الموسم الثاني - الفصل 22
ترجمة : [ Yama ]
أصبح قلب لوكاس ثقيلًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 22
[سأمنع دخولهم لأطول فترة ممكنة.]
[لقد أجبتَ الآن بنفسك على السؤال الخاص بك. هذا صحيح. لن أهتم بشيء ما لم يكن الأمر جادًا. لقد أصبحتَ عين العاصفة. كل مطلق في الكون المتعدد يهتم بك. لقد ولدت وقدر من الفوضى. بفضل ذلك، بدأ التوازن والهدوء اللذين تم الحفاظ عليهما لفترة طويلة في الانهيار…]
ومع ذلك، قتل لوكاس شيطانًا. لم يقتل شيطانًا عاديا، بل قتل دوقًا، أحد أعلى الشياطين رتبةً.
أصبح صوت البرق الإله جادًا.
“لكن هذا لن يحدث إذا أطعتك؟”
[هناك احتمال أن تصبح حاكمًا آخر.]
الإله ام الحكام.
“…!”
لكنه لا يريد الكون أن ينهار. هذا يعني أنه لن يكون قادرًا على إطلاق العنان لقوته الكاملة كلورد.
لوكاس شعر بالصدمة.
[وفقًا لمعايير هذا الكون، كان أيضًا شيطانًا قويًا جدًا. لماذا قتلته؟ تمكنت من تحديد موقعك بسبب ذلك.]
حاكم…
لن يكون لوكاس قادرًا على استخدام القوة الخارجية، والتي كانت قوة فريدة من نوعها للمطلقين، أو صرخة النهاية، والتي كانت قوته الرئيسية.
صحيح. لقد نسي.
[لكنني تأخرت قليلاً. لذلك أعتذر عن ذلك.]
كان الحصول على منصب حاكم أحد أهداف لوكاس السرية. كان من أجل إنقاذ جميع البشر في ثلاثة آلاف عالم والعودة إلى عالمه (مسقط رأسه) في أي وقت.
[لقد أجبتَ الآن بنفسك على السؤال الخاص بك. هذا صحيح. لن أهتم بشيء ما لم يكن الأمر جادًا. لقد أصبحتَ عين العاصفة. كل مطلق في الكون المتعدد يهتم بك. لقد ولدت وقدر من الفوضى. بفضل ذلك، بدأ التوازن والهدوء اللذين تم الحفاظ عليهما لفترة طويلة في الانهيار…]
عالمه، منزله.
لن يكون لوكاس قادرًا على استخدام القوة الخارجية، والتي كانت قوة فريدة من نوعها للمطلقين، أو صرخة النهاية، والتي كانت قوته الرئيسية.
والذين انتظروا عودته.
هذا هو السبب في أن لوكاس نشر معرفته حول العالم وسهل نموها. لقد أنقذ أيضًا أولئك الذين يمكنهم تعزيز التنمية البشرية قدر الإمكان، وأولئك الذين يمكنهم قيادتهم، وأولئك الذين يمكنهم خلق رياح عظيمة من التغيير.
ومع ذلك… في مرحلة ما، تضاءلت فكرة أن يصبح حاكمًا.
نقر إله البرق على لسانه كما لو أنه قال أنه مثير للشفقة.
لقد أدرك ذلك بعد أن أصبح لوردًا. فقط كم كانت أفكاره سخيفة.
لقد شعر أنه إذا فكر في الأمر بعمق، فسوف يدرك مدى استحالة هدفه. لهذا السبب توقف لوكاس عمدا عن التفكير في الأمر.
لقد شعر أنه إذا فكر في الأمر بعمق، فسوف يدرك مدى استحالة هدفه. لهذا السبب توقف لوكاس عمدا عن التفكير في الأمر.
لم يستطع فهم ما كان يفكر فيه إله البرق.
ولكن الآن، قالها إله البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عينا لوكاس.
كان لديه القدرة على أن يصبح حاكمًا.
[في المتوسط ، كلما ارتفع مستوى الكائنات في الكون، زاد تسامح هذا الكون. هذه الحقيقة مهمة جدًا للمطلقين. إذا تجاوزت القوة حدود الكون، فإن التوازن ينكسر، وفي النهاية، سيؤدي ذلك إلى انهيار هذا البعد.]
“كيف يتم إعطاء هذا الحق؟ هل اجتمع الحكام الاربعة؟ لتحديد أي مطلق مؤهل؟”
كان لديه القدرة على أن يصبح حاكمًا.
[كل شيء له طلب. ومع ذلك، فمن الصحيح أن حالتك فريدة تمامًا… استعد لـ”اللعبة الكبرى” يا مجنون.]
“لكن هذا لن يحدث إذا أطعتك؟”
“… اللعبة الكبرى؟”
لكن لا يبدو أن إله البرق قصد أن يخبره بالمزيد عن ذلك.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن ذلك.
ومع ذلك، قتل لوكاس شيطانًا. لم يقتل شيطانًا عاديا، بل قتل دوقًا، أحد أعلى الشياطين رتبةً.
لكن لا يبدو أن إله البرق قصد أن يخبره بالمزيد عن ذلك.
كانت رؤيته جيدة جدا.
[سأقترحها مرة أخرى. كن تابعي. ليس لديك شيء لتخسره. لا يمكنك الوقوف بمفردك. إذا لم تختر حاكمًا لتخدمه، فسوف تموت. لا تعتقد أنك ستتمكن من الهروب كما في الماضي.]
“كيف يتم إعطاء هذا الحق؟ هل اجتمع الحكام الاربعة؟ لتحديد أي مطلق مؤهل؟”
“…”
بدلاً من الامتنان، كان من الطبيعي أن يشعر بالريبة بعد سماع الإعلان المفاجئ.
[الحكام الآخرون يريدون قتلك. أنا الوحيد الذي على استعداد لمساعدتك.]
كان لديه القدرة على أن يصبح حاكمًا.
أضاف إله البرق، معتقدًا أن لوكاس لا يزال قلقًا.
بمعنى آخر، كان هذا الحاكم يبحث عنه بنشاط.
[هل شعرت بالهدوء منذ أن أصبحت مطلقًا؟ بعد إنقاذ عالم واحد، ينتظر العالم التالي، وحتى إذا قمت بإنقاده، فسيكون هناك عالم آخر. لن يتوقف الصراخ في أذنيك أبدًا، وسيختفي تصميمك الأولي في النهاية. ستجف عواطفك، وسيختفي ذلك الجزء منك الذي يمكن تسميته بالشخصية. ثم ماذا سيحدث في النهاية؟]
سوف يبذلون القوة الكاملة لأجسادهم إذا شعروا أن الأمر يستحق.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتلهم كان مثل لمس خط النهاية لملك الشياطين.
[ستصبح ببساطة دمية. بلا عواطف ولا شخصية ولا معتقدات. ستصبح آلة يتم استدعاؤها إلى الأكوان التي فقدت موازينها، وستغادر بعد أداء مهمتك على أكمل وجه. أنا متأكد من أنك تعلم أن غالبية المطلقين أصبحوا ههذا.]
ومع ذلك… في مرحلة ما، تضاءلت فكرة أن يصبح حاكمًا.
“لكن هذا لن يحدث إذا أطعتك؟”
“لكن هذا لن يحدث إذا أطعتك؟”
[بالضبط. الشخصية مهمة للغاية. الشخصية القوية التي لا يعلى عليها هي أحد المتطلبات لتصبح حاكمًا. هذا هو السبب في أن لديك الإمكانات. إن كيان مطلق مثلك الذي يتمتع بشخصية قوية نادر جدًا.]
إذا قتل كل الشياطين، ربما في غضون يوم واحد، سيتدخل مطلق آخر، وسيخوضون معركة مع لوكاس حتمًا.
لقد كان محقا.
[الحكام الآخرون يريدون قتلك. أنا الوحيد الذي على استعداد لمساعدتك.]
فهم لوكاس.
[أجل.]
الإله ام الحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف إله البرق، معتقدًا أن لوكاس لا يزال قلقًا.
لقد فهم لماذا هؤلاء الكائنات، الذين عاشوا لسنوات لا حصر لها، يتحدثون ويتصرفون بطرق بدت مشابهة للبشر للوهلة الأولى.
تشدد تعبير لوكاس.
ربما… تصرفوا بطريقة معينة عن قصد. أو كان من الممكن أن يغيروا شخصياتهم بشكل دوري.
والذين انتظروا عودته.
وإلا فلن يتمكنوا من الحفاظ على غرورهم.
ذكر إله البرق بشكل غير متوقع خليقته.
“أرفض.”
لم يكن الأمر سهلا. لأنه كان عليه أن يدعمهم من وراء الكواليس.
على الرغم من رفض لوكاس البارد، ابتسم إله البرق على نطاق واسع.
كانت خدمة الحكام اختيارًا يتعارض تمامًا مع معتقداته.
[لماذا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكاس مطلقًا في المرتبة الثانية. وحتى بين اللوردات، كان لديه القدرة على الوقوف في القمة.
“ليس لدي أي نية لتمرير الكرمة الخاصة بي إلى شخص آخر. هذا هو الطريق الذي اخترت السير فيه. لا علاقة لك بهذا الأمر”.
ومع ذلك، لم يستسلم لوكاس، وفي الوقت المناسب، حصل على النتائج التي أرادها.
لم يكن هذا قرارًا عاطفيًا.
صحيح. لقد نسي.
لم يصدق لوكاس كل ما قاله له إله البرق، وكان يعلم أي نوع من العقلية سيكون لدى المطلقين الذين يخضعون للحكام.
لا يهم ما إذا كان على وشك القيام بشيء ما.
كانت خدمة الحكام اختيارًا يتعارض تمامًا مع معتقداته.
نظر لوكاس إلى الغيوم.
ضحك إله البرق ببساطة لبعض الوقت كما لو أنه لا يعرف ماذا يقول.
لم يستطع فهم ما كان يفكر فيه إله البرق.
[أنت مجنون حقًا.]
“… اللعبة الكبرى؟”
لم يكن لوكاس قادرًا على معرفة ما إذا كان غاضبًا أم مستمتعًا أم شيء آخر تمامًا.
تشدد تعبير لوكاس عندما سمع كلمات البرق التالية.
[لقد قتلت شيطانًا.]
[ألا تصدقني؟ أنا جاد. سأوفر لك سنة أو نحو ذلك. وسأمنع تدخل الحكام الآخرين قدر الإمكان.]
ظل لوكاس صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكاس مطلقًا في المرتبة الثانية. وحتى بين اللوردات، كان لديه القدرة على الوقوف في القمة.
[وفقًا لمعايير هذا الكون، كان أيضًا شيطانًا قويًا جدًا. لماذا قتلته؟ تمكنت من تحديد موقعك بسبب ذلك.]
بالإضافة إلى ذلك، استخدم كل الوسائل الأخرى المتاحة له لتقوية البشر.
“يمكنك التوقف عن قول الهراء. كنت لتجدني بغض النظر عما إذا كنت قد قتلت شيطانًا أم لا. ثبت هذا من خلال حقيقة أنك وصلت إلى هنا قبل ملك الشياطين”.
بمعنى آخر، كان هذا الحاكم يبحث عنه بنشاط.
[هيهي.]
نقر إله البرق على لسانه كما لو أنه قال أنه مثير للشفقة.
ضحك إله البرق.
ومع ذلك، كان إله البرق، وليس ملك الشياطين، هو من وجد لوكاس أولاً.
كانت رؤيته جيدة جدا.
[وفقًا لمعايير هذا الكون، كان أيضًا شيطانًا قويًا جدًا. لماذا قتلته؟ تمكنت من تحديد موقعك بسبب ذلك.]
يمكن اعتبار الشياطين هنا أيضًا من خلق ملك الشياطين.
ذكر إله البرق بشكل غير متوقع خليقته.
قتلهم كان مثل لمس خط النهاية لملك الشياطين.
لا يهم ما إذا كان على وشك القيام بشيء ما.
ومع ذلك، قتل لوكاس شيطانًا. لم يقتل شيطانًا عاديا، بل قتل دوقًا، أحد أعلى الشياطين رتبةً.
“…هل تعني…”
ومع ذلك، كان إله البرق، وليس ملك الشياطين، هو من وجد لوكاس أولاً.
[ربما هذا هو السبب في أنك أردت أن يصبح البشر أقوى. وكلما أصبحوا أقوى، زاد تسامح الكون، وبطبيعة الحال، زادت القوة التي يمكن أن يمارسها المطلق. كوكو… بصراحة، أنا مندهش من قدرتك على رفع قوة البشر بهذا القدر في غضون بضعة عقود فقط.]
بمعنى آخر، كان هذا الحاكم يبحث عنه بنشاط.
هذا هو السبب في أن لوكاس نشر معرفته حول العالم وسهل نموها. لقد أنقذ أيضًا أولئك الذين يمكنهم تعزيز التنمية البشرية قدر الإمكان، وأولئك الذين يمكنهم قيادتهم، وأولئك الذين يمكنهم خلق رياح عظيمة من التغيير.
[يجب أن تعلم أن كل كون لديه مستوى معين من التسامح.]
[الحكام الآخرون يريدون قتلك. أنا الوحيد الذي على استعداد لمساعدتك.]
تحرك الظل الهائل الذي يقف خلف الغيوم. كان الأمر كما لو كان ينظر حوله.
كانت رؤيته جيدة جدا.
[هناك مخلوقات ولدت في العالم أضعف من الحشرات. من ناحية أخرى، يمكن أن يكون هناك عدد لا يحصى من الكائنات في الكون يمكن مقارنتها بالمطلقين. لقد ولدت في عالم كهذا.]
لم يستطع فهم ما كان يفكر فيه إله البرق.
ذكر إله البرق بشكل غير متوقع خليقته.
ظل لوكاس صامتا.
[في المتوسط ، كلما ارتفع مستوى الكائنات في الكون، زاد تسامح هذا الكون. هذه الحقيقة مهمة جدًا للمطلقين. إذا تجاوزت القوة حدود الكون، فإن التوازن ينكسر، وفي النهاية، سيؤدي ذلك إلى انهيار هذا البعد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكاس مطلقًا في المرتبة الثانية. وحتى بين اللوردات، كان لديه القدرة على الوقوف في القمة.
كان هذا هو السبب وراء عدم استخدام المطلقين، الذين دخلوا أكوانًا معينة كمنقذين، لقوتهم الكاملة.
وإلا فلن يتمكنوا من الحفاظ على غرورهم.
كان الأمر نفسه بالنسبة للوكاس.
علم إله البرق أن لوكاس قد اتخذ الخيار الأفضل.
[تسامح هذا الكون أقل من المتوسط. العلم متقدم بعض الشيء، لكن هذا كل شيء. يكفي بضع مئات الآلاف من الشياطين لدفعها إلى حافة الانقراض.]
لم يستطع فهم ما كان يفكر فيه إله البرق.
نقر إله البرق على لسانه كما لو أنه قال أنه مثير للشفقة.
نقر إله البرق على لسانه كما لو أنه قال أنه مثير للشفقة.
[ربما هذا هو السبب في أنك أردت أن يصبح البشر أقوى. وكلما أصبحوا أقوى، زاد تسامح الكون، وبطبيعة الحال، زادت القوة التي يمكن أن يمارسها المطلق. كوكو… بصراحة، أنا مندهش من قدرتك على رفع قوة البشر بهذا القدر في غضون بضعة عقود فقط.]
ضحك إله البرق.
علم إله البرق أن لوكاس قد اتخذ الخيار الأفضل.
لوكاس شعر بالصدمة.
كان بإمكانه التعامل مع الشياطين بمجرد دخوله هذا الكون. حتى مع القوة المحدودة، باعتباره مطلقًا، سيكون قادرًا على التخلص من الشياطين بلا شيء سوى تعاويذ 9 نجوم.
لم يستطع فهم ما كان يفكر فيه إله البرق.
كانت المشكلة فيما بعد.
ترجمة : [ Yama ]
إذا قتل كل الشياطين، ربما في غضون يوم واحد، سيتدخل مطلق آخر، وسيخوضون معركة مع لوكاس حتمًا.
كان لديه القدرة على أن يصبح حاكمًا.
إذا كان خصمه مطلقًا آخر، فلن يتمكن لوكاس من كبح قوته. القوة التي تجاوزت بكثير تسامح هذا الكون ستنطلق حتمًا، وفي النهاية سينهار البعد.
[لماذا؟]
إذا حدث ذلك، فلن يكون البشر بعد الآن هو المشكلة. سيختفي الكون كله سدى.
[أتساءل عما إذا كان بإمكانك التعامل معه. من فضلك لا تمت قبل أن تبدأ اللعبة الكبرى يا لوكاس. لا تخذلني…]
هذا لا يعني أنه يمكن أن يتسامح مع مشاهدة ذبح البشر.
نظر لوكاس إلى الغيوم.
هذا هو السبب في أن لوكاس نشر معرفته حول العالم وسهل نموها. لقد أنقذ أيضًا أولئك الذين يمكنهم تعزيز التنمية البشرية قدر الإمكان، وأولئك الذين يمكنهم قيادتهم، وأولئك الذين يمكنهم خلق رياح عظيمة من التغيير.
ترجمة : [ Yama ]
بالإضافة إلى ذلك، استخدم كل الوسائل الأخرى المتاحة له لتقوية البشر.
صحيح. لقد نسي.
لم يكن الأمر سهلا. لأنه كان عليه أن يدعمهم من وراء الكواليس.
[ربما هذا هو السبب في أنك أردت أن يصبح البشر أقوى. وكلما أصبحوا أقوى، زاد تسامح الكون، وبطبيعة الحال، زادت القوة التي يمكن أن يمارسها المطلق. كوكو… بصراحة، أنا مندهش من قدرتك على رفع قوة البشر بهذا القدر في غضون بضعة عقود فقط.]
ومع ذلك، لم يستسلم لوكاس، وفي الوقت المناسب، حصل على النتائج التي أرادها.
بالإضافة إلى ذلك، استخدم كل الوسائل الأخرى المتاحة له لتقوية البشر.
نتيجة لذلك، في غضون عقود قليلة فقط، أصبح من الممكن للبشر محاربة الشياطين بقوتهم الخاصة. كما زاد تسامح الكون بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت مجنون حقًا.]
[ومع ذلك، فقد وصلت خطتك لرفع البشر إلى نهايتها.]
لقد كان محقا.
“…هل تعني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بالوجود العملاق، خلف الغيوم، يغادر…
[أجل.]
[هناك مخلوقات ولدت في العالم أضعف من الحشرات. من ناحية أخرى، يمكن أن يكون هناك عدد لا يحصى من الكائنات في الكون يمكن مقارنتها بالمطلقين. لقد ولدت في عالم كهذا.]
تشدد تعبير لوكاس عندما سمع كلمات البرق التالية.
فهم لوكاس.
[دعنا نقول فقط أن وقتك قد انتهى. قريباً، المطلق سيدخل هذا الكون. ولا أعتقد أنني يجب أن أخبرك ما هو هدفهم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه بالنسبة للوكاس.
ظل لوكاس صامتا.
[أجل.]
[إنهم لا يأتون إلى هذا الكون كمنقذين. لا يهمهم ما إذا كان التوازن مكسورًا أو الكون ينهار. ومع ذلك، لا يزال لديهم ضمائر على أنهم مطلقون، لذلك سيكونون واعين إلى حد ما، لكنهم لن يترددوا في استخدام قوتهم الكاملة إذا لزم الأمر.]
بمعنى آخر، كان هذا الحاكم يبحث عنه بنشاط.
سوف يبذلون القوة الكاملة لأجسادهم إذا شعروا أن الأمر يستحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن ذلك.
تم تقسيم المطلقين إلى مساعدين ومدراء ولوردات وحكام.
[هناك مخلوقات ولدت في العالم أضعف من الحشرات. من ناحية أخرى، يمكن أن يكون هناك عدد لا يحصى من الكائنات في الكون يمكن مقارنتها بالمطلقين. لقد ولدت في عالم كهذا.]
كان لوكاس مطلقًا في المرتبة الثانية. وحتى بين اللوردات، كان لديه القدرة على الوقوف في القمة.
السيناريو الأسوأ بالنسبة للوكاس هو وصول مطلق قبل أن يكون جاهزًا.
لكنه لا يريد الكون أن ينهار. هذا يعني أنه لن يكون قادرًا على إطلاق العنان لقوته الكاملة كلورد.
ظل لوكاس صامتا.
لن يكون لوكاس قادرًا على استخدام القوة الخارجية، والتي كانت قوة فريدة من نوعها للمطلقين، أو صرخة النهاية، والتي كانت قوته الرئيسية.
لكن لا يبدو أن إله البرق قصد أن يخبره بالمزيد عن ذلك.
هذا يعني أنه سيواجه عائق كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الظل الهائل الذي يقف خلف الغيوم. كان الأمر كما لو كان ينظر حوله.
أصبح قلب لوكاس ثقيلًا.
ترجمة : [ Yama ]
كان لا يزال من السابق لأوانه. إذا كان لديه المزيد من الوقت…
[لقد قتلت شيطانًا.]
[سأمنع دخولهم لأطول فترة ممكنة.]
والذين انتظروا عودته.
“…”
صحيح. لقد نسي.
بدلاً من الامتنان، كان من الطبيعي أن يشعر بالريبة بعد سماع الإعلان المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه بالنسبة للوكاس.
[ألا تصدقني؟ أنا جاد. سأوفر لك سنة أو نحو ذلك. وسأمنع تدخل الحكام الآخرين قدر الإمكان.]
لقد فهم لماذا هؤلاء الكائنات، الذين عاشوا لسنوات لا حصر لها، يتحدثون ويتصرفون بطرق بدت مشابهة للبشر للوهلة الأولى.
ضاقت عينا لوكاس.
لم يستطع فهم ما كان يفكر فيه إله البرق.
[وفقًا لمعايير هذا الكون، كان أيضًا شيطانًا قويًا جدًا. لماذا قتلته؟ تمكنت من تحديد موقعك بسبب ذلك.]
ومع ذلك… لم يستطع رفض عرضه غير التقليدي.
[لقد قتلت شيطانًا.]
لا يهم ما إذا كان على وشك القيام بشيء ما.
وإلا فلن يتمكنوا من الحفاظ على غرورهم.
السيناريو الأسوأ بالنسبة للوكاس هو وصول مطلق قبل أن يكون جاهزًا.
السيناريو الأسوأ بالنسبة للوكاس هو وصول مطلق قبل أن يكون جاهزًا.
سنة واحدة.
“…ماذا تعني؟”
حتى سنة واحدة كانت وقتًا ثمينًا بالنسبة له.
السيناريو الأسوأ بالنسبة للوكاس هو وصول مطلق قبل أن يكون جاهزًا.
[لكنني تأخرت قليلاً. لذلك أعتذر عن ذلك.]
“… اللعبة الكبرى؟”
“…ماذا تعني؟”
إذا قتل كل الشياطين، ربما في غضون يوم واحد، سيتدخل مطلق آخر، وسيخوضون معركة مع لوكاس حتمًا.
نظر لوكاس إلى الغيوم.
ومع ذلك، كان إله البرق، وليس ملك الشياطين، هو من وجد لوكاس أولاً.
شعر أن إله البرق الذي لا يستطيع أن يرى ملامحه، كان يبتسم.
كان هذا هو السبب وراء عدم استخدام المطلقين، الذين دخلوا أكوانًا معينة كمنقذين، لقوتهم الكاملة.
[أعني أنني لا أستطيع طرد أي مطلق دخل هذا الكون بالفعل.]
كانت رؤيته جيدة جدا.
تشدد تعبير لوكاس.
[الحكام الآخرون يريدون قتلك. أنا الوحيد الذي على استعداد لمساعدتك.]
[أتساءل عما إذا كان بإمكانك التعامل معه. من فضلك لا تمت قبل أن تبدأ اللعبة الكبرى يا لوكاس. لا تخذلني…]
لم يصدق لوكاس كل ما قاله له إله البرق، وكان يعلم أي نوع من العقلية سيكون لدى المطلقين الذين يخضعون للحكام.
تلاشى صوت البرق الإله تدريجيًا.
لم يكن لوكاس قادرًا على معرفة ما إذا كان غاضبًا أم مستمتعًا أم شيء آخر تمامًا.
كان يشعر بالوجود العملاق، خلف الغيوم، يغادر…
[هيهي.]
وبدأ الزمان والمكان يتحركان مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… تصرفوا بطريقة معينة عن قصد. أو كان من الممكن أن يغيروا شخصياتهم بشكل دوري.
[سأقترحها مرة أخرى. كن تابعي. ليس لديك شيء لتخسره. لا يمكنك الوقوف بمفردك. إذا لم تختر حاكمًا لتخدمه، فسوف تموت. لا تعتقد أنك ستتمكن من الهروب كما في الماضي.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات