الموظفين الجدد؟
الفصل 310 الموظفين الجدد؟
“لم أطلب منك المغادرة ، أليس كذلك؟”
قال: “لا أحد يهتم”.
توقف الثلاثة على الفور في مساراتهم عند سماع ذلك واستداروا ببطء بنظرات حذرة.
بدأت الأبواب المعدنية فجأة تغلق في أجزاء مختلفة من غرفة التخزين ، محاصرة كل شخص بداخلها.
“إرم ، السيد جوستاف، نحن نحترمك كثيرًا حقًا ، لذا من فضلك دعنا نذهب هذه المرة. لن نتسبب في المزيد من المشاكل”، أعربت السيدة ذات الشعر الأحمر بابتسامة ساخرة وهي تستدير مرة أخرى مع مرؤوسيها.
حدقت به مرة أخرى لبضع ثوان قبل أن تذكر فريق الصيد ، “أجنحة النسر” ، والتي تصادف أنها واحدة من القلائل في المدينة.
“لا أحد يغادر” ، قال غوستاف بصوت عال وقطعت أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت لتشرح أنه ، على عكس المدن الأخرى ، لم تكن هناك منظمة صيادين رئيسية تسيطر على منظمات صيادين أخرى داخل المدينة. كان هذا بسبب حقيقة أن الصيادين لم يتمكنوا من اصطياد السلالات المختلطة داخل المدينة.
باه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكك!
بانج! بانج! بانج!
كانوا يحاولون الإشارة إليها بعدم الكشف عن كل شيء ، لكنها تجاهلت علاماتهم تمامًا.
بدأت الأبواب المعدنية فجأة تغلق في أجزاء مختلفة من غرفة التخزين ، محاصرة كل شخص بداخلها.
“لا أحد يغادر” ، قال غوستاف بصوت عال وقطعت أصابعه.
نظر الثلاثة حولهم ونظروا إلى أنفسهم بنظرات قلقة قبل أن يعودوا إلى الوراء لمواجهة جوستاف.
ومع ذلك ، لم يخبر غوستاف بهذا لأنه لا يريد أن يعتقد غوستاف أنه غير قادر بما فيه الكفاية.
“انظر ، سيد جوستاف ، نحن نعلم أنك الآن شخصية كبيرة ، لكننا لن نقبل أن يتم محاصرتك” ، صرت السيدة أسنانها وهي ترفع صوتها بنظرة تصميم.
باه!
“إذا كنت تريد التخلص منا ، فلن ننزل دون خوض قتال أولاً “
ومع ذلك ، فقد علموا أن وكالة كريمسون للصيد كانت تبيع أجزاء من السلالات المختلطة بسهولة ولديها وفرة. لقد أجروا أبحاثهم ولاحظوا أن هذا هو الحال حقًا ، حيث رأوا الطريقة التي تتم بها عمليات التسليم في جميع أنحاء أجزاء مختلفة من المدينة.
شكك!
قال غوستاف: “أريد توظيفكم الثلاثة”.
تحول شعرها إلى شفرات طعن وهي تطفو فوق رأسها.
“ماذا او ما؟” عبّر الاثنان إلى جانب السيدة بنظرة الكفر.
بدأ الرجل ذو اللحى الخضراء في التحول ، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، كان له مظهر يشبه السحلية بأجنحة الخفافيش متوسطة الحجم. أما الرجل ذو الرأس الأرجواني فقد انبثقت نار سوداء من رأسه وأخذت تطفو فوقه بينما كانت قبضتيه مغطاة بهذه النيران السوداء.
بدأ الرجل ذو اللحى الخضراء في التحول ، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، كان له مظهر يشبه السحلية بأجنحة الخفافيش متوسطة الحجم. أما الرجل ذو الرأس الأرجواني فقد انبثقت نار سوداء من رأسه وأخذت تطفو فوقه بينما كانت قبضتيه مغطاة بهذه النيران السوداء.
استعد براون أيضًا للقتال وكان على وشك التقدم عندما رفع جوستاف يده لإعطائه إشارة للبقاء في الخلف.
“ماذا او ما؟” عبّر الاثنان إلى جانب السيدة بنظرة الكفر.
سار غوستاف بخطى مترفة نحو الثلاثة ، الذين كانوا يتحركون ببطء إلى الوراء.
رد غوستاف بابتسامة متكلفة قبل أن يجيب “ما هو دخلك الحالي؟”
“نحن جميعًا في الترتيب التسلسلي … أنت ستهزم ، أيها الطفل” ، قال الرجل ذو الرأس الأرجواني مع اللهب الأسود الذي يطفو فوقه.
حدق كل منهم في الآخر مرارًا وتكرارًا بينما ابتسمت السيدة ذات الشعر الأحمر وحدقت في غوستاف.
وصل غوستاف أمامهم. ومع ذلك ، بدلا من موقف المعركة ، تحدث.
وفقًا لها ، لم يتم إنشاء هذا في مدينة العوالق لأنهم لم يصطادوا في الداخل ، ولم يتمكن أولئك الذين يصطادون في ضواحي المدينة بالكاد من الحصول على الكثير من السلالات المختلطة إلا إذا ذهبوا بعيدًا في المناطق غير المستكشفة التي كانت خطيرة للغاية.
أشار غوستاف في منطقة المكتب باتجاه المنطقة الشرقية: “هل يمكننا التحدث عن العمل هناك؟” كانت هذه إحدى الغرف الصغيرة التي أعدها كمكتب لنفسه منذ أن كان هو الشخص الذي يدير الوكالة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت لتشرح أنه ، على عكس المدن الأخرى ، لم تكن هناك منظمة صيادين رئيسية تسيطر على منظمات صيادين أخرى داخل المدينة. كان هذا بسبب حقيقة أن الصيادين لم يتمكنوا من اصطياد السلالات المختلطة داخل المدينة.
“هاه؟” أعرب الثلاثة منهم عن دهشة.
“إرم ، السيد جوستاف، نحن نحترمك كثيرًا حقًا ، لذا من فضلك دعنا نذهب هذه المرة. لن نتسبب في المزيد من المشاكل”، أعربت السيدة ذات الشعر الأحمر بابتسامة ساخرة وهي تستدير مرة أخرى مع مرؤوسيها.
لقد شعروا أن آذانهم كانت تلعب بهم الحيل لأن تصرف غوستاف أعطاهم النية بأنه يحمل أفكارًا شائنة ضدهم.
“أوه ، فهمت ” أومأ غوستاف بنظرة تفاهم بعد أن انتهت.
لم يكرر غوستاف نفسه. وبدلاً من ذلك ، بدأ يسير في اتجاه المكتب.
توقف الثلاثة على الفور في مساراتهم عند سماع ذلك واستداروا ببطء بنظرات حذرة.
قرر الثلاثة أن يتبعوه بعد أن حدقوا في بعضهم البعض بشكل مريب.
“ماذا او ما؟” عبّر الاثنان إلى جانب السيدة بنظرة الكفر.
وصلوا إلى المكتب الصغير ، وجلس جوستاف في مقعد مكتبه بينما كان يشير إلى أن جلوس السيدة ذات الشعر الأحمر فقط. كان على الاثنين الآخرين الوقوف بجانبها.
ترجمة: LEGEND
قال غوستاف وهو يحدق في السيدة: “بادئ ذي بدء، أود أن أعرف لمن تعمل”.
قال غوستاف: “أريد توظيفكم الثلاثة”.
حدقت به مرة أخرى لبضع ثوان قبل أن تذكر فريق الصيد ، “أجنحة النسر” ، والتي تصادف أنها واحدة من القلائل في المدينة.
وصلوا إلى المكتب الصغير ، وجلس جوستاف في مقعد مكتبه بينما كان يشير إلى أن جلوس السيدة ذات الشعر الأحمر فقط. كان على الاثنين الآخرين الوقوف بجانبها.
ومضت لتشرح أنه ، على عكس المدن الأخرى ، لم تكن هناك منظمة صيادين رئيسية تسيطر على منظمات صيادين أخرى داخل المدينة. كان هذا بسبب حقيقة أن الصيادين لم يتمكنوا من اصطياد السلالات المختلطة داخل المدينة.
“ما هو الاقتراح الذي يدور في ذهنك؟” سألت بابتسامة مغرية.
كان لدى الكثير من المدن الأخرى منظمات صيادين رئيسية تحمي حقوق الصيادين وتجمع نصيبهم من الدخل الشهري أو الأسبوعي لكل وكالة.
كانوا يحاولون الإشارة إليها بعدم الكشف عن كل شيء ، لكنها تجاهلت علاماتهم تمامًا.
وفقًا لها ، لم يتم إنشاء هذا في مدينة العوالق لأنهم لم يصطادوا في الداخل ، ولم يتمكن أولئك الذين يصطادون في ضواحي المدينة بالكاد من الحصول على الكثير من السلالات المختلطة إلا إذا ذهبوا بعيدًا في المناطق غير المستكشفة التي كانت خطيرة للغاية.
“إذا كنت تريد التخلص منا ، فلن ننزل دون خوض قتال أولاً “
ومع ذلك ، فقد علموا أن وكالة كريمسون للصيد كانت تبيع أجزاء من السلالات المختلطة بسهولة ولديها وفرة. لقد أجروا أبحاثهم ولاحظوا أن هذا هو الحال حقًا ، حيث رأوا الطريقة التي تتم بها عمليات التسليم في جميع أنحاء أجزاء مختلفة من المدينة.
استعد براون أيضًا للقتال وكان على وشك التقدم عندما رفع جوستاف يده لإعطائه إشارة للبقاء في الخلف.
نظرًا لأن فريقهم لم يكن يحصل على نفس القدر أو يكسب الكثير من المال ، فقد كلفهم قائدهم بمهمة التنكر على أنهم منظمة الصيادين الرئيسية التي تحمي حقوق الصيادين، حتى يتمكنوا من ابتزازهم.
وفقًا لها ، لم يتم إنشاء هذا في مدينة العوالق لأنهم لم يصطادوا في الداخل ، ولم يتمكن أولئك الذين يصطادون في ضواحي المدينة بالكاد من الحصول على الكثير من السلالات المختلطة إلا إذا ذهبوا بعيدًا في المناطق غير المستكشفة التي كانت خطيرة للغاية.
على ما يبدو، لقد أتوا إلى هنا عدة مرات، لكن براون لم يكن يشتري هراءهم وكان دائمًا يطردهم
قال: “لا أحد يهتم”.
ومع ذلك ، لم يخبر غوستاف بهذا لأنه لا يريد أن يعتقد غوستاف أنه غير قادر بما فيه الكفاية.
استمع الاثنان على الجانب إلى رواية قائدتهم، والتي تصادف أنها نائبة قبطان فريق الصيد وصُدمت لأنها كشفت كل شيء لغوستاف.
نظر الثلاثة حولهم ونظروا إلى أنفسهم بنظرات قلقة قبل أن يعودوا إلى الوراء لمواجهة جوستاف.
كانوا يحاولون الإشارة إليها بعدم الكشف عن كل شيء ، لكنها تجاهلت علاماتهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكك!
“أوه ، فهمت ” أومأ غوستاف بنظرة تفاهم بعد أن انتهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الملتحي الأخضر. “…”
قال جوستاف قبل أن يتكئ على كرسيه مع تعبيرات البوكر الملصقة على وجهه: “تبدون اذكياء حادًا ، لذا سأصل إلى النقطة”.
ومع ذلك ، فإن السيدة ذات الشعر الأحمر لم تكن متفاجئة. كانت تعلم أن غوستاف لن يتصل بهم إلى مكتبه دون سبب وجيه.
قال غوستاف: “أريد توظيفكم الثلاثة”.
نظرًا لأن فريقهم لم يكن يحصل على نفس القدر أو يكسب الكثير من المال ، فقد كلفهم قائدهم بمهمة التنكر على أنهم منظمة الصيادين الرئيسية التي تحمي حقوق الصيادين، حتى يتمكنوا من ابتزازهم.
“ماذا او ما؟” عبّر الاثنان إلى جانب السيدة بنظرة الكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال الرجلان يبدون مفاجأة على وجهيهما لأنهما سمعا ذلك ولم يتمكنا من الرد لبضع لحظات.
ومع ذلك ، فإن السيدة ذات الشعر الأحمر لم تكن متفاجئة. كانت تعلم أن غوستاف لن يتصل بهم إلى مكتبه دون سبب وجيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج! بانج! بانج!
“هذا تمامًا كما سمعت … أريدكم أن تكونوا الثلاثة جزءًا من وكالة كريمسون للصيد.”
لقد شعروا أن آذانهم كانت تلعب بهم الحيل لأن تصرف غوستاف أعطاهم النية بأنه يحمل أفكارًا شائنة ضدهم.
لا يزال الرجلان يبدون مفاجأة على وجهيهما لأنهما سمعا ذلك ولم يتمكنا من الرد لبضع لحظات.
قرر الثلاثة أن يتبعوه بعد أن حدقوا في بعضهم البعض بشكل مريب.
“انضم إلى وكالة الصيد الخاصة بي للحصول على مزايا أفضل مما اعتدت أن تأخذها في هذا المكان ، فماذا كان يطلق عليه مرة أخرى؟ اسم فريقك.؟” سأل جوستاف.
بدأت الأبواب المعدنية فجأة تغلق في أجزاء مختلفة من غرفة التخزين ، محاصرة كل شخص بداخلها.
” النسر …” قبل أن يكمل الرجل ذو الرأس الأرجواني بيانه ، قطع غوستاف.
ومع ذلك ، لم يخبر غوستاف بهذا لأنه لا يريد أن يعتقد غوستاف أنه غير قادر بما فيه الكفاية.
قال: “لا أحد يهتم”.
ترجمة: LEGEND
الرجل ذو الرأس الأرجواني. “…”
“إرم ، السيد جوستاف، نحن نحترمك كثيرًا حقًا ، لذا من فضلك دعنا نذهب هذه المرة. لن نتسبب في المزيد من المشاكل”، أعربت السيدة ذات الشعر الأحمر بابتسامة ساخرة وهي تستدير مرة أخرى مع مرؤوسيها.
الرجل الملتحي الأخضر. “…”
رد غوستاف بابتسامة متكلفة قبل أن يجيب “ما هو دخلك الحالي؟”
“انضموا إلي”، أضاف غوستاف وهو يجمع راحتيه معًا على المنضدة ومتكئًا فكه على قبضتيه المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكك!
حدق كل منهم في الآخر مرارًا وتكرارًا بينما ابتسمت السيدة ذات الشعر الأحمر وحدقت في غوستاف.
وصل غوستاف أمامهم. ومع ذلك ، بدلا من موقف المعركة ، تحدث.
“ما هو الاقتراح الذي يدور في ذهنك؟” سألت بابتسامة مغرية.
باه!
رد غوستاف بابتسامة متكلفة قبل أن يجيب “ما هو دخلك الحالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج! بانج! بانج!
—-
“هاه؟” أعرب الثلاثة منهم عن دهشة.
ترجمة: LEGEND
كان لدى الكثير من المدن الأخرى منظمات صيادين رئيسية تحمي حقوق الصيادين وتجمع نصيبهم من الدخل الشهري أو الأسبوعي لكل وكالة.
تحول شعرها إلى شفرات طعن وهي تطفو فوق رأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات