
لقد قاموا بجمع عدد معين من الحجارة معًا وقاما بتقسيمها بالتساوي.
كان يعلم أنه ستكون هناك كاميرات مخفية أقل في أماكن مثل هذه؛ لأنها لن تكون قادرة على العمل بشكل صحيح.
وصلا إلى جزء معين من الأنقاض معًا بعد التعامل مع مجموعة من السلالات المختلطة.
شعرت بشيء غريب قادم من الصخرة، مما جعلها مفتونة. بدأت غليد في مد يدها لتلمس الصخرة الغريبة.
وفقًا للخريطة، كان من المفترض أن تؤدي نهاية المسار الذي هما فيه حالياً إلى مكان آخر. ومع ذلك، فقد واجهوا طريقًا مسدودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطته هي جمع ما يصل إلى ثلاثين قبل العثور على مكان جيد للبقاء في اليومين التاليين منذ أن اكتسب ما يكفي من سلالات الدم لغرض الأستجمام.
كان هناك جدار صخري كبير أمامهم.
“حسنا، يا جدتي، توقفي عن التوسل … دعينا نذهب ” استسلمت غليد وسحبت يدها.
ومع ذلك، داخل هذا الجدار الكبير الذي يغطي كامل مجال رؤيتهم، كانت هناك فتحة كبيرة حيث تتواجد صخرة مربعة الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلا إلى جزء معين من الأنقاض معًا بعد التعامل مع مجموعة من السلالات المختلطة.
كان لون هذه الصخرة أكثر بياضًا من لون الجدار، لذلك برزت في تلك البقعة بالذات. كانت الصخرة مربعة الشكل.
شعرت بشيء غريب قادم من الصخرة، مما جعلها مفتونة. بدأت غليد في مد يدها لتلمس الصخرة الغريبة.
حدقت الفتاتان في الحائط أمامهما بتعبير مرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأحجار الكبيرة في هذا الموقع والتي كانت تشوش على تفكيرهم.
“كان من المفترض أن يكون هناك طريق هنا. كيف يمكن لـ منظمة الدم المختلط أن تعطينا خريطة خاطئة؟” قالت غليد بإرتباك.
بعد ذلك، قرر أنه سيجد مكانًا آمنًا للاختباء والراحة لمدة يومين أثناء استخدام الأستجمام.
قالت ماتيلدا وهي تنظر حولها “حسنًا، لا أعرف، لكني أشعر أن هناك شيئًا غريبًا في هذا المكان”.
سرعان ما استدارت غليد لتنظر ولاحظت أن الصخرة الموجودة داخل الحفرة لها عينان كبيرتان مفتوحتان على نطاق واسع تتوهجان باللون الأرجواني.
قالت غليد وهي تمشي إلى الأمام نحو الحائط: “بالطبع، الأمر الغريب أن هذا الطريق مسدود. حيث من المفترض أن يكون هناك طريق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غوستاف، بالطبع، لم يغفرلأحد منهم، وخلافًا لما كان عليه من قبل ، لم يتوجه لقتالهم بلا مبالاة. منذ أن لاحظهم قبل أن يلاحظوه، قام بسحبهم في فخ مميت لتقليل أعدادهم قبل قتالهم.
“غليد، أعتقد أننا يجب أن نغادر. ليس هناك فائدة من البقاء هنا إذا لم يكن هناك طريق”، لم تستطع ماتيلدا إلا أن تشعر بنوع معين من الغرابة يتسلل إليها.
“حسنًا، طالما أنه لا يؤثر علي … لماذا علي الاهتمام؟” ألقى غوستاف بالأمر في الجزء الخلفي من عقله بينما كان يواصل رحلته.
“نعم، يجب أن نغادر … ما هذا؟” لاحظت غليد الصخرة في منتصف الفتحة على الحائط وسارت باتجاهها.
في الوقت الحالي، حصل جوستاف على ثمانية سلالات أخرى وأربعة أحجار ضخمة أخرى، مما زاد العدد الإجمالي إلى واحد وعشرين.
“غليد … دعينا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غليد، دعينا نذهب، هذا المكان … هنا … لا أعرف. أنا لا أشعر بشكل جيد …”
“انتظري … ما هذه الصخرة ذات المظهر الغريب؟”
ومع ذلك، داخل هذا الجدار الكبير الذي يغطي كامل مجال رؤيتهم، كانت هناك فتحة كبيرة حيث تتواجد صخرة مربعة الشكل.
استطاعت غليد رؤية نقوش ورسومات غريبة تشبه الرونية عبر جسم الصخرة وهي تقترب منها.
____________________
شعرت بشيء غريب قادم من الصخرة، مما جعلها مفتونة. بدأت غليد في مد يدها لتلمس الصخرة الغريبة.
بام! بام!
“غليد، دعينا نذهب، هذا المكان … هنا … لا أعرف. أنا لا أشعر بشكل جيد …”
لقد التقى بمجموعتين منهم أثناء التنقل.
توقفت أصابع غليد مؤقتًا، على بعد بوصات من الاتصال بالصخرة بعد أن سمعت بيان ماتيلدا.
قالت غليد وهي تمشي إلى الأمام نحو الحائط: “بالطبع، الأمر الغريب أن هذا الطريق مسدود. حيث من المفترض أن يكون هناك طريق”.
“حسنا، يا جدتي، توقفي عن التوسل … دعينا نذهب ” استسلمت غليد وسحبت يدها.
الفصل 247 الصخرة الغريبة بدأ غوستاف رحلته إلى الأماكن التي حددها على الخريطة.
قالت غليد وهي تستدير: “حسنًا، دعينا نخرج من هنا”. ومع ذلك، في اللحظة التي رأت فيها عيون ماتيلدا تتسع في دهشة، شعرت أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام.
سرعان ما استدارت غليد لتنظر ولاحظت أن الصخرة الموجودة داخل الحفرة لها عينان كبيرتان مفتوحتان على نطاق واسع تتوهجان باللون الأرجواني.
“أوه يا أطفال….. لا داعي للذهاب إلى أي مكان!”
شعرت بشيء غريب قادم من الصخرة، مما جعلها مفتونة. بدأت غليد في مد يدها لتلمس الصخرة الغريبة.
سمعت صوتًا ذكوريًا عميقًا ورتيبًا من الخلف بدا عالياً وصدى في جميع أنحاء المكان.
“كان من المفترض أن يكون هناك طريق هنا. كيف يمكن لـ منظمة الدم المختلط أن تعطينا خريطة خاطئة؟” قالت غليد بإرتباك.
شينج!
في الوقت الحالي، حصل جوستاف على ثمانية سلالات أخرى وأربعة أحجار ضخمة أخرى، مما زاد العدد الإجمالي إلى واحد وعشرين.
سرعان ما استدارت غليد لتنظر ولاحظت أن الصخرة الموجودة داخل الحفرة لها عينان كبيرتان مفتوحتان على نطاق واسع تتوهجان باللون الأرجواني.
في جزء آخر من الأنقاض، ألتقت غليد وماتيلدا بالصدفة وبدأا الرحلة معًا.
كانت كل عين قابلة للمقارنة بحجم رأس الإنسان، لكن لم تكن هذه هي المشكلة الآن.
“غليد، أعتقد أننا يجب أن نغادر. ليس هناك فائدة من البقاء هنا إذا لم يكن هناك طريق”، لم تستطع ماتيلدا إلا أن تشعر بنوع معين من الغرابة يتسلل إليها.
كانت المشكلة أن غليد وجدت نفسها غير قادرة على التحرك في اللحظة التي ألتقت فيها عينيها بتلك الصخرة.
وفقًا للخريطة، كان من المفترض أن تؤدي نهاية المسار الذي هما فيه حالياً إلى مكان آخر. ومع ذلك، فقد واجهوا طريقًا مسدودًا.
“أركعا!”
“غليد، أعتقد أننا يجب أن نغادر. ليس هناك فائدة من البقاء هنا إذا لم يكن هناك طريق”، لم تستطع ماتيلدا إلا أن تشعر بنوع معين من الغرابة يتسلل إليها.
بام! بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بعض الأحجار الكبيرة في هذا الموقع والتي كانت تشوش على تفكيرهم.
اتضح أنها لم تكن الوحيدة التي لم تستطع التحكم في حركة جسدها لأنها سقطت هي وماتيلدا على ركبتيهما لحظة نطق هذه الكلمة.
كان لون هذه الصخرة أكثر بياضًا من لون الجدار، لذلك برزت في تلك البقعة بالذات. كانت الصخرة مربعة الشكل.
تسلل الخوف إليهما وحفر في أعماق قلبيهما وروحيهما بينما كانت العيون تحدق بهم.
شعرت بشيء غريب قادم من الصخرة، مما جعلها مفتونة. بدأت غليد في مد يدها لتلمس الصخرة الغريبة.
لقد جربا كل ما في وسعهما للتحرك، لكن كان ذلك بلا جدوى.
وفقًا للخريطة، كان من المفترض أن تؤدي نهاية المسار الذي هما فيه حالياً إلى مكان آخر. ومع ذلك، فقد واجهوا طريقًا مسدودًا.
“أنتما الأثنان الآن تابعين لي مثل الآخرين قبلكما! يجب عليكما الآن تقديم العطائات لي من أجل تخليصي من هذه الحفرة الملعونة!”
ومع ذلك، داخل هذا الجدار الكبير الذي يغطي كامل مجال رؤيتهم، كانت هناك فتحة كبيرة حيث تتواجد صخرة مربعة الشكل.
____________________
سرعان ما استدارت غليد لتنظر ولاحظت أن الصخرة الموجودة داخل الحفرة لها عينان كبيرتان مفتوحتان على نطاق واسع تتوهجان باللون الأرجواني.
على هذا النحو، مرت سبع ساعات ، وخلال هذه الساعات السبع ، حقق غوستاف تقدمًا في مطاردة السُجناء.
لقد قاموا بجمع عدد معين من الحجارة معًا وقاما بتقسيمها بالتساوي.
لقد التقى بمجموعتين منهم أثناء التنقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غوستاف، بالطبع، لم يغفرلأحد منهم، وخلافًا لما كان عليه من قبل ، لم يتوجه لقتالهم بلا مبالاة. منذ أن لاحظهم قبل أن يلاحظوه، قام بسحبهم في فخ مميت لتقليل أعدادهم قبل قتالهم.
لسوء الحظ، كانت إحدى المجموعات التي التقى بها قد انتهت لتوها من القضاء على فريق كامل من المشاركين.
“أوه يا أطفال….. لا داعي للذهاب إلى أي مكان!”
غوستاف، بالطبع، لم يغفرلأحد منهم، وخلافًا لما كان عليه من قبل ، لم يتوجه لقتالهم بلا مبالاة. منذ أن لاحظهم قبل أن يلاحظوه، قام بسحبهم في فخ مميت لتقليل أعدادهم قبل قتالهم.
استطاعت غليد رؤية نقوش ورسومات غريبة تشبه الرونية عبر جسم الصخرة وهي تقترب منها.
سيبحث غوستاف عن المناطق ذات الطاقة المركزة ، والتي نشأت من أحجار الطاقة الأولية التي كانت موجودة هنا.
على هذا النحو، مرت سبع ساعات ، وخلال هذه الساعات السبع ، حقق غوستاف تقدمًا في مطاردة السُجناء.
كان يعلم أنه ستكون هناك كاميرات مخفية أقل في أماكن مثل هذه؛ لأنها لن تكون قادرة على العمل بشكل صحيح.
في الوقت الحالي، حصل جوستاف على ثمانية سلالات أخرى وأربعة أحجار ضخمة أخرى، مما زاد العدد الإجمالي إلى واحد وعشرين.
يعتقد غوستاف أن معظم هذه المجموعات التي وقعت في أيدي السجناء كانت جشعة للغاية.
منذ رحلته التي استمرت سبع ساعات، حصل على مزيد من المعلومات حول الظل.
لم يذهب السُجناء أبدًا إلى أبعد من الأماكن التي يقيمون فيها ، لذلك كان بإمكان هذه المجموعات الفرار إذا أرادوا ذلك. للأسف، حاولوا قضم أكثر مما يستطيعون مضغه.
“غليد، أعتقد أننا يجب أن نغادر. ليس هناك فائدة من البقاء هنا إذا لم يكن هناك طريق”، لم تستطع ماتيلدا إلا أن تشعر بنوع معين من الغرابة يتسلل إليها.
كانت هناك بعض الأحجار الكبيرة في هذا الموقع والتي كانت تشوش على تفكيرهم.
بعد ذلك، قرر أنه سيجد مكانًا آمنًا للاختباء والراحة لمدة يومين أثناء استخدام الأستجمام.
ذكرت منظمة الدم المختلط أن هذا كان من المفترض أن يكون مرحلة اختبار بقاء مما يعني أن البقاء هنا لمدة أربعة أيام كان الهدف الرئيسي بينما كان تجميع الأحجار الكبرى ثانويًا.
لم تكن خطته في الوقت الحالي مجرد اكتساب سلالات مختلفة من السُجناء ولكن أيضًا جمع ما يكفي من الأحجار.
ومع ذلك، فإن معظم المشاركين جعلوا البقاء على قيد الحياة الثانوية وتجميع الأحجار الكبرى أمرًا أساسيًا.
بعد ذلك، قرر أنه سيجد مكانًا آمنًا للاختباء والراحة لمدة يومين أثناء استخدام الأستجمام.
لم يشعر غوستاف بالشفقة على مثل هذه المجموعات لأنه شعر أن المشاركين الذين وصلوا إلى هذا الحد يجب أن يكونوا قادرين على استخدام أدمغتهم والركض لحياتهم عندما يتعاملون مع خصوم لا يمكنهم هزيمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتما الأثنان الآن تابعين لي مثل الآخرين قبلكما! يجب عليكما الآن تقديم العطائات لي من أجل تخليصي من هذه الحفرة الملعونة!”
في الوقت الحالي، حصل جوستاف على ثمانية سلالات أخرى وأربعة أحجار ضخمة أخرى، مما زاد العدد الإجمالي إلى واحد وعشرين.
لسوء الحظ، كانت إحدى المجموعات التي التقى بها قد انتهت لتوها من القضاء على فريق كامل من المشاركين.
كانت خطته هي جمع ما يصل إلى ثلاثين قبل العثور على مكان جيد للبقاء في اليومين التاليين منذ أن اكتسب ما يكفي من سلالات الدم لغرض الأستجمام.
كان يعلم أنه ستكون هناك كاميرات مخفية أقل في أماكن مثل هذه؛ لأنها لن تكون قادرة على العمل بشكل صحيح.
منذ رحلته التي استمرت سبع ساعات، حصل على مزيد من المعلومات حول الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يجب أن نغادر … ما هذا؟” لاحظت غليد الصخرة في منتصف الفتحة على الحائط وسارت باتجاهها.
اكتشف أنه حتى السُجناء كانوا يخشونه لأنه كان يتغذى عليهم قبل أن يتم حبسه.
في الوقت الحالي، حصل جوستاف على ثمانية سلالات أخرى وأربعة أحجار ضخمة أخرى، مما زاد العدد الإجمالي إلى واحد وعشرين.
ومع ذلك، تم تحريره الآن، ويمكن أن يخمن جوستاف أن هذا كان من فعل منظمة الدم المختلط.
الفصل 247 الصخرة الغريبة بدأ غوستاف رحلته إلى الأماكن التي حددها على الخريطة.
“حسنًا، طالما أنه لا يؤثر علي … لماذا علي الاهتمام؟” ألقى غوستاف بالأمر في الجزء الخلفي من عقله بينما كان يواصل رحلته.
قالت غليد وهي تمشي إلى الأمام نحو الحائط: “بالطبع، الأمر الغريب أن هذا الطريق مسدود. حيث من المفترض أن يكون هناك طريق”.
كان هناك جدار صخري كبير أمامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
