الساحرة السوداء (3)
ترجمة : [ Yama ]
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
لم يستطع مورغيد ، ملك هيتومي إيكار ، إلا أن يشعر وكأن عاصفة كبيرة قد مرت للتو.
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
“يا جلالة الملك!”
“…”
“هل انت بخير؟”
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
استدار لينظر إليهم.
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
وكانت تلك آخر حركاته.
ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
“تـ- ، توقفوا!”
“…أنا بخير.”
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
كما قال ذلك ، أشار مورغيد إلى الساموراي لتركه. لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة أمام مرؤوسيه.
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
مشى مورغيد مذهلًا إلى عرشه قبل أن يجلس بشدة. ثم أطلق تنهيدة عميقة بدا أنها جاءت من قلبه.
استدار لينظر إليهم.
“…أنا.”
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
أنصاف الآلهة.
ترجمة : [ Yama ]
كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
لمحاربة العرق الإلهي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
تربى؟ إنه مخطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت إصبع عظام رقبته.
عض مورغيد شفته.
“… وإطلاق سراح آيريس.”
كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
لم يكن مخطئا.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
“هو-هاهاها!”
لكنه كان خائفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
“ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
[سيتم تدميرها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني.]
“…!”
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
جوك.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
هذا الكائن كان من أنصاف الآلهة. كان متأكدا من ذلك.
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
إدراكًا لذلك ، تصرف الساموراي في وقت واحد تقريبًا.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
تاهت.
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
حاصر الحرس الملكي ، المكون من عشرات من نخبة الساموراي ، هذا الكائن المجهول وشن هجماته.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
“تـ- ، توقفوا!”
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
“بالمناسبة ، أين ذهب الأنصاف الآخرين؟”
حشرجة الموت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
كان الأمر كما لو كانوا يتقدمون في السن بمعدل مرتفع للغاية.
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
كسر.
[لماذا ما زلت على قيد الحياة؟]
أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
وكانت تلك آخر حركاته.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
“أ- ، آه…”
لمحاربة العرق الإلهي؟
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
[هل تصدقني؟]
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
“ز- ، عرق الإله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
هذا الكائن كان من أنصاف الآلهة. كان متأكدا من ذلك.
[…آه. تقصدهم؟]
ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
شم فري.
نظر أبوكاليبس الموت، نوزدوغ، إلى الأسفل.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
[أنت؟]
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
[هذا ليس ما أطلبه.]
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
“h- ، هاه؟”
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
[لماذا ما زلت على قيد الحياة؟]
تاهت.
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
“…أنا بخير.”
“h- ، huk…”
[بالتأكيد.]
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
اجتاحت إصبع عظام رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
هل كان يكذب؟
“ز- ،… عرق الإله…”
“…!”
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
“كواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
صرخ مورغيد.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
كما قال ذلك ، أشار مورغيد إلى الساموراي لتركه. لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة أمام مرؤوسيه.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
هل كان يكذب؟
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
أعاد صوت نوزدوغ البارد سبب مورغيد. نظر إلى نوزدوغ بنظرة مكسورة.
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
… كان غير مرتاح.
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
“تربى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
“أ- ، آه…”
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
“ز- ،… عرق الإله…”
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
‘…لكن.’
“هو-هاهاها!”
[لماذا ما زلت على قيد الحياة؟]
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
“أجل.”
غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
[بالتأكيد.]
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
شم فري.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
لذلك أولاً وقبل كل شيء ، كان عليه أن يجدها.
كان الأمر كما لو كانوا يتقدمون في السن بمعدل مرتفع للغاية.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
استدار.
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
[هل توصلت إلى استنتاج؟]
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوك.
توقف فراي للحظة قبل المتابعة.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
“سوف أتعاون معك.”
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
[همم. أرى.]
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
“بماذا يفكر؟”
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
نظر أبوكاليبس الموت، نوزدوغ، إلى الأسفل.
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
[أخبرني.]
[سيتم تدميرها.]
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
[بالتأكيد.]
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
“… وإطلاق سراح آيريس.”
[…آه. تقصدهم؟]
[تمام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
“…”
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
هل كان يكذب؟
[هل توصلت إلى استنتاج؟]
[هل تصدقني؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
“…هل علي تصديقك؟”
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
هز اللورد كتفيه.
شم فري.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
شم فري.
[سيتم تدميرها.]
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
[تمام.]
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
“…”
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
كان اللورد على حق. في ذلك الوقت ، كان الغضب والعداء الذي كان يحمله تجاهه يفوق الخيال. يمكن القول إن موت ريكي جعله نصف مجنون.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
وكانت تلك آخر حركاته.
كان هذا أيضًا جزءًا من سبب عدم تمكنه من فهم موقف لورد الحالي.
تاهت.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
كان فراي مدركًا أيضًا لمدى فقدان تحالفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا.”
كان من الصحيح القول إنه انضم رسميًا إلى اللورد. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لمساعدة اللورد في قتل لوسيفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
“سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك أولاً وقبل كل شيء ، كان عليه أن يجدها.
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
“ز- ،… عرق الإله…”
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
كان فري متأكدا من هذا.
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
‘…لكن.’
استدار لينظر إليهم.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
وكانت تلك آخر حركاته.
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
… كان غير مرتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
‘حركة واحدة’.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
“…!”
‘لم يُظهر لوسيفر جميع أوراقه أيضًا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك أولاً وقبل كل شيء ، كان عليه أن يجدها.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
لم يكن مخطئا.
“…لا.”
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
حشرجة الموت…
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
“أجل.”
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
[أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
“بالمناسبة ، أين ذهب الأنصاف الآخرين؟”
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
[…آه. تقصدهم؟]
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
‘لم يُظهر لوسيفر جميع أوراقه أيضًا’.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوك.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات