الفصل الثاني عشر
المرة 27755
رأسها مائل، كأنها لم تفهم ما قلته
”… أخيراً قد وصلت كازو “
”استغرقني هذا طويلاً، لكني فهمت أخيراً بأن لا حاجة لي بوجودك بعد الآن “
هذا ليس لأنني مختلفة فقط، إنه بسبب عدم شكها في أي شيء بخصوصي أنا الجديدة و المختلفة، حتى و إن لم أتحدث معها بنفس الطريقة التي اعتدنا عليها، هي لن تلاحظ أبداً
الفتاة أمالت رأسها مرتبكة، ربما مصدومة من التغيير الكبير و المفاجئ بطريقة كلامي
توقف فجأة و وقف في صدمة بينما نظر للمشهد المريع أمامه، بجانب كازو، هناك تلك الطفيلية كريهة الوجه آيا اوتوناشي التي تعيش على الصناديق
” بالطبع أنتِ تعلمين أنكِ تقفين في طريقي، ألا تظنين أن هذه غلطتك؟ أنا و أنتِ اعتدنا أن نكون أصدقاء “
اكتشفت أن ذلك غير مهم، على أي حال لم أكن أتحدث لأي أحد أبداً، لم أفكر قط بالشخص المنهار على الأرض هنا كصديق
لكن لم نعد كذلك بعد الآن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم نعد كذلك بعد الآن
أنا متأكدة من أنها لا تزال تعتبرني صديقة لها، حتى الأمس، كنا مقربتين جداً من بعضنا، كنا نناقش معاً الحياة العاطفية لكل واحدة منا، لكن أنا تغيرت، لم أعد أراها بذلك الشكل بعد الآن، لسنا صديقتين
” إنه يؤلم إنه يؤلم “
هذا ليس لأنني مختلفة فقط، إنه بسبب عدم شكها في أي شيء بخصوصي أنا الجديدة و المختلفة، حتى و إن لم أتحدث معها بنفس الطريقة التي اعتدنا عليها، هي لن تلاحظ أبداً
” لا شيء يوقفني عن التغير “
و عندها فُتح الباب
انها قاعدة تضبط هذا العالم
لنقل أنني الوحيدة التي تغيرت في العالم، في حين لم يفعل أي أحد آخر، مثل كيفية ظنها بأني لازلت صديقة لها، إن كان شيء ما مختلفاً بشأني فيجب أن يلفت الإنتباه كشيء غير طبيعي، و الفوضى التي سيسببها ذلك ستعيق طريقي ، فوضى تشبه التي أحدثها أحد زملائي عندما ظهر بشعر أشقر بالمدرسة بعد عطلة الصيف، إن بقيت كما أنا في هذه الظروف فلن أستطيع تحقيق ما أريد، مما يمنعني من تحقيق أمنيتي أن أكمل هذا اليوم دون أي ندم
لهذا توقفت عن المحاولة و اخترت موضوعاً آخر
لهذا لدي هذه القاعدة الصغيرة و المفيدة
حاولت أن لا أكبت هذا الشعور المظلم الذي ينمو بداخلي، من المستحيل أن أقاومه، و كل هذا بلا فائدة لو لم يوجد لكني قاومته رغم كل شيء، لا أريد تجربة هذا الشعور، أريد فقط أن أستمر متظاهرة بأني لا أفهم ما هو
نعم، هذا العالم صنع ليعمل بطريقة تكون دائماً لصالحي
مع ذلك…
لن يلاحظ أحد أي تغيير فيّ
”استغرقني هذا طويلاً، لكني فهمت أخيراً بأن لا حاجة لي بوجودك بعد الآن “
مع ذلك…
” المالك هو كازومي موجي “
مع ذلك ماذا؟ لا يمكنني التفكير بشيء أبعد من هذا
نعم، هذا العالم صنع ليعمل بطريقة تكون دائماً لصالحي
لدي شعور يخبرني أنه لا يفترض بي فعل ذلك
أنا مشمئزة من كلماتي
لهذا توقفت عن المحاولة و اخترت موضوعاً آخر
لأي درجة أنا غبية؟
” الحب يشبه سكب صلصة الصويا على ثياب بيضاء، ألا توافقين؟ “
لهذا توقفت عن المحاولة و اخترت موضوعاً آخر
رأسها مائل، كأنها لم تفهم ما قلته
لدي شعور يخبرني أنه لا يفترض بي فعل ذلك
” انه يحدث أحياناً صحيح؟ و حتى إن قمت بإزالته فسيترك بقعة هناك للأبد، لذلك في كل مرة ترين فيها تلك البقعة ستتذكرين ذلك الوقت الذي سكبتي فيه الصلصة على نفسك، انه شيء يبقى معك للأبد، لا يمكنك نسيانه “
فتحت درجاً بأحد الخزائن
” لـ – لماذا؟ “
” محبط جداً أليس كذلك؟ “
”… أن بقعة كتلك تمكنت من تحطيمي “
أمسكت السكين بداخل الدرج
لن يلاحظ أحد أي تغيير فيّ
”… أن بقعة كتلك تمكنت من تحطيمي “
” إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم … “
أخرجت السكين
أمسكت السكين بداخل الدرج
استخدمت هذه الأداة للسبب نفسه عدة مرات من قبل ، إنها السكين الأكثر حدة هنا
أنا مشمئزة من كلماتي
وجهها أصبح شاحباً بمجرد رؤية ما بيدي
الفتاة أمالت رأسها مرتبكة، ربما مصدومة من التغيير الكبير و المفاجئ بطريقة كلامي
حتى بالرغم من أنها تعلم ما سيحدث تالياً، هي تسألني عما أفعله، ربما جزء منها لايزال يصدق بأني لن أفعل ما أوشك على فعله
لدي شعور يخبرني أنه لا يفترض بي فعل ذلك
” مالذي أفعله؟ ها ها “
” ارتكاب أي خطأ بهذه المرحلة يمكن أن يكون مخيفاً جداً، أتعلمين، الفتيان يصبحون أقوياء بجنون عندما يكونون في خطر، حتى فتى نحيف يفوقني قوة بعدة أضعاف، إنها حقاً تؤلم عندما يضربونكِ و هم مرتعبون هكذا، ما يثير الخوف حقاً هو تلك النظرة في أعينهم و كأنهم ينظرون لقمامة ، كيف أفسدت الأمر آخر مرة مجدداً…؟ اوه نعم، استخدمت سكيناً رفيعة لأنها بدت لي رائعة، لكنها لم تصنع لقتل الناس في الحقيقة، طعن و قطع الناس ليس ممتعاً، إنه مقرف، أحياناً كنت أتقيأ و أبدأ بعدها بالبكاء لأنني لا أفهم لماذا كل شيء دائماً صعب جداً عليّ، لكن في النهاية، طالما يستمر الأشخاص نفسهم بفعل الأشياء نفسها النتائج لن تتغير، و المستقبل الذي تمنيته لن يتحقق أبداً، لهذا كان عليّ التخلص منهم، لم أملك خياراً آخر، هذا فضيع، لماذا أُجبرت على فعل هذا؟ “
آسفة و لكن أعتقد أن هذا سوف…
… يسير بالشكل الذي تخشينه
” أنا أرفضك “
هو ليس هنا بالمصادفة، لقد استجمعت قوتي، دعوته إلى هنا، و جعلته يرى مشهداً مماثلاً عدة مرات من قبل
… يسير بالشكل الذي تخشينه
استخدمت هذه الأداة للسبب نفسه عدة مرات من قبل ، إنها السكين الأكثر حدة هنا
وضعت الـxxxx بداخل xxxها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انهارت و هي تتقيأ دماً
حاولت أن لا أكبت هذا الشعور المظلم الذي ينمو بداخلي، من المستحيل أن أقاومه، و كل هذا بلا فائدة لو لم يوجد لكني قاومته رغم كل شيء، لا أريد تجربة هذا الشعور، أريد فقط أن أستمر متظاهرة بأني لا أفهم ما هو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الحقيقة، ربما لم يكن من الضروري طعنك هكذا، ‘رفض’ أحدهم يعود إلى سلطتي على هذا المكان لكني لم أجد أي وسيلة فعالة غير هذه، كان علي قتلهم بيدي هاتين، محو شخص ما من أعماق قلبي أصعب مما تتخيلين، إنه يثقل عقلي، أقوم بتجنب ذلك الشخص لأتفادى الذنب لكن بمجرد أن أفعل حتى أكتشف بأني لا أريد رؤيته مجدداً و بهذا أصل مرحلة يمكنني فيها ‘رفضه’، بمجرد أن أفعل ذلك لا أحد يتذكرهم، و لا حتى أنا، مهما حدث “
لقد انهارت و هي تتقيأ دماً
… يسير بالشكل الذي تخشينه
يبدو أنها تعاني، يال المسكينة
لدي شعور يخبرني أنه لا يفترض بي فعل ذلك
على الأرجح أني أفسدت الأمر، كان من الأفضل لو قـxxxxا بسرعة بحيث لا يكون عليها المرور بكل هذا الألم
أقول هذا بينما أنا باقية في هذا المكان الذي ليس لي، باستمرار، يتم تذكيري لأي درجة أنا وحيدة سواء رغبت في ذلك أم لا
” ارتكاب أي خطأ بهذه المرحلة يمكن أن يكون مخيفاً جداً، أتعلمين، الفتيان يصبحون أقوياء بجنون عندما يكونون في خطر، حتى فتى نحيف يفوقني قوة بعدة أضعاف، إنها حقاً تؤلم عندما يضربونكِ و هم مرتعبون هكذا، ما يثير الخوف حقاً هو تلك النظرة في أعينهم و كأنهم ينظرون لقمامة ، كيف أفسدت الأمر آخر مرة مجدداً…؟ اوه نعم، استخدمت سكيناً رفيعة لأنها بدت لي رائعة، لكنها لم تصنع لقتل الناس في الحقيقة، طعن و قطع الناس ليس ممتعاً، إنه مقرف، أحياناً كنت أتقيأ و أبدأ بعدها بالبكاء لأنني لا أفهم لماذا كل شيء دائماً صعب جداً عليّ، لكن في النهاية، طالما يستمر الأشخاص نفسهم بفعل الأشياء نفسها النتائج لن تتغير، و المستقبل الذي تمنيته لن يتحقق أبداً، لهذا كان عليّ التخلص منهم، لم أملك خياراً آخر، هذا فضيع، لماذا أُجبرت على فعل هذا؟ “
الفتاة حدقت في، الحياة تبهت من عينيها
فتحت درجاً بأحد الخزائن
” الحقيقة، ربما لم يكن من الضروري طعنك هكذا، ‘رفض’ أحدهم يعود إلى سلطتي على هذا المكان لكني لم أجد أي وسيلة فعالة غير هذه، كان علي قتلهم بيدي هاتين، محو شخص ما من أعماق قلبي أصعب مما تتخيلين، إنه يثقل عقلي، أقوم بتجنب ذلك الشخص لأتفادى الذنب لكن بمجرد أن أفعل حتى أكتشف بأني لا أريد رؤيته مجدداً و بهذا أصل مرحلة يمكنني فيها ‘رفضه’، بمجرد أن أفعل ذلك لا أحد يتذكرهم، و لا حتى أنا، مهما حدث “
” أعرف، أنا فضيعة أليس كذلك؟ كل هذا فضيع، لكن ماذا يفترض بي أن أفعل عدى ذلك؟… آسفة، ليس و كأن بإمكانك أن تعرفي، اااه لماذا أبدأ دائماً في الثرثرة هكذا من تلقاء نفسي؟ أعلم بأني خائفة، خائفة جداً لدرجة أني غير قادرة على البقاء صامتة، أردت أن أصدق أنه لو شرحت كل شيء فربما شخص ما منكم سيسامحني، لكني أعلم، يستحيل أن أسامح على أي من هذا أليس كذلك؟ أنا آسفة، أنا حقاً آسفة، أنا آسفة، أنا آسفة، على كوني أنانية، لكني أكثر شخص يعاني هنا ألا ترين ذلك؟ أنا ألوم نفسي على كل هذا، أعلم أني شخص فضيع، لذا في الحقيقة لا أهتم بأي شكل ترينني “
رأسها معلق على نحو أعرج كأنها لا تملك القوة للنظر إلي بعد الآن
الفتاة أمالت رأسها مرتبكة، ربما مصدومة من التغيير الكبير و المفاجئ بطريقة كلامي
” أعرف، أنا فضيعة أليس كذلك؟ كل هذا فضيع، لكن ماذا يفترض بي أن أفعل عدى ذلك؟… آسفة، ليس و كأن بإمكانك أن تعرفي، اااه لماذا أبدأ دائماً في الثرثرة هكذا من تلقاء نفسي؟ أعلم بأني خائفة، خائفة جداً لدرجة أني غير قادرة على البقاء صامتة، أردت أن أصدق أنه لو شرحت كل شيء فربما شخص ما منكم سيسامحني، لكني أعلم، يستحيل أن أسامح على أي من هذا أليس كذلك؟ أنا آسفة، أنا حقاً آسفة، أنا آسفة، أنا آسفة، على كوني أنانية، لكني أكثر شخص يعاني هنا ألا ترين ذلك؟ أنا ألوم نفسي على كل هذا، أعلم أني شخص فضيع، لذا في الحقيقة لا أهتم بأي شكل ترينني “
إلى من أتحدث؟
”… أن بقعة كتلك تمكنت من تحطيمي “
اكتشفت أن ذلك غير مهم، على أي حال لم أكن أتحدث لأي أحد أبداً، لم أفكر قط بالشخص المنهار على الأرض هنا كصديق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كازوكي هوشينو، سبب هواجسي
مهما حدث، أنا دائماً وحيدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كازوكي هوشينو، سبب هواجسي
” لـ – لا – “
عيناي لعنتا كازوكي بينما كشفت له قلبي
مع ذلك لازلت لا أرغب في الإعتراف بذلك
أنا مشمئزة من كلماتي
أقول هذا بينما أنا باقية في هذا المكان الذي ليس لي، باستمرار، يتم تذكيري لأي درجة أنا وحيدة سواء رغبت في ذلك أم لا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم نعد كذلك بعد الآن
هيا الآن
لهذا توقفت عن المحاولة و اخترت موضوعاً آخر
أسرع و تعال إلى هنا
توقف فجأة و وقف في صدمة بينما نظر للمشهد المريع أمامه، بجانب كازو، هناك تلك الطفيلية كريهة الوجه آيا اوتوناشي التي تعيش على الصناديق
” كازو “
وضعت الـxxxx بداخل xxxها
متى بدأت مناداته هكذا؟ أصبحنا مقربين عدة مرات خلال الحلقات الغير متناهية، و حتى انه سمح لي باستعمال اسمه الأول، لكنه لن يتذكر أي من هذا
” بالطبع أنتِ تعلمين أنكِ تقفين في طريقي، ألا تظنين أن هذه غلطتك؟ أنا و أنتِ اعتدنا أن نكون أصدقاء “
و عندها فُتح الباب
يبدو أنها تعاني، يال المسكينة
و ها هو هناك
هيا الآن
كازوكي هوشينو، سبب هواجسي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف فجأة و وقف في صدمة بينما نظر للمشهد المريع أمامه، بجانب كازو، هناك تلك الطفيلية كريهة الوجه آيا اوتوناشي التي تعيش على الصناديق
قولها مرة واحدة لا يساعد
”… أخيراً قد وصلت كازو “
مع ذلك لازلت لا أرغب في الإعتراف بذلك
أنا مشمئزة من كلماتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما حدث، أنا دائماً وحيدة
لأي درجة أنا غبية؟
لهذا توقفت عن المحاولة و اخترت موضوعاً آخر
كم مرة سبق و فشل كازوكي في أن يرقى لتوقعاتي؟
هو ليس هنا بالمصادفة، لقد استجمعت قوتي، دعوته إلى هنا، و جعلته يرى مشهداً مماثلاً عدة مرات من قبل
يبدو أنها تعاني، يال المسكينة
بالرغم من هذا، كنت آمل أن تحدث معجزة و يأتي كازوكي مرة، يأخذني فيها من هذا المكان و يعيدني للعالم الحقيقي
توقف فجأة و وقف في صدمة بينما نظر للمشهد المريع أمامه، بجانب كازو، هناك تلك الطفيلية كريهة الوجه آيا اوتوناشي التي تعيش على الصناديق
هذا لن يحدث أبداً
توقف فجأة و وقف في صدمة بينما نظر للمشهد المريع أمامه، بجانب كازو، هناك تلك الطفيلية كريهة الوجه آيا اوتوناشي التي تعيش على الصناديق
أعين كازوكي متسعة من الصدمة
قولها مرة واحدة لا يساعد
” كازوكي، أعلم كيف تشعر، لكنك تعلم أن هذا ما كان ينتظرنا هنا “ كتلة الإزعاج الغير مرغوب فيها تقول شيئاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم نعد كذلك بعد الآن
” المالك هو كازومي موجي “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كازوكي نظر لـ xxxxxx xxxxxx بعينين دائريتين كالصحون ،اسمها؟ اوه لقد نسيت، لا أتذكر حتى متى حصل ذلك
… يسير بالشكل الذي تخشينه
” لـ – لماذا؟ “
” إنه يؤلم إنه يؤلم “
لماذا فعلتُ هذا؟
أعين كازوكي متسعة من الصدمة
لا أستطيع إخفاء غضبي من فشل كازوكي في فهم أمر بهذه البساطة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الحقيقة، ربما لم يكن من الضروري طعنك هكذا، ‘رفض’ أحدهم يعود إلى سلطتي على هذا المكان لكني لم أجد أي وسيلة فعالة غير هذه، كان علي قتلهم بيدي هاتين، محو شخص ما من أعماق قلبي أصعب مما تتخيلين، إنه يثقل عقلي، أقوم بتجنب ذلك الشخص لأتفادى الذنب لكن بمجرد أن أفعل حتى أكتشف بأني لا أريد رؤيته مجدداً و بهذا أصل مرحلة يمكنني فيها ‘رفضه’، بمجرد أن أفعل ذلك لا أحد يتذكرهم، و لا حتى أنا، مهما حدث “
عيناي لعنتا كازوكي بينما كشفت له قلبي
أعين كازوكي متسعة من الصدمة
” إنه يؤلم “
” المالك هو كازومي موجي “
قولها مرة واحدة لا يساعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ماذا؟ لا يمكنني التفكير بشيء أبعد من هذا
” إنه يؤلم إنه يؤلم “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم مرة سبق و فشل كازوكي في أن يرقى لتوقعاتي؟
لا يزال غير كاف
الفتاة أمالت رأسها مرتبكة، ربما مصدومة من التغيير الكبير و المفاجئ بطريقة كلامي
” إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم إنه يؤلم … “
وجهها أصبح شاحباً بمجرد رؤية ما بيدي
… يسير بالشكل الذي تخشينه
لأي درجة أنا غبية؟
مع ذلك…
متى بدأت مناداته هكذا؟ أصبحنا مقربين عدة مرات خلال الحلقات الغير متناهية، و حتى انه سمح لي باستعمال اسمه الأول، لكنه لن يتذكر أي من هذا
بالرغم من هذا، كنت آمل أن تحدث معجزة و يأتي كازوكي مرة، يأخذني فيها من هذا المكان و يعيدني للعالم الحقيقي
” أريد أن أعيش “
على الأرجح أني أفسدت الأمر، كان من الأفضل لو قـxxxxا بسرعة بحيث لا يكون عليها المرور بكل هذا الألم
” كازو “
وضعت الـxxxx بداخل xxxها
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات