الموسم الثاني - الفصل 58
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 58
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ها…”
تم تقييد أجساد الشياطين بالكامل. كان لا يزال من الممكن لهم التحدث ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من رفع إصبعهم.
بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.
أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.
“…”
“هـ-هذا الرجل…”
ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.
اتسعت عينا الشيطان الذي تبعه لوكاس. ربما كان قد رأى لوكاس من مسافة بعيدة من قبل.
هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.
لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيتجاهل حوالي مائة من الوحوش الشيطانية ويطارده بدلاً من ذلك.
“لا.”
“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
“من أنتم؟”
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
“ما الذي تفعلونه هنا؟”
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
“… ها…”
“… اشترينا المعلومات.”
لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
عندما نظر إليه لوكاس ، بدا أن الشيطان يريد أن ينكمش على نفسه.
أمسك برأس الشيطان وبدأ ببطء في ضغط جمجمته.
“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.
صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.
“إذن ماذا لو فعلت؟ أنت لست هنا اهذا الأمر ، أليس كذلك؟”
“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”
كان لوكاس يلامس دماغ الشيطان ، ويصقل المعلومات المخزنة هناك لتسهيل القول.
“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
كان لوكاس يلامس دماغ الشيطان ، ويصقل المعلومات المخزنة هناك لتسهيل القول.
“عبيد…”
كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه سيشعر وكأنه يحتضر ، وكان من الممكن أن يفقد عقله ، لكنه لم يهتم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس لم يصرخ أو يتصرف بشكل مخيف. بدلاً من ذلك ، نظر ببساطة إلى الشيطان الآخر.
لن يقتله.
لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.
كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.
لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.
لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.
“قل لي كل ما تعرفه.”
في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.
“هل تريدين الموت؟”
سأل لوكاس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”
“نحن… تلقينا… مهمة.”
“إلى أراضي رؤسائنا في الصومال أو الجزائر…”
“هايلز!”
“هاه؟”
عندما رأى زميله يجيب فجأة على السؤال بأسلوب ضعيف ، ظهرت الصدمة في عيون الشيطان الآخر. لم يفهم كيف تغير بهذه السرعة.
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
“أي مهمة؟”
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
“أسر أو اقتل البشر الذين يمرون عبر هذه المدينة.”
لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.
“إلى أراضي رؤسائنا في الصومال أو الجزائر…”
لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.
“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”
“قل لي كل ما تعرفه.”
“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”
تم تقييد أجساد الشياطين بالكامل. كان لا يزال من الممكن لهم التحدث ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من رفع إصبعهم.
كافح هايلز ليقول الكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.
“عبيد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.
بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
“اه ، اه…”
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
“س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”
كان هذا مخلوق غريب.
جورك!
هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.
ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.
كان الشيطان خائفًا من هذا أكثر من أي شيء آخر.
“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”
“لا.”
“أ-أنا ، أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي وقت من أجل هرائك. ماذا تريد؟”
“قل لي كل ما تعرفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.
“إ-إذا قلت لك كل شيء… هل تعفو عن حياتي؟”
“…”
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
كان الشيطان خائفًا من هذا أكثر من أي شيء آخر.
لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.
“… اشترينا المعلومات.”
عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.
في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.
كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.
لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.
لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.
“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
“سوف أعفو عنك.”
لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيتجاهل حوالي مائة من الوحوش الشيطانية ويطارده بدلاً من ذلك.
هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
لسوء الحظ ، لم يحصل على النهاية التي توقعها.
“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”
* * *
“من أنتم؟”
فتحت سيدي عينيها.
“لا.”
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”
لهذا السبب كانت منزعجة قليلاً. سيشعر أي شخص بالشيء نفسه إذا توقف تركيزه.
“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”
عندما قررت أخيرًا التوجه إلى الخارج ، حنت كاثرين رأسها واستقبلتها بابتسامة.
“هايلز!”
“مرحبًا!”
“هذا…”
“…”
“هاه؟”
كان هذا مخلوق غريب.
“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
لم تُظهر سيدي أبدًا موقفًا جيدًا تجاه كاثرين. بدلاً من ذلك ، استخدمتها كما تشاء أو تجاهلتها ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
“إ-إذا قلت لك كل شيء… هل تعفو عن حياتي؟”
تجاهلتها سيدي وخرجت بتعبير منزعج على وجهها.
“عبيد…”
كان هناك رجل يقف.
“نحن… تلقينا… مهمة.”
عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ها…”
كان ليتيب.
“اه ، اه…”
“لماذا أنت هنا؟”
ترجمة : [ Yama ]
“تحالفتِ مع لوكاس.”
كان هذا مخلوق غريب.
“إذن ماذا لو فعلت؟ أنت لست هنا اهذا الأمر ، أليس كذلك؟”
هذه الكلمات جعلتها عباسة.
ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.
“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”
“لا. لكن أين هو؟”
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
هذه الكلمات جعلتها عباسة.
جورك!
كيف ستعرف مكانه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.
ظل تعبيرها كما هو لكنها لوحت بيديها بفارغ الصبر.
كان هذا المطلق متيقنًا.
“ليس لدي وقت من أجل هرائك. ماذا تريد؟”
كان هذا المطلق متيقنًا.
“هل تريدين الموت؟”
فهل كان يقول الحقيقة؟
“هاه؟”
“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.
هذا الكلام المفاجئ جعلها تتجمد قليلاً ، عاجزة عن الكلام. ثم أصبح تعبيرها باردًا. بدأت الظلال على قدميها في الظهور قبل أن يرتفع منجل أسود ببطء.
“ما الذي تفعلونه هنا؟”
“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
لن تتراجع أبدًا عن القتال. انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجه سيدي.
جورك!
لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.
“لقد مرت بضع سنوات. لا أعرف التفاصيل الدقيقة “.
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم
هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.
نظرت سيدي إلى وجه ليتيب.
“مرحبًا!”
“… لا يبدو أنه يمزح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسر أو اقتل البشر الذين يمرون عبر هذه المدينة.”
فهل كان يقول الحقيقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتراجع أبدًا عن القتال. انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجه سيدي.
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
عندما نظر إليه لوكاس ، بدا أن الشيطان يريد أن ينكمش على نفسه.
“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”
“من أنتم؟”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس لم يصرخ أو يتصرف بشكل مخيف. بدلاً من ذلك ، نظر ببساطة إلى الشيطان الآخر.
جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.
* * *
“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”
ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.
“…”
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
إذا لم يكن من يخبرها بهذه الكلمات مطلق، لقطعت رأسه بالفعل.
“لماذا أنت هنا؟”
لكنها كانت مستغربة.
لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.
كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.
ظل تعبيرها كما هو لكنها لوحت بيديها بفارغ الصبر.
كان هذا المطلق متيقنًا.
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
كان متيقنًا من أن شيئًا لن تتوقعه سِيدي سيقتلها.
فهل كان يقول الحقيقة؟
“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كانت منزعجة قليلاً. سيشعر أي شخص بالشيء نفسه إذا توقف تركيزه.
اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.
لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.
بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
“أحمق.”
“اه ، اه…”
* * *
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”
عندما نظر إليه لوكاس ، بدا أن الشيطان يريد أن ينكمش على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتراجع أبدًا عن القتال. انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجه سيدي.
“هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”
“هذا…”
“لقد مرت بضع سنوات. لا أعرف التفاصيل الدقيقة “.
“نحن… تلقينا… مهمة.”
“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”
“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”
“هذا…”
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
كان التردد على وجه الشيطان يقول كل شيء.
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
لوكاس لم يصرخ أو يتصرف بشكل مخيف. بدلاً من ذلك ، نظر ببساطة إلى الشيطان الآخر.
“… اشترينا المعلومات.”
كان الشيطان خائفًا من هذا أكثر من أي شيء آخر.
“اه ، اه…”
“… اشترينا المعلومات.”
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
“من من؟ لا يوجد أحد يعرف أننا سنمر بهذا – “.
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
لا احد…
“تحالفتِ مع لوكاس.”
توقف لوكاس فجأة عن الكلام.
لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.
لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.
ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.
باستثناء شخص واحد.
ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.
تذكر لوكاس الخريطة في جيبه. وأشارت إلى الطريق الأسرع والأكثر أمانًا إلى مصر وكذلك موقع المحطات المتبقية على طول الطريق. على “الخريطة الأصلية” ، لم يكن هناك طريق إلى مصر ولا أماكن للتوقف.
“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”
تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.
“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لوكاس فجأة عن الكلام.
عرف هؤلاء الشياطين أنهم سيأتون إلى هذه المدينة قبل أن يرحلوا.
“هل تريدين الموت؟”
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.
أغلق الشيطان عينيه. إذا كشف هذه المعلومات ، فلن تكون سلامته مضمونة. من المؤكد أن العقوبة التي لا يستطيع تحملها ستصيبه.
“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”
ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.
كان هناك رجل يقف.
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
“…”
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
عرف هؤلاء الشياطين أنهم سيأتون إلى هذه المدينة قبل أن يرحلوا.
ترجمة : [ Yama ]
“قل لي كل ما تعرفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح هايلز ليقول الكلمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
