You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 381

الموسم الثاني - الفصل 142

الموسم الثاني - الفصل 142

ترجمة : [ Yama ]

عندها فقط تذكرت مين ها رين آخر ذكرياتها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 142

“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.

“…”

خفق قلبها بشدة في صدرها.

رائحة خفيفة وملمس لطيفة يلف جسدها.

عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.

أدركت مين أنها كانت مستلقية على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.

لم تستطع حتى أن تئن من الألم. كان الأمر كما لو أن لسانها أصبح صلبًا كالأسمنت. كان فمها أكثر جفافاً من الصحراء.

هذه الكلمات أراحت مين ها رين لدرجة أنها كادت تنهار على السرير مرة أخرى.

“ما-، ماء…”

كان هذا هو اسم سيدها الحقيقي. كان يعرف اسمه الحقيقي بدلاً من الاسم المستعار “فراي”…

بمجرد أن تمتمت تلك الكلمة بشكل مؤلم. أعطاها شخص ما قنينة ماء.

لم تستطع حتى أن تئن من الألم. كان الأمر كما لو أن لسانها أصبح صلبًا كالأسمنت. كان فمها أكثر جفافاً من الصحراء.

دون أن تنظر إلى هذا الشخص، رفعت مين ها رين القنينة إلى شفتيها واشربت بشراهة.

ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سعال…”

أجبرتها ألياف عضلاتها الممزقة بشدة على أن تستمر مين ها-رين في الراحة.

بعد شرب الماء البارد، شعرت أن دماغها قد استيقظ، وهدأ عقلها المرتبك. حاولت مين ها رين ببطء الجلوس على السرير.

“آه. نعم.”

“*تأوه*.”

دون أن تنظر إلى هذا الشخص، رفعت مين ها رين القنينة إلى شفتيها واشربت بشراهة.

على الرغم من أنها رفعت نصفها العلوي قليلاً فقط، إلا أنها شعرت بألم شديد في جسدها بالكامل. كان مشابهًا للألم الذي شعرت به المرء في اليوم التالي بعد إرهاق نفسها من التدريب.

ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.

أجبرتها ألياف عضلاتها الممزقة بشدة على أن تستمر مين ها-رين في الراحة.

بعد شرب الماء البارد، شعرت أن دماغها قد استيقظ، وهدأ عقلها المرتبك. حاولت مين ها رين ببطء الجلوس على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استغرقت دقيقة لمسح الدموع من زوايا عينيها، سمعت صوتًا لطيفًا بجانبها.

“غرفة… آه.”

“يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.”

“آه، وسأخبركما مقدمًا. يجب أن تجهزا أنفسكما ذهنيا ونحن في الطريق. ”

“…”

“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.


لم تكن على دراية به… لكنه كان صوتًا سمعته من قبل. عندما التفتت إلى يمينها، رأت آريد جالسًا على كرسي بجانب السرير.

ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.

على الرغم من جلوسه على كرسي بسيط، إلا أنه خلق مشهدًا جميلًا ومقدسًا. في كل مرة رأته، لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بالاكتئاب قليلاً.

لا، لم تتح له الفرصة حتى للمحاولة. بمجرد أن أبدى ليتيب تعبيرًا عن عدم الرضا، أصاب سلي بالصاعقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليو وسيدي أيضًا. لم تستطع إلا أن تتساءل عن سبب ظهور الكثير من الأشخاص الحسناء فجأة من حولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *

“…هذا هو…”

عندها فقط تذكرت مين ها رين آخر ذكرياتها.

“غرفة في كنيسة الأبدية… لا، في المقر الرئيسي لفرع كوريا.”

“…”

“غرفة… آه.”

“…”

فجأة، بدأت ذكرياتها تتكرر في ذهنها مثل عرض الشرائح. رفعت مين ها رين رأسها لتنظر إلى آريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“م-، ماذا عن الأسقف سلي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…”

أغمقت عيون آريد قليلاً عندما سمع سؤالها.

“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.

“…لقد توفى.”

كانت حمقاء جدا…! مهما كانت مرتبكة أو مصابة، كيف يمكنها أن تنسى شقيقيها اللذين كانا أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها؟

“آه.”

“لا يهم، فقط لا تتخلفي عني.”

عندها فقط تذكرت مين ها رين آخر ذكرياتها.

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.

“…”

لا، لم تتح له الفرصة حتى للمحاولة. بمجرد أن أبدى ليتيب تعبيرًا عن عدم الرضا، أصاب سلي بالصاعقة.

بمعنى آخر، تم تحقيق هدفهم الأولي من القدوم إلى فرع كوريا.

ضرب صوت يصم الآذان طبلة الأذن وأضاء وميض الضوء الساطع محيطهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.

عندما هدأ الضوء أخيرًا، لم يبق شيء من الأسقف صلي. فقط حفرة عميقة وكومة من الرماد في المكان الذي كان يقف فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت دقيقة لمسح الدموع من زوايا عينيها، سمعت صوتًا لطيفًا بجانبها.

في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.

بمجرد أن رفعت رأسها لتحدق على شيء ما، نسيت مين ها رين ما أرادت قوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.

ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.

‘لا تقلقي. أعلم أنك أحد بطاقات لوكاس، لذا لن أقتلكِ.

“…”

كان هذا آخر شيء تذكره مين ها-رين.

ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.

“هذا الرجل كان يعرف معلمي”.

أدركت مين أنها كانت مستلقية على السرير.

لم يكن هذا كل شيء.

“يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.

“عفوًا.”

شعرت أنه كائن يمكنه النظر بهدوء إلى كل شيء في العالم. كما لو كان يتمتع بالحرية والمهابة التي جاءت مع وجوده المطلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.

“ماذا عن الشياطين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…”

“لا داعي للقلق. لقد غادر الجميع بالفعل. على أقل تقدير، لم يعد هناك أي شيء في المنطقة يمكن أن يهددنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.

“كل شيء متروك…”

كان هذا آخر شيء تذكره مين ها-رين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مثلما تمتم مين ها-رين بهذه الكلمات بتعبير مرتبك، فتح باب الغرفة، ودخل أحدهم بوقاحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.

“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.

يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.

كان صوت سيدي، وكانت تتحدث بنفس النبرة التي لا تطاق كالعادة.

عندما هدأ الضوء أخيرًا، لم يبق شيء من الأسقف صلي. فقط حفرة عميقة وكومة من الرماد في المكان الذي كان يقف فيه.

بمجرد أن رفعت رأسها لتحدق على شيء ما، نسيت مين ها رين ما أرادت قوله.

ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.

“… أنت، إصاباتك.”

“غرفة في كنيسة الأبدية… لا، في المقر الرئيسي لفرع كوريا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا عن إصاباتي؟ سأخبرك مقدمًا، لا أريد تعاطفك “.

كان جسد سيدي بأكمله مغطى بالضمادات، وكانت تمشي بمساعدة عكازين. حتى بالنسبة لمين ها-رين، التي لم تكن تعرف شيئًا عن المجال الطبي، كانت ذراع سيدي اليمنى وساقها في الجبيرة تبدو جادة للغاية.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 142

”آنسة سيدي! قلت لك يجب أن تبقى في السرير! ”

“غرفة في كنيسة الأبدية… لا، في المقر الرئيسي لفرع كوريا.”

“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”

كان هذا هو اسم سيدها الحقيقي. كان يعرف اسمه الحقيقي بدلاً من الاسم المستعار “فراي”…

ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.

“ماذا عن الشياطين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلاكما، اتبعاني. أبي يريد أن يراكما “.

“*تأوه*.”

“…”

“… أنت، إصاباتك.”

“آه، وسأخبركما مقدمًا. يجب أن تجهزا أنفسكما ذهنيا ونحن في الطريق. ”

“كل شيء متروك…”

تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.

عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.

“الأشياء التي على وشك أن تسمعاها يصعب على البشر استيعابها.”

عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* * *

“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”

“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”

“هذا جيد.”

صرخت مين ها رين فجأة وهي تفكر أخيرًا في أشقائها الصغار.

كان صوت سيدي، وكانت تتحدث بنفس النبرة التي لا تطاق كالعادة.

خفق قلبها بشدة في صدرها.

“… أنت، إصاباتك.”

كانت حمقاء جدا…! مهما كانت مرتبكة أو مصابة، كيف يمكنها أن تنسى شقيقيها اللذين كانا أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها؟

سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت محبطة وغاضبة من نفسها.

“كل شيء متروك…”

استدارت على عجل لتنظر إلى آريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت شخصية الآنسة سيدي هكذا دائمًا؟”

“هاي! ب-بالمناسبة، هل رأيت إخوتي الصغار؟ آمم، إنهما يشبهاني نوعًا ما. أما بالنسبة لأعمارهما… ”

“يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.”

“مين ها-مين ومين ها-يون، أليس كذلك؟”

”آنسة سيدي! قلت لك يجب أن تبقى في السرير! ”

“آه. نعم.”

“لا يهم، فقط لا تتخلفي عني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم آريد بلطف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.

“كلاهما بخير. أصيبا بشروح طفيفة، ولكنهما تلقيا الاسعافات بالفعل وحياتهم ليست في خطر. إنهم فقط يستريحون الآن “.

ضرب صوت يصم الآذان طبلة الأذن وأضاء وميض الضوء الساطع محيطهم.

هذه الكلمات أراحت مين ها رين لدرجة أنها كادت تنهار على السرير مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال…”

“ش-شكرا لك. شكراً جزيلاً.”

“غرفة… آه.”

“عفوًا.”

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حك آريد خده قليلاً، ووجهه أحمر.

تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.

سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.

سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.

“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما تمتم مين ها-رين بهذه الكلمات بتعبير مرتبك، فتح باب الغرفة، ودخل أحدهم بوقاحة.

ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال…”

شاهدها آريد وهي تختفي خلف الباب قبل أن يفتح فمه.

“غرفة… آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل كانت شخصية الآنسة سيدي هكذا دائمًا؟”

بعد شرب الماء البارد، شعرت أن دماغها قد استيقظ، وهدأ عقلها المرتبك. حاولت مين ها رين ببطء الجلوس على السرير.

“لم أعرفها منذ فترة طويلة، لكن شخصيتها كانت دائمًا… فريدة من نوعها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.

لقد دغدغ وصف أكثر بذائة طرف لسانها، لكن ما قالته في النهاية كان أكثر اعتدالًا. كان من الصعب للغاية قول أشياء بذيئة أمام مثل هذا التعبير البريء.

كان هذا آخر شيء تذكره مين ها-رين.

ابتسم آريد بتعبير ساذج بدا وكأنه يقول “بالتأكيد فريدة من نوعه”. ثم التفت لينظر إليها مرة أخرى.

“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.

“هل تشعر بالتعب أو الألم؟”

ترجمة : [ Yama ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بعض الشيء. ما هي المدة التي مرت منذ أن فقدت الوعي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النبرة التي قالتها سيدي تلك الكلمات جعلتها تشعر ببعض القلق، لكنها قررت ترك الأمر جانبًا في الوقت الحالي والنهوض من السرير.

“حوالي يومين.”

“… أنت، إصاباتك.”

“…يومان.”

فجأة، بدأت ذكرياتها تتكرر في ذهنها مثل عرض الشرائح. رفعت مين ها رين رأسها لتنظر إلى آريد.

لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.

“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”

“آه.”

“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، ظهرت في ذهنها صورة نيل براند، رئيس جمعية الصيادين.

كان هذا مجرد حدس.

لم يكن لدى مين ها رين أي شعور بالتبجيل أو الرهبة تجاهه، لكن كان لديها إحساس غريب بالمسؤولية بعد المحادثة التي أجرتها مع جوانا قبل الذهاب في المهمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محبطة وغاضبة من نفسها.

ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.

عندها فقط تذكرت مين ها رين آخر ذكرياتها.

“هل أنت قلقة على رئيس الرابطة؟”

لم يكن هذا كل شيء.

“نعم. كيف لك…”

“سأنتظر في الخارج أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سمعت عنها من السيد لوكاس.”

لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.

لوكاس.

لم يكن لدى مين ها رين أي شعور بالتبجيل أو الرهبة تجاهه، لكن كان لديها إحساس غريب بالمسؤولية بعد المحادثة التي أجرتها مع جوانا قبل الذهاب في المهمة.

كان هذا هو اسم سيدها الحقيقي. كان يعرف اسمه الحقيقي بدلاً من الاسم المستعار “فراي”…

استدارت على عجل لتنظر إلى آريد.

يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت عنها من السيد لوكاس.”

“إذن هو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت عنها من السيد لوكاس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.

“…”

“هذا جيد.”

“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”

بمعنى آخر، تم تحقيق هدفهم الأولي من القدوم إلى فرع كوريا.

“سأنتظر في الخارج أيضًا.”

ثم عن ماذا أراد لوكاس التحدث معهم؟

شعرت أنه كائن يمكنه النظر بهدوء إلى كل شيء في العالم. كما لو كان يتمتع بالحرية والمهابة التي جاءت مع وجوده المطلق.

“… جهزا أنفسكما ذهنيا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

النبرة التي قالتها سيدي تلك الكلمات جعلتها تشعر ببعض القلق، لكنها قررت ترك الأمر جانبًا في الوقت الحالي والنهوض من السرير.

ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.

وقف آريد أيضًا على قدميه.

“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.

“سأنتظر في الخارج أيضًا.”

كان صوت سيدي، وكانت تتحدث بنفس النبرة التي لا تطاق كالعادة.

“آه. نعم.”

“كلاهما بخير. أصيبا بشروح طفيفة، ولكنهما تلقيا الاسعافات بالفعل وحياتهم ليست في خطر. إنهم فقط يستريحون الآن “.

مين ها رين، التي كانت الآن بمفردها في الغرفة، غسلت وجهها وخلعت ملابسها قبل أن ترتدي ملابس نقية وتغادر الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.

“…هذا هو…”

من انطباعها عن شخصية سيدي، اعتقدت مين ها-رين أنها كانت ستطرق على الباب كما لو كانت ستكسره وتصرخ لها لتسرع.

مين ها رين، التي كانت الآن بمفردها في الغرفة، غسلت وجهها وخلعت ملابسها قبل أن ترتدي ملابس نقية وتغادر الغرفة.

“يبدو أن هذه الشقية مستاءة قليلاً.”

بمعنى آخر، تم تحقيق هدفهم الأولي من القدوم إلى فرع كوريا.

كان هذا مجرد حدس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.

عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.

كان جسد سيدي بأكمله مغطى بالضمادات، وكانت تمشي بمساعدة عكازين. حتى بالنسبة لمين ها-رين، التي لم تكن تعرف شيئًا عن المجال الطبي، كانت ذراع سيدي اليمنى وساقها في الجبيرة تبدو جادة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا فعلت ذلك، فقد تحاول هذه الفتاة الصغيرة الشريرة قتلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.

“لقد أحذتي وقتًا طويلاً.”

“حوالي يومين.”

“آسفة.”

أجبرتها ألياف عضلاتها الممزقة بشدة على أن تستمر مين ها-رين في الراحة.

“لا يهم، فقط لا تتخلفي عني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال…”

بعد قول ذلك، تقدمت سيدي وهي تعرج إلى الأمام. كان من الواضح أن إصاباتها لم تلتئم بعد.

“…هذا هو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. من الواضح أنها كانت تعرج، لكنها كانت تتحرك بسرعة كما لو كانت الأجنحة غير المرئية متصلة بقدميها. شعرها الأسود، الذي كان داكنًا مثل الحبر، كان يرفرف في الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *

من ناحية أخرى، كانت مين ها رين، التي كانت ساقاها بخير، تكافح من أجل مواكبة ذلك. فقط بعد تعديل سرعتها قليلاً، إلى شيء أقرب إلى الركض من المشي السريع، تمكنت من اللحاق بها.

عندما هدأ الضوء أخيرًا، لم يبق شيء من الأسقف صلي. فقط حفرة عميقة وكومة من الرماد في المكان الذي كان يقف فيه.

ترجمة : [ Yama ]

“…”

لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط