وجهات نظر مماثلة (2)
ترجمة : [ Yama ]
* * *
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 165 – وجهات نظر مماثلة (2)
فرقعة.
بغض النظر عن العرق ، إذا سألت أي شخص عن أقوى أرض حاليًا في القارة ، فستتلقى إجابة واحدة فقط.
كان ساعده في حالة سيئة حيث فقد جزء كبير منه. إذا كان الجرح أعمق قليلاً ، لكان قد فقد يده اليسرى بالتأكيد.
إمبراطورية كاستكاو.
كان الكريستال عالقًا حاليًا في راحة يده.
على الرغم من أنها كانت تتمتع بسمعة الإمبراطورية السحرية ، إلا أنها كانت أيضًا بلدًا يتم فيه إنتاج الفرسان والكيميائيين البارزين باستمرار. كانت أيضًا واحدة من الدولتين الوحيدتين المتبقيتين في القارة اللتين حملتا لقب “إمبراطورية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الاستمرار في التفكير. تدريجيا ، شعر أن وعيه بدأ يتلاشى.
جلس رجل في منتصف العمر على العرش الذي كان يستريح في أعمق جزء في المقر الإمبراطوري. كان هذا الرجل باليا دياك كاستكاو ، إمبراطور كاستكاو.
[حاليا. إمبراطور هذه الإمبراطورية ، سأعطيك فرصة أخرى. هذه المرة يجب أن تفكر مليا. ماالذي تخطط أن تفعله؟]
ومع ذلك ، كان لدى باليا حاليًا تعبير عصبي للغاية على وجهه ، وهو تعبير لا يليق بإمبراطور.
“ماذا يجب أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك …”
بعد معرفة ما حدث في جيوتانبول و سيلكيد ، لم يتمكن باليا من النوم ولو للحظة.
عندها فقط أدركت باليا سبب إحضار اللورد لعائلته.
أنصاف الآلهة.
عندها فقط أدرك فراي ما كان يحدث. كانت القوة الإلهية تجتذب بعضها البعض.
هذه الكائنات الفائقة التي حكمت القارة في الظلال كشفت أخيرًا ألوانها الحقيقية. كان أباطرة إمبراطورية كاستكاو على علم بوجود نصف الآلهة على مدى أجيال.
[في السنوات القليلة الماضية ، تم القضاء على أفراد عرقي الواحد تلو الآخر. هل تفهم ما أتحدث عنه؟ هذا يعني أنني لا أستطيع رؤية ما يقرب من عشرة من شعبي مرة أخرى. كما أنه ليس من الممكن بالنسبة لي عكس الوقت.]
لا ، لم يكن الأمر مجرد معرفة.
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
في الحقيقة ، لقد استعاروا قوتهم مرات عديدة عبر التاريخ. لن يكون من الخطأ القول أن أنصاف الآلهة كانوا من المحسنين للعائلة الإمبراطورية.
أراد الالتفاف إلى مكان أكثر أمانًا ، لكن المانا لم تكن تستمع إليه في تلك اللحظة.
حلت قوتهم التي لا تقهر العديد من القضايا التي عجزت إمبراطورية كاستكاو عن حلها بجيشهم.
رآها بأم عينيه وشعر بالمادة اللاصقة التي تغطي وجهه ، لكن دماغه كان لا يزال غير قادر على معالجة ما حدث للتو.
“لا يمكننا محاربتهم”.
ومرض بعض الناس المتجمعين عند رؤيتهم.
كان من الانتحار محاربة أنصاف الآلهة. حتى لو كان لديهم مئات السحرة وآلاف الفرسان وعشرات الآلاف من الجنود.
[انزل من العرش واركع أمامي. كن مهذبا وقدم نفسك. ثم سأعفوا عنه.]
[يبدو أنك لم تتخذ قرارًا بعد.]
ث- ، لم تفعل الإمبراطورية شيئًا. لم نشارك في القتال بينك وبين الدائرة … ”
كاد قلب باليا أن يتوقف للحظة ، وسرعان ما أصبح وجهه شاحبًا.
كان واضحا ما قصده اللورد. كان يطالب باليا بأداء قسم الولاء له.
كان السكن الإمبراطوري محاطًا بحاجز وضع سحرة الإمبراطورية العظماء عقولهم وأرواحهم في إنشائه.
كان سيشخر بازدراء إذا قال أي شخص آخر هذه الكلمات ، ولكن الذي قبله هو اللورد نفسه.
لم يكن لدى السحرة ذو الـ 8 نجوم أي أمل في الدخول دون إذن ، وحتى السحرة الأسطوريين ذوي الـ 9 نجوم لن يتمكنوا من الدخول بسهولة.
“هذه…”
لكن هذا لا يعني شيئًا للوجود المتعالي أمامه الذي كان ينبعث منه بريق أبيض ناصع.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
وقف هناك كما لو كان هناك منذ البداية ، بدون صوت أو أثر.
“كيا- كيااااااا!”
“…اللورد.”
قد يتساءل المرء لماذا اختار القيام بذلك ، عندما لم يتمكنوا من هزيمة اللورد على أي حال ، لكن إجبارك على الاستسلام وإحناء رأسك طواعية كان شيئًا مختلفًا تمامًا.
نظر اللورد إلى العرش.
ومع ذلك ، كان لدى باليا حاليًا تعبير عصبي للغاية على وجهه ، وهو تعبير لا يليق بإمبراطور.
عندما رأى الوجه بدون أي ملامح ، بدأ قلب باليا الذي كان قد توقف تقريبًا قبل لحظة ، ينبض بشدة على صدره.
كان هناك شيء واحد فقط.
[إهدأ.]
فجر نسيم بارد.
“ما- ماذا تقصد؟”
“لن أفعل ذلك حتى لو قتلتني.”
ظلت نبرة لورد كما هي عندما أجاب على سؤال باليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[انزل من العرش واركع أمامي. كن مهذبا وقدم نفسك. ثم سأعفوا عنه.]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 165 – وجهات نظر مماثلة (2)
صر باليا أسنانه عند سماعه هذه الكلمات.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
النزول على ركبتيه والاستسلم. هذا ما قاله له اللورد للتو.
سحب فراي البلورة التي كانت مدفونة في الكومة.
لقد فهم ما تعنيه على الفور. بعد كل شيء ، كان يشعر دائمًا أنه سيحدث يومًا ما.
ثم تغير الجو في الغرفة.
“… لا يمكنني قبول هذا.”
كسر.
رفض الإمبراطور باليا.
عندما أطلق اللورد العنان لهالة ، وجدت باليا أنه لا يستطيع حتى التنفس. وبينما كان على وشك الوصول إلى الحد الأقصى ، أزال اللورد الضغط.
لم يكن لديه خيار.
[انت فعلت. أعلم أنك كنت محايدًا لمئات السنين. إن وجودي اليوم وثيق الصلة بهذه الحقيقة.]
إذا ركع هو الإمبراطور ، فإن ذلك يعني أن إمبراطورية كاستكا بأكملها قد سقطت في قبضة أنصاف الآلهة.
نظر اللورد إلى العرش.
قد يتساءل المرء لماذا اختار القيام بذلك ، عندما لم يتمكنوا من هزيمة اللورد على أي حال ، لكن إجبارك على الاستسلام وإحناء رأسك طواعية كان شيئًا مختلفًا تمامًا.
“….”
بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه الحفاظ على فخر كاستكاو. على الرغم من تدمير جيوتانبول وما زالت سيلكيد تقاتل حاليًا.
ظلت نبرة لورد كما هي عندما أجاب على سؤال باليا.
في مثل هذه الحالة ، لا يمكن أن تكون الإمبراطورية أول من رفع الراية البيضاء. إذا استسلموا ، فمن المحتمل جدًا أن تقفز دول أخرى لاتباعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النزول على ركبتيه والاستسلم. هذا ما قاله له اللورد للتو.
لم يكن هذا شيئًا سينتهي بالإمبراطورية فقط. عرفت باليا ذلك.
فجأة نظر اللورد ، الذي كان يتمتم في نفسه ، إلى الأعلى.
لهذا صرخ بصوت مليء بالغضب.
انفجرت ابنته الثانية جينيا ، الأميرة الإمبراطورية الثانية.
“لماذا بدأت تتصرف هكذا فجأة؟ إذا واصلنا علاقتنا التكافلية ، فستظل القارة في سلام … ”
كرر.
توقفت باليا لأن اللورد انفجر ضاحكا.
في مثل هذه الحالة ، لا يمكن أن تكون الإمبراطورية أول من رفع الراية البيضاء. إذا استسلموا ، فمن المحتمل جدًا أن تقفز دول أخرى لاتباعهم.
“… ما المضحك؟”
حدق باليا في اللورد بوضوح.
[التكافل يعني العيش معًا وتبادل المنافع المتبادلة. ليس من المناسب وصف علاقتنا.]
عندها فقط أدركت باليا سبب إحضار اللورد لعائلته.
“الإمبراطورية لم تنتهك أوامرك أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النزول على ركبتيه والاستسلم. هذا ما قاله له اللورد للتو.
[ولهذا السبب لم يتم تدمير بلدك بعد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع حتى ذرف الدموع.
هذه الكلمات جعلت باليا عاجزة عن الكلام.
كان هناك شيء واحد فقط.
كان سيشخر بازدراء إذا قال أي شخص آخر هذه الكلمات ، ولكن الذي قبله هو اللورد نفسه.
“ماذا تكون بحق الجحيم-!”
لوح اللورد بيده مرة واحدة.
ثم تغير الجو في الغرفة.
ثم قفز باليا فجأة من مقعده.
أراد الالتفاف إلى مكان أكثر أمانًا ، لكن المانا لم تكن تستمع إليه في تلك اللحظة.
“أوه…”
[فظيع؟ كم هذا ممتع. إذا كان هذا فظيعًا …]
“جلالتك.”
عندما رأى الوجه بدون أي ملامح ، بدأ قلب باليا الذي كان قد توقف تقريبًا قبل لحظة ، ينبض بشدة على صدره.
“هو- ، هووك!”
سحق.
أولئك الذين ظهروا فجأة في الغرفة لم يكونوا سوى أفراد عائلة الإمبراطور.
كان هذا بالضبط ما حدث.
ضحك اللورد.
[إذن ماذا عن كل ما فعلتموه؟]
صعد باليا بينما غطى الغضب الذي شعر به في تلك اللحظة الخوف في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الألم ينخفض قليلاً.
“ماذا تكون بحق الجحيم-!”
كرر.
[صه.]
بصراحة ، كان الأمر يستحق العناء حتى لو فقد ذراعه اليسرى تمامًا.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يطلب ولاء إمبراطورية كاستكاو بأكملها.
بمجرد أن سمع صوت اللورد ، برد رأسه وأصبح جسده كله مغطى بالعرق.
ترجمة : [ Yama ]
[لقد عملت بجد للعثور عليهم جميعًا. الشيء الوحيد الذي أحسده فيك هو حقيقة أن عرقك يزداد باستمرار ، حتى لو لم تحاول. ليس لدينا الوسائل لزيادة أعدادنا.]
حقيقة أنه لم ينظر بعيدًا حتى النهاية كانت تستحق التصفيق.
صمت اللورد للحظة.
عندها فقط أدركت باليا سبب إحضار اللورد لعائلته.
ثم تغير الجو في الغرفة.
“هل أسأل إيليا أم شفايزر؟”
[لهذا السبب اهتممت بشدة بكل فرد من أفراد شعبي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قفز باليا فجأة من مقعده.
كان صوتا هادئا. لكن أولئك الذين سمعوه كادوا أن ينهاروا على الأرض على الفور. بعضهم لم يستطع حتى التنفس تحت الضغط المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الألم ينخفض قليلاً.
[في السنوات القليلة الماضية ، تم القضاء على أفراد عرقي الواحد تلو الآخر. هل تفهم ما أتحدث عنه؟ هذا يعني أنني لا أستطيع رؤية ما يقرب من عشرة من شعبي مرة أخرى. كما أنه ليس من الممكن بالنسبة لي عكس الوقت.]
ازداد صوت اللورد غاضبًا بشكل تدريجي. ظهر فمه وكان يبكي أسنانه بقسوة.
ث- ، لم تفعل الإمبراطورية شيئًا. لم نشارك في القتال بينك وبين الدائرة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يطلب ولاء إمبراطورية كاستكاو بأكملها.
[انت فعلت. أعلم أنك كنت محايدًا لمئات السنين. إن وجودي اليوم وثيق الصلة بهذه الحقيقة.]
سحق.
“ما- ، ماذا تقصد؟”
أولئك الذين ظهروا فجأة في الغرفة لم يكونوا سوى أفراد عائلة الإمبراطور.
[أليس لديك فكرة بالفعل؟ أنا هنا لتغيير مكانتك المحايدة.]
“….”
باليا حصى على أسنانه.
لم يكن لدى السحرة ذو الـ 8 نجوم أي أمل في الدخول دون إذن ، وحتى السحرة الأسطوريين ذوي الـ 9 نجوم لن يتمكنوا من الدخول بسهولة.
تغيير في موقفهم المحايد.
فجأة نظر اللورد ، الذي كان يتمتم في نفسه ، إلى الأعلى.
كان واضحا ما قصده اللورد. كان يطالب باليا بأداء قسم الولاء له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لا يعني شيئًا للوجود المتعالي أمامه الذي كان ينبعث منه بريق أبيض ناصع.
كما أنه لم يكن يتحدث إلى باليا فحسب ، بل إلى جميع أفراد العائلة الإمبراطورية.
[إذا كان هذا أمرًا فظيعًا ، فماذا عن قومك الذين قتلوا رفاقي بآلاف وعشرات الآلاف من السنين؟]
كان يطلب ولاء إمبراطورية كاستكاو بأكملها.
[التكافل يعني العيش معًا وتبادل المنافع المتبادلة. ليس من المناسب وصف علاقتنا.]
“لن أفعل ذلك حتى لو قتلتني.”
قطع اللورد أصابعه.
حدق باليا في اللورد بوضوح.
توقفت باليا لأن اللورد انفجر ضاحكا.
حقيقة أنه لم ينظر بعيدًا حتى النهاية كانت تستحق التصفيق.
“هو- ، هووك!”
لكن اللورد ضحك وكأنه يتوقع مثل هذا الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش.
[فهمت.]
لم يفعل فراي أي شيء. كانت البلورة هي التي تحركت من تلقاء نفسها. مثل دودة تخترق الجلد ، تحفر نفسها في راحة يد فراي.
قطع اللورد أصابعه.
ث- ، لم تفعل الإمبراطورية شيئًا. لم نشارك في القتال بينك وبين الدائرة … ”
فرقعة.
“جلالتك.”
ثم سمعوا صوت فرقعة.
رمش باليا بحماقة قبل أن يبدو أن الصراخ يجعل كل شيء ينقر في رأسه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس لديك فكرة بالفعل؟ أنا هنا لتغيير مكانتك المحايدة.]
لم تستطع باليا فهم ما حدث للتو.
أنصاف الآلهة.
رآها بأم عينيه وشعر بالمادة اللاصقة التي تغطي وجهه ، لكن دماغه كان لا يزال غير قادر على معالجة ما حدث للتو.
[إذا كان هذا أمرًا فظيعًا ، فماذا عن قومك الذين قتلوا رفاقي بآلاف وعشرات الآلاف من السنين؟]
أو ربما رفض عقله قبوله.
سحق.
رمش باليا بحماقة قبل أن يبدو أن الصراخ يجعل كل شيء ينقر في رأسه.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
“كيا- كيااااااا!”
وفقد وعيه في النهاية وانهار على الرمال دون أن يتحرك.
“أنا ، لا أصدق … جينيا!”
كما أنه لم يكن يتحدث إلى باليا فحسب ، بل إلى جميع أفراد العائلة الإمبراطورية.
انفجرت ابنته الثانية جينيا ، الأميرة الإمبراطورية الثانية.
[إذن ماذا عن كل ما فعلتموه؟]
كان هذا بالضبط ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يطلب ولاء إمبراطورية كاستكاو بأكملها.
مثل البالون ، انفجر جسدها فجأة ، وتناثر الدماء وقطع اللحم في كل مكان.
كان واضحا ما قصده اللورد. كان يطالب باليا بأداء قسم الولاء له.
ومرض بعض الناس المتجمعين عند رؤيتهم.
قد يتساءل المرء لماذا اختار القيام بذلك ، عندما لم يتمكنوا من هزيمة اللورد على أي حال ، لكن إجبارك على الاستسلام وإحناء رأسك طواعية كان شيئًا مختلفًا تمامًا.
“أ- ، آه….”
“… لا يمكنني قبول هذا.”
عندها فقط أدركت باليا سبب إحضار اللورد لعائلته.
في رأسه ، لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لم يكن شيئًا يجب أن يفعله الآن ، لكن لا يمكن مساعدته. إذا تركه بمفرده وبدأت عظامه في الالتئام بهذا الشكل ، فسيكون إصلاحه مزعجًا عدة مرات.
تنهمر الدموع على وجهه.
[فظيع؟ كم هذا ممتع. إذا كان هذا فظيعًا …]
بدا اللورد في حيرة من هذا المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن سمع صوت اللورد ، برد رأسه وأصبح جسده كله مغطى بالعرق.
[هل انت حزين؟ هذا مذهل. إنكما تعرفان بعضكما البعض منذ بضعة عقود فقط في أحسن الأحوال.]
أنصاف الآلهة.
“أ- ، آه … لماذا تفعل مثل هذا الأمر الفظيع …”
انهار فراي على ركبته بأنين ناعم.
[فظيع؟ كم هذا ممتع. إذا كان هذا فظيعًا …]
كان هذا بالضبط ما حدث.
فجأة نظر اللورد ، الذي كان يتمتم في نفسه ، إلى الأعلى.
مثل البالون ، انفجر جسدها فجأة ، وتناثر الدماء وقطع اللحم في كل مكان.
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
تغيير في موقفهم المحايد.
[إذن ماذا عن كل ما فعلتموه؟]
توقفت باليا لأن اللورد انفجر ضاحكا.
“… ما- ، ما الذي تتحدث عنه …”
[إذا كان هذا أمرًا فظيعًا ، فماذا عن قومك الذين قتلوا رفاقي بآلاف وعشرات الآلاف من السنين؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع حتى ذرف الدموع.
ازداد صوت اللورد غاضبًا بشكل تدريجي. ظهر فمه وكان يبكي أسنانه بقسوة.
وبطبيعة الحال ، كانت هذه العملية مصحوبة بألم حاد.
[كيف أشعر الآن ، لن تكون قادرًا على التخيل أبدًا.]
عندها فقط أدرك فراي ما كان يحدث. كانت القوة الإلهية تجتذب بعضها البعض.
“كو- كوك …”
ازداد صوت اللورد غاضبًا بشكل تدريجي. ظهر فمه وكان يبكي أسنانه بقسوة.
لم يستطع حتى ذرف الدموع.
“… ما المضحك؟”
عندما أطلق اللورد العنان لهالة ، وجدت باليا أنه لا يستطيع حتى التنفس. وبينما كان على وشك الوصول إلى الحد الأقصى ، أزال اللورد الضغط.
“لن أفعل ذلك حتى لو قتلتني.”
ثم رفع إصبعه وأشار إلى أقارب باليا قبل أن يقول.
حدق باليا في اللورد بوضوح.
[حاليا. إمبراطور هذه الإمبراطورية ، سأعطيك فرصة أخرى. هذه المرة يجب أن تفكر مليا. ماالذي تخطط أن تفعله؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- ، آه … لماذا تفعل مثل هذا الأمر الفظيع …”
* * *
“هو- ، هووك!”
احتاج فراي لوقف النزيف من ذراعه اليسرى.
ظلت نبرة لورد كما هي عندما أجاب على سؤال باليا.
كان الألم قابلاً للتحكم ، لكن فقدان الدم سيكون مزعجًا.
أصبح تعبير الرجل معقدًا. عبس ، ويبدو أنه يعاني من شيء ما.
وو وونع.
باليا حصى على أسنانه.
بعد وقف تدفق الدم بتطبيق قصير للمانا ، بدأت عظامه المكسورة تلتف طبيعيًا إلى وضعها الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت القوة الإلهية من البلور تتدفق إليه.
سحق.
[إذا كان هذا أمرًا فظيعًا ، فماذا عن قومك الذين قتلوا رفاقي بآلاف وعشرات الآلاف من السنين؟]
“…”
كان واضحا ما قصده اللورد. كان يطالب باليا بأداء قسم الولاء له.
وبطبيعة الحال ، كانت هذه العملية مصحوبة بألم حاد.
“أوه…”
في رأسه ، لم يسعه إلا أن يعتقد أنه لم يكن شيئًا يجب أن يفعله الآن ، لكن لا يمكن مساعدته. إذا تركه بمفرده وبدأت عظامه في الالتئام بهذا الشكل ، فسيكون إصلاحه مزعجًا عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوك …”
ثم أخذ جرعة من حقيبته. لقد كانت جرعة كان يحضرها دائمًا في حالات الطوارئ ، لكنها لن تكون قادرة على التعامل مع مثل هذه الإصابات الخطيرة.
[ولهذا السبب لم يتم تدمير بلدك بعد.]
ومع ذلك كان أفضل من لا شيء ، فسكب نصفه على ذراعه وشرب النصف الآخر.
ثم تغير الجو في الغرفة.
بدا أن الألم ينخفض قليلاً.
فجأة نظر اللورد ، الذي كان يتمتم في نفسه ، إلى الأعلى.
نظر فراي إلى ذراعه.
[انزل من العرش واركع أمامي. كن مهذبا وقدم نفسك. ثم سأعفوا عنه.]
كان ساعده في حالة سيئة حيث فقد جزء كبير منه. إذا كان الجرح أعمق قليلاً ، لكان قد فقد يده اليسرى بالتأكيد.
بغض النظر عن العرق ، إذا سألت أي شخص عن أقوى أرض حاليًا في القارة ، فستتلقى إجابة واحدة فقط.
“إنه ثمن ضئيل للغاية يجب دفعه لقتل الأنصاف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن سمع صوت اللورد ، برد رأسه وأصبح جسده كله مغطى بالعرق.
بصراحة ، كان الأمر يستحق العناء حتى لو فقد ذراعه اليسرى تمامًا.
سحق.
لم يكن فقدان ذراعه خسارة كبيرة لساحر مثل فراي.
ومرض بعض الناس المتجمعين عند رؤيتهم.
نظر فري إلى جسد ميلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فهمت.]
حان الوقت لاستعادة بلورته. كان جسد ميلد قد تحول بالفعل إلى كومة من الرماد ، على غرار ريكي.
لم يحدث شيء من هذا القبيل في المرة الأخيرة التي لمس فيها بلورة أنصاف الآلهة ، فلماذا يحدث الآن؟
سحب فراي البلورة التي كانت مدفونة في الكومة.
بعد وقف تدفق الدم بتطبيق قصير للمانا ، بدأت عظامه المكسورة تلتف طبيعيًا إلى وضعها الأصلي.
الكريستال المطحون يتلألأ بلون مشابه جدًا للرمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الألم ينخفض قليلاً.
لا يزال فراي غير متأكد من الطريقة الأكثر فعالية لاستخدام بلورة أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إهدأ.]
“هل أسأل إيليا أم شفايزر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فهمت.]
كان ريكي قد أعطاه بلورته ، لذلك كان فراي ينوي استخدامه يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إهدأ.]
كسر.
نظر فراي إلى ذراعه.
“حسنًا؟”
لم تكن هناك عيون على وجهه ، لكن الإمبراطور كان متأكدًا من أنه كان ينظر إليه.
نظر فراي إلى يده قبل أن تصلب تعابيره.
لوح اللورد بيده مرة واحدة.
“هذه…”
[يبدو أنك لم تتخذ قرارًا بعد.]
كان الكريستال عالقًا حاليًا في راحة يده.
لم يحدث شيء من هذا القبيل في المرة الأخيرة التي لمس فيها بلورة أنصاف الآلهة ، فلماذا يحدث الآن؟
لم يفعل فراي أي شيء. كانت البلورة هي التي تحركت من تلقاء نفسها. مثل دودة تخترق الجلد ، تحفر نفسها في راحة يد فراي.
“أوه…”
“…!”
عندما رأى الوجه بدون أي ملامح ، بدأ قلب باليا الذي كان قد توقف تقريبًا قبل لحظة ، ينبض بشدة على صدره.
ثم بدأت القوة الإلهية من البلور تتدفق إليه.
لم يحدث شيء من هذا القبيل في المرة الأخيرة التي لمس فيها بلورة أنصاف الآلهة ، فلماذا يحدث الآن؟
عندها فقط أدرك فراي ما كان يحدث. كانت القوة الإلهية تجتذب بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع باليا فهم ما حدث للتو.
كان بلورة ميلد تتحد مع القوة الإلهية في جسد فراي.
[كيف أشعر الآن ، لن تكون قادرًا على التخيل أبدًا.]
كرر.
ترجمة : [ Yama ]
تعثرت فراي ، غير قادرة على الوقوف بشكل صحيح. اندفعت القوة الإلهية الهائلة المتدفقة من البلورة إلى الأمام دون أي تردد ، كما لو كانت تحاول محو وعي فراي.
“ماذا تكون بحق الجحيم-!”
‘بحق الجحيم…’
“حسنًا؟”
لم يحدث شيء من هذا القبيل في المرة الأخيرة التي لمس فيها بلورة أنصاف الآلهة ، فلماذا يحدث الآن؟
حقيقة أنه لم ينظر بعيدًا حتى النهاية كانت تستحق التصفيق.
ما الذي تغير بين الحين والآخر؟
“اندماج قوتي الإلهية ومانا …”
كان هناك شيء واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع باليا فهم ما حدث للتو.
“اندماج قوتي الإلهية ومانا …”
لم يكن لديه خيار.
لم يستطع الاستمرار في التفكير. تدريجيا ، شعر أن وعيه بدأ يتلاشى.
“حسنًا؟”
لقد استخدم قوة المطلق مرات عديدة في معركته مع ميلد. لذلك كان من المستحيل تقريبًا أن يظل واعياً في موقف تكون فيه قوته العقلية بالفعل منهكة للغاية.
حقيقة أنه لم ينظر بعيدًا حتى النهاية كانت تستحق التصفيق.
‘هذا أمر خطير.’
أو ربما رفض عقله قبوله.
لم يكن يستطيع أن يفقد وعيه هناك.
باليا حصى على أسنانه.
كان هناك عدد قليل جدًا من الأماكن الآمنة في سيلكيد ، ولم يكن بالتأكيد في أي منها.
هذه الكلمات جعلت باليا عاجزة عن الكلام.
أن تصبح أعزلًا في هذا المكان لم يكن أفضل من طلب القتل.
لكن بدا أن غضبه قد تلاشى عندما تحدث اللورد مرة أخرى.
حاول فراي يائسًا السيطرة على القوة الإلهية الهائجة.
كسر.
أراد الالتفاف إلى مكان أكثر أمانًا ، لكن المانا لم تكن تستمع إليه في تلك اللحظة.
“… ما المضحك؟”
كل ما يمكنه فعله هو محاولة إجبار القوة الإلهية على الهدوء. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن من السيطرة على بعض القوة الإلهية ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان جسده بالكامل مغطى بالعرق.
“إنه ثمن ضئيل للغاية يجب دفعه لقتل الأنصاف”.
كانت قوته العقلية تتضاءل أيضًا.
ما الذي تغير بين الحين والآخر؟
“كوك …”
[فظيع؟ كم هذا ممتع. إذا كان هذا فظيعًا …]
انهار فراي على ركبته بأنين ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتا هادئا. لكن أولئك الذين سمعوه كادوا أن ينهاروا على الأرض على الفور. بعضهم لم يستطع حتى التنفس تحت الضغط المفاجئ.
لقد كافح من أجل التمسك بما تبقى من وعيه ، لكن لم يكن هناك فائدة.
أو ربما رفض عقله قبوله.
باك.
نظر فري إلى جسد ميلد.
وفقد وعيه في النهاية وانهار على الرمال دون أن يتحرك.
“ماذا تكون بحق الجحيم-!”
ووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إهدأ.]
فجر نسيم بارد.
“جلالتك.”
بعد فترة زمنية غير معروفة ، سار رجل إلى المكان الذي أغمي فيه على فراي ، واستقرت نظرته ببطء على جسد فراي المعطّل.
لم يحدث شيء من هذا القبيل في المرة الأخيرة التي لمس فيها بلورة أنصاف الآلهة ، فلماذا يحدث الآن؟
“….”
“لا يمكننا محاربتهم”.
أصبح تعبير الرجل معقدًا. عبس ، ويبدو أنه يعاني من شيء ما.
عندما أطلق اللورد العنان لهالة ، وجدت باليا أنه لا يستطيع حتى التنفس. وبينما كان على وشك الوصول إلى الحد الأقصى ، أزال اللورد الضغط.
بعد الوقوف هناك لفترة طويلة ، اقترب الرجل من فراي.
ما الذي تغير بين الحين والآخر؟
ثم رفعه ببساطة على كتفه واستمر في المشي.
لكن اللورد ضحك وكأنه يتوقع مثل هذا الرد.
لكن اللورد ضحك وكأنه يتوقع مثل هذا الرد.
رمش باليا بحماقة قبل أن يبدو أن الصراخ يجعل كل شيء ينقر في رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات