الموسم الثاني - الفصل 166
ترجمة : [ Yama ]
عاصفة ثلجية.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 166
استغرق الأمر بضع ثوان فقط قبل أن يصبح هذا المخلوق المهيب أكثر من مجرد تمثال جليدي عملاق.
[هدير!]
حتى لو كان هديرهم سيثير الخوف لكل مخلوق سمعه.
تششت-
لم يشهد مثل هذا الموقف مطلقًا طوال حياته الطويلة.
تسبب الهدير العنيف لحيوان مفترس في توتر عضلات كل مخلوق سمعه خوفًا، وأرجلهم غير قادرة على الحركة بسبب شدة اهتزازها. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة إلى بارغان و أشستار، اللذين سمعا زئير التنين العتيق على الرغم من أنهما على بعد عدة كيلومترات.
تم اقتلاع معظم الأشجار العملاقة في المنطقة. بفضل هذا، كان من السهل عليه تحديد الناجين من فريق القهر رجال التنانين الذين كانوا ينظرون إليه من مسافة بعيدة.
من ناحية أخرى، كان لوكاس على بعد بضع مئات الأمتار فقط من التنين العتيق. وهذا يعني أن آثار الهدير يجب أن تتضاعف عدة مرات.
ربما بدت حراشف التنين العتيق ضعيفة تحت قصف لوكاس العنصري، لكنها تفاخرت بدفاع لا يُقهر ضد السيوف والرماح.
ومع ذلك، فإن التأثيرات المحفزة تعمل فقط مع أولئك الذين كانت قوتهم العقلية أضعف من التنين العتيق.
كان معهم أيضًا بارغان وأشستار. يبدو أنهم تمكنوا من العثور على إغارو دون أي مشاكل.
لم يكن من المبالغة القول إن لوكاس محصن ضد مثل هذه الهجمات العقلية.
سرعة إلقاء التعاويذ.
[…]
كان معهم أيضًا بارغان وأشستار. يبدو أنهم تمكنوا من العثور على إغارو دون أي مشاكل.
لاحظ التنين العتيق هذا الأمر أيضًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 166
كان هذا الخطأ الموجود أمامه مختلفًا عن الأخطاء الأخرى. لقد استخدمت حيلًا لم ترها من قبل، ولم تخيفها قوتها الهائلة.
حتى لو طاروا في السماء بعيدًا عن متناولهم.
لم يشهد مثل هذا الموقف مطلقًا طوال حياته الطويلة.
كانت هذه نتيجة ثانوية قد توقعها.
لم يكن خائفا، لكنه شعر أن هذا العدو لا يمكن هزيمته بسهولة.
ثم تم لفت انتباه لوكاس إلى رجال التنانين خلف بارغان.
لم يكن التنين العتيق متأكدًا مما يجب فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا.
لكن لوكاس كان يفكر بالفعل في كيفية إنهاء المواجهة بينهما.
ربما بدت حراشف التنين العتيق ضعيفة تحت قصف لوكاس العنصري، لكنها تفاخرت بدفاع لا يُقهر ضد السيوف والرماح.
رفرف!
لا شيء من هذا يمكن أن يعيق لوكاس.
عندما نشر التنين العتيق جناحيه مرة أخرى، لم يكن لتخويف خصمه بحجمه الكبير ولكن للاستعداد لأي حالات طوارئ.
لم يكن خائفا، لكنه شعر أن هذا العدو لا يمكن هزيمته بسهولة.
اهتزت الغابة بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررر…
كان هذا طبيعيًا، حيث كان كائن ضخم للغاية يستعد للإقلاع.
من المحتمل أن تسمح له بمعرفة المزيد عن الوضع في ليروا.
لكن لوكاس كان مستعدًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما هو يتنهد، تسربت نفخة من الدخان الأبيض من فم لوكاس.
لا، “الاستعداد” لم يكن حقًا الكلمة الصحيحة.
عندما نشر التنين العتيق جناحيه مرة أخرى، لم يكن لتخويف خصمه بحجمه الكبير ولكن للاستعداد لأي حالات طوارئ.
بدلاً من ذلك، يمكن القول أن لوكاس يعرف الآن أعظم قوته.
هذا هو السبب الذي جعله يدرك أن نظرات هؤلاء التنين تشبه نظرات بارغان.
سرعة إلقاء التعاويذ.
لا شيء من هذا يمكن أن يعيق لوكاس.
لم يكن بحاجة إلى استخدام أي ترانيم أو أحرف رونية لإلقاء التعاويذ.
نظر لوكاس إلى تمثال الجليد للحظة قبل إلقاء تعويذة أخرى.
كان هناك شيئان فقط يمكن أن يشيروا إلى ما كان يفعله لوكاس.
بوم!
واحد كان الإيماءات. بالطبع، كانت هذه الإيماءات غير ملحوظة، حيث تراوحت بين مصافحة اليد وغمزة بسيطة.
[…]
لكن كان من الصعب ملاحظة الآخر.
كان هناك شيئان فقط يمكن أن يشيروا إلى ما كان يفعله لوكاس.
“هوو…”
بالطبع، حتى لو كان قد لاحظ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
تنهيدة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عن سبب المبالغة في تقدير “التنانين العتيقة” إلى هذا الحد، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على السبب.
نظرًا لأنه قام بتكوين كمية هائلة من المانا في جسده، لم يكن لديه خيار سوى تخفيف بعض الضغط، وكان هذا سبب التنهد.
لم يكن بحاجة إلى استخدام أي ترانيم أو أحرف رونية لإلقاء التعاويذ.
وبينما هو يتنهد، تسربت نفخة من الدخان الأبيض من فم لوكاس.
[هيبة “صائد التنين لوكاس” تنتشر في جميع أنحاء جزيرة القتال.]
لم تكن هناك طريقة للتنين القديم لملاحظة ذلك.
تسبب الهدير العنيف لحيوان مفترس في توتر عضلات كل مخلوق سمعه خوفًا، وأرجلهم غير قادرة على الحركة بسبب شدة اهتزازها. كان هذا صحيحًا حتى بالنسبة إلى بارغان و أشستار، اللذين سمعا زئير التنين العتيق على الرغم من أنهما على بعد عدة كيلومترات.
بالطبع، حتى لو كان قد لاحظ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
بوم!
فرقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما هو يتنهد، تسربت نفخة من الدخان الأبيض من فم لوكاس.
نسيم بارد حلَّق حول لوكاس قبل أن ينتشر في كل اتجاه. مثل حرائق الغابات الهائجة، اجتاح هذا النسيم الغابة، فجمّد كل شيء لمسه. وكما لو كان لديه إرادة خاصة به، أحاط النسيم البارد بالتنين القديم.
كان معهم أيضًا بارغان وأشستار. يبدو أنهم تمكنوا من العثور على إغارو دون أي مشاكل.
طاف التنين العتيق وكافح، لكن الجليد بدأ بالفعل في الانتشار. مثل مفترس يصطاد فريسته، اندفع النسيم البارد إلى جسد التنين العتيق.
[انجاز عظيم!]
استغرق الأمر بضع ثوان فقط قبل أن يصبح هذا المخلوق المهيب أكثر من مجرد تمثال جليدي عملاق.
ومع ذلك، فإن التأثيرات المحفزة تعمل فقط مع أولئك الذين كانت قوتهم العقلية أضعف من التنين العتيق.
عاصفة ثلجية.
ما كان السحرة، وما هي الصلاحيات التي مارسوها، وما الذي كانوا قادرين عليه.
من بين جميع التعاويذ ذات الـ 7 نجوم، كان هذا هو الوحيد الذي يمتلك نطاقًا وقوة فتاكة كافيين لتجميد الجسم العملاق للتنين القديم، الذي كان المهيمن في غابة ساميس العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، “الاستعداد” لم يكن حقًا الكلمة الصحيحة.
نظر لوكاس إلى تمثال الجليد للحظة قبل إلقاء تعويذة أخرى.
حتى لو كان قد اكتسب ذكاءً مشابهًا للبشر، فقد أعطى التنين العتيق الأولوية لعواطفه على المنطق. في الواقع، من حيث المكر، فإن الدراغونلينغ المتحول الذي كان تصطاد بارغان و أشستار كانت أكثر تفوقًا بكثير.
هذه المرة، أشار بإصبعه إلى السماء قبل أن يقوم بحركة مائلة للأمام بيده.
لكن لوكاس كان يفكر بالفعل في كيفية إنهاء المواجهة بينهما.
بوم!
ربما بدت حراشف التنين العتيق ضعيفة تحت قصف لوكاس العنصري، لكنها تفاخرت بدفاع لا يُقهر ضد السيوف والرماح.
صاعقة برق ضخمة سقطت من السماء.
حتى لو كان قد اكتسب ذكاءً مشابهًا للبشر، فقد أعطى التنين العتيق الأولوية لعواطفه على المنطق. في الواقع، من حيث المكر، فإن الدراغونلينغ المتحول الذي كان تصطاد بارغان و أشستار كانت أكثر تفوقًا بكثير.
البرق العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد كان الإيماءات. بالطبع، كانت هذه الإيماءات غير ملحوظة، حيث تراوحت بين مصافحة اليد وغمزة بسيطة.
لقد كانت تعويذة مثل عاصفة ثلجية قوية، لكن قوتها التدميرية المستهدفة الفردية كانت على قدم المساواة مع انفجار الحمم. وبطبيعة الحال، كان هذا يعني أن لديها القدرة على تدمير تمثال الجليد.
هذا هو السبب الذي جعله يدرك أن نظرات هؤلاء التنين تشبه نظرات بارغان.
كررر…
بدلاً من ذلك، يمكن القول أن لوكاس يعرف الآن أعظم قوته.
سقط جسد التنين العتيق الضخم على أرض الغابة في عشرات القطع الجليدية الكبيرة. تم تقسيم جسده إلى عشرات القطع، ولم يعد هناك أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
لم يكن التنين العتيق متأكدًا مما يجب فعله.
لقد فاز.
بالنسبة إلى رجال التنانين، كان التنين العتيق بالتأكيد لا يقهر.
بكل صدق، كان سيفوز أسهل بكثير مما توقع.
بالنسبة إلى رجال التنانين، كان التنين العتيق بالتأكيد لا يقهر.
في النهاية، لا يمكن اعتبار التنين العتيق عدوًا هائلاً للوكاس.
ومع ذلك، فإن التأثيرات المحفزة تعمل فقط مع أولئك الذين كانت قوتهم العقلية أضعف من التنين العتيق.
في أحسن الأحوال، كان الأمر أشبه بمحاربة أي وحش آخر.
ربما كانت نظراتهم أكثر حدة.
حتى لو كان قد اكتسب ذكاءً مشابهًا للبشر، فقد أعطى التنين العتيق الأولوية لعواطفه على المنطق. في الواقع، من حيث المكر، فإن الدراغونلينغ المتحول الذي كان تصطاد بارغان و أشستار كانت أكثر تفوقًا بكثير.
[…]
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عن سبب المبالغة في تقدير “التنانين العتيقة” إلى هذا الحد، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على السبب.
يبدوا إذن أن هذه كانت وسيلة لنشر اسمه بالإضافة إلى الفوز بالبطولة.
بالنسبة إلى رجال التنانين، كان التنين العتيق بالتأكيد لا يقهر.
ربما كانت نظراتهم أكثر حدة.
كان هذا طبيعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاف التنين العتيق وكافح، لكن الجليد بدأ بالفعل في الانتشار. مثل مفترس يصطاد فريسته، اندفع النسيم البارد إلى جسد التنين العتيق.
بعد كل شيء، كان رجال التنانين عرقًا يفضل الأسلحة البيضاء والقتال القريب.
[…]
ربما بدت حراشف التنين العتيق ضعيفة تحت قصف لوكاس العنصري، لكنها تفاخرت بدفاع لا يُقهر ضد السيوف والرماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، أشار بإصبعه إلى السماء قبل أن يقوم بحركة مائلة للأمام بيده.
وحتى لو تمكنوا من اختراق حراشفه، لوجود كائن بحجمه، فإن مثل هذه الإصابات ستكون مماثلة لوخز الإبرة. بالإضافة إلى ذلك، استندت كل هذه الحجج فقط على افتراض أنهم كانوا يقاتلون على الأرض. عادة ما كان لدى التنين العتيق القدرة على الطيران.
لقد كانت تعويذة مثل عاصفة ثلجية قوية، لكن قوتها التدميرية المستهدفة الفردية كانت على قدم المساواة مع انفجار الحمم. وبطبيعة الحال، كان هذا يعني أن لديها القدرة على تدمير تمثال الجليد.
كانت القدرة على التحليق في السماء وإطلاق هجمات النفث القوية بشكل لا يصدق أقل من كارثة على رجال التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كان رجال التنانين عرقًا يفضل الأسلحة البيضاء والقتال القريب.
من ناحية أخرى، كان لدى السحرة الوسائل لتعويض مزايا التنانين القديمة.
صاعقة برق ضخمة سقطت من السماء.
حتى لو كان لديهم قشور لا يمكن أن تخترقها الشفرات.
[هدير!]
حتى لو طاروا في السماء بعيدًا عن متناولهم.
“هوو…”
حتى لو نفثوا أنفاسهم من الهواء.
لم يكن بحاجة إلى استخدام أي ترانيم أو أحرف رونية لإلقاء التعاويذ.
حتى لو كان هديرهم سيثير الخوف لكل مخلوق سمعه.
“السحرة”.
لا شيء من هذا يمكن أن يعيق لوكاس.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عن سبب المبالغة في تقدير “التنانين العتيقة” إلى هذا الحد، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على السبب.
لا أحد في هذا العالم يمكن أن يفهم.
نسيم بارد حلَّق حول لوكاس قبل أن ينتشر في كل اتجاه. مثل حرائق الغابات الهائجة، اجتاح هذا النسيم الغابة، فجمّد كل شيء لمسه. وكما لو كان لديه إرادة خاصة به، أحاط النسيم البارد بالتنين القديم.
ما كان السحرة، وما هي الصلاحيات التي مارسوها، وما الذي كانوا قادرين عليه.
حتى لو نفثوا أنفاسهم من الهواء.
“السحرة”.
بدلاً من ذلك، يمكن القول أن لوكاس يعرف الآن أعظم قوته.
بالمقارنة مع البشر، فقد تألقوا أكثر عند التعامل مع الوحوش.
لم يكن من المبالغة القول إن لوكاس محصن ضد مثل هذه الهجمات العقلية.
قد يكون الأمر متسرعًا بعض الشيء، لكن لوكاس كان لديه فكرة في تلك اللحظة.
كانت هذه نتيجة ثانوية قد توقعها.
في المملكة السماوية، عندما يتعلق الأمر بـ “صيد التنين العتيق”، قد يكون متخصصًا.
لاحظ التنين العتيق هذا الأمر أيضًا.
[لقد هزمت بنجاح حاكم غابة ساميس الكبرى، “بولتاسي”.]
تنهيدة.
[انجاز عظيم!]
من المحتمل أن تسمح له بمعرفة المزيد عن الوضع في ليروا.
[لقد حصلت على لقب “صائد التنين الأسطوري”.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا.
[هيبة “صائد التنين لوكاس” تنتشر في جميع أنحاء جزيرة القتال.]
“…”
انتشار”الهيبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشار”الهيبة”.
يبدوا إذن أن هذه كانت وسيلة لنشر اسمه بالإضافة إلى الفوز بالبطولة.
ومع ذلك، فإن التأثيرات المحفزة تعمل فقط مع أولئك الذين كانت قوتهم العقلية أضعف من التنين العتيق.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، استدار لوكاس.
[نظرًا لإنجازك المذهل، زاد ولاء رجل التنانين المتجول، “بارغان”.]
تم اقتلاع معظم الأشجار العملاقة في المنطقة. بفضل هذا، كان من السهل عليه تحديد الناجين من فريق القهر رجال التنانين الذين كانوا ينظرون إليه من مسافة بعيدة.
لم يكن من المبالغة القول إن لوكاس محصن ضد مثل هذه الهجمات العقلية.
كان معهم أيضًا بارغان وأشستار. يبدو أنهم تمكنوا من العثور على إغارو دون أي مشاكل.
عاصفة ثلجية.
كان بارغان أول من لاحظه. كان يحدق حاليًا في لوكاس كما لو كان بطلًا أسطوريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان لديهم قشور لا يمكن أن تخترقها الشفرات.
[نظرًا لإنجازك المذهل، زاد ولاء رجل التنانين المتجول، “بارغان”.]
لقد فاز.
أومأ لوكاس برأسه للداخل.
“…”
كانت هذه نتيجة ثانوية قد توقعها.
بالطبع، حتى لو كان قد لاحظ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله.
من المحتمل أن تسمح له بمعرفة المزيد عن الوضع في ليروا.
ربما كانت نظراتهم أكثر حدة.
لم يكن متأكدًا تمامًا من مدى قوة الأفراد في مدينة كبرى. لكنه لم يكن خائفًا. بكل صدق، كان السبب في شعوره بعدم الراحة هو أنه تم قمعه إلى 7 نجوم.
كان هذا طبيعيا.
في حالته الحالية، حتى قائد السيف الواحد سيكون أكثر تهديدًا له من التنين العتيق الذي حكم ذات مرة على غابة ساميس الكبرى.
سقط جسد التنين العتيق الضخم على أرض الغابة في عشرات القطع الجليدية الكبيرة. تم تقسيم جسده إلى عشرات القطع، ولم يعد هناك أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
تماما كما كان يعتقد هذا.
لكن لوكاس كان يفكر بالفعل في كيفية إنهاء المواجهة بينهما.
[زاد ولاء قائدة فرقة القهر “أشستار” بشكل ملحوظ.]
[…]
“…”
لم يكن من المبالغة القول إن لوكاس محصن ضد مثل هذه الهجمات العقلية.
كان هذا غير متوقع، لذلك كان عاجزًا عن الكلام.
لقد فاز.
ومع ذلك، يبدو أن الصوت قد بدأ للتو.
[زاد ولاء قائد فرقة القهر، “إيغارو”، بشكل ملحوظ.]
بالمقارنة مع البشر، فقد تألقوا أكثر عند التعامل مع الوحوش.
[زاد ولاء عضو فرقة القهر “كوري” بشكل ملحوظ.]
فرقعة!
[ازداد ولاء عضو فرقة القهر “نعمة” بشكل ملحوظ.]
لقد كانت تعويذة مثل عاصفة ثلجية قوية، لكن قوتها التدميرية المستهدفة الفردية كانت على قدم المساواة مع انفجار الحمم. وبطبيعة الحال، كان هذا يعني أن لديها القدرة على تدمير تمثال الجليد.
[…]
حتى لو طاروا في السماء بعيدًا عن متناولهم.
[…]
ما كان السحرة، وما هي الصلاحيات التي مارسوها، وما الذي كانوا قادرين عليه.
كان رنين الصوت المستمر في أذنه يصم الآذان.
كان معهم أيضًا بارغان وأشستار. يبدو أنهم تمكنوا من العثور على إغارو دون أي مشاكل.
ثم تم لفت انتباه لوكاس إلى رجال التنانين خلف بارغان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشار”الهيبة”.
هذا هو السبب الذي جعله يدرك أن نظرات هؤلاء التنين تشبه نظرات بارغان.
لاحظ التنين العتيق هذا الأمر أيضًا.
…لا.
لم يكن بحاجة إلى استخدام أي ترانيم أو أحرف رونية لإلقاء التعاويذ.
ربما كانت نظراتهم أكثر حدة.
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
ربما كانت نظراتهم أكثر حدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات