الموسم الثاني - الفصل 104
ترجمة : [ Yama ]
“إذن ثق في نظرتي أيضًا. ليو فريمان الذي رأيته وحكمت عليه ليس بأي حال من الأحوال رجلاً سينحني لهذا المستوى من الإحباط “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 104
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنني أتطلع إلى الزهرة التي ستزهر فيها.”
غرفة الاتصالات.
دون أن ينبس ببنت شفة ، سار إليه لوكاس وسلمه منديلًا. أخده ليو ومسح شفتيه. أصبح المنديل الأبيض ملطخًا باللون الأحمر.
قامت مين ها رين بتشغيل معدات الاتصالات أثناء جلوسها مقابل جوانا.
“ليست بحاجة لمناداتي برسمية.”
لم يكن شيئًا مميزًا. كل ما كان عليها فعله هو إدخال كلمة المرور لخط الاتصالات السرية الذي تعرفه وانتظار الرد.
لا ، لقد كان هو الشخص الذي هرب منها.
“متى كانت آخر مرة كنت في كوريا؟”
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
“منذ حوالي ثلاث سنوات؟ لقد مرت فترة الطويلة “.
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
“هذا أطول مما كنت أعتقد.”
كان يعتقد أنه سيصل إليه إذا دفع نفسه أبعد قليلاً ، ولكن الآن ، هذا الهدف الذي كان يعتقد أنه في متناول يده كان أبعد من ذي قبل.
“نعم. لم يكن الضرر الذي لحق بكوريا بهذا الحجم. مع تحسن أدائي ، تم إرسالي إلى الصين في كثير من الأحيان. في وقت لاحق ، انتقلت للبقاء هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لوكاس.
“أمم.”
“أنا آسف.”
أومأت جوانا ببطء قبل أن تسأل بنبرة حذرة بعض الشيء.
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
“ماذا عن عائلتك؟”
…لا. أصبحت سيدي ترومان الآن. لقد أصبحت مرتبطة بشكل غريب بلوكاس منذ أن أصبحت فانية.
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
“أعتقد أنهم ليسوا صيادين.”
في الحقيقة ، كان يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.
“نعم.”
“ماذا عن عائلتك؟”
ابتسمت جوانا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
“هذا جيد. أعني أن يكون لديك عائلة “.
“ليست بحاجة لمناداتي برسمية.”
“… ماذا عنك يا آنسة جوانا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لوكاس.
“ليست بحاجة لمناداتي برسمية.”
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
شعرت بالغرابة.
أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
“ماذا عن عائلتك…”
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
“ليس لدي. أنا يتيمة “.
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكل شخص وقته.”
كان ذلك مفاجئًا بعض الشيء.
“نعم. لم يكن الضرر الذي لحق بكوريا بهذا الحجم. مع تحسن أدائي ، تم إرسالي إلى الصين في كثير من الأحيان. في وقت لاحق ، انتقلت للبقاء هناك “.
من موقفها ، اعتقدت مين ها رين أنها ولدت وترعرعت في أسرة ثرية ، أو على الأقل في أسرة ميسورة الحال ، لكن لم يكن هذا هو الحال. بعبارة أخرى ، شعرت أنها تتصرف وكأنها سليلة من “عائلة” أو “قوة” مرموقة.
* * *
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
“لم يكن لدي ابنة قط.”
“لهذا السبب اتصلت برئيس الرابطة والدي. لأنه نشأني عندما كنت طفلاً وأظهر لي طريقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع.
أشرق ضوء رقيق في عيني جوانا وهي تقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنني أتطلع إلى الزهرة التي ستزهر فيها.”
استطاعت مين ها رين أن تفهم مشاعرها إلى حد ما. ربما كان نفس الاحترام والإعجاب الذي تكنه للوكاس
“علاقة طبيعية بين الأب وابنته؟”
أصبح تعبير جوانا جديًا عندما تقابلت نظرتها بمين ها-رين.
“إذن من فضلك. أنقدوا رئيس الرابطة “.
“… لماذا تثق بي كثيرًا؟”
“…نعم.”
أدار ليو رأسه بسرعة. دون أن يدرك ، دخل لوكاس غرفته وكان يقف بجانب سريره.
بمجرد تجديد تصميم مين ها رين ، حصلت أخيرًا على رد من الشاشة أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أعتقد أن الخط متصل.”
كان على يقين من أنه تغلب على ذلك إلى حد ما.
“نعم. مهلا لحظة.”
“ماذا عن عائلتك…”
حفرة-
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
فجأة ، أضاءت الشاشة.
“…أجل.”
“…”
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
رمشت مين ها رين.
“أنت تقوم بعمل رائع.”
من الواضح أن الشخص الذي يظهر على الشاشة كان شخصًا تعرفه ، لكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لإدراك ذلك.
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، يعود كل هذا إلى حقيقة أنه كان ضعيفًا جدًا.
“… العم مين تشول؟”
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
[كما هو متوقع ، إنها ها-رين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جوانا بهدوء.
ابتسم الرجل خلف الشاشة بشكل مشرق. لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بشيء من عدم التصديق لأنها رأت هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
“لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
أمالت سيدي رأسها إلى الجانب.
[هو ميت.]
صمت ليو للحظة ، عاجزًا عن الكلام.
“هاه؟”
“أشعر وكأنني خيبت أملي معلمي.”
اتسعت عيون مين ها رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت سيدي إلى غرفة المستشفى ، وما زال تعبيرها كئيبًا.
[حدث الكثير. هناك الكثير مما أريد أن أتحدث إليك عنه. نظرًا لأنك اتصلت بخط الاتصال هذا ، فهذا يعني أنك ستعودين إلى كوريا ، أليس كذلك؟ متى ستعودين؟]
كانت الكلمات مليئة باللوم ، لكن اللهجة التي قيلت بها كانت ناعمة.
جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
كائن كان مخيفًا جدًا لدرجة أن مظهرها غير المؤذي جعلها أكثر رعباً.
لقد كانت تنوي العودة إلى كوريا ، وكانت واثقة من أنهم سيسمحون لها بالدخول ، لكنها اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لإقناعهم.
“…”
لكن موقف كيم مين تشول جعلها تتردد.
“لا أعلم.”
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
شعرت بالغرابة.
* * *
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
أخذ نفسا عميقا وشد قبضتيه.
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
طفت كلمات الطبيب في عقلها. لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف. أنت لم تفعل ذلك أبدًا “.
في الحقيقة ، كان يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.
“ليس لدي. أنا يتيمة “.
“*شهيق*”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت ابتسامة لوكاس.
أخذ نفسًا عميقًا آخر وأعد عقله. ثم أغمض عينيه وأرخى جسده قدر استطاعته.
“ليست بحاجة لمناداتي برسمية.”
لم يكن من الصعب عليه تذكر “ذلك الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
في لحظات قليلة ظهرت صورة مرأة في ذهنه. امرأة بشعر أحمر دموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا تضع افتراضاتك وأحكامك؟”
كائن كان مخيفًا جدًا لدرجة أن مظهرها غير المؤذي جعلها أكثر رعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الصعب عليه تذكر “ذلك الوقت”.
الدوقة روز.
فجأة ، أضاءت الشاشة.
مجرد تخيل وجهها تسبب في ارتعاش جسده بالكامل بعنف. لو لم يكن مستلقيًا على سريره ، لكانت قدميه قد تنفست وسينهار.
“…نعم.”
لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
كان على يقين من أنه تغلب على ذلك إلى حد ما.
كان صوت ليو متوترًا وبحة. شعر أنه إذا استمر في الكلام ، سيبدأ في البكاء. كان يعلم أنه بدا مثيرًا للشفقة بالفعل ، لكنه لم يرغب في إحراج نفسه أكثر مما كان عليه بالفعل.
إذا لم يكن الشيطان الأول الذي واجهه أحد الدوقات الخمسة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لوكاس.
هز رأسه.
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
كل هذه الأفكار كانت مجرد أعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
في النهاية ، يعود كل هذا إلى حقيقة أنه كان ضعيفًا جدًا.
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
أراد التغلب عليها. أراد المضي قدما. أراد أن يودع نفسه الضعيفة والمثيرة للشفقة ويقاتل الشياطين بثقة. كان هذا هو المستقبل الذي ذرف لأجله دموع الدم لتحقيقه.
اتسعت عيون مين ها رين.
كان يعتقد أنه سيصل إليه إذا دفع نفسه أبعد قليلاً ، ولكن الآن ، هذا الهدف الذي كان يعتقد أنه في متناول يده كان أبعد من ذي قبل.
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
لا ، لقد كان هو الشخص الذي هرب منها.
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
في النهاية، لم يكن رجلاً قادرًا على التغلب على صدمته. كان لا يزال صبيًا إنجليزيًا ضعيفًا وصغيرًا لم يستطع التغلب على خوفه من الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
“سحقا…!”
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
كسر!
شعرت بالغرابة.
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
اتسعت عيون مين ها رين.
“سحقا… سحقا…”
“…نعم.”
تدفق الدم من شفته وهو يعض عليها.
ما يهم حقًا هو عدم فقد الدافع.
“توقف عن إيذاء نفسك.”
مجرد تخيل وجهها تسبب في ارتعاش جسده بالكامل بعنف. لو لم يكن مستلقيًا على سريره ، لكانت قدميه قد تنفست وسينهار.
“…!”
“كيف يعامل الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وكيف يجب أن تكون العلاقة المثالية بين الأب وابنته “.
أدار ليو رأسه بسرعة. دون أن يدرك ، دخل لوكاس غرفته وكان يقف بجانب سريره.
ابتسم الرجل خلف الشاشة بشكل مشرق. لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بشيء من عدم التصديق لأنها رأت هذا.
“معلمي…”
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
دون أن ينبس ببنت شفة ، سار إليه لوكاس وسلمه منديلًا. أخده ليو ومسح شفتيه. أصبح المنديل الأبيض ملطخًا باللون الأحمر.
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
لسبب ما ، أصبح صوت دقات عقرب الساعة الثاني واضحًا بشكل استثنائي في تلك اللحظة.
“ماذا عن عائلتك؟”
“أنا آسف.”
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
“أعلم أن هذه فرصة ربما لن أحصل عليها مرة أخرى أبدًا ، وأردت حقًا أن أبلي بلاءً حسنًا هذه المرة… لكنني لم تنجح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت ابتسامة لوكاس.
“…”
“كيف يعامل الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وكيف يجب أن تكون العلاقة المثالية بين الأب وابنته “.
كان صوت ليو متوترًا وبحة. شعر أنه إذا استمر في الكلام ، سيبدأ في البكاء. كان يعلم أنه بدا مثيرًا للشفقة بالفعل ، لكنه لم يرغب في إحراج نفسه أكثر مما كان عليه بالفعل.
“أعتقد أن الخط متصل.”
ومع ذلك ، منذ أن بدأ ، كان عليه أن ينتهي.
الدوقة روز.
لأن هدوء الصمت كان يحثه على الاستمرار.
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
“رأيت شريط فيديو لما حدث في ملعب التدريب.”
اتسعت عيون مين ها رين.
واجهت مجموعة من أفضل الصيادين في أمريكا الشمالية فتاة لا تكبره سناً. ومع ذلك ، فإن هذه الفتاة هزمتهم بسهولة.
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
لقد كانت معركة جميلة لدرجة أنه لم يشعر بالغيرة. كان من الواضح لليو أنه سيضطر إلى العمل بجد طوال حياته. لكنه لم يكن متأكدًا من قدرته على الوصول إلى هذا المستوى بموهبته وعمله الجاد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
كان هناك شيء واحد فقط كان ليو متأكدًا منه. لن يكون قادرًا على الوصول حتى إلى نصف هذا المستوى حتى بعد مرور عشر سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جوانا بهدوء.
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
“أنا-”
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
“لماذا تعتذر؟”
“أنا-”
قاطعه لوكاس.
“هذا أطول مما كنت أعتقد.”
“أشعر وكأنني خيبت أملي معلمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن لأي شخص أن يفكر في الأمر…!”
“هل سبق لي أن قلت لك ذلك أو أظهرت مثل هذا الموقف؟”
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
“لا. ولكن…”
أشرق ضوء رقيق في عيني جوانا وهي تقول ذلك.
“إذن لماذا تضع افتراضاتك وأحكامك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من موقفها ، اعتقدت مين ها رين أنها ولدت وترعرعت في أسرة ثرية ، أو على الأقل في أسرة ميسورة الحال ، لكن لم يكن هذا هو الحال. بعبارة أخرى ، شعرت أنها تتصرف وكأنها سليلة من “عائلة” أو “قوة” مرموقة.
كانت الكلمات مليئة باللوم ، لكن اللهجة التي قيلت بها كانت ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
صمت ليو للحظة ، عاجزًا عن الكلام.
دون أن ينبس ببنت شفة ، سار إليه لوكاس وسلمه منديلًا. أخده ليو ومسح شفتيه. أصبح المنديل الأبيض ملطخًا باللون الأحمر.
“هذا…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 104
“أنت تقوم بعمل رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
“…هاه؟”
“هذا أطول مما كنت أعتقد.”
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
كانت عيون لوكاس تتألق بشدة لدرجة أنه كان من المؤلم النظر إليها. كان التألق في عينيه مبهرًا لدرجة أنه شعر وكأنه يريد طرد السحب المظلمة في ذهنه.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفكر في ماذا؟”
كانت عيون لوكاس تتألق بشدة لدرجة أنه كان من المؤلم النظر إليها. كان التألق في عينيه مبهرًا لدرجة أنه شعر وكأنه يريد طرد السحب المظلمة في ذهنه.
لا ، لقد كان هو الشخص الذي هرب منها.
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
[حدث الكثير. هناك الكثير مما أريد أن أتحدث إليك عنه. نظرًا لأنك اتصلت بخط الاتصال هذا ، فهذا يعني أنك ستعودين إلى كوريا ، أليس كذلك؟ متى ستعودين؟]
“يمكن لأي شخص أن يفكر في الأمر…!”
“هذا…”
ارتفع صوت ليو في النهاية. أصبح وجهه ملتويا.
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
ما يهم حقًا هو عدم فقد الدافع.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا وشد قبضتيه.
“لكل شخص وقته.”
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
“وقت…؟”
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
حفرة-
“… وقت… تتفتح…”
اتسعت عيون مين ها رين.
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جوانا ببطء قبل أن تسأل بنبرة حذرة بعض الشيء.
ابتسم لوكاس.
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
عندما رأى ليو هذه الابتسامة ، شعر بتورم قلبه وانغلاق حلقه.
أدارت سيدي رأسها بعيدًا وقالت.
يمكن أن يشعر بها بمجرد النظر إلى هذه الابتسامة.
* * *
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
“أنا أعتقد أنك سوف تتفتح لتصبح زهرة أكثر إشراقًا من أي زهرة أخرى.”
لم يكن شيئًا مميزًا. كل ما كان عليها فعله هو إدخال كلمة المرور لخط الاتصالات السرية الذي تعرفه وانتظار الرد.
بلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت ابتسامة لوكاس.
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
لقد كان شخصًا لا يستطيع حتى رفع إصبعه أمام شيطان. ما مدى سخافة هذا بالنسبة لشخص أراد أن يصبح صيادًا؟ شخص يخاطر بحياته في كل مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“… لماذا تثق بي كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
“لأني معلمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مهلا لحظة.”
اتسعت ابتسامة لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
“هل تثق بي؟”
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
“…أجل.”
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
“إذن ثق في نظرتي أيضًا. ليو فريمان الذي رأيته وحكمت عليه ليس بأي حال من الأحوال رجلاً سينحني لهذا المستوى من الإحباط “.
يمكن أن يشعر بها بمجرد النظر إلى هذه الابتسامة.
“…معلم.”
[كما هو متوقع ، إنها ها-رين.]
“إنني أتطلع إلى الزهرة التي ستزهر فيها.”
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
* * *
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
عندما خرج لوكاس من غرفة المستشفى ، واجه فتاة ذات شعر أسود بتعبير حزين.
“فهمت.”
سيدي غلاستون.
“سحقا… سحقا…”
…لا. أصبحت سيدي ترومان الآن. لقد أصبحت مرتبطة بشكل غريب بلوكاس منذ أن أصبحت فانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
أشارت سيدي إلى غرفة المستشفى ، وما زال تعبيرها كئيبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
“صحيح.”
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
“إنه ضعيف حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.
“هذا أطول مما كنت أعتقد.”
“مـاذا؟”
كان صوت ليو متوترًا وبحة. شعر أنه إذا استمر في الكلام ، سيبدأ في البكاء. كان يعلم أنه بدا مثيرًا للشفقة بالفعل ، لكنه لم يرغب في إحراج نفسه أكثر مما كان عليه بالفعل.
“سيدي ، ماذا يجب أن أبوك في رأيك؟”
“…!”
“شخص أكبر وأقوى مني بما فيه الكفاية؟”
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
“… إذن تدعوني بـ”أبي”لأنني أقوى منك؟”
“هذا…”
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
كانت تشير إلى المطلقين الأربعة.
“…نعم.”
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
بطبيعة الحال ، كان لوكاس الوحيد من بينهم الذي كان لطيفًا مع سيدي.
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
لم تكن هناك حاجة لذكر نوديسوب ، الذي يبدو أنها كانت على علاقة سيئة به ، و كاساجين ، الذي جعلها على ما هي عليه. كان ليتيب ، الذي بدا محايدًا ، بطاقة جامحة ، ولم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“هذا…”
“لم يكن لدي ابنة قط.”
“لم يكن لدي ابنة قط.”
“أنا أعرف. أنت لم تفعل ذلك أبدًا “.
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
“…حقا. هذه ليست النقطة المهمة في الوقت الحالي ، ولكن على أي حال ، أنا أعلم أنه ليس بيني وبينك علاقة طبيعية بين الأب وابنته “.
لسبب ما ، لم يعد بإمكانها النظر إلى لوكاس.
“علاقة طبيعية بين الأب وابنته؟”
لسبب ما ، لم يعد بإمكانها النظر إلى لوكاس.
أمالت سيدي رأسها إلى الجانب.
نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.
ربما لم يكن ذلك مقصودًا ، لكن تصرفها كان مليئًا بالبراءة التي تتناسب مع عمرها الظاهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعتذر؟”
“ماذا يعني ذلك؟”
كان هناك شيء واحد فقط كان ليو متأكدًا منه. لن يكون قادرًا على الوصول حتى إلى نصف هذا المستوى حتى بعد مرور عشر سنوات.
“لا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا وشد قبضتيه.
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
اتسعت عيون مين ها رين.
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
في الآونة الأخيرة ، تعلم كيفية التعامل مع التلميذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
كانت هذه أول مرة يمتلك فيها لوكاس طفلاً. على الرغم من أن أصل العلاقة كان غريباً بعض الشيء ، إلا أنه لم يرغب في التعامل مع هذه الرابطة بلا مبالاة الآن بعد أن تم تشكيلها.
ارتفع صوت ليو في النهاية. أصبح وجهه ملتويا.
حتى لو لم تكن طفلته بالدم ، فإنه لا يزال يريد أن يعامل رباطهما بجدية وأن يشكل العلاقة المرغوبة لكليهما.
“هاه؟”
بينما يفكر في هذا ، نظر لوكاس إلى سيدي.
“لذا سأفكر في الأمر من الآن فصاعدًا.”
“لذا سأفكر في الأمر من الآن فصاعدًا.”
“…”
“تفكر في ماذا؟”
“…معلم.”
“كيف يعامل الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وكيف يجب أن تكون العلاقة المثالية بين الأب وابنته “.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
“…”
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ للحظة.
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
شعرت بالغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت مجموعة من أفضل الصيادين في أمريكا الشمالية فتاة لا تكبره سناً. ومع ذلك ، فإن هذه الفتاة هزمتهم بسهولة.
لم تكن تعرف السبب ، لكن كلمات لوكاس أثرت في قلبها بعمق. لأول مرة ، شعرت سيدي أن الجزء المفقود منها يتم ملؤه مؤقتًا.
في لحظات قليلة ظهرت صورة مرأة في ذهنه. امرأة بشعر أحمر دموي.
“لذا يجب عليك أيضًا التفكير في الأمر بجدية… حول ما تريديه من والدك.”
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
لسبب ما ، لم يعد بإمكانها النظر إلى لوكاس.
“لهذا السبب اتصلت برئيس الرابطة والدي. لأنه نشأني عندما كنت طفلاً وأظهر لي طريقي “.
أدارت سيدي رأسها بعيدًا وقالت.
لم تكن هناك حاجة لذكر نوديسوب ، الذي يبدو أنها كانت على علاقة سيئة به ، و كاساجين ، الذي جعلها على ما هي عليه. كان ليتيب ، الذي بدا محايدًا ، بطاقة جامحة ، ولم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الشخص الذي يظهر على الشاشة كان شخصًا تعرفه ، لكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لإدراك ذلك.
لم تكن تعرف السبب ، لكن وجهها كان يحترق. غير قادر على احتواء توترها ، ضغطت سيدي بقدمها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
ترجمة : [ Yama ]
“… لماذا تثق بي كثيرًا؟”
في الحقيقة ، كان يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات