تأخير لمدة عشرين دقيقة
الفصل 326 تأخير لمدة عشرين دقيقة
بانج! بانج! بانج! بانج!
وبالطبع لم يكن الأب بحاجة إلى إخباره بذلك. كان بالفعل على جهازه يحاول القيام بذلك في الوقت الحالي.
ازداد صوت قرع الباب الأمامي مع مرور الوقت.
الفصل 326 تأخير لمدة عشرين دقيقة بانج! بانج! بانج! بانج!
“ماذا سنفعل؟ إنهم على وشك الاختراق؟” سألت الزوجة برعب.
– “أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!”
ارتجف صوت الزوج وهو يجيب: “دعع … دعينا نحاصرالباب بأجهزة المنزل الثقيلة والأثاث”، اقترح.
أمسك غوستاف الغلاف الأبيض الصغير ولاحظ ما كان بداخله مستخدماً العيون الملكية …
سرعان ما شرع كلاهما في العمل ودفعوا أرائكهم وطاولتهم وأسرتهم وأثاث ثقيل آخر باتجاه الباب لتحصينه.
على الرغم من أنه لم يكن منزعجًا جدًا مما دعاه به الناس في المدينة في البداية عندما صفع والدته أمام المراسلين. ومع ذلك، كان لا يزال ممتنًا لأنه فهم أن القيام بذلك لن يكون مهمة سهلة.
تم تقليل قرع الباب قليلاً بسبب كمية الحمولة التي تم وضعها في الخلف.
“حسنًا ” رد غوستاف بنظرة مريبة قليلاً.
اقترحت والدة غوستاف بتعبير هادئ بعض الشيء: “يجب أن نكون قادرين على التحدث لشخص ما. عزيزي ، استمر في محاولة الوصول إلى رجال الشرطة و منظمة الدم المختلط”.
“الكابتن جو، أليس من المفترض أن نتصرف الآن؟” سأل أحد الرجال.
وبالطبع لم يكن الأب بحاجة إلى إخباره بذلك. كان بالفعل على جهازه يحاول القيام بذلك في الوقت الحالي.
“السيد جون ، أقدر ما فعلته هناك ، ولكن كيف تمكنت من إشراك معلمتي في ذلك؟” سأل جوستاف.
– “أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!”
قال غوستاف داخليًا: ” يجب أن أشكر الآنسة إيمي بشكل صحيح عندما أراها.”
– “منزل عائلة أوسلوف محاصر من قبل حشد غاضب قرروا أخذ عدالة جوستاف كريمسون بأيديهم.”
– “يحاولون حاليًا اقتحام منازل هذين المعروضين على الشاشة ، ولسبب غير معروف ، لم تظهر سلطات إنفاذ القانون مكان الحادث”
– “كما ترون من اللقطات التي تم تسجيلها من الأعلى ، غضب الحشد من الأحداث السابقة لغوستاف وقرروا عدم التراجع حتى يتعاملوا مع الزوجين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين! رنين! رنين!
– “يحاولون حاليًا اقتحام منازل هذين المعروضين على الشاشة ، ولسبب غير معروف ، لم تظهر سلطات إنفاذ القانون مكان الحادث”
في أحد مراكز قيادة منظمة الدم الختلط داخل البرج المتمركز في قلب المدينة ، كان هناك أيضًا وضع مشابه لما كان يحدث في مركز الشرطة.
عرضت وسائل إخبارية وإعلامية مختلفة نفس الأخبار في الوقت الحالي. كانوا يسجلون شقة والدي جوستاف من أعلى، ويمكن ملاحظة أن الحشد كان يتزايد كل دقيقة. في الوقت الحالي ، وصل إلى مكان الحادث أكثر من ألف شخص، وكان معظمهم يحملون أسلحة وعصي وهم يصرخون
كان لدى غوستاف تعبير مرتبك عندما سمع ذلك ، لكنه كل شيء سيكون منطقيًا بالنسبة له لاحقًا بعد مشاهدة اللقطات.
“العدالة لكريمسون! العدالة لكريمسون!”
“ما هذا؟” سألها غوستاف عندما استلمها من الحارس.
في فرع الشرطة الأقرب إلى حي غوستاف السابق، شاهد رجال الشرطة هناك لقطات للمنزل وهو يُحاصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف السيد جون: “بدونها ، لم يكن هذا ممكنًا لأنه حتى مع اتصالاتي الواسعة، لا يمكنني استرداد جزء من هذه اللقطات بنفسي”.
رنين! رنين! رنين!
وأضاف الكابتن جو: “لقد مرت عشر دقائق فقط، لذا يمكننا فقط الجلوس هنا والانتظار”.
رن نظام الاتصال المستخدم في المكتب عدة مرات، معلناً عن المكالمات ومن أين أتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين! رنين! رنين!
المنزل الذي عرض منزل والد غوستاف لم يتم الرد عليه.
على الرغم من أنه لم يكن منزعجًا جدًا مما دعاه به الناس في المدينة في البداية عندما صفع والدته أمام المراسلين. ومع ذلك، كان لا يزال ممتنًا لأنه فهم أن القيام بذلك لن يكون مهمة سهلة.
“الكابتن جو، أليس من المفترض أن نتصرف الآن؟” سأل أحد الرجال.
سرعان ما شرع كلاهما في العمل ودفعوا أرائكهم وطاولتهم وأسرتهم وأثاث ثقيل آخر باتجاه الباب لتحصينه.
“لا، لقد تم إرسال أمر من كبار المسؤولين بعدم التدخل إلا بعد مرور عشرين دقيقة …” قال القائد، الذي كان يقف أيضًا في الزاوية يراقب.
“ماذا سنفعل؟ إنهم على وشك الاختراق؟” سألت الزوجة برعب.
كان رجال الشرطة يبدون الدهشة والارتباك على وجوههم عندما سمعوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجال الشرطة يبدون الدهشة والارتباك على وجوههم عندما سمعوا ذلك.
وأضاف الكابتن جو: “لقد مرت عشر دقائق فقط، لذا يمكننا فقط الجلوس هنا والانتظار”.
– “منزل عائلة أوسلوف محاصر من قبل حشد غاضب قرروا أخذ عدالة جوستاف كريمسون بأيديهم.”
في أحد مراكز قيادة منظمة الدم الختلط داخل البرج المتمركز في قلب المدينة ، كان هناك أيضًا وضع مشابه لما كان يحدث في مركز الشرطة.
“السيد جون ، أقدر ما فعلته هناك ، ولكن كيف تمكنت من إشراك معلمتي في ذلك؟” سأل جوستاف.
سأل ضباط منظمة الدم الختلط داخل الغرفة عن سبب عدم تمكنهم من التدخل، لكن في اللحظة التي سمعوا فيها اسم الشخص الذي طلب منهم التراجع ، أغلقوا جميعًا أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف السيد جون: “بدونها ، لم يكن هذا ممكنًا لأنه حتى مع اتصالاتي الواسعة، لا يمكنني استرداد جزء من هذه اللقطات بنفسي”.
كان غوستاف ، الذي كان سبب هذه المشاجرة ، جالسًا في غرفة جلوس جميلة ومُصممة جيدًا ، يتناول رشفة من النبيذ الغريب في فنجان فاخر المظهر.
“ماذا سنفعل؟ إنهم على وشك الاختراق؟” سألت الزوجة برعب.
مقابله كان السيد جون الذي بدا وكأنه يبتعد.
تحركت الخادمات حول المكان وقدموا بعض الأطباق في غرفة الطعام ، لكن غوستاف رفض الطعام بالفعل لأنه لم يكن مهتمًا بقضاء الكثير من الوقت هناك. ولهذا جلس على أحد الأرائك مع السيد جون.
عاد جريم إلى مسكنه ، لكن الاثنان الآخران ، فيرا وداميان ، كانا جالسين في منطقة تناول الطعام يحدقان في جوستاف وجدهما.
الفصل 326 تأخير لمدة عشرين دقيقة بانج! بانج! بانج! بانج!
تحركت الخادمات حول المكان وقدموا بعض الأطباق في غرفة الطعام ، لكن غوستاف رفض الطعام بالفعل لأنه لم يكن مهتمًا بقضاء الكثير من الوقت هناك. ولهذا جلس على أحد الأرائك مع السيد جون.
المنزل الذي عرض منزل والد غوستاف لم يتم الرد عليه.
بالطبع ، أخفى نواياه بالقول إنه كان ممتلئًا بالفعل من تناول الطعام في الحفلة ، لذلك كان هو والسيد جون سيصلان إلى العمل بسرعة.
“لا، لقد تم إرسال أمر من كبار المسؤولين بعدم التدخل إلا بعد مرور عشرين دقيقة …” قال القائد، الذي كان يقف أيضًا في الزاوية يراقب.
“السيد جون ، أقدر ما فعلته هناك ، ولكن كيف تمكنت من إشراك معلمتي في ذلك؟” سأل جوستاف.
– “أخبار عاجلة! أخبار عاجلة!”
“أوه ، تقصد الآنسة إيمي ؟” سأل السيد جون.
ارتجف صوت الزوج وهو يجيب: “دعع … دعينا نحاصرالباب بأجهزة المنزل الثقيلة والأثاث”، اقترح.
أجاب غوستاف “نعم”.
الفصل 326 تأخير لمدة عشرين دقيقة بانج! بانج! بانج! بانج!
قال السيد جون: “لقد تعرفنا، لكنها قصة طويلة جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: LEGEND
“حسنًا ” رد غوستاف بنظرة مريبة قليلاً.
“في اللحظة التي شرحت فيها خططي لها ، وافقت على المساعدة … في الواقع ، تم الحصول على سبعين بالمائة من مجموعة اللقطات بواسطتها، لذلك لا يمكنني قبول تقديرك” ضحك السيد جون بخفة عندما سمع ذلك.
“في اللحظة التي شرحت فيها خططي لها ، وافقت على المساعدة … في الواقع ، تم الحصول على سبعين بالمائة من مجموعة اللقطات بواسطتها، لذلك لا يمكنني قبول تقديرك” ضحك السيد جون بخفة عندما سمع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقابله كان السيد جون الذي بدا وكأنه يبتعد.
وأضاف السيد جون: “بدونها ، لم يكن هذا ممكنًا لأنه حتى مع اتصالاتي الواسعة، لا يمكنني استرداد جزء من هذه اللقطات بنفسي”.
على الرغم من أنه لم يكن منزعجًا جدًا مما دعاه به الناس في المدينة في البداية عندما صفع والدته أمام المراسلين. ومع ذلك، كان لا يزال ممتنًا لأنه فهم أن القيام بذلك لن يكون مهمة سهلة.
“70٪؟” اتسعت عينا غوستاف قليلاً عندما سمع ذلك.
اقترحت والدة غوستاف بتعبير هادئ بعض الشيء: “يجب أن نكون قادرين على التحدث لشخص ما. عزيزي ، استمر في محاولة الوصول إلى رجال الشرطة و منظمة الدم المختلط”.
كان يعلم أنه لن يكون من السهل استعادة مثل هذه اللقطات التي ضاعت عمليًا في الوقت المناسب أو تم محوها عمداً. ومع ذلك ، لم أكن أتوقع أنه حتى شخص مؤثر مثل السيد جون سيواجه مثل هذه الصعوبة ولن يتمكن إلا من استرداد ثلاثين بالمائة فقط.
“ما هذا؟” سألها غوستاف عندما استلمها من الحارس.
قال غوستاف داخليًا: ” يجب أن أشكر الآنسة إيمي بشكل صحيح عندما أراها.”
على الرغم من أنه لم يكن منزعجًا جدًا مما دعاه به الناس في المدينة في البداية عندما صفع والدته أمام المراسلين. ومع ذلك، كان لا يزال ممتنًا لأنه فهم أن القيام بذلك لن يكون مهمة سهلة.
على الرغم من أنه لم يكن منزعجًا جدًا مما دعاه به الناس في المدينة في البداية عندما صفع والدته أمام المراسلين. ومع ذلك، كان لا يزال ممتنًا لأنه فهم أن القيام بذلك لن يكون مهمة سهلة.
اقترحت والدة غوستاف بتعبير هادئ بعض الشيء: “يجب أن نكون قادرين على التحدث لشخص ما. عزيزي ، استمر في محاولة الوصول إلى رجال الشرطة و منظمة الدم المختلط”.
أشار السيد جون إلى أحد الحراس ليقترب منهم.
وأضاف السيد جون: “لقد تمكنت من الحصول على ذلك من مجموعة من المراسلين المخادعين، لذا احرص على عدم القبض عليك في المرة القادمة”.
كان الحارس ممسكًا بصندوق أبيض مربع الشكل مرره السيد جون على جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجال الشرطة يبدون الدهشة والارتباك على وجوههم عندما سمعوا ذلك.
“ما هذا؟” سألها غوستاف عندما استلمها من الحارس.
وأضاف السيد جون: “لقد تمكنت من الحصول على ذلك من مجموعة من المراسلين المخادعين، لذا احرص على عدم القبض عليك في المرة القادمة”.
قال السيد جون بابتسامة: “مجرد هدية صغيرة مني لك”.
عاد جريم إلى مسكنه ، لكن الاثنان الآخران ، فيرا وداميان ، كانا جالسين في منطقة تناول الطعام يحدقان في جوستاف وجدهما.
أمسك غوستاف الغلاف الأبيض الصغير ولاحظ ما كان بداخله مستخدماً العيون الملكية …
سرعان ما شرع كلاهما في العمل ودفعوا أرائكهم وطاولتهم وأسرتهم وأثاث ثقيل آخر باتجاه الباب لتحصينه.
“همم؟” لقد لاحظ أنها كانت شريحة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقابله كان السيد جون الذي بدا وكأنه يبتعد.
“قم بتشغيل اللقطات المخزنة في الداخل عندما تصل إلى منزلك” قال السيد جون.
“السيد جون ، أقدر ما فعلته هناك ، ولكن كيف تمكنت من إشراك معلمتي في ذلك؟” سأل جوستاف.
وأضاف السيد جون: “لقد تمكنت من الحصول على ذلك من مجموعة من المراسلين المخادعين، لذا احرص على عدم القبض عليك في المرة القادمة”.
في أحد مراكز قيادة منظمة الدم الختلط داخل البرج المتمركز في قلب المدينة ، كان هناك أيضًا وضع مشابه لما كان يحدث في مركز الشرطة.
كان لدى غوستاف تعبير مرتبك عندما سمع ذلك ، لكنه كل شيء سيكون منطقيًا بالنسبة له لاحقًا بعد مشاهدة اللقطات.
اقترحت والدة غوستاف بتعبير هادئ بعض الشيء: “يجب أن نكون قادرين على التحدث لشخص ما. عزيزي ، استمر في محاولة الوصول إلى رجال الشرطة و منظمة الدم المختلط”.
—-
ازداد صوت قرع الباب الأمامي مع مرور الوقت.
ترجمة: LEGEND
بالطبع ، أخفى نواياه بالقول إنه كان ممتلئًا بالفعل من تناول الطعام في الحفلة ، لذلك كان هو والسيد جون سيصلان إلى العمل بسرعة.
وأضاف الكابتن جو: “لقد مرت عشر دقائق فقط، لذا يمكننا فقط الجلوس هنا والانتظار”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
