الاختيار والمسؤولية (2)
[ المترجم : أحب أقول قبل ما نبدأ الفصل اللي خلاني أكره الرواية بشكل عام ودماغ البطاطس بتاعة المؤلف بس مش مشكلة ، بزمتكم أقرو الفصل وقولوا في التعليقات القرار صح ولا غلط ، أنا من رأي أنه قرار غلط ، كان لازم يقتل وخلاص حتي لو النتيجة مش مؤكدة ولا هوة حشو أحداث وخلاص؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تعهد الخطيئة رد الشراهة على النداء بعد قليل من الوقت .
ذاب صوت شهوة الصادق الحلو ، كان من الضحل للغاية زعزعة رباطة جأش ثيودور ، لكن الإغراء المصاحب لقوة الشهوة يمكن أيضاً أن يجذب المتعالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المظهر هو نفسه ، لكن الشهوة كانت مختلفة جداً عن سيلفيا ، إيماءات اليد التي قامت بها باستخدام أصابعها البيضاء الطويلة والعينين اللتين تنحنيان مثل الهلال عند الابتسام ، و الهمس الذي ارتفع في الحدة ثم انخفض فجأة بدا غريباً .
ومع ذلك ، لم يكن عرض الشهوة سخرية اختلطت مع بعض التهديدات حيث حثته على الاختيار “الآن ، حدد خيارك هل تقدم لي نسلك أم تقتل هذا الجسد؟ ، هذه هي اختياراتك النهائية “.
“هل يمكننى ان احضنك؟”.
“ثيودور ميلر”.
كان استخدام التضحيات البشرية التي تنطوي على عروض حية أيضاً تقنية مستخدمة في الشامانية ، وليس فقط السحر الأسود.
الاستحمام..
كره ثيئودور الطريقة التي تنادي بها الشهوة اسمه ، وملأه الغضب “ماذا؟”.
“لهذا السبب جئت في هذا الجسد في المراحل المبكرة ، يمكن للجهاز الطرفي جمع العوامل الوراثية ، لكنه لا يمكنه التحكم في العقل ، علاوة على ذلك ، هذا الطفل صديق لك منذ فترة طويلة ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك أي مشكلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل مناقشة الشروط ، هل هناك أي شيء تريد سماعه مني؟ ، سأجيب على أي أسئلة بصراحة إذا استطعت “.
ومع ذلك ، لم يكن عرض الشهوة سخرية اختلطت مع بعض التهديدات حيث حثته على الاختيار “الآن ، حدد خيارك هل تقدم لي نسلك أم تقتل هذا الجسد؟ ، هذه هي اختياراتك النهائية “.
“أممم ”
“…أنا أرى ثم لن أتردد ” أخذ ثيودور نفساً وأشار إليها ” لماذا هي؟ ، لماذا أخذت سيلفيا أدرنكوس؟ “.
“أوه ، أنا لا أتحدث عن فائدة الساحر ، قد يكون النظام السحري للقارة الغربية قد وصل إلى مستوى قابل للاستخدام إلى حد ما ، لكنه لا يزال قديماً مقارنة بسحر العصور القديمة ، قد تكون الكفاءة أقل قليلاً ، لكن لا يوجد فرق كبير إذا غيرت الشامان “.
هذا كان هو كان هذا هو السؤال الذي لم يستطع حله ، وسبب القبض عليها من قبل الشهوة .
“أنا انتحب ، لماذا؟ دائماً ، هكذا ، سووب ! “.
إذا كان يعرف ما تستحقه سيلفيا بالنسبة إلى الشهوة ، فلن يذهب بعيداً أو يسمح لها بالتصرف بمفردها ضحكت شهوة وفتحت فمها “إنها تستحق الاستخدام هناك سببان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا كانت دائماً هكذا؟ ، كانت تسمى عبقرية منذ الطفولة ، لكنها لم تستطع التوقف عن التمسك بكاحليه.
” تستحق الاستخدام؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا”.
“أوه ، أنا لا أتحدث عن فائدة الساحر ، قد يكون النظام السحري للقارة الغربية قد وصل إلى مستوى قابل للاستخدام إلى حد ما ، لكنه لا يزال قديماً مقارنة بسحر العصور القديمة ، قد تكون الكفاءة أقل قليلاً ، لكن لا يوجد فرق كبير إذا غيرت الشامان “.
ضغط ثيودور على أسنانه ، وبردت عيناه الزرقاوان عندما سمع كلماتها .
كره ثيئودور الطريقة التي تنادي بها الشهوة اسمه ، وملأه الغضب “ماذا؟”.
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان يعلم .
كان ثيودور يفكر في هذا عندما قال الشهوة “هل تعرف ما هي قوتي؟”.
لم يكن تشبيها ، كانت تعني ذلك حرفياً .
كان استخدام التضحيات البشرية التي تنطوي على عروض حية أيضاً تقنية مستخدمة في الشامانية ، وليس فقط السحر الأسود.
“إذا حولت كل هذه القوة إلى دفاع فلن أتمكن من اختراق دفاعات قلعة جيونغون بقوتي”.
لم يكن يعرف عدد الضحايا هناك ، لكن كان يجب أن يلعب دوراً رئيسياً في تقليل عدد الشامان في القارة الشرقية إذا قاسها بقوة سحرية بسيطة ، فقد تكون الشهوة قد جمعت ما يكفي لتكون مكافئة لعدد قليل من التنانين.
“مهما اخترت ، سأفقد شيئاً”.
“شهوة!” في الوقت نفسه ، تم إسقاط نية القتل من جسد ثيودور على بعد أمتار قليلة من حوله.
“إذا حولت كل هذه القوة إلى دفاع فلن أتمكن من اختراق دفاعات قلعة جيونغون بقوتي”.
كان ثيودور يفكر في هذا عندما قال الشهوة “هل تعرف ما هي قوتي؟”.
“التناسخ بالولادة ، أليس كذلك؟”.
تدفقت الدموع قبل أن تشكره أو تعتذر ” آه ، سوب ، سوب!”.
عندما أغلقت عينيها وانتظرت شفتيها قبلة ، حرك ثيودور يديه ببطء ، لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية عن خياراتهم الخاصة .
“صحيح سيكون الطفل أفضل من الوالدين ، وسوف تتكرر هذه الدورة بلا حدود حتى النهاية ، هذا هو الغرض من وجودي والعمل الذي كنت أقوم به منذ بداية عصر الأساطير في ذلك الوقت ، استخدمت اسم ثيتيس ، وليس الشهوة “.
ذاب صوت شهوة الصادق الحلو ، كان من الضحل للغاية زعزعة رباطة جأش ثيودور ، لكن الإغراء المصاحب لقوة الشهوة يمكن أيضاً أن يجذب المتعالي.
“ثيتيس؟” تردد ثيودور ، معتقداً أنه سمع هذا الاسم في مكان ما من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتسحت الشهوة شعرها الذي كان رطباً من العرق وأشار إلى جبينه.
ثم لمست الشهوة صدر سيلفيا ، الذي نما بعد خمس سنوات ، تحرك صدرها بيدي الشهوة ، احترقت الحرارة في ثيودور لسببين مختلفين عندما رآها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت سيلفيا أدرنكوس ، التي كانت تجلس في قاع وعيها ، إلى الواقع ، حدقت في السقف بعيون ضبابية قبل أن تفتحهما كما لو أن شيئاً ما أصابها.
“لا تلعب الألعاب”.
“… ثيو”.
“لا أبدو جيداً؟ ، ما هو السيء في أن تكون مخلصاً لحاجة إنجابية؟ ، ألن يكون من الأفضل أن تلمسها مرة واحدة؟ ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت سيلفيا أدرنكوس ، التي كانت تجلس في قاع وعيها ، إلى الواقع ، حدقت في السقف بعيون ضبابية قبل أن تفتحهما كما لو أن شيئاً ما أصابها.
“سيلفيا”.
كل هذه الأعمال الاستفزازية كانت لاستخلاص ردود أفعاله .
أدرك ثيودور ذلك ووقف في صمت ، لن يظهر أي إجابة لنفس المضايقات ، ليس من المستغرب أن تشعر الشهوة بالملل من استجابته الباهتة وسرعان ما أوقفت أفعالها .
ثم لمست الشهوة صدر سيلفيا ، الذي نما بعد خمس سنوات ، تحرك صدرها بيدي الشهوة ، احترقت الحرارة في ثيودور لسببين مختلفين عندما رآها .
الشعور بالذنب الذي يجرح عظامها وحتى التصميم على قتل نفسها تبعثر بعناق واحد بين ذراعي ثيودور ، ذابت سيلفيا مثل قطعة من الجليد في الصيف .
بدأت تتحدث مرة أخرى ” أين وصلت في القصة؟ ، نعم الماضي ، لدي قوة الأم ويمكنني قياس إمكانيات الرحم ، ما نوع العوامل الوراثية الأنسب وما هي الصفات التي يمكن توريثها؟ ، حسناً ، يمكنني إجراء تقييم شامل “.
“آه…!” تحولت سيلفيا بشكل انعكاسي في هذا الاتجاه .
“وبالتالي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الاستحمام..
“ما هذا؟ ، أوووه تذكرت ، أنت سألت لماذا أخذت سيلفيا أدرنكوس؟ ” لحست شهوة شفتيها وداعبب بطنها “هذه المسناة سيلفيا منتج ممتاز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شهوة!” في الوقت نفسه ، تم إسقاط نية القتل من جسد ثيودور على بعد أمتار قليلة من حوله.
“قبل مناقشة الشروط ، هل هناك أي شيء تريد سماعه مني؟ ، سأجيب على أي أسئلة بصراحة إذا استطعت “.
إذا لمس شخص عادي هذا الهواء لبضع ثوان ، فإن دماغه سيتقبل الموت ويتوقف قلبه ، نية القتل التي كانت في الجو الآن كانت مروعة.
حتى لو كانت مرة واحدة ، أرادت فقط أن تنسى كل شيء .
“كنت قلقة حقاً”.
“آهاها ، أنا خائفة في الواقع ، هذا ليس مخيفاً على الإطلاق! ” لوحت شهوة يديها وهي تتكلم .
“لا أبدو جيداً؟ ، ما هو السيء في أن تكون مخلصاً لحاجة إنجابية؟ ، ألن يكون من الأفضل أن تلمسها مرة واحدة؟ ” .
كان جسد سيلفيا مرعوباً بشكل غريزي لكنه لم يستطع التغلب على سيطرة الشهوة ” إذا كان هذا الرحم ، نعم 782 سنة طفرة ستكفي ، هذا الجسد يحبه المانا ، إنها خاصية يمكن التعبير عنها في سلالة غير متصلة وتنتقل إلى الجيل الثالث ، إنها لا تنقصها شئ لتكون والدة آخر طفل يولد في هذا العالم المادي “.
في البداية ، شعرت بالارتياح ، لكنها وقعت بعد ذلك في يأس عميق ، ربما فقدت السيطرة على جسدها المادي ، لكنها كانت تدرك جيداً ما فعله الجريمويري الذي تجكم بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تعتقد أنني سأراقب فقط!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اهاهاها! لماذا تعتقد أنني جئت للتفاوض؟ ، استمع إلى كلمات الشخص حتى النهاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لماذا أنا على قيد الحياة؟”.
“أوه ، أنا لا أتحدث عن فائدة الساحر ، قد يكون النظام السحري للقارة الغربية قد وصل إلى مستوى قابل للاستخدام إلى حد ما ، لكنه لا يزال قديماً مقارنة بسحر العصور القديمة ، قد تكون الكفاءة أقل قليلاً ، لكن لا يوجد فرق كبير إذا غيرت الشامان “.
شددت أصابع ثيودور عندما أطلق هديراً منخفضاً “تحدث”.
اكتسحت الشهوة شعرها الذي كان رطباً من العرق وأشار إلى جبينه.
ثم كما كانت تنتظر هذه اللحظة ، قدمت عرضاً “إنه بسيط كان لدي القليل من الاهتمام بك في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، لكنك الآن متعالي ، وجود يتجاوز السببية أعتقد أن النتيجة ستكون ممتعة للغاية إذا حملت مع بـ بذرتك “.
“أنا انتحب ، لماذا؟ دائماً ، هكذا ، سووب ! “.
– أمر شرطي مضاف إلى النظام الأساسي للخطايا السبع ، حتى لو فتحنا الختم السابع ، لا يمكننا كسر هذا الوعد أو تجاوزه ، ومع ذلك ، لم أعتقد أنه سيتم ذكره ، إنها جادة.
“…ماذا؟”.
*****
“لا أقصد أن أنجب طفلك ، الفكرة هي استخدامه كمواد ، تم إغلاق إمكانيات هذا العالم بسبب الكسل ابن العاهرة هذا ، ولكن قد يكون من الممكن إذا اختلط نسبك ، قد يكون من الممكن بعد بضعة قرون الوصول إلى الكمال ” تلفظت الشهوة بكلمات محيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التناسخ بالولادة ، أليس كذلك؟”.
ثم أدرك ثيودور أن المحادثة كانت تدخل عالماً لم يكن مألوفاً له .
كره ثيئودور الطريقة التي تنادي بها الشهوة اسمه ، وملأه الغضب “ماذا؟”.
ومع ذلك ، لم يكن عرض الشهوة سخرية اختلطت مع بعض التهديدات حيث حثته على الاختيار “الآن ، حدد خيارك هل تقدم لي نسلك أم تقتل هذا الجسد؟ ، هذه هي اختياراتك النهائية “.
“لا تلعب الألعاب”.
قال ثيودور ” ثم سأطلب منك ثلاثة أشياء” ثم من أجل اتخاذ قرار ، سأل “ماذا لو تخليت عن سيلفيا ودمرت جسدها هنا؟ ، ألن تفقد كلا ما يمكن استخدامه في مقابل هذه القصة السخيفة؟ “.
لماذا كانت دائماً هكذا؟ ، كانت تسمى عبقرية منذ الطفولة ، لكنها لم تستطع التوقف عن التمسك بكاحليه.
إذا كان يعرف ما تستحقه سيلفيا بالنسبة إلى الشهوة ، فلن يذهب بعيداً أو يسمح لها بالتصرف بمفردها ضحكت شهوة وفتحت فمها “إنها تستحق الاستخدام هناك سببان “.
“آه ، لا تقلق بشأن ذلك ” همست الشهوة بقناع سيلفيا بينما كانت ترتدي ابتسامة بريئة على وجهها “لقد أعددت بعض الطرق لاستعادة هذه الجثة ، إذا كنت لا تصدق ذلك ، يمكنك تجربته لكن في هذه المرحلة ، ستنتهي المفاوضات لن ترى هذا الجسد مرة أخرى “.
“مبدأ الخطايا السبع هو أننا لا نتدخل في عمل بعضنا البعض ، لكن في بعض الأحيان هناك وظيفة يمكنها فرض علاقة قبل أن نتعاون في بعض الأحيان أليس هذا صحيحاً ، الشراهة؟ “.
[ المترجم : أحب أقول قبل ما نبدأ الفصل اللي خلاني أكره الرواية بشكل عام ودماغ البطاطس بتاعة المؤلف بس مش مشكلة ، بزمتكم أقرو الفصل وقولوا في التعليقات القرار صح ولا غلط ، أنا من رأي أنه قرار غلط ، كان لازم يقتل وخلاص حتي لو النتيجة مش مؤكدة ولا هوة حشو أحداث وخلاص؟ ]
“التالى إذا كانت لدي علاقة مباشرة معك ، فلن أتمكن من الهروب من قوتك الملزمة ، حتى لو كنت متعالياً هل هذه قوة يمكنك التحكم فيها؟ “.
قال ثيودور ” ثم سأطلب منك ثلاثة أشياء” ثم من أجل اتخاذ قرار ، سأل “ماذا لو تخليت عن سيلفيا ودمرت جسدها هنا؟ ، ألن تفقد كلا ما يمكن استخدامه في مقابل هذه القصة السخيفة؟ “.
إذا كان يعرف ما تستحقه سيلفيا بالنسبة إلى الشهوة ، فلن يذهب بعيداً أو يسمح لها بالتصرف بمفردها ضحكت شهوة وفتحت فمها “إنها تستحق الاستخدام هناك سببان “.
“لهذا السبب جئت في هذا الجسد في المراحل المبكرة ، يمكن للجهاز الطرفي جمع العوامل الوراثية ، لكنه لا يمكنه التحكم في العقل ، علاوة على ذلك ، هذا الطفل صديق لك منذ فترة طويلة ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك أي مشكلة “.
ثم لمست الشهوة صدر سيلفيا ، الذي نما بعد خمس سنوات ، تحرك صدرها بيدي الشهوة ، احترقت الحرارة في ثيودور لسببين مختلفين عندما رآها .
” هاه” لماذا لا تكون هناك مشكلة؟ ” أراد ثيودور أن يفقد هدوئه ، لكنه استمر في الحديث بطريقة ما “…أخيراً ما الذي يضمن لي أنك ستفرج عن سيلفيا تماماً؟ “.
“مبدأ الخطايا السبع هو أننا لا نتدخل في عمل بعضنا البعض ، لكن في بعض الأحيان هناك وظيفة يمكنها فرض علاقة قبل أن نتعاون في بعض الأحيان أليس هذا صحيحاً ، الشراهة؟ “.
الاستحمام..
صمت الشراهة قليلاً
– تعهد الخطيئة رد الشراهة على النداء بعد قليل من الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطقس صافياً ومشمساً ، لكن الماء انسكب فجأة من السماء ، أصبحت الأرض الجافة رطبة ، وأمسكت البراعم برؤوسها بقوة ، جاء صوت مشابه لآلة موسيقية من ماء يقطر على البلاط ، وكان صوت الرعد البعيد مصاحباً .
ومع ذلك ، لم يكن عرض الشهوة سخرية اختلطت مع بعض التهديدات حيث حثته على الاختيار “الآن ، حدد خيارك هل تقدم لي نسلك أم تقتل هذا الجسد؟ ، هذه هي اختياراتك النهائية “.
“ما هذا؟”.
“صحيح سيكون الطفل أفضل من الوالدين ، وسوف تتكرر هذه الدورة بلا حدود حتى النهاية ، هذا هو الغرض من وجودي والعمل الذي كنت أقوم به منذ بداية عصر الأساطير في ذلك الوقت ، استخدمت اسم ثيتيس ، وليس الشهوة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، انظر إلى هذا .
– أمر شرطي مضاف إلى النظام الأساسي للخطايا السبع ، حتى لو فتحنا الختم السابع ، لا يمكننا كسر هذا الوعد أو تجاوزه ، ومع ذلك ، لم أعتقد أنه سيتم ذكره ، إنها جادة.
كان الشراهة على يقين ، حتى لو لم يثق ثيودور في الشهوة ، فلن تتمكن من كسر هذا الوعد ، لذلك ، إذا وافق ثيودور على هذا العقد ، فلن تتمكن الشهوة من إيذاء سيلفيا بأي وسيلة ، كان هذا هو سبب إضافة السطر الأخير ، عودة سيلفيا أدرنكوس إلى القارة الغربية ، لكن الظروف كانت مصدر قلق.
إذا كان يعرف ما تستحقه سيلفيا بالنسبة إلى الشهوة ، فلن يذهب بعيداً أو يسمح لها بالتصرف بمفردها ضحكت شهوة وفتحت فمها “إنها تستحق الاستخدام هناك سببان “.
“مهما اخترت ، سأفقد شيئاً”.
كان ثيودور يفكر في هذا عندما قال الشهوة “هل تعرف ما هي قوتي؟”.
ماذا لو أعطى نسله لإنقاذ سيلفيا وكانت النتيجة الشيطان السماوي الذي لا يمكن إيقافه؟ .
كان ثيودور يفكر في هذا عندما قال الشهوة “هل تعرف ما هي قوتي؟”.
هل كانت حياة سيلفيا أكثر قيمة من الأرواح العديدة في هذا العالم؟ .
إذا لمس شخص عادي هذا الهواء لبضع ثوان ، فإن دماغه سيتقبل الموت ويتوقف قلبه ، نية القتل التي كانت في الجو الآن كانت مروعة.
بالمقابل ماذا لو تخلى عن سيلفيا؟ ، لن يتعارض نقص بذور ثيودور مع خطة الشهوة ، إذا تخلى عن سيلفيا من أجل مستقبل غير مؤكد ، فهل يمكن لثيودور ميلر أن يبرر تضحيتها؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت سيلفيا أدرنكوس ، التي كانت تجلس في قاع وعيها ، إلى الواقع ، حدقت في السقف بعيون ضبابية قبل أن تفتحهما كما لو أن شيئاً ما أصابها.
حتى لو كانت مرة واحدة ، أرادت فقط أن تنسى كل شيء .
بعد لحظات قليلة من التأمل ، فتح جفنيه المغلقان بإحكام مرة أخرى.
“اجابتك؟”.
في البداية ، شعرت بالارتياح ، لكنها وقعت بعد ذلك في يأس عميق ، ربما فقدت السيطرة على جسدها المادي ، لكنها كانت تدرك جيداً ما فعله الجريمويري الذي تجكم بها .
همست الشهوة كأنها تعرف كل شيء ، قدم رده.
*****
“اهاهاها! لماذا تعتقد أنني جئت للتفاوض؟ ، استمع إلى كلمات الشخص حتى النهاية “.
ثم أدرك ثيودور أن المحادثة كانت تدخل عالماً لم يكن مألوفاً له .
الاستحمام..
“آهاها ، أنا خائفة في الواقع ، هذا ليس مخيفاً على الإطلاق! ” لوحت شهوة يديها وهي تتكلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشراهة على يقين ، حتى لو لم يثق ثيودور في الشهوة ، فلن تتمكن من كسر هذا الوعد ، لذلك ، إذا وافق ثيودور على هذا العقد ، فلن تتمكن الشهوة من إيذاء سيلفيا بأي وسيلة ، كان هذا هو سبب إضافة السطر الأخير ، عودة سيلفيا أدرنكوس إلى القارة الغربية ، لكن الظروف كانت مصدر قلق.
Swaaah
كان الطقس صافياً ومشمساً ، لكن الماء انسكب فجأة من السماء ، أصبحت الأرض الجافة رطبة ، وأمسكت البراعم برؤوسها بقوة ، جاء صوت مشابه لآلة موسيقية من ماء يقطر على البلاط ، وكان صوت الرعد البعيد مصاحباً .
ثم كما كانت تنتظر هذه اللحظة ، قدمت عرضاً “إنه بسيط كان لدي القليل من الاهتمام بك في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، لكنك الآن متعالي ، وجود يتجاوز السببية أعتقد أن النتيجة ستكون ممتعة للغاية إذا حملت مع بـ بذرتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت سيلفيا أدرنكوس ، التي كانت تجلس في قاع وعيها ، إلى الواقع ، حدقت في السقف بعيون ضبابية قبل أن تفتحهما كما لو أن شيئاً ما أصابها.
“أممم ”
” تستحق الاستخدام؟”.
“لا أقصد أن أنجب طفلك ، الفكرة هي استخدامه كمواد ، تم إغلاق إمكانيات هذا العالم بسبب الكسل ابن العاهرة هذا ، ولكن قد يكون من الممكن إذا اختلط نسبك ، قد يكون من الممكن بعد بضعة قرون الوصول إلى الكمال ” تلفظت الشهوة بكلمات محيرة.
ارتجف الحاجبان الرقيقان الفضيان على أرضية منزل مجهول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتسحت الشهوة شعرها الذي كان رطباً من العرق وأشار إلى جبينه.
عادت سيلفيا أدرنكوس ، التي كانت تجلس في قاع وعيها ، إلى الواقع ، حدقت في السقف بعيون ضبابية قبل أن تفتحهما كما لو أن شيئاً ما أصابها.
الاستحمام..
” آآه ثيو!” صرخت
ماذا لو أعطى نسله لإنقاذ سيلفيا وكانت النتيجة الشيطان السماوي الذي لا يمكن إيقافه؟ .
كان المظهر هو نفسه ، لكن الشهوة كانت مختلفة جداً عن سيلفيا ، إيماءات اليد التي قامت بها باستخدام أصابعها البيضاء الطويلة والعينين اللتين تنحنيان مثل الهلال عند الابتسام ، و الهمس الذي ارتفع في الحدة ثم انخفض فجأة بدا غريباً .
ثم رد صوت على الفور “ما الأمر؟”.
“لا أقصد أن أنجب طفلك ، الفكرة هي استخدامه كمواد ، تم إغلاق إمكانيات هذا العالم بسبب الكسل ابن العاهرة هذا ، ولكن قد يكون من الممكن إذا اختلط نسبك ، قد يكون من الممكن بعد بضعة قرون الوصول إلى الكمال ” تلفظت الشهوة بكلمات محيرة.
“آه…!” تحولت سيلفيا بشكل انعكاسي في هذا الاتجاه .
في البداية ، شعرت بالارتياح ، لكنها وقعت بعد ذلك في يأس عميق ، ربما فقدت السيطرة على جسدها المادي ، لكنها كانت تدرك جيداً ما فعله الجريمويري الذي تجكم بها .
إذا كان يعرف ما تستحقه سيلفيا بالنسبة إلى الشهوة ، فلن يذهب بعيداً أو يسمح لها بالتصرف بمفردها ضحكت شهوة وفتحت فمها “إنها تستحق الاستخدام هناك سببان “.
لم يكن كافياً أنها لم تستطع حماية نفسها ، لقد تسببت أيضاً في مشكلة ثيودور ، كانت سيلفيا ستفضل لو رفض الاقتراح الغبي وقتلها للتو .
شددت أصابع ثيودور عندما أطلق هديراً منخفضاً “تحدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تعهد الخطيئة رد الشراهة على النداء بعد قليل من الوقت .
دوك.
“… ثيو”.
تدفقت الدموع قبل أن تشكره أو تعتذر ” آه ، سوب ، سوب!”.
الاستحمام..
إذا ترددت ، فسيتم نزع دورها.
لماذا كانت دائماً هكذا؟ ، كانت تسمى عبقرية منذ الطفولة ، لكنها لم تستطع التوقف عن التمسك بكاحليه.
كان ثيودور يفكر في هذا عندما قال الشهوة “هل تعرف ما هي قوتي؟”.
لم تقل سيلفيا كلمة واحدة وبكت فقط ، لم يكن هناك عيب في البكاء بصوت عال وهي تدفن وجهها في ركبتيها ، أرادت أن تقف بجانبه بعد مدة الـ خمس سنوات ، كانت تقمع قلبها ، لقد ابتعدت عندما اقترب بشكل متزايد من فيرونيكا ، على أمل أن تصبح يوماً ما شخصاً أساسياً لثيودور.
“كنت قلقة حقاً”.
“… ثيو”.
“أنا انتحب ، لماذا؟ دائماً ، هكذا ، سووب ! “.
أدرك ثيودور ذلك ووقف في صمت ، لن يظهر أي إجابة لنفس المضايقات ، ليس من المستغرب أن تشعر الشهوة بالملل من استجابته الباهتة وسرعان ما أوقفت أفعالها .
ومع ذلك ، انظر إلى هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من كونها سيداً ، فقد دفعته إلى منحدر ، بكت بأسف .
*****
لم يكن هذا جيداً بما فيه الكفاية ، كانت مختلفة عن فيرونيكا التي قاتلت معه كالعادة ، كانت سيلفيا أدرنكوس عبئاً يتشبث بالعلاقات القديمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت عيناها قاتمة بشكل متزايد لأنها فقدت في استنكارها لذاتها ، لم يكن لسيلفيا أصدقاء وقتل أحد أفراد عائلتها ، استندت على ثيودور لكنها أدركت أنها كانت مصدر إزعاج له.
“أنا لماذا أنا على قيد الحياة؟”.
” يجب أن أموت ” .
لم يستطع ثيودور لمسها ، لكن كانت هناك طرق عديدة لقتل نفسها قبل أن يصبح ثيودور في خطر ، كان بإمكانها كسر دوائرها والموت بطريقة لا يمكن إنقاذها ، امرأة مثلها يمكن أن تساعده فقط بهذا الشكل.
“لهذا السبب جئت في هذا الجسد في المراحل المبكرة ، يمكن للجهاز الطرفي جمع العوامل الوراثية ، لكنه لا يمكنه التحكم في العقل ، علاوة على ذلك ، هذا الطفل صديق لك منذ فترة طويلة ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك أي مشكلة “.
ارتجف الحاجبان الرقيقان الفضيان على أرضية منزل مجهول .
“سيلفيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الإجابة بالكلمات ، فتحت ذراعيها وجذبت ثيودور إليها ، كان إغراء محرجاً ، ابتسم عند رؤية الإيماءة القاسية وتبع حيث قادته سيلفيا .
في تلك اللحظة ، انتقلت درجة حرارة الجسم الدافئة إلى جسدها الرطب.
“إذا حولت كل هذه القوة إلى دفاع فلن أتمكن من اختراق دفاعات قلعة جيونغون بقوتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت قلقة حقاً”.
“وبالتالي؟”.
بدون أي كلمات عتاب ، كان يشعر بالقلق فقط ، جرها ثيودور على ركبتيه وعانقها ، كانت سيلفيا على علم بذلك بمجرد أن لاحظت الوضع ، لا ، لم تستطع أن تعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت تتحدث مرة أخرى ” أين وصلت في القصة؟ ، نعم الماضي ، لدي قوة الأم ويمكنني قياس إمكانيات الرحم ، ما نوع العوامل الوراثية الأنسب وما هي الصفات التي يمكن توريثها؟ ، حسناً ، يمكنني إجراء تقييم شامل “.
“آه ، أنا حقاً”.
“لهذا السبب جئت في هذا الجسد في المراحل المبكرة ، يمكن للجهاز الطرفي جمع العوامل الوراثية ، لكنه لا يمكنه التحكم في العقل ، علاوة على ذلك ، هذا الطفل صديق لك منذ فترة طويلة ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك أي مشكلة “.
كانت امرأة وقحة.
كان ثيودور يفكر في هذا عندما قال الشهوة “هل تعرف ما هي قوتي؟”.
“… ثيو”.
الشعور بالذنب الذي يجرح عظامها وحتى التصميم على قتل نفسها تبعثر بعناق واحد بين ذراعي ثيودور ، ذابت سيلفيا مثل قطعة من الجليد في الصيف .
لم يكن هذا جيداً بما فيه الكفاية ، كانت مختلفة عن فيرونيكا التي قاتلت معه كالعادة ، كانت سيلفيا أدرنكوس عبئاً يتشبث بالعلاقات القديمة .
إذا أراد ذلك أيا كان ، كانت تعرف كل ما عليها فعله ، على الرغم من أنها لم تكن لديها خبرة ، إلا أنها كانت ستبذل قصارى جهدها .
“… ثيو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيلفيا”.
“لا تعتقد أنني سأراقب فقط!”.
ارتجف الحاجبان الرقيقان الفضيان على أرضية منزل مجهول .
إذا ترددت ، فسيتم نزع دورها.
” يجب أن أموت ” .
“…أنا أرى ثم لن أتردد ” أخذ ثيودور نفساً وأشار إليها ” لماذا هي؟ ، لماذا أخذت سيلفيا أدرنكوس؟ “.
“هل يمكننى ان احضنك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد ذلك أيا كان ، كانت تعرف كل ما عليها فعله ، على الرغم من أنها لم تكن لديها خبرة ، إلا أنها كانت ستبذل قصارى جهدها .
حبست سيلفيا أنفاسها بفرح ، كل السنوات التي كانت تنتظرها لهذه اللحظة ، ضغطت على ضميرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطقس صافياً ومشمساً ، لكن الماء انسكب فجأة من السماء ، أصبحت الأرض الجافة رطبة ، وأمسكت البراعم برؤوسها بقوة ، جاء صوت مشابه لآلة موسيقية من ماء يقطر على البلاط ، وكان صوت الرعد البعيد مصاحباً .
حتى لو كانت مرة واحدة ، أرادت فقط أن تنسى كل شيء .
في البداية ، شعرت بالارتياح ، لكنها وقعت بعد ذلك في يأس عميق ، ربما فقدت السيطرة على جسدها المادي ، لكنها كانت تدرك جيداً ما فعله الجريمويري الذي تجكم بها .
بدلاً من الإجابة بالكلمات ، فتحت ذراعيها وجذبت ثيودور إليها ، كان إغراء محرجاً ، ابتسم عند رؤية الإيماءة القاسية وتبع حيث قادته سيلفيا .
” آآه ثيو!” صرخت
صمت الشراهة قليلاً
عندما أغلقت عينيها وانتظرت شفتيها قبلة ، حرك ثيودور يديه ببطء ، لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية عن خياراتهم الخاصة .
[ المترجم : رأيكم؟ ، مش أختيار فاشل هيترتب عليه كوارث قدام و ولادة الشيطان السماوى ؟ ]
ماذا لو أعطى نسله لإنقاذ سيلفيا وكانت النتيجة الشيطان السماوي الذي لا يمكن إيقافه؟ .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
بدأت تتحدث مرة أخرى ” أين وصلت في القصة؟ ، نعم الماضي ، لدي قوة الأم ويمكنني قياس إمكانيات الرحم ، ما نوع العوامل الوراثية الأنسب وما هي الصفات التي يمكن توريثها؟ ، حسناً ، يمكنني إجراء تقييم شامل “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات