الإثبات (3)
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 163 – الإثبات (3)
هل كان يستخدم نفس الطريقة لمجرد العبث معه؟
“توقف عن المبالغة.”
ضرب صاعقة فجأة الأرض من بعيد.
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقصد فراي استخدامها معًا.
“أعلم أن ما تظهره ليس قوتك الحقيقية.”
لم يفكر في الأمر في ذلك الوقت ، لكنه كان غريبًا بالتأكيد.
بغض النظر عن مدى قوة فراي ، فقد كان يعلم أنه لا يستطيع هزيمة الأنصاف بهذه الطريقة الساحقة.
وبمجرد أن نظر إلى الوراء ، كل ما كان قد اقترب منه بالفعل.
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في ذلك ، لا يمكن أن يبقى هادئًا.
لا. لم يكن الأمر أنه كان يخفيها. كان أنه لا يريد الكشف عن قوته الحقيقية.
“حركة زمكانية”.
في الحقيقة ، لم يكن هذا مفاجئًا كما كان الحال مع معظم أنصاف الآلهة. لقد اعتبروا أنه من المهين استخدام قوتهم الكاملة ضد بشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان فراي يقف على درج الطابق السفلي ، كان على يقين من أن الأنصاف كان خلف الباب. في ذلك الوقت ، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو أنه بسبب القوة الإلهية الكثيفة التي غطت ذلك المكان.
ميلد لم يكن استثناء. يمكن أن يعرف فراي من تعبيره.
اخترق خط مطلق جبين ميلد. لم يشعر بشيء حتى بعد ثقب رأسه.
اختفى عدم تصديقه وشبهاته ، وحل محله غضب شديد.
فقط ضوء القمر البارد أظهر نفسه بفخر.
“…صحيح. إنه كما قال الرب. لا ينبغي أن ننظر إليكم باستخفاف بعد الآن “.
اجتاحت ميلد موجة من العار ، وكادت تجعله يفقد أعصابه.
“ماذا قال اللورد؟”
‘مطلق!’
“قال لنا أن نعترف بكم كخصوم”.
يمكن لهذه السهام ، عندما أطلقها ميليد ، أن تعيد تشكيل جبل بالكامل ، والسرعة التي سافروا بها تجاوزت تمامًا الإدراك البشري.
صر على أسنانه وهو بصق تلك الكلمات.
“كم هو مهين…!”
[أعترف بالبشر والأجناس البشرية الأخرى على أنهم “خصوم” لنا ، وسأواجههم بكل قوتي من الآن فصاعدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان عقل فراي ممتلئًا فقط بالأسئلة والشكوك في تلك اللحظة.
لم يستغرق إعلان لورد الصادم وقتًا طويلاً لينتشر ليشمل كل أنصاف الآلهة. لكن معظمهم شعروا بالفضول أكثر من أي شيء آخر.
كابوم!
فعل الميليد أيضًا.
لم يفكر في الأمر في ذلك الوقت ، لكنه كان غريبًا بالتأكيد.
أعداء؟ البشر؟
عندما صر ميلد أسنانه ، جاء شعاع من الضوء من الاتجاه المعاكس.
منذ أن اختفت التنانين ، هل كان هناك أي عرق آخر يمكنه منافسة أنصاف الآلهة؟
“قال لنا أن نعترف بكم كخصوم”.
لا ، لم يكن هناك شيء. كان ميليد على يقين من هذا.
اجتمعت القوتان اللتان لم يعتقد أنهما يمكن أن تتعايشا معا.
حتى لو كان إنسانًا مستنيرًا تمامًا ولديه موهبة واحدة من بين مائة ألف أو واحد في المليون ، فلن يشكلوا تهديدًا كبيرًا.
تفاخرت القوة الإلهية بنمو هائل. كلما استخدمته ، زادت قدرتك على التعامل معه وزادت قوتك.
كان من المستحيل الشعور بالتهديد من حشرة خرجت ببساطة من قوقعتها.
كان خصمه نصف إله. لم يكن هناك شيء غريب في أن لديهم خدعة غريبة.
لكنه مقتنع الآن.
تهرب منه.
إذا كان هناك العشرات من الناس مثل هذا الرجل أمامه ، فمن المؤكد أن الأنصاف سيكونون مهددين.
كان من الواضح الآن. كان هذا الرجل هو الذي أخذ هيكتور أيضًا.
“سأعترف أنك بالتأكيد خصمي.”
لذلك ، فقد تداخل ببساطة في استخدام سلطاته. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيعمل أم لا ، لكن التأثير كان أفضل بكثير مما كان يتوقع.
باهت.
لكن هذا لا يعني أن كبريائه لم يتضرر.
اختفت شخصية ميلد.
همهمة.
ضيق فراي حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل تلك اللحظة.
“حركة زمكانية”.
انقلب جسد ميلد على الصحراء الباردة.
لم يهرب.
طوال الوقت ، كان الدليل لقتل ميليد في جسده.
كان نطاق حركته بالتأكيد أقصر بكثير من الأبوكاليبس ، الذين يمكنهم أيضًا استخدام حركة الزمكان.
لقد كان تشبيهًا مناسبًا. كان هذا صحيحًا خاصة وأن القوى التي كانت تعتبر أقطابًا متعارضة ، قد جذبت بعضها البعض.
زاد ميليد ببساطة المسافة بينهما.
بعد الوصول إلى 9 نجوم ، أصبح هذا الفكر أقوى بكثير.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
‘أجل. مغناطيس.’
إذا كان الأمر كذلك ، فسأغلقه.
سحب ميليد على الوتر مرة أخرى. كان هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الأسهم التي استخدمها. أحدهما كان صاعقة الطاقة ، التي صنعت بقوته الإلهية. نظرًا لأنها كانت عديمة الشكل ، فقد كانت الأنسب عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع جميع أنواع الخصوم.
تمامًا كما كان فراي على وشك استخدام النقل.
لم يكن متأكداً من ذلك ، لكنه اعتقد أن كبرياء ميلد قد تمزق إلى أشلاء الآن.
شعر بقوة قوية خلفه.
“… لم أكن لأعرف ما لم أكن قريبًا منه مثلما كنت على درج الطابق السفلي.”
وبمجرد أن نظر إلى الوراء ، كل ما كان قد اقترب منه بالفعل.
بالطبع ، لم يكن ينوي منحه الموت السهل.
‘بسرعة…’
ونتيجة لذلك ، كان جسده كله يصرخ من الألم.
لوى فراي جسده بالقوة. لكنه لم يكن قادرًا على تجنبه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى عدم تصديقه وشبهاته ، وحل محله غضب شديد.
سحق.
إطلاق النار لقتل من مسافة بعيدة.
كان مختلفا عن ذي قبل. تحطم الحاجز مثل الزجاج ، وشعر بألم حار في ذراعه اليسرى.
شعر بقوة قوية خلفه.
حسنًا ، لم يكن من الصواب القول إنه أصيب. من الأفضل أن نقول أنه قد تجاوزه. كانت المشكلة أنه في تلك اللحظة ، تم كسر ذراعه بالكامل ، وثني بطريقة بشعة ، وغطت بالدماء.
لم يدرك ميلد أن الخط المطلق كان يقترب منه حتى بعد أن اخترق رأسه بالفعل.
أمسك فراي بذراعه اليسرى ، متسائلاً عما إذا كان يجب أن يكون ممتنًا لأن ذراعه لم تنفجر تمامًا.
لم يستطع فراي تصديق ما كان يحدث في جسده في تلك اللحظة.
زادت السرعة والقوة بشكل ملحوظ. إنه على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعترف أنك بالتأكيد خصمي.”
كان من الواضح أن المسافة بينهما قد ازدادت ، لكن سرعة وقوة المقذوفات زادت بشكل أكبر.
لا. لم يكن الأمر أنه كان يخفيها. كان أنه لا يريد الكشف عن قوته الحقيقية.
هل كان تسارعًا؟ لا يمكن أن يكون متأكدا.
“…هاه؟”
لا لن يكون متأكدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن له معنى.
كان خصمه نصف إله. لم يكن هناك شيء غريب في أن لديهم خدعة غريبة.
لحسن الحظ ، يمكنه تجنبها هذه المرة. لكنه لم يشعر بالارتياح. على العكس من ذلك ، لم يكن رأسه يعمل بشكل صحيح بسبب غضبه المتزايد.
أجبر فراي عقله على التفكير المنطقي.
بحلول الوقت الذي لاحظوا فيه ، سيكون السهم بالفعل أمامهم مباشرة.
“على الرغم من أنه جاء من الخلف …”
كابوم!
لم يستطع أن يستنتج أن ميلد سيظل هناك. بعد كل شيء ، يمكنه استخدام حركة الزمكان. لن يكون من الصعب عليه أن يتجول في فراي في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذه الأنماط ، كلما زادت المسافة التي قطعتها الأسهم ، زادت قوتها وسرعتها.
ثبّت فراي بقبضته اليمنى.
لذلك ، على الرغم من شعوره بعدم الارتياح ، تمكن ميلد من تبني طريقة القتال هذه.
“ربما هذه هي طريقة ميلد الحقيقية للقتال.”
هذه المرة ، لم يستطع تجنبها. تم ثقب فخذه الأيسر بشكل نظيف.
إطلاق النار لقتل من مسافة بعيدة.
هذه المرة أكبر وأقسى بكثير من ذي قبل.
لا عجب أنه لم يستخدم هذه الطريقة منذ البداية. كانت هذه الطريقة بعيدة كل البعد عن القتال وجها لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ميليد إلى السماء.
بعبارة أخرى ، سيكون الأمر مهينًا بشكل لا يصدق بالنسبة إلى الأنصاف الذين استمتعوا بدوس المتمردين بقوة ساحقة.
كان من المستحيل الشعور بالتهديد من حشرة خرجت ببساطة من قوقعتها.
بدلا من ذلك ، كانت طريق الصياد. كان هناك شيء أكثر من اللازم لاستخدامه ضد البشر غير المهمين في العادة.
منذ أن أطلق قوته الكاملة ، كان سيجعل هذا الرجل يشعر بها بشكل صحيح. كان يذبحه لدرجة أن التنفس سيصح عذابه.
لم يكن متأكداً من ذلك ، لكنه اعتقد أن كبرياء ميلد قد تمزق إلى أشلاء الآن.
النوع الآخر كان سهم. بالطبع ، لم تكن هذه سهامًا عادية. كانت سهام مصنوعة من نوع من الخشب يسمى “الشجرة الجافة” ، والتي كانت جيدة بشكل خاص في قبول القوة الإلهية.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعترف أنك بالتأكيد خصمي.”
كان بحاجة إلى العثور على Milled أولاً. ومع ذلك ، فإن تعقبه لن يكون سهلاً لأن سيلكيد قد غطته القوة الإلهية بالكامل.
زادت السرعة والقوة بشكل ملحوظ. إنه على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي.
لم يستطع تحديد موقع ميلد المحدد لأن رائحته كانت موجودة في كل مكان.
كان متأكدا. في ذلك الشعاع الأخير من الضوء الأحمر الداكن ، اختلطت قوة البرق لإندرا.
“… لم أكن لأعرف ما لم أكن قريبًا منه مثلما كنت على درج الطابق السفلي.”
ثبّت فراي بقبضته اليمنى.
في تلك اللحظة ، توقف فراي مؤقتًا.
“كوك …!”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كيف شعر بوجود ميل في ذلك الوقت؟
لم يفهم.
عندما كان فراي يقف على درج الطابق السفلي ، كان على يقين من أن الأنصاف كان خلف الباب. في ذلك الوقت ، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو أنه بسبب القوة الإلهية الكثيفة التي غطت ذلك المكان.
في تلك اللحظة ، شعر ميل كما لو أن الماء البارد قد سكب على ظهره.
لم يفكر في الأمر في ذلك الوقت ، لكنه كان غريبًا بالتأكيد.
ونتيجة لذلك ، كان جسده كله يصرخ من الألم.
كان مثل هذا الشيء مستحيلاً قبل 4000 عام. بغض النظر عن مدى قربه ، فلن يتمكن من معرفة ما إذا كان أحدهم حاضرًا أم لا.
ما الذي تغير أكثر؟
الحاضر والماضي.
كان مثل هذا الشيء مستحيلاً قبل 4000 عام. بغض النظر عن مدى قربه ، فلن يتمكن من معرفة ما إذا كان أحدهم حاضرًا أم لا.
ما الذي تغير أكثر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل تلك اللحظة.
“القوة الإلهية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذه الأنماط ، كلما زادت المسافة التي قطعتها الأسهم ، زادت قوتها وسرعتها.
صحيح. يمكن أن يستخدم فراي القوة الإلهية الآن. كان لديه أيضًا فهم غامض لكيفية مقارنة القوة الإلهية بمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
تفاخرت القوة الإلهية بنمو هائل. كلما استخدمته ، زادت قدرتك على التعامل معه وزادت قوتك.
ما الذي تغير أكثر؟
لكن نادرًا ما استخدم فراي قوة البرق لإندرا بعد وفاة ريكي.
كان ميل قد تحرك عدة كيلومترات من موقعه السابق.
كان على علم أيضًا بالسبب في ذلك. كان مترددًا في استخدامه.
بعد كل شيء ، هذا يعني أنه ، الشخص الذي سار في طريق السحر ، يحتاج إلى الاعتماد على قوة معارضة. علاوة على ذلك ، كانت قوة عدوه الذي يكرهه أكثر من أي شيء آخر في العالم.
لذلك ، فقد تداخل ببساطة في استخدام سلطاته. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيعمل أم لا ، لكن التأثير كان أفضل بكثير مما كان يتوقع.
بعد الوصول إلى 9 نجوم ، أصبح هذا الفكر أقوى بكثير.
“ربما هذه هي طريقة ميلد الحقيقية للقتال.”
“كنت أنوي فقط استخدام السحر في هذه المعركة.”
ترجمة : [ Yama ]
لكن الألم في ذراعه اليسرى كان يخبره أن العدو الحالي هو العدو الذي لا يمكن التعامل معه بهذه العقلية البسيطة ،
بدلا من ذلك ، كانت طريق الصياد. كان هناك شيء أكثر من اللازم لاستخدامه ضد البشر غير المهمين في العادة.
همهمة.
بالطبع ، لم يكن ينوي منحه الموت السهل.
بدأ البرق يتلوى حول جسد فراي.
“قال لنا أن نعترف بكم كخصوم”.
طوال الوقت ، كان الدليل لقتل ميليد في جسده.
“كوك …!”
* * *
حاول أن يلف جسده بعيدًا ، لكن العارضة لا تزال تتخطى ذراعه الأيمن. كان الألم شديدًا لدرجة أن الشعر على جسده توقف.
اجتاحت ميلد موجة من العار ، وكادت تجعله يفقد أعصابه.
‘مطلق!’
“كم هو مهين…!”
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
في الحقيقة ، لولا إعلان اللورد ، لما استخدم قوته الكاملة ضد الإنسان ، حتى لو كان سيموت.
هذه المرة أكبر وأقسى بكثير من ذي قبل.
لكن زعيم الأنصاف اعترف بالبشر كأعداء.
لم يكن متأكداً من ذلك ، لكنه اعتقد أن كبرياء ميلد قد تمزق إلى أشلاء الآن.
لذلك ، على الرغم من شعوره بعدم الارتياح ، تمكن ميلد من تبني طريقة القتال هذه.
بعد الوصول إلى 9 نجوم ، أصبح هذا الفكر أقوى بكثير.
لكن هذا لا يعني أن كبريائه لم يتضرر.
بالطبع ، لم يكن ينوي منحه الموت السهل.
سرعان ما أصبح الإذلال بداخله غاضبًا ونية قاتلة.
كان على علم أيضًا بالسبب في ذلك. كان مترددًا في استخدامه.
تلمع عيون ميلد بنور شرس.
همهمة.
“هذا فقط … هذا فقط يحتاج إلى أن يُقتل مهما حدث.”
كابوم!
بعد ذلك ، سيختفي كل شخص في القارة كان يعرف هذا الإذلال.
بالطبع ، لم يكن ينوي منحه الموت السهل.
“كوك …!”
منذ أن أطلق قوته الكاملة ، كان سيجعل هذا الرجل يشعر بها بشكل صحيح. كان يذبحه لدرجة أن التنفس سيصح عذابه.
‘أجل. مغناطيس.’
سيجعله يندم على النظر إلى بالأنصاف!
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
كريك.
“في ذلك الاستخدام الأخير للخط المطلق.”
سحب ميليد على الوتر مرة أخرى. كان هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الأسهم التي استخدمها. أحدهما كان صاعقة الطاقة ، التي صنعت بقوته الإلهية. نظرًا لأنها كانت عديمة الشكل ، فقد كانت الأنسب عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع جميع أنواع الخصوم.
صر على أسنانه وهو بصق تلك الكلمات.
لكن هذا السهم لم يكن مناسبًا للتعامل مع فراي. كان شديد الهدوء ، وكان قلبه وعقله مثل البركة الساكنة.
هذه المرة أكبر وأقسى بكثير من ذي قبل.
في الواقع ، كان رباطة جأشه ، التي لم تتصدع بغض النظر عن الموقف ، غير طبيعية تمامًا.
صحيح. يمكن أن يستخدم فراي القوة الإلهية الآن. كان لديه أيضًا فهم غامض لكيفية مقارنة القوة الإلهية بمانا.
تمامًا مثل تلك اللحظة.
النوع الآخر كان سهم. بالطبع ، لم تكن هذه سهامًا عادية. كانت سهام مصنوعة من نوع من الخشب يسمى “الشجرة الجافة” ، والتي كانت جيدة بشكل خاص في قبول القوة الإلهية.
على الرغم من أنه كان يشعر حاليًا بالألم الناتج عن تمزق ذراعه تقريبًا ، إلا أن كل ما فعله هو تجعيد حاجبيه مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار تقريبا.
النوع الآخر كان سهم. بالطبع ، لم تكن هذه سهامًا عادية. كانت سهام مصنوعة من نوع من الخشب يسمى “الشجرة الجافة” ، والتي كانت جيدة بشكل خاص في قبول القوة الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ميليد إلى السماء.
عندما استخدم ميليد هذه الأسهم ، لم يكن من الصعب تدمير جدران القلعة بالكامل.
زاد ميليد ببساطة المسافة بينهما.
و اخيرا. كانت سهام مصنوعة أيضًا من خشب الشجرة الجافة ، لكنها كانت أطول بكثير من غيرها. كانت هناك أيضًا أنماط خاصة محفورة على هذه الأسهم. لقد رسمها ميلد بنفسه.
حسنًا ، لم يكن من الصواب القول إنه أصيب. من الأفضل أن نقول أنه قد تجاوزه. كانت المشكلة أنه في تلك اللحظة ، تم كسر ذراعه بالكامل ، وثني بطريقة بشعة ، وغطت بالدماء.
بفضل هذه الأنماط ، كلما زادت المسافة التي قطعتها الأسهم ، زادت قوتها وسرعتها.
* * *
“المسافة بيننا حوالي 10 كيلومترات.”
‘ماذا يجري؟’ (TL: نعم ، مرتين)
يمكن لهذه السهام ، عندما أطلقها ميليد ، أن تعيد تشكيل جبل بالكامل ، والسرعة التي سافروا بها تجاوزت تمامًا الإدراك البشري.
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
بحلول الوقت الذي لاحظوا فيه ، سيكون السهم بالفعل أمامهم مباشرة.
“ماذا قال اللورد؟”
كراك كراك كراك!
أجبر فراي عقله على التفكير المنطقي.
مرة أخرى ، تم إطلاق سهم. حتى الكثبان الرملية صرخت بينما كانت أجسادهم مخدوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف ذلك التردد اللحظي عن عيب.
عندما كان على وشك سحب الوتر مرة أخرى ، لاحظ ميلد شيئًا غريبًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 163 – الإثبات (3)
“…؟”
نظر فراي إلى يديه بالكفر.
فجأة ، لم يعد يشعر بفري. على وجه الدقة ، اختفى مانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تم إطلاق سهم. حتى الكثبان الرملية صرخت بينما كانت أجسادهم مخدوشة.
سحب على الوتر ، ميليد عبس.
لم يدرك ميلد أن الخط المطلق كان يقترب منه حتى بعد أن اخترق رأسه بالفعل.
‘ماذا يحدث هنا؟’
زادت السرعة والقوة بشكل ملحوظ. إنه على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي.
هالة المانا العالقة ، التي يمكن أن يشعر بها حتى مع إغلاق عينيه ، اختفت فجأة دون سابق إنذار. تقريبا كما لو تبخرت.
ترجمة : [ Yama ]
لقد كانت ظاهرة غير مفهومة ، لكن هذا لم يكن كل شيء.
فقط ضوء القمر البارد أظهر نفسه بفخر.
بووم!
استخدم حركة الزمكان.
ضرب صاعقة فجأة الأرض من بعيد.
“كيف وجدني؟”
نظر ميليد إلى السماء.
تم تدمير الحاجز الذي أقامه لورد في المتجر العام حيث كان يقيم. كان مثل هذا الشيء ممكنًا فقط لـ 9 نجوم ويزاردز الذين وصلوا إلى ذروة السحر.
‘ماذا يجري؟’ (TL: نعم ، مرتين)
هذه القوة ، التي يمكن أن تمزق الفضاء نفسه ، كانت تمنع خلايا ميلد من الالتحام معًا.
لقد كانت صاعقة صاعقة ضربت من فراغ. لم يكن هناك حتى سحابة واحدة في سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعترف أنك بالتأكيد خصمي.”
فقط ضوء القمر البارد أظهر نفسه بفخر.
فعل الميليد أيضًا.
كابوم!
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 163 – الإثبات (3)
ضرب البرق مرة أخرى.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
هذه المرة أكبر وأقسى بكثير من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنه لم يستخدم هذه الطريقة منذ البداية. كانت هذه الطريقة بعيدة كل البعد عن القتال وجها لوجه.
ظهرت سحابة سوداء في نظر ميلد ، وفي تلك اللحظة ، كان عاجزًا عن الكلام تمامًا.
إطلاق النار لقتل من مسافة بعيدة.
“… إندرا؟”
بعبارة أخرى ، سيكون الأمر مهينًا بشكل لا يصدق بالنسبة إلى الأنصاف الذين استمتعوا بدوس المتمردين بقوة ساحقة.
ألم يكن هذا البرق إندرا؟
ربما كانت هذه ميزة القناع الذي صنعه هيكتور.
كشف ذلك التردد اللحظي عن عيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى فجأة ، يمكنه استخدام برق إندرا ، والآن ، عرف مكانه بالضبط. كل هذه الأشياء كانت مستحيلة ما لم يكن قادرًا على استخدام القوة الإلهية أيضًا.
عندما عاد إلى رشده ، لاحظ ميل شعاعًا من الضوء الأحمر الداكن يتجه نحو رأسه.
ربما كانت هذه ميزة القناع الذي صنعه هيكتور.
‘مطلق!’
لكن هذا السهم لم يكن مناسبًا للتعامل مع فراي. كان شديد الهدوء ، وكان قلبه وعقله مثل البركة الساكنة.
حاول أن يلف جسده بعيدًا ، لكن العارضة لا تزال تتخطى ذراعه الأيمن. كان الألم شديدًا لدرجة أن الشعر على جسده توقف.
كراك كراك كراك!
“هناك…؟”
لم يستطع تحديد موقع ميلد المحدد لأن رائحته كانت موجودة في كل مكان.
رفع الدخن عينيه لينظر في الاتجاه الذي انبعث منه الضوء. المانا ، التي ظهرت لفترة وجيزة في ذلك الوقت ، اختفت بشكل غامض مرة أخرى.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
بدلا من ذلك ، ارتفع صوت الرعد.
بعد ذلك ، سيختفي كل شخص في القارة كان يعرف هذا الإذلال.
عندما صر ميلد أسنانه ، جاء شعاع من الضوء من الاتجاه المعاكس.
في الحقيقة ، لم يكن هذا مفاجئًا كما كان الحال مع معظم أنصاف الآلهة. لقد اعتبروا أنه من المهين استخدام قوتهم الكاملة ضد بشر.
هذه المرة ، لم يستطع تجنبها. تم ثقب فخذه الأيسر بشكل نظيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الدخن عينيه لينظر في الاتجاه الذي انبعث منه الضوء. المانا ، التي ظهرت لفترة وجيزة في ذلك الوقت ، اختفت بشكل غامض مرة أخرى.
“كوك …!”
لقد كانت صاعقة صاعقة ضربت من فراغ. لم يكن هناك حتى سحابة واحدة في سماء الليل.
انهار تقريبا.
فجأة ، لم يعد يشعر بفري. على وجه الدقة ، اختفى مانا.
إذا تم صنعه بالوسائل العادية ، فإن ثقبًا مثل هذا سيتجدد في ثانية. ومع ذلك ، فإن القوة المستخدمة في صنع الثقب كانت قوة “المطلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تم إطلاق سهم. حتى الكثبان الرملية صرخت بينما كانت أجسادهم مخدوشة.
هذه القوة ، التي يمكن أن تمزق الفضاء نفسه ، كانت تمنع خلايا ميلد من الالتحام معًا.
“…هاه؟”
انخفاض قوة الشفاء. لم يكن هذا فقط. حتى قبل أن يكشف عن قوته الحقيقية ، فقد أصيب بالعديد من الإصابات الكبيرة والصغيرة.
“المسافة بيننا حوالي 10 كيلومترات.”
ونتيجة لذلك ، كان جسده كله يصرخ من الألم.
ثبّت فراي بقبضته اليمنى.
ألم.
بالطبع ، لم يكن ينوي منحه الموت السهل.
كان هذا إحساسًا أن ميلد ، لا ، لم يشعر به كل الأنصاف منذ الأيام الأولى.
اجتاحت ميلد موجة من العار ، وكادت تجعله يفقد أعصابه.
ربما كان قادرًا على التعامل معها بشكل أفضل في الماضي ، ولكن كما هو الحال الآن ، كان ميلد يفقد أعصابه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيجعله يندم على النظر إلى بالأنصاف!
بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطريقة التي يستخدمها خصمه الآن هي نفس الطريقة التي استخدمها ميلد من قبل. شن هجمات تهدد الحياة أثناء الاختباء من مسافة بعيدة.
إطلاق النار لقتل من مسافة بعيدة.
هل كان يستخدم نفس الطريقة لمجرد العبث معه؟
لحسن الحظ ، يمكنه تجنبها هذه المرة. لكنه لم يشعر بالارتياح. على العكس من ذلك ، لم يكن رأسه يعمل بشكل صحيح بسبب غضبه المتزايد.
بعد التفكير في ذلك ، لا يمكن أن يبقى هادئًا.
‘مطلق!’
باهت.
لكن زعيم الأنصاف اعترف بالبشر كأعداء.
استخدم حركة الزمكان.
“هناك…؟”
كان ميل قد تحرك عدة كيلومترات من موقعه السابق.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 163 – الإثبات (3)
بعد فترة وجيزة ، امتص ميليد نفس بارد. ظهر شعاع من الضوء الأحمر الداكن أمامه.
تهرب منه.
“…!”
بدلا من ذلك ، ارتفع صوت الرعد.
تهرب منه.
لكن هذا السهم لم يكن مناسبًا للتعامل مع فراي. كان شديد الهدوء ، وكان قلبه وعقله مثل البركة الساكنة.
لحسن الحظ ، يمكنه تجنبها هذه المرة. لكنه لم يشعر بالارتياح. على العكس من ذلك ، لم يكن رأسه يعمل بشكل صحيح بسبب غضبه المتزايد.
لم يكن متأكداً من ذلك ، لكنه اعتقد أن كبرياء ميلد قد تمزق إلى أشلاء الآن.
“كيف وجدني؟”
بعد ذلك ، سيختفي كل شخص في القارة كان يعرف هذا الإذلال.
لم يفهم.
لم يستطع تحديد موقع ميلد المحدد لأن رائحته كانت موجودة في كل مكان.
اختفى فجأة ، يمكنه استخدام برق إندرا ، والآن ، عرف مكانه بالضبط. كل هذه الأشياء كانت مستحيلة ما لم يكن قادرًا على استخدام القوة الإلهية أيضًا.
لم يكن ذلك مقصودًا. كل شيء حدث ببساطة بشكل طبيعي.
“…هاه؟”
‘مطلق!’
في تلك اللحظة ، شعر ميل كما لو أن الماء البارد قد سكب على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القوة الإلهية؟”
إنسان يمكنه استخدام القوة الإلهية؟
“في ذلك الاستخدام الأخير للخط المطلق.”
“فراي بليك؟”
باهت.
موضوع اختبار ليرين ، إنسان يمكنه استخدام كل من القوة الإلهية والمانا في نفس الوقت.
“… لم أكن لأعرف ما لم أكن قريبًا منه مثلما كنت على درج الطابق السفلي.”
حتى أنه كان لديه قناع صنعه هيكتور لإخفاء هويات الرسل!
كان من الواضح الآن. كان هذا الرجل هو الذي أخذ هيكتور أيضًا.
كان ميل قد سمع شائعات عن اختفاء هيكتور.
لقد كان تشبيهًا مناسبًا. كان هذا صحيحًا خاصة وأن القوى التي كانت تعتبر أقطابًا متعارضة ، قد جذبت بعضها البعض.
تم تدمير الحاجز الذي أقامه لورد في المتجر العام حيث كان يقيم. كان مثل هذا الشيء ممكنًا فقط لـ 9 نجوم ويزاردز الذين وصلوا إلى ذروة السحر.
في الواقع ، كان رباطة جأشه ، التي لم تتصدع بغض النظر عن الموقف ، غير طبيعية تمامًا.
كان من الواضح الآن. كان هذا الرجل هو الذي أخذ هيكتور أيضًا.
اجتمعت القوتان اللتان لم يعتقد أنهما يمكن أن تتعايشا معا.
“يجب أن أخبر أجني-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، تم إطلاق سهم. حتى الكثبان الرملية صرخت بينما كانت أجسادهم مخدوشة.
لم يستطع ميلد إنهاء تفكيره. توقف وعيه فجأة كما لو كان قد أغمي عليه.
صر على أسنانه وهو بصق تلك الكلمات.
تشوت.
بعد الوصول إلى 9 نجوم ، أصبح هذا الفكر أقوى بكثير.
اخترق خط مطلق جبين ميلد. لم يشعر بشيء حتى بعد ثقب رأسه.
لا لن يكون متأكدا.
انقلب جسد ميلد على الصحراء الباردة.
أجبر فراي عقله على التفكير المنطقي.
“…”
السحر يترك أثرا باقيا ، ويمكن للرب أن يشعر به. لذلك ، احتاج إلى استخدام القوة الإلهية باستمرار لمحوها. في ذلك الوقت ، استغرق الأمر شهرين لمحو آثار مانا تمامًا ، لكنه لم يكن لديه ذلك الوقت الآن.
ظهر فراي على الفور.
باهت.
لقد نجح في القضاء على نصف إله بمفرده.
تلقى ميلد ، الذي كان يطلق على فراي من مسافة بعيدة بعد تأكيد موقعه وتم اصطياده بنفس الطريقة ، نهاية لطيفة.
في الأصل ، كان التشويق الذي لا يقاوم ينزل في عموده الفقري في هذه اللحظة. كان شعور الإنجاز مشابهًا لما كان عليه عندما وصل إلى 9 نجوم في الماضي كان سيملأ قلبه. كان مثل هذا الإنجاز.
كان ميل قد سمع شائعات عن اختفاء هيكتور.
حتى في آلاف السنين من التاريخ ، ربما كان الرجل الوحيد الذي قتل أحد الأنصاف بمفرده.
إذا تم صنعه بالوسائل العادية ، فإن ثقبًا مثل هذا سيتجدد في ثانية. ومع ذلك ، فإن القوة المستخدمة في صنع الثقب كانت قوة “المطلق”.
ومع ذلك ، كان عقل فراي ممتلئًا فقط بالأسئلة والشكوك في تلك اللحظة.
إذا كان هناك العشرات من الناس مثل هذا الرجل أمامه ، فمن المؤكد أن الأنصاف سيكونون مهددين.
بعد استخدام قوة المطلق ، سيستخدم فراي قوته الإلهية على الفور. لأنه تذكر نصيحة ريكي منذ زمن بعيد.
همهمة.
السحر يترك أثرا باقيا ، ويمكن للرب أن يشعر به. لذلك ، احتاج إلى استخدام القوة الإلهية باستمرار لمحوها. في ذلك الوقت ، استغرق الأمر شهرين لمحو آثار مانا تمامًا ، لكنه لم يكن لديه ذلك الوقت الآن.
عندما استخدم ميليد هذه الأسهم ، لم يكن من الصعب تدمير جدران القلعة بالكامل.
لذلك ، فقد تداخل ببساطة في استخدام سلطاته. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيعمل أم لا ، لكن التأثير كان أفضل بكثير مما كان يتوقع.
ظهر فراي على الفور.
تلقى ميلد ، الذي كان يطلق على فراي من مسافة بعيدة بعد تأكيد موقعه وتم اصطياده بنفس الطريقة ، نهاية لطيفة.
ترجمة : [ Yama ]
حتى لحظة وفاته ، لم يكن يعرف مكان فراي.
وبمجرد أن نظر إلى الوراء ، كل ما كان قد اقترب منه بالفعل.
ربما كانت هذه ميزة القناع الذي صنعه هيكتور.
هل كان يستخدم نفس الطريقة لمجرد العبث معه؟
نظر فراي إلى يديه بالكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى فجأة ، يمكنه استخدام برق إندرا ، والآن ، عرف مكانه بالضبط. كل هذه الأشياء كانت مستحيلة ما لم يكن قادرًا على استخدام القوة الإلهية أيضًا.
“في ذلك الاستخدام الأخير للخط المطلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقصد فراي استخدامها معًا.
كان متأكدا. في ذلك الشعاع الأخير من الضوء الأحمر الداكن ، اختلطت قوة البرق لإندرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الدخن عينيه لينظر في الاتجاه الذي انبعث منه الضوء. المانا ، التي ظهرت لفترة وجيزة في ذلك الوقت ، اختفت بشكل غامض مرة أخرى.
لم يقصد فراي استخدامها معًا.
إذا تم صنعه بالوسائل العادية ، فإن ثقبًا مثل هذا سيتجدد في ثانية. ومع ذلك ، فإن القوة المستخدمة في صنع الثقب كانت قوة “المطلق”.
بدلاً من ذلك ، مثل المغناطيس ، كانت القوة الإلهية والمانا تنجذبان بشكل طبيعي لبعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان فراي يقف على درج الطابق السفلي ، كان على يقين من أن الأنصاف كان خلف الباب. في ذلك الوقت ، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو أنه بسبب القوة الإلهية الكثيفة التي غطت ذلك المكان.
‘أجل. مغناطيس.’
لقد كان تشبيهًا مناسبًا. كان هذا صحيحًا خاصة وأن القوى التي كانت تعتبر أقطابًا متعارضة ، قد جذبت بعضها البعض.
“أعلم أن ما تظهره ليس قوتك الحقيقية.”
لقد حاول معرفة ما هي تلك القوة بالضبط. لقد تجاوزت بكثير قوة المطلق.
كان متأكدا. في ذلك الشعاع الأخير من الضوء الأحمر الداكن ، اختلطت قوة البرق لإندرا.
هل كان ذلك بسبب القوة الإلهية المضافة؟
“كوك …!”
لم يدرك ميلد أن الخط المطلق كان يقترب منه حتى بعد أن اخترق رأسه بالفعل.
اجتمعت القوتان اللتان لم يعتقد أنهما يمكن أن تتعايشا معا.
لم يكن ذلك مقصودًا. كل شيء حدث ببساطة بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بحاجة إلى العثور على Milled أولاً. ومع ذلك ، فإن تعقبه لن يكون سهلاً لأن سيلكيد قد غطته القوة الإلهية بالكامل.
لقد اجتمعت قوة الخط المطلق وقوة البرق لـ إندرا من تلقاء نفسها. وبسبب هذا ، يبدو أن القوة الإلهية والمانا داخل جسده متناغمتان تمامًا.
حتى في آلاف السنين من التاريخ ، ربما كان الرجل الوحيد الذي قتل أحد الأنصاف بمفرده.
لم يستطع فراي تصديق ما كان يحدث في جسده في تلك اللحظة.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
لم يكن له معنى.
كان مثل هذا الشيء مستحيلاً قبل 4000 عام. بغض النظر عن مدى قربه ، فلن يتمكن من معرفة ما إذا كان أحدهم حاضرًا أم لا.
المانا والقوة الالهية.
اجتاحت ميلد موجة من العار ، وكادت تجعله يفقد أعصابه.
اجتمعت القوتان اللتان لم يعتقد أنهما يمكن أن تتعايشا معا.
كان هذا إحساسًا أن ميلد ، لا ، لم يشعر به كل الأنصاف منذ الأيام الأولى.
و اخيرا. كانت سهام مصنوعة أيضًا من خشب الشجرة الجافة ، لكنها كانت أطول بكثير من غيرها. كانت هناك أيضًا أنماط خاصة محفورة على هذه الأسهم. لقد رسمها ميلد بنفسه.
لقد اجتمعت قوة الخط المطلق وقوة البرق لـ إندرا من تلقاء نفسها. وبسبب هذا ، يبدو أن القوة الإلهية والمانا داخل جسده متناغمتان تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات