عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (9)
ترجمة : [ Yama ]
” الأنصاف اتبعوا القائد الخطأ.”
هذا الأوست يناسب أجواء هذا الفصل أنصحكم به
انهار اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن هذا يمكن اعتباره عبارة كلاسيكية. تذكر ما قاله لوكاس ترومان في ذلك الوقت.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 236 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (9)
[إذن تعتقد أنه خطأي.]
[و-وااك-!]
كانت الغريزة الأولى لهذا الكائن المتعالي الذي عاش لعشرات الآلاف من السنين هي الإندفاع إلى الأمام. اندفاعة جنونية بلا مهارة أو براعة.
تم الكشف عن إجابة هذا السؤال في اللحظة التالية.
ومع ذلك، لم يكن من جسده قادرا على مواكبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شتمت الناس الذين ماتوا من أجلك.”
بينما كان عقل اللورد غير مستقر للغاية، كانت قوته الجسدية لا تزال مذهلة. كانت قوته كافية لهز الجزيرة الصغيرة بعنف أثناء تحركه.
[… لم أرغب في حدوث ذلك.]
بوم!
[عويك!]
لكنه ما زال غير قادر على الوصول إلى لوكاس. في الواقع، أدرك اللورد أنه كان الأكثر تضررًا من اندفاعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فشل في ذلك في أهم لحظة.
[أووا-!]
” لكن أحدهم فعل ذلك.”
زأر اللورد وهو يهز قبضتيه بتهور. لكن بدا من المستحيل عليه كسر الجدران غير المرئية المحيطة بلوكاس.
وجه اللورد الذي كان يبتسم في يأس مشوه فجأة.
كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة له حيث ظل لوكاس ينظر إليه بنظرة غير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن هذا يمكن اعتباره عبارة كلاسيكية. تذكر ما قاله لوكاس ترومان في ذلك الوقت.
وفي نفس الوقت أدرك اللورد.
[أين حدث الخطأ…]
لقد كان يمر الآن بنفس الشيء الذي كان يمر به إيفان قبل لحظات.
لم يكن هناك أي خطأ في جسده لأن لوكاس لم يفعل أي شيء له. بدلاً من ذلك، كان اللورد يتقيأ الدم عن طيب خاطر في تلك اللحظة.
[لا يمكن أن يحدث هذا!]
لم يكن هناك أي خطأ في جسده لأن لوكاس لم يفعل أي شيء له. بدلاً من ذلك، كان اللورد يتقيأ الدم عن طيب خاطر في تلك اللحظة.
صاح اللورد بعيون محتقنة بالدماء.
بردت مشاعره الملتهبة بمرور الوقت. ولا سيما غضبه.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
[عويك!]
شعر لوكاس بالسوء بمجرد النظر إليه.
لقد نظر إلى شعبه الذين تخلى عنهم.
[أنا-، لا يمكنني أن أكون قمامة! هل تعلم كم من الوقت كنت أنتظر هذه اللحظة ؟ كم ضحيت ؟]
[أ-، آه…]
” لم تكن أنت من يقدم التضحيات. بل كان الأنصاف. ”
ثم التقطها وبدأ في حشوها في فمه. كان يحاول إعادة القيء إلى معدته.
[أنا نصف إله!]
كان من الصعب ألا يضحك.
كان عقل اللورد بالفعل على وشك الانهيار.
ثم استدار اللورد في عجلة من أمره. كان الأمر كما لو كان يبحث عن شيء ما.
كان يعلم أن كل ما قاله لوكاس صحيح. كان يعرف ذلك، لكنه لم يستطع قبوله.
” لقد رميت بهم جانبًا عندما كانوا يكافحون من الألم.”
فخره لا يمكن أن يحتمل ذلك.
” كما قلت من قبل، لم تعد…”
لم يستطع أن يتسامح مع حقيقة أن ” اللورد” الحقيقي كان حاليًا في القيء الذي بصقه بينما كان مجرد القمامة التي بقيت في جسده.
نهاية رهيبة وبائسة، لا تليق بالسلطة التي كانت تنتظره.
” كما قلت من قبل، لم تعد…”
[هو-هوهو…]
[اخرس!]
[عويك!]
قاطع اللورد لوكاس.
كان اللورد نفسه هو الأفضل. لقد كان أقوى من كل الأنصاف مجتمعين.
نظر إليه لوكاس بجدية.
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
حتى تلك اللحظة، اعتقد اللورد أن كل شيء في راحة يده. لم يدرك أن الأمر ليس كذلك، وأنه فقد كل شيء بدلاً من ذلك.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
هويته باعتباره من عرق الأنصاف.
التفت اللورد لينظر إلى السائل الأسود مرة أخرى.
الناس الذين وثقوا به وتبعوه بشكل أعمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة، اعتقد اللورد أن كل شيء في راحة يده. لم يدرك أن الأمر ليس كذلك، وأنه فقد كل شيء بدلاً من ذلك.
واسم اللورد.
لأن الكائن الوحيد الذي يستطيع إيقاف الزمان والمكان هو الوجود المطلق الحقيقي الوحيد في هذا العالم.
كان من الغريب أنه لم يجن جنونًا بالنظر إلى الهوس الذي كان يمتلكه مع عرق الأنصاف في السابق. في الواقع، كان يفضل أن يصاب بالجنون. لكن القوة العقلية القوية التي جاءت نتيجة جسده المتعالي كانت تعيقه.
ما كان يجب عليه تقييم وفصل شعبه إلى مجموعات من هذا القبيل. أدى التمايز إلى التمييز، وأصبح التمييز ازدراء.
[كواه! -!]
ما الذي كان يحاول بصقه ؟
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 236 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (9)
بالنسبة إلى لوكاس، بدا الأمر وكأنه كان يعاني من جسده.
نظر إليه لوكاس بجدية.
“لن أكون متعاطفا. لقد جلبت هذا على نفسك. أنت لم تعُد الكائن الذي يُدعى اللورد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… أنا لا أستحق ذلك. كما قلت، أنا قمامة خنت ثقة شعبي.]
[قلت اخرس-!]
واسم اللورد.
لم تكن لكماته مختلفة عن نوبة غضب طفل.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 236 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (9)
لذا انتظر لوكاس.
[أنا نصف إله!]
كان قتله سهلاً، لكنه قرر الانتظار أولاً. تمكن لوكاس بالفعل من رؤية نهاية اللورد.
زأر اللورد وهو يهز قبضتيه بتهور. لكن بدا من المستحيل عليه كسر الجدران غير المرئية المحيطة بلوكاس.
نهاية رهيبة وبائسة، لا تليق بالسلطة التي كانت تنتظره.
التفت اللورد لينظر إلى السائل الأسود مرة أخرى.
[وآآ-،آآه..]
يمكن للورد أن يقول أن لوكاس قد تجاهل تحيزه. كما أنه أجاب بشكل غير مباشر على أن أنصاف الآلهة كان يمكن أن يكون عرق أفضل.
بدأت حركات اللورد تتباطأ تدريجياً.
وبدلاً من ذلك، كان الدم الجديد هو الذي غمر الأرض أمامه.
لم يشعر أن الكثير من الوقت قد مر، لكنه حدث.
توك توك.
بردت مشاعره الملتهبة بمرور الوقت. ولا سيما غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في مرحلة ما، تغيرت معتقداته. لم يعد ينظر إلى أنصاف الآلهة بالتساوي. بدأ في التمييز بين أنصاف الآلهة الأعلى والأدنى.
حتى عندما كان يهز قبضتيه، لم يتوقف اللورد عن التفكير. لا. سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع التوقف.
[… هوهو. وقتلته بيدي.]
كان يتألم باستمرار بسبب حدوث ذلك له. وفي النهاية، لم يكن لديه خيار سوى قبول النتيجة التي كان يتجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يمكن أن يحدث هذا!]
رطم.
لهذا أعطاه لوكاس إجابة صادقة.
انهار اللورد.
واسم اللورد.
حدق في السماء بنظرة فارغة، كما لو أنه فقد روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هههه]
[… لم أرغب في حدوث ذلك.]
كان من الصعب ألا يضحك.
لم يُظهر صوته المتصدع أيًا من القوة التي أظهرها للتو.
ثم استدار اللورد في عجلة من أمره. كان الأمر كما لو كان يبحث عن شيء ما.
[… ماذا فعلتُ بحق الجحيم؟ قل لي أيها الساحر العظيم.]
وبدلاً من ذلك، كان الدم الجديد هو الذي غمر الأرض أمامه.
” لقد خنت أولئك الذين آمنوا بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… أنا لا أستحق ذلك. كما قلت، أنا قمامة خنت ثقة شعبي.]
[و ؟]
تلاشى التوهج، الذي كان دائمًا، تدريجيًا، ولم يمض وقت طويل حتى أصبح جسد اللورد بأكمله مبيضًا باللون الرمادي.
” لقد رميت بهم جانبًا عندما كانوا يكافحون من الألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شتمت الناس الذين ماتوا من أجلك.”
[و ؟]
انهار اللورد.
“… شتمت الناس الذين ماتوا من أجلك.”
توقف اللورد.
[هو-هوهو…]
[أ-، آه…]
أطلق اللورد ضحكة مجنونة.
فجأة، خرجت ضحكة من حلقه، مثل ريح تتسرب من منطاد.
لفترة من الوقت، تردد صدى ضحكته المنكمشة في جميع أنحاء الجزيرة.
[عويك!]
ثم استدار اللورد في عجلة من أمره. كان الأمر كما لو كان يبحث عن شيء ما.
امتلأ رأس اللورد بالأسئلة.
ثم اكتشف القيء الذي بصقه هو نفسه.
زأر اللورد وهو يهز قبضتيه بتهور. لكن بدا من المستحيل عليه كسر الجدران غير المرئية المحيطة بلوكاس.
[أ-، آه…]
[و-وااك-!]
زحف اللورد نحو القيء. أمسك السائل الأسود بكلتا يديه وجذبه بالقرب من نفسه.
” هذا خطأهم. لا يمكن أن يكون هناك قائد مثالي. الكل يرتكب أخطاء وفي بعض الأحيان نتخذ قرارات خاطئة. هل يمكنك حقًا أن تطلق عليه ولاءًا إذا أومأوا برؤوسهم حتى في تلك الأوقات ؟ في بعض الأحيان، من الضروري الإشارة إلى أخطاء قائدك “.
لقد نظر إلى شعبه الذين تخلى عنهم.
تقيأ اللورد مرة أخرى. لكن هذه المرة، لم يكن سائلًا أسود.
[أنا آسف… أنا آسف جدًا… هـ-هوك…]
[… هوهو. وقتلته بيدي.]
“…”
” كما قلت من قبل، لم تعد…”
[لم أقصد القيام بذلك… أردت… أردت فقط…]
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
أين حدث الخطأ ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يمكن أن يحدث هذا!]
امتلأ رأس اللورد بالأسئلة.
[أورك… أورك!]
منذ وقت ليس ببعيد، كانت أنصاف الآلهة هي كل شيء للورد. كان سيفعل أي شيء من أجلهم لدرجة التضحية بنفسه.
امتلأ رأس اللورد بالأسئلة.
ومع ذلك، في مرحلة ما، تغيرت معتقداته. لم يعد ينظر إلى أنصاف الآلهة بالتساوي. بدأ في التمييز بين أنصاف الآلهة الأعلى والأدنى.
” هذا لا يختلف عن تمزيق قلبك. لماذا تتخلى عن حياتك ؟ ”
بدأ كل شيء من ذلك الشق الصغير.
لقد نظر إلى شعبه الذين تخلى عنهم.
الأنصاف مفيدين وغير مجدين. الأنصاف أقوياء وضعفاء.
” لقد رميت بهم جانبًا عندما كانوا يكافحون من الألم.”
ما كان يجب عليه تقييم وفصل شعبه إلى مجموعات من هذا القبيل. أدى التمايز إلى التمييز، وأصبح التمييز ازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اكتشف القيء الذي بصقه هو نفسه.
وفي مرحلة ما، تحول الازدراء إلى كراهية.
[إذن تعتقد أنه خطأي.]
-لأن
توك توك.
كان اللورد نفسه هو الأفضل. لقد كان أقوى من كل الأنصاف مجتمعين.
منذ وقت ليس ببعيد، كانت أنصاف الآلهة هي كل شيء للورد. كان سيفعل أي شيء من أجلهم لدرجة التضحية بنفسه.
وبينما استمر في فصل أنصاف الآلهة بهذه الطريقة، توصل في النهاية إلى نتيجة متطرفة مفادها أن كل الأنصاف بخلافه كانوا عديمي الفائدة. لقد شعر أنه من الأكثر ” كفاءة” استيعابهم فقط.
كان قتله سهلاً، لكنه قرر الانتظار أولاً. تمكن لوكاس بالفعل من رؤية نهاية اللورد.
كان ينبغي أن يحب كل أنصاف الآلهة بالتساوي. وينبغي اعتبارهم من ذويه الغاليين.
كانوا جوهر الشيطان.
كانت هذه هي الطريقة التي كان بها اللورد لعشرات الآلاف من السنين. لقد أنجز مسؤولياته بنجاح كبير.
كانت هذه هي الطريقة التي كان بها اللورد لعشرات الآلاف من السنين. لقد أنجز مسؤولياته بنجاح كبير.
لكنه فشل في ذلك في أهم لحظة.
لقد نظر إلى شعبه الذين تخلى عنهم.
[… واجه أنصاف الآلهة أزمة غير مسبوقة.]
لقد كان يمر الآن بنفس الشيء الذي كان يمر به إيفان قبل لحظات.
كانت هذه الحقبة أزمة بالنسبة إلى أنصاف الآلهة.
في الأصل، لم يدرك حتى لوكاس أن الوقت قد توقف. بغض النظر عن حالته الجديدة ككائن سام.
سيموتال أنصاف الآلهة كل ألف عام أو نحو ذلك، وكانت القوى التى تمردت ضدهم قوية بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لكماته مختلفة عن نوبة غضب طفل.
وفي قلب هذه الأزمة كان رجل واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كواه! -!]
[لم نتمكن من التغلب عليه في النهاية، وسقطنا. ما رأيك كان السبب يا لوكاس؟]
” خطأك هو الأكبر. لكن لا أستطيع أن أقول أن الأنصاف الذين ماتوا كانوا أبرياء تماما “.
” الأنصاف اتبعوا القائد الخطأ.”
كان اللورد نفسه هو الأفضل. لقد كان أقوى من كل الأنصاف مجتمعين.
شدَّ اللورد شفتيه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك اللحظة، اعتقد اللورد أن كل شيء في راحة يده. لم يدرك أن الأمر ليس كذلك، وأنه فقد كل شيء بدلاً من ذلك.
[إذن تعتقد أنه خطأي.]
كان قد تقيأ بالفعل كل من الأنصاف ونوى التوازن.
” خطأك هو الأكبر. لكن لا أستطيع أن أقول أن الأنصاف الذين ماتوا كانوا أبرياء تماما “.
” الأنصاف اتبعوا القائد الخطأ.”
[لماذا ؟ إنهم مذنبون فقط باتباع زعيم غير كفء.]
كان من الصعب ألا يضحك.
” هذا خطأهم. لا يمكن أن يكون هناك قائد مثالي. الكل يرتكب أخطاء وفي بعض الأحيان نتخذ قرارات خاطئة. هل يمكنك حقًا أن تطلق عليه ولاءًا إذا أومأوا برؤوسهم حتى في تلك الأوقات ؟ في بعض الأحيان، من الضروري الإشارة إلى أخطاء قائدك “.
وفي نفس الوقت أدرك اللورد.
نظر لوكاس إلى اللورد وقال.
كان من الصعب ألا يضحك.
” لكن أحدهم فعل ذلك.”
فخره لا يمكن أن يحتمل ذلك.
[…!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اكتشف القيء الذي بصقه هو نفسه.
اهتز اللورد للحظة قبل أن يخفض رأسه.
ثم بدأ في التهوع مرة أخرى.
[… هوهو. وقتلته بيدي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، تحدث لوكاس بنبرة خافتة.
وجه اللورد الذي كان يبتسم في يأس مشوه فجأة.
قاطع اللورد لوكاس.
[أورك… أورك!]
ضرب اللورد بقبضتيه بعنف. كان الدم ينزف من قبضتيه، لكن يبدو أنه لم يدرك ذلك.
ثم بدأ في التهوع مرة أخرى.
بردت مشاعره الملتهبة بمرور الوقت. ولا سيما غضبه.
تجعدت حواجب لوكاس عندما أدرك ما سيفعله.
أدرك لوكاس أنه لم تكن العناصر التي يمكنه رؤيتها هي فقط التي تجمدت، بل حتى الزمان والمكان كانا متجمدين.
[عويك!]
” هل تعرف ماذا فعلت ؟”
تقيأ اللورد مرة أخرى. لكن هذه المرة، لم يكن سائلًا أسود.
“…”
توك توك.
[أنا آسف… أنا آسف جدًا… هـ-هوك…]
وبدلاً من ذلك، كان الدم الجديد هو الذي غمر الأرض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفض اللورد رأسه.
[أويك… أويك!]
فخره لا يمكن أن يحتمل ذلك.
لم يكن هناك أي خطأ في جسده لأن لوكاس لم يفعل أي شيء له. بدلاً من ذلك، كان اللورد يتقيأ الدم عن طيب خاطر في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أويك… أويك!]
ما الذي كان يحاول بصقه ؟
نظر لوكاس إلى اللورد وقال.
تم الكشف عن إجابة هذا السؤال في اللحظة التالية.
” هل تقول أنك تريد أن تموت نصف إله ؟”
[عويك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… ماذا فعلتُ بحق الجحيم؟ قل لي أيها الساحر العظيم.]
خشخشه…
في الأصل، لم يدرك حتى لوكاس أن الوقت قد توقف. بغض النظر عن حالته الجديدة ككائن سام.
تدحرجت جوهرة لامعة، مغطاة بالدماء، على الأرض حتى أقدام لوكاس.
بالنسبة إلى لوكاس، بدا الأمر وكأنه كان يعاني من جسده.
كانوا جوهر الشيطان.
كان من الصعب ألا يضحك.
… ونواة ميخائيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اكتشف القيء الذي بصقه هو نفسه.
” هل تعرف ماذا فعلت ؟”
[…وأنا أعلم ذلك. لكن ما زلت أريد ذلك.]
[… أبصق كل النوى.]
كان من الغريب أنه لم يجن جنونًا بالنظر إلى الهوس الذي كان يمتلكه مع عرق الأنصاف في السابق. في الواقع، كان يفضل أن يصاب بالجنون. لكن القوة العقلية القوية التي جاءت نتيجة جسده المتعالي كانت تعيقه.
” هذا لا يختلف عن تمزيق قلبك. لماذا تتخلى عن حياتك ؟ ”
” لقد خنت أولئك الذين آمنوا بك.”
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لكماته مختلفة عن نوبة غضب طفل.
التفت اللورد لينظر إلى السائل الأسود مرة أخرى.
حتى عندما كان يهز قبضتيه، لم يتوقف اللورد عن التفكير. لا. سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع التوقف.
ثم التقطها وبدأ في حشوها في فمه. كان يحاول إعادة القيء إلى معدته.
” هذا خطأهم. لا يمكن أن يكون هناك قائد مثالي. الكل يرتكب أخطاء وفي بعض الأحيان نتخذ قرارات خاطئة. هل يمكنك حقًا أن تطلق عليه ولاءًا إذا أومأوا برؤوسهم حتى في تلك الأوقات ؟ في بعض الأحيان، من الضروري الإشارة إلى أخطاء قائدك “.
عند رؤية هذا، تحدث لوكاس بنبرة خافتة.
بينما كان عقل اللورد غير مستقر للغاية، كانت قوته الجسدية لا تزال مذهلة. كانت قوته كافية لهز الجزيرة الصغيرة بعنف أثناء تحركه.
” قف. يجب أن تعرف مدى حماقة هذا. في اللحظة التي بصقتهم فيها، ماتوا بالفعل. الفقاعات ليست أكثر من ظاهرة بسيطة… لن يتغير شيء حتى لو ابتلعتها مرة أخرى بعد بصق النوى. لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب “.
[هل كان سيختلف لو كنا مثل البشر ؟ لقد كنتم جميعًا دائمًا الشخص الذي يواجه الأزمات، وقد أظهرتم وحدة كبيرة لفترة طويلة. في الوقت نفسه، غالبًا ما يظهر بينك الأفراد ذوو المواهب غير العادية كما لو أن القدر قد استرشد بهم…. هل كانت لدينا نهاية مختلفة لو كنا متشابهين ؟]
[…وأنا أعلم ذلك. لكن ما زلت أريد ذلك.]
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
” هل تقول أنك تريد أن تموت نصف إله ؟”
توقف اللورد.
شدَّ اللورد شفتيه قليلاً.
لأن هذا يمكن اعتباره عبارة كلاسيكية. تذكر ما قاله لوكاس ترومان في ذلك الوقت.
” قف. يجب أن تعرف مدى حماقة هذا. في اللحظة التي بصقتهم فيها، ماتوا بالفعل. الفقاعات ليست أكثر من ظاهرة بسيطة… لن يتغير شيء حتى لو ابتلعتها مرة أخرى بعد بصق النوى. لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب “.
” إذا أخذت قوتي الإلهية، فيمكنني أن أموت كبشر.”
وبينما استمر في فصل أنصاف الآلهة بهذه الطريقة، توصل في النهاية إلى نتيجة متطرفة مفادها أن كل الأنصاف بخلافه كانوا عديمي الفائدة. لقد شعر أنه من الأكثر ” كفاءة” استيعابهم فقط.
لم يفهم ما قصده في ذلك الوقت. كان سيموت على أي حال، فما الهدف من موته كإنسان ؟
ترجمة : [ Yama ]
كان سؤال اللورد مفهوماً.
لكنه ما زال غير قادر على الوصول إلى لوكاس. في الواقع، أدرك اللورد أنه كان الأكثر تضررًا من اندفاعاته.
بعد كل شيء، كان متعاليًا، مطلقًا. لم يفكر أبدًا بعمق في الموت.
كان ذلك فقط بينما كان اللورد يحتضر عندما فهم مشاعر لوكاس في ذلك الوقت.
حدق في السماء بنظرة فارغة، كما لو أنه فقد روحه.
هل هذا ما قصده ؟ يجب أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أويك… أويك!]
كيف سيموت ؟
صاح اللورد بعيون محتقنة بالدماء.
كان هذا السؤال مهمًا جدًا لدرجة أنه كان مشابهًا لخلود حياته القريب.
سيموتال أنصاف الآلهة كل ألف عام أو نحو ذلك، وكانت القوى التى تمردت ضدهم قوية بشكل غير متوقع.
وضع اللورد السائل ببطء في يديه.
وفي نفس الوقت أدرك اللورد.
[… أنا لا أستحق ذلك. كما قلت، أنا قمامة خنت ثقة شعبي.]
[…]
“…”
ثم بدأ في التهوع مرة أخرى.
[هل كان سيختلف لو كنا مثل البشر ؟ لقد كنتم جميعًا دائمًا الشخص الذي يواجه الأزمات، وقد أظهرتم وحدة كبيرة لفترة طويلة. في الوقت نفسه، غالبًا ما يظهر بينك الأفراد ذوو المواهب غير العادية كما لو أن القدر قد استرشد بهم…. هل كانت لدينا نهاية مختلفة لو كنا متشابهين ؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [… ماذا فعلتُ بحق الجحيم؟ قل لي أيها الساحر العظيم.]
لم يتوقع لوكاس أبدًا أن يسمع اللورد يمتدح البشر في النهاية. كان هناك حتى تلميح من الحسد الحقيقي في صوته.
[عويك!]
لهذا أعطاه لوكاس إجابة صادقة.
لقد نظر إلى شعبه الذين تخلى عنهم.
” ليس كل إنسان على هذا النحو.”
[…!]
[…]
كان الأمر مهينًا للغاية بالنسبة له حيث ظل لوكاس ينظر إليه بنظرة غير مبالية.
” ولكن ربما كان لديك نهاية أقل بؤسًا.”
[… واجه أنصاف الآلهة أزمة غير مسبوقة.]
[الأمر لا يتعلق بالجنس. يتعلق الأمر بالشخصية. يا لها من إجابة رائعة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم نتمكن من التغلب عليه في النهاية، وسقطنا. ما رأيك كان السبب يا لوكاس؟]
يمكن للورد أن يقول أن لوكاس قد تجاهل تحيزه. كما أنه أجاب بشكل غير مباشر على أن أنصاف الآلهة كان يمكن أن يكون عرق أفضل.
بينما كان عقل اللورد غير مستقر للغاية، كانت قوته الجسدية لا تزال مذهلة. كانت قوته كافية لهز الجزيرة الصغيرة بعنف أثناء تحركه.
[هههه]
[و ؟]
فجأة، خرجت ضحكة من حلقه، مثل ريح تتسرب من منطاد.
ما الذي كان يحاول بصقه ؟
كان من الصعب ألا يضحك.
” هذا لا يختلف عن تمزيق قلبك. لماذا تتخلى عن حياتك ؟ ”
الكائنان هنا. أقوى إنسان وأقوى نصف إله يمكن أن يفهم كل منهما الآخر فقط بعد أن تغير جوهرهما.
” لقد خنت أولئك الذين آمنوا بك.”
[أين حدث الخطأ…]
صاح اللورد بعيون محتقنة بالدماء.
خفض اللورد رأسه.
أين حدث الخطأ ؟
كان قد تقيأ بالفعل كل من الأنصاف ونوى التوازن.
[و ؟]
الآن، كان الموت هو الشيء الوحيد الذي بقي لهذا الكائن بدون أعضاء أو دم.
” الأنصاف اتبعوا القائد الخطأ.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أووا-!]
نظر لوكاس إلى اللورد، مدركًا أنه مات بالفعل.
وفي مرحلة ما، تحول الازدراء إلى كراهية.
بسس-
[و ؟]
تلاشى التوهج، الذي كان دائمًا، تدريجيًا، ولم يمض وقت طويل حتى أصبح جسد اللورد بأكمله مبيضًا باللون الرمادي.
ما كان يجب عليه تقييم وفصل شعبه إلى مجموعات من هذا القبيل. أدى التمايز إلى التمييز، وأصبح التمييز ازدراء.
كان الأمر مشابهاً لموت ريكي. مثل الرماد، تحطم جسده قبل أن يتناثر في الريح.
على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا يستطيع الوصول إليه، إلا أنه لم يتوقف عن تأرجح قبضتيه. لم يعد يستطيع حتى التفكير بشكل صحيح بعد الآن.
فجأة.
حتى عندما كان يهز قبضتيه، لم يتوقف اللورد عن التفكير. لا. سيكون من الأدق القول أنه لا يستطيع التوقف.
توقف كل شيء.
التفت اللورد لينظر إلى السائل الأسود مرة أخرى.
جلجلة.
“لن أكون متعاطفا. لقد جلبت هذا على نفسك. أنت لم تعُد الكائن الذي يُدعى اللورد “.
أدرك لوكاس أنه لم تكن العناصر التي يمكنه رؤيتها هي فقط التي تجمدت، بل حتى الزمان والمكان كانا متجمدين.
لقد كان يمر الآن بنفس الشيء الذي كان يمر به إيفان قبل لحظات.
في الأصل، لم يدرك حتى لوكاس أن الوقت قد توقف. بغض النظر عن حالته الجديدة ككائن سام.
امتلأ رأس اللورد بالأسئلة.
لأن الكائن الوحيد الذي يستطيع إيقاف الزمان والمكان هو الوجود المطلق الحقيقي الوحيد في هذا العالم.
هذا الأوست يناسب أجواء هذا الفصل أنصحكم به
[كنت أعلم أننا سنلتقي مرة أخرى.] ضحك حاكم الخلق.
بوم!
” هل تعرف ماذا فعلت ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
