الاختيار والإيقاض (6)
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط اكتشف فراي المدة التي قضاها في هذا الفضاء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 180 – الاختيار والإيقاض (6)
“… السبب الذي جعلني قادرًا على هزيمة إندرا.”
عانى من هزيمة مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم كسر السيف فقط. لم تكن هناك إصابات خطيرة في جسده.
منذ البداية ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله. انتهى به الأمر بكسر جميع عظام جسده ، وتمزقت عضلاته.
في مرحلة ما ، انكسر سيف ريكي قبل أن يتشقق جسد فراي.
– إنه وحش.
لم يكن ذلك بسبب وجود عيوب أو نقاط ضعف. لم تكن قوة ريكي بدون سيفه شيئًا يمكن تجاهله.
بعد معركته القصيرة مع ريكي ، أدرك هذه الحقيقة مرة أخرى. كان خصمه وحشًا بين الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كسرت إرادتك إيماني.”
كان الوحيد الذى يمكن أن يهدد اللورد. الرقم الثاني بين أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء يبدأ بإرادته. لا يهم ما إذا كانت مانا أو قوة إلهية أو قوة سحرية إلهية.
كان قويا فوق العقل.
تغير تعبير فراي.
لم يستطع فراي العثور على أي نقاط ضعف.
لقد فهم الآن لماذا كانت قوة ريكي قوية للغاية. كان هذا لأن إيمانه كان أقوى من أي شخص آخر.
منذ اللحظة التي سحب فيها ريكي سيفه ، أصبح حرفيا لا يقهر.
أصبح تعبير فراي جادًا.
يمكنه قطع أي شيء. المطلق ، برق إندرا ، وحتى قوته السحرية الإلهية.
“…”
أمامه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن كل وسائله قد جفت. أصبحت مثل الأوراق المتساقطة ، تنجرف بضعف في الريح.
لكن ريكي هز رأسه بقوة.
“أنا بحاجة إلى بعض الوقت لأفكر.”
“ليست هناك حاجة للشعور بالتعاطف.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها فراي شيئًا كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم إذا قطعت أطرافه ، أو امتدت أمعائه ، أو قطعت حلقه. بالنسبة إلى فراي ، لم يكن الفوز أو الخسارة هو المشكلة.
كان مختلفًا عما كان عليه عندما قاتل إندرا وميلد. في ذلك الوقت ، كان واثقًا من قدرته على هزيمة الاثنين طالما تعلم كيفية استخدام قوته السحرية الإلهية بشكل صحيح.
هز فري رأسه.
ومع ذلك ، لم يفكر بعد في طريقة للتغلب على ريكي. أولاً ، كان عليه أن يفكر كيف سيقاتله.
كان لدى إندرا و ميليد ما يكفي من الثقوب التي تمكن من الحصول على قبضة لسحبها ، لكن ريكي لم يكن لديه حتى صدع.
أنزل ريكي سيفه وأومأ.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها فراي شيئًا كهذا.
جلس فراي وبدأ يفكر.
في مرحلة ما ، انكسر سيف ريكي قبل أن يتشقق جسد فراي.
“هل فرصتي الوحيدة قبل أن يستل سيفه؟”
ربما كان هذا أفضل تلميح يمكن أن يقدمه ريكي. عادة ما يكون هذا النوع من التنوير عديم الفائدة إذا لم تصل إليه بنفسك.
لم يكن ذلك بسبب وجود عيوب أو نقاط ضعف. لم تكن قوة ريكي بدون سيفه شيئًا يمكن تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم إذا قطعت أطرافه ، أو امتدت أمعائه ، أو قطعت حلقه. بالنسبة إلى فراي ، لم يكن الفوز أو الخسارة هو المشكلة.
ومع ذلك ، بالمقارنة مع عندما سحب ريكي سيفه ، كان بالتأكيد أضعف.
“ليست هناك حاجة للشعور بالتعاطف.”
كانت المشكلة أن السرعة التي سحب بها ريكي سيفه كانت سريعة للغاية. لم تكن هناك تلميحات أو نذير.
ضحكوا لأنهم عرفوا ذلك.
كانت هناك أوقات تم فيها سحب السيف حتى قبل أن يعرف فراي ما كان يحدث ، على الرغم من أن يد ريكي لم تكن على السيف قبل أن يتم سحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من قبيل المبالغة القول إن روح ريكي كانت حازمة بشكل لا يصدق. سيكون من المستحيل إخضاع إرادة مثل هذا الشخص.
على الأقل في مستواه الحالي ، لم يكن هناك طريقة لاستهداف هذه الفجوة.
بينما كان فراي يتساءل عما إذا كان قد واجه طريقًا مسدودًا ، تحدث ريكي.
بينما كان فراي يتساءل عما إذا كان قد واجه طريقًا مسدودًا ، تحدث ريكي.
ما زال يخسر دون قيد أو شرط.
“فكر في الطريقة التي هزمت بها إندرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم إذا قطعت أطرافه ، أو امتدت أمعائه ، أو قطعت حلقه. بالنسبة إلى فراي ، لم يكن الفوز أو الخسارة هو المشكلة.
هل كان ذلك تلميحًا؟
“… السبب الذي جعلني قادرًا على هزيمة إندرا.”
أصبح تعبير فراي جادًا.
“…”
ربما كان هذا أفضل تلميح يمكن أن يقدمه ريكي. عادة ما يكون هذا النوع من التنوير عديم الفائدة إذا لم تصل إليه بنفسك.
“… هل أظهرتُ تعاطفي؟”
“… السبب الذي جعلني قادرًا على هزيمة إندرا.”
كرر….
كان هناك العديد من العوامل ، لكن العامل الحاسم كان الاختلاف في الإرادة. سئم إندرا من فراي الذي أصبح أقوى وأقوى عندما داس عليه.
كان هذا كافيا الآن.
لقد اهتز عندما أصبح فراي أكثر كفاءة في القوة السحرية الإلهية. انخفض تركيزه ، حتى أنه بدأ يشعر بالخوف في النهاية.
بينما كان فراي يتساءل عما إذا كان قد واجه طريقًا مسدودًا ، تحدث ريكي.
لقد طغت روح فراي على إندرا.
“إذن الأمر كذلك.”
“هل يمكنه فعل ذلك لريكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم كسر السيف فقط. لم تكن هناك إصابات خطيرة في جسده.
هل كان هذا ممكنا؟
“…”
لم يكن من قبيل المبالغة القول إن روح ريكي كانت حازمة بشكل لا يصدق. سيكون من المستحيل إخضاع إرادة مثل هذا الشخص.
قاتَل .
كان لدى إندرا و ميليد ما يكفي من الثقوب التي تمكن من الحصول على قبضة لسحبها ، لكن ريكي لم يكن لديه حتى صدع.
على عكس المعارك السابقة ، لم يشعر أنه كان يمضي قدمًا على الإطلاق. مرت عقود قليلة على الأقل منذ معركته الأولى مع ريكي ولم يكن هناك تحسن في ذلك الوقت.
“…”
لم يكن هذا فراقًا. ربما اختفت أفكاره المتبقية من هذا المكان ، لكنها ستظل متصلة.
لقد فكر في الأمر لفترة طويلة ، لكنه لا يزال غير قادر على التوصل إلى أي استنتاجات.
“… لن تتزعزع؟”
قاتَل. فكَّر. قاتَل. فكَّر. تكرر هذا مرات لا تحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد معركته القصيرة مع ريكي ، أدرك هذه الحقيقة مرة أخرى. كان خصمه وحشًا بين الوحوش.
مرت أيام كثيرة مملة ومؤلمة ، لكنه ما زال غير قادر على الحصول على إجابة. التلميح الذي أعطاه ريكي له كان على حافة وعيه ، لكنه لم يكن قادرًا على فهمه.
* * *
مر الوقت ببطء ولكن بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أضعف من ريكي من كل النواحي. الهجوم والدفاع والسرعة والوعي بالحالة وسرعة رد الفعل.
استمر القتال مع ريكي ليكون جدارًا كبيرًا بالنسبة إلى فراي.
بدلا من ذلك ، كان هادئا نوعا ما.
على عكس المعارك السابقة ، لم يشعر أنه كان يمضي قدمًا على الإطلاق. مرت عقود قليلة على الأقل منذ معركته الأولى مع ريكي ولم يكن هناك تحسن في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد معركته القصيرة مع ريكي ، أدرك هذه الحقيقة مرة أخرى. كان خصمه وحشًا بين الوحوش.
ما زال يخسر دون قيد أو شرط.
هز ريكي رأسه.
لم يكن لديه حتى طريقة للقتال بشكل صحيح ، ناهيك عن الفوز.
وجد أخيرًا طريقًا إلى أعلى الجبل كان يعتقد أنه لا يمكن التغلب عليه. كان من المستحيل تحديد ارتفاع هذا الجبل الذي كان مرتفعًا جدًا لدرجة أنه اخترق الغيوم.
لم تكن هذه حقيقة سهلة القبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. لكن يمكنني أن أشعر بذلك “.
لم يكن مغرورًا ، لكن فراي كان قادرًا على التغلب على اثنين من أنصاف الآلهة في نفس الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، كان الريكي من قبله مجرد فكرة متبقية لم تكن قوية مثل ريكي الحقيقي.
لقد كانت هذه هي الثانية فقط في الواقع ، ولكن بعد أن أمضى 832 عامًا في عالمه العقلي ، فتح فراي عينيه.
“إذا كان ريكي ضعيفًا بهذا القوة ، فعندئذ اللورد …”
لم يكن هذا فراقًا. ربما اختفت أفكاره المتبقية من هذا المكان ، لكنها ستظل متصلة.
هز فري رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من العوامل ، لكن العامل الحاسم كان الاختلاف في الإرادة. سئم إندرا من فراي الذي أصبح أقوى وأقوى عندما داس عليه.
قرر عدم التفكير بشكل سلبي. لن يكون هناك أي تغيير في تصميمه على تدمير اللورد يومًا ما.
روحه ، التي شحذت إلى أقصى حد ، اتخذت شكل سيف حاد.
لن ييأس مرة أخرى. ولن تتزعزع إرادته.
جلس فراي وبدأ يفكر.
“…”
“… هل أظهرتُ تعاطفي؟”
“… لن تتزعزع؟”
“توقف هذا محرج.”
تغير تعبير فراي.
ترجمة : [ Yama ]
كان أضعف من ريكي من كل النواحي. الهجوم والدفاع والسرعة والوعي بالحالة وسرعة رد الفعل.
“إنها هزيمتي.”
ومع ذلك ، كان هناك مجال واحد لن يخسر فيه.
لقد فكر في الأمر لفترة طويلة ، لكنه لا يزال غير قادر على التوصل إلى أي استنتاجات.
“إيمان”.
على عكس المعارك السابقة ، لم يشعر أنه كان يمضي قدمًا على الإطلاق. مرت عقود قليلة على الأقل منذ معركته الأولى مع ريكي ولم يكن هناك تحسن في ذلك الوقت.
الإرادة الراسخة التي لن يخسرها ، حتى أمام ريكي.
لكن ريكي هز رأسه بقوة.
“صحيح ، هذا صحيح.”
أنزل ريكي سيفه وأومأ.
كل شيء يبدأ بإرادته. لا يهم ما إذا كانت مانا أو قوة إلهية أو قوة سحرية إلهية.
في اللحظة التي سمع فيها ذلك ، أدرك فراي.
لقد شعر وكأنه أحمق لأنه استغرق وقتًا طويلاً في إدراك ذلك. سوف يتحركون حسب إرادته ويصبحون أقوى.
أمامه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن كل وسائله قد جفت. أصبحت مثل الأوراق المتساقطة ، تنجرف بضعف في الريح.
“إذن الأمر كذلك.”
“إذن الأمر كذلك.”
لقد فهم الآن لماذا كانت قوة ريكي قوية للغاية. كان هذا لأن إيمانه كان أقوى من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
روحه ، التي شحذت إلى أقصى حد ، اتخذت شكل سيف حاد.
الإرادة الراسخة التي لن يخسرها ، حتى أمام ريكي.
“هاها.”
على الأقل في مستواه الحالي ، لم يكن هناك طريقة لاستهداف هذه الفجوة.
انفجر فراي في الضحك. يمكن أن يتدفق أنفاسه المسدودة أخيرًا بحرية.
لكنه وجد طريقة لتسلقه. كان يعرف إلى أين يذهب.
وجد أخيرًا طريقًا إلى أعلى الجبل كان يعتقد أنه لا يمكن التغلب عليه. كان من المستحيل تحديد ارتفاع هذا الجبل الذي كان مرتفعًا جدًا لدرجة أنه اخترق الغيوم.
لقد طغت روح فراي على إندرا.
لكنه وجد طريقة لتسلقه. كان يعرف إلى أين يذهب.
لم يكن هذا فراقًا. ربما اختفت أفكاره المتبقية من هذا المكان ، لكنها ستظل متصلة.
كان هذا كافيا الآن.
قاتَل. فكَّر. قاتَل. فكَّر. تكرر هذا مرات لا تحصى.
الآن ، كل ما تبقى هو القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من قبيل المبالغة القول إن روح ريكي كانت حازمة بشكل لا يصدق. سيكون من المستحيل إخضاع إرادة مثل هذا الشخص.
* * *
….
قاتَل .
الإرادة الراسخة التي لن يخسرها ، حتى أمام ريكي.
قاتَل بشدة.
لقد طغت روح فراي على إندرا.
طالما أنه لا يزال يتنفس فيه ، كان يحرك جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنه نسي تدفق الوقت.
لم يهتم إذا قطعت أطرافه ، أو امتدت أمعائه ، أو قطعت حلقه. بالنسبة إلى فراي ، لم يكن الفوز أو الخسارة هو المشكلة.
لم يستطع فراي العثور على أي نقاط ضعف.
في مرحلة ما ، اختفت فكرة جعل ريكي يستسلم والحصول على سلطته. بدلاً من ذلك ، أراد فقط إثبات أن إيمانه كان أقوى.
“… السبب الذي جعلني قادرًا على هزيمة إندرا.”
كرجل ، لم يكن يريد التراجع. أراد أن ينظر إليه ريكي كمنافس.
هز فري رأسه.
“…”
في اللحظة التي سمع فيها ذلك ، أدرك فراي.
أطلق باستمرار صرخات عنيفة. اشتعلت عواطفه مثل النيران التي لا تموت.
– إنه وحش.
حتى أنه نسي تدفق الوقت.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها فراي شيئًا كهذا.
لقد نسي هدفه ، ونسي خصمه ، ونسي نفسه.
على الأقل في مستواه الحالي ، لم يكن هناك طريقة لاستهداف هذه الفجوة.
….
هل كان ذلك تلميحًا؟
….
“لا يزال بإمكانك القتال.”
في مرحلة ما ، انكسر سيف ريكي قبل أن يتشقق جسد فراي.
هل كان هذا ممكنا؟
“…”
كان مختلفًا عما كان عليه عندما قاتل إندرا وميلد. في ذلك الوقت ، كان واثقًا من قدرته على هزيمة الاثنين طالما تعلم كيفية استخدام قوته السحرية الإلهية بشكل صحيح.
نظر ريكي إلى سيفه المكسور قبل أن يخفض يديه فجأة.
على الأقل في مستواه الحالي ، لم يكن هناك طريقة لاستهداف هذه الفجوة.
“إنها هزيمتي.”
“إيمان”.
“…”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها فراي شيئًا كهذا.
كلمه واحده.
“بعد أن تستيقظ ، عليك أن تسرع.”
منذ متى كان يريد أن يسمع هذه الكلمة؟
“حسنًا ، أنا لست معتادًا على أشياء من هذا القبيل أيضًا.”
كانت هذه هي الكلمة التي أراد سماعها أكثر من أي شيء آخر في العالم ، ولكن من المدهش أن مشاعره لم تنفجر.
لقد طغت روح فراي على إندرا.
بدلا من ذلك ، كان هادئا نوعا ما.
تغير تعبير فراي.
“لا يزال بإمكانك القتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هذا ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكر في الطريقة التي هزمت بها إندرا.”
تم كسر السيف فقط. لم تكن هناك إصابات خطيرة في جسده.
“صحيح ، هذا صحيح.”
من ناحية أخرى ، أصيب فراي بجروح خطيرة.
أمامه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر أن كل وسائله قد جفت. أصبحت مثل الأوراق المتساقطة ، تنجرف بضعف في الريح.
لكن ريكي هز رأسه بقوة.
“…”
“أنت لا تفهم. هذا المكان مختلف عن الواقع. في هذا العالم السيف هو صاحب إيماني. إذن ماذا يعني إذا تم كسرها؟ ”
لقد كانت هذه هي الثانية فقط في الواقع ، ولكن بعد أن أمضى 832 عامًا في عالمه العقلي ، فتح فراي عينيه.
“…”
لقد شعر وكأنه أحمق لأنه استغرق وقتًا طويلاً في إدراك ذلك. سوف يتحركون حسب إرادته ويصبحون أقوى.
“لقد كسرت إرادتك إيماني.”
لقد نسي هدفه ، ونسي خصمه ، ونسي نفسه.
ابتسم ريكي بهدوء.
* * *
“لذا تمكنت أخيرًا من تحقيق كل ما تريده.”
“صحيح ، هذا صحيح.”
في اللحظة التي سمع فيها ذلك ، أدرك فراي.
“…”
حقيقة أن تدريبه الطويل قد انتهى أخيرًا. وحقيقة أن وقت مغادرة هذا العالم قد حان.
الإرادة الراسخة التي لن يخسرها ، حتى أمام ريكي.
“لا تنس الذكريات هنا.”
أطلق باستمرار صرخات عنيفة. اشتعلت عواطفه مثل النيران التي لا تموت.
بدأ جسد ريكي يتلاشى. على غرار إندرا و ميليد ، سوف يمتصه فراي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم كسر السيف فقط. لم تكن هناك إصابات خطيرة في جسده.
نظر ريكي إلى فراي وهز رأسه برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط اكتشف فراي المدة التي قضاها في هذا الفضاء.
“ليست هناك حاجة للشعور بالتعاطف.”
عانى من هزيمة مروعة.
“… هل أظهرتُ تعاطفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه قطع أي شيء. المطلق ، برق إندرا ، وحتى قوته السحرية الإلهية.
“لا. لكن يمكنني أن أشعر بذلك “.
في اللحظة التي سمع فيها ذلك ، أدرك فراي.
أجل. يمكن أن يشعر بها.
نظر ريكي إلى فراي وهز رأسه برفق.
“أنا لا أختفي ، فراي … لا ، لوكاس. أريد أن أكون عونًا لك ، حتى لو كان ذلك قليلاً. مثل إندرا وميلد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يفكر بعد في طريقة للتغلب على ريكي. أولاً ، كان عليه أن يفكر كيف سيقاتله.
“…اشكرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تنس الذكريات هنا.”
تمتم فراي ، كان لديه الكثير ليقوله.
من ناحية أخرى ، أصيب فراي بجروح خطيرة.
“بدونك ، لم أكن لأتمكن من تحقيق كل هذا.”
لكنه وجد طريقة لتسلقه. كان يعرف إلى أين يذهب.
لقد عنى هذا.
ترجمة : [ Yama ]
هز ريكي رأسه.
كرجل ، لم يكن يريد التراجع. أراد أن ينظر إليه ريكي كمنافس.
“توقف هذا محرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر عدم التفكير بشكل سلبي. لن يكون هناك أي تغيير في تصميمه على تدمير اللورد يومًا ما.
“حسنًا ، أنا لست معتادًا على أشياء من هذا القبيل أيضًا.”
أطلق باستمرار صرخات عنيفة. اشتعلت عواطفه مثل النيران التي لا تموت.
ثم ، بعد صمت قصير ، بدأ كلاهما في الضحك.
لكنه وجد طريقة لتسلقه. كان يعرف إلى أين يذهب.
لم يكن هذا فراقًا. ربما اختفت أفكاره المتبقية من هذا المكان ، لكنها ستظل متصلة.
“… السبب الذي جعلني قادرًا على هزيمة إندرا.”
ضحكوا لأنهم عرفوا ذلك.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها فراي شيئًا كهذا.
كان ريكي شفافًا تمامًا تقريبًا ، وبدا صوته بعيدًا.
تمتم فراي ، كان لديه الكثير ليقوله.
“بعد أن تستيقظ ، عليك أن تسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر عدم التفكير بشكل سلبي. لن يكون هناك أي تغيير في تصميمه على تدمير اللورد يومًا ما.
“…؟”
“…”
لم يكن لديه حتى الوقت للسؤال عما كان يقصده.
لكن ريكي هز رأسه بقوة.
بدأ وعي فراي في الاستيقاظ.
حقيقة أن تدريبه الطويل قد انتهى أخيرًا. وحقيقة أن وقت مغادرة هذا العالم قد حان.
كرر….
لم يكن لديه حتى الوقت للسؤال عما كان يقصده.
بدأ العالم العقلي في الانهيار ، وبدأت الأشياء التي مر بها هناك تومض أمام عينيه مثل المشكال.
“إذن الأمر كذلك.”
عندها فقط اكتشف فراي المدة التي قضاها في هذا الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يفكر بعد في طريقة للتغلب على ريكي. أولاً ، كان عليه أن يفكر كيف سيقاتله.
لقد كانت هذه هي الثانية فقط في الواقع ، ولكن بعد أن أمضى 832 عامًا في عالمه العقلي ، فتح فراي عينيه.
“هل يمكنه فعل ذلك لريكي؟”
ثم أدرك بعد ذلك ما كان يقصده ريكي عندما قال إنه عليه الإسراع.
في مرحلة ما ، اختفت فكرة جعل ريكي يستسلم والحصول على سلطته. بدلاً من ذلك ، أراد فقط إثبات أن إيمانه كان أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات