الاختيار والإيقاض (5)
ترجمة : [ Yama ]
قال ريكي يفك سيفه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 179 – الاختيار والإيقاض (5)
رد فراي.
وصلت نسبة خسارة فراي إلى 10٪. وقد مضى وقت طويل منذ أن وصل إلى هذه المرحلة.
“إنه رائع حقًا.”
أدرك إندرا أن فراي تعلم التحكم في قوته الجديدة تمامًا.
هز إندرا رأسه بتعبير مشوش.
حتى أنه اكتسب قدرات البرق السرية الخاصة به.
“إذن ماذا يجب أن أفعل؟”
“… لا يمكنني مناداتك بالبشري بعد الآن.”
بدلاً من ذلك ، كانت تستخدم كلتا القوتين في نفس الوقت. كانت مهمة أصعب بكثير من الرسم بيد واحدة أثناء حل معادلة معقدة باليد الأخرى. ولم يكن هذا حتى من قبيل المبالغة.
نظر فراي إلى إندرا.
باختصار ، كان عليه أن يجعل قوى ميليد وإندرا ملكه.
في مرحلة ما ، بدا أنه فقد إرادته للقتال. أو بدا وكأنه يشعر بإحساس عميق بعدم الجدوى.
كان هذا سؤالًا مهمًا جدًا بالنسبة إلى فراي.
لقد فهم كيف شعر.
لم يتم حقنها بقوة. بدلاً من ذلك ، تدفقت ذكريات هؤلاء أنصاف الآلهة ، الذين انقسموا عن طيب خاطر ، إلى فراي.
لكنه كان مرتبكًا أيضًا بهذا الشعور. كان هذا لأنه لم يعتقد أبدًا أن اليوم سيأتي عندما يكون قادرًا على فهم أنصاف الآلهة.
نظر ريكي إلى فراي.
لكن سرعان ما أدرك أن الأمر لم يكن بهذه الغرابة.
“أنت لم تغادر هنا بعد؟”
بعد كل شيء ، كان هذا العالم مساحة افتراضية تم إنشاؤها بواسطة روح فراي. إن التواجد هنا يعني أن إندرا وميلد قد يشعران بمشاعر فراي وينظران إلى ذكرياته.
ومع ذلك ، لم يسعه إلا أن يعتقد أن فراي كان متعبًا. لكنه سرعان ما هز رأسه بهذا الفكر.
لكن هذه لم تكن صفقة من جانب واحد. كان فراي قادرًا أيضًا على عرض ذكرياتهم.
ترجمة : [ Yama ]
“إندرا”.
هز إندرا رأسه بتعبير مشوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
لقد كان ميلد هو الذي نادى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما تشعر أننا نستوعب ، أليس كذلك؟ رأى ميلد ذكريات ريكي. أنا متأكد من أنك رأيتهم أيضًا. ربما لم ترَ ريكي فحسب ، بل رأيته أيضًا. لقد فعلت ذلك أيضًا … لكنني لم أفهم حقًا كيف يفكر أنصاف الآلهة. ”
لم يعد ريكي يرفض أفكاره المتبقية منذ أن لاحظ تغيرًا في مشاعر ميلد.
“أنت لم تغادر هنا بعد؟”
“ألقيت نظرة خاطفة على ذكريات ريكي. وأنا متأكد من أنك فعلت ذلك أيضًا “.
“أجل.”
“أجل.”
ولكن الآن ، تمكن إندرا من الشعور بمشاعر فراي بشكل مباشر. كان يعلم أن هذا الرجل يريد من صميم قلبه أن يهزم اللورد.
“فما رأيك؟”
“سيكون من الصعب فهمها على الفور ، لكنها ستكون مفيدة بالتأكيد في المعركة القادمة. على الأقل لن يكون لديك أي شيء تخسره إذا كان بإمكانك استخدامه بشكل مثالي “.
استمر ميلد بمرارة عندما لم تجب إندرا.
إندرا وميلد ، اثنان من أنصاف الآلهة ، أحنوا رؤوسهم نحو فراي.
“انا مرتبك. لقد أطلقنا عليه لقب “اللورد” لأننا شعرنا أنه يؤدي دورًا لا يستطيع أحد غيره القيام به تمامًا. في المقام الأول ، نحن جميعًا أفراد مستقلون لا يمكن تجميعهم معًا في إطار واحد. ولكن تحت راية أنصاف الآلهة ، كنا قادرين على أن نحب بعضنا البعض لكوننا من نفس العرق … ”
بعد كل شيء ، كان هذا العالم مساحة افتراضية تم إنشاؤها بواسطة روح فراي. إن التواجد هنا يعني أن إندرا وميلد قد يشعران بمشاعر فراي وينظران إلى ذكرياته.
“هذا لأن اللورد كان هناك. معاملتنا بإنصاف ودون تمييز ، يقودنا دائمًا إلى الطريق الصحيح … القائد. ”
“أنت لا تريد أن تفقد قوتك الإلهية. الآن بعد أن خلقت تلك القوة الجديدة الغريبة ، فإن قوتك الإلهية هي أيضًا جزء من طاقتك “.
لهذا السبب لم يصدقوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا معنى لاستخدامها بشكل منفصل.”
اقتراح اللورد لريكي.
“فكر في الأمر بعناية وقرر. أنا لا أحثك على الاختيار على الفور. هناك متسع من الوقت.”
إلقاء اللوم على أحد بني عرقهم بريء وقتله.
وصلت نسبة خسارة فراي إلى 10٪. وقد مضى وقت طويل منذ أن وصل إلى هذه المرحلة.
في اللحظة التي رأى فيها ذلك ، اقتلعت ثقة ميلد في اللورد ، والتي كانت راسخة في أعماق قلبه.
في النهاية ، لا يسع إندرا إلا أن يتمتم. كما اتفق معه ميلد.
نظر فراي إلى إندرا للحظة قبل أن يلجأ إلى ريكي.
كان إندرا عاجزا عن الكلام.
“لكم من الزمن استمر ذلك؟”
“ماذا؟”
نظر ريكي إلى فراي.
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى أيامه الأولى في العالم العقلي ، ويعذب باستمرار بالسهام ومسامير الصواعق.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها الوقت منذ وصوله إلى هناك.
“…ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟”
“حوالي 90 عامًا.”
وهذا هو سبب تسمية هذه الأشكال “بالأفكار المتبقية”. لقد ماتت جثتا إندرا وميلد الحقيقية بالفعل.
التفت فراي إلى إندرا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيضًا الشخص الذي كان لديه أدق فهم لقوة اللورد. لذلك ، سيكون قادرًا على تحديد ما إذا كانت قوة فراي قد وصلت إلى تلك المرحلة أم لا.
“لقد مرت مائة عام أو نحو ذلك.”
* * *
“…ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟”
هز ريكي رأسه وكأنه يرى سبب وراء تردد فراي.
“ربما تشعر أننا نستوعب ، أليس كذلك؟ رأى ميلد ذكريات ريكي. أنا متأكد من أنك رأيتهم أيضًا. ربما لم ترَ ريكي فحسب ، بل رأيته أيضًا. لقد فعلت ذلك أيضًا … لكنني لم أفهم حقًا كيف يفكر أنصاف الآلهة. ”
لقد وجد الدليل الأول فقط بعد أن تجاوز عدد وفاته 100.
“…”
كان من الواضح أن فراي قد فاز في هذه المعركة.
“ماذا عنكم يا رفاق؟ هل ما زلت تعتقد أن البشر مخطئون؟ هل ما زلت تعتقد أنه يجب أن تهيمن علينا وأن نستسلم لك؟ ”
ندم.
كان هذا سؤالًا مهمًا جدًا بالنسبة إلى فراي.
فتح فراي فمه.
لم يرفع عينيه عن شفاه إندرا. في الحقيقة ، لم يكن من الصعب على فراي محو وجودهم تمامًا.
كان هذا سؤالًا مهمًا جدًا بالنسبة إلى فراي.
بعد كل شيء ، كانت هذه مساحته. بمعنى ما ، كان عالمه. لذلك بمجرد أخذ زمام المبادرة ، يمكنه القضاء عليهم تمامًا.
ما استوعبه فراي هو أساس وجودهم مثل أنصاف الآلهة.
هذا هو السبب في أن إندرا و ميليد لم يكشفوا عن أنفسهم حتى تم إضعاف فراي.
لم يمنعه ميلد.
“…”
كان بحاجة إلى استخدام مانا وقوته الإلهية في نفس الوقت.
هز إندرا رأسه بتعبير مشوش.
لم يعد ريكي يرفض أفكاره المتبقية منذ أن لاحظ تغيرًا في مشاعر ميلد.
كان كما قال فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جسده بإحساس مطلق بالرضا ، لكن كان من السابق لأوانه أن يرضي.
لقد نظر إلى ذكريات ريكي ، وشعر بمشاعر فراي. وتصدع كبرياءه مثل أنصاف الآلهة الذي كان قويًا كالحصن الحديدي.
رد فراي.
كان يتأثر تدريجيا بفراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما أدرك أن الأمر لم يكن بهذه الغرابة.
في البداية ، شعر بالخجل والإذلال من هذه الحقيقة ، لكنها لم تدم طويلاً.
“لكم من الزمن استمر ذلك؟”
شعر أنه يتغير. بدأ يفهم كيف يشعر الضعيف … شعر بالتعاطف.
باختصار ، كان عليه أن يجعل قوى ميليد وإندرا ملكه.
ندم.
حتى أنه اكتسب قدرات البرق السرية الخاصة به.
عندما ظهرت هذه الكلمة في ذهنه ، لم يعد بإمكان إندرا تحملها وقالها.
أومأ فراي بشكل عرضي إلى سؤال إندرا المربك.
“ما الذي تحاول قوله؟”
بالطبع ، لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ليهزم الرجل الذي يقف بهدوء أمامه.
ربما كانت هذه هي النغمة الأكثر نعومة التي تحدث بها لأكثر من مائة عام.
ترجمة : [ Yama ]
لم يمنعه ميلد.
حتى أنه اكتسب قدرات البرق السرية الخاصة به.
فتح فراي فمه.
“ماذا؟”
“يمكنك القول إنك أفكار متبقية شكلتها القوة الإلهية.”
“أنا أعترف بذلك.”
“…هذا صحيح.”
نظر ريكي إلى فراي.
“في هذه الحالة ، إذا كنت سأدمرك هنا ، فسوف تتضاءل قوتي.”
حتى لو لم يستطع تحديد جوهرها ، فسيظل قادرًا على فهم بعض خصائصها.
“أنت لا تريد أن تفقد قوتك الإلهية. الآن بعد أن خلقت تلك القوة الجديدة الغريبة ، فإن قوتك الإلهية هي أيضًا جزء من طاقتك “.
“…”
“ليس هذا فقط. أنا … آمل أن أجعلك تغير رأيك “.
“ليس هذا فقط. أنا … آمل أن أجعلك تغير رأيك “.
قال فراي هذه الكلمات بصعوبة.
هذه الحقيقة وحدها لا تعني الكثير للأنا.
اتسعت عيون إندرا وميلد.
لكن هذه لم تكن صفقة من جانب واحد. كان فراي قادرًا أيضًا على عرض ذكرياتهم.
كان هذا رد فعل طبيعي. لأنهم لم يتخيلوا أبدًا أنه كان يفكر في هذا الأمر لو لم يقل هذه الكلمات بنفسه.
عوض إندرا وميلد عن عيوب بعضهما البعض وضغطوا على فراي. كانت أنصاف الآلهة مخلوقات مرعبة حقًا عندما يوحدوا قواهم.
ربما كان هذا أكثر إثارة للدهشة بالنسبة إلى فراي نفسه ، الذي قال هذه الكلمات.
* * *
تغيير أنصاف الآلهة.
لهذا السبب لم يصدقوا ذلك.
لو كان لوكاس قبل 4000 عام ، لما كان ليتخيل شيئًا كهذا. لكن الأمر كان مختلفًا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد قابل ريكي … وإيليا.
نظر فراي إلى إندرا.
“هل تتوقع مني طلب المسامحة؟”
ولكن الآن ، تمكن إندرا من الشعور بمشاعر فراي بشكل مباشر. كان يعلم أن هذا الرجل يريد من صميم قلبه أن يهزم اللورد.
كان صوت إندرا مليئًا بالغضب.
بعد كل شيء ، كان هذا العالم مساحة افتراضية تم إنشاؤها بواسطة روح فراي. إن التواجد هنا يعني أن إندرا وميلد قد يشعران بمشاعر فراي وينظران إلى ذكرياته.
لكن فراي ببساطة هز رأسه.
“إندرا”.
“انت ميت اصلا. لا أريد أن أسمع ذلك من أفكارك المتبقية “.
لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الأمر. لقد احتاج فقط إلى زيادة معرفته بهم خطوة بخطوة.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، كان الموت يعني الدمار الكامل. لأن أجسادهم كانت أرواحهم.
لقد وجد الدليل الأول فقط بعد أن تجاوز عدد وفاته 100.
وهذا هو سبب تسمية هذه الأشكال “بالأفكار المتبقية”. لقد ماتت جثتا إندرا وميلد الحقيقية بالفعل.
“ما الذي تحاول قوله؟”
كان الأمر نفسه بالنسبة لريكي.
“حوالي 90 عامًا.”
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 179 – الاختيار والإيقاض (5)
كان إندرا غير قادر على اتخاذ قرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إندرا غير قادر على اتخاذ قرار.
نظر إليه فراي وقال.
شعر أنه يتغير. بدأ يفهم كيف يشعر الضعيف … شعر بالتعاطف.
“فكر في الأمر بعناية وقرر. أنا لا أحثك على الاختيار على الفور. هناك متسع من الوقت.”
هل كان لا يزال عاقلًا؟
“أنت لم تغادر هنا بعد؟”
* * *
أومأ فراي بشكل عرضي إلى سؤال إندرا المربك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“… أكره أن أعترف بذلك ، لكنك طغت على إندرا تمامًا. ألا تعرف ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن قوتك العقلية قد تجاوزت بالفعل أنصاف الآلهة ودخلت حقًا مستوى المتعاليين “. (لست متأكدًا مما إذا كان ميليد يتحدث أو إندرا)
تغيير أنصاف الآلهة.
“أنا أعرف.”
“في هذه الحالة ، إذا كنت سأدمرك هنا ، فسوف تتضاءل قوتي.”
“لقد سرقت أيضًا الطريقة الصحيحة لاستخدام قوتي. وتلك القوة الغريبة … هل هناك أي شيء آخر تحتاج إلى القيام به هنا الآن بحيث يمكنك التبديل بحرية بين القوة الإلهية والمانا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم تكن مثالية بعد.
“فكر في الأمر بعناية وقرر. أنا لا أحثك على الاختيار على الفور. هناك متسع من الوقت.”
رد فراي.
“…”
“أجل.”
حتى لو لم يستطع تحديد جوهرها ، فسيظل قادرًا على فهم بعض خصائصها.
هذا الإنسان الذي أمامهم قد تجاوز بالفعل حدود ما كان يعتبر فانيًا منذ زمن طويل. ومع ذلك ، لا يزال يريد أن يصبح أقوى.
كانت هذه مهمة صعبة حقًا. لم يكن مثل إضافة البرق إلى قوة المطلق.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا غطرسة أم طموحًا.
لقد قابل ريكي … وإيليا.
لم يشعر أبدًا بأي أفكار غامضة في ذهن فراي من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك القول إنك أفكار متبقية شكلتها القوة الإلهية.”
تمتم فري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت لديك قوتي ، فستكون قويًا بما يكفي لتهديد اللورد.”
“لأنه لا يزال غير كاف.”
تغيير أنصاف الآلهة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مر الوقت.
“هذا لا يزال غير كاف لهزيمة اللورد.”
ولكن لم يبدأ الكابوس حقًا إلا بعد أن اعتادوا على بعضهم البعض.
“…”
“ماذا؟”
كان إندرا عاجزا عن الكلام.
“أنت لست مخطأ. لكن بتعبير أدق ، إنها القدرة على قطع أي شيء. حتى الفضاء الذي يخلقه اللورد “.
هزيمة اللورد؟
التفت فراي إلى إندرا مرة أخرى.
هل كان لا يزال عاقلًا؟
كانت هذه مهمة صعبة حقًا. لم يكن مثل إضافة البرق إلى قوة المطلق.
لقد أراد حقًا أن يطلب التأكيد. وإذا لم يكونوا حاليًا في العالم العقلي ، فربما يكون كذلك.
“قوة ميليد؟”
ولكن الآن ، تمكن إندرا من الشعور بمشاعر فراي بشكل مباشر. كان يعلم أن هذا الرجل يريد من صميم قلبه أن يهزم اللورد.
هز إندرا رأسه بتعبير مشوش.
* * *
“لن تكون قادرًا على هزيمة اللورد بهذه القوة فقط. هذا مجرد دليل “.
منذ ذلك الحين ، بدأ فراي القتال ضد إندرا و ميليد في نفس الوقت.
ومع ذلك ، لم يسعه إلا أن يعتقد أن فراي كان متعبًا. لكنه سرعان ما هز رأسه بهذا الفكر.
كان من الصعب للغاية هزيمة اثنين من أنصاف الآلهة. على الرغم من أنه كان يسيطر على إندرا من قبل ، إلا أن هذه الحقيقة لم تتغير.
التفت فراي إلى إندرا مرة أخرى.
في البداية ، قاتلوا ببساطة دون أي تنسيق. كان هذا طبيعيًا لأن أنصاف الآلهة كانوا معروفين بميولهم المستقلة والفردية ، مما جعل من الصعب مضاهاة تحركاتهم وهجماتهم.
عندما سأل فراي هذا السؤال بصدق ، أعطاه ريكي إجابة.
ولكن لم يبدأ الكابوس حقًا إلا بعد أن اعتادوا على بعضهم البعض.
ليس باليد حيلة. بعد كل شيء ، كان أمامه مشهد لا يصدق.
يمكن القول أن المعارك التي جاءت بعد ذلك كانت الأشد والأكثر دموية التي خاضها فراي حتى الآن.
بدلاً من ذلك ، كانت تستخدم كلتا القوتين في نفس الوقت. كانت مهمة أصعب بكثير من الرسم بيد واحدة أثناء حل معادلة معقدة باليد الأخرى. ولم يكن هذا حتى من قبيل المبالغة.
لم يكن الأمر ببساطة أن قوتهم تتضاعف.
أدرك إندرا أن فراي تعلم التحكم في قوته الجديدة تمامًا.
عوض إندرا وميلد عن عيوب بعضهما البعض وضغطوا على فراي. كانت أنصاف الآلهة مخلوقات مرعبة حقًا عندما يوحدوا قواهم.
“أجل.”
في العشرات من المرات الأولى ، لم يكن قادرًا حتى على الرد وتعرض لضغوط مستمرة حتى تمزق. لا يمكن حتى أن يسمى قتال.
ما زال الجبل قائما. وكان أيضًا أعلى جبل. مجرد النظر إليها جعل المرء يرغب في الاستسلام.
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى أيامه الأولى في العالم العقلي ، ويعذب باستمرار بالسهام ومسامير الصواعق.
اقتراح اللورد لريكي.
لقد وجد الدليل الأول فقط بعد أن تجاوز عدد وفاته 100.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فراي هذه الكلمات بصعوبة.
“لا معنى لاستخدامها بشكل منفصل.”
هذا هو السبب في أن إندرا و ميليد لم يكشفوا عن أنفسهم حتى تم إضعاف فراي.
كان بحاجة إلى استخدام مانا وقوته الإلهية في نفس الوقت.
متى لو كان ذلك؟ ما زال لا يعرف.
كانت هذه مهمة صعبة حقًا. لم يكن مثل إضافة البرق إلى قوة المطلق.
اقتراح اللورد لريكي.
بدلاً من ذلك ، كانت تستخدم كلتا القوتين في نفس الوقت. كانت مهمة أصعب بكثير من الرسم بيد واحدة أثناء حل معادلة معقدة باليد الأخرى. ولم يكن هذا حتى من قبيل المبالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانت هذه مساحته. بمعنى ما ، كان عالمه. لذلك بمجرد أخذ زمام المبادرة ، يمكنه القضاء عليهم تمامًا.
لكن لا يهم مدى صعوبة ذلك ؛ لم يكن لدى فراي خيار سوى القيام بذلك.
هذا الإنسان الذي أمامهم قد تجاوز بالفعل حدود ما كان يعتبر فانيًا منذ زمن طويل. ومع ذلك ، لا يزال يريد أن يصبح أقوى.
– مر الوقت.
لقد فهم كيف شعر.
متى لو كان ذلك؟ ما زال لا يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانت هذه مساحته. بمعنى ما ، كان عالمه. لذلك بمجرد أخذ زمام المبادرة ، يمكنه القضاء عليهم تمامًا.
ومع ذلك ، لم يسعه إلا أن يعتقد أن فراي كان متعبًا. لكنه سرعان ما هز رأسه بهذا الفكر.
“…”
“إنه رائع حقًا.”
نظر فراي إلى إندرا.
في النهاية ، لا يسع إندرا إلا أن يتمتم. كما اتفق معه ميلد.
إندرا وميلد ، اثنان من أنصاف الآلهة ، أحنوا رؤوسهم نحو فراي.
كانت عيونهم مغلقة على فراي. لم يكن يبدو على ما يرام ، لكنه أيضًا لم يكن مصابًا بجروح بالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم عن القوة السحرية الإلهية؟”
كان من الواضح أن فراي قد فاز في هذه المعركة.
كان صوت إندرا مليئًا بالغضب.
“أنا أعترف بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت لديك قوتي ، فستكون قويًا بما يكفي لتهديد اللورد.”
“أنت أقوى منا الآن.”
“أنا أعترف بذلك.”
إندرا وميلد ، اثنان من أنصاف الآلهة ، أحنوا رؤوسهم نحو فراي.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا غطرسة أم طموحًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أي آثار جانبية. بعد كل شيء ، لم يعودوا معاديين تجاه فراي.
شعر فراي بالغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ميلد بمرارة عندما لم تجب إندرا.
ليس باليد حيلة. بعد كل شيء ، كان أمامه مشهد لا يصدق.
لم يمنعه ميلد.
حتى لو كانت مجرد أفكار متبقية ، فلا يزال لديهم وعي ذاتي بأنهم أنصاف الآلهة. كائنات متسامية مليئة بالفخر والغطرسة.
كان يتأثر تدريجيا بفراي.
هؤلاء هم الذين أحنوا رؤوسهم.
لقد وجد الدليل الأول فقط بعد أن تجاوز عدد وفاته 100.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أكره أن أعترف بذلك ، لكنك طغت على إندرا تمامًا. ألا تعرف ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن قوتك العقلية قد تجاوزت بالفعل أنصاف الآلهة ودخلت حقًا مستوى المتعاليين “. (لست متأكدًا مما إذا كان ميليد يتحدث أو إندرا)
انقسمت جثتا اندرا وميليد إلى قطع صغيرة قبل أن تتدفق إلى جسد فراي. قبلهم دون تردد.
ترجمة : [ Yama ]
أدرك فراي ماهية هذه الجسيمات. كانت القوة الإلهية هي التي شكلت أفكار إندرا وميلد المتبقية.
“أنا أعرف.”
ما استوعبه فراي هو أساس وجودهم مثل أنصاف الآلهة.
حتى لو لم يستطع تحديد جوهرها ، فسيظل قادرًا على فهم بعض خصائصها.
لم يتم حقنها بقوة. بدلاً من ذلك ، تدفقت ذكريات هؤلاء أنصاف الآلهة ، الذين انقسموا عن طيب خاطر ، إلى فراي.
“أنت لست مخطأ. لكن بتعبير أدق ، إنها القدرة على قطع أي شيء. حتى الفضاء الذي يخلقه اللورد “.
كانت هناك أي آثار جانبية. بعد كل شيء ، لم يعودوا معاديين تجاه فراي.
“فما رأيك؟”
هذه الحقيقة وحدها لا تعني الكثير للأنا.
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى أيامه الأولى في العالم العقلي ، ويعذب باستمرار بالسهام ومسامير الصواعق.
إذا كان شخصًا عاديًا ، فإن هذه الذكريات كانت ستجعله يجنون ولن يتمكن من قبولها. لكنها لم تكن مشكلة بالنسبة إلى فراي. كان عقله قادرًا تمامًا على هضم ذكريات اثنين من الآلهة.
في البداية ، قاتلوا ببساطة دون أي تنسيق. كان هذا طبيعيًا لأن أنصاف الآلهة كانوا معروفين بميولهم المستقلة والفردية ، مما جعل من الصعب مضاهاة تحركاتهم وهجماتهم.
“…”
ما استوعبه فراي هو أساس وجودهم مثل أنصاف الآلهة.
من خلال قبول هذه الجسيمات ، كان قادرًا على اكتساب فهم أفضل لقواها. لقد تعلم كيف يستخدمها كما لو كانت قوته من البداية ، وليس قوى شخص آخر.
لم يشعر أبدًا بأي أفكار غامضة في ذهن فراي من قبل.
شعر جسده بإحساس مطلق بالرضا ، لكن كان من السابق لأوانه أن يرضي.
لم يشعر أبدًا بأي أفكار غامضة في ذهن فراي من قبل.
ما زال الجبل قائما. وكان أيضًا أعلى جبل. مجرد النظر إليها جعل المرء يرغب في الاستسلام.
لم يشعر أبدًا بأي أفكار غامضة في ذهن فراي من قبل.
قال ريكي يفك سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيونهم مغلقة على فراي. لم يكن يبدو على ما يرام ، لكنه أيضًا لم يكن مصابًا بجروح بالغة.
“لن تكون قادرًا على هزيمة اللورد بهذه القوة فقط. هذا مجرد دليل “.
إذا كان شخصًا عاديًا ، فإن هذه الذكريات كانت ستجعله يجنون ولن يتمكن من قبولها. لكنها لم تكن مشكلة بالنسبة إلى فراي. كان عقله قادرًا تمامًا على هضم ذكريات اثنين من الآلهة.
كان يعرف ما يعنيه ريكي بذلك.
وهذا هو سبب تسمية هذه الأشكال “بالأفكار المتبقية”. لقد ماتت جثتا إندرا وميلد الحقيقية بالفعل.
“هل تعلم عن القوة السحرية الإلهية؟”
لكنه كان مرتبكًا أيضًا بهذا الشعور. كان هذا لأنه لم يعتقد أبدًا أن اليوم سيأتي عندما يكون قادرًا على فهم أنصاف الآلهة.
“لا. لكني أفهم نوع القوة هذه. ”
“إندرا”.
أومأ فري.
فتح فراي فمه.
كان ريكي شاهدا على كل ما حدث هناك. هذا يعني بطبيعة الحال أنه كان قادرًا على ملاحظة القوة السحرية الإلهية لفترة طويلة أثناء استخدامه.
كان هذا سؤالًا مهمًا جدًا بالنسبة إلى فراي.
حتى لو لم يستطع تحديد جوهرها ، فسيظل قادرًا على فهم بعض خصائصها.
بعد كل شيء ، كان هذا العالم مساحة افتراضية تم إنشاؤها بواسطة روح فراي. إن التواجد هنا يعني أن إندرا وميلد قد يشعران بمشاعر فراي وينظران إلى ذكرياته.
كان أيضًا الشخص الذي كان لديه أدق فهم لقوة اللورد. لذلك ، سيكون قادرًا على تحديد ما إذا كانت قوة فراي قد وصلت إلى تلك المرحلة أم لا.
ترجمة : [ Yama ]
“إذن ماذا يجب أن أفعل؟”
“ما الذي تحاول قوله؟”
عندما سأل فراي هذا السؤال بصدق ، أعطاه ريكي إجابة.
“أجل.”
“أخضعني.”
شعر أنه يتغير. بدأ يفهم كيف يشعر الضعيف … شعر بالتعاطف.
“…”
“إندرا”.
“إذا كانت لديك قوتي ، فستكون قويًا بما يكفي لتهديد اللورد.”
رد فراي.
“تقصد قوة السيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا يمكنني مناداتك بالبشري بعد الآن.”
من الواضح أن فراي كان يعلم أن قوة ريكي كانت مذهلة ، لكنها لن تكون مناسبة له لأنه لم يكن لديه موهبة في هذا المجال.
لم يتم حقنها بقوة. بدلاً من ذلك ، تدفقت ذكريات هؤلاء أنصاف الآلهة ، الذين انقسموا عن طيب خاطر ، إلى فراي.
هز ريكي رأسه وكأنه يرى سبب وراء تردد فراي.
“فما رأيك؟”
“أنت لست مخطأ. لكن بتعبير أدق ، إنها القدرة على قطع أي شيء. حتى الفضاء الذي يخلقه اللورد “.
“أخضعني.”
نظر ريكي إلى الأماكن التي وقف فيها إندرا وميلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ميلد بمرارة عندما لم تجب إندرا.
“قرروا مساعدتك. في المستقبل ، لن تظهر أفكارهم المتبقية بعد الآن ، وسيتعين عليك تعلم كيفية التحكم الكامل في قوة ميلد بالإضافة إلى برق إندرا “.
“فما رأيك؟”
“قوة ميليد؟”
حتى أنه اكتسب قدرات البرق السرية الخاصة به.
“استبصار.”
“…”
“سيكون من الصعب فهمها على الفور ، لكنها ستكون مفيدة بالتأكيد في المعركة القادمة. على الأقل لن يكون لديك أي شيء تخسره إذا كان بإمكانك استخدامه بشكل مثالي “.
لقد قابل ريكي … وإيليا.
كانت كلمات ريكي منطقية.
“…ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟”
باختصار ، كان عليه أن يجعل قوى ميليد وإندرا ملكه.
ولكن الآن ، تمكن إندرا من الشعور بمشاعر فراي بشكل مباشر. كان يعلم أن هذا الرجل يريد من صميم قلبه أن يهزم اللورد.
لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الأمر. لقد احتاج فقط إلى زيادة معرفته بهم خطوة بخطوة.
هذا هو السبب في أن إندرا و ميليد لم يكشفوا عن أنفسهم حتى تم إضعاف فراي.
لا بأس إذا كان بطيئًا. بعد كل شيء ، كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
في العشرات من المرات الأولى ، لم يكن قادرًا حتى على الرد وتعرض لضغوط مستمرة حتى تمزق. لا يمكن حتى أن يسمى قتال.
بالطبع ، لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ليهزم الرجل الذي يقف بهدوء أمامه.
“ألقيت نظرة خاطفة على ذكريات ريكي. وأنا متأكد من أنك فعلت ذلك أيضًا “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 179 – الاختيار والإيقاض (5)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات