إنجي ضد اندريك
الفصل 331 إنجي ضد اندريك
حدقت إنجي وإندريك في بعضهما بعنف لبضع ثوان حتى بدأ إندريك بالضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروووووووووم!
“إذن أنت العاهرة التي كان دائمًا معها، أليس كذلك؟ ربما يجب أن أتعامل معك أولاً؟” قال إندريك.
“ليا …” قبل أن تتمكن إنجي من إكمال جملتها، تحولت عيون إندريك إلى اللون الأزرق تمامًا وهو يدفع يده إلى الأمام.
“مثل هذا اللسان القذر! أنت تفتقر إلى الأخلاق”، قال إنجي.
انهار الممر بأكمله في لحظة حيث اندلعت فيه قوة قوية واصطدمت بإنجي غير المستعدة.
“اصمتي!” صرخ إندريك وهو يدفع ذراعه اليمنى إلى الأمام.
تردد صدى صوت كسر الزجاج في جميع أنحاء المكان حيث تسببت سرعة إنجي في تدمير جميع النوافذ على هذا الجانب من المبنى.
شعرت إنجي فجأة بقوة شديدة تمسك بها وتضغط عليها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت جبهتها مع خروج قرن ثالث منه.
وجدت نفسها ترفع عن الأرض في الثانية التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إندريك وهو يضرب كفيه معًا.
شهق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت بالحائط على الطرف الآخر وذهبت عبره.
صُدم الجيران عندما شاهدوا مشهد إنجي يتم إخضاعها بسهولة.
“أوه، لا يجب أن أؤذي المدنيين …” تذكر إندريك شيئًا ما ومد ذراعيه لإيقاف حواجزه الحركية عن بُعد من إرسال الناس وهم يطيرون عبر النوافذ ويصطدمون بالجدار.
أثناء محاولتها تحرير نفسها، شعرت أن جسدها كان محطمًا بين كف عملاق غير مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان كلاهما على وشك التقدم للأمام، انفتح باب الشقة على جانب إندريك.
“إذن أنت فقط هكذا … اعتقدت أنه كان لديه أشخاص أكثر إثارة للإعجاب من حوله، همف!” صوت إندريك خرج وهو يقذف ذراعه للأمام.
ظهرت تصدعات في جميع أنحاء الممر وكذلك الجدران، والتي بدأت في الانهيار بعد بضع ثوان.
بام!
سوووش!
اصطدم جسد إنجي بالحائط على الجانب الآخر واخترقته.
شعرت إنجي فجأة بقوة شديدة تمسك بها وتضغط عليها بقوة.
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على لمس أختي!” كان فيل أول من رد فعل أمام والدته وأبيه ثم بقية الجيران.
خطوة! خطوة! خطوة!
بدأ كل منهم يركض نحو إندريك بنظرات من الغضب.
اصطدم كلا الجدارين غير المرئيين بالجيران حيث تم دفعهم للخلف.
“انصرفوا!”
“إذن أنت العاهرة التي كان دائمًا معها، أليس كذلك؟ ربما يجب أن أتعامل معك أولاً؟” قال إندريك.
قال إندريك وهو يضرب كفيه معًا.
“مثل هذا اللسان القذر! أنت تفتقر إلى الأخلاق”، قال إنجي.
فوووووووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت بالحائط على الطرف الآخر وذهبت عبره.
تم إرسال قوة غير مرئية تشع مع الكثير من الضغط من جانبه الأيسر والأيمن، لتشكيل جدار.
اصطدم كلا الجدارين غير المرئيين بالجيران حيث تم دفعهم للخلف.
اصطدم كلا الجدارين غير المرئيين بالجيران حيث تم دفعهم للخلف.
مدت يدها اليمنى وأمسكت ذراعها اليسرى قبل إعادتها إلى مكانها.
“أوه، لا يجب أن أؤذي المدنيين …” تذكر إندريك شيئًا ما ومد ذراعيه لإيقاف حواجزه الحركية عن بُعد من إرسال الناس وهم يطيرون عبر النوافذ ويصطدمون بالجدار.
شهق!
لكنه أبقهم نشطين لمنع الجيران، إلى جانب والدي إنجي وشقيقه، من التدخل.
“إذن أنت فقط هكذا … اعتقدت أنه كان لديه أشخاص أكثر إثارة للإعجاب من حوله، همف!” صوت إندريك خرج وهو يقذف ذراعه للأمام.
ظلوا يقرعون الحاجز، لكنه ثبت أنه غير قابل للكسر.
“كيف تجرؤي على وضع يديك على الكلبة !؟ كيف تجرؤي على ذلك !؟” صرخ إندريك بنظرة من الغضب وهو يقف على قدميه، وبدأ شعره المجعد في التحرك إلى الوراء.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
خطوة! خطوة! خطوة!
تقدم ببطء للأمام وكان على وشك مهاجمته عندما …
“انصرفوا!”
سوووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إندريك وهو يضرب كفيه معًا.
ظهر خط فضي فجأة خلفه بقبضة متجهة إلى الجانب الأيسر من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت إلى الطابق الثالث في غضون أجزاء من الثانية ووصلت إلى الطابق الأخير بعد لحظة.
كان إندريك سريعًا بما يكفي للرد من خلال وضع حاجز صغير بينه وبين القبضة.
بام!
ومع ذلك، فقد استخف بالقوة التي تحملها هذه اللكمة.
خطوة! خطوة! خطوة!
اخترقت الفتاة ذات المظهر الهش أولاً الحاجز بينهما واصطدمت بشدة في خده.
في اللحظة التي ارتطم فيها وجه إندريك بالباب وأرسل جسده إلى الوراء، قفزت إنجي بالفعل بسرعة مع إرسال ساقها.
بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام!
تم إرسال إندريك إلى الأمام وهو يضرب رأسه في باب غوستاف، مما تسبب في دوي صوت عالٍ.
اخترقت الفتاة ذات المظهر الهش أولاً الحاجز بينهما واصطدمت بشدة في خده.
إنجي، التي كانت الجاني ، لم تتوقف للحظة.
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على لمس أختي!” كان فيل أول من رد فعل أمام والدته وأبيه ثم بقية الجيران.
في اللحظة التي ارتطم فيها وجه إندريك بالباب وأرسل جسده إلى الوراء، قفزت إنجي بالفعل بسرعة مع إرسال ساقها.
كان إندريك سريعًا بما يكفي للرد من خلال وضع حاجز صغير بينه وبين القبضة.
بام!
“بليرغ!” تقيأت كمية من الدم على الرمال وهي تحدق في ذراعها اليسرى.
اصطدمت ركبتها بصدر إندريك، مما جعله يطير باتجاه الجانب الأيسر من الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان كلاهما على وشك التقدم للأمام، انفتح باب الشقة على جانب إندريك.
ارتطم بالأرض وبدأ في الانزلاق للخلف.
كانت تعاني من إصابات داخلية متعددة، لكن وجهها كان يبدو شرسًا للغاية في الوقت الحالي.
ششششه!
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على لمس أختي!” كان فيل أول من رد فعل أمام والدته وأبيه ثم بقية الجيران.
قالت إنجي وهي تنظف الدم على وجهها وتحدق في إندريك في المقدمة، الذي توقف جسده للتو: “الآن غادر قبل أن تجعلني أفعل ما هو أسوأ”.
شهق!
“كيف تجرؤي على وضع يديك على الكلبة !؟ كيف تجرؤي على ذلك !؟” صرخ إندريك بنظرة من الغضب وهو يقف على قدميه، وبدأ شعره المجعد في التحرك إلى الوراء.
بوم!
“ليا …” قبل أن تتمكن إنجي من إكمال جملتها، تحولت عيون إندريك إلى اللون الأزرق تمامًا وهو يدفع يده إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروووووووووم!
فروووووووووم!
“بليرغ!” تقيأت كمية من الدم على الرمال وهي تحدق في ذراعها اليسرى.
انهار الممر بأكمله في لحظة حيث اندلعت فيه قوة قوية واصطدمت بإنجي غير المستعدة.
سوووش!
بانج!
شعرت إنجي فجأة بقوة شديدة تمسك بها وتضغط عليها بقوة.
ترددت أصداء صوت تكسير العظام في جميع أنحاء المكان حيث تم إرسال جسد إنجي إلى الخلف بسرعة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسها ترفع عن الأرض في الثانية التالية.
بانج!
اصطدمت بالحائط على الطرف الآخر وذهبت عبره.
فوووووووووم!
ظهرت تصدعات في جميع أنحاء الممر وكذلك الجدران، والتي بدأت في الانهيار بعد بضع ثوان.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
” لااااااا! الأخت الكبرى إنجي!” صرخ فيل بنظرة كراهية وهو يحدق في الفتحة الضخمة الموجودة على الحائط خلفه والتي طار جسد إنجي من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجميع . وهم يحدقون في الطفل الذي يبلغ طوله ستة أقدام تقريبًا بشعر أشقر.
“الآن، هل يريد أي شخص آخر التدخل!” صرخ إندريك بينما كان يسير على طول الشقوق على الطريق أمام شقة جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنننننننج!” كانت إنجي تتألم مع تدفق المزيد من الدم من أكمامها وأنفها.
فتحت إنجي عينيها حيث شعرت بجسدها المؤلم يتساقط في الهواء. لاحظت أنها موجودة حاليًا بين المبنى الذي يضم شقتهم والمبنى المقابل لهم.
“ليا …” قبل أن تتمكن إنجي من إكمال جملتها، تحولت عيون إندريك إلى اللون الأزرق تمامًا وهو يدفع يده إلى الأمام.
تحولت جبهتها مع خروج قرن ثالث منه.
بانج!
سوووووووش!
كانت ملتوية للخلف. تم خلع مفصلها. كان جسدها كله يتألم من الرأس إلى أخمص القدمين.
قامت بتدوير جسدها في الهواء قبل أن تهبط على الأرض بينما تضرب يدها اليمنى على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال إندريك إلى الأمام وهو يضرب رأسه في باب غوستاف، مما تسبب في دوي صوت عالٍ.
بوم!
توقف إندريك أمام باب جوستاف عندما استدار نحو اليسار ولاحظ إنجي تدخل المبنى من النافذة.
غطت سحابة من الغبار المنطقة المجاورة بالكامل.
“غوستاف!”
عندما تلاشى الغبار، يمكن رؤية إنجي في الداخل، وهي تدفع نفسها ببطء لأعلى حيث اهتز جسدها بسبب الألم.
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على لمس أختي!” كان فيل أول من رد فعل أمام والدته وأبيه ثم بقية الجيران.
“بليرغ!” تقيأت كمية من الدم على الرمال وهي تحدق في ذراعها اليسرى.
بانج!
كانت ملتوية للخلف. تم خلع مفصلها. كان جسدها كله يتألم من الرأس إلى أخمص القدمين.
“انصرفوا!”
كانت تعاني من إصابات داخلية متعددة، لكن وجهها كان يبدو شرسًا للغاية في الوقت الحالي.
“انت مرة اخرى..؟” كان إندريك على وشك أن يشير.
مدت يدها اليمنى وأمسكت ذراعها اليسرى قبل إعادتها إلى مكانها.
ظهرت تصدعات في جميع أنحاء الممر وكذلك الجدران، والتي بدأت في الانهيار بعد بضع ثوان.
“هنننننننج!” كانت إنجي تتألم مع تدفق المزيد من الدم من أكمامها وأنفها.
سوووش!
سوووش!
بدأ كل منهم يركض نحو إندريك بنظرات من الغضب.
حتى مع جسدها المكسور تقريبًا ، اندفعت إلى الأمام وركضت عبر سطح المبنى.
“بليرغ!” تقيأت كمية من الدم على الرمال وهي تحدق في ذراعها اليسرى.
بانج!
“كيف تجرؤي على وضع يديك على الكلبة !؟ كيف تجرؤي على ذلك !؟” صرخ إندريك بنظرة من الغضب وهو يقف على قدميه، وبدأ شعره المجعد في التحرك إلى الوراء.
تردد صدى صوت كسر الزجاج في جميع أنحاء المكان حيث تسببت سرعة إنجي في تدمير جميع النوافذ على هذا الجانب من المبنى.
حتى مع جسدها المكسور تقريبًا ، اندفعت إلى الأمام وركضت عبر سطح المبنى.
وصلت إلى الطابق الثالث في غضون أجزاء من الثانية ووصلت إلى الطابق الأخير بعد لحظة.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
توقف إندريك أمام باب جوستاف عندما استدار نحو اليسار ولاحظ إنجي تدخل المبنى من النافذة.
شعرت إنجي فجأة بقوة شديدة تمسك بها وتضغط عليها بقوة.
“انت مرة اخرى..؟” كان إندريك على وشك أن يشير.
حتى مع جسدها المكسور تقريبًا ، اندفعت إلى الأمام وركضت عبر سطح المبنى.
“تحليل هيكلي”، قال إندريك بينما كانت إنجي على وشك الصدام مرة أخرى.
غطت سحابة من الغبار المنطقة المجاورة بالكامل.
إنجي تنفست للداخل وخارج بغزارة. شعرت بنفاد طاقتها بمعدل مجنون وجسدها على وشك أن يسقط بسبب الإصابات الشديدة، لكنها تعهدت على نفسها بالتعامل مع هذا الشخص الذي عرّض سلامة الأشخاص من حولها للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلاشى الغبار، يمكن رؤية إنجي في الداخل، وهي تدفع نفسها ببطء لأعلى حيث اهتز جسدها بسبب الألم.
تمامًا كما كان كلاهما على وشك التقدم للأمام، انفتح باب الشقة على جانب إندريك.
فتحت إنجي عينيها حيث شعرت بجسدها المؤلم يتساقط في الهواء. لاحظت أنها موجودة حاليًا بين المبنى الذي يضم شقتهم والمبنى المقابل لهم.
خطوة! خطوة! خطوة!
بانج!
لسبب ما ، أصبح كل مكان صامتًا حيث تردد صدى أصوات هذه الخطوات عبر الممر.
“همف” استدار إندريك وواجه باب شقة غوستاف مرة أخرى.
“من الذي يسبب كل هذه الضجة في هذه الساعة؟” انطلق صوت مألوف في آذان الجميع عندما استداروا للتحديق في الشخص الذي خرج للتو من الشقة.
ظلوا يقرعون الحاجز، لكنه ثبت أنه غير قابل للكسر.
“غوستاف!”
بانج!
قال الجميع . وهم يحدقون في الطفل الذي يبلغ طوله ستة أقدام تقريبًا بشعر أشقر.
إنجي تنفست للداخل وخارج بغزارة. شعرت بنفاد طاقتها بمعدل مجنون وجسدها على وشك أن يسقط بسبب الإصابات الشديدة، لكنها تعهدت على نفسها بالتعامل مع هذا الشخص الذي عرّض سلامة الأشخاص من حولها للخطر.
وقف غوستاف أمام إندريك وحدق في عينيه من الأعلى قبل أن ينظر إلى المناطق المحيطة التي كانت حاليًا في حالة من الفوضى.
مدت يدها اليمنى وأمسكت ذراعها اليسرى قبل إعادتها إلى مكانها.
رأى الشقوق في كل مكان واستدار ليحدق في الجيران الذين كانت تبدو عليهم الذعر في وقت سابق ولكنهم الآن يشعرون بالارتياح قليلاً بعد رؤية جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروووووووووم!
أخيرًا، استدار ليحدق في إنجي بجانبه ، التي كانت تبدو ملطخة بالدماء ومضروبة، قبل أن يعود للتحديق في إندريك.
ومع ذلك، فقد استخف بالقوة التي تحملها هذه اللكمة.
“أتمنى أن تكون قد أتيت إلى هنا وأنت مستعد للموت”
أثناء محاولتها تحرير نفسها، شعرت أن جسدها كان محطمًا بين كف عملاق غير مرئي.
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان كلاهما على وشك التقدم للأمام، انفتح باب الشقة على جانب إندريك.
ترجمة: LEGEND
ومع ذلك، فقد استخف بالقوة التي تحملها هذه اللكمة.
“أوه، لا يجب أن أؤذي المدنيين …” تذكر إندريك شيئًا ما ومد ذراعيه لإيقاف حواجزه الحركية عن بُعد من إرسال الناس وهم يطيرون عبر النوافذ ويصطدمون بالجدار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات