عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (8)
ترجمة : [ Yama ]
صرخ اللورد بجنون وهو يندفع نحو لوكاس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 235 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (8)
[ماذا؟]
” كوك…”
فهم اللورد على الفور مشاعره.
أرادت أناستازيا النهوض، ولكن بسبب الضغط على ظهرها، كانت هذه المهمة مستحيلة. شعرت أن وعيها كان يتلاشى ببطء.
[عن ماذا تتحدث؟]
كانت قوة هذا الضغط تفوق الخيال.
[…]
لولا حقيقة أنها كانت غولم، لكان جسدها قد سحق الآن بالتأكيد.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب وقال.
‘أرغ!’
نفى ذلك على الفور.
لم تستطع إلا أن تذرف بعض الدموع بسبب عجزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أناستازيا بالاشمئزاز في نفسها لدرجة أنها أرادت أن التقيء.
رفعت أناستازيا رأسها بالقوة.
تغير محيطهم بهذه الكلمات فقط. كان الأمر كما لو أن كل الألوان في العالم قد انعكست. أو كما لو انقلب العالم رأساً على عقب.
لقد عرفت أن الأمر لا طائل من ورائه. ومع ذلك، لم يسعها إلا إلقاء نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع اللورد حاجبيه على موقفه.
ثم رأت وهم. في رؤيتها الضبابية التي بدت وكأنها ستتلاشى في أي وقت، اعتقدت أنها رأت لوكاس.
السباق الذي تخلى عنه كان يناديه باسمه.
‘هاهاهاها.’
ترجمة : [ Yama ]
أجل. كان بالتأكيد مجرد وهم.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب وقال.
كانت أناستازيا متأكدة من أنها في مكان ما في قلبها، كانت تأمل بشدة في مساعدة لوكاس. كانت تأمل أن يظهر فجأة ويتغلب على هذا الموقف اليائس.
[اكتشفت أين أخذتك آيريس… كان العالم السماوي المكسور. إنه عالم دمر بالفعل وامتلأ بالحطام الفضائي. لو لم تكن قد غادرت، فربما تكون قادرًا على الاستمتاع ببعض السعادة الزائفة للحظة.]
لكنها كانت ببساطة تتهرب من مسؤوليتها. لا. لم تكن تفعل شيئًا أكثر من إنكار الحقيقة.
نادى بصوت خشن.
شعرت أناستازيا بالاشمئزاز في نفسها لدرجة أنها أرادت أن التقيء.
وتابع وهو ينظر إلى لوكاس الذي كان ينظر إليه بصمت.
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
هل هو الشخص الذي يتحكم حاليا في الجسد، القمامة؟
الى جانب ذلك، بالنظر إلى هذا الوهم.
[هذا ما حدث.]
لم يكن ” فراي بليك” ؛ كان ” لوكاس ترومان”. ما هو احتمال ظهوره فجأة بمظره الأصلي 4000 عام، الذي قال عنه اللورد أنه ميت بالفعل؟
” هل أنا خائف؟”
في هذه اللحظة الحرجة.
“… ما زلت لم تدرك.”
” هذا طفولي لدرجة أنه لن يُكتب في قصة بطل عظيم.”
لم تستطع إلا أن تذرف بعض الدموع بسبب عجزها.
لهذا كانت متأكدة من أن هذا كان وهمًا.
لم يكن هذا مفاجئًا. خاصة إذا كان هذا الرجل هو حقا لوكاس.
تلاشت رؤية أناستازيا.
هل استخدم للتو قوة صرخة النهاية؟
وحتى لو لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يدير رأسه. لم يكن يريد مواجهة هذه النظرة. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد مغادرة هذا المكان.
لم يكن ما رأته للتو مجرد وهم.
وحتى لو لم يكن كذلك.
كان هذا الشخص هو لوكاس حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون حتى الاهتمام بنبرة اللورد القاسية، استمر في التمتمة بهدوء.
وجاء لإنقاذهم…
[…]
” لقد تأخرت قليلاً.”
لم يكن ما رأته للتو مجرد وهم.
مع هذا الفكر، فقدت أناستازيا وعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
* * *
لقد كانا مختلفين من نواحٍ عديدة، لكن كلاهما نجح في نقل أرواحهما إلى مستوى جديد.
[…]
لقد تغير موقف لوكاس تجاهه. لقد تغير الأمر كما لو كان يتعامل مع خصم كان من الواضح أنه تحته بدلاً من خصم كان عليه أن يبذل قصارى جهده لهزيمته.
شعر اللورد بأن لغته النهائية تتبدد ببطء.
“ماذا ستفعل إذا كنت كذلك؟”
لم يكن هذا لأنه أوقفه. بدلا من ذلك، كان ذلك لأن لوكاس قد ألغى ضغوطه.
لكنها كانت ببساطة تتهرب من مسؤوليتها. لا. لم تكن تفعل شيئًا أكثر من إنكار الحقيقة.
لم يكن هذا مفاجئًا. خاصة إذا كان هذا الرجل هو حقا لوكاس.
” إنه شابه”.
لم يمض وقت طويل حتى اختفى الضغط الذي كان يضغط على أناستازيا وجيكيد على الأرض تمامًا. ومع ذلك، لم يقف أي منهما على أقدامهما. كان الاثنان قد فقدا وعيهما بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد اكتسبت قوى الملاك. لا بد أنك أردت إظهار قوتك المطلقة للبشر. لن يكون من المستحيل عليهم أن يغرقوا في اليأس واليأس بعد أن شهدوا قوة نهاية صرخة النهاية خاصتي”.
بالطبع، فقد اللورد الاهتمام بهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الجزيرة الصغيرة غير المسماة، ما حدث بعد ذلك، كما قال لوكاس، لم يكن قتالًا.
[هذا ما حدث.]
‘أنقدنا…’
كان اهتمامه يركز فقط على لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشدد تعبيره.
هذا الرجل، الذي كان يجب أن يموت بعد أن أخذ معظم قوته الإلهية، كان يقف الآن أمامه مرة أخرى.
ومع ذلك، عندما سمع ما قاله لوكاس بعد ذلك، ازدادت قسوة تعبير اللورد.
لم يكن في حالة قابلة للشفاء.
“لهذا السبب لا يمكنني الجلوس على الجانب ومشاهدتك تفعل ما يحلو لك.”
كانت مختلفة عن إصابة جسده. يجب أن تستغرق الندوب التي تعرضت لروحه وقتًا طويلاً للشفاء. علاوة على ذلك، كان يجب أن تكون الجروح التي أصيبت بها روح لوكاس قاتلة.
” إنه شابه”.
ما كان ينبغي للزمن أن يفعل شيئًا أكثر من تسريع موته.
لم يستطع اللورد أن يستمع إلى المزيد من هراءه.
لكنه كان لا يزال على قيد الحياة. والأهم من ذلك أنه ظهر أمامه في حالة ممتازة.
لقد كانا مختلفين من نواحٍ عديدة، لكن كلاهما نجح في نقل أرواحهما إلى مستوى جديد.
مع جوهر التوازن. القوة التي منحها كل شيء ليحصل عليها.
” جزيرة غير مسماة في الجزء الغربي من القارة.”
خفت تعبير اللورد المشوهة ببطء. استعاد رباطة جأشه.
هل هو الشخص الذي يتحكم حاليا في الجسد، القمامة؟
كان هذا الوضع في الواقع أفضل بكثير مما كان يتوقع. إذا كانت تلك الساحرة، آيريس، مصممة على إخفاء النواة، فحتى اللورد كان سيقضي وقتًا طويلاً جدًا في البحث عنه.
“… ما زلت لم تدرك.”
ومع ذلك، فقد ظهر الآن أمامه دون الحاجة إلى أي جهد.
تقلبت شفتاه فيما واصل. (م.م: افترض أن وجه اللورد مرئي بوضوح)
اختفى تماما سبب غضبه ونفاد صبره.
فهم اللورد على الفور مشاعره.
ولكن الآن بعد أن أصبح لديه المزيد من الوقت للتفكير، زادت شكوكه.
” لقد تأخرت قليلاً.”
أمال اللورد رأسه إلى الجانب وقال.
قالها مرة أخرى.
[ولكن لماذا ظهرت أمامي مرة أخرى؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا طفولي لدرجة أنه لن يُكتب في قصة بطل عظيم.”
كان فضوليًا حقًا.
“… هل بصقتهم بنفسك؟”
وتابع وهو ينظر إلى لوكاس الذي كان ينظر إليه بصمت.
…
[اكتشفت أين أخذتك آيريس… كان العالم السماوي المكسور. إنه عالم دمر بالفعل وامتلأ بالحطام الفضائي. لو لم تكن قد غادرت، فربما تكون قادرًا على الاستمتاع ببعض السعادة الزائفة للحظة.]
ظهر شخصيته، التي كانت لا تزال قائمة هناك بلا مبالاة، فجأة كبيرة للغاية. وشعرت أنه كان يفرج عن ضغط غير معروف.
“…”
[…]
[أليس هذا ما أرادته آيريس؟]
” كان ذلك ممكنا منذ فترة. كان بإمكانك استخدام كل القوة التي تريدها. وهناك سبب واحد فقط لماذا كان ذلك ممكنًا… أنصاف الآلهة. كان وجود أولئك الذين عاملتهم مثل الأعباء هو ما يدعمك “.
” أنا متأكد من ذلك.”
لقد فهم أخيرًا لماذا.
[إذن لماذا؟ لماذا أتيت إلى هنا فقط لتموت موت الكلاب؟]
ما كان ينبغي للزمن أن يفعل شيئًا أكثر من تسريع موته.
” ما الهدف من العيش في وهم مزيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هم قادرون على استخدام قوتهم الكاملة هنا في القارة؟ حتى لوسيفر تمكن فقط من التحايل على هذا القانون بعد أن اندمج مع لورد التنانين. بعد أن حصل على نواة التوازن. وماذا عنك؟ أنت توازن العالم السماوي، الذي قتل لوسيفر وامتص قلب الشيطان. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك بذل كامل قوتك هنا في عالم الفانين؟ ”
توقف لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه.
نظر لوكاس إلى اللورد وقال
” …لا. قد يكون من المنطقي بالنسبة لك. لكني لا أريد ذلك. الواقع أكثر أهمية بالنسبة لي، ولا يمكنني تجاهل معاناة المقربين مني “.
[اين يوجد هذا المكان؟]
[هوه…]
لم يستطع اللورد أن يستمع إلى المزيد من هراءه.
“لهذا السبب لا يمكنني الجلوس على الجانب ومشاهدتك تفعل ما يحلو لك.”
تعثر اللورد إلى الوراء.
بعد قول هذا، بدا أن لوكاس يتذكر شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا طبيعي. على أقل تقدير، ستغرق جميع الجزر في هذه المنطقة.]
” وستكون أنت، وليس أنا من تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أناستازيا بالاشمئزاز في نفسها لدرجة أنها أرادت أن التقيء.
[كو-كوهاها~…]
لم يكن هذا لأنه أوقفه. بدلا من ذلك، كان ذلك لأن لوكاس قد ألغى ضغوطه.
انفجر اللورد بالضحك.
“… لن نتقاتل. لقد تخلصت بالفعل من هذا الاحتمال “.
أجل. كان يعتقد أن هذا الأمر سيكون كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كو-كوهاها~…]
لسبب ما، شعر أن هذا الوضع مألوف للغاية. مشابه لما دفعه البشر هنا إلى الزاوية.
لقد عرفت أن الأمر لا طائل من ورائه. ومع ذلك، لم يسعها إلا إلقاء نظرة.
لم يكن اللورد قادرًا على إخفاء غضبه تمامًا في ذلك الوقت. لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيموت.
[أ-، آه! آآآآك! لو-، لوكاس-!]
كان هذا بسبب فقد شيء مهم. لم يكن متأكدا مما كان عليه.
شعر اللورد بأن لغته النهائية تتبدد ببطء.
ومع ذلك، اعتقد اللورد أنه لا يوجد سوى كائن واحد في العالم بأسره لديه فرصة لقتله. في النهاية، اعتقد أن هناك شخصًا واحدًا فقط يمكنه قطع الطريق إلى هدفه.
إذن من هو؟
كان يعتقد أنه قتله، لكن ربما كان لا يزال يأمل أنه على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوضع في الواقع أفضل بكثير مما كان يتوقع. إذا كانت تلك الساحرة، آيريس، مصممة على إخفاء النواة، فحتى اللورد كان سيقضي وقتًا طويلاً جدًا في البحث عنه.
لقد فهم أخيرًا لماذا.
ظهرت خيبة أمل واضحة على وجه لوكاس. هذا التعبير أغضب اللورد أكثر.
لم يكن الآخرون جيدين بما فيه الكفاية. كانوا لا يزالون يفتقدون لشيء ما.
” جزيرة غير مسماة في الجزء الغربي من القارة.”
ولم يكن يتحدث فقط عن القوة.
تغير محيطهم بهذه الكلمات فقط. كان الأمر كما لو أن كل الألوان في العالم قد انعكست. أو كما لو انقلب العالم رأساً على عقب.
[في النهاية… أنت عدوي الأخير. لوكاس ترومان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الجزيرة الصغيرة غير المسماة، ما حدث بعد ذلك، كما قال لوكاس، لم يكن قتالًا.
كان هناك القليل من الفرح في صوت اللورد عندما قال تلك الكلمات.
أرادت أناستازيا النهوض، ولكن بسبب الضغط على ظهرها، كانت هذه المهمة مستحيلة. شعرت أن وعيها كان يتلاشى ببطء.
من ناحية أخرى، كان لوكاس ينظر إلى الأرض. كان ينظر إلى القيء الذي بصقه اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هم قادرون على استخدام قوتهم الكاملة هنا في القارة؟ حتى لوسيفر تمكن فقط من التحايل على هذا القانون بعد أن اندمج مع لورد التنانين. بعد أن حصل على نواة التوازن. وماذا عنك؟ أنت توازن العالم السماوي، الذي قتل لوسيفر وامتص قلب الشيطان. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك بذل كامل قوتك هنا في عالم الفانين؟ ”
“… هل بصقتهم بنفسك؟”
بات.
[وإذا فعلت؟]
لكنه كان لا يزال على قيد الحياة. والأهم من ذلك أنه ظهر أمامه في حالة ممتازة.
” للتخلص من واجبك. لقد فعلت شيئًا مثيرًا للشفقة وحماقة. والأهم من ذلك، أنك لم تدرك حتى ما قمت به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بسبب فقد شيء مهم. لم يكن متأكدا مما كان عليه.
[عن ماذا تتحدث؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر القيء الذي بصقه للتو.
“… فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبب يجعله يشعر بعاطفة لم يشعر بها مرة واحدة منذ ولادته. خاصة بعد أن وصل إلى أفضل هيئة له.
تمتم لوكاس بلا مبالاة قبل أن ينظر.
كان لدى لوكاس واللورد قاسم مشترك.
” هيا نذهب إلى مكان آخر.”
” جئت إلى هنا وأنا مستعد للخسارة.”
بات.
من ناحية أخرى، كان لوكاس ينظر إلى الأرض. كان ينظر إلى القيء الذي بصقه اللورد.
تغير محيطهم بهذه الكلمات فقط. كان الأمر كما لو أن كل الألوان في العالم قد انعكست. أو كما لو انقلب العالم رأساً على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على الأقل ليس أنت.”
شعر اللورد بالدوار للحظة، وبحلول الوقت الذي تلاشى فيه الشعور، أدرك أنه في مكان جديد تمامًا.
كان يعتقد أنها ستكون مثل معركته مع اللورد في الجحيم.
[…]
” لا حياة في هذه المنطقة.”
تشدد تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بسبب فقد شيء مهم. لم يكن متأكدا مما كان عليه.
كان هذا لأنه لم يستطع فهم ما فعله لوكاس للتو.
تغير محيطهم بهذه الكلمات فقط. كان الأمر كما لو أن كل الألوان في العالم قد انعكست. أو كما لو انقلب العالم رأساً على عقب.
هل كانت هذه قوة 10 نجوم؟
” جئت إلى هنا وأنا مستعد للخسارة.”
هل استخدم للتو قوة صرخة النهاية؟
‘أنقدنا…’
” إنه شابه”.
[بالطبع أعلم! ولكن ما علاقة هذا بأي شيء؟]
أجل. كان مشابها. لكنها لم تكن نفس القوة.
ومع ذلك، اعتقد اللورد أنه لا يوجد سوى كائن واحد في العالم بأسره لديه فرصة لقتله. في النهاية، اعتقد أن هناك شخصًا واحدًا فقط يمكنه قطع الطريق إلى هدفه.
نظر اللورد إلى لوكاس.
لم يكن في حالة قابلة للشفاء.
ظهر شخصيته، التي كانت لا تزال قائمة هناك بلا مبالاة، فجأة كبيرة للغاية. وشعرت أنه كان يفرج عن ضغط غير معروف.
[عن ماذا تتحدث؟]
كان الأمر كما لو أن الظلام كان يغطي جسد لوكاس. وكان هذا الظلام ينظر إليه جائعًا وفمه يسيل لعابه مفتوحًا على مصراعيه.
” لا حياة في هذه المنطقة.”
‘ماذا يحدث هنا؟ هذا الشعور…’
تخلى لوكاس عن إنسانيته، لكنه لم ينس أنه إنسان. لكن اللورد تخلى عن أنصاف الآلهة ونسي أنه كان من الأنصاف.
أراد أن يدير رأسه. لم يكن يريد مواجهة هذه النظرة. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد مغادرة هذا المكان.
كان الأمر كما لو أن الظلام كان يغطي جسد لوكاس. وكان هذا الظلام ينظر إليه جائعًا وفمه يسيل لعابه مفتوحًا على مصراعيه.
فهم اللورد على الفور مشاعره.
عندها فقط أدرك لورد أخيرًا أن الإحساس الغريب الذي كان يحصل عليه منذ عودة لوكاس قد أتى منه.
” هل أنا خائف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الجزيرة الصغيرة غير المسماة، ما حدث بعد ذلك، كما قال لوكاس، لم يكن قتالًا.
نفى ذلك على الفور.
رفعت أناستازيا رأسها بالقوة.
كان ذلك مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد اكتسبت قوى الملاك. لا بد أنك أردت إظهار قوتك المطلقة للبشر. لن يكون من المستحيل عليهم أن يغرقوا في اليأس واليأس بعد أن شهدوا قوة نهاية صرخة النهاية خاصتي”.
لم يكن هناك سبب يجعله يشعر بعاطفة لم يشعر بها مرة واحدة منذ ولادته. خاصة بعد أن وصل إلى أفضل هيئة له.
ومع ذلك، اعتقد اللورد أنه لا يوجد سوى كائن واحد في العالم بأسره لديه فرصة لقتله. في النهاية، اعتقد أن هناك شخصًا واحدًا فقط يمكنه قطع الطريق إلى هدفه.
[اين يوجد هذا المكان؟]
لكن ليس بعد الآن.
” جزيرة غير مسماة في الجزء الغربي من القارة.”
لم يستطع اللورد أن يستمع إلى المزيد من هراءه.
[لماذا أتيت بي إلى هنا؟]
ومع ذلك، لم يتزحزح لوكاس حتى. بل إنه بدأ بالسير نحو اللورد.
” لا حياة في هذه المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على الأقل ليس أنت.”
[هكذا إذن. لكن هذا المكان باهت إلى حد ما بحيث لا يكون مسرحًا لمعركتنا النهائية.]
تخلى لوكاس عن إنسانيته، لكنه لم ينس أنه إنسان. لكن اللورد تخلى عن أنصاف الآلهة ونسي أنه كان من الأنصاف.
تقلبت شفتاه فيما واصل. (م.م: افترض أن وجه اللورد مرئي بوضوح)
وحتى لو لم يكن كذلك.
[ستكون هذه هي محنتي/منافستي الأخيرة. سأقتلك هنا يا لوكاس ترومان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوضع في الواقع أفضل بكثير مما كان يتوقع. إذا كانت تلك الساحرة، آيريس، مصممة على إخفاء النواة، فحتى اللورد كان سيقضي وقتًا طويلاً جدًا في البحث عنه.
“… ما زلت لم تدرك.”
كان يعتقد أنه قتله، لكن ربما كان لا يزال يأمل أنه على قيد الحياة.
تنهد لوكاس.
[يكفي هراءك. أنا أعرف بالفعل كيفية استخدام قوتك… أغربي عن وجهي.]
قطع اللورد حاجبيه على موقفه.
اختفى تماما سبب غضبه ونفاد صبره.
[ما موقفك هذا؟ هل تستهزئ بي؟]
[أ-، آه! آآآآك! لو-، لوكاس-!]
“ماذا ستفعل إذا كنت كذلك؟”
” كان ذلك ممكنا منذ فترة. كان بإمكانك استخدام كل القوة التي تريدها. وهناك سبب واحد فقط لماذا كان ذلك ممكنًا… أنصاف الآلهة. كان وجود أولئك الذين عاملتهم مثل الأعباء هو ما يدعمك “.
[… الندوب على روحك لا تزال موجودة بالتأكيد. لا تقل لي أنك نسيت بالفعل من كان الشخص الذي دفع وجودك إلى حافة الانقراض.]
لقد نسي جوهره. لقد تخلى عن المسؤولية التي كان يجب أن يتحملها حتى الموت.
نظر لوكاس إلى اللورد وقال
” لكنني أدركت اللحظة التي رأيتك فيها. حالما رأيت قيئك. أنت حالياً لا يمكنك هزيمتي “.
” على الأقل ليس أنت.”
” وستكون أنت، وليس أنا من تموت.”
[هراء!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الوجوه التي ظهرت كفقاعات في السائل الأسود، رأى فجأة ” هذا” الوجه. وجه ” اللورد”. الوجه المستدير الذي يشبه البيضة بدون أي ملامح.
عندها فقط أدرك لورد أخيرًا أن الإحساس الغريب الذي كان يحصل عليه منذ عودة لوكاس قد أتى منه.
كان يعتقد أنها ستكون مثل معركته مع اللورد في الجحيم.
لقد تغير موقف لوكاس تجاهه. لقد تغير الأمر كما لو كان يتعامل مع خصم كان من الواضح أنه تحته بدلاً من خصم كان عليه أن يبذل قصارى جهده لهزيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هيا نذهب إلى مكان آخر.”
أثبت تعبير لوكاس البارد اللامبالي ذلك.
لم يمض وقت طويل حتى اختفى الضغط الذي كان يضغط على أناستازيا وجيكيد على الأرض تمامًا. ومع ذلك، لم يقف أي منهما على أقدامهما. كان الاثنان قد فقدا وعيهما بالفعل.
دون حتى الاهتمام بنبرة اللورد القاسية، استمر في التمتمة بهدوء.
[إذن لماذا؟ لماذا أتيت إلى هنا فقط لتموت موت الكلاب؟]
” فكرت كثيرًا قبل مجيئي إلى هنا. اعتقدت أن هذه ستكون معركتي الأخيرة معك، وأن من ينتصر سيصاب بجروح خطيرة. ومع ذلك… هذا ليس هو الحال. لقد انتهى الصراع الأكبر بالفعل “.
” هل أنا خائف؟”
أجل.
[اكتشفت أين أخذتك آيريس… كان العالم السماوي المكسور. إنه عالم دمر بالفعل وامتلأ بالحطام الفضائي. لو لم تكن قد غادرت، فربما تكون قادرًا على الاستمتاع ببعض السعادة الزائفة للحظة.]
كان يعتقد أنها ستكون مثل معركته مع اللورد في الجحيم.
[… !!!]
” جئت إلى هنا وأنا مستعد للخسارة.”
[عن ماذا تتحدث؟]
[هذا طبيعي. على أقل تقدير، ستغرق جميع الجزر في هذه المنطقة.]
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
كانت المعركتان الضاريتان اللتان خاضهما اللورد على الإطلاق ضد لورد التنانين و لوكاس. لن تكون هذه المعركة أقل دموية من هاتين المعركتين.
وكان اللورد مقتنعًا بأن هذه القوة ستكون قادرة على كسر هدوء لوكاس.
أو على الأقل، هذا ما كان يعتقده، وكان يعتقد أن لوكاس يعتقد ذلك أيضًا.
كان لدى لوكاس واللورد قاسم مشترك.
” لكنني أدركت اللحظة التي رأيتك فيها. حالما رأيت قيئك. أنت حالياً لا يمكنك هزيمتي “.
‘أنقدنا…’
[ماذا؟]
[هذا ما حدث.]
” لكن هذا لا يجعلني أشعر أنني بحالة جيدة. بل أشعر بالفراغ “.
” كان ذلك ممكنا منذ فترة. كان بإمكانك استخدام كل القوة التي تريدها. وهناك سبب واحد فقط لماذا كان ذلك ممكنًا… أنصاف الآلهة. كان وجود أولئك الذين عاملتهم مثل الأعباء هو ما يدعمك “.
[…]
تمتم لوكاس بلا مبالاة قبل أن ينظر.
لم يستطع اللورد أن يستمع إلى المزيد من هراءه.
لكنها كانت ببساطة تتهرب من مسؤوليتها. لا. لم تكن تفعل شيئًا أكثر من إنكار الحقيقة.
نادى بصوت خشن.
‘أنقدنا…’
[يكفي هراءك. أنا أعرف بالفعل كيفية استخدام قوتك… أغربي عن وجهي.]
“…”
تم تفعيل قوة صرخة النهاية بشكل واضح.
لقد فهم أخيرًا لماذا.
وكان اللورد مقتنعًا بأن هذه القوة ستكون قادرة على كسر هدوء لوكاس.
أجل.
…
“… ما زلت لم تدرك.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب لوكاس من اللورد، الذي انهار على الأرض، وسلم الحقيقة النهائية.
و لكن لم يحدث شىء.
‘ماذا يحدث هنا؟ هذا الشعور…’
[أغربي عن وجهي!]
أثناء قوله هذا، أشار لوكاس إلى بركة السائل الأسود. عندها فقط أدرك لورد أن لوكاس قد جلب قيئه إلى الجزيرة، لكنه لم يستطع التركيز على هذه الحقيقة.
قالها مرة أخرى.
[ستكون هذه هي محنتي/منافستي الأخيرة. سأقتلك هنا يا لوكاس ترومان.]
ومع ذلك، لم يتزحزح لوكاس حتى. بل إنه بدأ بالسير نحو اللورد.
السباق الذي تخلى عنه كان يناديه باسمه.
[ما هـ…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على الأقل ليس أنت.”
” طالما لديك تلك الأجنحة على ظهرك، فلن تتمكن أبدًا من هزيمتي. لقد تغير جوهرك بالفعل “.
تنهد لوكاس مرة أخرى.
[ماذا…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشدد تعبيره.
نظر اللورد إلى جناحيه بتعبير فارغ.
أجل.
تنهد لوكاس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشخص هو لوكاس حقًا.
” لم تعد نصف إله. أما زلت لم تدرك ذلك؟ ”
[أ-، آه! آآآآك! لو-، لوكاس-!]
[بالطبع أعلم! ولكن ما علاقة هذا بأي شيء؟]
لسبب ما، شعر أن هذا الوضع مألوف للغاية. مشابه لما دفعه البشر هنا إلى الزاوية.
صاح اللورد بعيون محتقنة بالدماء.
[عن ماذا تتحدث؟]
[حقيقة أنني لم أعد نصف إله لا علاقة لها بقتلك! لقد أصبحوا عبئا على أي حال! لماذا يجب أن أحمل القمامة التي أصابتني بالجنون عندما أقترن بنفسيتي المكسورة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مختلفة عن إصابة جسده. يجب أن تستغرق الندوب التي تعرضت لروحه وقتًا طويلاً للشفاء. علاوة على ذلك، كان يجب أن تكون الجروح التي أصيبت بها روح لوكاس قاتلة.
“…”
” كو-، كوك… جوك…”
ظهرت خيبة أمل واضحة على وجه لوكاس. هذا التعبير أغضب اللورد أكثر.
صرخ اللورد بجنون وهو يندفع نحو لوكاس.
“… هل هذا شيء يقوله زعيم عرق؟ علاوة على ذلك، يبدو أنك لا تدرك حتى أنك أصبحت كائنًا مختلفًا “.
أجل.
[بالطبع أدرك! لقد تطورت!]
وتابع وهو ينظر إلى لوكاس الذي كان ينظر إليه بصمت.
” لم تتطور. بدلاً من ذلك، يمكن القول إنك انحطت. على الأقل هنا في عالم الفانين…. فكر في الشياطين “.
[…]
[الشياطين؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الوجوه التي ظهرت كفقاعات في السائل الأسود، رأى فجأة ” هذا” الوجه. وجه ” اللورد”. الوجه المستدير الذي يشبه البيضة بدون أي ملامح.
لم يستطع الفهم.
وجاء لإنقاذهم…
ومع ذلك، عندما سمع ما قاله لوكاس بعد ذلك، ازدادت قسوة تعبير اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أناستازيا بالاشمئزاز في نفسها لدرجة أنها أرادت أن التقيء.
” هل هم قادرون على استخدام قوتهم الكاملة هنا في القارة؟ حتى لوسيفر تمكن فقط من التحايل على هذا القانون بعد أن اندمج مع لورد التنانين. بعد أن حصل على نواة التوازن. وماذا عنك؟ أنت توازن العالم السماوي، الذي قتل لوسيفر وامتص قلب الشيطان. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك بذل كامل قوتك هنا في عالم الفانين؟ ”
” كان ذلك ممكنا منذ فترة. كان بإمكانك استخدام كل القوة التي تريدها. وهناك سبب واحد فقط لماذا كان ذلك ممكنًا… أنصاف الآلهة. كان وجود أولئك الذين عاملتهم مثل الأعباء هو ما يدعمك “.
[…]
” جئت إلى هنا وأنا مستعد للخسارة.”
” كان ذلك ممكنا منذ فترة. كان بإمكانك استخدام كل القوة التي تريدها. وهناك سبب واحد فقط لماذا كان ذلك ممكنًا… أنصاف الآلهة. كان وجود أولئك الذين عاملتهم مثل الأعباء هو ما يدعمك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد اكتسبت قوى الملاك. لا بد أنك أردت إظهار قوتك المطلقة للبشر. لن يكون من المستحيل عليهم أن يغرقوا في اليأس واليأس بعد أن شهدوا قوة نهاية صرخة النهاية خاصتي”.
[… !!!]
تغير محيطهم بهذه الكلمات فقط. كان الأمر كما لو أن كل الألوان في العالم قد انعكست. أو كما لو انقلب العالم رأساً على عقب.
أنصاف الآلهة.
[هوه…]
حتى لو اعتقدوا أنهم شظايا من إرادة العالم، فلا أحد يستطيع أن ينكر أنهم كانوا كائنات ولدت في عالم الفانين.
ما كان ينبغي للزمن أن يفعل شيئًا أكثر من تسريع موته.
لأنه استهلك العشرات من هذه الكائنات الفائقة، فقد كان قادرًا على استخدام قوة غير محدودة في عالم الفانين. حتى ذلك الحين، كانت قوانين هذا العالم لا تزال تعتبر اللورد على أنه من الأنصاف.
“… هل بصقتهم بنفسك؟”
لكن ليس بعد الآن.
نادى بصوت خشن.
[آ- آه…]
وكان اللورد مقتنعًا بأن هذه القوة ستكون قادرة على كسر هدوء لوكاس.
تعثر اللورد إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو اعتقدوا أنهم شظايا من إرادة العالم، فلا أحد يستطيع أن ينكر أنهم كانوا كائنات ولدت في عالم الفانين.
لقد تذكر القيء الذي بصقه للتو.
شعر اللورد بالدوار للحظة، وبحلول الوقت الذي تلاشى فيه الشعور، أدرك أنه في مكان جديد تمامًا.
السباق الذي تخلى عنه كان يناديه باسمه.
[…]
‘اللورد…’
ومع ذلك.
‘أنقدنا…’
تنهد لوكاس مرة أخرى.
” كو-، كوك… جوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تفعيل قوة صرخة النهاية بشكل واضح.
اقترب لوكاس من اللورد، الذي انهار على الأرض، وسلم الحقيقة النهائية.
“… لن نتقاتل. لقد تخلصت بالفعل من هذا الاحتمال “.
” والآن، أنت لم تعد يا اللورد”
لقد فهم أخيرًا لماذا.
[ما يفعله لك…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجل. كان مشابها. لكنها لم تكن نفس القوة.
” اللورد هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على الأقل ليس أنت.”
أثناء قوله هذا، أشار لوكاس إلى بركة السائل الأسود. عندها فقط أدرك لورد أن لوكاس قد جلب قيئه إلى الجزيرة، لكنه لم يستطع التركيز على هذه الحقيقة.
نظر اللورد إلى لوكاس.
من بين الوجوه التي ظهرت كفقاعات في السائل الأسود، رأى فجأة ” هذا” الوجه. وجه ” اللورد”. الوجه المستدير الذي يشبه البيضة بدون أي ملامح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن يتحدث فقط عن القوة.
[أ- آه-؟!]
و لكن لم يحدث شىء.
“… كان يجب أن تستمر في حمل شعبك. حتى لو كان الطريق مؤلمًا، فلا يجب أن تتخلى عن حملهم أبدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر القيء الذي بصقه للتو.
كان لدى لوكاس واللورد قاسم مشترك.
ترجمة : [ Yama ]
لقد كانا مختلفين من نواحٍ عديدة، لكن كلاهما نجح في نقل أرواحهما إلى مستوى جديد.
لم يكن ما رأته للتو مجرد وهم.
لكن كان هناك اختلاف أيضًا.
هل هو الشخص الذي يتحكم حاليا في الجسد، القمامة؟
تخلى لوكاس عن إنسانيته، لكنه لم ينس أنه إنسان. لكن اللورد تخلى عن أنصاف الآلهة ونسي أنه كان من الأنصاف.
هل استخدم للتو قوة صرخة النهاية؟
لقد نسي جوهره. لقد تخلى عن المسؤولية التي كان يجب أن يتحملها حتى الموت.
ومع ذلك، اعتقد اللورد أنه لا يوجد سوى كائن واحد في العالم بأسره لديه فرصة لقتله. في النهاية، اعتقد أن هناك شخصًا واحدًا فقط يمكنه قطع الطريق إلى هدفه.
لمجرد أن يشعر بالراحة، اختار اللورد أن يهرب.
تخلى لوكاس عن إنسانيته، لكنه لم ينس أنه إنسان. لكن اللورد تخلى عن أنصاف الآلهة ونسي أنه كان من الأنصاف.
وكان هذا السعر.
و لكن لم يحدث شىء.
” لقد اكتسبت قوى الملاك. لا بد أنك أردت إظهار قوتك المطلقة للبشر. لن يكون من المستحيل عليهم أن يغرقوا في اليأس واليأس بعد أن شهدوا قوة نهاية صرخة النهاية خاصتي”.
كان اهتمامه يركز فقط على لوكاس.
ومع ذلك.
[اكتشفت أين أخذتك آيريس… كان العالم السماوي المكسور. إنه عالم دمر بالفعل وامتلأ بالحطام الفضائي. لو لم تكن قد غادرت، فربما تكون قادرًا على الاستمتاع ببعض السعادة الزائفة للحظة.]
نظر لوكاس إلى اللورد بازدراء وهو يتابع.
[بالطبع أعلم! ولكن ما علاقة هذا بأي شيء؟]
” لكن هذه القوة لا تعني شيئًا لكائن مثلك.”
[ماذا؟]
[اخـ- اخرس!]
أمال اللورد رأسه إلى الجانب وقال.
صرخ اللورد واندفع بعنف نحو لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هم قادرون على استخدام قوتهم الكاملة هنا في القارة؟ حتى لوسيفر تمكن فقط من التحايل على هذا القانون بعد أن اندمج مع لورد التنانين. بعد أن حصل على نواة التوازن. وماذا عنك؟ أنت توازن العالم السماوي، الذي قتل لوسيفر وامتص قلب الشيطان. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك بذل كامل قوتك هنا في عالم الفانين؟ ”
نظر إليه، تمتم لوكاس ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح اللورد بعيون محتقنة بالدماء.
“… لن نتقاتل. لقد تخلصت بالفعل من هذا الاحتمال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مختلفة عن إصابة جسده. يجب أن تستغرق الندوب التي تعرضت لروحه وقتًا طويلاً للشفاء. علاوة على ذلك، كان يجب أن تكون الجروح التي أصيبت بها روح لوكاس قاتلة.
[إ- إذن. من كون؟]
تلاشت رؤية أناستازيا.
هل ما قاله ليس هراء؟
نظر لوكاس إلى اللورد وقال
إذا كان هذا هو اللورد الحقيقي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بسبب فقد شيء مهم. لم يكن متأكدا مما كان عليه.
إذن من هو؟
أجل.
هل هو الشخص الذي يتحكم حاليا في الجسد، القمامة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هيا نذهب إلى مكان آخر.”
[أ-، آه! آآآآك! لو-، لوكاس-!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا طفولي لدرجة أنه لن يُكتب في قصة بطل عظيم.”
صرخ اللورد بجنون وهو يندفع نحو لوكاس.
تمتم لوكاس بلا مبالاة قبل أن ينظر.
وفي هذه الجزيرة الصغيرة غير المسماة، ما حدث بعد ذلك، كما قال لوكاس، لم يكن قتالًا.
ظهرت خيبة أمل واضحة على وجه لوكاس. هذا التعبير أغضب اللورد أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا بسبب فقد شيء مهم. لم يكن متأكدا مما كان عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات