الموسم الثاني - الفصل 248
ترجمة : [ Yama ]
أومأ ليو برأسه، وبينما كانت تتغير، نزل إلى الطابق الأول واشترى زجاجتين من الماء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 248
“انت آمن. أنا سعيدة.”
“آك…!
في الحقيقة، كان هناك سبب أكثر انحرافًا لقلة تردد مين ها-رين عندما يتعلق الأمر بالتخلص من حياتها.
بالصراخ، أطلقت مين ها رين النار في سريرها. لم تكن هناك قطرة دم واحدة على وجهها الشاحب.
سأل صوت ضعيف يرتجف مرة أخرى في التأكيد.
عندما نظرت من النافذة، رأت أن الظلام ما زال بالخارج. هذا يعني أنها لم تنم جيدًا اليوم أيضًا.
“…معلم.”
“هف… هف…”
لكن تعبيرها الفارغ جعل من الصعب عليه معرفة ما كانت تفكر فيه.
اهتز جسدها. خفق قلبها في صدرها كما لو كانت تجري للتو بأقصى سرعة، وجلدها مغطى بالعرق. تم لصق شعرها على وجهها، لكنها لم تستطع حتى إزالته.
“هل سمعت؟ هذه هي المرة الأولى منذ 150 عامًا التي ينسحب فيها شخص من البطولة. إنها أيضًا المرة الأولى التي ينسحب فيها أي شخص من نهائيات البطولة “.
وذلك لأن أطراف أصابعها المرتعشة كانت مخدرة وباردة وكأن الدم لم ينتشر إليها. حتى عيناها خلف جفنيها المغلقين اهتزتا بلا حسيب ولا رقيب.
لقد كانت فخورة عندما تلقت هذا الإطراء. حتى أنها كانت تعتقد أنها على الطريق الصحيح.
لقد فقدت شيئًا مرة أخرى. لم تستطع الاحتفاظ بها.
سمع صوت خلط مكتوم من الداخل. ثم بضع خطوات صغيرة. بعد ذلك، صمتت الغرفة مرة أخرى. لم يكن متأكداً، لكنه اعتقد أنها كانت واقفة عند الباب الآن.
لقد وجدت للتو شخصًا آخر بدأت تقترب منه، لكنها اضطرت بعد ذلك إلى مشاهدته بلا حول ولا قوة أمام عينيها.
على عكس نفسه، لم يتغير مظهرها كثيرًا.
بالنسبة إلى مين ها-رين، كان العجز من أسوأ المشاعر التي يمكن تخيلها.
“هل سمعت؟ هذه هي المرة الأولى منذ 150 عامًا التي ينسحب فيها شخص من البطولة. إنها أيضًا المرة الأولى التي ينسحب فيها أي شخص من نهائيات البطولة “.
منذ أن أصبحت صيادًا، لم تواجه أبدًا موقفًا لم يكن أمامها فيه خيار سوى ترك شخص تعرفه أو تهتم به يموت.
دق دق.
ذكرتها عندما مات والداها.
بمعلوماتهم الشخصية فقط، كان من الممكن له العثور على شخص ما في غضون أيام قليلة ما لم يحاولوا إخفاء أنفسهم بدقة.
هذا هو السبب في أنها بذلت قصارى جهدها دائمًا لرعاية كل شخص تعرفه، بغض النظر عن هويتهم.
ارتدت مين ها رين ملابسها وغادرت الغرفة. نظر إليها ليو للحظة قبل أن يرفع غطاء رأسها فوق رأسها.
إذا رأت أن شخصًا ما سيموت، فستفعل كل ما في وسعها لإنقاذه، حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن حياتها في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
… لوكاس.
ارتدت مين ها رين ملابسها وغادرت الغرفة. نظر إليها ليو للحظة قبل أن يرفع غطاء رأسها فوق رأسها.
رأى سيدها أن هذا فعل تضحية مقدسة. قال إنه رأى أملاً في مين ها رين، وكانت لديه آمال كبيرة بسبب هذا الأمل.
ترجمة : [ Yama ]
لقد كانت فخورة عندما تلقت هذا الإطراء. حتى أنها كانت تعتقد أنها على الطريق الصحيح.
لم تشعر مين ها رين بالاشمئزاز من نفسها أبدًا.
لكنها لم تكن كذلك.
لم تشعر مين ها رين بالاشمئزاز من نفسها أبدًا.
في الحقيقة، كان هناك سبب أكثر انحرافًا لقلة تردد مين ها-رين عندما يتعلق الأمر بالتخلص من حياتها.
أومأ ليو برأسه، وبينما كانت تتغير، نزل إلى الطابق الأول واشترى زجاجتين من الماء.
“لقد كان إرضاء الذات”.
ترجمة : [ Yama ]
هل كان ذلك لأنها أرادت إنقاذ الناس؟ أو لأنه كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله؟
“هل سمعت؟ هذه هي المرة الأولى منذ 150 عامًا التي ينسحب فيها شخص من البطولة. إنها أيضًا المرة الأولى التي ينسحب فيها أي شخص من نهائيات البطولة “.
لا، مين ها-رين لم يتصرف بهذه الطريقة لسبب وجيه.
قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.
بدلاً من ذلك، كان ذلك لأنها شعرت أنه سيكون من الأفضل لها أن تموت من أي شخص آخر. كانت تدرك حقيقة أنها كانت تفكر بهذه الطريقة طوال الوقت. لكنها لم تعتقد أنها كانت مخطئة، حتى لو كانت فكرة منحرفة قليلاً.
ومع ذلك، كانت هالتها مختلفة تمامًا. كان الأمر كما لو كانت نصف محطمة. انجرفت عيناها، المغطاة بالظلام، لفترة من الوقت قبل أن ترتفع أخيرًا لتنظر إلى وجه ليو.
لكن وفاة لي جونغ هاك قادها إلى الإدراك.
هل كان ذلك لأنه لم يطرق بقوة كافية؟
في الحقيقة، كانت تصرفات مين ها رين نتيجة لأنانيتها. لم يكن شيئًا يمكن أن يكون هدية ملفوفة في عنوان جميل مثل “التضحية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان إرضاء الذات”.
“—يورب!”
دق دق-
شعرت وكأنها تتقيأ. بسبب ضغوط البطولة، قررت أن تشرب الكثير من الكحول، وهو شيء لم تكن معتادًا عليه.
“…”
“عويك!”
على عكس نفسه، لم يتغير مظهرها كثيرًا.
تقيأت على السرير.
ترجمة : [ Yama ]
كحول. كانت تتقيأ بسبب الكحول.
* * *
لم تشعر مين ها رين بالاشمئزاز من نفسها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمتم بهذه الكلمات بصوت خافت، كان هناك رد فعل أخيرًا داخل الغرفة.
شعرت أنها ستفقد عقلها. تلهث لالتقاط أنفاسها، لم تستطع إلا التفكير في شخص ما.
لقد فقدت شيئًا مرة أخرى. لم تستطع الاحتفاظ بها.
لقد كان وجهًا تفكر فيه عشرات أو حتى مئات المرات كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك رد.
“…معلم.”
كان الجو باردًا جدًا في الخارج. كان هذا طبيعيًا لأن الشمس كانت قد غابت منذ فترة طويلة. ومع ذلك، لم تنطفئ الأنوار في المدينة، وكان لا يزال هناك حشد من الناس في الشوارع.
عندما فكرت في هذا الوجه، هدأ عقلها تدريجيًا، واسترخ جسدها ببطء. كان الأمر كما لو كانت قد تناولت مهدئًا.
قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.
دق دق-
“…أتريد أن تأتي للداخل؟ n-، لا. في الواقع، إنه فوضوي بعض الشيء الآن. أمهلني دقيقة. اسمحوا لي أن أرتدي ملابسي وأخرج “.
فجأة سمعت طرقا على الباب.
على أي حال، شعر أنه لن يكون من الجيد البقاء في منطقة وسط المدينة لفترة طويلة. بعد كل شيء، لم يكن المكان المناسب لإجراء محادثة.
استدارت مين ها رين لتنظر إلى الباب بعيونها الميتة.
لا، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.
* * *
“لقد أصبحت كبيرًا جدًا. هل كل شيء على ما يرام؟ لقد وجدت بعض القرائن عنك. سمعت أنك كنت في جزيرة الشهوة، كنت أنوي الذهاب لأجدك لاحقًا، لكن- ”
لم يكن هناك رد.
بالصراخ، أطلقت مين ها رين النار في سريرها. لم تكن هناك قطرة دم واحدة على وجهها الشاحب.
هل كان ذلك لأنه لم يطرق بقوة كافية؟
“…أتريد أن تأتي للداخل؟ n-، لا. في الواقع، إنه فوضوي بعض الشيء الآن. أمهلني دقيقة. اسمحوا لي أن أرتدي ملابسي وأخرج “.
لا، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.
أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.
أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.
مع أخذ هذا الفكر في الاعتبار، قام بتسريع وتيرته.
دق دق-
لكن تعبيرها الفارغ جعل من الصعب عليه معرفة ما كانت تفكر فيه.
“…”
أومأ ليو برأسه، وبينما كانت تتغير، نزل إلى الطابق الأول واشترى زجاجتين من الماء.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد من داخل الغرفة.
فجأة سمعت طرقا على الباب.
لم يأت إلى المكان الخطأ. كان على يقين من أن أخته الكبرى مين ها رين كانت في هذه الغرفة. يبدو أنها أخفت هويتها عندما أتت إلى هنا، لكن مهارات تتبع ليو قد وصلت بالفعل إلى مستوى السيد.
شعرت وكأنها تتقيأ. بسبب ضغوط البطولة، قررت أن تشرب الكثير من الكحول، وهو شيء لم تكن معتادًا عليه.
بمعلوماتهم الشخصية فقط، كان من الممكن له العثور على شخص ما في غضون أيام قليلة ما لم يحاولوا إخفاء أنفسهم بدقة.
أعطى مين ها رين ابتسامة خافتة وعاجزة بعض الشيء.
هل غادرت الغرفة؟
وذلك لأن أطراف أصابعها المرتعشة كانت مخدرة وباردة وكأن الدم لم ينتشر إليها. حتى عيناها خلف جفنيها المغلقين اهتزتا بلا حسيب ولا رقيب.
لم يكن الأمر كذلك.
يمكنه بالتأكيد أن يشعر بالحضور الخافت داخل الغرفة.
ارتدت مين ها رين ملابسها وغادرت الغرفة. نظر إليها ليو للحظة قبل أن يرفع غطاء رأسها فوق رأسها.
دق دق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كذلك.
معتقدًا أن ذلك لم يكن كافيًا بعد أن يطرق مرة أخرى ولم يتلق أي رد، فتح ليو فمه أخيرًا.
بدلاً من ذلك، كان ذلك لأنها شعرت أنه سيكون من الأفضل لها أن تموت من أي شخص آخر. كانت تدرك حقيقة أنها كانت تفكر بهذه الطريقة طوال الوقت. لكنها لم تعتقد أنها كانت مخطئة، حتى لو كانت فكرة منحرفة قليلاً.
“… الأخت الكبرى.”
هل غادرت الغرفة؟
عندما تمتم بهذه الكلمات بصوت خافت، كان هناك رد فعل أخيرًا داخل الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
سمع صوت خلط مكتوم من الداخل. ثم بضع خطوات صغيرة. بعد ذلك، صمتت الغرفة مرة أخرى. لم يكن متأكداً، لكنه اعتقد أنها كانت واقفة عند الباب الآن.
بدلاً من ذلك، كان ذلك لأنها شعرت أنه سيكون من الأفضل لها أن تموت من أي شخص آخر. كانت تدرك حقيقة أنها كانت تفكر بهذه الطريقة طوال الوقت. لكنها لم تعتقد أنها كانت مخطئة، حتى لو كانت فكرة منحرفة قليلاً.
هل اعتقدت أنها لم تسمع صوته؟
اهتز جسدها. خفق قلبها في صدرها كما لو كانت تجري للتو بأقصى سرعة، وجلدها مغطى بالعرق. تم لصق شعرها على وجهها، لكنها لم تستطع حتى إزالته.
لا. الآن بعد أن فكر في الأمر، لا بد أن صوته قد تغير كثيرًا بعد خمس سنوات. بعد كل شيء، لقد وصل بالفعل إلى سن البلوغ وأصبح صوته الآن يحمل نغمة جهير واضحة.
اهتز جسدها. خفق قلبها في صدرها كما لو كانت تجري للتو بأقصى سرعة، وجلدها مغطى بالعرق. تم لصق شعرها على وجهها، لكنها لم تستطع حتى إزالته.
“هذا أنا. ليو فريمان “.
معتقدًا أن ذلك لم يكن كافيًا بعد أن يطرق مرة أخرى ولم يتلق أي رد، فتح ليو فمه أخيرًا.
“… الأخ الصغير؟”
مين ها رين.
سأل صوت ضعيف يرتجف مرة أخرى في التأكيد.
اهتز جسدها. خفق قلبها في صدرها كما لو كانت تجري للتو بأقصى سرعة، وجلدها مغطى بالعرق. تم لصق شعرها على وجهها، لكنها لم تستطع حتى إزالته.
على الرغم من أنها لم تستطع رؤيته، أومأ ليو برأسه سعيدًا لسماع صوت أخته الكبرى.
هل كان ذلك لأنها أرادت إنقاذ الناس؟ أو لأنه كان الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله؟
“نعم.”
أعطى مين ها رين ابتسامة خافتة وعاجزة بعض الشيء.
انقر-
“نعم. هذا أنا.”
فُتح الباب واندفعت رائحة كريهة من الغرفة على الفور. كاد ليو أن يعبس، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، أصبح عاجزًا عن الكلام بدلاً من ذلك.
استدار ليو لينظر إلى مين ها-رين.
“…”
وذلك لأن أطراف أصابعها المرتعشة كانت مخدرة وباردة وكأن الدم لم ينتشر إليها. حتى عيناها خلف جفنيها المغلقين اهتزتا بلا حسيب ولا رقيب.
مين ها رين.
بالصراخ، أطلقت مين ها رين النار في سريرها. لم تكن هناك قطرة دم واحدة على وجهها الشاحب.
على عكس نفسه، لم يتغير مظهرها كثيرًا.
على أي حال، شعر أنه لن يكون من الجيد البقاء في منطقة وسط المدينة لفترة طويلة. بعد كل شيء، لم يكن المكان المناسب لإجراء محادثة.
ومع ذلك، كانت هالتها مختلفة تمامًا. كان الأمر كما لو كانت نصف محطمة. انجرفت عيناها، المغطاة بالظلام، لفترة من الوقت قبل أن ترتفع أخيرًا لتنظر إلى وجه ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح الباب واندفعت رائحة كريهة من الغرفة على الفور. كاد ليو أن يعبس، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، أصبح عاجزًا عن الكلام بدلاً من ذلك.
“إنه حقًا أنت، الأخ الصغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان صوتها الضعيف يملأ الفرح.
لكن تعبيرها الفارغ جعل من الصعب عليه معرفة ما كانت تفكر فيه.
كان يجب أن يشعر ليو بنفس الشعور. ومع ذلك، بعد رؤية مظهر مين ها-رين، شعر بالقلق أكثر من السعادة.
انقر-
“نعم. هذا أنا.”
كان يجب أن يشعر ليو بنفس الشعور. ومع ذلك، بعد رؤية مظهر مين ها-رين، شعر بالقلق أكثر من السعادة.
“انت آمن. أنا سعيدة.”
“نعم. هذا أنا.”
“الأخت الكبرى أيضًا.”
على الأقل تمكنا من مشاهدة مثل هذه اللحظة التاريخية. ها! ”
“لقد أصبحت كبيرًا جدًا. هل كل شيء على ما يرام؟ لقد وجدت بعض القرائن عنك. سمعت أنك كنت في جزيرة الشهوة، كنت أنوي الذهاب لأجدك لاحقًا، لكن- ”
مين ها رين.
“أنا لست المشكلة الآن.”
قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.
قاطعها ليو بنبرة حازمة قليلاً.
“…أتريد أن تأتي للداخل؟ n-، لا. في الواقع، إنه فوضوي بعض الشيء الآن. أمهلني دقيقة. اسمحوا لي أن أرتدي ملابسي وأخرج “.
“ماذا حدث؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 248
“…”
أخذ نفسًا عميقًا، قرر ليو أن يطرق الباب مرة أخرى.
أعطى مين ها رين ابتسامة خافتة وعاجزة بعض الشيء.
“—يورب!”
“…أتريد أن تأتي للداخل؟ n-، لا. في الواقع، إنه فوضوي بعض الشيء الآن. أمهلني دقيقة. اسمحوا لي أن أرتدي ملابسي وأخرج “.
هل اعتقدت أنها لم تسمع صوته؟
أومأ ليو برأسه، وبينما كانت تتغير، نزل إلى الطابق الأول واشترى زجاجتين من الماء.
مع أخذ هذا الفكر في الاعتبار، قام بتسريع وتيرته.
ارتدت مين ها رين ملابسها وغادرت الغرفة. نظر إليها ليو للحظة قبل أن يرفع غطاء رأسها فوق رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيكون أفضل الآن.”
“هذا سيكون أفضل الآن.”
سأل صوت ضعيف يرتجف مرة أخرى في التأكيد.
“لقد أصبحت أكثر رجولة.”
انقر-
“…”
سأل صوت ضعيف يرتجف مرة أخرى في التأكيد.
في الأصل، كانت هذه الكلمات ستجعله يبتسم، لكن الآن، لم يقل أي شيء لأنه كان قلقًا بشأن حالة مين ها-رين.
“لقد أصبحت أكثر رجولة.”
كان الجو باردًا جدًا في الخارج. كان هذا طبيعيًا لأن الشمس كانت قد غابت منذ فترة طويلة. ومع ذلك، لم تنطفئ الأنوار في المدينة، وكان لا يزال هناك حشد من الناس في الشوارع.
سمع صوت خلط مكتوم من الداخل. ثم بضع خطوات صغيرة. بعد ذلك، صمتت الغرفة مرة أخرى. لم يكن متأكداً، لكنه اعتقد أنها كانت واقفة عند الباب الآن.
كان هذا لأن شفق البطولة لم يتشتت بعد.
هل غادرت الغرفة؟
”اللعنة! استغرق الأمر مني أكثر من شهر للوصول إلى ليروا! عندما وصلت إلى هنا كنت منهكة تمامًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل سمعت؟ هذه هي المرة الأولى منذ 150 عامًا التي ينسحب فيها شخص من البطولة. إنها أيضًا المرة الأولى التي ينسحب فيها أي شخص من نهائيات البطولة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
على الأقل تمكنا من مشاهدة مثل هذه اللحظة التاريخية. ها! ”
“نعم. هذا أنا.”
“سمعت أن المقاتلين في جزيرة القتال يقدرون الشرف أكثر من حياتهم الخاصة، ولكن لا بد أن ذلك كان مجرد مجموعة من الشائعات.”
رأى سيدها أن هذا فعل تضحية مقدسة. قال إنه رأى أملاً في مين ها رين، وكانت لديه آمال كبيرة بسبب هذا الأمل.
“…”
ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد من داخل الغرفة.
استدار ليو لينظر إلى مين ها-رين.
“هذا أنا. ليو فريمان “.
لكن تعبيرها الفارغ جعل من الصعب عليه معرفة ما كانت تفكر فيه.
بمعلوماتهم الشخصية فقط، كان من الممكن له العثور على شخص ما في غضون أيام قليلة ما لم يحاولوا إخفاء أنفسهم بدقة.
على أي حال، شعر أنه لن يكون من الجيد البقاء في منطقة وسط المدينة لفترة طويلة. بعد كل شيء، لم يكن المكان المناسب لإجراء محادثة.
“—يورب!”
مع أخذ هذا الفكر في الاعتبار، قام بتسريع وتيرته.
“انت آمن. أنا سعيدة.”
توافقت مين ها رين مع سرعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ترجمة : [ Yama ]
سمع صوت خلط مكتوم من الداخل. ثم بضع خطوات صغيرة. بعد ذلك، صمتت الغرفة مرة أخرى. لم يكن متأكداً، لكنه اعتقد أنها كانت واقفة عند الباب الآن.
لقد فقدت شيئًا مرة أخرى. لم تستطع الاحتفاظ بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
