عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (2)
ترجمة : [ Yama ]
ظل شفايزر ينظر إليه وكأنه يتصرف بغرابة ولكنه لم يقل أي شيء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 229 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (2)
كانت آيريس تهز رأسها بعيون دامعة. لقد جفلت للحظة قبل أن تتحدث بنصف اندفاع.
كان غروب الشمس الجميل.
[121 سنة، 11 شهرًا، 11 يومًا…]
عندما استيقظ، نظر لوكاس ترومان بنظرة فارغة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر وكأنه كان فاقدًا للوعي لفترة طويلة.
“يبدو أنك أكلت حشرة. ماذا؟ هل هذه القطع الأثرية أقل من توقعاتك؟ ”
ثم هز رأسه واستدار إلى جانبه. هناك رأى امرأة ذات شعر أسود تنظر إليه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا في عجلة من أمرهم. بعد كل شيء، لم تكن هناك حاجة ملحة للإسراع.
“لماذا؟”
كان غروب الشمس الجميل.
“بدون سبب.”ضحكت آيريس وهي تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منه شفايزر وضربه على كتفه.
عندما كان لوكاس يميل رأسه فقط تنهد شفايزر.
لم ير شيئًا كهذا من قبل. لقد كانت حية وطويلة لدرجة أنه لا يمكن مقارنتها بإحياء ذكرى.
“أنت بطيء جدًا لدرجة أنني أصاب بالجنون.”
هدأ قلب لوكاس مثل ضوء الشمس الدافئ.
“ماذا تقصد؟”
“شكرا لك يا آيريس. أشعر بالراحة من كلماتك “.
“لست بحاجة إلى أن تعرف أيها الصخرة. على أي حال، ماذا ستفعل الآن؟ لقد اكتشفنا بالفعل كل الخراب في هذا البلد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان يجب أن يستمتع بها.
“…حسنا.”
“قررنا التوجه شرقا. كنتَ مهتمًا بالثقافة هناك “.
شعر لوكاس بالغرابة. كانت أفكاره ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تركت عقلك؟”
كان غريباً لأن هذا كان شعوراً لم يشعر به منذ وصوله إلى 7 نجوم.
كان غروب الشمس الجميل.
“… نحن… ماذا كنا نفعل؟”
‘آيريس.’
“أين تركت عقلك؟”
“…”
سأل شفايزر بصوت غير مصدق.
لقد جلس هناك دون أن يفكر في أي شيء. كانت الصخرة موقعًا جيدًا جدًا. كان قادرًا على رؤية الأفق مرسومًا بين البحر المظلم الجميل وسماء الليل بنظرة واحدة.
اجاب كاساجين الذي كان بجانبهم ايضا.
[3917 سنة، 11 شهرًا، 7 أيام…]
“قررنا التوجه شرقا. كنتَ مهتمًا بالثقافة هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه…’
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أشعر أنه ليس الوقت المناسب.”
هل هذا هو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابمب!
كان لوكاس مرتبكًا. شعر وكأنه كان يفعل شيئًا مهمًا للغاية.
في كل مرة يمشي فيها يشعر بالبهجة، وكأنه يمضي فترة بعد الظهر في نزهة كسولة.
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر، لم يخطر بباله شيء.
ترددت آيريس للحظة قبل أن تدفن وجهها في ركبتيها وتغمغم.
أومأ لوكاس في محاولة للتخلص من الشعور الغريب .
هل كان مجرد وهم؟
“…صحيح. إذن دعنا نذهب إلى هناك “.
آيريس: “…”
“سمعت أن السيوف الشرقية فريدة من نوعها. أنا بالفعل أتطلع لذلك “.
عندما كان لوكاس يميل رأسه فقط تنهد شفايزر.
قال لوسيد هذه الكلمات بنبرة مسرورة.
هدأ قلب لوكاس مثل ضوء الشمس الدافئ.
* * *
شعر أن الطريق الذي كان يسير فيه أصبح صعبًا. من ناحية أخرى، كان هذا المسار السلس والمشهد الجميل مذهلين.
“لوكاس يستحق الراحة. لما لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ أن تهرب؟ ليس عليك التعامل مع كل مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت… أنت أيضًا إنسان “.
كانت رحلة ممتعة.
“…لا.”
لم يكونوا في عجلة من أمرهم. بعد كل شيء، لم تكن هناك حاجة ملحة للإسراع.
كان مثل غولم الذي ليس لديه نواة. تمامًا مثل غولم لن يكون قادرًا على التحرك حتى بإصبع بدون مصدر الطاقة الخاص به حتى عند اكتماله، لم يستطع فراي التحرك.
لذلك، استأجروا عربة على الرغم من حقيقة أن لديهم القدرة على الذهاب إلى الجانب الآخر من القارة في لحظة. ومع ذلك، فقد سافروا ببطء على الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [3111 سنة، 9 أشهر، 4 أيام…]
عندما يجدون مكانًا يتمتع بإطلالة جيدة بشكل خاص، كانوا سيقيمون معسكرًا هناك حتى لو كانت الشمس لا تزال مشرقة.
لقد كان شعورًا مشابهًا جدًا لسجن اللورد، الهاوية. لكنه شعر أن هناك اختلافًا جوهريًا.
إذا كانت هناك قرية أو مدينة قريبة، فسيقومون بالتأكيد بزيارتها حتى لو اضطروا إلى الالتفاف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعة كانت لا تزال مفقودة. لكن تلك القطعة كانت حيوية.
كانت الشرق أرضًا غريبة. ليس فقط البلدان، كانت خصائص كل مدينة مختلفة، لذلك كانت مثيرة للاهتمام بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعة كانت لا تزال مفقودة. لكن تلك القطعة كانت حيوية.
… كان يجب أن يستمتع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد لوكاس وعيه عندما سمع هذا الصوت. شعر وكأنه يستيقظ من حلم طويل.
“هذا نصل جيد حقًا.”
[1001 سنة، 7 أشهر، 17 يومًا…]
نظر لوسيد إلى السيف في يده بنشوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا لم يتبادر إلى الذهن فربما لم يكن الأمر بهذه الأهمية.”
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 229 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (2)
“ما بك يا لوكاس؟”
نظر لوسيد إلى السيف في يده بنشوة.
اقترب منه شفايزر وضربه على كتفه.
هل كان مجرد وهم؟
“يبدو أنك أكلت حشرة. ماذا؟ هل هذه القطع الأثرية أقل من توقعاتك؟ ”
“أنا فقط…”
“…لا.”
“بدون سبب.”ضحكت آيريس وهي تقول.
كانت الآثار في الأرض كلها مذهلة. لم يستطع لوكاس إلا أن يعجب مرة أخرى بأسلافهم ويثني على إنجازاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا. ولكن…’
لكن بصرف النظر عن ذلك، فإن الشعور الغريب الذي شعر به أصبح أقوى. أكثر ما أحبطه هو حقيقة أنه لم يكن يعرف حتى سبب الشعور الغريب.
في تلك الليلة، لم يستطع لوكاس النوم فخرج.
لكن السفر حول الدول الشرقية لم يفعل شيئًا لجعله يشعر بتحسن. بدلا من ذلك، أصبح قلبه أثقل فقط.
كانت الشرق أرضًا غريبة. ليس فقط البلدان، كانت خصائص كل مدينة مختلفة، لذلك كانت مثيرة للاهتمام بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه.
في النهاية، وصل إلى النقطة التي لم يعد يبتسم فيها لوكاس.
تحدثت بصوت ناعم. امتزج شعرها من خشب الأبنوس بشكل مثالي مع الشاطئ الرملي الغامق.
ظل شفايزر ينظر إليه وكأنه يتصرف بغرابة ولكنه لم يقل أي شيء.
ثم اخترق شيء صدر لوكاس.
في تلك الليلة، لم يستطع لوكاس النوم فخرج.
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
كانوا حاليًا على جزيرة في الشرق الأقصى. مشى على طول الشاطئ لفترة قبل أن يجلس على صخرة كبيرة.
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
ششش
[2300 سنة، شهر واحد، 9 أيام…]
نظر إلى البحر المظلم وشعر وكأنه يتم امتصاصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ملزم بالمسؤولية. لا يمكن أن نطلق عليها حياة “.
لقد جلس هناك دون أن يفكر في أي شيء. كانت الصخرة موقعًا جيدًا جدًا. كان قادرًا على رؤية الأفق مرسومًا بين البحر المظلم الجميل وسماء الليل بنظرة واحدة.
بعد أن رمش عدة مرات، أدرك أنه ضوء من شمعة صغيرة.
كان المشهد رائعًا جدًا لكنه لم يفعل شيئًا للتخفيف من حدة قلبه.
“هذا نصل جيد حقًا.”
“أنت لا تبدو على ما يرام.”
ترددت للحظة قبل أن تجلس بمكان ليس بعيدًا عن لوكاس.
كانت آيريس.
“أنت لا تبدو على ما يرام.”
تحدثت بصوت ناعم. امتزج شعرها من خشب الأبنوس بشكل مثالي مع الشاطئ الرملي الغامق.
[2937 سنة، 4 أشهر، 20 يومًا…]
ترددت للحظة قبل أن تجلس بمكان ليس بعيدًا عن لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا لم يتبادر إلى الذهن فربما لم يكن الأمر بهذه الأهمية.”
“لابد أنك كنت قلقة. آسف.”
شوك…
“…لا.”
“أنت بطيء جدًا لدرجة أنني أصاب بالجنون.”
نظر إليها لوكاس قبل أن يقول.
ظل شفايزر ينظر إليه وكأنه يتصرف بغرابة ولكنه لم يقل أي شيء.
“وأنتِ كذلك.”
“… نحن… ماذا كنا نفعل؟”
آيريس: “هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”تشدد تعبير لوكاس.
“أنت لا تبدين بخير أيضًا.”
من الواضح أنه يتذكر السفر مع أصدقائه لبضعة أشهر.
آيريس: “…”
كان مكانًا مليئًا بالظلام فقط.
كان هناك تغيير طفيف في وجه آيريس عندما سمعت هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا لم يتبادر إلى الذهن فربما لم يكن الأمر بهذه الأهمية.”
ابتعد لوكاس عنها. ثم بينما كان ينظر إلى البحر المظلم وتحدث مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
“… أعتقد أنني نسيت شيئًا مهمًا.”
“أنا سعيد الآن. تجول في القارة مع أعز أصدقائي، واستكشف وتفحص الآثار والتحف التي خلفها أسلافنا… هذا شيء كنت أرغب في القيام به لفترة طويلة. هذا ما أسميه حلم أصبح حقيقة “.
“ألا يمكنك التوقف عن التفكير في الأمر؟”
‘من هناك؟’
“أجل.”
آيريس: “…”
“… إذا لم يتبادر إلى الذهن فربما لم يكن الأمر بهذه الأهمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في بعض الأحيان، أسمع صراخ الناس، وأشعر أنني أهرب بعيدًا وعيني مغطاة وأذني مسدودة.”
“قد يكون هذا صحيحًا، لكن الأمر مختلف.”
[3917 سنة، 11 شهرًا، 7 أيام…]
أمسك لوكاس بصدره وانهارت رداءه البني اللون.
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
“أنا سعيد الآن. تجول في القارة مع أعز أصدقائي، واستكشف وتفحص الآثار والتحف التي خلفها أسلافنا… هذا شيء كنت أرغب في القيام به لفترة طويلة. هذا ما أسميه حلم أصبح حقيقة “.
ابتعد لوكاس عنها. ثم بينما كان ينظر إلى البحر المظلم وتحدث مرة أخرى.
“هذا جيد. إذا ما هي المشكلة؟”
[1001 سنة، 7 أشهر، 17 يومًا…]
“… أشعر أنه ليس الوقت المناسب.”
بطبيعة الحال، لم يتلق أي إجابة.
أصبح صوت لوكاس ثقيلًا.
‘من هناك؟’
“أشعر أن كل شيء خرج عن مساره. شعرت بهذا لفترة أيضا. يبدو الأمر كما لو أننا خرجنا عن المسار المطروق وبدأنا في السير في الاتجاه الخاطئ. أعلم أنني يجب أن أعود… لكن يبدو أن جزءًا مني متردد في القيام بذلك “.
كانت تعود تدريجيا في الوقت المناسب.
شعر أن الطريق الذي كان يسير فيه أصبح صعبًا. من ناحية أخرى، كان هذا المسار السلس والمشهد الجميل مذهلين.
اصبح صوتها حزينا.
في كل مرة يمشي فيها يشعر بالبهجة، وكأنه يمضي فترة بعد الظهر في نزهة كسولة.
لوكاس: “لماذا تصنعين هذا الوجه؟”
“في بعض الأحيان، أسمع صراخ الناس، وأشعر أنني أهرب بعيدًا وعيني مغطاة وأذني مسدودة.”
“ما بك يا لوكاس؟”
“هذا ليس سيئا للغاية.”
كان غروب الشمس الجميل.
كانت آيريس غاضبة. كان صوتها مليئا بالعناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [3111 سنة، 9 أشهر، 4 أيام…]
“لوكاس يستحق الراحة. لما لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ أن تهرب؟ ليس عليك التعامل مع كل مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت… أنت أيضًا إنسان “.
“لوكاس يستحق الراحة. لما لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ أن تهرب؟ ليس عليك التعامل مع كل مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت… أنت أيضًا إنسان “.
اصبح صوتها حزينا.
كان يجب أن يكون قد اختفى بالفعل دون أن تبقى روح. بطبيعة الحال كان من المستحيل عليه التفكير بوعي مثل هذا.
أخفض لوكاس رأسه صامتًا.
“لابد أنك كنت قلقة. آسف.”
نظر إلى الشاطئ الرملي الملطخ بالظلام.
* * *
“…أحيانا. اريد ان اعيش هكذا مثلما قلتِ…. هل تعتقد أنني أكره أخذ استراحة؟ في بعض الأحيان، أريد أن أكون كسولًا. هذا طبيعي. لكن لا يمكنني ذلك “.
لم يكن متأكدًا تمامًا، لكنه شعر أنه من المحتمل أن يكون في ذلك العمر.
بدا أن لوكاس ابتعد للحظة قبل المتابعة.
حاول لوكاس قمع التعب الذي أصابه فجأة في الأمواج.
“أعلم أنني مميز. أنا أعرف عدد الأشخاص الذين يمكنني إنقاذهم. ولست واثقًا من أنني أستطيع مواجهة الكارثة التي قد تأتي من تجاهل صراخهم “.
ثم هز رأسه واستدار إلى جانبه. هناك رأى امرأة ذات شعر أسود تنظر إليه بابتسامة.
“أنت ملزم بالمسؤولية. لا يمكن أن نطلق عليها حياة “.
نظر إلى الشاطئ الرملي الملطخ بالظلام.
“إنه ليس شيئًا رائعًا جدًا. أنا متعب أكثر قليلا من أي شخص آخر “.
“أجل.”
أطلق لوكاس ضحكة ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أشعر أنه ليس الوقت المناسب.”
“شكرا لك يا آيريس. أشعر بالراحة من كلماتك “.
“…حسنا.”
“…ماذا تعني؟”
بدا أن لوكاس ابتعد للحظة قبل المتابعة.
“كلمة بشر. لقد دعوتني بالبشري. هاها. لا أعرف لماذا… لكن هذا جعلني سعيدًا “.
“هذا نصل جيد حقًا.”
آيريس: “…”
بات.
لوكاس: “لماذا تصنعين هذا الوجه؟”
تلاشى صوت آيريس.
كانت آيريس تهز رأسها بعيون دامعة. لقد جفلت للحظة قبل أن تتحدث بنصف اندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أشعر أنه ليس الوقت المناسب.”
“أنا… أحبك يا لوكاس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض لوكاس رأسه صامتًا.
“…”تشدد تعبير لوكاس.
كانت آيريس غاضبة. كان صوتها مليئا بالعناد.
كان هذا اعتراف. اعتراف بين رجل وامرأة من عدم تفضيل الصديق.
“هذا ليس سيئا للغاية.”
لم يكن ليتخيل ابدا
كانوا حاليًا على جزيرة في الشرق الأقصى. مشى على طول الشاطئ لفترة قبل أن يجلس على صخرة كبيرة.
لكن… شعر أنه كان يعرف ذلك. كما أخبره أحدهم عن مشاعرها من قبل.
لقد جلس هناك دون أن يفكر في أي شيء. كانت الصخرة موقعًا جيدًا جدًا. كان قادرًا على رؤية الأفق مرسومًا بين البحر المظلم الجميل وسماء الليل بنظرة واحدة.
لا يمكن أن يكون.
أطلق لوكاس ضحكة ناعمة.
مسحت آيريس الدموع من عينيها كما قالت على عجل.
“…حسنا.”
“هذا… ما كان يجب علي… أن أخبرك بذلك. أنا فقط…”
كان المشهد رائعًا جدًا لكنه لم يفعل شيئًا للتخفيف من حدة قلبه.
ترددت آيريس للحظة قبل أن تدفن وجهها في ركبتيها وتغمغم.
كان غريباً لأن هذا كان شعوراً لم يشعر به منذ وصوله إلى 7 نجوم.
“…أنا أحبك. أحبك يا لوكاس أكثر من أي شخص آخر في العالم “.
“هذا جيد. إذا ما هي المشكلة؟”
“آيريس.”
‘آيريس.’
“لذلك كنت جشعًا بعض الشيء، لكن لا يمكنني فعل ذلك. لا يمكنني تغيير طبيعة حبيبي لوكاس ترومان بيدي. سأشعر وكأنني أقتلك بيدي “.
“ماذا تقصد؟”
“…”
“ماذا تقصد؟”
“أنا فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابمب!
تلاشى صوت آيريس.
أمسك لوكاس بصدره وانهارت رداءه البني اللون.
ثم غُلف محيطه بنور ساطع.
هل كان مجرد وهم؟
‘هذه…’
ثم أدرك أن لديه لسان. لكنه ما زال لا يستطيع الكلام.
غرق عقل لوكاس في هذا الضوء.
هل كان مجرد وهم؟
* * *
أمسك لوكاس بصدره وانهارت رداءه البني اللون.
[3917 سنة، 11 شهرًا، 7 أيام…]
المنحنيات الأنيقة التي يمكن رؤيتها على الرغم من النظر إليها من الخلف أخبرته على الفور أن هذا الشخص كان امرأة. يمكنه أيضًا رؤية شعرها الأبنوسي.
سمع صوتا. صوت مألوف.
هدأ قلب لوكاس مثل ضوء الشمس الدافئ.
استعاد لوكاس وعيه عندما سمع هذا الصوت. شعر وكأنه يستيقظ من حلم طويل.
كان يجب أن يكون قد اختفى بالفعل دون أن تبقى روح. بطبيعة الحال كان من المستحيل عليه التفكير بوعي مثل هذا.
“كان هذا فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
هل كان مجرد وهم؟
آيريس: “هاه؟”
لم ير شيئًا كهذا من قبل. لقد كانت حية وطويلة لدرجة أنه لا يمكن مقارنتها بإحياء ذكرى.
لكن… شعر أنه كان يعرف ذلك. كما أخبره أحدهم عن مشاعرها من قبل.
من الواضح أنه يتذكر السفر مع أصدقائه لبضعة أشهر.
عادت حواسه. كما أصبح قادرًا على الحركة مرة أخرى.
‘لا. ولكن…’
لم يكن ليتخيل ابدا
المحادثة التي أجراها مع آيريس…
[3917 سنة، 11 شهرًا، 7 أيام…]
لم يتذكر لوكاس رؤية دموع آيريس على الإطلاق. حتى لو كانت مرة واحدة فقط، فلن ينسها حتى لو مرت 4000 سنة.
انحنى شخص ما، معتمدا على الضوء لكتابة شيء ما.
لم يكن الأمر كذلك.
سمع صوتا. صوت مألوف.
كان هناك الكثير من عدم التوافق في الذكريات التي شاهدها للتو.
“أنت لا تبدو على ما يرام.”
كان عمري حوالي 30 عامًا.
[2300 سنة، شهر واحد، 9 أيام…]
لم يكن متأكدًا تمامًا، لكنه شعر أنه من المحتمل أن يكون في ذلك العمر.
“أنت بطيء جدًا لدرجة أنني أصاب بالجنون.”
في ذلك العمر، كان لوكاس منخرطًا بالفعل في حرب شاملة ضد أنصاف الآلهة. لم يكن ليتمكن من تحمل مثل هذه الرحلة الترفيهية مع أصدقائه.
عندما كان لوكاس يميل رأسه فقط تنهد شفايزر.
لكن الشيء الذي حيره أكثر من غيره هو حقيقة أنه كان لا يزال قادرًا على التفكير. لقد نال جسدًا فائقًا ومات بعد أن هزمه اللورد.
عادت حواسه. كما أصبح قادرًا على الحركة مرة أخرى.
كان يجب أن يكون قد اختفى بالفعل دون أن تبقى روح. بطبيعة الحال كان من المستحيل عليه التفكير بوعي مثل هذا.
آيريس: “…”
[3111 سنة، 9 أشهر، 4 أيام…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان يجب أن يستمتع بها.
‘من هناك؟’
“…لا.”
أراد لوكاس أن يسأل هذا، لكنه لم يكن لديه فم. لم يكن لديه حتى لسان.
“أنت بطيء جدًا لدرجة أنني أصاب بالجنون.”
لذلك لم يكن هناك طريقة للتحدث. كان بإمكانه فقط أن يصرخ في ذهنه.
تحدثت بصوت ناعم. امتزج شعرها من خشب الأبنوس بشكل مثالي مع الشاطئ الرملي الغامق.
بطبيعة الحال، لم يتلق أي إجابة.
كان الأمر كما لو أن الجليد غطاه وكان يذوب ببطء، مما سمح له بالشعور بـ”جسده”.
‘أين أنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السفر حول الدول الشرقية لم يفعل شيئًا لجعله يشعر بتحسن. بدلا من ذلك، أصبح قلبه أثقل فقط.
كان مكانًا مليئًا بالظلام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد لوكاس وعيه عندما سمع هذا الصوت. شعر وكأنه يستيقظ من حلم طويل.
لقد كان شعورًا مشابهًا جدًا لسجن اللورد، الهاوية. لكنه شعر أن هناك اختلافًا جوهريًا.
“… أعتقد أنني نسيت شيئًا مهمًا.”
شوك…
كانت آيريس تهز رأسها بعيون دامعة. لقد جفلت للحظة قبل أن تتحدث بنصف اندفاع.
فجأة تغير شيء ما.
في كل مرة يمشي فيها يشعر بالبهجة، وكأنه يمضي فترة بعد الظهر في نزهة كسولة.
بدأت حواسه في العودة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها لوكاس بهذا الإحساس.
“…ماذا تعني؟”
كان الأمر كما لو أن الجليد غطاه وكان يذوب ببطء، مما سمح له بالشعور بـ”جسده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابمب!
ثم شعر بالدفء. دفء كان أخف من نسيم الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيريس فيسفاوندر
حاول لوكاس قمع التعب الذي أصابه فجأة في الأمواج.
“أشعر أن كل شيء خرج عن مساره. شعرت بهذا لفترة أيضا. يبدو الأمر كما لو أننا خرجنا عن المسار المطروق وبدأنا في السير في الاتجاه الخاطئ. أعلم أنني يجب أن أعود… لكن يبدو أن جزءًا مني متردد في القيام بذلك “.
[2937 سنة، 4 أشهر، 20 يومًا…]
كانت آيريس تهز رأسها بعيون دامعة. لقد جفلت للحظة قبل أن تتحدث بنصف اندفاع.
استمر الصوت.
هدأ قلب لوكاس مثل ضوء الشمس الدافئ.
لذلك، استأجروا عربة على الرغم من حقيقة أن لديهم القدرة على الذهاب إلى الجانب الآخر من القارة في لحظة. ومع ذلك، فقد سافروا ببطء على الطريق.
ثم أدرك أن لديه لسان. لكنه ما زال لا يستطيع الكلام.
لم تكن حواسه قد عادت بالكامل بعد.
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
“شيء ما لا يزال مفقودًا.”
فتح لوكاس عينيه.
قطعة كانت لا تزال مفقودة. لكن تلك القطعة كانت حيوية.
لم يكن الأمر كذلك.
كان مثل غولم الذي ليس لديه نواة. تمامًا مثل غولم لن يكون قادرًا على التحرك حتى بإصبع بدون مصدر الطاقة الخاص به حتى عند اكتماله، لم يستطع فراي التحرك.
واصل سماع الصوت.
[2300 سنة، شهر واحد، 9 أيام…]
ثم أدرك أن لديه لسان. لكنه ما زال لا يستطيع الكلام.
[1721 سنة، 8 أشهر، 18 يومًا…]
[121 سنة، 11 شهرًا، 11 يومًا…]
[1001 سنة، 7 أشهر، 17 يومًا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آيريس.
[661 سنة، 3 أشهر، يوم واحد…]
المحادثة التي أجراها مع آيريس…
واصل سماع الصوت.
كانت رحلة ممتعة.
كانت تعود تدريجيا في الوقت المناسب.
أمسك لوكاس بصدره وانهارت رداءه البني اللون.
أدرك فراي أخيرًا صوت من كان.
[2937 سنة، 4 أشهر، 20 يومًا…]
‘آيريس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت حواسه في العودة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها لوكاس بهذا الإحساس.
واصلت تلاوة التاريخ بصوت هادئ. واحدًا تلو الآخر يشرح بالتفصيل مثل هذا الوقت الطويل الذي لن يبدأ البشر في تخيله.
لم يتذكر لوكاس رؤية دموع آيريس على الإطلاق. حتى لو كانت مرة واحدة فقط، فلن ينسها حتى لو مرت 4000 سنة.
[121 سنة، 11 شهرًا، 11 يومًا…]
* * *
داك-
لم تكن حواسه قد عادت بالكامل بعد.
ثم اخترق شيء صدر لوكاس.
“أجل.”
كان في تلك اللحظة.
لم ير شيئًا كهذا من قبل. لقد كانت حية وطويلة لدرجة أنه لا يمكن مقارنتها بإحياء ذكرى.
بابمب!
عندما يجدون مكانًا يتمتع بإطلالة جيدة بشكل خاص، كانوا سيقيمون معسكرًا هناك حتى لو كانت الشمس لا تزال مشرقة.
يبدو أنه استعاد قلبه. تسارع الدم في جسده، واكتسب ضعف ضربات قلبه قوة تدريجياً.
“…أنا أحبك. أحبك يا لوكاس أكثر من أي شخص آخر في العالم “.
عادت حواسه. كما أصبح قادرًا على الحركة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا لم يتبادر إلى الذهن فربما لم يكن الأمر بهذه الأهمية.”
فتح لوكاس عينيه.
لا يمكن أن يكون.
بات.
“أجل.”
أول ما رآه كان ضوءًا ساطعًا. كان ساطعًا لدرجة أنه أعماه للحظة.
آيريس: “…”
بعد أن رمش عدة مرات، أدرك أنه ضوء من شمعة صغيرة.
“ألا يمكنك التوقف عن التفكير في الأمر؟”
خربشة-
“…”
انحنى شخص ما، معتمدا على الضوء لكتابة شيء ما.
“ما بك يا لوكاس؟”
المنحنيات الأنيقة التي يمكن رؤيتها على الرغم من النظر إليها من الخلف أخبرته على الفور أن هذا الشخص كان امرأة. يمكنه أيضًا رؤية شعرها الأبنوسي.
تلاشى صوت آيريس.
آيريس فيسفاوندر
خربشة-
كان ينظر إليها مرة أخرى.
“…صحيح. إذن دعنا نذهب إلى هناك “.
[2300 سنة، شهر واحد، 9 أيام…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات