الموسم الثاني - الفصل 288
ترجمة : [ Yama ]
سأل بوديليم بصوت كافٍ.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 288
على الرغم من أنه كان من الصعب تصديقه.
ابتسم الرجل المسمى بوديليم بابتسامة مشرقة ، وأسنانه البيضاء تتناقض بشكل صارخ مع المناطق المحيطة المظلمة.
لقد عانوا بسبب حيلة واضحة.
“لم أرك منذ فترة. هل مر أسبوع بالفعل؟”
قام بوديليم بفحص جسد الشاب بالكامل بسرعة.
“أ-أنت مخطئ… أنا…”
“لقد اخترت الوقوف في الجانب الخطأ.”
“أنا مخطئ…؟”
يمكن اعتبار هذا على الأرجح خطأ رينا أيضًا. لأنها لم تستأنف رأيها بقوة لأنها لم ترغب في إثارة حنق بيران.
سووش!
بعبارة أخرى ، لقد عرفوا منذ البداية.
جاء وميض خافت من الضوء من جيب بوديليم ، ولم يكن لدى إيديل وقت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد سمعت صوت اصطدام السيف والسكين ، ولم تكن هناك جروح ظاهرة في جسد لوكاس.
كسر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك حتى لو مات بسهولة دون أن يكون قادرًا على الرد ، فلن يعتبر ذلك مضيعة لقليل من الهجوم.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما لاحظه هو السيف الذي كان يحمله ، لكن انتباهه انجذب إلى ملابسه. في أحسن الأحوال ، ما كان يرتديه لا يمكن إلا أن يطلق عليه قصاصات قذرة كانت ذات يوم رداءً ، ولا يمكن بأي حال من الأحوال اعتباره درعًا.
لا يسع إيديل إلا التحديق في بوديليم في حيرة. لقد رأى شيئًا ما يتحرك ، لكن هذا كان. فجأة ، بدأت رؤيته تتحول إلى اللون الأحمر. لم يشعر بأي ألم. وبدلاً من ذلك ، شعرت أن بثقل جفنيه لأن الضعف اجتاح جسده. كما شعر بشيء دافئ يتدفق من عينيه وأنفه وفمه.
“…!”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته خافتًا وباردًا.
كانت تلك الكلمة الأخيرة لـ إيديل.
تصلب تعبير رينا. لكن بوديليم ابتسم ببساطة وهو يرمي خنجرًا تلو الآخر.
قبل أن يدرك حتى ما حدث ، تم غرس خنجر في جبهته. اخترق الخنجر الصغير جمجمته بسهولة قبل أن يخترق مادة الدماغ خلفه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 288
إيديل ، قائد شركة المرتزقة الذي أكمل بنجاح ما مجموعه 123 مهمة ، انهار على الفور ومات دون حتى أن يصدر أي صوت.
لقد حوّل إيديل ، الذي كان بسهولة أحد أقوى أفراد مجموعة المرتزقة ، إلى جثة باردة في لحظة.
“القائد إيديل…؟”
قبل أن يدرك حتى ما حدث ، تم غرس خنجر في جبهته. اخترق الخنجر الصغير جمجمته بسهولة قبل أن يخترق مادة الدماغ خلفه.
رينا لم تستطع إلا أن تصرخ بنبرة ذهول. عندما رأى بوديليم ذعرها نقر على لسانه في سخرية.
“من هذا النحيل؟”
“الجثة لا تستطيع الكلام. حتى التاجر يجب أن يعرف ذلك كثيرًا “.
“عن ماذا تتحدثين؟”
أثناء حديثه بنبرة غير مبالية ، ألقى بوديليم خنجرًا آخر. لكنه لم يكن يهدف إلى رينا.
قعقعة-
مر الخنجر بالقرب من أذنها قبل أن يطير باتجاه صندوق الأمتعة خلفها. على وجه الدقة ، كان يستهدف غطاء العربة الذي يغطي مقصورة الأمتعة.
“شخص ما هناك.”
إرقد بسلام!
“عن ماذا تتحدثين؟”
تمزق القماش ، وكشف عن الصناديق والصناديق الموجودة في المقصورة.
أثناء حديثه بنبرة غير مبالية ، ألقى بوديليم خنجرًا آخر. لكنه لم يكن يهدف إلى رينا.
تصلب تعبير رينا. لكن بوديليم ابتسم ببساطة وهو يرمي خنجرًا تلو الآخر.
ظهرت صورة الإنسان في عينيها.
كسر!
تصلب تعبير رينا. لكن بوديليم ابتسم ببساطة وهو يرمي خنجرًا تلو الآخر.
كما لو كانت لديهم إرادة خاصة بهم ، تحركت الخناجر بطرق معقدة أثناء تفكيك الصناديق. بطبيعة الحال ، سقطت العناصر الموجودة داخلها.
إيديل ، قائد شركة المرتزقة الذي أكمل بنجاح ما مجموعه 123 مهمة ، انهار على الفور ومات دون حتى أن يصدر أي صوت.
كانت هناك كل أنواع المعدات.
“منذ اللحظة التي وقعت فيها هذا العقد مع بيران جون.”
من أسلحة مثل السيوف والفؤوس والحراب إلى الدروع مثل درع الصدر والخوذ والقفازات والأحذية…
رينا ، التي فهمت أخيرًا ما حدث للتو ، لم تستطع إلا أن تبتلع قليلاً.
كان هناك أيضًا عدد غير قليل من العناصر السحرية التي كانت باهظة الثمن.
رينا ، التي فهمت أخيرًا ما حدث للتو ، لم تستطع إلا أن تبتلع قليلاً.
“قلت إنني كنت مخطئة ، رينا ترين. فهل يمكنك إخباري أين كنت تنوي نقل هذه المعدات؟”
بعبارة أخرى ، لقد عرفوا منذ البداية.
“هذا…”
“عن ماذا تتحدثين؟”
“إنها أكاديمية ويسترود ، أليس كذلك؟ كوكوكو… أحد المعسكرات الأساسية لتلك القوى الرجعية المثيرة للاشمئزاز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما لاحظه هو السيف الذي كان يحمله ، لكن انتباهه انجذب إلى ملابسه. في أحسن الأحوال ، ما كان يرتديه لا يمكن إلا أن يطلق عليه قصاصات قذرة كانت ذات يوم رداءً ، ولا يمكن بأي حال من الأحوال اعتباره درعًا.
“…!”
جاء وميض خافت من الضوء من جيب بوديليم ، ولم يكن لدى إيديل وقت للرد.
هل كان يعرف كل شيء منذ البداية؟
“إنه ليس سياف أو فارس.”
على عكس رينا التي أصيبت بالصدمة والخوف الشديد ، استمرت ابتسامة بوديليم في الاتساع.
لا يهم. كانت ستموت قريبًا على أي حال ، لذلك لم يكن عليه أن ينتبه إلى هرائها.
“هل تعتقد أنني لن أعرف؟ يبدو أنك قللت من شأن قسم استخباراتنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم؟”
“م-منذ متى…؟”
بعبارة أخرى ، لقد عرفوا منذ البداية.
“منذ اللحظة التي وقعت فيها هذا العقد مع بيران جون.”
نظر بوديليم إلى رينا في حيرة من أمره لبعض الوقت قبل أن يبتسم.
بعبارة أخرى ، لقد عرفوا منذ البداية.
لقد عانوا بسبب حيلة واضحة.
انهارت رينا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك كل أنواع المعدات.
“في الواقع ، كان لدي العديد من الفرص لقتلك. لكنني أعاقت نفسي. أردت أن أهدف إلى لحظة أكثر تحديدًا. آه ، بالطبع ، لم أخشى من المرتزقة أبدًا”.
مر الخنجر بالقرب من أذنها قبل أن يطير باتجاه صندوق الأمتعة خلفها. على وجه الدقة ، كان يستهدف غطاء العربة الذي يغطي مقصورة الأمتعة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم؟”
“بغض النظر عن مدى ثقتي ، لا أريد أن أواجه ساحرًا مثل بيران جون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد إيديل…؟”
نظرت رينا إلى بوديليم بتعبير قلق.
“يمكن أن يكون ساحرًا أو روحانيًا.”
لقد مضى أقل من يوم على مغادرة بيران. عندما غادر ، فعل ذلك بأكبر قدر ممكن من الهدوء بسبب فرص حدوث مثل هذا الهجوم.
“هذا…”
ومع ذلك ، أدرك بوديليم بدقة وقت رحيل بيران.
“أ-أنت مخطئ… أنا…”
هل زرع جاسوسًا؟ لا ، كان ذلك مستحيلاً. حققت رينا بدقة في المعلومات الشخصية لجميع المرتزقة الذين استأجرتهم هذه المرة. لم توظف أي شخص لديه أدنى إشارة للشك أو عدم اليقين.
قعقعة-
“…!”
كسر!
في تلك اللحظة ، اتسعت عيون رينا فجأة.
“منذ اللحظة التي وقعت فيها هذا العقد مع بيران جون.”
ظهرت صورة الإنسان في عينيها.
“بغض النظر عن مدى ثقتي ، لا أريد أن أواجه ساحرًا مثل بيران جون.”
“… همم. لذا في النهاية ، كان أحد رجالك بعد كل شيء “.
لم تكن العربة التي مزقها ، بل العربة التي خلفها.
“مم؟”
لقد عانوا بسبب حيلة واضحة.
لقد عانوا بسبب حيلة واضحة.
“لم أرك منذ فترة. هل مر أسبوع بالفعل؟”
يمكن اعتبار هذا على الأرجح خطأ رينا أيضًا. لأنها لم تستأنف رأيها بقوة لأنها لم ترغب في إثارة حنق بيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته خافتًا وباردًا.
كان يجب أن تمنعه من قبول شخص غامض مهما حدث.
“عن ماذا تتحدثين؟”
“عن ماذا تتحدثين؟”
جاء وميض خافت من الضوء من جيب بوديليم ، ولم يكن لدى إيديل وقت للرد.
“هل ما زلت تخطط لإبقاء الأمر سرا عندما تكون قد فزت بالفعل؟”
“…”
“همم…”
…
نظر بوديليم إلى رينا في حيرة من أمره لبعض الوقت قبل أن يبتسم.
أولاً ، فوجئت بأن الرجل الغامض ، لوكاس ، وبوديليم لا يعرفان بعضهما البعض ، وثانيًا أنه التقط سيفًا من مقصورة الأمتعة.
لا يهم. كانت ستموت قريبًا على أي حال ، لذلك لم يكن عليه أن ينتبه إلى هرائها.
أولاً ، فوجئت بأن الرجل الغامض ، لوكاس ، وبوديليم لا يعرفان بعضهما البعض ، وثانيًا أنه التقط سيفًا من مقصورة الأمتعة.
“لقد اخترت الوقوف في الجانب الخطأ.”
قام بوديليم بفحص جسد الشاب بالكامل بسرعة.
أصبح صوته خافتًا وباردًا.
عرفت رينا مدى قوة هذا الرجل في منتصف العمر أمامها بشكل غير معقول.
نظرت رينا حولها مرة أخرى. لم يكن هناك مرتزقة قريبة بما يكفي لحمايتها. كلهم كانوا لا يزالون يقاتلون بضراوة.
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أنه لا يزال يبدو أنهم يكتسبون الميزة ببطء ، إلا أن ذلك يرجع فقط إلى أن بوديليم لم يتخذ خطوة بعد.
ومع ذلك ، أدرك بوديليم بدقة وقت رحيل بيران.
عرفت رينا مدى قوة هذا الرجل في منتصف العمر أمامها بشكل غير معقول.
“هل تعتقد أنني لن أعرف؟ يبدو أنك قللت من شأن قسم استخباراتنا “.
لقد حوّل إيديل ، الذي كان بسهولة أحد أقوى أفراد مجموعة المرتزقة ، إلى جثة باردة في لحظة.
قبل أن يدرك حتى ما حدث ، تم غرس خنجر في جبهته. اخترق الخنجر الصغير جمجمته بسهولة قبل أن يخترق مادة الدماغ خلفه.
إذا قتل رينا وانضم إلى المعركة ، فسيتم تنظيف حلبة المعركة بالكامل في غضون دقائق قليلة.
إيديل ، قائد شركة المرتزقة الذي أكمل بنجاح ما مجموعه 123 مهمة ، انهار على الفور ومات دون حتى أن يصدر أي صوت.
اضغط الحنفية.
بعبارة أخرى ، كان هذا الهجوم بمثابة اختبار. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قوة هذا الهجوم كانت منخفضة. كان أسرع بثلاث مرات على الأقل وأكثر تخفيًا من الخنجر الذي استخدمه لقتل إيديل. قد يبدو التعبير غريبًا بعض الشيء ، لكن كان من الأفضل اختباره بأكبر قدر ممكن من القوة.
استمر بوديليم وهو يسير نحوها ببطء.
سأل بوديليم بصوت كافٍ.
“وهذا سبب كاف لكي تموت الليلة.”
سووش!
قعقعة-
“قلت إنني كنت مخطئة ، رينا ترين. فهل يمكنك إخباري أين كنت تنوي نقل هذه المعدات؟”
توقف بوديليم فجأة عن الحركة. يمكن أن يشعر بوجود داخل عربة.
“…!”
لم تكن العربة التي مزقها ، بل العربة التي خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زلت تخطط لإبقاء الأمر سرا عندما تكون قد فزت بالفعل؟”
“شخص ما هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم؟”
ظهر تلميح من الحذر على وجهه.
لقد مضى أقل من يوم على مغادرة بيران. عندما غادر ، فعل ذلك بأكبر قدر ممكن من الهدوء بسبب فرص حدوث مثل هذا الهجوم.
ربما غادر بيران جون بالفعل ، ولكن كان لا يزال من الممكن ظهور متغيرات غير معروفة.
جاء وميض خافت من الضوء من جيب بوديليم ، ولم يكن لدى إيديل وقت للرد.
بالطبع ، شعر أنه من المستبعد جدًا نظرًا لتعبير رينا عن اليأس ، ولكن في مهنته ، كان من الأفضل أن يكون آمنًا على أن يكون آسفًا.
“لقد اخترت الوقوف في الجانب الخطأ.”
هل يجب أن يهاجم أولا؟ أم ينتظر؟
“الجثة لا تستطيع الكلام. حتى التاجر يجب أن يعرف ذلك كثيرًا “.
قبل أن ينتهي من التساؤل عما يجب فعله ، خرج شاب ذو شعر أبيض من العربة مباشرة.
تمزق القماش ، وكشف عن الصناديق والصناديق الموجودة في المقصورة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف بوديليم فجأة عن الحركة. يمكن أن يشعر بوجود داخل عربة.
قام بوديليم بفحص جسد الشاب بالكامل بسرعة.
“…؟”
أول ما لاحظه هو السيف الذي كان يحمله ، لكن انتباهه انجذب إلى ملابسه. في أحسن الأحوال ، ما كان يرتديه لا يمكن إلا أن يطلق عليه قصاصات قذرة كانت ذات يوم رداءً ، ولا يمكن بأي حال من الأحوال اعتباره درعًا.
لقد حوّل إيديل ، الذي كان بسهولة أحد أقوى أفراد مجموعة المرتزقة ، إلى جثة باردة في لحظة.
“إنه ليس سياف أو فارس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما لاحظه هو السيف الذي كان يحمله ، لكن انتباهه انجذب إلى ملابسه. في أحسن الأحوال ، ما كان يرتديه لا يمكن إلا أن يطلق عليه قصاصات قذرة كانت ذات يوم رداءً ، ولا يمكن بأي حال من الأحوال اعتباره درعًا.
يمكنه معرفة ذلك بنظرة بسيطة. لم تكن هناك علامات تدل على وجود تدريب على جسد الشاب على الإطلاق. لم يكن جسده نحيفًا فحسب ، بل كانت الطريقة التي يمسك بها السيف أيضًا خرقاء ومحرجة كما لو كانت مرته الأولى.
لا يهم. كانت ستموت قريبًا على أي حال ، لذلك لم يكن عليه أن ينتبه إلى هرائها.
“من هذا النحيل؟”
أو يمكن أن يكون شيئًا آخر يتمتع بسلطات لم يكن على دراية بها.
سأل بوديليم بصوت كافٍ.
أطلق خنجر بصمت من يد بوديليم قبل أن ينهي عقوبته. كان الخنجر الصغير بالكاد مرئيًا في الظلام حيث طار بهدوء نحو حلق لوكاس.
لكن الأكثر مفاجأة كانت رينا.
“آه.”
أولاً ، فوجئت بأن الرجل الغامض ، لوكاس ، وبوديليم لا يعرفان بعضهما البعض ، وثانيًا أنه التقط سيفًا من مقصورة الأمتعة.
تمزق القماش ، وكشف عن الصناديق والصناديق الموجودة في المقصورة.
“هل من المفترض أن يكون هذا الرجل- أو؟”
“من هذا النحيل؟”
سووش.
نظر بوديليم إلى رينا في حيرة من أمره لبعض الوقت قبل أن يبتسم.
أطلق خنجر بصمت من يد بوديليم قبل أن ينهي عقوبته. كان الخنجر الصغير بالكاد مرئيًا في الظلام حيث طار بهدوء نحو حلق لوكاس.
“…!”
أخفى صوت الخنجر ونية القتل بصوته وحركاته.
ربما غادر بيران جون بالفعل ، ولكن كان لا يزال من الممكن ظهور متغيرات غير معروفة.
“يمكن أن يكون ساحرًا أو روحانيًا.”
قام بوديليم بفحص جسد الشاب بالكامل بسرعة.
أو يمكن أن يكون شيئًا آخر يتمتع بسلطات لم يكن على دراية بها.
“همم…”
بعبارة أخرى ، كان هذا الهجوم بمثابة اختبار. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قوة هذا الهجوم كانت منخفضة. كان أسرع بثلاث مرات على الأقل وأكثر تخفيًا من الخنجر الذي استخدمه لقتل إيديل. قد يبدو التعبير غريبًا بعض الشيء ، لكن كان من الأفضل اختباره بأكبر قدر ممكن من القوة.
قعقعة!
قد يبدو هذا مبالغًا فيه بعض الشيء ، لكن هذا الشاب كان الوحيد هناك الذي لم يتعرف عليه بعد.
رينا ، التي فهمت أخيرًا ما حدث للتو ، لم تستطع إلا أن تبتلع قليلاً.
لذلك حتى لو مات بسهولة دون أن يكون قادرًا على الرد ، فلن يعتبر ذلك مضيعة لقليل من الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد سمعت صوت اصطدام السيف والسكين ، ولم تكن هناك جروح ظاهرة في جسد لوكاس.
قعقعة!
“وهذا سبب كاف لكي تموت الليلة.”
…
“إنه ليس سياف أو فارس.”
…
قام بوديليم بفحص جسد الشاب بالكامل بسرعة.
هز لوكاس معصمه قليلا وعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، شعر أنه من المستبعد جدًا نظرًا لتعبير رينا عن اليأس ، ولكن في مهنته ، كان من الأفضل أن يكون آمنًا على أن يكون آسفًا.
من ناحية أخرى ، أصبح تعبير بوديليم صعبًا للغاية.
أولاً ، فوجئت بأن الرجل الغامض ، لوكاس ، وبوديليم لا يعرفان بعضهما البعض ، وثانيًا أنه التقط سيفًا من مقصورة الأمتعة.
ثم سقط شيء على الأرض ، على بعد بوصات من يد رينا.
…
كان خنجر بوديليم هو الذي توهج قليلاً في ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زلت تخطط لإبقاء الأمر سرا عندما تكون قد فزت بالفعل؟”
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف بوديليم فجأة عن الحركة. يمكن أن يشعر بوجود داخل عربة.
رينا ، التي فهمت أخيرًا ما حدث للتو ، لم تستطع إلا أن تبتلع قليلاً.
“إنه ليس سياف أو فارس.”
كانت قد سمعت صوت اصطدام السيف والسكين ، ولم تكن هناك جروح ظاهرة في جسد لوكاس.
من أسلحة مثل السيوف والفؤوس والحراب إلى الدروع مثل درع الصدر والخوذ والقفازات والأحذية…
مما يعني شيئًا واحدًا.
سووش.
على الرغم من أنه كان من الصعب تصديقه.
استمر بوديليم وهو يسير نحوها ببطء.
قام لوكاس بصد خنجر بوديليم تمامًا.
ترجمة : [ Yama ]
“يمكن أن يكون ساحرًا أو روحانيًا.”
“لم أرك منذ فترة. هل مر أسبوع بالفعل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات