الموسم الثاني - الفصل 287
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك سيوف فقط. ولكن أيضًا الرماح والفؤوس والصولجان.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 287
ومع ذلك ، مع تقدم القتال ، أصبح تعبير رينا أسوأ بشكل تدريجي.
لم يكن السيف مميزًا بأي حال من الأحوال.
لكن “قطاع الطرق” لم يكن لديهم ما يسخر منهم. الآن بعد أن نظرت إليهم عن كثب ، لا يبدو أن لديهم ميزة عددية.
كان هناك ما لا يقل عن عشرة سيوف أخرى متناثرة على الأرض بنفس الغلاف والمقبض الذي اختاره.
“بوديليم.”
ربما كانت هذه شحنة أسلحة منتجة بكميات كبيرة تم تسليمها بعد أن أكملها حداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما هم…”
سسنغ—
“هاه؟”
استل السيف من غمده.
أومأ إيديل.
كانت الحالة ممتازة. أثبت هذا أنه تم صيانته بشكل صحيح قبل وضعه في الصندوق.
ولكن ليس باليد حيلة. لم يكن لديه خيار سوى التعود عليها بأسرع ما يمكن.
‘…سيف.’
كان من المهم بالنسبة له أن يعتاد على الإحساس غير المألوف.
لم يشعر أنه مناسب بشكل مريح في يده. بدلا من ذلك ، أعطته شعورا غريبا بدلا من ذلك. لم يستطع لوكاس إلا أن يدير بصره إلى الأسلحة الأخرى المبعثرة على الأرض.
لم يكن السيف مميزًا بأي حال من الأحوال.
لم تكن هناك سيوف فقط. ولكن أيضًا الرماح والفؤوس والصولجان.
ومع ذلك ، مع تقدم القتال ، أصبح تعبير رينا أسوأ بشكل تدريجي.
ومع ذلك ، فقد رأى أن السيف هو السلاح الوحيد الذي يمكنه استخدامه بشكل صحيح في حالته الحالية.
“سأعطيك اثنين من رجالي ، لذا اركضي إلى الشمال بأسرع ما يمكن. طالما أنك لا تتوهي ، فسوف تصلين إلى نهر رولان في غضون ساعات قليلة “.
الأسلحة مثل الرماح ، والفؤوس ، والصولجان ، في حين أنها قد يكون لها مزايا في الوصول والقوة التدميرية ، لها خصائص فردية كانت قوية للغاية. والأهم من ذلك أنهم قد يؤذونه أكثر مما قد يساعدونه في حالته الحالية غير المتوازنة. سيحتاج إلى أن يكون في حالة بدنية مثالية من أجل استخدام هذه الأسلحة بشكل صحيح.
تنهدت إيديل.
على سبيل المثال ، يجب أن يكون الشخص الذي لديه ذراع واحدة فقط ماهرًا للغاية لاستخدام الرمح بشكل صحيح.
ربما كانت هذه شحنة أسلحة منتجة بكميات كبيرة تم تسليمها بعد أن أكملها حداد.
في مثل هذه الحالة ، كان توازن سلاح مثل السيف قريبًا من الكمال. كان هذا جزءًا من سبب منحها لقب “ملك الأسلحة”.
لا. قد يعتقد الآخرون ذلك ، لكن رينا بالتأكيد لن تفعل ذلك.
سووش-
من ناحية أخرى ، كان هؤلاء الرجال مختلفين.
كان لوكاس يتأرجح أمامه بخشونة. لم تكن ذراعه اليسرى تعمل بشكل جيد ، لذلك كان من الأفضل له أن يستخدم يده اليمنى ما لم يضطر إلى فعل غير ذلك.
“…!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولن يعتقد أحد أن مثل هذه المجموعة ستكون مجرد قطاع طرق.
لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الغرابة وهو يمسك سيفًا. شعر أنه كان يرتدي ملابس غير مناسبة بالقوة.
كان إيديل على وشك إضافة شيء آخر ، لكنه في النهاية نقر على لسانه.
ولكن ليس باليد حيلة. لم يكن لديه خيار سوى التعود عليها بأسرع ما يمكن.
في مثل هذه الحالة ، كان توازن سلاح مثل السيف قريبًا من الكمال. كان هذا جزءًا من سبب منحها لقب “ملك الأسلحة”.
‘…أولا.’
تسببت هذه الكلمات في غرق قلب رينا.
كان من المهم بالنسبة له أن يعتاد على الإحساس غير المألوف.
“هاه؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار ، تجاهل لوكاس الضوضاء القادمة من الخارج حيث غمر نفسه في جلسة تدريبية قصيرة.
“هذا لا يبدو جيدًا ، لكن الأمر لم ينته بعد.”
* * *
‘…سيف.’
على الرغم من أن المرتزقة استغرقوا بعض الوقت حتى يجتمعوا ويقاتلوا بطريقة منظمة ، إلا أنها كانت الاستجابة الأكثر دقة للوضع.
بالطبع ، فكرت في هذا الاحتمال عدة مرات في رحلتهم.
بينما كانت تنظر إليهم ، لم تستطع رينا إلا أن تتذكر دورها.
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
“اترك أمر المعركة إلى آيديل و غارب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ لماذا…؟”
“سعال!”
كان إيديل على وشك إضافة شيء آخر ، لكنه في النهاية نقر على لسانه.
لم تستطع إلا أن تخرج من السعال. كان هذا بسبب امتلاء المناطق المحيطة بالدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما هم…”
واشتعلت النيران في عربتين من أربع عربات في القافلة. لم تستطع رينا إلا أن تنادي بصوت متوتر.
ومع ذلك ، عندما رأت رينا هذا الرجل ، ارتجفت كما لو كانت تنظر إلى الحاصد بنفسه.
“شخص ما يطفئ النيران! أين السحرة؟”
لم يكن الأمر وكأنهم يستطيعون التخلي عن حمولتهم والمغادرة لمجرد أن الأعداء قد يزدادون فجأة أو كانوا يخططون لاستراتيجية قاتلة.
“هنا!”
“في البداية لم أكن متأكدة من سبب عدم محاولتهم على الأقل منعهم من المغادرة ، لكنني أفهم الآن. كان من أجل جعلك تتردد بسبب المشاعر العالقة “.
استخدم العديد من السحرة المستأجرين نوبات الماء لإطفاء الحريق. رينا حللت بهدوء الوضع الحالي.
كانت الحالة ممتازة. أثبت هذا أنه تم صيانته بشكل صحيح قبل وضعه في الصندوق.
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك سيوف فقط. ولكن أيضًا الرماح والفؤوس والصولجان.
بالطبع ، فكرت في هذا الاحتمال عدة مرات في رحلتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يطفئ النيران! أين السحرة؟”
ومع ذلك ، فإن افتراض حدوث ذلك وأنه يحدث بالفعل كان مختلفًا مثل السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك سيوف فقط. ولكن أيضًا الرماح والفؤوس والصولجان.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هؤلاء الرجال عاديين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أولا.’
“من هؤلاء الرجال؟”
لم تستطع إلا أن تخرج من السعال. كان هذا بسبب امتلاء المناطق المحيطة بالدخان.
كانت متأكدة من أنهم ليسوا مجرد قطاع طرق.
“…!”
ربما كان الوقت حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا. كان هذا عادةً هو الوقت الذي تبدأ فيه المراقبة الليلية في خفض حذرهم لأن الجميع سيستيقظون قريبًا. بعبارة أخرى ، كان هذا هو أفضل وقت لشن هجوم تسلل.
* * *
لن يستخدم قطاع الطرق الأغبياء مثل هذه التكتيكات أبدًا. حتى لو علموا أن هذا هو أفضل وقت لشن هجوم ، فإنهم ملزمون بارتكاب أخطاء بسبب نفاد صبرهم القليل والمبتذل.
واشتعلت النيران في عربتين من أربع عربات في القافلة. لم تستطع رينا إلا أن تنادي بصوت متوتر.
من ناحية أخرى ، كان هؤلاء الرجال مختلفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما هم…”
في الوقت الذي كانت فيه مجموعتهم الأقل يقظة ، شنوا هجومهم بشكل مثالي دون سابق إنذار كما لو كان قد تم التخطيط له بشكل صحيح مسبقًا. بغض النظر عن مدى خبرة المرتزق ، أو عدد معارك الحياة والموت التي مر بها ، فسيظل يموت مثل أي شخص آخر إذا تعرض لهجوم بسهم ناري أثناء نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسر رولان أكبر جسر تم بناؤه على نهر رولان. كان أيضًا أمرًا لا بد منه إذا أراد المرء دخول الإمبراطورية رسميًا من هذا الاتجاه.
وبينما كان المخيم في حالة ذعر من الهجوم المفاجئ ، اقتحمت المجموعة المخيم خلسة وأرسلت ما لا يقل عن عشرة مرتزقة إلى الآخرة دون أن يتعرضوا لأي إصابات.
ومع ذلك ، مع تقدم القتال ، أصبح تعبير رينا أسوأ بشكل تدريجي.
“من الواضح أنهم يتمتعون بمستوى عالٍ من التخطيط والتنظيم”.
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
ولن يعتقد أحد أن مثل هذه المجموعة ستكون مجرد قطاع طرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا يعني أنهم كانوا أقوياء بشكل خاص مقارنة بقطاع الطرق.
لا. قد يعتقد الآخرون ذلك ، لكن رينا بالتأكيد لن تفعل ذلك.
ومع ذلك ، فإن تعبير رينا لم يتحسن. كان هذا لأنها ، على الرغم من أنها لم تكن جيدة جدًا في قراءة سير المعركة ، إلا أنها كانت واحدة من أفضل الشخصيات عندما يتعلق الأمر بقراءة تعبيرات الآخرين.
“هل كانت هناك مجموعات قطاع طرق بهذا الحجم في هذه المنطقة؟”
بطبيعة الحال ، كان حراس الإمبراطورية يتمركزون دائمًا هناك للتحقق من هويات أولئك الذين يمرون.
على الرغم من أنها استأجرت عددًا أقل من المرتزقة بسبب وجود بيران ، إلا أنها اختارت هؤلاء المرتزقة بعناية أكبر للتعويض عن ذلك. من بين المرتزقة ، يمكن اعتبار من يحمون قافلتهم نخبًا. لم يكن أي من المرتزقة هناك أقل من رتبة C ، لذلك لم يكونوا بالتأكيد مجموعة يجب النظر إليها بازدراء.
كان لوكاس يتأرجح أمامه بخشونة. لم تكن ذراعه اليسرى تعمل بشكل جيد ، لذلك كان من الأفضل له أن يستخدم يده اليمنى ما لم يضطر إلى فعل غير ذلك.
لكن “قطاع الطرق” لم يكن لديهم ما يسخر منهم. الآن بعد أن نظرت إليهم عن كثب ، لا يبدو أن لديهم ميزة عددية.
لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الغرابة وهو يمسك سيفًا. شعر أنه كان يرتدي ملابس غير مناسبة بالقوة.
بعبارة أخرى ، هذا يعني أنه حتى عند القتال بأعداد مماثلة ، فإن “قطاع الطرق” كانوا في ميزة.
بطبيعة الحال ، كان حراس الإمبراطورية يتمركزون دائمًا هناك للتحقق من هويات أولئك الذين يمرون.
“هذا لا يبدو جيدًا ، لكن الأمر لم ينته بعد.”
“هنا!”
مع مرور الوقت ، كان من الممكن أن يكتسب فريقهم المزيد من المزايا. وسرعان ما عاد السحرة الذين تم إرسالهم لإخماد الحرائق والمرتزقة ، الذين كانت عقولهم وأجسادهم لا تزال بطيئة لأنهم قد استيقظوا للتو ، سيستعيدون حالتهم تدريجياً.
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
ومع ذلك ، فإن تعبير رينا لم يتحسن. كان هذا لأنها ، على الرغم من أنها لم تكن جيدة جدًا في قراءة سير المعركة ، إلا أنها كانت واحدة من أفضل الشخصيات عندما يتعلق الأمر بقراءة تعبيرات الآخرين.
ربما كان الوقت حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا. كان هذا عادةً هو الوقت الذي تبدأ فيه المراقبة الليلية في خفض حذرهم لأن الجميع سيستيقظون قريبًا. بعبارة أخرى ، كان هذا هو أفضل وقت لشن هجوم تسلل.
ويمكنها أن تضمن أن اللصوص كانوا يخفون نوعًا من الأوراق الرابحة.
“…”
“… هل يحاولون فقط كسب الوقت؟”
كانت الحالة ممتازة. أثبت هذا أنه تم صيانته بشكل صحيح قبل وضعه في الصندوق.
ماذا كانوا ينتظرون؟
لم يشعر أنه مناسب بشكل مريح في يده. بدلا من ذلك ، أعطته شعورا غريبا بدلا من ذلك. لم يستطع لوكاس إلا أن يدير بصره إلى الأسلحة الأخرى المبعثرة على الأرض.
التعزيزات؟ أم المرحلة التالية من عمليتهم؟
ويمكنها أن تضمن أن اللصوص كانوا يخفون نوعًا من الأوراق الرابحة.
… في الحقيقة ، لن يتغير شيء حتى لو اكتشفت ما هو. في تلك المرحلة ، كان كل ما يمكن أن تفعله رينا هو أن تصلي لكي يفوز المرتزقة.
لا. قد يعتقد الآخرون ذلك ، لكن رينا بالتأكيد لن تفعل ذلك.
لم يكن الأمر وكأنهم يستطيعون التخلي عن حمولتهم والمغادرة لمجرد أن الأعداء قد يزدادون فجأة أو كانوا يخططون لاستراتيجية قاتلة.
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
“أو ربما هم…”
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
تسبب التفكير المفاجئ في نزول قشعريرة إلى أسفل عمودها الفقري. على الرغم من أنها اعتقدت ذلك ، إلا أنها كانت تعلم أن الاحتمال منخفض بشكل لا يصدق. بعد كل شيء ، كانت هذه الصفقة سرية للغاية لدرجة أنها كانت التاجر الوحيد في المجموعة مع المرتزقة. لم يتم ذلك لاحتكار الأرباح.
“هنا!”
ومع ذلك ، مع تقدم القتال ، أصبح تعبير رينا أسوأ بشكل تدريجي.
عندما أومأ إيديل برأسه مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر ، عبرت سحابة مظلمة وجه رينا. في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال ، كانت تتوقع بالفعل هذه الإجابة. إذا كان واثقًا من انتصارهم ، فلن يكلف نفسه عناء إرسال رينا.
“هؤلاء ليسوا قطاع طرق”.
“في البداية لم أكن متأكدة من سبب عدم محاولتهم على الأقل منعهم من المغادرة ، لكنني أفهم الآن. كان من أجل جعلك تتردد بسبب المشاعر العالقة “.
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
“…”
هذا لا يعني أنهم كانوا أقوياء بشكل خاص مقارنة بقطاع الطرق.
كانت الحالة ممتازة. أثبت هذا أنه تم صيانته بشكل صحيح قبل وضعه في الصندوق.
كان هذا يعني أنه لم يكن هناك على الإطلاق أي طريقة يمكن أن يكونوا فيها قطاع طرق في المقام الأول.
“سأعطيك اثنين من رجالي ، لذا اركضي إلى الشمال بأسرع ما يمكن. طالما أنك لا تتوهي ، فسوف تصلين إلى نهر رولان في غضون ساعات قليلة “.
بينما كانوا متنكرين بملابسهم الرثة ، كان كل منهم قويًا بما يكفي للقتال مع أفضل المرتزقة الذين استأجرتهم.
لا. قد يعتقد الآخرون ذلك ، لكن رينا بالتأكيد لن تفعل ذلك.
مثلما تأكدت رينا من هويتهم الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك سيوف فقط. ولكن أيضًا الرماح والفؤوس والصولجان.
“أعتقد أنك يجب أن تركض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر إليهم ، لم تستطع رينا إلا أن تتذكر دورها.
اقترب منها إديل ، زعيم مجموعة المرتزقة ، بتعبير مهيب.
… في الحقيقة ، لن يتغير شيء حتى لو اكتشفت ما هو. في تلك المرحلة ، كان كل ما يمكن أن تفعله رينا هو أن تصلي لكي يفوز المرتزقة.
“… القائد إديل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يطفئ النيران! أين السحرة؟”
“سأعطيك اثنين من رجالي ، لذا اركضي إلى الشمال بأسرع ما يمكن. طالما أنك لا تتوهي ، فسوف تصلين إلى نهر رولان في غضون ساعات قليلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ لماذا…؟”
“هل تقصد أنه يجب علي عبور جسر رولان؟”
مع مرور الوقت ، كان من الممكن أن يكتسب فريقهم المزيد من المزايا. وسرعان ما عاد السحرة الذين تم إرسالهم لإخماد الحرائق والمرتزقة ، الذين كانت عقولهم وأجسادهم لا تزال بطيئة لأنهم قد استيقظوا للتو ، سيستعيدون حالتهم تدريجياً.
أومأ إيديل.
ربما كان الوقت حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا. كان هذا عادةً هو الوقت الذي تبدأ فيه المراقبة الليلية في خفض حذرهم لأن الجميع سيستيقظون قريبًا. بعبارة أخرى ، كان هذا هو أفضل وقت لشن هجوم تسلل.
كان جسر رولان أكبر جسر تم بناؤه على نهر رولان. كان أيضًا أمرًا لا بد منه إذا أراد المرء دخول الإمبراطورية رسميًا من هذا الاتجاه.
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
بطبيعة الحال ، كان حراس الإمبراطورية يتمركزون دائمًا هناك للتحقق من هويات أولئك الذين يمرون.
لم يشعر أنه مناسب بشكل مريح في يده. بدلا من ذلك ، أعطته شعورا غريبا بدلا من ذلك. لم يستطع لوكاس إلا أن يدير بصره إلى الأسلحة الأخرى المبعثرة على الأرض.
بمعنى آخر ، إذا ذهبت إلى هناك ، فلن يتمكن “قطاع الطرق” من لمسها.
لم يكن السيف مميزًا بأي حال من الأحوال.
“هل تعتقد أننا لا نستطيع الفوز؟”
ماذا كانوا ينتظرون؟
عندما أومأ إيديل برأسه مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر ، عبرت سحابة مظلمة وجه رينا. في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال ، كانت تتوقع بالفعل هذه الإجابة. إذا كان واثقًا من انتصارهم ، فلن يكلف نفسه عناء إرسال رينا.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، تجاهل لوكاس الضوضاء القادمة من الخارج حيث غمر نفسه في جلسة تدريبية قصيرة.
“… لا تزال هناك عربتان في حالة جيدة. المعدات الموجودة فيها هي العناصر الأساسية لهذه الرحلة. ألا يمكننا أخذ أحدهما أو كليهما معنا؟”
“…!”
“ألم تفهم الوضع بعد؟ إنهم يتعمدون عدم مهاجمة العربات “.
لكن “قطاع الطرق” لم يكن لديهم ما يسخر منهم. الآن بعد أن نظرت إليهم عن كثب ، لا يبدو أن لديهم ميزة عددية.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت بارد وعميق يتردد في الهواء ، خرج رجل من الظل.
تنهدت إيديل.
لا. قد يعتقد الآخرون ذلك ، لكن رينا بالتأكيد لن تفعل ذلك.
“في البداية لم أكن متأكدة من سبب عدم محاولتهم على الأقل منعهم من المغادرة ، لكنني أفهم الآن. كان من أجل جعلك تتردد بسبب المشاعر العالقة “.
“أليس هذا لأن هدفهم الحقيقي هو حياتك؟”
“أنا؟ لماذا…؟”
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة للغاية. خلق تعبيره اللطيف على الرغم من وقوفه وسط فوضى هالة غريبة للغاية.
“أليس هذا لأن هدفهم الحقيقي هو حياتك؟”
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
“…!”
لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الغرابة وهو يمسك سيفًا. شعر أنه كان يرتدي ملابس غير مناسبة بالقوة.
تسببت هذه الكلمات في غرق قلب رينا.
“في البداية لم أكن متأكدة من سبب عدم محاولتهم على الأقل منعهم من المغادرة ، لكنني أفهم الآن. كان من أجل جعلك تتردد بسبب المشاعر العالقة “.
كان إيديل على وشك إضافة شيء آخر ، لكنه في النهاية نقر على لسانه.
“سأعطيك اثنين من رجالي ، لذا اركضي إلى الشمال بأسرع ما يمكن. طالما أنك لا تتوهي ، فسوف تصلين إلى نهر رولان في غضون ساعات قليلة “.
“أعتقد أن الوقت قد فات. لقد أهدرنا الكثير من الوقت “.
الأسلحة مثل الرماح ، والفؤوس ، والصولجان ، في حين أنها قد يكون لها مزايا في الوصول والقوة التدميرية ، لها خصائص فردية كانت قوية للغاية. والأهم من ذلك أنهم قد يؤذونه أكثر مما قد يساعدونه في حالته الحالية غير المتوازنة. سيحتاج إلى أن يكون في حالة بدنية مثالية من أجل استخدام هذه الأسلحة بشكل صحيح.
في اللحظة التالية سمعوا صوت خطوات.
ومع ذلك ، مع تقدم القتال ، أصبح تعبير رينا أسوأ بشكل تدريجي.
حبست رينا أنفاسها دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أولا.’
“لقد حذرتك مرات لا تحصى سابقا يا رسينا ترين. إذا طاردت الأرباح الفورية فقط ، فسوف تنتهي حياتك. ”
كان لوكاس يتأرجح أمامه بخشونة. لم تكن ذراعه اليسرى تعمل بشكل جيد ، لذلك كان من الأفضل له أن يستخدم يده اليمنى ما لم يضطر إلى فعل غير ذلك.
“…”
لم يكن الأمر وكأنهم يستطيعون التخلي عن حمولتهم والمغادرة لمجرد أن الأعداء قد يزدادون فجأة أو كانوا يخططون لاستراتيجية قاتلة.
بصوت بارد وعميق يتردد في الهواء ، خرج رجل من الظل.
على سبيل المثال ، يجب أن يكون الشخص الذي لديه ذراع واحدة فقط ماهرًا للغاية لاستخدام الرمح بشكل صحيح.
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة للغاية. خلق تعبيره اللطيف على الرغم من وقوفه وسط فوضى هالة غريبة للغاية.
تنهدت إيديل.
ومع ذلك ، عندما رأت رينا هذا الرجل ، ارتجفت كما لو كانت تنظر إلى الحاصد بنفسه.
“… القائد إديل.”
“بوديليم.”
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هؤلاء الرجال عاديين
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أن المرتزقة استغرقوا بعض الوقت حتى يجتمعوا ويقاتلوا بطريقة منظمة ، إلا أنها كانت الاستجابة الأكثر دقة للوضع.
بمعنى آخر ، إذا ذهبت إلى هناك ، فلن يتمكن “قطاع الطرق” من لمسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات