الموسم الثاني - الفصل 279
ترجمة : [ Yama ]
[أخشى أن أستسلم!]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 279
صدى تلك الصرخة في صدر لوكاس.
كسر…
بينما كان ينظر إليه ، لم يستطع لوكاس إلا أن يتمتم.
“هااه…”
لذلك ، على عكس التلميذ ، لن تتمكن ابنته من قبول موته ، بغض النظر عن السبب.
أطلق مين ها رين تنهيدة طويلة.
“…”
بدأ الجليد المحيط بجزيرة التنين بالذوبان فجأة ، وانحسر ببطء تسونامي الذي علق فوق رؤوسهم. بالطبع ، لم تكن هذه ظاهرة طبيعية.
لقد ركزت بشدة على الأشياء التي فقدتها لدرجة أنها فقدت رؤية الأشياء التي تهمها حقًا.
كانت الكاهنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم تكن إجابة على سؤاله. على الرغم من أنه قد يبدو أن لوكاس الحاضر والماضي كانا موجودين في نفس المكان ، إلا أنه كان من المستحيل عليهما التفاعل مع بعضهما البعض.
كانت تخلق الحواجز مرة أخرى.
…
“… نوديسوب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان اللاوعي ، كان من المستحيل عليه أن يفعل شيئًا مثل إطالة حياته.
“ميت.”
… لوكاس.
الطريقة التي استجابت بها الكاهنة قد تغيرت مرة أخرى. تحدثت الآن بصوت بارد. أصبح الشعر الذي تبلل ولصق على خديها أزرق أيضًا.
* * *
“…”
“لا يمكنني قبول هذا.”
فتحت مين ها رين فمها لفترة قبل أن تغلقه مرة أخرى.
على وجه الدقة ، كان لوكاس هو الذي هزمه اللورد وحاصر نفسه في الهاوية.
ابتلعت بقوة الكلمات التي هددت بتسلق حلقها وإخراج فمها.
كان الصوت يعلو ويعلو حتى صار صراخا يدق في اذنيه.
… كانت قصيرة ، لكن المحادثة التي دارت بينهما كانت شيئًا لن تنساه طوال حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف السبب لكنه تظاهر بعدم ذلك.
كان قرار سيدها حزينًا ومؤلمًا ، لكنها لم تستطع إلا أن تفهمه في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مفتوحتين ، لكنها لم تكن مختلفة عن الأعمى.
لم ترغب في ذكره بعد الآن. شعرت وكأن مجرد قول اسمه سوف يمزق قلبها إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت سيدي مفعمًا بالطاقة الشيطانية.
نظرت حولها.
عرفت مين ها رين ذلك أيضًا ، لذلك وجدت صعوبة في فتح فمها.
لقد تحولت جزيرة التنين إلى شكل بائس للغاية ، لكن الناس الذين عاشوا في جزيرة التنين كانوا الأكثر بؤسًا.
مر الوقت.
كيف لم تر هذا من قبل؟
عرف لوكاس على الفور لمن ينتمي هذا الصوت.
كانت عيناها مفتوحتين ، لكنها لم تكن مختلفة عن الأعمى.
قرع سيدي بنبرة منخفضة. ظهرت أمام مين ها رين في لحظة وسحبتها إلى أسفل من طوقها بحيث كانا وجهاً لوجه.
كان لوكاس على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تيأس أبدا…]
لقد ركزت بشدة على الأشياء التي فقدتها لدرجة أنها فقدت رؤية الأشياء التي تهمها حقًا.
ألم يكن هو الذي قال إنه يريد الموت؟ لكن الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى نقطة الموت ، طور فجأة رغبة في الحياة؟ هل هذا يعني أنه لا يزال هناك بعض الندم في قلبه الذي لم يكن على علم به؟
كانت تتأكد من أن ذلك لم يحدث مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قرار سيدها حزينًا ومؤلمًا ، لكنها لم تستطع إلا أن تفهمه في قلبها.
“لماذا…”
[أخشى أن أستسلم!]
مذهولة ، نهضت سيدي من مقعدها.
لقد تحولت جزيرة التنين إلى شكل بائس للغاية ، لكن الناس الذين عاشوا في جزيرة التنين كانوا الأكثر بؤسًا.
“… هل أنتم الوحيدون هنا؟ اين أبي؟”
عرفت مين ها رين ذلك أيضًا ، لذلك وجدت صعوبة في فتح فمها.
لم يكن مجرد سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه.”
كان آريد و ليو ينظران إليهما أيضًا.
“…هذا مستحيل.”
حاولت مين ها رين التحدث بأهدأ صوت يمكنها حشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مثل جسده ، الذي كان لا يزال يطفو في الفضاء ، لا يزال عقله واعيًا.
“لقد توفي.”
لكنه لا يتذكر فعل ذلك.
“ماذا…؟”
(لم يحصل حتى على قسط من الراحة لفصل. لكني أحب رد فعل لوكاس في النهاية. إنه شعور… بشري.)
“إنه شيء أراده لفترة طويلة ، وكان ذلك بإرادته. حتى لو كنت تلميذاً له ، فليس لي الحق في منعه من فعل ما يريد “.
على وجه الدقة ، كان لوكاس هو الذي هزمه اللورد وحاصر نفسه في الهاوية.
“أنت… ما الذي تتحدثين عنه؟”
…
قرع سيدي بنبرة منخفضة. ظهرت أمام مين ها رين في لحظة وسحبتها إلى أسفل من طوقها بحيث كانا وجهاً لوجه.
رفعت سيدي رأسها مرة أخرى ، وفاجأ الغضب والكراهية في عينيها مين ها-رين للحظة.
قريبان بما يكفي ليشعر كل منكما بأنفاس الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تيأس أبدا…]
عيونهم تحدق مباشرة في الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مفتوحتين ، لكنها لم تكن مختلفة عن الأعمى.
“… لا تحاولي تعقيد الكلام، أخبرني مباشرة. ماذا حدث للأبي؟ ”
كسر…
كان غضبها واضحا في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان اللاوعي ، كان من المستحيل عليه أن يفعل شيئًا مثل إطالة حياته.
كانت تعرف كيف كانت سيدي.
كانت الإجابة التي أرادتها هي الحقيقة الراسخة. لكن مين ها-رين كان بإمكانها تخمين رد فعلها عندما سمعت الحقيقة.
تم سد الشقوق. كأن جروحه يتم إصلاحها.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها أن تقول ذلك.
…
لأن مين ها رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مفتوحتين ، لكنها لم تكن مختلفة عن الأعمى.
بصفتها الشخص الوحيد الذي شاهد آخر لحظة للوكاس ، كان من واجبها أن تخبر الآخرين بما رأته.
بعد أن طاف بلا هدف في هذا العالم ، كان يجب أن يكون قد استوعبه الظلام بالفعل.
“إنه ميت.”
لا يزال يتعين على ليو وعريد استعادة اتجاهاتهما.
“…”
“هذا غير ممكن”.
اتسعت عيون سيدي. ارتعدت شفتاها ذهابًا وإيابًا كما لو كانت تمسك شيئًا ما للخلف.
كيف لم تر هذا من قبل؟
“…ميت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مفتوحتين ، لكنها لم تكن مختلفة عن الأعمى.
“نعم.”
الفوز بالتصفيات والعودة إلى الأرض وطرد كل الشياطين والتأكد من أن اسم أرجنتو سْبيل كان معروفًا لدى العالم بأسره.
“وأنت… تركته وحده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت سيدي مفعمًا بالطاقة الشيطانية.
“…”
معلم.
“اجيبي. إذا كنت تشاهدين من الجانب ، كان يجب أن تكون قادرًا على منعه بطريقة ما “.
“اه اه…”
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
لا يزال يتعين على ليو وعريد استعادة اتجاهاتهما.
اندلعت الطاقة الشيطانية من جسد سيدي عند هذه الكلمات.
كانت تتأكد من أن ذلك لم يحدث مرة أخرى.
هي تعرف.
“إنه شيء أراده لفترة طويلة ، وكان ذلك بإرادته. حتى لو كنت تلميذاً له ، فليس لي الحق في منعه من فعل ما يريد “.
لم تكن سيدي تلميذة لوكاس. على الرغم من أن العلاقة بين الأب وابنته قد تم تحديدها شفهيًا فقط ، إلا أنها لم تكن تنوي التقليل من شأن علاقتهما على أنها سطحية.
“…!”
لذلك ، على عكس التلميذ ، لن تتمكن ابنته من قبول موته ، بغض النظر عن السبب.
“ميت.”
“لقد وعدتني عندما فقد أبي وعيه. قلت إننا سنحميه هذه المرة. لقد قلت إنك ستفعل ذلك بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بحياتك ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه.”
“…”
“… نوديسوب؟”
“تكلمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف هناك رجل.
كان صوت سيدي مفعمًا بالطاقة الشيطانية.
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
اعتادت أن تكون مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن سيدي تلميذة لوكاس. على الرغم من أن العلاقة بين الأب وابنته قد تم تحديدها شفهيًا فقط ، إلا أنها لم تكن تنوي التقليل من شأن علاقتهما على أنها سطحية.
لذلك فهمت تصميم لوكاس والتضحية أفضل من أي منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
عرفت مين ها رين ذلك أيضًا ، لذلك وجدت صعوبة في فتح فمها.
ومع ذلك ، لم يرغب في سماع هذه الكلمات. لأنه كان يعلم أنه بمجرد سماعه هذا الصوت ، سيبدأ تغيير لا يمكن السيطرة عليه بداخله.
“ها.”
“…”
أطلق سيدي ضحكة قصيرة. كانت شفتاها ملتويتين بطريقة تظهر أنها قد تبكي في أي لحظة.
صوت هذا الرجل الذي لم يستسلم أصبح خنجرًا حادًا اخترق صدره.
سقط رأسها وارتجفت قبضتيها الصغيرتين.
في تلك اللحظة فتح “لوكاس” فمه وتمتم بشيء.
كانت تعرف مدى قوتها. لكن في تلك اللحظة ، بدا سيدي حساسًا مثل قطة غارقة في المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجليد المحيط بجزيرة التنين بالذوبان فجأة ، وانحسر ببطء تسونامي الذي علق فوق رؤوسهم. بالطبع ، لم تكن هذه ظاهرة طبيعية.
“…حق. لقد نجوا يا رفاق. لا بأس لأنه أنقذ حياتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجليد المحيط بجزيرة التنين بالذوبان فجأة ، وانحسر ببطء تسونامي الذي علق فوق رؤوسهم. بالطبع ، لم تكن هذه ظاهرة طبيعية.
“أنا لا أعتقد ذلك.”
“…”
“اغلقي… فمك.”
كان لوكاس على يقين من أن رغبته في الموت كانت صادقة.
رفعت سيدي رأسها مرة أخرى ، وفاجأ الغضب والكراهية في عينيها مين ها-رين للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لا يمكنني قبول هذا.”
لكنه لا يتذكر فعل ذلك.
بعد قول ذلك ، استدار سيدي دون تردد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 279
“إلى أين تذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تيأس أبدا…]
“لإعادة أبي إلى الحياة.”
عرف لوكاس على الفور لمن ينتمي هذا الصوت.
“…هذا مستحيل.”
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
“إذا قلت كلمة أخرى ، فسوف أقتلك.”
[بغض النظر! لن أستسلم أبدا!]
كان صوتها ممزوجًا بنية القتل لدرجة أنه تسبب في القشعريرة لمين ها-رين.
فلماذا كان لا يزال “موجودًا”.
ضغطت سيدي أسنانها وهي تتابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة التي أرادتها هي الحقيقة الراسخة. لكن مين ها-رين كان بإمكانها تخمين رد فعلها عندما سمعت الحقيقة.
“إذا كان أبي قد مات حقًا ، فلا داعي للبقاء معك. من هذه اللحظة فصاعدًا ، ليس بيني وبينك أي علاقة ، لذلك لا تتصرفي وكأننا مقربون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عملت بجد حقًا.
بعد أن قال تلك الكلمات ، اختفت سيدي.
“…!”
لا أحد يستطيع منعها من المغادرة.
على وجه الدقة ، كان لوكاس هو الذي هزمه اللورد وحاصر نفسه في الهاوية.
“…”
اعتادت أن تكون مطلقة.
كانت مين ها رين حزينة.
“…”
من البداية ، لا.
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
لم يكن قد بدأ حتى الآن وكان هناك بالفعل خلاف في مجموعتهم.
“…ميت؟”
“هل المعلم… حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا تيأس أبدا…]
“اه اه…”
“كيف تحملت ذلك بحق الجحيم؟”
لا يزال يتعين على ليو وعريد استعادة اتجاهاتهما.
…
… لذا فإن الأمر متروك لـ مين ها رين لرعايتهم وقيادتهم.
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
‘أنا لن أستسلم.’
عيونهم تحدق مباشرة في الآخر.
ستواصل رغبة لوكاس.
لم يكن مجرد سيدي.
الفوز بالتصفيات والعودة إلى الأرض وطرد كل الشياطين والتأكد من أن اسم أرجنتو سْبيل كان معروفًا لدى العالم بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت استجابة خرقاء لا يمكن حتى أن يطلق عليها تدبير مؤقت. في أحسن الأحوال ، سيؤدي ذلك ببساطة إلى إبطاء معدل فنائه.
وأرادت أيضًا إقامة جنازة لوكاس. قد يبدو الأمر غير ممكن الآن ، لكنها كانت تأمل أن تكون سيدي معهم بحلول ذلك الوقت.
لم يمض وقت طويل على دخوله الهاوية.
لن يكون الأمر سهلاً ، وربما يستغرق وقتًا طويلاً ، لكن على الأقل كان لديها هدف واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف السبب لكنه تظاهر بعدم ذلك.
لن تتجول بلا هدف بعد الآن.
“ماذا…؟”
‘لن أنسى أبدا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قرار سيدها حزينًا ومؤلمًا ، لكنها لم تستطع إلا أن تفهمه في قلبها.
لن تنسى أبدًا اللطف الذي تلقته منه. سوف تثبت نفسها له.
[بغض النظر! لن أستسلم أبدا!]
“لذا من فضلك استرح جيدًا يا معلمي.”
“هااه…”
لقد عملت بجد حقًا.
لم يكن قد بدأ حتى الآن وكان هناك بالفعل خلاف في مجموعتهم.
معلم.
اتسعت عيون سيدي. ارتعدت شفتاها ذهابًا وإيابًا كما لو كانت تمسك شيئًا ما للخلف.
* * *
“هااه…”
مر الوقت.
“… هل أنتم الوحيدون هنا؟ اين أبي؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
…
صدى تلك الصرخة في صدر لوكاس.
مر الكثير من الوقت.
… كانت قصيرة ، لكن المحادثة التي دارت بينهما كانت شيئًا لن تنساه طوال حياتها.
…
أطلق مين ها رين تنهيدة طويلة.
…
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
فلماذا كان لا يزال “موجودًا”.
…
“…آه.”
“نعم.”
تحدث لوكاس بعد وقت طويل. كان من المدهش أن يكون لديه صوت في المقام الأول. لا ، ربما كان يفكر فقط في أنه أصدر صوتًا.
استدار لوكاس.
… لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان أبي قد مات حقًا ، فلا داعي للبقاء معك. من هذه اللحظة فصاعدًا ، ليس بيني وبينك أي علاقة ، لذلك لا تتصرفي وكأننا مقربون”.
لقد اختار أن يجعل الهاوية قبره.
توقف لوكاس عن التفكير في الأمر.
كان مستعدًا للإبادة هناك وهذا بالضبط ما كان يجب أن يحدث.
الفوز بالتصفيات والعودة إلى الأرض وطرد كل الشياطين والتأكد من أن اسم أرجنتو سْبيل كان معروفًا لدى العالم بأسره.
لكن مثل جسده ، الذي كان لا يزال يطفو في الفضاء ، لا يزال عقله واعيًا.
“كيف تحملت ذلك بحق الجحيم؟”
“لماذا… لماذا لم أختفي بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لذا فإن الأمر متروك لـ مين ها رين لرعايتهم وقيادتهم.
بعد أن طاف بلا هدف في هذا العالم ، كان يجب أن يكون قد استوعبه الظلام بالفعل.
كان آريد و ليو ينظران إليهما أيضًا.
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
…
حتى في تلك اللحظة ، كان نصف جسده وعقله مغمورًا في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من البداية ، لا.
ومع ذلك ، لا يزال لوكاس موجودًا.
ومع ذلك ، لم يرغب في سماع هذه الكلمات. لأنه كان يعلم أنه بمجرد سماعه هذا الصوت ، سيبدأ تغيير لا يمكن السيطرة عليه بداخله.
كان لا يزال قادرًا على التفكير.
غطى لوكاس أذنيه بكلتا يديه.
رفع لوكاس يده وربت على جسده. وأدرك حقيقة مدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت استجابة خرقاء لا يمكن حتى أن يطلق عليها تدبير مؤقت. في أحسن الأحوال ، سيؤدي ذلك ببساطة إلى إبطاء معدل فنائه.
تم سد الشقوق. كأن جروحه يتم إصلاحها.
لقد تحولت جزيرة التنين إلى شكل بائس للغاية ، لكن الناس الذين عاشوا في جزيرة التنين كانوا الأكثر بؤسًا.
“هل فعلت هذا؟”
استدار لوكاس.
كان لوكاس هو الشيء الوحيد الذي وجد في الهاوية في تلك اللحظة.
ابتلعت بقوة الكلمات التي هددت بتسلق حلقها وإخراج فمها.
بخلاف لوكاس ، لم يكن هناك أحد قادر على شفاء إصاباته ، مما دفعه إلى التفكير في نفسه.
* * *
لكنه لا يتذكر فعل ذلك.
“أنت… ما الذي تتحدثين عنه؟”
“هل شفيت بلا وعي جراحي؟”
كانت تتأكد من أن ذلك لم يحدث مرة أخرى.
تصاعد الغضب داخله للحظة.
“…هذا مستحيل.”
لقد كانت استجابة خرقاء لا يمكن حتى أن يطلق عليها تدبير مؤقت. في أحسن الأحوال ، سيؤدي ذلك ببساطة إلى إبطاء معدل فنائه.
[—.]
لذلك ، لم يكن غضبه موجهًا إلى غير نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يزال لوكاس موجودًا.
ألم يكن هو الذي قال إنه يريد الموت؟ لكن الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى نقطة الموت ، طور فجأة رغبة في الحياة؟ هل هذا يعني أنه لا يزال هناك بعض الندم في قلبه الذي لم يكن على علم به؟
رفعت سيدي رأسها مرة أخرى ، وفاجأ الغضب والكراهية في عينيها مين ها-رين للحظة.
“هذا غير ممكن”.
“لا يمكنني قبول هذا.”
كان لوكاس على يقين من أن رغبته في الموت كانت صادقة.
كان غضبها واضحا في صوتها.
حتى لو كان اللاوعي ، كان من المستحيل عليه أن يفعل شيئًا مثل إطالة حياته.
توقف لوكاس عن التفكير في الأمر.
[لا تستسلم…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة التي أرادتها هي الحقيقة الراسخة. لكن مين ها-رين كان بإمكانها تخمين رد فعلها عندما سمعت الحقيقة.
“…!”
بينما كان ينظر إليه ، لم يستطع لوكاس إلا أن يتمتم.
فجأة ، سمع صوتًا خافتًا.
“…!”
عرف لوكاس على الفور لمن ينتمي هذا الصوت.
ضغطت سيدي أسنانها وهي تتابع.
[لا تيأس أبدا…]
هي تعرف.
كان الصوت يعلو ويعلو حتى صار صراخا يدق في اذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون الأمر سهلاً ، وربما يستغرق وقتًا طويلاً ، لكن على الأقل كان لديها هدف واضح.
[بغض النظر! لن أستسلم أبدا!]
[لا تستسلم…]
كان صوتًا غير مألوف ومألوف في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولة ، نهضت سيدي من مقعدها.
استدار لوكاس.
“إلى أين تذهب؟”
كان يقف هناك رجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبان بما يكفي ليشعر كل منكما بأنفاس الآخر.
كان رجل أشقر ذو شعر أشقر وعيون زرقاء ينفخ بمشاعره في الفراغ الفارغ.
كان لوكاس على يقين من أن رغبته في الموت كانت صادقة.
لوكاس لم يستطع إلا أن ينادي اسم الرجل.
ما كان هذا؟ هل كان سرابًا؟ أم أنها ذكرى من بقايا الماضي التي بقيت في هذا العالم؟ أو ربما كان نوعًا من الظاهرة التي خلقتها القوة الخارجية التي تم إطلاقها في العالم…
“لوكاس…”
“لذا من فضلك استرح جيدًا يا معلمي.”
كان “لوكاس ترومان” يقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي استجابت بها الكاهنة قد تغيرت مرة أخرى. تحدثت الآن بصوت بارد. أصبح الشعر الذي تبلل ولصق على خديها أزرق أيضًا.
لم يكن هذا انعكاسًا لنفسه الحالية ، كما لو كان ينظر في مرآة.
… لوكاس.
بدلاً من ذلك ، كان هذا هو لوكاس من الماضي.
ابتلعت بقوة الكلمات التي هددت بتسلق حلقها وإخراج فمها.
على وجه الدقة ، كان لوكاس هو الذي هزمه اللورد وحاصر نفسه في الهاوية.
كانت مين ها رين حزينة.
ما كان هذا؟ هل كان سرابًا؟ أم أنها ذكرى من بقايا الماضي التي بقيت في هذا العالم؟ أو ربما كان نوعًا من الظاهرة التي خلقتها القوة الخارجية التي تم إطلاقها في العالم…
كانت خافتة ، لكنه تذكر قليلاً عن هذا الوقت.
توقف لوكاس عن التفكير في الأمر.
لن تتجول بلا هدف بعد الآن.
حتى عند مواجهة ظاهرة غير معروفة كهذه ، لم تكن هناك حاجة لتحليلها بعمق.
“… لم تكن هناك طريقة أخرى. إذا لم يوقف المعلم نوديسوب ، لكان الجميع قد ماتوا “.
[أخشى أن أستسلم!]
“…هذا مستحيل.”
نبض.
عرفت مين ها رين ذلك أيضًا ، لذلك وجدت صعوبة في فتح فمها.
صدى تلك الصرخة في صدر لوكاس.
“…”
صوت هذا الرجل الذي لم يستسلم أصبح خنجرًا حادًا اخترق صدره.
…
كان يعرف السبب لكنه تظاهر بعدم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا انعكاسًا لنفسه الحالية ، كما لو كان ينظر في مرآة.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى “لوكاس” مرة أخرى.
لا أحد يستطيع منعها من المغادرة.
كانت خافتة ، لكنه تذكر قليلاً عن هذا الوقت.
“…”
لم يمض وقت طويل على دخوله الهاوية.
حاولت مين ها رين التحدث بأهدأ صوت يمكنها حشده.
بعبارة أخرى ، كان لا بد من مرور بضعة آلاف من السنين قبل أن يتمكن هذا الرجل من الهروب من هذا المكان.
صوت هذا الرجل الذي لم يستسلم أصبح خنجرًا حادًا اخترق صدره.
… الأهم من ذلك ، كان هذا شيئًا لم يكن “لوكاس” في ذلك الوقت يعرفه أبدًا. لم يكن يعرف متى أو حتى ما إذا كان سيتمكن من الهرب ، لكنه لم يستسلم أبدًا.
كانت تعرف كيف كانت سيدي.
بينما كان ينظر إليه ، لم يستطع لوكاس إلا أن يتمتم.
فلماذا كان لا يزال “موجودًا”.
“كيف تحملت ذلك بحق الجحيم؟”
وأرادت أيضًا إقامة جنازة لوكاس. قد يبدو الأمر غير ممكن الآن ، لكنها كانت تأمل أن تكون سيدي معهم بحلول ذلك الوقت.
[—.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مثل جسده ، الذي كان لا يزال يطفو في الفضاء ، لا يزال عقله واعيًا.
في تلك اللحظة فتح “لوكاس” فمه وتمتم بشيء.
“اه اه…”
ربما لم تكن إجابة على سؤاله. على الرغم من أنه قد يبدو أن لوكاس الحاضر والماضي كانا موجودين في نفس المكان ، إلا أنه كان من المستحيل عليهما التفاعل مع بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان أبي قد مات حقًا ، فلا داعي للبقاء معك. من هذه اللحظة فصاعدًا ، ليس بيني وبينك أي علاقة ، لذلك لا تتصرفي وكأننا مقربون”.
ومع ذلك ، لم يرغب في سماع هذه الكلمات. لأنه كان يعلم أنه بمجرد سماعه هذا الصوت ، سيبدأ تغيير لا يمكن السيطرة عليه بداخله.
تصاعد الغضب داخله للحظة.
كان خائفا من ذلك.
كانت تلك هي النهاية التي كان يأملها لوكاس والنهاية التي كان يجب أن يلتقي بها.
غطى لوكاس أذنيه بكلتا يديه.
“اه اه…”
(لم يحصل حتى على قسط من الراحة لفصل. لكني أحب رد فعل لوكاس في النهاية. إنه شعور… بشري.)
…
ترجمة : [ Yama ]
“…ميت؟”
[—.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات