اجتماع طارئ (5)
ترجمة : [ Yama ]
“توقف عن ذلك بكلماتك التي لا طائل من ورائها. تريد قتلي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لن يكون الأمر سهلاً “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 144 – اجتماع طارئ (5)
فراي حصى أسنانه.
“توقفوا.”
كان يعلم.
توقف فراي عن الحركة عند سماع كلمات إيليا . كان الشيء نفسه ينطبق على الثلاثة الآخرين.
“سيلكيد هي أرضي”.
لكن هذا لم يكن لأنهم كانوا فقط يطيعون أوامرها. بدلاً من ذلك ، اختفت قوة إيليا الإلهية في تلك اللحظة كما لو كانت قد تم محوها.
شعر أجني بصدمة شديدة في تلك اللحظة. يا بورد ، من بين الجميع ، فكرت في التضحية بأحدنا؟
ثم تحدث فراي بصوت مشوش.
“هل تعتقد أنه مناسب للقب اللورد الآن؟”
“ماذا تقصد توقف؟”
“لذلك عندما يصل إلى 9 نجوم ، سيكون مفيدًا للغاية.”
“سوف أعترف بذلك. أنتم يا رفاق مؤهلون للقتال ضد أنصاف الآلهة “.
“هل تريد أن تموت هنا؟”
تعبير إيليا ، الذي كان أكثر برودة من الرياح التي تهب من حوله ، لم يتغير ، لكن نبرتها أصبحت لطيفة بشكل غريب.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“هل انتهيتِ من اختبارنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتركه لي.”
“فقط قليلا. إذا لم تكن جيدًا بما يكفي ، كنت سأقتلك هنا “.
“لا بد أنك سمعت عن الحادث الذي وقع في جيوتانبول الآن ، أليس كذلك؟ هذه كانت البداية فقط. سوف يعطي اللورد قريبا أوامر لجميع أنصاف الآلهة. ”
لا يبدو أنها كانت تكذب.
“لدي سؤال يا أجني. اللورد يقدر ويعتز كل أنصاف الآلهة. لقد كان عادلاً وقادكم أفضل من أي شخص آخر. هذا هو السبب في أن أنصاف الآلهة لم يترددوا في مناداته باللورد “.
الغضب الذي أظهرته إيليا لم يكن شيئًا يمكن أن يكون فعلًا.
فوش.
ومع ذلك ، فإن قدرتها على التحكم في عواطفها بسهولة كانت دليلًا على أنها كانت كائنة سامية.
* * *
هذه الكلمات جعلت تعبير طوارق يتغير.
بدت إيليا وكأنها تفكر للحظة قبل أن تفتح فمها أخيرًا.
“ليس الأمر أنه لا يمكنك استخدام قوتك ؛ ريكي مات ، لذا فأنت لست رسولة بعد الآن. بمعنى آخر ، لم تعد القوة الإلهية في جسدك مستعارة. إذا لم تقومي بزيادة قوتك وسيطرتك ، فستصبح القوة بداخلك مصدر إزعاج “.
“إذا كنت سأقدم تقييمًا مناسبًا ، فسيتم تمرير الليتش و المحاربة دون أدنى شك. لقد وصل كلاكما بالفعل إلى المستوى المطلوب أن لطلق عليكما بالأبطال. و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تحولت نظرة إيليا إلى سنو.
على الرغم من حقيقة أنها لن تكون قادرة على رؤية أي شيء خلال الرياح العاتية والثلج ، بدت عيناها وكأنهما تنظران إلى ما هو أبعد من ذلك.
“هل … كنتِ رسولة ريكي؟”
كان يعلم.
“هذا صحيح. كيف عرفتِ؟ لا يمكنني حتى استخدام قوتي “.
بدلاً من ذلك ، كان ذلك فقط بسبب وجود بعض الشكوك حول رأسه في تلك اللحظة.
شخرت إيليا على تعبير سنو المفاجئ.
ومع ذلك ، فإن قدرتها على التحكم في عواطفها بسهولة كانت دليلًا على أنها كانت كائنة سامية.
“همف. ربما لأنني شاهدت تقنيات سيف ريكي عدة مرات ، لذا استوعبتها دون وعي. جميع عادات ريكي جزء لا يتجزأ من مهارتك في استخدام المبارزة. أوه ، وقلها بشكل صحيح. ”
“… ما يريده هو تدمير سلكيد. لن تتغير حقيقة أن البلاد ستختفي “.
“ماذا؟”
“ألم تقل أنك ستنقذ حياتنا ما دمنا نطيعك؟”
“ليس الأمر أنه لا يمكنك استخدام قوتك ؛ ريكي مات ، لذا فأنت لست رسولة بعد الآن. بمعنى آخر ، لم تعد القوة الإلهية في جسدك مستعارة. إذا لم تقومي بزيادة قوتك وسيطرتك ، فستصبح القوة بداخلك مصدر إزعاج “.
لم يستطع أجني الإجابة بسهولة.
“…”
“توقف عن ذلك بكلماتك التي لا طائل من ورائها. تريد قتلي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لن يكون الأمر سهلاً “.
أصبح تعبير سنو جديًا ، لكنها لم تجرؤ على دحض هذه الكلمات.
عندما رأى الزعيم العظيم ، طوارق ، هذا ، لم يستطع إلا أن يعض شفته.
هذا يعني أن كلمات إيليا كانت صحيحة.
“لماذا؟”
“ولكن إذا كنت أفكر في إمكاناتك ، فأنت تمري. ريكي مات الآن ، لذا مع قوته في جسمك ، ستنمو بالتأكيد إلى مستوى هائل. الآن ثم … ساحر بشري ، هل قلت أن اسمك كان فراي؟ ”
[أعلم بالفعل أن لديك اتصالات بالدائرة. لا يمكن أن يسمى ذلك الطاعة.]
أصبح تعبير إيليا أكثر برودة بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تدريب؟”
“لأكون صادقًا تمامًا ، أشعر بخيبة أمل فيك.”
“أختر. هل سيموت الجميع هنا؟ أو ربما نضع خطة للمستقبل؟ ”
“…”
على الرغم من حقيقة أنها لن تكون قادرة على رؤية أي شيء خلال الرياح العاتية والثلج ، بدت عيناها وكأنهما تنظران إلى ما هو أبعد من ذلك.
“كما تعلم ، كان لدي توقعات كبيرة بالنسبة لك ، ولكن … ما هذا السحر بحق السماء؟ كان ذلك 8 نجوم في أحسن الأحوال. شيء من هذا القبيل لن يعمل إلا ضد البشر. بالإضافة إلى ذلك ، فإن القوة الإلهية التي تستخدمها تنتمي إلى إندرا. ناهيك عن اللورد ، لا يمكنك حتى محاربة أجني أو نوزدوغ بمستواك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخرت إيليا على تعبير سنو المفاجئ.
[أوامر فراي كانت خالية من العيوب.]
“ماذا؟”
والمثير للدهشة أن ديابلو هو من جاء للدفاع عن فراي. كان هذا لأنه فوجئ تمامًا بقدرة فراي التحليلية وحكمه الواضح الذي أظهره في المعركة الآن للتو.
“لماذا؟”
أومأت إيليا برأسه عند هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن عليك أن تصل إلى 9 نجوم في ثلاثة أيام.”
“أنا أتفق معك. لهذا السبب أجد هذا غريبًا جدًا. لا أعتقد أنه كان على قيد الحياة لمدة 100 عام ، ولكن يبدو أنه يتمتع بخبرة كبيرة في القتال ضد أنصاف الآلهة “.
ثم اختفى دون أن ينبس ببنت شفة.
على الرغم من أن ديابلو كان على قيد الحياة لأكثر من 1000 عام ، إلا أن أنصاف الآلهة قد تخفوا بالفعل إلى الظل في عصره.
والمثير للدهشة أن ديابلو هو من جاء للدفاع عن فراي. كان هذا لأنه فوجئ تمامًا بقدرة فراي التحليلية وحكمه الواضح الذي أظهره في المعركة الآن للتو.
من ناحية أخرى ، خلال فترة فراي ، قبل 4000 عام ، تحرك أنصاف الآلهة بشكل أكثر انفتاحًا مما فعلوا الآن.
لم يستجب أجني وضحك الطوارق.
كانت هناك أوقات كان سيخوض فيها العشرات من المناوشات مع أنصاف الآلهة في شهر واحد. لذلك ، عندما يتعلق الأمر بالتجربة القتالية ، لم يكن هناك أحد في العصر الحديث لديه أكثر من فراي.
“هل تعصي أوامر اللورد؟”
“لذلك عندما يصل إلى 9 نجوم ، سيكون مفيدًا للغاية.”
[هذا ليس سهلاً كما يبدو.]
“سيلكيد هي أرضي”.
“أعرف. ومع ذلك لا يزال يتعين عليك التصرف في أسرع وقت ممكن. لأن وقتك ينفد “.
“لدي سؤال يا أجني. اللورد يقدر ويعتز كل أنصاف الآلهة. لقد كان عادلاً وقادكم أفضل من أي شخص آخر. هذا هو السبب في أن أنصاف الآلهة لم يترددوا في مناداته باللورد “.
“ينفد؟”
“إذا كنت سأقدم تقييمًا مناسبًا ، فسيتم تمرير الليتش و المحاربة دون أدنى شك. لقد وصل كلاكما بالفعل إلى المستوى المطلوب أن لطلق عليكما بالأبطال. و…”
“لا بد أنك سمعت عن الحادث الذي وقع في جيوتانبول الآن ، أليس كذلك؟ هذه كانت البداية فقط. سوف يعطي اللورد قريبا أوامر لجميع أنصاف الآلهة. ”
كانت آيريس فيس فاوندر تنظر إلى أجني بنظرة غامضة في عينيها.
أوامر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 144 – اجتماع طارئ (5)
كان الجميع يراقبون إيليا تنظر إلى السماء.
“لأكون صادقًا تمامًا ، أشعر بخيبة أمل فيك.”
على الرغم من حقيقة أنها لن تكون قادرة على رؤية أي شيء خلال الرياح العاتية والثلج ، بدت عيناها وكأنهما تنظران إلى ما هو أبعد من ذلك.
لم يستجب أجني وضحك الطوارق.
“سوف يدمر كل المدن والبلدات المجاورة. ربما لديك أسبوع أو نحو ذلك للاستعداد. بعد ذلك ، ربما يتعين عليك مشاهدة آلاف الأشخاص يموتون كل يوم “.
“ماذا؟”
ثم عادت نظرتها إلى فراي.
“هل تعصي أوامر اللورد؟”
“لذا سأبدأ تدريبك من اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت ما يكفي.
“تدريب؟”
“بالطبع بكل تأكيد.”
“أجل. سأخبرك مقدمًا ، لكنني لن أسمح لك بالمغادرة حتى تصل إلى 9 نجوم. بعد كل شيء ، أنت من ورث إرادة ريكي. لذلك لا يمكنني تركك تموت “.
كان اجني يقرر مصيرهم.
“انتظري دقيقة. لا بد لي من حضور اجتماع مهم في غضون ثلاثة أيام “.
“بالطبع بكل تأكيد.”
في المقام الأول ، ذهب فراي لمقابلة ديابلو من أجل الحصول على مساعدة في الوصول إلى 9 نجوم ، لكنه كان يعلم أن هناك فرصة كبيرة للفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت ما يكفي.
حتى عندما سمعت كلمات فراي العاجلة ، لم يتغير تعبير إيليا الهادئ.
“هل تعصي أوامر اللورد؟”
“إذن عليك أن تصل إلى 9 نجوم في ثلاثة أيام.”
“كما تعلم ، كان لدي توقعات كبيرة بالنسبة لك ، ولكن … ما هذا السحر بحق السماء؟ كان ذلك 8 نجوم في أحسن الأحوال. شيء من هذا القبيل لن يعمل إلا ضد البشر. بالإضافة إلى ذلك ، فإن القوة الإلهية التي تستخدمها تنتمي إلى إندرا. ناهيك عن اللورد ، لا يمكنك حتى محاربة أجني أو نوزدوغ بمستواك “.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو. أنت متحدث جيد. لماذا يحدث ذلك؟ ”
فراي حصى أسنانه.
* * *
كان يعلم أن هذه المرأة كانت جادة.
شكوك حول اللورد .
* * *
“ماذا؟”
Warchief.
“…!”
في ولاية سيلكيد الصحراوية ، كان منصبًا لا يأمل في تحقيقه سوى أصحاب الشرف والسمعة الطيبة والمهارة المتميزة.
أومأت إيليا برأسه عند هذه الكلمات.
يمكن أن يقال أيضًا أنه هدف كل محارب في سيلكيد.
يمكن أن يقال أيضًا أنه هدف كل محارب في سيلكيد.
ومع ذلك ، تم قطع هذه Warchiefs بإشارة بسيطة من Lord ، غير قادرة حتى على إصدار صوت.
في الواقع ، كان طوارق يعرف ذلك جيدًا. مجرد الوقوف أمام أجني جعل قلبه ينبض في صدره بشكل غير مريح. لقد وجد صعوبة في التنفس ، وكان فكه يتألم بالفعل بسبب صعوبة شد أسنانه. أصبح فأسه ، الذي كان يشعر عادةً وكأنه فرع خفيف في يديه ، وكأنه أحد جذور شجرة العالم.
أصبحت الأرضية الخشنة مغطاة بالدماء.
حتى عندما سمعت كلمات فراي العاجلة ، لم يتغير تعبير إيليا الهادئ.
“… ألا تخلف بوعدك؟”
“هوهو. سيدمر الحامي سيلكيد بيديه. انه لشرف.”
عندما رأى الزعيم العظيم ، طوارق ، هذا ، لم يستطع إلا أن يعض شفته.
لهذا السبب، تم إبلاغ كل رئيس عظيم متعاقب بهوية أجني.
مال اللورد رأسه.
صر طوارق أسنانه.
[يعد؟ ما الذي تتحدث عنه أيها البشر؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا ليس سهلاً كما يبدو.]
“ألم تقل أنك ستنقذ حياتنا ما دمنا نطيعك؟”
“ما يفعله لك…”
[ثم أنا لا أخلف بوعدي.]
قبل أن يدرك ذلك ، كان الطوارق قد غادر. في النهاية ، اختار أن يتصرف مثل القائد العظيم ويمنح بلاده فرصة للبقاء على قيد الحياة بدلاً من مواجهة أجني كمحارب.
“ما يفعله لك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أن اللورد حاول التستر على خيانة ريكي؟”
[أعلم بالفعل أن لديك اتصالات بالدائرة. لا يمكن أن يسمى ذلك الطاعة.]
“… ما يريده هو تدمير سلكيد. لن تتغير حقيقة أن البلاد ستختفي “.
هذه الكلمات جعلت تعبير طوارق يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ثم أنا لا أخلف بوعدي.]
قام من على كرسيه ، وتختفي على الفور تعبيره الخائف. ثم التقط فأسًا شريرًا ذي حدين على يمينه. (TL: جنون الاحترام)
“ألم تقل أنك ستنقذ حياتنا ما دمنا نطيعك؟”
“*بصق*. أنت مقيت. كنت تلعب معنا على الرغم من أنك تعرف كل شيء بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخرت إيليا على تعبير سنو المفاجئ.
[لقد أظهرت الرحمة من قبل ، لكن الآن غيرت رأيي. بعد كل شيء ، ما زلت لم تحاول التكفير عن أفعالك في النهاية. كبريائك الغبي وعنادك جعل قناعاتي الداخلية أقوى. لذا شكرا لك.]
“هذا تلاعب بالكلمات. لن يُقنع اللورد “.
“توقف عن ذلك بكلماتك التي لا طائل من ورائها. تريد قتلي ، أليس كذلك؟ حسنًا ، لن يكون الأمر سهلاً “.
“…!”
“…انتظر.”
أصبح تعبير إيليا أكثر برودة بطريقة ما.
تقدم أجني للأمام.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كان هذا لأن إيريس هي التي ألقت القبض عليه.
“اتركه لي.”
شكوك حول اللورد .
[هل لي أن أسألك لماذا؟ يا رفيقي العزيز.]
“إذا كنت سأقدم تقييمًا مناسبًا ، فسيتم تمرير الليتش و المحاربة دون أدنى شك. لقد وصل كلاكما بالفعل إلى المستوى المطلوب أن لطلق عليكما بالأبطال. و…”
“سيلكيد هي أرضي”.
“هل ستخبري اللورد؟”
[…]
لم يكن الأمر يتعلق بتعاطفه معهم أو أنه شعر بالارتباط أو المسؤولية تجاههم بعد حمايتهم لفترة طويلة.
بعد لحظة ، أنزل اللورد يده وصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان صمته غير مريح بشكل خاص. لم يكن للورد حاليًا أي ملامح ، لذلك لا يمكن لأحد أن يرى وجهه. بعبارة أخرى ، كان من المستحيل عادة قراءة مشاعره.
“أنت القائد العظيم. ليس منديل حرب “.
كان الشيء نفسه ينطبق على هذا الوضع. لم يكن لدى أجني أي طريقة لمعرفة ما كان يفكر فيه في تلك اللحظة.
هل سيتهم لوردى حقا نصف إله بريء؟ من أجل انقاد ريكي؟
[… فهمت. سوف اتركه لك.]
تقدم أجني للأمام.
أومأ اللورد.
“ليس الأمر أنه لا يمكنك استخدام قوتك ؛ ريكي مات ، لذا فأنت لست رسولة بعد الآن. بمعنى آخر ، لم تعد القوة الإلهية في جسدك مستعارة. إذا لم تقومي بزيادة قوتك وسيطرتك ، فستصبح القوة بداخلك مصدر إزعاج “.
ثم اختفى دون أن ينبس ببنت شفة.
“توقفوا.”
غادر نوزدوج وأنانتا بعد ذلك بوقت قصير ، وبدا أنهم جميعًا يعتزمون مغادرة سيلكيد إلى أجني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تدريب؟”
“هوهو. سيدمر الحامي سيلكيد بيديه. انه لشرف.”
“لا بد أنك سمعت عن الحادث الذي وقع في جيوتانبول الآن ، أليس كذلك؟ هذه كانت البداية فقط. سوف يعطي اللورد قريبا أوامر لجميع أنصاف الآلهة. ”
إله الحامي .
حتى عندما سمعت كلمات فراي العاجلة ، لم يتغير تعبير إيليا الهادئ.
كانت تلك هي الهوية الأخرى لأجني. إله الحامي الذي حمى سيلكيد من الظل لمئات السنين.
“…شرف. أعلم أنكم جميعًا مهووسون بذلك. وأنا أعلم أن شرف الموت سيكون كمحارب في ساحة المعركة. لذا سوف أسألك مرة أخرى يا طوارق “.
لم يكن هذا خطأ.
لكن هذا لم يكن لأنهم كانوا فقط يطيعون أوامرها. بدلاً من ذلك ، اختفت قوة إيليا الإلهية في تلك اللحظة كما لو كانت قد تم محوها.
في الواقع ، كانت سيلكيد منطقة تابعة لأجني ، وقد ساعدها عدة مرات عندما واجهت أزمات معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لهذا السبب، تم إبلاغ كل رئيس عظيم متعاقب بهوية أجني.
تعبير إيليا ، الذي كان أكثر برودة من الرياح التي تهب من حوله ، لم يتغير ، لكن نبرتها أصبحت لطيفة بشكل غريب.
كانت أيضًا طريقة ساعدته في التحكم في سيلكيد بسهولة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قليلا. إذا لم تكن جيدًا بما يكفي ، كنت سأقتلك هنا “.
تحدث أجني بنبرة هادئة.
شعر أجني بصدمة شديدة في تلك اللحظة. يا بورد ، من بين الجميع ، فكرت في التضحية بأحدنا؟
“تدمير سيلكيد أمر لا مفر منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتفق معك. لهذا السبب أجد هذا غريبًا جدًا. لا أعتقد أنه كان على قيد الحياة لمدة 100 عام ، ولكن يبدو أنه يتمتع بخبرة كبيرة في القتال ضد أنصاف الآلهة “.
“هوو. أنت متحدث جيد. لماذا يحدث ذلك؟ ”
بطبيعة الحال ، كان يعلم تمامًا مدى اهتمام لورد بريكي. لكنه لم يعتقد أن حكمه سيكون غامضًا إلى هذا الحد.
“هل تريد أن تموت هنا؟”
[أعلم بالفعل أن لديك اتصالات بالدائرة. لا يمكن أن يسمى ذلك الطاعة.]
“بالطبع بكل تأكيد.”
“لأكون صادقًا تمامًا ، أشعر بخيبة أمل فيك.”
“…شرف. أعلم أنكم جميعًا مهووسون بذلك. وأنا أعلم أن شرف الموت سيكون كمحارب في ساحة المعركة. لذا سوف أسألك مرة أخرى يا طوارق “.
“…”
فوش.
لم يسمع بذلك.
بدأت النيران مشتعلة حول أجني.
لكن هذا لم يكن لأنهم كانوا فقط يطيعون أوامرها. بدلاً من ذلك ، اختفت قوة إيليا الإلهية في تلك اللحظة كما لو كانت قد تم محوها.
“هل تريد حقًا أن تموت هنا؟”
“أختر. هل سيموت الجميع هنا؟ أو ربما نضع خطة للمستقبل؟ ”
هذه المرة ، لم تأت الإجابة على الفور.
“سوف يدمر كل المدن والبلدات المجاورة. ربما لديك أسبوع أو نحو ذلك للاستعداد. بعد ذلك ، ربما يتعين عليك مشاهدة آلاف الأشخاص يموتون كل يوم “.
صر طوارق أسنانه.
“لا بد أنك سمعت عن ليرين.”
كان يعلم.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
القتال ضد أجني لن يؤدي إلا إلى الموت مثل الكلب. سيكون بعيدًا عن الموت المجيد في ساحة المعركة.
“ينفد؟”
بدلاً من ذلك ، سيكون الأمر مشابهًا لموت حشرة ماتت من تأرجح عرضي لليد.
لم يسمع بذلك.
“… قد أكون قادرًا على إنقاذ حياة أخرى من خلال مماطلتك هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر نوزدوج وأنانتا بعد ذلك بوقت قصير ، وبدا أنهم جميعًا يعتزمون مغادرة سيلكيد إلى أجني.
“أنت لا تقصد ذلك حقًا يا طوارق.”
لم يستطع أجني الإجابة بسهولة.
“كوك”.
“لذا سأبدأ تدريبك من اليوم.”
بالطبع لا.
في ولاية سيلكيد الصحراوية ، كان منصبًا لا يأمل في تحقيقه سوى أصحاب الشرف والسمعة الطيبة والمهارة المتميزة.
في الواقع ، كان طوارق يعرف ذلك جيدًا. مجرد الوقوف أمام أجني جعل قلبه ينبض في صدره بشكل غير مريح. لقد وجد صعوبة في التنفس ، وكان فكه يتألم بالفعل بسبب صعوبة شد أسنانه. أصبح فأسه ، الذي كان يشعر عادةً وكأنه فرع خفيف في يديه ، وكأنه أحد جذور شجرة العالم.
“أنت لا تقصد ذلك حقًا يا طوارق.”
“أنت القائد العظيم. ليس منديل حرب “.
كان هذا هو السبب في أنه تمكن من تجاوز رتبة “قائد الحرب” ليصبح “القائد العظيم”.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت ما يكفي.
“أختر. هل سيموت الجميع هنا؟ أو ربما نضع خطة للمستقبل؟ ”
“ليس الأمر أنه لا يمكنك استخدام قوتك ؛ ريكي مات ، لذا فأنت لست رسولة بعد الآن. بمعنى آخر ، لم تعد القوة الإلهية في جسدك مستعارة. إذا لم تقومي بزيادة قوتك وسيطرتك ، فستصبح القوة بداخلك مصدر إزعاج “.
رمش الطوارق بعينه ، ولم يفهم كلام أجني للحظة.
أوامر.
“… هل أنت … تقول أنك ستتركني أذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار أجني ليجد رسولة اللورد واقفة هناك.
لم يستجب أجني وضحك الطوارق.
“…”
“كوهو … أنت تطلب من المحارب أن يهرب.”
الغضب الذي أظهرته إيليا لم يكن شيئًا يمكن أن يكون فعلًا.
“لا يهمني أي خيار تختاره.”
“لا بد أنك سمعت عن الحادث الذي وقع في جيوتانبول الآن ، أليس كذلك؟ هذه كانت البداية فقط. سوف يعطي اللورد قريبا أوامر لجميع أنصاف الآلهة. ”
لقد عنى هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فعلت ما يكفي.
كان اجني يقرر مصيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القتال ضد أجني لن يؤدي إلا إلى الموت مثل الكلب. سيكون بعيدًا عن الموت المجيد في ساحة المعركة.
لم يكن الأمر يتعلق بتعاطفه معهم أو أنه شعر بالارتباط أو المسؤولية تجاههم بعد حمايتهم لفترة طويلة.
تقدم أجني للأمام.
بدلاً من ذلك ، كان ذلك فقط بسبب وجود بعض الشكوك حول رأسه في تلك اللحظة.
[هل لي أن أسألك لماذا؟ يا رفيقي العزيز.]
شكوك حول اللورد .
حتى عندما سمعت كلمات فراي العاجلة ، لم يتغير تعبير إيليا الهادئ.
“…”
“سوف أعترف بذلك. أنتم يا رفاق مؤهلون للقتال ضد أنصاف الآلهة “.
قبل أن يدرك ذلك ، كان الطوارق قد غادر. في النهاية ، اختار أن يتصرف مثل القائد العظيم ويمنح بلاده فرصة للبقاء على قيد الحياة بدلاً من مواجهة أجني كمحارب.
“ولكن إذا كنت أفكر في إمكاناتك ، فأنت تمري. ريكي مات الآن ، لذا مع قوته في جسمك ، ستنمو بالتأكيد إلى مستوى هائل. الآن ثم … ساحر بشري ، هل قلت أن اسمك كان فراي؟ ”
كان هذا هو السبب في أنه تمكن من تجاوز رتبة “قائد الحرب” ليصبح “القائد العظيم”.
“…!”
“لقد عفوت عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“…!”
لا يبدو أنها كانت تكذب.
استدار أجني ليجد رسولة اللورد واقفة هناك.
ومع ذلك ، فإن قدرتها على التحكم في عواطفها بسهولة كانت دليلًا على أنها كانت كائنة سامية.
كانت آيريس فيس فاوندر تنظر إلى أجني بنظرة غامضة في عينيها.
على الرغم من حقيقة أنها لن تكون قادرة على رؤية أي شيء خلال الرياح العاتية والثلج ، بدت عيناها وكأنهما تنظران إلى ما هو أبعد من ذلك.
“هل تعصي أوامر اللورد؟”
“ولكن إذا كنت أفكر في إمكاناتك ، فأنت تمري. ريكي مات الآن ، لذا مع قوته في جسمك ، ستنمو بالتأكيد إلى مستوى هائل. الآن ثم … ساحر بشري ، هل قلت أن اسمك كان فراي؟ ”
“… ما يريده هو تدمير سلكيد. لن تتغير حقيقة أن البلاد ستختفي “.
[أوامر فراي كانت خالية من العيوب.]
“هذا تلاعب بالكلمات. لن يُقنع اللورد “.
“ما يفعله لك…”
هو يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الطوارق بعينه ، ولم يفهم كلام أجني للحظة.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كان هذا لأن إيريس هي التي ألقت القبض عليه.
لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كان هذا لأن إيريس هي التي ألقت القبض عليه.
كان لدى إيريس قوة اللورد. إذا أرادت الجري ، فلا أحد في القارة يمكنه إيقافها. ماعدا اللورد بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا ليس سهلاً كما يبدو.]
بعد دقيقة من الصمت ، تحدث أجني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل ستخبري اللورد؟”
تحولت نظرة إيليا إلى سنو.
“لا.”
“ينفد؟”
“لماذا؟”
[يعد؟ ما الذي تتحدث عنه أيها البشر؟]
“لا بد أنك سمعت عن ليرين.”
تحدث أجني بنبرة هادئة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم أن اللورد حاول التستر على خيانة ريكي؟”
رد عليها فقط بالصمت ، ثم واصلت إيريس ببطء.
“لا بد أنك سمعت عن ليرين.”
“هل تعلم أن اللورد حاول التستر على خيانة ريكي؟”
أصبحت الأرضية الخشنة مغطاة بالدماء.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
لم يستطع أجني الإجابة بسهولة.
لم يسمع بذلك.
“هل انتهيتِ من اختبارنا؟”
نظر أجني إلى إيريس بصدمة.
“سوف أعترف بذلك. أنتم يا رفاق مؤهلون للقتال ضد أنصاف الآلهة “.
“لقد حاول تغطية ريكي بتأطير نصف إله آخر على خطاياه. لم يغير ريكي رأيه في النهاية ، لذلك اضطر اللورد لقتله “.
“سوف أعترف بذلك. أنتم يا رفاق مؤهلون للقتال ضد أنصاف الآلهة “.
“أنت- أنت تكذبين.”
كان اجني يقرر مصيرهم.
شعر أجني بصدمة شديدة في تلك اللحظة. يا بورد ، من بين الجميع ، فكرت في التضحية بأحدنا؟
أوامر.
بطبيعة الحال ، كان يعلم تمامًا مدى اهتمام لورد بريكي. لكنه لم يعتقد أن حكمه سيكون غامضًا إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كانت سيلكيد منطقة تابعة لأجني ، وقد ساعدها عدة مرات عندما واجهت أزمات معينة.
هل سيتهم لوردى حقا نصف إله بريء؟ من أجل انقاد ريكي؟
كان هذا هو السبب في أنه تمكن من تجاوز رتبة “قائد الحرب” ليصبح “القائد العظيم”.
“لدي سؤال يا أجني. اللورد يقدر ويعتز كل أنصاف الآلهة. لقد كان عادلاً وقادكم أفضل من أي شخص آخر. هذا هو السبب في أن أنصاف الآلهة لم يترددوا في مناداته باللورد “.
تحدث أجني بنبرة هادئة.
“…”
صر طوارق أسنانه.
“هل تعتقد أنه مناسب للقب اللورد الآن؟”
كان الشيء نفسه ينطبق على هذا الوضع. لم يكن لدى أجني أي طريقة لمعرفة ما كان يفكر فيه في تلك اللحظة.
لم يستطع أجني الإجابة بسهولة.
كانت تلك هي الهوية الأخرى لأجني. إله الحامي الذي حمى سيلكيد من الظل لمئات السنين.
بدلاً من ذلك وقف هناك كما لو كان قد تجذر على الأرض.
“ما يفعله لك…”
عند رؤية هذا ، استدارت إيريس وغادرت.
أصبح تعبير إيليا أكثر برودة بطريقة ما.
لقد فعلت ما يكفي.
لم يكن هذا خطأ.
لم يستطع أجني الإجابة بسهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات