the book eating magician 286

تحركات الإمبراطور (١)

كان فرموت أندراس، وريث العرش. لم يكن هناك فرسان في القصر الإمبراطوري يمكنهم أن يحجبوا ولي العهد.

1. الفصل 286 – تحركات الامبراطور (1)
  كانت عاصمة أندراس بلفور تشبه سيفًا كبيرا من وجهة نظر عين الطير.
  * * *
  
  وضعت المباني المستقيمة في خطوط مستقيمة، مما يعطي انطباعًا عن “الكفاءة”. لم يكن الأمر حقًا يناسب جمالية المهندس المعماري ولكن لم يكن هناك أحد يمكنه استبعاد عظمة المدينة.
  ‘هذا جنون!’
  
  قبل كل شيء، كان مستدقة شاهقة في المركز حاسمة. سبعة أسياد سيف تحرس الإمبراطورية، لذلك كان هناك سبعة أبراج على صورة تاج يحيط بالقصر الإمبراطوري. اومض هذا الهيكل بهالة ساطعة كانت مكافئة للسيد. كانت مضاءة ليلا ونهارا، مما يثبت عظمة الإمبراطورية.
  امتدت الصدمة إلى جميع القادة بما في ذلك بلوندل وبنيديكت.
  
  على عكس ميلتور، لم يكن هناك غرفة اجتماعات في قصر أندراس الإمبراطوري. وذلك لأن الإمبراطور حدد المبادئ التوجيهية لكل شيء. كانت ملكية مطلقة لم يدخلها احد إلا وفقًا لقراراته. إذا كان هناك مرفق واحد كان غرفة جمهور.
  “والدي! رجاء! والدي، إذا كنت تريد أن تكون مسؤولاً فعندئذ سأطيعك دون قيد أو شرط! لا، إذا تولى والدي القيادة، فستكون هذه الحرب سهلة الفوز”
  
  “اللعنة، متى يمكنني الخروج من هنا؟” رجل دفع على أكتاف فرسان، وهو يتحرك بغضب شديد وعصبية.
  تمتم الإمبراطور قائلاً: “لم يمر حتى ألف عام منذ أن بدأت حكم أندراس والرصيد ينهار بالفعل. البشر، الذين لا طائل من ورائهم باستثناء التسبب في الفوضى يزعجونني مرة أخرى…هل يجب أن أتحرك مباشرة مع هذا الجسد الناقص …؟”
  
  بمجرد عودة الرجل إلى بلفور، طلب مقابلة مع الإمبراطور ودخل القصر الإمبراطوري قبل أن يرد. في العادة، لم يكن ذلك ممكنًا، لكن هوية الرجل جعلت ذلك ممكنًا.
  “ماذا؟”
  
  كان فرموت أندراس، وريث العرش. لم يكن هناك فرسان في القصر الإمبراطوري يمكنهم أن يحجبوا ولي العهد.
  “بالطبع، أنا دائمًا أضع ذلك في عين الاعتبار”
  
  “كوك، هيا. إذا لم أتسرع، فلن يدوم جسدي…”
  أمر كراود، الذي ظهر في قاعة الحضور “اجمع كل السيوف السبعة. سأجعل هذه الحرب أبسط”
  
  لقد بدا امره جيدًا، لكن الاعضاء الداخلية لجسم فيرموت بدأت في الانهيار. الإصابات التي تلقاها فيرموت من أورتا، تم انتشالها من خلال القوى المتجددة للسيف السحري لكن هالة ضاعت ولم تعد.
  عندما فتح البابان الفاخران، ظهر العرش الذي كان يتكون من عشرات السيوف المكسورة. وفقا للسجلات، تم صنع العرش من خلال جمع سيوف السيوف السبعة الذين ماتوا.
  
  انخفضت قوته التي كانت قادرة على ثني قضيب حديد إلى أقل من رمشة، في حين أن ساقه اليمنى تعرجت بسبب عدم توازن ساقيه. لقد تم دمر قلب فيرموت وأكلته هالة السيف السحري، الآن، لم يكن فيرموت حتى سيد السيف.
  سيأخذ الفائز كل شيء. أكل الضعيف كان حياة الإمبراطورية أندراس.
  
  ومع ذلك كان لا يزال لديه سلسلة من الأمل. كان ذلك بسبب اعتقاده أن والده، الذي كان إمبراطور أندراس وكان قديرًا منذ طفولته بالنسبة لفيرموت، يمكنه أن يشفي هذا الجرح.
  “والدي! رجاء! والدي، إذا كنت تريد أن تكون مسؤولاً فعندئذ سأطيعك دون قيد أو شرط! لا، إذا تولى والدي القيادة، فستكون هذه الحرب سهلة الفوز”
  
  أخيرًا، وصلت خطوات فيرموت إلى قاعة الجمهور.
  “اللعنة، متى يمكنني الخروج من هنا؟” رجل دفع على أكتاف فرسان، وهو يتحرك بغضب شديد وعصبية.
  
  “يا صاحب الجلالة!” لم يدخل مركز الغرفة بلا مبالاة. بدلاً من ذلك رفع صوته وصرخ بصوتٍ عالٍ “السيف الثالث، الأمير فيرموت هنا! أعذرني من فضلك!”
  ثم سمع صوتا رنان من الجانب الآخر من الباب بينما أجابه إمبراطور أندراس “يمكنك المجيء”
  
  ثم سمع صوتا رنان من الجانب الآخر من الباب بينما أجابه إمبراطور أندراس “يمكنك المجيء”
  لقد بدا امره جيدًا، لكن الاعضاء الداخلية لجسم فيرموت بدأت في الانهيار. الإصابات التي تلقاها فيرموت من أورتا، تم انتشالها من خلال القوى المتجددة للسيف السحري لكن هالة ضاعت ولم تعد.
  
  فتح فيرموت الباب الأخضر على عجل. من خبرة تجربته، لن يلتقي والده الإمبراطور كيثر بأي شخص إذا لم يكن مستعدًا للتحدث. لذلك، لم يكن لفرموت أن يفوت هذه الفرصة.
  كان لديه عيون فارغة شاهدت الناس وصوتًا ناقش عرضًا فترة زمنية تبلغ ألف عام. فكر كيثر في الأمر قبل اتخاذ القرار. لم يستطع ترك هذا الموقف لوحده. كانت مسألة يحتاج فيها إلى التحرك شخصيا. “لا يمكنني إلا أن أفعلها”
  
  عندما فتح البابان الفاخران، ظهر العرش الذي كان يتكون من عشرات السيوف المكسورة. وفقا للسجلات، تم صنع العرش من خلال جمع سيوف السيوف السبعة الذين ماتوا.
  ربما يكون لميلتور اليد العليا، لكن هذه الميزة لم تكن مطلقة.
  
  ‘يوما ما، سأجلس في هذا المنصب العظيم …!’ لم يستطع فيرموت التخلي عن طموحاته رغم جسده الممزق.
  “ماذا؟ خط الدفاع؟”
  
  انحنى للرجل العجوز جالسا على العرش. كان هذا شمس أندراس، الإمبراطور كيثر.
  بعد المعركة على نهر ناجما، تجمعت قوات ميلتور المشتتة في مكان واحد لإعادة تنظيمها.
  
  “أنت عار، يا بني” كان صوت كيثر ثقيلاً على أكتاف فيرموت وقلبه.
  “أود أن أرفع كأسًا احتفاليًا لكن عليّ تأجيل هذا الفرح إلى ما بعد انتصارنا. منذ متى وأنا انتظر في العاصمة؟ أنا سعيد جدًا لأن أكون قادرًا على القتال معك، رغم تأخري! ”
  
  كان لدى كيثر شعر أبيض وحواجب بيضاء ولحية بيضاء. كان مظهرا مناسبا لسنه. كان لديه بنية صلبة أكبر من تلك الخاصة بشاب، وبرزت شرايين يديه بشكل واضح وهو يمسك بالعرش. ربما قبضة اليد القوية ستسحقها.
  لقد استعاد بنديكت إلى حد ما رباطة جأشه وسأل: “ما قوة العدو؟ بالتأكيد أنت تعرف ذلك؟”
  
  “لقد قلت بفمك أنك ستفوز. الآن، أنت تتسول لي للرحمة بعد الخسارة؟ هذا ليس من شيمك”
  “لقد قلت بفمك أنك ستفوز. الآن، أنت تتسول لي للرحمة بعد الخسارة؟ هذا ليس من شيمك”
  
  “لا أجرؤ على تقديم أعذار، أيها الأب” ركع فيرموت بطريقة مهذبة نادرة، وتخلى عن عطرسته. “فرصة واحدة فقط! هذه المرة سأكون أكثر يقظة وسأسحق جيش ميلتور الجبناء!”
  “بالطبع، أنا دائمًا أضع ذلك في عين الاعتبار”
  
  “هممم…أنا لا أعترف بكلمات الخاسر”
  ثم أي نوع من الناس كان كيثر، إمبراطور أندارس؟
  
  “والدي! رجاء! والدي، إذا كنت تريد أن تكون مسؤولاً فعندئذ سأطيعك دون قيد أو شرط! لا، إذا تولى والدي القيادة، فستكون هذه الحرب سهلة الفوز”
  سيأخذ الفائز كل شيء. أكل الضعيف كان حياة الإمبراطورية أندراس.
  
  سيأخذ الفائز كل شيء. أكل الضعيف كان حياة الإمبراطورية أندراس.
  بعد المعركة على نهر ناجما، تجمعت قوات ميلتور المشتتة في مكان واحد لإعادة تنظيمها.
  
  قد يكون فيرموت أميرًا، لكنه لم يتحرر من هذه السلسلة الغذائية. شغل فيرموت منصب الإمبراطور التالي، وقد وصل إلى هذا الموقف بقتل جميع إخوته وأخواته الآخرين.
  
  هذا الشخص الذي التهم الضعيف…أراد فرصة أخرى؟ لقد كانت قصة مضحكة.
  “يا صاحب الجلالة!” لم يدخل مركز الغرفة بلا مبالاة. بدلاً من ذلك رفع صوته وصرخ بصوتٍ عالٍ “السيف الثالث، الأمير فيرموت هنا! أعذرني من فضلك!”
  
  “… أنت غبي حقًا يا ابني”
  امتدت الصدمة إلى جميع القادة بما في ذلك بلوندل وبنيديكت.
  
  ثم أي نوع من الناس كان كيثر، إمبراطور أندارس؟
  “حياتك هي أندراس”
  
  “لكنني أسامحك. أنت طفلي وسيف أندراس الثالث. أعطيتك هذا السيف من أجل حماية حياتك من حفرة الموت”
  “كوك، هيا. إذا لم أتسرع، فلن يدوم جسدي…”
  
  “ر-رائع …! ه-هذا يعني!”
  “هل ستنهي الإمبراطورية؟”
  
  “حياتك هي أندراس”
  انخفضت قوته التي كانت قادرة على ثني قضيب حديد إلى أقل من رمشة، في حين أن ساقه اليمنى تعرجت بسبب عدم توازن ساقيه. لقد تم دمر قلب فيرموت وأكلته هالة السيف السحري، الآن، لم يكن فيرموت حتى سيد السيف.
  
  شعر فيرموت بفرح مألوف وشرس من تلك الكلمات. تم إعلان حياة فرموت كحيازة للإمبراطور، لذلك لا يمكن لأحد غيره أن يقتل فرموت. كان هو نفسه بالنسبة للساحرة اللطيفة للحرارة وحكيم الماء. من الآن فصاعدا، كان عهد فيرموت قادمًا. حتى إمبراطور العرش الحديدي كان لديه عاطفة لجسده ودمه.
  ومع ذلك تحدث على الرغم من الضغط “لست متأكداً ، ولكن … قال أحد السحراء الذين نجوا من الحرب إنه رأى ذلك”
  
  “إذا سآخذها فوراا بهذه اليد”
  “ماذا؟ خط الدفاع؟”
  
  “… هاه؟”
  “يا صاحب الجلالة!” لم يدخل مركز الغرفة بلا مبالاة. بدلاً من ذلك رفع صوته وصرخ بصوتٍ عالٍ “السيف الثالث، الأمير فيرموت هنا! أعذرني من فضلك!”
  
  ماذا يعني ذلك؟
  أطلق الإمبراطور الذي كانت إمبراطوريته في وضع يائس على هذه الحرب لعبة. ومع ذلك لم يتناقض السيف الأول مع كلماته. لم يكن لأنه لم يكن لديه السلطة ولكن لأنه كان يعلم أنه كان صحيحًا.
  
  باك. ظهرت حفرة بحجم العملة خلال فيرموت.
  شعر فيرموت بفرح مألوف وشرس من تلك الكلمات. تم إعلان حياة فرموت كحيازة للإمبراطور، لذلك لا يمكن لأحد غيره أن يقتل فرموت. كان هو نفسه بالنسبة للساحرة اللطيفة للحرارة وحكيم الماء. من الآن فصاعدا، كان عهد فيرموت قادمًا. حتى إمبراطور العرش الحديدي كان لديه عاطفة لجسده ودمه.
  
  “ك-كاااه …. كيهووك …” صرخ فيرموت عندما دخل شيء جسمه وبدأ باستنزافه.
  الفصل 286 – تحركات الامبراطور (1) كانت عاصمة أندراس بلفور تشبه سيفًا كبيرا من وجهة نظر عين الطير.
  
  لكي نكون دقيقين، حاول الصراخ.
  سيأخذ الفائز كل شيء. أكل الضعيف كان حياة الإمبراطورية أندراس.
  
  في اللحظة التي اخترق فيها إصبع كيثر جبين فيرموت ، لم يعد لحم فيرموت هو جسده. العلاقة بين الجسد والروح قد انقطعت وكان شعور الروح التي يتم سحبها إلى الهاوية مرعباً.
  “هل ستنهي الإمبراطورية؟”
  
  “هذا الوحش…هل هذا حقا أنت، والدي؟” استجوب فيرموت عندما وصل إلى العتبة النهائية للحياة.
  “الحرب هي مجرد صراع الحشرات”
  
  جيكيوك.
  الفصل 286 – تحركات الامبراطور (1) كانت عاصمة أندراس بلفور تشبه سيفًا كبيرا من وجهة نظر عين الطير.
  
  نظر كيثر لأسفل على ابنه الميت بتعبير ممل. كان هذا الموت السيئ للسيف الثالث.
  ثم سمع صوتا رنان من الجانب الآخر من الباب بينما أجابه إمبراطور أندراس “يمكنك المجيء”
  
  كان فرموت قد أنجز واجباته لكنه الآن عديم الجدوى.
  لقد تعثر الرسول قبل فتح فمه “و-وفقًا للتقرير، إنهم السيوف الاول والثاني والخامس…”
  
  تمتم الإمبراطور قائلاً: “لم يمر حتى ألف عام منذ أن بدأت حكم أندراس والرصيد ينهار بالفعل. البشر، الذين لا طائل من ورائهم باستثناء التسبب في الفوضى يزعجونني مرة أخرى…هل يجب أن أتحرك مباشرة مع هذا الجسد الناقص …؟”
  “يا صاحب الجلالة!” لم يدخل مركز الغرفة بلا مبالاة. بدلاً من ذلك رفع صوته وصرخ بصوتٍ عالٍ “السيف الثالث، الأمير فيرموت هنا! أعذرني من فضلك!”
  
  كان لديه عيون فارغة شاهدت الناس وصوتًا ناقش عرضًا فترة زمنية تبلغ ألف عام. فكر كيثر في الأمر قبل اتخاذ القرار. لم يستطع ترك هذا الموقف لوحده. كانت مسألة يحتاج فيها إلى التحرك شخصيا. “لا يمكنني إلا أن أفعلها”
  “اللعنة، متى يمكنني الخروج من هنا؟” رجل دفع على أكتاف فرسان، وهو يتحرك بغضب شديد وعصبية.
  
  أمر كراود، الذي ظهر في قاعة الحضور “اجمع كل السيوف السبعة. سأجعل هذه الحرب أبسط”
  لقد استعاد بنديكت إلى حد ما رباطة جأشه وسأل: “ما قوة العدو؟ بالتأكيد أنت تعرف ذلك؟”
  
  “هل ستنهي الإمبراطورية؟”
  كان من الضروري أن نلاحظ كيف كان رد فعل أندراس على الضرر الكبير، وانضم وجه جديد. كان سيد البرج الأزرق بلونديل الذي جاء لملء المنصب الشاغر الذي تركته فيرونيكا بعد مغادرتها كارول بلينز.
  
  “لا أدري، لا أعرف. لم أفكر في الأمر حتى الآن”
  “ماذا؟ خط الدفاع؟”
  
  تحدث الشخصان عن أشياء سخيفة دون تغيير تعبيراتهم.
  “ر-رائع …! ه-هذا يعني!”
  
  “لا تهدر الجهد في العمل الذي لا داعي له، كراود. تذكر أنك قد تكون استثنائياً بعض الشيء لكنك لا تزال جزءًا مني. سيكون عليك الانضمام إليهم يومًا ما”
  “لا تقل لي…ربما يخططون لهدنة؟”
  
  “بالطبع، أنا دائمًا أضع ذلك في عين الاعتبار”
  “هل ستنهي الإمبراطورية؟”
  
  “أنت جيد حقاً في التحدث. حسنا حسنا. اذهب الان لا بد لي من إنهاء هذه اللعبة الحربية المتكررة بلا كلل”
  “نعم، نحن نعتقد ذلك أيضًا. يا سيد البرج الأزرق. ”
  
  أطلق الإمبراطور الذي كانت إمبراطوريته في وضع يائس على هذه الحرب لعبة. ومع ذلك لم يتناقض السيف الأول مع كلماته. لم يكن لأنه لم يكن لديه السلطة ولكن لأنه كان يعلم أنه كان صحيحًا.
  “هل ستنهي الإمبراطورية؟”
  
  ابتدائا من اللحظة التي تحرك فيها كيثر، باتت نهاية الحرب قريبة. سوف تنتهي بطريقة لم يتوقعها أحد أو يرغب فيها.
  “أنت جيد حقاً في التحدث. حسنا حسنا. اذهب الان لا بد لي من إنهاء هذه اللعبة الحربية المتكررة بلا كلل”
  
  “الحرب هي مجرد صراع الحشرات”
  فتح فيرموت الباب الأخضر على عجل. من خبرة تجربته، لن يلتقي والده الإمبراطور كيثر بأي شخص إذا لم يكن مستعدًا للتحدث. لذلك، لم يكن لفرموت أن يفوت هذه الفرصة.
  
  وقال ان عليه الانتهاء من ذلك مرة واحدة.
  “هذا صحيح، منذ ذلك اليوم، لم تتحرك قوات العدو. لم تكن هناك حركات باستثناء تشكيل دفاعي. لذلك كنا قلقين بشأن الطريقة التي يجب أن نستجيب بها” رد أورتا المقنع على الفور على بلونديل.
  
  * * *
  سعل بنديكت عدة مرات قبل أن يسأل “الحرب تسير على ما يرام، ولكن ماذا عن الوضع مرة أخرى في المملكة؟”
  
  بعد المعركة على نهر ناجما، تجمعت قوات ميلتور المشتتة في مكان واحد لإعادة تنظيمها.
  “أ-أيها القائد!” بسبب وجه الرسول الشاحب المليء بالخوف ادرك بينيديكت أن ما جلبه الرسول لم يكن خبراً ساراً. “وحدة صغيرة تشق طريقها عبر الحدود الغربية! حاولت أربع وحدات من الجنود السحريين و 26 من جنود الحرب تأخيرها، لكنهم جميعًا اما قتلوا او هم في حالة خطيرة!”
  
  كان من الضروري أن نلاحظ كيف كان رد فعل أندراس على الضرر الكبير، وانضم وجه جديد. كان سيد البرج الأزرق بلونديل الذي جاء لملء المنصب الشاغر الذي تركته فيرونيكا بعد مغادرتها كارول بلينز.
  “أ-أيها القائد!” بسبب وجه الرسول الشاحب المليء بالخوف ادرك بينيديكت أن ما جلبه الرسول لم يكن خبراً ساراً. “وحدة صغيرة تشق طريقها عبر الحدود الغربية! حاولت أربع وحدات من الجنود السحريين و 26 من جنود الحرب تأخيرها، لكنهم جميعًا اما قتلوا او هم في حالة خطيرة!”
  
  “ها ها ها ها!” ضحك بلونديل مما تسبب في تورم عضلاته. لم يختلفوا موظفيه عن المعتاد. لم يكن هناك توتر بينما ضحك القادة.
  نظر كيثر لأسفل على ابنه الميت بتعبير ممل. كان هذا الموت السيئ للسيف الثالث.
  
  “أود أن أرفع كأسًا احتفاليًا لكن عليّ تأجيل هذا الفرح إلى ما بعد انتصارنا. منذ متى وأنا انتظر في العاصمة؟ أنا سعيد جدًا لأن أكون قادرًا على القتال معك، رغم تأخري! ”
  كان فرموت أندراس، وريث العرش. لم يكن هناك فرسان في القصر الإمبراطوري يمكنهم أن يحجبوا ولي العهد.
  
  “نعم، نحن نعتقد ذلك أيضًا. يا سيد البرج الأزرق. ”
  في اللحظة التي اخترق فيها إصبع كيثر جبين فيرموت ، لم يعد لحم فيرموت هو جسده. العلاقة بين الجسد والروح قد انقطعت وكان شعور الروح التي يتم سحبها إلى الهاوية مرعباً.
  
  سعل بنديكت عدة مرات قبل أن يسأل “الحرب تسير على ما يرام، ولكن ماذا عن الوضع مرة أخرى في المملكة؟”
  “ها ها ها ها!” ضحك بلونديل مما تسبب في تورم عضلاته. لم يختلفوا موظفيه عن المعتاد. لم يكن هناك توتر بينما ضحك القادة.
  
  “ليس سيئاً! تقلص الاقتصاد قليلاً بسبب الحرب لكنه لا يزال جيدًا. الوضع في وحدة الإمداد جيد لذلك يمكننا الحفاظ عليه لمدة نصف عام دون صعوبة”
  “هل ستنهي الإمبراطورية؟”
  
  “هذا خبر سار”
  ومع ذلك فإن قوة ميلتور الوطنية تحملت هذا العبء. سمحت لهم الوطنية والتمويل المتراكم والعناصر المتعاطفة بذلك. لم يتمكنوا من الا بالشعور بالفخر كمواطنين في هذه المملكة.
  
  كان الجنود يخاطرون بحياتهم وهم يقاتلون على الخطوط الأمامية، لكن الأشخاص الداعمين في الخلف شاركوا آلامهم أيضًا. تم شحن الطعام بسعر رخيص إلى المقدمة بينما وضع التجار اللوازم أمام اهتماماتهم الخاصة. لم يكن من غير المألوف أن يفلسوا من العبء.
  أطلق الإمبراطور الذي كانت إمبراطوريته في وضع يائس على هذه الحرب لعبة. ومع ذلك لم يتناقض السيف الأول مع كلماته. لم يكن لأنه لم يكن لديه السلطة ولكن لأنه كان يعلم أنه كان صحيحًا.
  
  ومع ذلك فإن قوة ميلتور الوطنية تحملت هذا العبء. سمحت لهم الوطنية والتمويل المتراكم والعناصر المتعاطفة بذلك. لم يتمكنوا من الا بالشعور بالفخر كمواطنين في هذه المملكة.
  “اللعنة، متى يمكنني الخروج من هنا؟” رجل دفع على أكتاف فرسان، وهو يتحرك بغضب شديد وعصبية.
  
  قال بلونديل: “حسنًا، لقد حان دوري” وأصبح تعبيره المبتسم جادًا. سأل “كيف هو الوضع الحالي؟ سمعت أنه كان هناك فوز كبير على ضفة نهر ناجما، ولم استقبل شيء منذ ذلك الحين. لا تقل لي أنه لم يحدث شيء…”
  “بالطبع، أنا دائمًا أضع ذلك في عين الاعتبار”
  
  “هذا صحيح، منذ ذلك اليوم، لم تتحرك قوات العدو. لم تكن هناك حركات باستثناء تشكيل دفاعي. لذلك كنا قلقين بشأن الطريقة التي يجب أن نستجيب بها” رد أورتا المقنع على الفور على بلونديل.
  “ما هي نواياهم؟”
  
  “هاه؟ انهم حقا لم يتحركوا؟” كان لدى دعاة الحرب هؤلاء الكثير من الخبرة لكنهم هزوا رأسهم وهم ينظرون إلى النماذج على الخريطة.
  هذا الشخص الذي التهم الضعيف…أراد فرصة أخرى؟ لقد كانت قصة مضحكة.
  
  ربما يكون لميلتور اليد العليا، لكن هذه الميزة لم تكن مطلقة.
  تمتم الإمبراطور قائلاً: “لم يمر حتى ألف عام منذ أن بدأت حكم أندراس والرصيد ينهار بالفعل. البشر، الذين لا طائل من ورائهم باستثناء التسبب في الفوضى يزعجونني مرة أخرى…هل يجب أن أتحرك مباشرة مع هذا الجسد الناقص …؟”
  
  لا يزال لدى أندراس قوات أكثر من ميلتور، بالإضافة إلى الكثير من نقاط القوة الخفية. لم يكن هناك سبب يجعلهم يتصرفون بشكل سلبي.
  “ماذا؟”
  
  “ما هي نواياهم؟”
  “هممم…أنا لا أعترف بكلمات الخاسر”
  
  تكلم أورتا ردا على ذلك “لست متأكدا. لا أستطيع أن أفهم تصرفاتهم. العملاء السريون الذين أرسلتهم لم يحصلوا على أي نتائج وأنا أحجم عن السقوط في الفجوات”
  انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان
  
  “لا تقل لي…ربما يخططون لهدنة؟”
  قبل كل شيء، كان مستدقة شاهقة في المركز حاسمة. سبعة أسياد سيف تحرس الإمبراطورية، لذلك كان هناك سبعة أبراج على صورة تاج يحيط بالقصر الإمبراطوري. اومض هذا الهيكل بهالة ساطعة كانت مكافئة للسيد. كانت مضاءة ليلا ونهارا، مما يثبت عظمة الإمبراطورية.
  
  “ربما. لأول مرة، هيمنت ميلتور على الحرب. لا يمكننا على الإطلاق التراجع وهم يعرفون ذلك”
  باك. ظهرت حفرة بحجم العملة خلال فيرموت.
  
  كانت هناك لحظة صمت في مركز التحكم. لقد كان لكل منهم أفكاره الخاصة وتخمينات حول معنى أعمال أندراس. ثم ركض رسول إلى الثكنة التي كانت ثقيلة الأجواء.
  كان من الضروري أن نلاحظ كيف كان رد فعل أندراس على الضرر الكبير، وانضم وجه جديد. كان سيد البرج الأزرق بلونديل الذي جاء لملء المنصب الشاغر الذي تركته فيرونيكا بعد مغادرتها كارول بلينز.
  
  “أ-أيها القائد!” بسبب وجه الرسول الشاحب المليء بالخوف ادرك بينيديكت أن ما جلبه الرسول لم يكن خبراً ساراً. “وحدة صغيرة تشق طريقها عبر الحدود الغربية! حاولت أربع وحدات من الجنود السحريين و 26 من جنود الحرب تأخيرها، لكنهم جميعًا اما قتلوا او هم في حالة خطيرة!”
  “إذا سآخذها فوراا بهذه اليد”
  
  “ماذا؟ خط الدفاع؟”
  “ر-رائع …! ه-هذا يعني!”
  
  “لقد تم كسره في لحظة! سرعتهم جنونية! ”
  “ها ها ها ها!” ضحك بلونديل مما تسبب في تورم عضلاته. لم يختلفوا موظفيه عن المعتاد. لم يكن هناك توتر بينما ضحك القادة.
  
  امتدت الصدمة إلى جميع القادة بما في ذلك بلوندل وبنيديكت.
  “أنت جيد حقاً في التحدث. حسنا حسنا. اذهب الان لا بد لي من إنهاء هذه اللعبة الحربية المتكررة بلا كلل”
  
  كان الجنود عند خط الدفاع على الحدود من النخب، ومع ذلك فقد تم كسر الجنود في خط الدفاع في لحظة؟ علاوة على ذلك تم القيام به من قبل عدد قليل من النخب بقوة ساحقة.
  * * *
  
  لقد استعاد بنديكت إلى حد ما رباطة جأشه وسأل: “ما قوة العدو؟ بالتأكيد أنت تعرف ذلك؟”
  “لا تهدر الجهد في العمل الذي لا داعي له، كراود. تذكر أنك قد تكون استثنائياً بعض الشيء لكنك لا تزال جزءًا مني. سيكون عليك الانضمام إليهم يومًا ما”
  
  “ا-ان …”
  
  “ما الأمر؟” في النهاية فقد بنديكت صبره.
  “هل هذا صحيح؟”
  
  لقد تعثر الرسول قبل فتح فمه “و-وفقًا للتقرير، إنهم السيوف الاول والثاني والخامس…”
  “هذا صحيح، منذ ذلك اليوم، لم تتحرك قوات العدو. لم تكن هناك حركات باستثناء تشكيل دفاعي. لذلك كنا قلقين بشأن الطريقة التي يجب أن نستجيب بها” رد أورتا المقنع على الفور على بلونديل.
  
  “ماذا؟”
  “الحرب هي مجرد صراع الحشرات”
  
  “هل هذا صحيح؟”
  انحنى للرجل العجوز جالسا على العرش. كان هذا شمس أندراس، الإمبراطور كيثر.
  
  “و-وشيء آخر.”
  “هممم…أنا لا أعترف بكلمات الخاسر”
  
  بصرف النظر عن ثلاثة من السيوف السبعة الذين يعبرون الحدود، كان هناك المزيد للإبلاغ عنه؟ نظرت عيون القادة إلى الرسول البريء. إذا لم يسيطروا على قوتهم السحرية فقد يكون الرسول البريء قد أصيب بنوبة قلبية.
  شعر فيرموت بفرح مألوف وشرس من تلك الكلمات. تم إعلان حياة فرموت كحيازة للإمبراطور، لذلك لا يمكن لأحد غيره أن يقتل فرموت. كان هو نفسه بالنسبة للساحرة اللطيفة للحرارة وحكيم الماء. من الآن فصاعدا، كان عهد فيرموت قادمًا. حتى إمبراطور العرش الحديدي كان لديه عاطفة لجسده ودمه.
  
  ومع ذلك تحدث على الرغم من الضغط “لست متأكداً ، ولكن … قال أحد السحراء الذين نجوا من الحرب إنه رأى ذلك”
  “لا أدري، لا أعرف. لم أفكر في الأمر حتى الآن”
  
  قبل أن يتمكنوا من السؤال استمر الرسول قائلاً: “لقد كان علم الإمبراطور بين وحدة أندراس التي عبرت الحدود…!”
  “والدي! رجاء! والدي، إذا كنت تريد أن تكون مسؤولاً فعندئذ سأطيعك دون قيد أو شرط! لا، إذا تولى والدي القيادة، فستكون هذه الحرب سهلة الفوز”
  
  العلم الذي عبر عن الإمبراطور نفسه كان رمزًا لا يمكن رؤيته إلا في أندراس. إذا كانوا بالفعل يحملون هذا العلم فهذا يعني أن ثلاثة من السيوف السبعة والإمبراطور عبروا الحدود شخصيًا.
  انخفضت قوته التي كانت قادرة على ثني قضيب حديد إلى أقل من رمشة، في حين أن ساقه اليمنى تعرجت بسبب عدم توازن ساقيه. لقد تم دمر قلب فيرموت وأكلته هالة السيف السحري، الآن، لم يكن فيرموت حتى سيد السيف.
  
  ‘هذا جنون!’
  في اللحظة التي اخترق فيها إصبع كيثر جبين فيرموت ، لم يعد لحم فيرموت هو جسده. العلاقة بين الجسد والروح قد انقطعت وكان شعور الروح التي يتم سحبها إلى الهاوية مرعباً.
  
  لقد كانت غارة مفاجئة لن تحدث مرة أخرى في المستقبل.
  ومع ذلك فإن قوة ميلتور الوطنية تحملت هذا العبء. سمحت لهم الوطنية والتمويل المتراكم والعناصر المتعاطفة بذلك. لم يتمكنوا من الا بالشعور بالفخر كمواطنين في هذه المملكة.
  
  “ما الذي أكله هؤلاء الأوغاد؟” عبر صدى نفخة بلونديل عبر الثكنات، على ما يبدو أنها تمثل مشاعر الجميع
  “هممم…أنا لا أعترف بكلمات الخاسر”
  
  انتهى الفصل
  ترجمة محمد لقمان

“أ-أيها القائد!” بسبب وجه الرسول الشاحب المليء بالخوف ادرك بينيديكت أن ما جلبه الرسول لم يكن خبراً ساراً. “وحدة صغيرة تشق طريقها عبر الحدود الغربية! حاولت أربع وحدات من الجنود السحريين و 26 من جنود الحرب تأخيرها، لكنهم جميعًا اما قتلوا او هم في حالة خطيرة!”

“ك-كاااه …. كيهووك …” صرخ فيرموت عندما دخل شيء جسمه وبدأ باستنزافه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن