التعامل مع تاجر السوق السوداء (1)
في اليوم التالي، ذهب ثيودور للبحث عن البروفيسور فينس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدث ثيو بتعبير أكثر إشراقا من ذي قبل، “شكرا لك، أستاذ”.
“الطريق هو البقاء على النهج، لذلك كلما تصرفت بسرعة، كلما كان ذلك أفضل. أنا سعيد لأن البروفيسور فينس سيبقى في الاكاديمية هذا العام. “
بعد أن غادر الزائر، الصمت الثقيل ملئ الغرفة. وضع فينس جانبا الأوراق التي كان ينظر إليها، ووضع جانباً قلم الحبر، وجلس مرة أخرى على هذا الكرسي.التقط المغلف عديمة الفائدة الآن ووضعه في سلة المهملات. كان فينس لديه شعور أن طالبه لن يصبح عالماً سحرياً.
(قصدهم في هذه الجملة كلما كان ثيو أسرع كلما كان أفضل)
“آه، أعتقد أنها لم تتغير كثيرا خلال الثلاث سنوات”.
كان حقا محظوظا.
“أنا آسف حقا”. على عكس ما حدث من قبل، تحدث ثيودور ميلر بشأن حلمه بصوت قوي وواثق، “ومع ذلك، أود أن أصبح ساحر”.
كان ثيو يعرف باسم مغفل الأكاديمية منذ وقت طويل، لذلك علاقته مع الأساتذة الآخرين لم تكن جيدة جدا. بعض الأساتذة قالوا له بوقاحة أن يستسلم بينما تجاهل آخرون حالات التنمر عليه.
دق دق.
كان من الصعب العثور على شخص مثل البروفسور فينس، الذي لا يهتم بحالته أو أصله.
ثيو جلس،سأل البروفسور فينس، “اذاً، ما الذي أتى بك الى هنا؟”
دق دق.
وسرعان ما وضع ثيو الوثائق التي أعدها الليلة الماضية على المكتب. إذا كانت المحادثة طويلة جدا، فإن الأسئلة حول سبب رغبته في الخروج ربما قد تسأل. فينس المشوش مد يده. كان ذلك مفاجئا لدرجة أنه لم يفهم أي شيء.
عندما وصل ثيو إلى مختبر البروفيسور فينس، قام بطرق الباب.
أغلق الباب بصمت وواجه البروفيسور فينس الذي كان ينظر إليه بعينين حائرتين.كان فينس الذي وضع قلم الحبر خاصته وفتح فمه أولا، “أنت ضيف غير متوقع، لم أكن أعرف أنك سوف تأتي لتكلمني … تعال هنا وأجلس”.
-ادخل.
فينس لوح بيديه وكأنه كان غير هام وغير الموضوع على الفور. كان هناك أيضا شيء يريد أن يتحدث إلى ثيو عنه. سحب مغلفاً من درج ووضعه على مكتبه وفتح فمه. اعتمادا على الجواب ثيو، فينس تقرر ما إذا كان أو لم يكن تسليم المغلف.
كان صوته بارد كما هو الحال دائما.
قلم الحبر بدأ بالتحرك ولم يتوقف حتى ملئ جميع الأوراق.
“عفوا”، ثيو حياه(سلم عليه) عندما دخل الغرفة.
“… أليس هذا يشبه ميلر باروني”.
أغلق الباب بصمت وواجه البروفيسور فينس الذي كان ينظر إليه بعينين حائرتين.كان فينس الذي وضع قلم الحبر خاصته وفتح فمه أولا، “أنت ضيف غير متوقع، لم أكن أعرف أنك سوف تأتي لتكلمني … تعال هنا وأجلس”.
………………………………………………
“نعم أفهم.”
كما أشار إلى ذلك الوقت، مدينة بيرغن سرعان ما ملئت مجال نظره.
ثيو جلس،سأل البروفسور فينس، “اذاً، ما الذي أتى بك الى هنا؟”
كان ثيو يعرف باسم مغفل الأكاديمية منذ وقت طويل، لذلك علاقته مع الأساتذة الآخرين لم تكن جيدة جدا. بعض الأساتذة قالوا له بوقاحة أن يستسلم بينما تجاهل آخرون حالات التنمر عليه.
أجاب ثيو وكأنه كان ينتظر السؤال: “أنا هنا لتقديم طلب للحصول على تصريح للخروج”.
تحدث البروفسور فينس بصوت أعلى قليلا، “أذاً …”
“هاه؟ الذهاب إلى الخارج؟” اتسعت عيون فينس بسبب الكلمات غير متوقعة.
“الصف الثالث، ثيودور ميلر … تأكيد، يجب أن تعود هنا قبل ال 7 مساءً”
وسرعان ما وضع ثيو الوثائق التي أعدها الليلة الماضية على المكتب. إذا كانت المحادثة طويلة جدا، فإن الأسئلة حول سبب رغبته في الخروج ربما قد تسأل. فينس المشوش مد يده. كان ذلك مفاجئا لدرجة أنه لم يفهم أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فينس كان صامتا للحظة قبل الرد، “هوو … أذاً هذا ما تريد؟”
“كنت أتوقع أنه سيكون مصدوم حول تلقي الرسائل المكررة الثالث. لكنه يقول إنه سيخرج “.
“أنت لست بحاجة إلى أن تشكرني لهذا الشيء الصغير”.
في عادة، كان ثيو طالبا الذي سيكون مهتما فقط في الكتب في المكتبة. فينس أخفى تعبيره المرتبك ووقع على الأوراق التي جلبها ثيو. ومع ذلك، كان فينس قلقاً قليلا حول فترة الخروج. خلال العطلة، كان الطلاب أكثر حرية لمغادرة المدرسة من المعتاد.
(قصدهم في هذه الجملة كلما كان ثيو أسرع كلما كان أفضل)
“ثيودور، حتى لو كنت لا تطبق على التصريح المستقل،يسمح لك بالخروج حتى 03:00 في فترة ما بعد الظهر، وهذا ينبغي أن يكون كافيا للتجول في جميع أنحاء المدينة.”
يشير علماء السحر إلى أولئك الذين درسوا السحر مع القلم والورق بدلا من المانا والمساعدين. من أجل أن تصبح عالما سحريا، كان الذكاء العالي مطلوبا أكثر من الاستشعار الفائق للمانا أو وجود قوة سحرية قوية.
“هذا لا يكفي بالنسبة لي”، أجاب ثيودور دون تردد.
كان ثيو يعرف باسم مغفل الأكاديمية منذ وقت طويل، لذلك علاقته مع الأساتذة الآخرين لم تكن جيدة جدا. بعض الأساتذة قالوا له بوقاحة أن يستسلم بينما تجاهل آخرون حالات التنمر عليه.
كانت مدينة بيرغن، حيث تقع الأكاديمية، واسعة جدا. وكما قال البروفسور فينس، فإن هذا الحد الزمني سيكون كافيا للتجول في جميع أنحاء المدينة. ومع ذلك، كان الغرض ثيو الحصول على بعض العناصر السحرية، وسوف يستغرق وقتا طويلا للذهاب هناك والعودة.
في عادة، كان ثيو طالبا الذي سيكون مهتما فقط في الكتب في المكتبة. فينس أخفى تعبيره المرتبك ووقع على الأوراق التي جلبها ثيو. ومع ذلك، كان فينس قلقاً قليلا حول فترة الخروج. خلال العطلة، كان الطلاب أكثر حرية لمغادرة المدرسة من المعتاد.
فينس وضع يده على رأسه وسأل بضعة أسئلة أخرى.
“لذلك،الادوات السحرية الذات الصلة والتحف هي أكثر شيوعا هنا من المدن الأخرى. “
“ما هو هدفك في الذهاب إلى الخارج؟”
أغلق الباب بصمت وواجه البروفيسور فينس الذي كان ينظر إليه بعينين حائرتين.كان فينس الذي وضع قلم الحبر خاصته وفتح فمه أولا، “أنت ضيف غير متوقع، لم أكن أعرف أنك سوف تأتي لتكلمني … تعال هنا وأجلس”.
“إنه بسيط فقط للهو”.
“اصبح عالما سحريا … تلك المحادثة؟”
“هل تخطط للبقاء في الخارج الليل بطوله؟”
“على الرغم من أنني أستاذك، لا أستطيع أن أعارض حلمك، ولكن إذا غيرت تفكيرك،يمكنك أن تجدني في أي وقت”.
“لا أعتقد ذلك.”
“على الرغم من أنني أستاذك، لا أستطيع أن أعارض حلمك، ولكن إذا غيرت تفكيرك،يمكنك أن تجدني في أي وقت”.
“همم.”
عندما وصل ثيو إلى مختبر البروفيسور فينس، قام بطرق الباب.
قلم الحبر بدأ بالتحرك ولم يتوقف حتى ملئ جميع الأوراق.
تحدث البروفسور فينس بصوت أعلى قليلا، “أذاً …”
تردد البروفسور فينس قبل ختمه النهائي، لكنه أنهى كل شيء وسلم التصريح إلى ثيو. مع هذا، ثيودور سوف يكون قادراً على مغادرة الأكاديمية حتى نهاية وقت العشاء.
“كنت أتوقع أنه سيكون مصدوم حول تلقي الرسائل المكررة الثالث. لكنه يقول إنه سيخرج “.
ثم تحدث ثيو بتعبير أكثر إشراقا من ذي قبل، “شكرا لك، أستاذ”.
وكان تقاطع الحالي الذي كان ثيو واقفا وحده به يحتوي علة اربعة متاجرتحف به.
“أنت لست بحاجة إلى أن تشكرني لهذا الشيء الصغير”.
وكان تقاطع الحالي الذي كان ثيو واقفا وحده به يحتوي علة اربعة متاجرتحف به.
فينس لوح بيديه وكأنه كان غير هام وغير الموضوع على الفور. كان هناك أيضا شيء يريد أن يتحدث إلى ثيو عنه. سحب مغلفاً من درج ووضعه على مكتبه وفتح فمه. اعتمادا على الجواب ثيو، فينس تقرر ما إذا كان أو لم يكن تسليم المغلف.
“لا أعتقد ذلك.”
“ثيودور ميلر، هل فكرت في ما قلته لك في العام الماضي؟”
صوته الصادق رن في جميع أنحاء الغرفة.
ثيو بحثت من خلال ذكرياته بسرعة.
صوته الصادق رن في جميع أنحاء الغرفة.
في العام الماضي، أستاذ فينس …
“ثيودور ميلر، هل فكرت في ما قلته لك في العام الماضي؟”
ظهرت بعض الكلمات في عقل ثيو،يمكن ل ثيو معرفة ما كان يتحدث عنه.
كان ثيو يعرف باسم مغفل الأكاديمية منذ وقت طويل، لذلك علاقته مع الأساتذة الآخرين لم تكن جيدة جدا. بعض الأساتذة قالوا له بوقاحة أن يستسلم بينما تجاهل آخرون حالات التنمر عليه.
“اصبح عالما سحريا … تلك المحادثة؟”
أغلق الباب بصمت وواجه البروفيسور فينس الذي كان ينظر إليه بعينين حائرتين.كان فينس الذي وضع قلم الحبر خاصته وفتح فمه أولا، “أنت ضيف غير متوقع، لم أكن أعرف أنك سوف تأتي لتكلمني … تعال هنا وأجلس”.
يشير علماء السحر إلى أولئك الذين درسوا السحر مع القلم والورق بدلا من المانا والمساعدين. من أجل أن تصبح عالما سحريا، كان الذكاء العالي مطلوبا أكثر من الاستشعار الفائق للمانا أو وجود قوة سحرية قوية.
“… أليس هذا يشبه ميلر باروني”.
كان ثيودور يستحق هذا المعيار. في العام الماضي، في حين أن ثيو قد أحبط بسبب رسالته الثانية، وكان البروفسور فينس يدعوه ليصبح عالما سحريا.
“ثيودور ميلر، هل فكرت في ما قلته لك في العام الماضي؟”
بالتأكيد، فينس أومئ.
“الصف الثالث، ثيودور ميلر … تأكيد، يجب أن تعود هنا قبل ال 7 مساءً”
“نعم، إذا كنت تفكلر بإجابية حول هذا الموضوع، فإنه سيكون خيارا جيدا. لا أستطيع الوقوف ورؤية شخص ما تنهار موهبته ببساطة بسبب عدم وجود أستشعار للمانا. “
كما أشار إلى ذلك الوقت، مدينة بيرغن سرعان ما ملئت مجال نظره.
صوته الصادق رن في جميع أنحاء الغرفة.
وسرعان ما وضع ثيو الوثائق التي أعدها الليلة الماضية على المكتب. إذا كانت المحادثة طويلة جدا، فإن الأسئلة حول سبب رغبته في الخروج ربما قد تسأل. فينس المشوش مد يده. كان ذلك مفاجئا لدرجة أنه لم يفهم أي شيء.
في الواقع، كان البروفيسور فينس يشعر بخيبة أمل حقا. من الواضح أن ثيودور بأمكانه أن يصبح باحثا بارزاً في معهد سحري. إذا أراد ثيو ذلك، أذاً فينس يمكنه أن يرسل توصية إلى مختبر السحر العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب بصوت مفاجئ.
………………………………………………
عندما وصل ثيو إلى مختبر البروفيسور فينس، قام بطرق الباب.
ماذا كان تفكير ثيو؟ هزت عيون ثيو للحظة قبل حنى رأسه.
كان صوته بارد كما هو الحال دائما.
“شكرا لك على اهتمامك، أستاذ”.
“آه، أعتقد أنها لم تتغير كثيرا خلال الثلاث سنوات”.
تحدث البروفسور فينس بصوت أعلى قليلا، “أذاً …”
“همم.”
“أنا آسف حقا”. على عكس ما حدث من قبل، تحدث ثيودور ميلر بشأن حلمه بصوت قوي وواثق، “ومع ذلك، أود أن أصبح ساحر”.
كان كل شيء فقط فريسة له أنه يأكل كل أنواع السحر.
(حلمه أن يصبح ساحر)
“أنا آسف حقا”. على عكس ما حدث من قبل، تحدث ثيودور ميلر بشأن حلمه بصوت قوي وواثق، “ومع ذلك، أود أن أصبح ساحر”.
فينس كان صامتا للحظة قبل الرد، “هوو … أذاً هذا ما تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يكفي بالنسبة لي”، أجاب ثيودور دون تردد.
“نعم.”
“آه، أعتقد أنها لم تتغير كثيرا خلال الثلاث سنوات”.
“على الرغم من أنني أستاذك، لا أستطيع أن أعارض حلمك، ولكن إذا غيرت تفكيرك،يمكنك أن تجدني في أي وقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يكفي بالنسبة لي”، أجاب ثيودور دون تردد.
ثيو ارتفع من مقعده وانحنى إلى البروفسور فينس قبل أن يستدير. كان الوحيد الذي اعترف به في حين لا أحد ينظر إليه. على الرغم من أن ثيو كان يقدر حقا العرض،انه لا يمكن قبوله في الوقت الحاضر.
“ثيودور ميلر”.
بانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ الذهاب إلى الخارج؟” اتسعت عيون فينس بسبب الكلمات غير متوقعة.
أغلق الباب بصوت مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فينس كان صامتا للحظة قبل الرد، “هوو … أذاً هذا ما تريد؟”
بعد أن غادر الزائر، الصمت الثقيل ملئ الغرفة. وضع فينس جانبا الأوراق التي كان ينظر إليها، ووضع جانباً قلم الحبر، وجلس مرة أخرى على هذا الكرسي.التقط المغلف عديمة الفائدة الآن ووضعه في سلة المهملات. كان فينس لديه شعور أن طالبه لن يصبح عالماً سحرياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يكفي بالنسبة لي”، أجاب ثيودور دون تردد.
“ثيودور ميلر”.
“ما هو هدفك في الذهاب إلى الخارج؟”
حتى وقت قريب، كان ثيو طالبا حزينا. كان شابا واقعاً في اليأس بسبب افتقاره للموهبة، يسعى جاهدا للحصول على المعرفة من أجل حلها.
أجاب ثيو وكأنه كان ينتظر السؤال: “أنا هنا لتقديم طلب للحصول على تصريح للخروج”.
اعتقد فينس أن طرق الخروج هو أن يصبح عالما سحريا ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تخطط للبقاء في الخارج الليل بطوله؟”
“… هل وجدت حلاً مختلفاً؟”
وسرعان ما وضع ثيو الوثائق التي أعدها الليلة الماضية على المكتب. إذا كانت المحادثة طويلة جدا، فإن الأسئلة حول سبب رغبته في الخروج ربما قد تسأل. فينس المشوش مد يده. كان ذلك مفاجئا لدرجة أنه لم يفهم أي شيء.
الأمل الآن ملئ عينيي طالبه. ربما كان قد وجد وسيلة ليصبح ساحراً.
أجاب ثيو وكأنه كان ينتظر السؤال: “أنا هنا لتقديم طلب للحصول على تصريح للخروج”.
حدس فينس جعله يشعر بالتفاؤل، على الرغم من السبب الضعيف يقول له خلاف ذلك. ابتسم الأستاذ فينس كما لو أنه وجد شيئا مثيرا للاهتمام بعد فترة طويلة.
“ثيودور ميلر، هل فكرت في ما قلته لك في العام الماضي؟”
* * *
الأمل الآن ملئ عينيي طالبه. ربما كان قد وجد وسيلة ليصبح ساحراً.
“الصف الثالث، ثيودور ميلر … تأكيد، يجب أن تعود هنا قبل ال 7 مساءً”
كان كل شيء فقط فريسة له أنه يأكل كل أنواع السحر.
“نعم، أعمل بجد”.
“يجب ان أسرع”.
عبر ثيو بوابات الأكاديمية للمرة الأولى في حين.
فينس وضع يده على رأسه وسأل بضعة أسئلة أخرى.
في العام الماضي والسنة السابقة، لم يكن قد غادر الحرم الجامعي. لذلك، كان ما يقرب من ثلاث سنوات منذ انه ذهب للخارج. وكانت ذكرياته الأخيرة من الخروج هو التدريب خلال الصف الثاني.
“نعم أفهم.”
كما أشار إلى ذلك الوقت، مدينة بيرغن سرعان ما ملئت مجال نظره.
(حلمه أن يصبح ساحر)
“آه، أعتقد أنها لم تتغير كثيرا خلال الثلاث سنوات”.
يشير علماء السحر إلى أولئك الذين درسوا السحر مع القلم والورق بدلا من المانا والمساعدين. من أجل أن تصبح عالما سحريا، كان الذكاء العالي مطلوبا أكثر من الاستشعار الفائق للمانا أو وجود قوة سحرية قوية.
كانت هناك طرق مرتبة بدقة مع أضواء الشوارع المثبتة على مسافات منتظمة، فضلا عن المرافق المشتركة في معظم المدن الكبرى. بالإضافة إلى ذلك، كانت جميع المرافق مدعومة بالسحر. وجود الأكاديمية، التي رعت السحرة، جعلت بيرغن أكثر ثراء وأكثر جمالاً من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدث ثيو بتعبير أكثر إشراقا من ذي قبل، “شكرا لك، أستاذ”.
“لذلك،الادوات السحرية الذات الصلة والتحف هي أكثر شيوعا هنا من المدن الأخرى. “
ظهرت بعض الكلمات في عقل ثيو،يمكن ل ثيو معرفة ما كان يتحدث عنه.
وكان متوسط الفرق في السعر أكثر من الضعف. وفي الوقت نفسه، كان الادوات النادرة خمسة أضعاف الفرق. ويمكن شراء هذه الادوات الذي كانت مدن أخرى تبيعها بخمسة ذهب هنا بذهبة واحدة. ولذلك، زاد عدد الأشخاص الذين يبحثون عن الادوات وكذلك تداول البضائع والمال.
ثيو جلس،سأل البروفسور فينس، “اذاً، ما الذي أتى بك الى هنا؟”
وكان تقاطع الحالي الذي كان ثيو واقفا وحده به يحتوي علة اربعة متاجرتحف به.
العناصر الملعونة لم تكن شيئا بالمقارنة مع هذا الرجل. جريموير الجشع، الشراهة …
“… أليس هذا يشبه ميلر باروني”.
“… أليس هذا يشبه ميلر باروني”.
كان هناك طعم مر في فمه. على أي حال، وجهة اليوم لم يكن متجر القطع الأثرية. وحتى لو كانت القطع الأثرية أرخص من المدن الأخرى، فإن قيمة القطع الأثرية نفسها لم تتغير. ونظرا لارتفاع حجم الإمدادات، انخفضت الأسعار لكنها كانت لا تزال خارج ميزانية ثيودور.
كان مكانا دون أي السلع مناسبة.
“يجب ان أسرع”.
صوته الصادق رن في جميع أنحاء الغرفة.
توجه ثيو إلى ضواحي المدينة، بدلا من المركز. لم يكن يبحث عن متجر مناسب. كانت محفظة ثيو رقيقة جدا مقابل تبادل مكافئ. وهذا يعني أنه يحتاج إلى الاستفادة من القوة التي يحملها حاليا.
حدس فينس جعله يشعر بالتفاؤل، على الرغم من السبب الضعيف يقول له خلاف ذلك. ابتسم الأستاذ فينس كما لو أنه وجد شيئا مثيرا للاهتمام بعد فترة طويلة.
إذا ذهبت الأمور بالطريقة التي خطط لها ثيو، يمكنه اكتساح القطع الأثرية دون إنفاق فلسا واحدا. ذكرياته من الصف الثاني كانت مفيدة في توجيهه إلى مكان غريب.
قلم الحبر بدأ بالتحرك ولم يتوقف حتى ملئ جميع الأوراق.
“كان هناك تاجر السوق السوداء في الضواحي الذين تعامل مع القطع الأثرية الحقيقية،والمعيبة، والملعونة.”
حتى وقت قريب، كان ثيو طالبا حزينا. كان شابا واقعاً في اليأس بسبب افتقاره للموهبة، يسعى جاهدا للحصول على المعرفة من أجل حلها.
وهي أمور لم يستطع الناس العاديون استخدامها. وكان الاغبياء الذين يريدون توفير المال يشترون السلع المعيبة، في حين أن الحمقى الذين يتوقعون ضربة كبيرة يشترون العناصر الحقيقية. كان هناك الأشرار الذين حاولوا خداع الناس مع التحف الملعونة.
-ادخل.
كان مكانا دون أي السلع مناسبة.
إذا ذهبت الأمور بالطريقة التي خطط لها ثيو، يمكنه اكتساح القطع الأثرية دون إنفاق فلسا واحدا. ذكرياته من الصف الثاني كانت مفيدة في توجيهه إلى مكان غريب.
“ولكن هذا لا ينبغي أن يهمك، أليس كذلك؟” قال ثيو وهو ينظر إلى الاسفل في يده اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب العثور على شخص مثل البروفسور فينس، الذي لا يهتم بحالته أو أصله.
العناصر الملعونة لم تكن شيئا بالمقارنة مع هذا الرجل. جريموير الجشع، الشراهة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحدث ثيو بتعبير أكثر إشراقا من ذي قبل، “شكرا لك، أستاذ”.
كان كل شيء فقط فريسة له أنه يأكل كل أنواع السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العام الماضي، أستاذ فينس …
ثيو جلس،سأل البروفسور فينس، “اذاً، ما الذي أتى بك الى هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات