مُكتشَف
الفصل 259 مُكتشَف
“إنه أفضل مما كنت أتوقع!”
خطو! خطو! خطو! خطو! خطو! خطو!
“لم أفكر مطلقًا في أنني سأجد شخصًا يتمتع بقدرات متعددة”
شعر غوستاف فجأة بقشعريرة تنهمر في عموده الفقري ونظر لأسفل باتجاه الغرب.
“المعلومات التي تمتلكونها جميعًا لا تعادل قدراته!”
يمكن سماع خطوات متعددة على سطح الأرض صادرة من كل واحد من هذه الممرات.
لم يستطع غوستاف سماع الصوت عند تتبع إشارات الحياة ولكن من المدهش أنه سمع الصوت هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط إدراكه شيئًا ما في محيطه وقام على الفور بإلغاء تنشيط تعقب علامات الحياة.
تساءل غوستاف عن سبب تمكنه من سماع صوت الصخرة والسبب المعقول الوحيد الذي يمكن أن يخرج به هو حقيقة أنه يخاطب العقول.
لم يقلق بسبب العدد الكبير من المشاركين الذين يتطلعون إلى اختطافه ولكن بسبب الصخرة نفسها.
ما زال غوستاف لا يسمع غليد تتحدث ولكن في كل مرة قال الصخرة شيئًا ما، كان يسمعه.
ومما جمعه حتى الآن، فإن هذه الصخرة كانت بحاجة إليه وبعض الأحجار المجهولة التي افترض جوستاف أنها الحجارة الكبرى، للهروب من هنا.
“لا داعي للقلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
“هذا الفتى هو تذكرتي للخروج من هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع غوستاف أن يخمن بشكل أو بآخر ما قالته غليد من رد الصخرة.
“سيكون لي!”
– “هذا هو الموقع، فكيف يكون فارغًا؟”
“اذهبوا واجمعوا المزيد من هذه الحجارة من أجلي، أريد أن أكون مستعدًا لحريتي في اللحظة التي أمتلكه فيها!”
“هذا الفتى هو تذكرتي للخروج من هنا”
استطاع غوستاف أن يخمن بشكل أو بآخر ما قالته غليد من رد الصخرة.
“الكثير …” كان بإمكان جوستاف أن يقول بالفعل أنهم قادمين من أجله.
ومما جمعه حتى الآن، فإن هذه الصخرة كانت بحاجة إليه وبعض الأحجار المجهولة التي افترض جوستاف أنها الحجارة الكبرى، للهروب من هنا.
“ها هو!”
لم يكن الأمر منطقيًا بالنسبة إلى جوستاف. لماذا يجب أن يكون هو على وجه التحديد.
لم يقلق بسبب العدد الكبير من المشاركين الذين يتطلعون إلى اختطافه ولكن بسبب الصخرة نفسها.
“لا تقلق بشأن ذلك، يجب أن يصلوا إلى موقعه في أي وقت الآن!”
__________________
في اللحظة التي سمع فيها غوستاف تلك الكلمات شعر فجأة بنذير شؤم.
__________________
التقط إدراكه شيئًا ما في محيطه وقام على الفور بإلغاء تنشيط تعقب علامات الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … اللعنة ” لعن غوستاف داخليًا بينما أشارت المشاركة في اتجاهه.
عادت رؤية جوستاف إلى محيطه وحدق في الممرات للأمام والخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القلة الذين لاحظوا صرخوا وبدأوا في إطلاق الهجمات على ذلك المكان.
كانت هذه المنطقة بالذات كبيرة جدًا ولكن كانت أمامها وخلفها أكثر من سبعة ممرات في المجموع.
في اللحظة التي دخل فيها أحدهم مجال إدراكه، أجرى مسحًا ضوئيًا لهم بحواسه وأكد أنهم بالفعل مشاركين.
خطو! خطو! خطو! خطو! خطو! خطو!
شاهدت المراتب العليا في منظمة الدم المختلط الإسقاطات أمامها بتعبيرات مشوشة قليلاً.
يمكن سماع خطوات متعددة على سطح الأرض صادرة من كل واحد من هذه الممرات.
“سيكون لي!”
كان من الواضح أن حشدًا من الناس يتجهون في هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غوستاف أن الوضع أكثر خطورة مما كان يعتقد، “فقط ما مدى قوة القدرة العقلية لهذه الصخرة للتحكم في هذا العدد من المشاركين في نفس الوقت”.
“سبعة … اثنا عشر … تسعة عشر … اثنان وعشرون … تسعة وعشرون …” استغل غوستاف قدرته السمعية العظيمة لحساب عدد الأشخاص القادمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________
لم يدخلوا مجال إدراكه لذا يستطع استخدام سمعه الآن فقط.
عادت رؤية جوستاف إلى محيطه وحدق في الممرات للأمام والخلف.
“الكثير …” كان بإمكان جوستاف أن يقول بالفعل أنهم قادمين من أجله.
في الغرفة المنعزلة حيث اجتمع كبار الشخصيات لمشاهدة أداء المشاركين وكذلك التحدث عن الملاحظات التي تم جمعها من رؤيتهم وهم يؤدون، كانت الغرفة حاليًا تنتشر بها أجواء كئيبة.
في اللحظة التي دخل فيها أحدهم مجال إدراكه، أجرى مسحًا ضوئيًا لهم بحواسه وأكد أنهم بالفعل مشاركين.
“لا داعي للقلق!”
__________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال غوستاف لا يسمع غليد تتحدث ولكن في كل مرة قال الصخرة شيئًا ما، كان يسمعه.
– الطاقة: 1200/2125
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال غوستاف لا يسمع غليد تتحدث ولكن في كل مرة قال الصخرة شيئًا ما، كان يسمعه.
__________________
في اللحظة التي دخل فيها أحدهم مجال إدراكه، أجرى مسحًا ضوئيًا لهم بحواسه وأكد أنهم بالفعل مشاركين.
فحص غوستاف طاقته المتبقية “لن أكون قادرًا على مواجهة الكثير بمثل هذه الطاقة المنخفضة ما لم أقاتل دون استخدام المهارات القوية” تمتم بنظرة تأملية.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
خطو! خطو! خطو! خطو! خطو! خطو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القلة الذين لاحظوا صرخوا وبدأوا في إطلاق الهجمات على ذلك المكان.
استمرت أصوات الخطوات في الارتفاع. كان من الواضح أنهم كانوا يقتربون. حتى أن البعض نجح في اجتياز الممر وهم الآن في المنطقة.
“سبعة … اثنا عشر … تسعة عشر … اثنان وعشرون … تسعة وعشرون …” استغل غوستاف قدرته السمعية العظيمة لحساب عدد الأشخاص القادمين.
في بضع ثوانٍ أخرى، بدأت موجات وموجات المشاركين تتدفق من الممر إلى المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القلة الذين لاحظوا صرخوا وبدأوا في إطلاق الهجمات على ذلك المكان.
وصلوا إلى الوسط في وقت قصير وأوقفوا تحركاتهم بعد أن لاحظوا أن المنطقة كانت فارغة.
فحص غوستاف طاقته المتبقية “لن أكون قادرًا على مواجهة الكثير بمثل هذه الطاقة المنخفضة ما لم أقاتل دون استخدام المهارات القوية” تمتم بنظرة تأملية.
كانت عيونهم أرجوانية متوهجة وكان عددهم في الأربعينيات إلى الخمسينيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع غوستاف أن يخمن بشكل أو بآخر ما قالته غليد من رد الصخرة.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“لم أفكر مطلقًا في أنني سأجد شخصًا يتمتع بقدرات متعددة”
– “اللورد العظيم قال أنه سيكون هنا “
شعر غوستاف فجأة بقشعريرة تنهمر في عموده الفقري ونظر لأسفل باتجاه الغرب.
– “هذا هو الموقع، فكيف يكون فارغًا؟”
في بضع ثوانٍ أخرى، بدأت موجات وموجات المشاركين تتدفق من الممر إلى المنطقة.
على الرغم من أنهم كانوا جميعًا يتم التحكم بهم، إلا أنهم في الوقت الحالي يمكنهم التفكير بأنفسهم. كانوا يتحكمون في حركات أجسادهم، لكن عقولهم ابتليت بفكرة واحدة، وهي الاستيلاء على جوستاف.
“لا يزال هناك حوالي ثلاث ساعات متبقية ثم تعود إحصائياتي إلى طبيعتها … لا بد لي من الاختباء في الوقت الحالي حتى ذلك الوقت ” لم يرغب غوستاف في مواجهة الصخرة كما هو الآن.
وضع غوستاف نفسه بين اثنين من الهوابط المتدلية من السقف مع تثبيت ساقيه وذراعيه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القلة الذين لاحظوا صرخوا وبدأوا في إطلاق الهجمات على ذلك المكان.
شاهد جوستاف من الأعلى بنظرة مندهشة. لقد احتل المشاركين كل بقعة تقريبًا أدناه بسبب عددهم الكبير.
شاهدت المراتب العليا في منظمة الدم المختلط الإسقاطات أمامها بتعبيرات مشوشة قليلاً.
شعر غوستاف أن الوضع أكثر خطورة مما كان يعتقد، “فقط ما مدى قوة القدرة العقلية لهذه الصخرة للتحكم في هذا العدد من المشاركين في نفس الوقت”.
زوجان من العيون الزرقاء المتوهجة كانتا تحدقان في اتجاهه وفي اللحظة التي نظر فيها إلى الأسفل، كانت عيونهما متصلة.
لم يقلق بسبب العدد الكبير من المشاركين الذين يتطلعون إلى اختطافه ولكن بسبب الصخرة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال هناك حوالي ثلاث ساعات متبقية ثم تعود إحصائياتي إلى طبيعتها … لا بد لي من الاختباء في الوقت الحالي حتى ذلك الوقت ” لم يرغب غوستاف في مواجهة الصخرة كما هو الآن.
خطو! خطو! خطو! خطو! خطو! خطو!
كان لديه ما يكفي من القوة للاحتفاظ بهذه الهوابط لمدة ثلاثة أيام إذا أراد البقاء هنا لم يكن مشكلة. الشيء الوحيد الذي كان قلقًا بشأنه حاليًا هو إنجي. كان يأمل أن تجد هي وماتيلدا مكانًا للاختباء فيه.
شاهد جوستاف من الأعلى بنظرة مندهشة. لقد احتل المشاركين كل بقعة تقريبًا أدناه بسبب عددهم الكبير.
كان غوستاف عارياً في الوقت الحالي حيث كان متمسكاً بكلتا الهوابط. تغير لون بشرته لتتناسب مع لون الهوابط.
“هذا الفتى هو تذكرتي للخروج من هنا”
حتى لو نظر أي من المشاركين إلى الأعلى، فلن يلاحظوا ذلك لأنه كان حاليًا مثل حرباء تندمج، كما أن الطريقة التي وضع بها سمحت بحجب أكثر من نصف جسده بواسطة الصخور في بعض الزوايا.
خطو! خطو! خطو! خطو! خطو! خطو!
أو هكذا اعتقد …
“سبعة … اثنا عشر … تسعة عشر … اثنان وعشرون … تسعة وعشرون …” استغل غوستاف قدرته السمعية العظيمة لحساب عدد الأشخاص القادمين.
شعر غوستاف فجأة بقشعريرة تنهمر في عموده الفقري ونظر لأسفل باتجاه الغرب.
– “هذا هو الموقع، فكيف يكون فارغًا؟”
وهج!
في اللحظة التي دخل فيها أحدهم مجال إدراكه، أجرى مسحًا ضوئيًا لهم بحواسه وأكد أنهم بالفعل مشاركين.
زوجان من العيون الزرقاء المتوهجة كانتا تحدقان في اتجاهه وفي اللحظة التي نظر فيها إلى الأسفل، كانت عيونهما متصلة.
– “هذا هو الموقع، فكيف يكون فارغًا؟”
“حسنًا … اللعنة ” لعن غوستاف داخليًا بينما أشارت المشاركة في اتجاهه.
لم يستطع غوستاف سماع الصوت عند تتبع إشارات الحياة ولكن من المدهش أنه سمع الصوت هذه المرة.
“ها هو!”
تساءل غوستاف عن سبب تمكنه من سماع صوت الصخرة والسبب المعقول الوحيد الذي يمكن أن يخرج به هو حقيقة أنه يخاطب العقول.
رفع الحشد بأكمله رؤوسهم للتحديق في اتجاه غوستاف ولكن على عكس الفتاة ، لم يلاحظ بعضهم أي شيء. كانت المسافة من الأرض إلى منطقة السقف كبيرة مما جعل من الصعب عليهم تحديد أي فرق.
أو هكذا اعتقد …
كان من الواضح أن عينيها كانتا مميزتين. كان عدد قليل من المشاركين الذين لديهم الإدراك جيد للغاية هم الذين لاحظوا أن شيئًا ما كان غريباً في هذا المكان المحدد.
وصلوا إلى الوسط في وقت قصير وأوقفوا تحركاتهم بعد أن لاحظوا أن المنطقة كانت فارغة.
“إنه هناك حق!”
زوجان من العيون الزرقاء المتوهجة كانتا تحدقان في اتجاهه وفي اللحظة التي نظر فيها إلى الأسفل، كانت عيونهما متصلة.
القلة الذين لاحظوا صرخوا وبدأوا في إطلاق الهجمات على ذلك المكان.
“إنه هناك حق!”
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو نظر أي من المشاركين إلى الأعلى، فلن يلاحظوا ذلك لأنه كان حاليًا مثل حرباء تندمج، كما أن الطريقة التي وضع بها سمحت بحجب أكثر من نصف جسده بواسطة الصخور في بعض الزوايا.
في الغرفة المنعزلة حيث اجتمع كبار الشخصيات لمشاهدة أداء المشاركين وكذلك التحدث عن الملاحظات التي تم جمعها من رؤيتهم وهم يؤدون، كانت الغرفة حاليًا تنتشر بها أجواء كئيبة.
“إنه هناك حق!”
شاهدت المراتب العليا في منظمة الدم المختلط الإسقاطات أمامها بتعبيرات مشوشة قليلاً.
لم يستطع غوستاف سماع الصوت عند تتبع إشارات الحياة ولكن من المدهش أنه سمع الصوت هذه المرة.
وقال أحدهم: “يلاحق المشاركون بعضهم بعضًا الآن، نصب بعضهم كمينًا للآخرين لسرقة الأحجار، هذا لا يبدو طبيعياً بأي حال من الأحوال”.
“لا تقلق بشأن ذلك، يجب أن يصلوا إلى موقعه في أي وقت الآن!”
“المعلومات التي تمتلكونها جميعًا لا تعادل قدراته!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات