معركة حاسمة (8)
ترجمة : [ Yama ]
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
كانوا ينظرون إليه في خوف.
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
” تـ-توقف.”
” كوك…”
” نحن لا نريد هذا.”
” أعلم.”
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
[لا تخافوا يا شعبي. ستفهمون قريبًا.]
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
كان صوت اللورد.
” تـ-توقف.”
عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
كان هذا ضعف اللورد.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن جسد فراي قد أغمي عليه مثل الوهم. رفع رأسه بالقوة ونظر حوله.
بدأت المأدبة.
أغلق فراي عينيه.
كروش ، كروش…
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
ظهر فم ضخم على وجه اللورد ، وعض به أنصاف الآلهة ، ومضغ أجسادهم ، وابتلعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
لم يشعر حتى بأدنى نفور في أفعاله. في الواقع ، كان هناك شعور بالرضا في ذهنه كما لو كان يفعل الشيء الصحيح حقًا.
[ستموت هنا.]
شعر فراي بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة رأى رجلاً ذا شعر فضي.
” هذه ذكريات اللورد”.
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
عندها فقط فهم وضعه.
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
تم تحريك إرادة فراي ولورد بعنف ، وتناثرت شظايا من ذكرياتهم في كل مكان.
‘هذا هو.’
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
ومع ذلك ، فقد ارتكب الفعل الأول الذي يتعارض مع معتقداته تجاه ريكي.
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
بدلاً من ذلك ، كان هذا الرجل أمامه، إنسان سامي هو أعظم عدو للورد.
هذه المرة رأى رجلاً ذا شعر فضي.
ظهر فم ضخم على وجه اللورد ، وعض به أنصاف الآلهة ، ومضغ أجسادهم ، وابتلعهم.
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر يا ريكي.]
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
” أعلم.”
لم يعد بإمكان اللورد أن ينظر إلى فراي بازدراء. لذلك ، لم يفعل شيئًا مثل حبسه في الهاوية مرة أخرى.
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتائج لم تكذب.
” هذا واضح أيها اللورد.”
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
استمرت محادثتهم.
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
تظاهر اللورد بالهدوء ، لكنه كان يحترق من الداخل. شعر بنفاد صبره. شعر بالارتباك.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
[أنا الفائز.]
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
” هذا واضح أيها اللورد.”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة رأى رجلاً ذا شعر فضي.
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“… هل ستقوم باتهام كاذب ثم قتل نصف إبه بريء ؟”
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
يجب أن يكون بالضبط في هذه المرحلة. بدأ التشويه الأول في عقلية اللورد وكل التغييرات اللاحقة بهذا الاقتراح بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
صرخ اللورد بشدة من الداخل. لأكثر من عشرات الآلاف من السنين ، كان يعامل ويحب كل الأنصاف على قدم المساواة.
لذلك ، بذل قصارى جهده. وفاز.
وبسبب هذا كان قادرًا على الحصول على لقب ” اللورد” وكان قادرًا على كسب الولاء الأعمى لكل أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ينوي قتل فراي. لكنه ربما يكون قد اختفى إذا لمسه بنفس القدر.
ومع ذلك ، فقد ارتكب الفعل الأول الذي يتعارض مع معتقداته تجاه ريكي.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
لقد كان عملاً ينتهك هويته.
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
لم يهتم بالارتباك الذي سيشعر به الأنصاف إذا علموا بهذا.
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
لقد تحدى وقاتل وخسر. تضاءلت إرادته.
‘هذا هو.’
ومع ذلك ، فقد ارتكب الفعل الأول الذي يتعارض مع معتقداته تجاه ريكي.
كان هذا ضعف اللورد.
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
انا استطيع الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتائج لم تكذب.
كراك.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
” كوك…”
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
استيقظ من الاستيعاب بألم شديد.
لم يكن لديه ما يقوله.
* * *
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
“هوك… هوك…”
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
لهث فراي بشدة.
” الإنسانية لم تخسر.”
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
[ستموت هنا.]
كانت القوة المستخدمة في كلمة صرخة التنين <مت> تفوق الخيال.
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
حتى أن جسد فراي قد أغمي عليه مثل الوهم. رفع رأسه بالقوة ونظر حوله.
لم يكن لديه ما يقوله.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
كان من غير المجدي حتى النضال. بدلًا من ذلك ، لن يسحبه الظلام إلا إلى أعمق وأعمق مثل الرمال المتحركة.
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
عض فراي شفته وهو يحاول محو هذا الفكر السلبي، لكنه لم ينجح. حتى مع الأخذ في الاعتبار كل الوسائل التي كانت لديه ، لا توجد طريقة لعكس الوضع الحالي.
كان هذا كافيًا لإظهار مقدار الضرر الذي لحق به.
تظاهر اللورد بالهدوء ، لكنه كان يحترق من الداخل. شعر بنفاد صبره. شعر بالارتباك.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
كان صوت اللورد.
هزيمة.
كان صوت اللورد.
ظهرت هذه الكلمة فجأة في ذهنه.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
عض فراي شفته وهو يحاول محو هذا الفكر السلبي، لكنه لم ينجح. حتى مع الأخذ في الاعتبار كل الوسائل التي كانت لديه ، لا توجد طريقة لعكس الوضع الحالي.
ومع ذلك ، فقد ارتكب الفعل الأول الذي يتعارض مع معتقداته تجاه ريكي.
في تلك اللحظة ، شعرت أن امتلاك مثل هذا العقل الذكي هو بمثابة عائق.
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
[أنا الفائز.]
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
“…”
كان من غير المجدي حتى النضال. بدلًا من ذلك ، لن يسحبه الظلام إلا إلى أعمق وأعمق مثل الرمال المتحركة.
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
لم يكن لديه خيار.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
لم يكن لديه خيار سوى تغيير قراره في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بالارتباك الذي سيشعر به الأنصاف إذا علموا بهذا.
لم يكن ينوي قتل فراي. لكنه ربما يكون قد اختفى إذا لمسه بنفس القدر.
شعر فراي بالصمت.
لذلك ، بذل قصارى جهده. وفاز.
شعر فراي بالصمت.
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
“…ماذا؟”
” لقد كانت حقا… معركة طويلة وشاقة.”
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
لم يكن لديه ما يقوله.
لم يكن حتى تنينًا أو شيطانًا أو حتى إلهًا.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
بدلاً من ذلك ، كان هذا الرجل أمامه، إنسان سامي هو أعظم عدو للورد.
كروش ، كروش…
ولكن هذا كل شيء.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
انتصر اللورد في النهاية.
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
[ستموت هنا.]
لم يكن لديه خيار سوى تغيير قراره في اللحظة الأخيرة.
“…”
لم يكن لديه ما يقوله.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
كروش ، كروش…
لم يكن لديه ما يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
لقد تحدى وقاتل وخسر. تضاءلت إرادته.
كانوا ينظرون إليه في خوف.
الآن ، لم يكن لديه حتى القوة لرفع إصبعه.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
في النهاية ، كل ما أظهره هذا المشهد كان اقتناع اللورد الذي كان لا يزال أقوى من قناعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أنه قد خسر.
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
النتائج لم تكذب.
لقد كان عملاً ينتهك هويته.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
أغلق فراي عينيه.
*اختراق*.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
كان يعتقد أنه يمكن أن يفوز. لقد تعلم حتى ضعف لورد الحاسم.
كان هذا كافيًا لإظهار مقدار الضرر الذي لحق به.
لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
لم يعد بإمكان اللورد أن ينظر إلى فراي بازدراء. لذلك ، لم يفعل شيئًا مثل حبسه في الهاوية مرة أخرى.
استمرت محادثتهم.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
” …أنا خسرت. ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
كان صوت فراي واضحًا وهو يتحدث.
‘هذا هو.’
” الإنسانية لم تخسر.”
*اختراق*.
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
“هوك… هوك…”
[مع السلامة.]
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
*اختراق*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
*اختراق*.
كان من غير المجدي حتى النضال. بدلًا من ذلك ، لن يسحبه الظلام إلا إلى أعمق وأعمق مثل الرمال المتحركة.
” هذا واضح أيها اللورد.”
عندها.
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أنه قد خسر.
مات “فراي بليك”.
كان صوت اللورد.
لم يعد بإمكان اللورد أن ينظر إلى فراي بازدراء. لذلك ، لم يفعل شيئًا مثل حبسه في الهاوية مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
