الوصول إلى المشهد الحالي (قصة جانبية 3)
الفصل 299 الوصول إلى المشهد الحالي (قصة جانبية 3)
في الموضع الذي كان يتم فيه اعتقال الطلاب والمعلمين، كانوا يغمضون أعينهم ليروا من كان محتجزًا، لكن ثبت أن الأمر صعب عليهم بسبب أفراد العصابة المحيطين به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل العصابة أو ما تبقى منهم في طائرة.
كانت إنجي وماتيلدا قد ألقيا لمحة عن مظهر الشخص الذي بدا مألوفا لهما، لكنهما لم يروا وجهه بعد، لذلك لم يؤكدوا شكوكهم.
* نهاية القصة الجانبية الثالثة *
ومع ذلك، مع كل لحظة تمر، شعرت إنجي بالقلق أكثر فأكثر بعد أن لاحظ أن جوستاف لا يزال غير موجود في أي مكان.
“أكبر خطأ قمت به في حياتك هو إلحاق الأذى به”، قالت بصوت عالٍ وهي تمسك رأسه.
“أليس هذا منكم؟” قال أحد المعلمين من مدارس بلاك روك الذي كان جاثيا على ركبتيه لمعلم أكاديمية الدرجة بينما كان يحدق في جوستاف والعصابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضر الرجل الأصلع الإبرة إلى رقبتها وخزها قليلاً.
اتسعت عيون الجميع قليلاً عندما سمعوا ذلك وحدقوا في ذلك المكان بنظرات من القلق والارتباك.
تجعدت جبين الرجل الأصلع عندما استدار إلى الجانب ولاحظ سيدة جميلة المظهر بشعرها بلون الرماد تقف على بعد قدمين فقط من يمينه.
بالعودة إلى الموضع الذي كان فيه أعضاء العصابة يمسكون بجوستاف، ضغط الرجل الأصلع على الجزء العلوي من المحقنة مرتين، مما تسبب في خروج السائل الأرجواني من تيار صغير.
دفقة! دفقة! فويشة! بلوب! بلوب!
“دعنا نرى ما إذا كان مظهرك الجريء والحيوي سيبقى بعد أن أعطيك جرعة من دوائك”، قال الرجل الأصلع وهو يقترب من جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه!” صرخ برعب وهو يتراجع.
حاول غوستاف إخراج نفسه من قبضة أفراد العصابة، لكنه لم يكن قوياً كما كانوا.
حاول غوستاف إخراج نفسه من قبضة أفراد العصابة، لكنه لم يكن قوياً كما كانوا.
قام الرجل الأصلع بتحريك الإبرة باتجاه عنق جوستاف بقصد حقنه بالسائل الموجود داخل الحقنة.
سوف تذوب إنجي من الداخل إلى الخارج إذا تم حقنها بهذا السم وهذا هو سبب شعور غوستاف بالغضب الشديد في الوقت الحالي.
كان هذا عندما بدأ المعلمون يصرخون للعصابة لإطلاق سراح طلابهم وحتى بدأوا في إلقاء التهديدات بما ستفعله منظمة الدم المختلط بهم إذا قاموا بإيذائه.
كانت خطتهم هي اختطاف هؤلاء الطلاب المختلطين وغسل أدمغتهم قبل تدريبهم على أن يصبحوا جزءًا من قوتهم في المستقبل.
بينما كان ذلك مستمراً، انطلق شخص ما فجأة من الحصار بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ما هذا الذي أشعر به؟” سأل الرجل الأصلع بنظرة ساخرة بينما أوقف إدارته للحقنة.
سوووش!
بوومم!
“دعه يذهب!”
حدقت الأنثى، التي من الواضح أنها الآنسة إيمي، في العصابة ببرود.
سمع صوت أنثوي كخط فضي عبر المكان ووصل إلى موقع غوستاف وأعضاء العصابة في لحظات.
لسوء حظهم، شاركت الآنسة إيمي ارتباطًا مع غوستاف، والذي انتهى به الأمر إلى تدمير كل خططهم.
سووووووش! بام!
فقط الآنسة إيمي كانت تقف هناك وتنظف يديها الملطختين بالدماء بمنديل.
كان الأمر كما لو أن أحدهم قد تنبأ بهذا وضرب بعقب سلاحه على جانب رأس الشخص السريع.
“كان من الأفضل ألا تقتربي أكثر! تحركي مرة اخرى، وكلاهما يموت”، كان الرجل الأصلع يتصبب عرقا بالفعل في هذه المرحلة.
كانت متفاجئة وغير قادرة على المراوغة في الوقت المحدد لأن الضربة أتت من النقطة العمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هبطت على الطلاب والمعلمين المحاصرين وغطاهم بالكامل.
تم إسقاط إنجي دون أن تكون قادرة على فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف وصلتي إلى هنا؟” لقد قال بنظرة من الارتباك مع بقية أفراد عصابته.
حدق جوستاف في جسدها الفاقد للوعي على الأرض واستدار ليحدق في الرجل الأصلع.
لسوء حظهم، شاركت الآنسة إيمي ارتباطًا مع غوستاف، والذي انتهى به الأمر إلى تدمير كل خططهم.
كانت عيون غوستاف في هذه اللحظة ممتلئة بقصد القتل: “أنت ميت بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، ما هذا الذي أشعر به؟” سأل الرجل الأصلع بنظرة ساخرة بينما أوقف إدارته للحقنة.
بوومم!
رد غوستاف بنظرة شرسة: “موتك”.
كانت خطتهم هي اختطاف هؤلاء الطلاب المختلطين وغسل أدمغتهم قبل تدريبهم على أن يصبحوا جزءًا من قوتهم في المستقبل.
“أوه، هل هي صديقتك؟” قال الرجل الأصلع ، مما تسبب في امتلاء المكان بأكمله بالضحك.
الفصل 299 الوصول إلى المشهد الحالي (قصة جانبية 3) في الموضع الذي كان يتم فيه اعتقال الطلاب والمعلمين، كانوا يغمضون أعينهم ليروا من كان محتجزًا، لكن ثبت أن الأمر صعب عليهم بسبب أفراد العصابة المحيطين به.
لم يستجب غوستاف واستمر في منحهم تحديقات شرسة.
كان المكان الذي جاء منه المنديل مجهولًا، كان جسدها كله مغطى بالدماء، باستثناء يديها، خالية من بقع الدم.
“لقد خطرت لي فكرة جديدة. ماذا لو أجربها بدلاً من ذلك؟” وقف الرجل الأصلع على قدميه واتجه نحو إنجي بعد أن قال ذلك.
“أكبر خطأ قمت به في حياتك هو إلحاق الأذى به”، قالت بصوت عالٍ وهي تمسك رأسه.
تحولت عيون غوستاف على الفور إلى قاتلة حيث حاول سحب نفسه بقوة من قبضة أولئك الذين يمسكونه.
كان الأمر كما لو أنه تم إنشاؤه بحسابات دقيقة لأنه يغطي الطلاب والمعلمين فقط دون أفراد العصابة المحيطة بهم.
لقد واجهوا صعوبة في إبقائه في مكانه بسبب هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، سارت الأمور بشكل جيد بسبب اتصال جوستاف بالسيدة إيمي لحظة محاصرتهم.
“غرااااااااه!” تأوه جوستاف حيث تحولت أنيابه إلى أنياب طويلة وتوهجت عيناه باللون الأحمر.
رد غوستاف بنظرة شرسة: “موتك”.
قال الرجل الأصلع بنبرة من البهجة: “أوه، انت تهتم بها”.
كان الأمر كما لو أنه تم إنشاؤه بحسابات دقيقة لأنه يغطي الطلاب والمعلمين فقط دون أفراد العصابة المحيطة بهم.
قال الرجل الأصلع وجلس القرفصاء: “هذا سبب إضافي لجعلها نموذجًا لتلقي ما تريد أن تقدمه لي”.
تراجع الرجل الأصلع خوفا عندما رآها تقترب.
قال غوستاف داخليًا بينما بدأ يتحول ببطء: “هذا اللقيط … قد أضطر إلى المخاطرة بفضح كل قدراتي الآن”.
“دعنا نرى ما إذا كان مظهرك الجريء والحيوي سيبقى بعد أن أعطيك جرعة من دوائك”، قال الرجل الأصلع وهو يقترب من جوستاف.
كان يعتقد أن الرجل الأصلع سيحقنه بالحقنة، والتي لن تكون مشكلة لأنه يتمتع بمناعة من السموم.
سووووووش!
ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن تدخل إنجي في الامر. تحتوي هذه الحقنة على سم سام استخرجه من سلالة السافرينيا المختلطة التي حاربها قبل أسابيع. قطع غوستاف الذيل وأجرى التجربة اللازمة. كان يحتفظ بالحقنة دائمًا في جهاز التخزين الخاص به، لذلك قرر استخدامها الآن ضد الرجل الأصلع لأنه كان يعلم أنه لم يكن قويًا بما يكفي ليأخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء الخارجي من الهيكل، كانت العصابة وقائدهم يبدون مفاجأة على وجوههم وهم يحدقون في الهيكل العملاق الذي يغطي رهائنهم.
ولهذا أراد أن يخدعه في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تتوسل لحياتك الآن، ولكن لا يزال لديك الشجاعة لتهديدي بتلميذي”، قالت بنبرة متعالية.
سوف تذوب إنجي من الداخل إلى الخارج إذا تم حقنها بهذا السم وهذا هو سبب شعور غوستاف بالغضب الشديد في الوقت الحالي.
كانت فوهة بركان ضخمة قد تشكلت بالفعل بسبب الانفجار الذي حدث منذ لحظة، ولكن لأسباب غير معروفة، لم يتأثر.
أحضر الرجل الأصلع الإبرة إلى رقبتها وخزها قليلاً.
كانت إنجي وماتيلدا قد ألقيا لمحة عن مظهر الشخص الذي بدا مألوفا لهما، لكنهما لم يروا وجهه بعد، لذلك لم يؤكدوا شكوكهم.
في الوقت الحالي، كان غوستاف على وشك إطلاق كل قدراته عندما …
* نهاية القصة الجانبية الثالثة *
سووووووش!
ابتسم غوستاف”ألم أقل أنكم ميتون بالفعل؟” قال بينما كان يحدق في الآنسة إيمي.
هيكل معدني ضخم مقلوب يشبه الوعاء ينحدر من الأعلى.
حاول غوستاف إخراج نفسه من قبضة أفراد العصابة، لكنه لم يكن قوياً كما كانوا.
بام!
كان يعتقد أن الرجل الأصلع سيحقنه بالحقنة، والتي لن تكون مشكلة لأنه يتمتع بمناعة من السموم.
لقد هبطت على الطلاب والمعلمين المحاصرين وغطاهم بالكامل.
تُرك أفراد العصابة من حولهم واقفين خارج الهيكل الضخم الذي سقط من السماء.
تُرك أفراد العصابة من حولهم واقفين خارج الهيكل الضخم الذي سقط من السماء.
كان الرجل الأصلع مصبوغًا بالفعل بدماء أفراد عصابته وهو يحدق في أجسادهم المتناثرة في جميع أنحاء المكان.
كان الأمر كما لو أنه تم إنشاؤه بحسابات دقيقة لأنه يغطي الطلاب والمعلمين فقط دون أفراد العصابة المحيطة بهم.
كان الرجل الأصلع مصبوغًا بالفعل بدماء أفراد عصابته وهو يحدق في أجسادهم المتناثرة في جميع أنحاء المكان.
وجد المعلمون والطلاب أنفسهم داخل هذا المكان المظلم. ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من الرد ، ظهر ضوء ساطع بالداخل، ينير المكان بأكمله.
كان المكان الذي جاء منه المنديل مجهولًا، كان جسدها كله مغطى بالدماء، باستثناء يديها، خالية من بقع الدم.
حدقوا في الشخصيات في الزي القتالي بنظرة ارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تتوسل لحياتك الآن، ولكن لا يزال لديك الشجاعة لتهديدي بتلميذي”، قالت بنبرة متعالية.
في الجزء الخارجي من الهيكل، كانت العصابة وقائدهم يبدون مفاجأة على وجوههم وهم يحدقون في الهيكل العملاق الذي يغطي رهائنهم.
كانوا سعداء لأن منظمة الدم المختلط تمكنت من الظهور. لم يشهد أي شخص غير جوستاف وغيره من عملاء منظمة الدم المختلط المختبئين كيفية انقاذهم، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة أن الآنسة إيمي كانت مسؤولة في الغالب عن سلامتهم.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
مشى إلى إنجي، ورفع قدمه فوق وجهها، وأشار لعصابته لإطلاق النار من أسلحتهم.
سوف تذوب إنجي من الداخل إلى الخارج إذا تم حقنها بهذا السم وهذا هو سبب شعور غوستاف بالغضب الشديد في الوقت الحالي.
“لقد كنت ميتًا بالفعل في اللحظة التي وضعت فيها يديك على تلميذي”، دوى صوت أنثوي حاد في آذان العصابة، بما في ذلك الرئيس.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
تجعدت جبين الرجل الأصلع عندما استدار إلى الجانب ولاحظ سيدة جميلة المظهر بشعرها بلون الرماد تقف على بعد قدمين فقط من يمينه.
قام الرجل الأصلع بتحريك الإبرة باتجاه عنق جوستاف بقصد حقنه بالسائل الموجود داخل الحقنة.
“كيف وصلتي إلى هنا؟” لقد قال بنظرة من الارتباك مع بقية أفراد عصابته.
بعد ساعتين، كان المشهد مزدحمًا بالنشطاء من مختلف الأنواع ، وكان الطلاب يتم الاعتناء بهم.
“كان من الأفضل ألا تقتربي أكثر! تحركي مرة اخرى، وكلاهما يموت”، كان الرجل الأصلع يتصبب عرقا بالفعل في هذه المرحلة.
لقد واجهوا صعوبة في إبقائه في مكانه بسبب هذا.
كان يعلم أن هذه السيدة ليست شخصًا عاديًا بالنسبة لها لتظهر بجانبهم دون تنبيههم.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
في مستوى قوته، شعر أن هذا سيكون مستحيلًا ما لم تكن الفجوة في القوة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ذلك مستمراً، انطلق شخص ما فجأة من الحصار بسرعة كبيرة.
حدقت الأنثى، التي من الواضح أنها الآنسة إيمي، في العصابة ببرود.
الفصل 299 الوصول إلى المشهد الحالي (قصة جانبية 3) في الموضع الذي كان يتم فيه اعتقال الطلاب والمعلمين، كانوا يغمضون أعينهم ليروا من كان محتجزًا، لكن ثبت أن الأمر صعب عليهم بسبب أفراد العصابة المحيطين به.
“يجب أن تتوسل لحياتك الآن، ولكن لا يزال لديك الشجاعة لتهديدي بتلميذي”، قالت بنبرة متعالية.
“دعه يذهب!”
“يا أيتها العاهرة، اعرفي مكانك بشكل أفضل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف داخليًا بينما بدأ يتحول ببطء: “هذا اللقيط … قد أضطر إلى المخاطرة بفضح كل قدراتي الآن”.
أطلق أحد أفراد العصابة سلاحًا على جوستاف بينما أطلق النار أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء الخارجي من الهيكل، كانت العصابة وقائدهم يبدون مفاجأة على وجوههم وهم يحدقون في الهيكل العملاق الذي يغطي رهائنهم.
ابتسم غوستاف”ألم أقل أنكم ميتون بالفعل؟” قال بينما كان يحدق في الآنسة إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد جميع أفراد عصابته على الأرض.
“تعطيل المحدد لمدة ثانيتين”، لم تأمر الآنسة إيمي أي شخص على وجه الخصوص.
كانت إنجي وماتيلدا قد ألقيا لمحة عن مظهر الشخص الذي بدا مألوفا لهما، لكنهما لم يروا وجهه بعد، لذلك لم يؤكدوا شكوكهم.
حدق بها الباقون بنظرات من الارتباك، ولكن في اللحظة التالية، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء المكان.
“هل ما زلت تريد المساومة؟” سألت الآنسة إيمي بتعبير منعزل عندما ألقت المنديل جانبًا وسارت نحو الرجل الأصلع.
بوومم!
“يا أيتها العاهرة، اعرفي مكانك بشكل أفضل!”
اهتز المكان بأكمله بشدة لدرجة أن حتى الناس في المدينة خلفهم شعروا بالمباني التي كانت تهتز.
“أليس هذا منكم؟” قال أحد المعلمين من مدارس بلاك روك الذي كان جاثيا على ركبتيه لمعلم أكاديمية الدرجة بينما كان يحدق في جوستاف والعصابة.
دفقة! دفقة! فويشة! بلوب! بلوب!
عند إجراء التحقيقات، اكتشفوا أن العصابة كانت جزءًا من مجموعة إرهابية تحتاج إلى مجندين جدد.
“أوه؟” اتسعت عيون الرجل الأصلع بنظرة من الخوف والارتباك وعدم التصديق وهو ينظر من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل العصابة أو ما تبقى منهم في طائرة.
لم يعد جميع أفراد عصابته على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بها الباقون بنظرات من الارتباك، ولكن في اللحظة التالية، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء المكان.
وبدلاً من ذلك، كانت أجزاء أجسادهم مع دمائهم تمطر من السماء.
بام!
تمطر الذراعين والساقين والرؤوس ومقل العيون والفخذين وأجزاء الجسم المختلفة من السماء مع الدم في أجزاء متعددة.
وجد المعلمون والطلاب أنفسهم داخل هذا المكان المظلم. ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من الرد ، ظهر ضوء ساطع بالداخل، ينير المكان بأكمله.
كان الرجل الأصلع مصبوغًا بالفعل بدماء أفراد عصابته وهو يحدق في أجسادهم المتناثرة في جميع أنحاء المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانهم رؤية رؤوس وأعين رفاقهم ممددة على الأرض ورئيسهم، الذي كان يستحم حاليًا بالدماء، يسقط من السماء.
كانت فوهة بركان ضخمة قد تشكلت بالفعل بسبب الانفجار الذي حدث منذ لحظة، ولكن لأسباب غير معروفة، لم يتأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآآه!” صرخ برعب وهو يتراجع.
قال الرجل الأصلع بنبرة من البهجة: “أوه، انت تهتم بها”.
لم يعد جوستاف وإنجي في الجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآه!” صرخ برعب وهو يتراجع.
فقط الآنسة إيمي كانت تقف هناك وتنظف يديها الملطختين بالدماء بمنديل.
لم يستجب غوستاف واستمر في منحهم تحديقات شرسة.
كان المكان الذي جاء منه المنديل مجهولًا، كان جسدها كله مغطى بالدماء، باستثناء يديها، خالية من بقع الدم.
هيكل معدني ضخم مقلوب يشبه الوعاء ينحدر من الأعلى.
كان الجزء المتبقي من العصابة التي كانت تحيط بالهيكل الضخم الذي سقط من السماء يرتجفون بالفعل خوفًا بينما كانوا يحدقون في المشهد الدموي أمامهم.
“لقد كنت ميتًا بالفعل في اللحظة التي وضعت فيها يديك على تلميذي”، دوى صوت أنثوي حاد في آذان العصابة، بما في ذلك الرئيس.
كان بإمكانهم رؤية رؤوس وأعين رفاقهم ممددة على الأرض ورئيسهم، الذي كان يستحم حاليًا بالدماء، يسقط من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هبطت على الطلاب والمعلمين المحاصرين وغطاهم بالكامل.
“هل ما زلت تريد المساومة؟” سألت الآنسة إيمي بتعبير منعزل عندما ألقت المنديل جانبًا وسارت نحو الرجل الأصلع.
اتسعت عيون الجميع قليلاً عندما سمعوا ذلك وحدقوا في ذلك المكان بنظرات من القلق والارتباك.
تراجع الرجل الأصلع خوفا عندما رآها تقترب.
دفقة! دفقة! فويشة! بلوب! بلوب!
“أكبر خطأ قمت به في حياتك هو إلحاق الأذى به”، قالت بصوت عالٍ وهي تمسك رأسه.
سوف تذوب إنجي من الداخل إلى الخارج إذا تم حقنها بهذا السم وهذا هو سبب شعور غوستاف بالغضب الشديد في الوقت الحالي.
بعد ساعتين، كان المشهد مزدحمًا بالنشطاء من مختلف الأنواع ، وكان الطلاب يتم الاعتناء بهم.
حاول غوستاف إخراج نفسه من قبضة أفراد العصابة، لكنه لم يكن قوياً كما كانوا.
تم نقل العصابة أو ما تبقى منهم في طائرة.
“كان من الأفضل ألا تقتربي أكثر! تحركي مرة اخرى، وكلاهما يموت”، كان الرجل الأصلع يتصبب عرقا بالفعل في هذه المرحلة.
لا يزال الوضع برمته يبدو غير واقعي للطلاب. لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيتعرضون للهجوم في طريق عودتهم من هذا الحدث وكادوا أن يختطفوا.
حدق جوستاف في جسدها الفاقد للوعي على الأرض واستدار ليحدق في الرجل الأصلع.
كانوا سعداء لأن منظمة الدم المختلط تمكنت من الظهور. لم يشهد أي شخص غير جوستاف وغيره من عملاء منظمة الدم المختلط المختبئين كيفية انقاذهم، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة أن الآنسة إيمي كانت مسؤولة في الغالب عن سلامتهم.
حاول غوستاف إخراج نفسه من قبضة أفراد العصابة، لكنه لم يكن قوياً كما كانوا.
عند إجراء التحقيقات، اكتشفوا أن العصابة كانت جزءًا من مجموعة إرهابية تحتاج إلى مجندين جدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف وصلتي إلى هنا؟” لقد قال بنظرة من الارتباك مع بقية أفراد عصابته.
كانت خطتهم هي اختطاف هؤلاء الطلاب المختلطين وغسل أدمغتهم قبل تدريبهم على أن يصبحوا جزءًا من قوتهم في المستقبل.
كان المكان الذي جاء منه المنديل مجهولًا، كان جسدها كله مغطى بالدماء، باستثناء يديها، خالية من بقع الدم.
لحسن الحظ، سارت الأمور بشكل جيد بسبب اتصال جوستاف بالسيدة إيمي لحظة محاصرتهم.
كان الجزء المتبقي من العصابة التي كانت تحيط بالهيكل الضخم الذي سقط من السماء يرتجفون بالفعل خوفًا بينما كانوا يحدقون في المشهد الدموي أمامهم.
لم تتوقع العصابة أن يتم إرسال شخص بهذه القوة من قبل منظمة الدم المختلط، وكان هذا تفكيرًا طبيعيًا حقًا لأن شخصًا قويًا مثل الآنسة إيمي لن يُرى في هذا المجال.
رد غوستاف بنظرة شرسة: “موتك”.
لسوء حظهم، شاركت الآنسة إيمي ارتباطًا مع غوستاف، والذي انتهى به الأمر إلى تدمير كل خططهم.
لا يزال الوضع برمته يبدو غير واقعي للطلاب. لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيتعرضون للهجوم في طريق عودتهم من هذا الحدث وكادوا أن يختطفوا.
أعيد الطلاب فيما بعد إلى منازلهم مع فرق منظمة الدم المختلط المجهزة تجهيزًا جيدًا ترافقهم لغرض الأمن.
وجد المعلمون والطلاب أنفسهم داخل هذا المكان المظلم. ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من الرد ، ظهر ضوء ساطع بالداخل، ينير المكان بأكمله.
* نهاية القصة الجانبية الثالثة *
دفقة! دفقة! فويشة! بلوب! بلوب!
سووووووش! بام!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات