العودة إلى البصمة الكبيرة
153 – العودة إلى البصمة الكبيرة
عندما فكرت في هذا الأمر ، ثبّتت مشاعرها المذعورة. أمسكت بالمنجل وأرجحته عدة مرات.
كان أسوأ جزء هو أن عرق وي شياو باي لم يجف تمامًا بعد ، لذلك كان يطلق رائحة العرق الكثيفة التي دخلت أنف تشو شين يي مثل مثير للشهوة الجنسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، زاد عدد الأقزام الخضراء المحيطة بهم إلى المئات ، كل منهم يلوح بسلاح ويطلق أصوات تهديد غريبة.
بخلاف والدها ، لم تقترب تشو شين يي من رجل من قبل ، مما جعل هذا الوضع صعبًا للغاية بالنسبة لها.
صرخ الأقزام الخضراء الغاضبون واندفعوا. يبدو أن سلوكهم يشير إلى أنهم كانوا يخططون لدفع وي شياو باي إلى الحفرة.
علاوة على ذلك ، عندما تحرك تشو شين يي كثيرًا ، كان وي شياو باي يوبخها ، “لا ترفرف!”
153 – العودة إلى البصمة الكبيرة
بالنسبة لـ وي شياو باي ، كان من الصعب أيضًا أن تكون عالقة بالقرب من جسده. لم يكن هذا متعلقًا بانطباعه الإيجابي عنها ولكن من رد فعل ذكوري فسيولوجي طبيعي.
ومع ذلك ، لن يمنحهم وي شياو باي الفرصة أبدًا. تقدم إلى الأمام ، وانضم إلى مجموعة الأقزام الخضراء. جثم جسده وضرب الأقزام الخضراء ، وشق نحو خصورهم.
كان هناك جسد رقيق يتلامس مع جسده ومربوط بإحكام بحبل ، مما تسبب في احتكاك أجسادهم ببعضها البعض.
يجب ألا يطلب الناس الكثير من الفتاة. بعد كل شيء ، فإن القدرة على رفع المنجل وعدم التراجع عند هجوم الأقزام الخضراء لم تكن بالفعل بهذا السوء.
ومع ذلك ، فإنه سيحول انتباهه على الفور إلى مكان آخر بمجرد حدوث ذلك.
لم يكونوا مخلوقات بلا عقل مثل الزومبي. وكان شعارهم التنمر على الضعيف والخوف من القوي.
كان الطريق الصغير خلف سور الحي الصغير محاطًا بالمباني المدمرة على جانبيها.
تم تأرجح النصل مرة أخرى ، مما أدى إلى قطع مجموعة أخرى من الأقزام الخضراء.
انطلق وي شياو باي عبر الطريق الصغير. سرعان ما اتسع خط بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب. سأساعدك في السيطرة على الحشد على الجانب “.
ظهر أمامه حقل عشب أخضر.
اقتل المرأة! دعونا نأكل جميع اللحوم!
شعر بأنه مألوف مع المشهد.
ومع ذلك ، لم يكن لدى وي شياو باي الكثير من المشاعر الوقائية تجاهها. عند سماع ردها ، سلمها المنجل وأمرها ، “هذي هذا وجربيه.”
لم يفكر فيه بعمق واستمر في المشي. ومع ذلك ، عندما اقترب من الحقل العشبي ، ظهر حفرة كبيرة وعميقة ، وكان هناك أقزام خضر يتجولون في المنطقة المجاورة بحثًا عن الطعام. لقد فهم وي شياو باي أخيرًا نوع المكان الذي كان عليه.
انطلق وي شياو باي عبر الطريق الصغير. سرعان ما اتسع خط بصره.
كان هذا المكان هو المنطقة السابقة لمخلوق إرهابي 3 نجوم ، الشجرة الروح الكبيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شهدوا الظهور المروع للأقزام الخضراء الذين قُتلوا بقطع في خصورهم. بغض النظر عن مدى جرأتهم ، لن يستمروا في المضي قدمًا.
كانت الحفرة العميقة هي تلك التي أنشأها لونغ بو عندما داس على الشجرة الروح الكبيرة.
كانت طبيعة الأقزام الخضراء غريبة.
كان وي شياو باي قلقًا بعض الشيء من أن حصان دراكونيك الضبابي كان لا يزال داخل الحفرة ، ولكن بعد أن رأى أن الأقزام الخضراء كانوا يبنون أكواخًا من القش حول الحفرة ، افترض أن حصان دراكونيك الضبابي قد غادر المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفًا عن قتل الزومبي. كان لهذه الأقزام الخضراء أيضًا حياة. فهمت تشو شين يي تقريبًا ما أرادها وي شياو باي أن تفعله. نتيجة لذلك ، أجابت إجابة ضعيفة بعض الشيء.
وإلا فلن يجرؤ الأقزام الخضر على إقامة معسكر في مكان مثل هذا.
بالنسبة لفتاة مثل تشو شين يي ، لم يكن حمل المنجل مرهقًا.
صرخ الأقزام الخضراء برؤية وي شياو باي يظهر. أقرب الأقزام الخضراء سوف يتجه نحو اتجاهه.
تمامًا كما كان من قبل ، كانوا يستخدمون أسلحة قديمة ومتهالكة. حتى أنهم أطلقوا أصواتًا غريبة ، في محاولة لإخافة وي شياو باي.
بعد أن نزلت تشو شين يي ، جلست في حقل العشب وفركت برفق الأجزاء المخدرة من جسدها. بعد فترة فقط تم تخفيف الخدر.
لم يكن وي شياو باي في حالة مزاجية للتشابك معهم الآن. تحرك نحو الحفرة ونظر إلى أسفل بمجرد وصوله إلى الحافة. لم يستطع إلا أن يمتص أنفاسه مما رآه.
يجب أن يكون هذا تقريبًا ما كان يصرخ به الأقزام الخضراء.
كان عمق الحفرة العميقة في الأصل أكثر من 20 مترا. ومع ذلك ، عندما نظر إليها ، كانت سوداء قاتمة لدرجة أنه لم يستطع معرفة عمقها. كان بإمكان شعاع الضوء الباهت القادم من السماء أن يسلط الضوء إلى الخارج لمسافة مائة متر فقط ، لكن كل شيء تحته كان شديد السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يحدث هنا؟
ماذا يحدث هنا؟
بالنسبة لفتاة مثل تشو شين يي ، لم يكن حمل المنجل مرهقًا.
هل يمكن أن يكون حصان دراكونيك الضبابي قد تسبب باستمرار في تآكل الأرض لخلق هذا؟
بالنسبة لفتاة مثل تشو شين يي ، لم يكن حمل المنجل مرهقًا.
بالتفكير في هذا ، لم يضيع وي شياو باي الوقت في التفكير بعد الآن واستخدم مهارته في البحث عن الردود.
بالمقارنة مع الزومبي ، كانت الأقزام الخضراء أضعف بكثير ، لكنهم كانوا أكثر ذكاءً مقارنة بالزومبي. عند رؤية وي شياو باي يقتل عددًا قليلاً من الأقزام الخضراء ، لم يجرؤوا على التصرف بشكل أعمى دون تفكير وانتظروا المزيد من التعزيزات.
ومع ذلك ، كان هذا جهدًا غير مثمر. حتى عندما أدرك حتى 200 متر ، لا يزال يشعر بأدنى مستوى من الحفرة.
ووش! قام وي شياو باي بتأرجح منجله ، مما أدى على الفور إلى مقتل اثنين من الأقزام الخضراء الذين انقضوا عليه. التقط سكين مطبخ بالية وألقاه في الحفرة.
ووش! قام وي شياو باي بتأرجح منجله ، مما أدى على الفور إلى مقتل اثنين من الأقزام الخضراء الذين انقضوا عليه. التقط سكين مطبخ بالية وألقاه في الحفرة.
لم تكن تشو شين يي بحاجة إلى المشي عندما كانت مرتبطة بـ وي شياو باي ، ولكن بسبب الاحتكاك بين أجسادهم ، أصبح جسدها بالكامل متيبسًا. الآن ، ناهيك عن النزول ، لم تستطع يديها وقدميها حتى التزحزح عن وضع العناق.
سقط السكين على الفور واختفى في الظلام. استمع وي شياو باي باهتمام ، لكنه في النهاية لم يسمع أي صوت على الإطلاق.
ووش! قام وي شياو باي بتأرجح منجله ، مما أدى على الفور إلى مقتل اثنين من الأقزام الخضراء الذين انقضوا عليه. التقط سكين مطبخ بالية وألقاه في الحفرة.
هل يمكن أن يكون عمق هذه الحفرة ألف متر !؟
كان وي شياو باي قلقًا بعض الشيء من أن حصان دراكونيك الضبابي كان لا يزال داخل الحفرة ، ولكن بعد أن رأى أن الأقزام الخضراء كانوا يبنون أكواخًا من القش حول الحفرة ، افترض أن حصان دراكونيك الضبابي قد غادر المكان.
في الواقع ، لم يكن وي شياو باي مستعدًا للوقوف على حافة الحفرة. عندما ألقى السكين ، شعر على الفور بإحساس غير مريح بالخطر.
تراجع وي شياو باي وسأل بلطف.
بطبيعة الحال ، كان هذا الشعور بالخطر تهديدًا خفيًا. كان يعلم أنه طالما لم يصب بالجنون وقفز ، فإن التهديد الخطير الذي يتصوره لن يكون قادرًا على إيذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما كانت أعدادهم قليلة ، أصبحوا جبناء. عند مواجهة عدو قوي ، كان رد فعلهم الأول هو الهروب.
بعد بضعة ضربات من المنجل ، أخاف الأقزام الخضراء ودفعهم إلى الهروب منه. مد وي شياو باي يده وفك الربط ، وترك تشو شين يي تسقط.
ومع ذلك ، بمجرد زيادة أعدادهم إلى حد معين ، زادت جرأتهم أيضًا. حتى أنهم يجرؤون على محاربة خصوم أقوى.
كان وجه تشو شين يي يحمر خجلاً ولكن من كان يعرف لماذا لم تنزل.
ومع ذلك ، لن يمنحهم وي شياو باي الفرصة أبدًا. تقدم إلى الأمام ، وانضم إلى مجموعة الأقزام الخضراء. جثم جسده وضرب الأقزام الخضراء ، وشق نحو خصورهم.
قال وي شياو باي بحرج ، “يا فتاة ، هل تخططين للإمساك بي إلى الأبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بأنه مألوف مع المشهد.
أصبح وجه تشو شين يي أكثر احمرارًا ، وقالت بهدوء ، “أشعر بالخدر في يدي وقدمي. لا أستطيع النزول. ”
لم تكن تشو شين يي بحاجة إلى المشي عندما كانت مرتبطة بـ وي شياو باي ، ولكن بسبب الاحتكاك بين أجسادهم ، أصبح جسدها بالكامل متيبسًا. الآن ، ناهيك عن النزول ، لم تستطع يديها وقدميها حتى التزحزح عن وضع العناق.
ذهلت تشو شين يي كما لو أنها لا تصدق أنه يريدها أن تذهب بمفردها.
فاجأ وي شياو باي. حرك يديه لفرك يديها وقدميها. عندها فقط كان قادرًا على إنزالها.
أخذت تشو شين يي أنفاسًا عميقة قليلة. بعد أن سيطرت على مزاجها المحموم ، رفعت المنجل وتقدمت إلى الأمام.
في هذا الوقت ، زاد عدد الأقزام الخضراء المحيطة بهم إلى المئات ، كل منهم يلوح بسلاح ويطلق أصوات تهديد غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفًا عن قتل الزومبي. كان لهذه الأقزام الخضراء أيضًا حياة. فهمت تشو شين يي تقريبًا ما أرادها وي شياو باي أن تفعله. نتيجة لذلك ، أجابت إجابة ضعيفة بعض الشيء.
بالمقارنة مع الزومبي ، كانت الأقزام الخضراء أضعف بكثير ، لكنهم كانوا أكثر ذكاءً مقارنة بالزومبي. عند رؤية وي شياو باي يقتل عددًا قليلاً من الأقزام الخضراء ، لم يجرؤوا على التصرف بشكل أعمى دون تفكير وانتظروا المزيد من التعزيزات.
بالنسبة لـ وي شياو باي ، كان من الصعب أيضًا أن تكون عالقة بالقرب من جسده. لم يكن هذا متعلقًا بانطباعه الإيجابي عنها ولكن من رد فعل ذكوري فسيولوجي طبيعي.
بعد أن نزلت تشو شين يي ، جلست في حقل العشب وفركت برفق الأجزاء المخدرة من جسدها. بعد فترة فقط تم تخفيف الخدر.
كان أسوأ جزء هو أن عرق وي شياو باي لم يجف تمامًا بعد ، لذلك كان يطلق رائحة العرق الكثيفة التي دخلت أنف تشو شين يي مثل مثير للشهوة الجنسية.
ربما لأن الأقزام الخضراء كانت أقصر من ركبتيها ، لم تكن تشو شين يي خائفة. لكنها كانت قلقة بعض الشيء بسبب أعدادهم ، “أخي وي ، ماذا علينا أن نفعل؟ هل يجب أن نغادر أولاً؟ ”
ربما لأن الأقزام الخضراء كانت أقصر من ركبتيها ، لم تكن تشو شين يي خائفة. لكنها كانت قلقة بعض الشيء بسبب أعدادهم ، “أخي وي ، ماذا علينا أن نفعل؟ هل يجب أن نغادر أولاً؟ ”
ابتسم وي شياو باي. نظرًا لعدم وجود حصان دراكونيك الضبابي هنا ، يمكن تسمية المكان بأفضل مكان لنقاط التطور. لم يكن هناك سبب للمغادرة على الإطلاق.
كما قال هذا ، أشار نحو الأقزام الخضراء على بعد 30 مترًا.
“شاهدي كيف أأرجح نصلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد علمت أنها إذا لم تستطع اتخاذ هذه الخطوة ، فإن العيش في هذا العالم سيكون صعبًا للغاية.
أمرها وي شياو باي. لوح بيده اليسرى ، وضرب عودًا. في لحظة اخترقت دماغ القزم الأخضر. تمايل القزم الأخضر مرتين قبل أن يسقط.
“أه, أجل. قليلا.”
بعد عمل وي شياو باي ، غضب المزيد من الأقزام الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد علمت أنها إذا لم تستطع اتخاذ هذه الخطوة ، فإن العيش في هذا العالم سيكون صعبًا للغاية.
كانت طبيعة الأقزام الخضراء غريبة.
ومع ذلك ، كان هذا جهدًا غير مثمر. حتى عندما أدرك حتى 200 متر ، لا يزال يشعر بأدنى مستوى من الحفرة.
كانت تشبه أسماك الضاري المفترسة التي تعيش في نهر الأمازون.
كانت الحفرة العميقة هي تلك التي أنشأها لونغ بو عندما داس على الشجرة الروح الكبيرة.
ومع ذلك ، عندما كانت أعدادهم قليلة ، أصبحوا جبناء. عند مواجهة عدو قوي ، كان رد فعلهم الأول هو الهروب.
بطبيعة الحال ، لم يكن مطالبة الفتاة بتعلم تقنيات الشفرات بسرعة مهمة سهلة لتحقيقها حتى بالنسبة لأبسط حركة تقطيع.
ومع ذلك ، بمجرد زيادة أعدادهم إلى حد معين ، زادت جرأتهم أيضًا. حتى أنهم يجرؤون على محاربة خصوم أقوى.
صرخ الأقزام الخضراء الغاضبون واندفعوا. يبدو أن سلوكهم يشير إلى أنهم كانوا يخططون لدفع وي شياو باي إلى الحفرة.
ردت تشو شين يي بخوف.
ومع ذلك ، لن يمنحهم وي شياو باي الفرصة أبدًا. تقدم إلى الأمام ، وانضم إلى مجموعة الأقزام الخضراء. جثم جسده وضرب الأقزام الخضراء ، وشق نحو خصورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإلا فلن يجرؤ الأقزام الخضر على إقامة معسكر في مكان مثل هذا.
شعر كل قزم أخضر تم قطعه أن خصره يبرد فقط ، ثم سقط النصف العلوي من أجسادهم مع تدفق الدم الطازج على الفور ، وصبغ العشب باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
كانت تشبه أسماك الضاري المفترسة التي تعيش في نهر الأمازون.
تم تأرجح النصل مرة أخرى ، مما أدى إلى قطع مجموعة أخرى من الأقزام الخضراء.
بعد هذين المرتين ، انسحب الأقزام الخضراء على الفور وانسحبوا بعيدًا بحوالي 30-40 مترًا ، مشكلين دائرة كبيرة. بغض النظر عن مدى صراخ الأقزام الخضراء القوية في الخلف ، فإن الأقزام الخضراء بالقرب من الجبهة لم يكونوا على استعداد للمضي قدمًا.
فاجأ وي شياو باي. حرك يديه لفرك يديها وقدميها. عندها فقط كان قادرًا على إنزالها.
لم يكونوا مخلوقات بلا عقل مثل الزومبي. وكان شعارهم التنمر على الضعيف والخوف من القوي.
“هل تفهمين ذلك؟؟”
لقد رأوا عرض وي شياو باي العنيف لقتل تسعة من رفاقهم في تلويحتين.
لا شك في أن الأقزام الخضراء كانت قادرة على التمييز بين الجنسين. علاوة على ذلك ، كانوا يعرفون أن المرأة أضعف من الرجل!
لقد شهدوا الظهور المروع للأقزام الخضراء الذين قُتلوا بقطع في خصورهم. بغض النظر عن مدى جرأتهم ، لن يستمروا في المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مختلفًا عن قتل الزومبي. كان لهذه الأقزام الخضراء أيضًا حياة. فهمت تشو شين يي تقريبًا ما أرادها وي شياو باي أن تفعله. نتيجة لذلك ، أجابت إجابة ضعيفة بعض الشيء.
“هل تفهمين ذلك؟؟”
قال وي شياو باي بحرج ، “يا فتاة ، هل تخططين للإمساك بي إلى الأبد؟”
تراجع وي شياو باي وسأل بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما كانت أعدادهم قليلة ، أصبحوا جبناء. عند مواجهة عدو قوي ، كان رد فعلهم الأول هو الهروب.
“أه, أجل. قليلا.”
لم يكن وي شياو باي في حالة مزاجية للتشابك معهم الآن. تحرك نحو الحفرة ونظر إلى أسفل بمجرد وصوله إلى الحافة. لم يستطع إلا أن يمتص أنفاسه مما رآه.
ردت تشو شين يي بخوف.
كان هذا المكان هو المنطقة السابقة لمخلوق إرهابي 3 نجوم ، الشجرة الروح الكبيرة!
كان هذا مختلفًا عن قتل الزومبي. كان لهذه الأقزام الخضراء أيضًا حياة. فهمت تشو شين يي تقريبًا ما أرادها وي شياو باي أن تفعله. نتيجة لذلك ، أجابت إجابة ضعيفة بعض الشيء.
يجب ألا يطلب الناس الكثير من الفتاة. بعد كل شيء ، فإن القدرة على رفع المنجل وعدم التراجع عند هجوم الأقزام الخضراء لم تكن بالفعل بهذا السوء.
بطبيعة الحال ، لم يكن مطالبة الفتاة بتعلم تقنيات الشفرات بسرعة مهمة سهلة لتحقيقها حتى بالنسبة لأبسط حركة تقطيع.
بعد هذين المرتين ، انسحب الأقزام الخضراء على الفور وانسحبوا بعيدًا بحوالي 30-40 مترًا ، مشكلين دائرة كبيرة. بغض النظر عن مدى صراخ الأقزام الخضراء القوية في الخلف ، فإن الأقزام الخضراء بالقرب من الجبهة لم يكونوا على استعداد للمضي قدمًا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى وي شياو باي الكثير من المشاعر الوقائية تجاهها. عند سماع ردها ، سلمها المنجل وأمرها ، “هذي هذا وجربيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شاهدي كيف أأرجح نصلي.”
كما قال هذا ، أشار نحو الأقزام الخضراء على بعد 30 مترًا.
ووش! قام وي شياو باي بتأرجح منجله ، مما أدى على الفور إلى مقتل اثنين من الأقزام الخضراء الذين انقضوا عليه. التقط سكين مطبخ بالية وألقاه في الحفرة.
ذهلت تشو شين يي كما لو أنها لا تصدق أنه يريدها أن تذهب بمفردها.
كما قال هذا ، أشار نحو الأقزام الخضراء على بعد 30 مترًا.
ومع ذلك ، فقد علمت أنها إذا لم تستطع اتخاذ هذه الخطوة ، فإن العيش في هذا العالم سيكون صعبًا للغاية.
بعد هذين المرتين ، انسحب الأقزام الخضراء على الفور وانسحبوا بعيدًا بحوالي 30-40 مترًا ، مشكلين دائرة كبيرة. بغض النظر عن مدى صراخ الأقزام الخضراء القوية في الخلف ، فإن الأقزام الخضراء بالقرب من الجبهة لم يكونوا على استعداد للمضي قدمًا.
ربما ، قد يصبح هذا سببًا لتخلي وي شياو باي عنها.
كان هذا المكان هو المنطقة السابقة لمخلوق إرهابي 3 نجوم ، الشجرة الروح الكبيرة!
عندما فكرت في هذا الأمر ، ثبّتت مشاعرها المذعورة. أمسكت بالمنجل وأرجحته عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه تشو شين يي يحمر خجلاً ولكن من كان يعرف لماذا لم تنزل.
لم يكن المنجل صغيراً ، لكن لأنه كان مصنوعًا من فك الخنفساء المقدسة ، لم يكن ثقيلًا على الإطلاق. كان وزنه حوالي كيلوغرام.
يجب ألا يطلب الناس الكثير من الفتاة. بعد كل شيء ، فإن القدرة على رفع المنجل وعدم التراجع عند هجوم الأقزام الخضراء لم تكن بالفعل بهذا السوء.
بالنسبة لفتاة مثل تشو شين يي ، لم يكن حمل المنجل مرهقًا.
تمامًا كما كان من قبل ، كانوا يستخدمون أسلحة قديمة ومتهالكة. حتى أنهم أطلقوا أصواتًا غريبة ، في محاولة لإخافة وي شياو باي.
“اذهب. سأساعدك في السيطرة على الحشد على الجانب “.
تمامًا كما كان من قبل ، كانوا يستخدمون أسلحة قديمة ومتهالكة. حتى أنهم أطلقوا أصواتًا غريبة ، في محاولة لإخافة وي شياو باي.
أمسك وي شياو باي بعدة عيدان على كل من يديه. ضحك وتبعها وراءها.
ظهر أمامه حقل عشب أخضر.
أخذت تشو شين يي أنفاسًا عميقة قليلة. بعد أن سيطرت على مزاجها المحموم ، رفعت المنجل وتقدمت إلى الأمام.
نتيجة لذلك ، ألقى الأقزام الخضر الأكثر اندفاعًا أنفسهم للأمام أثناء رفع أسلحتهم. كان هناك حوالي 30 منهم.
عند رؤية فتاة تخرج ، تفاجأ الأقزام الخضراء ، لكنهم سرعان ما ابتهجوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب. سأساعدك في السيطرة على الحشد على الجانب “.
لا شك في أن الأقزام الخضراء كانت قادرة على التمييز بين الجنسين. علاوة على ذلك ، كانوا يعرفون أن المرأة أضعف من الرجل!
لا شك في أن الأقزام الخضراء كانت قادرة على التمييز بين الجنسين. علاوة على ذلك ، كانوا يعرفون أن المرأة أضعف من الرجل!
الرجل يقف 20 مترا خلف المرأة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
هجوم!
كان الطريق الصغير خلف سور الحي الصغير محاطًا بالمباني المدمرة على جانبيها.
اقتل المرأة! دعونا نأكل جميع اللحوم!
لم يفكر فيه بعمق واستمر في المشي. ومع ذلك ، عندما اقترب من الحقل العشبي ، ظهر حفرة كبيرة وعميقة ، وكان هناك أقزام خضر يتجولون في المنطقة المجاورة بحثًا عن الطعام. لقد فهم وي شياو باي أخيرًا نوع المكان الذي كان عليه.
يجب أن يكون هذا تقريبًا ما كان يصرخ به الأقزام الخضراء.
أمرها وي شياو باي. لوح بيده اليسرى ، وضرب عودًا. في لحظة اخترقت دماغ القزم الأخضر. تمايل القزم الأخضر مرتين قبل أن يسقط.
نتيجة لذلك ، ألقى الأقزام الخضر الأكثر اندفاعًا أنفسهم للأمام أثناء رفع أسلحتهم. كان هناك حوالي 30 منهم.
لم يكن لدى تشو شين يي أي خوف على الإطلاق من الأقزام الخضراء ، ولكن بعد رؤية أكثر من 30 من الأقزام الخضراء بطول الركبة تتقدم ، أصبحت قلقة بعض الشيء. كان بإمكانها فقط أن تشجع نفسها ، “تشو شين يي! يمكنك أن تفعل ذلك! هذه الوحوش الصغيرة ضعيفة! حتى لو فشلت ، فإن الأخ وي يقف ورائك “.
ومع ذلك ، كان العديد من الأقزام الخضراء يخشون أن يقوم الرجل بحركته. علاوة على ذلك ، كانت مواقفهم سيئة. حتى لو تقدموا إلى الأمام ، فقد لا يحصلون على أي فوائد.
ظهر أمامه حقل عشب أخضر.
لم يكن لدى تشو شين يي أي خوف على الإطلاق من الأقزام الخضراء ، ولكن بعد رؤية أكثر من 30 من الأقزام الخضراء بطول الركبة تتقدم ، أصبحت قلقة بعض الشيء. كان بإمكانها فقط أن تشجع نفسها ، “تشو شين يي! يمكنك أن تفعل ذلك! هذه الوحوش الصغيرة ضعيفة! حتى لو فشلت ، فإن الأخ وي يقف ورائك “.
لم يكن وي شياو باي في حالة مزاجية للتشابك معهم الآن. تحرك نحو الحفرة ونظر إلى أسفل بمجرد وصوله إلى الحافة. لم يستطع إلا أن يمتص أنفاسه مما رآه.
يجب ألا يطلب الناس الكثير من الفتاة. بعد كل شيء ، فإن القدرة على رفع المنجل وعدم التراجع عند هجوم الأقزام الخضراء لم تكن بالفعل بهذا السوء.
شعر كل قزم أخضر تم قطعه أن خصره يبرد فقط ، ثم سقط النصف العلوي من أجسادهم مع تدفق الدم الطازج على الفور ، وصبغ العشب باللون الأحمر.
عندما كانت الأقزام الخضراء على بعد حوالي 10 أمتار منها ، قرفصت على الأرض.
بطبيعة الحال ، كان هذا الشعور بالخطر تهديدًا خفيًا. كان يعلم أنه طالما لم يصب بالجنون وقفز ، فإن التهديد الخطير الذي يتصوره لن يكون قادرًا على إيذائه.
عندما كانت الأقزام الخضراء على بعد حوالي 10 أمتار منها ، قرفصت على الأرض.
ذهلت تشو شين يي كما لو أنها لا تصدق أنه يريدها أن تذهب بمفردها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات