You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 81

لمحة عن الموت.... ذكريات

لمحة عن الموت.... ذكريات

 

بالعودة إلى الأن

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور غريب ضرب قلب الطفل الأن… كلمات الرجل تحولت إلى اصداء تضرب فى عقله وقلبه وتصنع تغييرا سوف يرهب حكومات العالم لاحقاً…

الفصل الـ 81

فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..

” لمحة عن الموت… ذكريات ”

” العالم… بغض النظر عن المكان سوف تحصل على كم القتل الذي سوف يجعلك تشبع

على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فى إحدي ليالي الشتاء العنيفة حيث هطل المطر كموجات عاصفة…

 

كانت الأضواء مشتعلة فى كل منزل والمدافء مما أيقظ ليل الناعسين… لم يستطع أحد النوم فى هذا البرد وكانت المدافئ ضعيفة على إزاحة هذا البرد ولكن هناك عائلة لازالت مصرة على الإحتفال..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…

كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وضعت التورته الكبيرة فى المنتصف بين الإثنين… التورته التى إدخر الطفل والام من مصروفهما طوال العام ليقوما بجلبها بينما إدخرت الام لشئ ثاني.. الهدية..

فتح الفتي عيونه بصعوبة من بين دموع ويبدو وكأنه يري مشهداً اخر فى إبتسامة أمه الخافته وعيونها المليئة بالقلق والخوف والحنان نحوه…

فتح الفتى الهدية بترقب ليجد القطار الذي حلم به وأشار إليه عندما كان فى نزهة برفقة أمه… شعر الطفل بسعادة بالغة وهو يتذكر المشهد وقام للقفز فى احضان أمه بإبتسامة..

على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملئت الضحكات قلوب الإثنين قبل أن يُفتح الباب على شكل جامد لرجل فى منتصف العمر تفوح منه رائحة الكحول بينما ملأ جسده بالماء من المطر وتغير لون جلده للازرق الشاحب بسبب برودة الهواء ولكن تعبيره كان غائباً بالفعل وحركاته مهتزة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…

إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…

 

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..

كان الطفل إبنه.. لم يكن الرجل غريباً عن العائلة.. لقد كان رب العائلة ولكن بدون كلمة هو عاد إلى المنزل وأراد قتل الأبن.. إبنه.. إبنه من صلبه.. من لحمه ودمه.. إبنه الذي بلغ الثامنة وفى اي يوم ؟ يوم عيد ميلاده!!..

 

ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…

شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..

تفاقمت الصدمة على وجه الام وبدأت الدماء بالسيلان من مكان الجرح بعد أن أبعد الأب سكينه ومن ثم من فمهما بسبب إختلال وظائف الجسد ودمار دورة الدم المعروفة..

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملئت الضحكات قلوب الإثنين قبل أن يُفتح الباب على شكل جامد لرجل فى منتصف العمر تفوح منه رائحة الكحول بينما ملأ جسده بالماء من المطر وتغير لون جلده للازرق الشاحب بسبب برودة الهواء ولكن تعبيره كان غائباً بالفعل وحركاته مهتزة…

إستدارت المرأة لتواجه الطفل الذي بدأ يصرخ وملأ بكائها المنزل… أهرب.. أهرب بسرعة…

 

لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أااااارغه

كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…

طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…

 

فتح الفتي عيونه بصعوبة من بين دموع ويبدو وكأنه يري مشهداً اخر فى إبتسامة أمه الخافته وعيونها المليئة بالقلق والخوف والحنان نحوه…

” أردت قتله وفقط ”

كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…

 

كلبة

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…

 

شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..

 

تحركت أقدام الطفل وظل يركض بسرعة مخترقاً الباب والمنزل ولكن…. توقف… نعم تباطاًت حركته حتى توقف ونظر إلى الخلف ليجد أن الأب جلس بجوار أمه.. الزوج والزوجة بجوار بعضهم البعض بينما أشعل الأب سيجاره وجلس بهدوء يطلق دخانها بدون سبب…

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..

” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….

{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }

شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

..

 

وصلت الشرطة بعدها على إتصال شخص ما وأقيمت الجلسة ووضع الأب فى القفص والفتى كان شاهداً وسئل القاضي سؤاله.. لماذا قتلتها ؟…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..

لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان هذا إعترافاً بالقضية ولكن القاضي لازال يسأل السؤال المفترض أن يسأله ” لماذا إذاً أردت قتل الطفل ؟ “..

” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم

” أردت قتله وفقط ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب

خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..

” شعرت أنى إستكفيت لليوم لو أتيتم غداً لحصدتم جثتين بدلاً من واحدة

” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم

” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم

 

” جريمة !!.. لماذا تعتبر جريمة ؟؟.. أنا فقط شعرت أنى بحاجة إلى قتل شخص مثلما تشعر أنت بالحاجة إلى الطعام فتقتل دجاجة أو عجلاً !!..

كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…

” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي

أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب

( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )

 

” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….

” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….

” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..

 

” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…

” أردت قتله وفقط ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعور غريب ضرب قلب الطفل الأن… كلمات الرجل تحولت إلى اصداء تضرب فى عقله وقلبه وتصنع تغييرا سوف يرهب حكومات العالم لاحقاً…

 

* * *

 

بالعودة إلى الأن

 

” أبي… كلماتك حكيمة حقاً… الأرواح كلها واحدة ولكن أنا لا أقتل لهذا… أشعر بالمتعة من القتل على عكسك ولهذا أنا لا أشبع على عكسك ” ثم نظر إلى صخرة قريبة ” هل يجب أن أدعوكما للخروج “…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..

طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…

” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..

 

فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..

 

” العالم… بغض النظر عن المكان سوف تحصل على كم القتل الذي سوف يجعلك تشبع

 

” انا لا أشبع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك

 

الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر

شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..

أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )

 

” شعرت أنى إستكفيت لليوم لو أتيتم غداً لحصدتم جثتين بدلاً من واحدة

 

وصلت الشرطة بعدها على إتصال شخص ما وأقيمت الجلسة ووضع الأب فى القفص والفتى كان شاهداً وسئل القاضي سؤاله.. لماذا قتلتها ؟…

 

 

 

” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فتح الفتي عيونه بصعوبة من بين دموع ويبدو وكأنه يري مشهداً اخر فى إبتسامة أمه الخافته وعيونها المليئة بالقلق والخوف والحنان نحوه…

 

 

 

 

 

 

 

شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..

 

فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…

 

” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..

 

كان هذا إعترافاً بالقضية ولكن القاضي لازال يسأل السؤال المفترض أن يسأله ” لماذا إذاً أردت قتل الطفل ؟ “..

 

 

 

( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..

 

كان هذا إعترافاً بالقضية ولكن القاضي لازال يسأل السؤال المفترض أن يسأله ” لماذا إذاً أردت قتل الطفل ؟ “..

 

 

 

لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..

 

بالعودة إلى الأن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

كلبة

 

لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل

 

” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كلبة

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”

 

 

 

بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب

 

الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

إستدارت المرأة لتواجه الطفل الذي بدأ يصرخ وملأ بكائها المنزل… أهرب.. أهرب بسرعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فى إحدي ليالي الشتاء العنيفة حيث هطل المطر كموجات عاصفة…

لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط