الموسم الثاني - الفصل 285
ترجمة : [ Yama ]
“صحيح. هذه أخلاق شائعة ، لكن يبدو أن هذا الرجل لا يمتلك ذلك. انظر فقط إلى مدى وقحه ، مستريحًا في حجرة الأمتعة كما لو كان أمرًا طبيعيًا “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 285
“نحن نأخذه إلى المدينة مجانًا ، ألا يمكنه القيام ببعض الأعمال المنزلية لإظهار امتنانه؟”
كان التجار من أكثر المهن التي حاولت تجنب الكسل أكثر من غيرها. بالطبع ، كان الأمر نفسه بالنسبة لرينا. بشكل عام ، بدأت أيامها حتى قبل أن تبدأ الشمس في الظهور.
كان هناك الكثير من الأشياء التي تريد أن تقولها ، ولكن في النهاية ، خرج واحد منهم فقط.
“مم…”
“…”
بأنين ناعم ، مدت جسدها تحت البطانية وهي تستيقظ. بعد أن ربطت شعرها في كعكة فوضوية ، بدأت رينا في إصلاح فراشها. كانت فجر أواخر الخريف بارداً جدًا ، وبدا السرير الدافئ جذابًا للغاية ، لكنها قمعت بلا رحمة تلك الرغبة. ومع ذلك ، لم تستطع إيقاف التثاؤب الذي انفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانوا محظوظين.
“هل نمت حوالي 4 ساعات؟”
لم يكن يمزح. في المقام الأول ، لم يكن بيران من النوع الذي يمزح حوله ، ولم يكن موضوعًا كهذا شيئًا يجب ذكره باستخفاف.
لم تنم لأكثر من ست ساعات في الأسبوعين الماضيين منذ أن بدأن هذه الرحلة ، وبدأ الإرهاق الذي شعرت به في التراكم. لكنها كانت تعلم أنها بحاجة إلى البقاء هناك لفترة أطول قليلاً. لأنه بمجرد دخولهم الإمبراطورية ، يمكن اعتبار عملها نصف مكتمل.
“إذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ومع ذلك ، يجب أن تستمر بالسرعة المخطط لها دون أن تنتظرني. عندما تصل إلى الأكاديمية ، يمكنك تسليم البضائع إلى ديو “.
“لكن لا يمكنني الاسترخاء بعد.”
“من فضلك تحمل معها وقتا أطول قليلا. نحن نأخذه إلى بيراك فقط “.
لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد آخر قبل أن يصلوا إلى الحدود. إذا لم يحدث شيء خاص ، فسيكون بإمكانهم رؤية نهر رولان في صباح اليوم التالي.
“بالطبع ، كان الأمر أكثر راحة من النوم على الأرض. ولم أكن أشعر بالبرد منذ أن كنت أستخدم بطانيات مستوردة من حقول الثلج الشمالية “.
لم يتبق الكثير من الوقت حتى وصلوا إلى وجهتهم ، لكن كان هذا سببًا إضافيًا لعدم تمكنها من التخلص من توترها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع بقوة البرد الذي اجتاح عمودها الفقري ، استدارت رينا لتنظر خلفها.
عادة ، إذا حدث شيء ما ، فسيكون هذا هو الوقت المناسب.
على عكس ما سبق ، لم يكن قادرًا على التحكم تمامًا في تعابير وجهه.
بالطبع ، بمرافقة بيران جون لهم في هذه الرحلة ، فإن معظم المخاطر لن تتحول إلى أزمات.
“ماذا جرى؟ لقد استيقظت اليوم في وقت أبكر بكثير من المعتاد “.
انقر فوق انقر…
تحدثت رينا بعد أن أخرجت من سعال خفيف.
أثناء خروجها من خيمتها ، رأت بعض المرتزقة جالسين حول النار المحتضرة. كانوا الحراسة الليلية.
لم يتبق الكثير من الوقت حتى وصلوا إلى وجهتهم ، لكن كان هذا سببًا إضافيًا لعدم تمكنها من التخلص من توترها بعد.
أحنوا رؤوسهم قليلاً عندما رأوا رينا تخرج.
“من فضلك اعتني به جيدًا.”
“لقد استيقظت مبكرًا اليوم أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد حقًا بطانية من هذا القبيل. كم قلت أنه كان مرة أخرى؟”
“هل كان الفراش الخاص بك مريحًا بدرجة كافية؟”
“…نعم نعم.”
في حين أنه قد يبدو أنهم كانوا وقحين من خلال التحدث بهذه الطريقة إلى صاحب العمل ، يمكن اعتبار سلوكهم في الواقع مهذبًا للغاية بالنسبة للمرتزقة. رينا ، التي كانت لديها خبرة في توظيف المرتزقة عشرات المرات ، فهمت هذه الحقيقة جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نمت حوالي 4 ساعات؟”
“بالطبع ، كان الأمر أكثر راحة من النوم على الأرض. ولم أكن أشعر بالبرد منذ أن كنت أستخدم بطانيات مستوردة من حقول الثلج الشمالية “.
“حق. أعتذر مرة أخرى “.
“كوه ، أنا غيور جدًا.”
“صحيح. هذه أخلاق شائعة ، لكن يبدو أن هذا الرجل لا يمتلك ذلك. انظر فقط إلى مدى وقحه ، مستريحًا في حجرة الأمتعة كما لو كان أمرًا طبيعيًا “.
“أريد حقًا بطانية من هذا القبيل. كم قلت أنه كان مرة أخرى؟”
“…!”
“نظرًا لأننا أصبحنا أصدقاء بعد العمل معًا ، إذا اشتريت واحدة الآن ، فسوف أبيعها لك مقابل 3 عملات ذهبية و 47 عملات فضية.”
“…!”
عندما تحدثت رينا بابتسامة احترافية على وجهها ، تقلص المرتزقة قليلاً. إذا عملوا بجد لمدة شهر ، فمن المحتمل أن يربحوا حوالي 10 عملات ذهبية في الشهر. في حين أن هذا قد يكون كثيرًا بالنسبة للمرتزقة ، بغض النظر عن مقدار ما كسبوه ، سيكون من المستحيل عليهم إضاعة ثلث رواتبهم في بطانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ المرتزقة برؤوسهم كأنهم يفهمون ، لكن مواقفهم أظهرت أنها غير صادقة.
“…آه. ربما يمكنك شرب الكثير من الجعة السوداء كما تريد بهذا القدر “.
تمامًا كما صعدت رينا بين عربتين لتصل إلى الجانب الآخر.
ضحكت رينا عندما حاول المرتزقة تغيير الموضوع.
“صحيح. هذه أخلاق شائعة ، لكن يبدو أن هذا الرجل لا يمتلك ذلك. انظر فقط إلى مدى وقحه ، مستريحًا في حجرة الأمتعة كما لو كان أمرًا طبيعيًا “.
“فقط تحمل الأمر لفترة أطول قليلاً. ستحصلون جميعا على يوم عطلة عندما نصل إلى بيراك”.
“لـ-لا بأس.”
“أوه!”
على ما يبدو ، كان اسمه لوكاس.
“سماع ذلك يبهجنا حقًا.”
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
تجاذبا أطراف الحديث لفترة أطول بنبرة مرحة ، لكن سرعان ما تغير الجو.
“…هاه؟”
“بالمناسبة… من هذا الرجل بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، إذا حدث شيء ما ، فسيكون هذا هو الوقت المناسب.
وأشار أحد المرتزقة إلى إحدى العربات وظهر على وجهه تعبير عن عدم الرضا.
“…نعم نعم.”
دون أن تنظر حتى ، عرفت من كان يقصد. كانت العربة التي تقل الرجل ذو الشعر الأبيض الذي وجدوه فاقدًا للوعي على الطريق.
بالطبع ، لم تنوي رينا بالفعل إيقافهم. بعد كل شيء ، كانت أيضًا غير راضية إلى حد ما عن وجود لوكاس.
على ما يبدو ، كان اسمه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. أرجوك اعتن بنفسك.”
“نحن نأخذه إلى المدينة مجانًا ، ألا يمكنه القيام ببعض الأعمال المنزلية لإظهار امتنانه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدث شيء ما.”
“صحيح. هذه أخلاق شائعة ، لكن يبدو أن هذا الرجل لا يمتلك ذلك. انظر فقط إلى مدى وقحه ، مستريحًا في حجرة الأمتعة كما لو كان أمرًا طبيعيًا “.
“سماع ذلك يبهجنا حقًا.”
كانت هذه الشكاوى طبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. نعم.”
بعد كل شيء ، كان النوم في حجرة الأمتعة أكثر دفئًا وراحة من النوم في الهواء الطلق.
تمامًا كما صعدت رينا بين عربتين لتصل إلى الجانب الآخر.
بالطبع ، كان من الصعب تأمين مساحة كبيرة في حجرة الأمتعة المليئة بجميع أنواع الحزم.
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
لذا فإن الوحيدين الذين ينامون عادة في حجرة الأمتعة هم أصحاب العمل رينا وبيران ، أو زعيم مجموعة المرتزقة إديل والنائب غارب.
لم تشرق الشمس بعد ، لذلك ربما كان لا يزال نائمًا.
بصرف النظر عنهم ، كان هناك مساحة كافية لشخص واحد فقط. عادة ما يقرر المرتزقة من حصل على هذه البقعة من خلال الرهانات ، لكن الآن ، لوكاس ، الذي تم القبض عليه مؤخرًا ، أخذها منهم.
لم يكن يمزح. في المقام الأول ، لم يكن بيران من النوع الذي يمزح حوله ، ولم يكن موضوعًا كهذا شيئًا يجب ذكره باستخفاف.
بالطبع ، كان هذا مسموحًا به فقط بسبب بيران.
وبعد أن استقبلت المرتزقة مجددًا ، توجهت رينا إلى العربات لتفقد الأمتعة.
تحدثت رينا بنبرة غامضة.
تحدثت رينا بنبرة غامضة.
“من فضلك تحمل معها وقتا أطول قليلا. نحن نأخذه إلى بيراك فقط “.
على ما يبدو ، كان اسمه لوكاس.
“…نعم نعم.”
عجزت عن قمعها بعد الآن ، انزلقت لعنة من شفتيها.
“حسنًا… إذا كان هذا ما تقوله رب العمل.”
“…آه. ربما يمكنك شرب الكثير من الجعة السوداء كما تريد بهذا القدر “.
أومأ المرتزقة برؤوسهم كأنهم يفهمون ، لكن مواقفهم أظهرت أنها غير صادقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ المرتزقة برؤوسهم كأنهم يفهمون ، لكن مواقفهم أظهرت أنها غير صادقة.
كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك إكراه أو ردع بكلمات رينا. لذلك ما لم يأمرهم زعيمهم إديل أو نائب القائد غارب مباشرة ، فسيستمرون في الشكوى في المستقبل.
“حسنًا… إذا كان هذا ما تقوله رب العمل.”
بالطبع ، لم تنوي رينا بالفعل إيقافهم. بعد كل شيء ، كانت أيضًا غير راضية إلى حد ما عن وجود لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. أرجوك اعتن بنفسك.”
وبعد أن استقبلت المرتزقة مجددًا ، توجهت رينا إلى العربات لتفقد الأمتعة.
“آسف. هل أدهشتك؟”
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
بعد كل شيء ، إذا تمكنت من الإمساك بأي منهم تراخي ، فسيُسمح لها قانونًا بقطع رواتبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، إذا تمكنت من الإمساك بأي منهم تراخي ، فسيُسمح لها قانونًا بقطع رواتبهم.
تمامًا كما صعدت رينا بين عربتين لتصل إلى الجانب الآخر.
لأول مرة منذ التقيا ، رأت رينا صدعًا في شخصيته.
“هل يمكننا التحدث للحظة؟”
“في لحظة كهذه…”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد حقًا بطانية من هذا القبيل. كم قلت أنه كان مرة أخرى؟”
في لحظة ، قفز قلبها إلى حلقها.
“سماع ذلك يبهجنا حقًا.”
قمع بقوة البرد الذي اجتاح عمودها الفقري ، استدارت رينا لتنظر خلفها.
وبعد أن استقبلت المرتزقة مجددًا ، توجهت رينا إلى العربات لتفقد الأمتعة.
لتجد بيران وهو يبتسم ابتسامة محرجة.
في لحظة ، قفز قلبها إلى حلقها.
“آسف. هل أدهشتك؟”
في حين أنه قد يبدو أنهم كانوا وقحين من خلال التحدث بهذه الطريقة إلى صاحب العمل ، يمكن اعتبار سلوكهم في الواقع مهذبًا للغاية بالنسبة للمرتزقة. رينا ، التي كانت لديها خبرة في توظيف المرتزقة عشرات المرات ، فهمت هذه الحقيقة جيدًا.
“لـ-لا بأس.”
عرفت رينا أنه في وقت مثل هذا ، سيكون أفضل رد هو وضع ابتسامة مشرقة وإخباره أنه بخير. في الواقع ، سيكون من الأفضل إخفاء بعض الارتباك في الابتسامة لجعل بيران تشعر بالذنب وتدين لها بدين في قلبه…
“لا تظهر هكذا فجأة.” كانت تلك هي الكلمات التي أرادت أن ترد عليه ، لكنها أعطت ابتسامة محرجة فقط بدلاً من ذلك. لولا تأثير عائلة بيران، مهما كان وسيمًا ، لكانت كلماتها القاسية تخرج دون تردد.
“نحن نأخذه إلى المدينة مجانًا ، ألا يمكنه القيام ببعض الأعمال المنزلية لإظهار امتنانه؟”
ومع ذلك ، كانوا محظوظين.
“نظرًا لأننا أصبحنا أصدقاء بعد العمل معًا ، إذا اشتريت واحدة الآن ، فسوف أبيعها لك مقابل 3 عملات ذهبية و 47 عملات فضية.”
إذا كانت قد أطلقت صرخة عالية عند بزوغ الفجر ، لكان ذلك قد خلق موقفًا محرجًا لها ، وخاصة بالنسبة لها. حتى لو كانت مجرد صاحبة عمل ، فإنها لا تزال بحاجة إلى مكانتها الخاصة في المجموعة.
بعد كل شيء ، كان النوم في حجرة الأمتعة أكثر دفئًا وراحة من النوم في الهواء الطلق.
اهم.
تجاذبا أطراف الحديث لفترة أطول بنبرة مرحة ، لكن سرعان ما تغير الجو.
تحدثت رينا بعد أن أخرجت من سعال خفيف.
بأنين ناعم ، مدت جسدها تحت البطانية وهي تستيقظ. بعد أن ربطت شعرها في كعكة فوضوية ، بدأت رينا في إصلاح فراشها. كانت فجر أواخر الخريف بارداً جدًا ، وبدا السرير الدافئ جذابًا للغاية ، لكنها قمعت بلا رحمة تلك الرغبة. ومع ذلك ، لم تستطع إيقاف التثاؤب الذي انفجر.
“ماذا جرى؟ لقد استيقظت اليوم في وقت أبكر بكثير من المعتاد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. أرجوك اعتن بنفسك.”
“حدث شيء ما.”
“…هاه؟”
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. نعم.”
“أعتقد أنني بحاجة إلى المغادرة على الفور.”
“سماع ذلك يبهجنا حقًا.”
أصبح تعبير رينا أكثر تشويشًا.
بالطبع ، كان من الصعب تأمين مساحة كبيرة في حجرة الأمتعة المليئة بجميع أنواع الحزم.
لم يكن يمزح. في المقام الأول ، لم يكن بيران من النوع الذي يمزح حوله ، ولم يكن موضوعًا كهذا شيئًا يجب ذكره باستخفاف.
“من فضلك اعتني به جيدًا.”
“…بجدية؟”
أصبح تعبير رينا أكثر تشويشًا.
“لقد أحرجت نفسي.”
“كوه ، أنا غيور جدًا.”
لأول مرة منذ التقيا ، رأت رينا صدعًا في شخصيته.
تجاذبا أطراف الحديث لفترة أطول بنبرة مرحة ، لكن سرعان ما تغير الجو.
على عكس ما سبق ، لم يكن قادرًا على التحكم تمامًا في تعابير وجهه.
في المقام الأول ، كان قرار بيران للانضمام إليها في هذه الرحلة خارج نطاق توقعاتها.
عرفت رينا أنه في وقت مثل هذا ، سيكون أفضل رد هو وضع ابتسامة مشرقة وإخباره أنه بخير. في الواقع ، سيكون من الأفضل إخفاء بعض الارتباك في الابتسامة لجعل بيران تشعر بالذنب وتدين لها بدين في قلبه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط تحمل الأمر لفترة أطول قليلاً. ستحصلون جميعا على يوم عطلة عندما نصل إلى بيراك”.
لكنها لم تستطع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدث شيء ما.”
“في لحظة كهذه…”
“أعتقد أنني بحاجة إلى المغادرة على الفور.”
كانت تفكر للتو في أن هذه كانت أخطر فترة في رحلتهم.
“حسنًا… إذا كان هذا ما تقوله رب العمل.”
… هل كانت لرينا سلطة إيقاف بيران؟ بالطبع لا.
بالطبع ، كان من الصعب تأمين مساحة كبيرة في حجرة الأمتعة المليئة بجميع أنواع الحزم.
في المقام الأول ، كان قرار بيران للانضمام إليها في هذه الرحلة خارج نطاق توقعاتها.
إذا كانت قد أطلقت صرخة عالية عند بزوغ الفجر ، لكان ذلك قد خلق موقفًا محرجًا لها ، وخاصة بالنسبة لها. حتى لو كانت مجرد صاحبة عمل ، فإنها لا تزال بحاجة إلى مكانتها الخاصة في المجموعة.
لذلك ، بكل صدق ، لم يكن هذا الموقف خطأ بيران ، لقد كان خطأ رينا. ولأنها كانت تؤمن بوجود بيران على المرتزقة ، فقد خفضت بشكل مباشر عدد المرتزقة الذين وظفتهم إلى النصف من أجل خفض التكاليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نمت حوالي 4 ساعات؟”
“هل هو عاجل للغاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، إذا تمكنت من الإمساك بأي منهم تراخي ، فسيُسمح لها قانونًا بقطع رواتبهم.
“سمعت أنه تم العثور على أوندد في بحيرة كوموس في الجنوب.”
لتجد بيران وهو يبتسم ابتسامة محرجة.
“أوندد…”
تمامًا كما صعدت رينا بين عربتين لتصل إلى الجانب الآخر.
ابتلعت لا شعوريا.
“إذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ومع ذلك ، يجب أن تستمر بالسرعة المخطط لها دون أن تنتظرني. عندما تصل إلى الأكاديمية ، يمكنك تسليم البضائع إلى ديو “.
كان فيلق الموتى يهز الآن القارة بأكملها. لذلك عرفت مدى أهمية التحقيق والتعامل مع مثل هذا الموقف بشكل صحيح. ربما كان هذا جزءًا من سبب موافقة بيران على الذهاب مع رينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع بقوة البرد الذي اجتاح عمودها الفقري ، استدارت رينا لتنظر خلفها.
“هل ستعود بعد الانتهاء؟”
“بالمناسبة… من هذا الرجل بحق الجحيم؟”
“إذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ومع ذلك ، يجب أن تستمر بالسرعة المخطط لها دون أن تنتظرني. عندما تصل إلى الأكاديمية ، يمكنك تسليم البضائع إلى ديو “.
بأنين ناعم ، مدت جسدها تحت البطانية وهي تستيقظ. بعد أن ربطت شعرها في كعكة فوضوية ، بدأت رينا في إصلاح فراشها. كانت فجر أواخر الخريف بارداً جدًا ، وبدا السرير الدافئ جذابًا للغاية ، لكنها قمعت بلا رحمة تلك الرغبة. ومع ذلك ، لم تستطع إيقاف التثاؤب الذي انفجر.
“…”
لذا فإن الوحيدين الذين ينامون عادة في حجرة الأمتعة هم أصحاب العمل رينا وبيران ، أو زعيم مجموعة المرتزقة إديل والنائب غارب.
كان هناك الكثير من الأشياء التي تريد أن تقولها ، ولكن في النهاية ، خرج واحد منهم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع بقوة البرد الذي اجتاح عمودها الفقري ، استدارت رينا لتنظر خلفها.
”مفهوم. أرجوك اعتن بنفسك.”
“من فضلك تحمل معها وقتا أطول قليلا. نحن نأخذه إلى بيراك فقط “.
“حق. أعتذر مرة أخرى “.
تحدثت رينا بنبرة غامضة.
بعد أن قال ذلك ، التفت بيران لإلقاء نظرة على العربات مرة أخرى. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى العربة التي كان لوكاس يقيم فيها.
في المقام الأول ، كان قرار بيران للانضمام إليها في هذه الرحلة خارج نطاق توقعاتها.
لم تشرق الشمس بعد ، لذلك ربما كان لا يزال نائمًا.
“…هاه؟”
“من فضلك اعتني به جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدث شيء ما.”
“آه. نعم.”
عرفت رينا أنه في وقت مثل هذا ، سيكون أفضل رد هو وضع ابتسامة مشرقة وإخباره أنه بخير. في الواقع ، سيكون من الأفضل إخفاء بعض الارتباك في الابتسامة لجعل بيران تشعر بالذنب وتدين لها بدين في قلبه…
أومأ بيران برأسه. ثم استخدم تعويذة الاعوجاج مباشرة وغادر دون أي ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استيقظت مبكرًا اليوم أيضًا.”
نظرت رين إلى البقعة التي كان يقف فيها لفترة طويلة.
ابتلعت لا شعوريا.
“… اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الشكاوى طبيعية.
عجزت عن قمعها بعد الآن ، انزلقت لعنة من شفتيها.
إذا كانت قد أطلقت صرخة عالية عند بزوغ الفجر ، لكان ذلك قد خلق موقفًا محرجًا لها ، وخاصة بالنسبة لها. حتى لو كانت مجرد صاحبة عمل ، فإنها لا تزال بحاجة إلى مكانتها الخاصة في المجموعة.
ترجمة : [ Yama ]
“بالمناسبة… من هذا الرجل بحق الجحيم؟”
“صحيح. هذه أخلاق شائعة ، لكن يبدو أن هذا الرجل لا يمتلك ذلك. انظر فقط إلى مدى وقحه ، مستريحًا في حجرة الأمتعة كما لو كان أمرًا طبيعيًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات