الموسم الثاني - الفصل 309
ترجمة : [ Yama ]
“ها.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 309
هل كان لا يزال يحلم؟
في مكان مظلم.
“أنت مخطئ.”
كهف لم يكن فيه أي أثر للضوء تقريبًا.
“لا يجب أن تأتي إلى هذا المكان. ليس بعد.”
كشط ، كشط…
حنى لوكاس رأسه برفق.
دوى صوت صخر الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معصميه نحيفين للغاية بحيث بدا أنهما ينفجران بلمسة واحدة ، وكانت الأرجل التي تدعم جسده تبدو أضعف من الأغصان في منتصف الشتاء.
كان شخص ما يجلس أمام صخرة.
الاسم الآخر الذي استخدمه في الدنيا…؟
لكن الظلام جعل من المستحيل تقريبًا معرفة مظهرهم.
لفترة من الوقت ، لم تقل أي شيء وحدقت فيه بنظرة منزعجة.
كل ما يمكن رؤيته هو مخطط خافت لوجههم.
“هل تقصد الانتظار ليوم واحد؟”
كان وجه مألوف.
لقد كان جسدًا ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تخيل أن هذا كان كاساجين.
“…ماذا تفعل؟”
“صحيح.”
“ألا يمكنك أن ترى؟ أنا أصنع تمثالًا “.
قلبه يؤلم
عندما أعطى هذا الجواب ، واصل كاساجين نحت التمثال. كل ما كان في يده هو سكين نحت خشن يبدو أنه مصنوع من عظام حيوانات.
تحولت نظرة لوكاس إلى كاساجين.
“هذا غير متوقع. هل كنت دائمًا قادرًا على النحت؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 309
“لا. لقد تعلمت ذلك لأول مرة في هذا المكان “.
“…”
“لماذا تعلمته؟”
…حلم.
“لأن هذا لا يمكن أن يؤخذ بعيدا.”
لم يكن يريد أن يُظهر مدى تأثير هذه الكلمات عليه لكازاجين.
“…”
…لا. لم يكن الأمر كذلك.
لم يفهم حقًا ما يعنيه ذلك. لكن هذا لم يكن وقت السؤال. كان كاساجين يستخدم سكين النحت الخاص به بالتعبير الجاد الذي كان يتمتع به عادة عندما كان يقوم بتدريب جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل ، سأتذكرك دائمًا في هذا المكان. دائماً.”
نظرًا لأنه كان متعبًا بعض الشيء من الاستمرار في الوقوف ، فقد قرر الجلوس أمامه وهو يراقب.
“…”
تفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”كان بيران. لكنه ترك الأكاديمية قبل ساعات قليلة. لقد فاتتك ذلك تمامًا. يبدو أنه يريد التحدث معك عن شيء ما… ”
بعد فترة ، قام كاساجين بإزالة بعض الغبار من التمثال وأطلق نفسًا بطيئًا قبل أن يلتفت لإلقاء نظرة على لوكاس.
عندما أعطى هذا الجواب ، واصل كاساجين نحت التمثال. كل ما كان في يده هو سكين نحت خشن يبدو أنه مصنوع من عظام حيوانات.
“تبدو في حالة مزرية.”
“هل هذا كل شيء؟”
“حدث الكثير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء جثة لوكاس من الكهف. حاول لوكاس الإمساك بكازاجين ليوقف نفسه ، لكن كاساجين هز رأسه وخرج بعيدًا عن متناوله.
“أنا أعرف. لهذا السبب أتيتَ إلى هذا المكان “.
“ألا يمكنك أن ترى؟ أنا أصنع تمثالًا “.
“…”
“أنا آسف… بالمناسبة ، ليس لأنني أنوي اختلاق الأعذار أو أي شيء ، ولكن لماذا لم تغادر عندما لم أستيقظ في الوقت المناسب؟”
“أخبرني. سأسمع.”
“إنه مكان لا تحتاج إلى معرفته حتى الآن.”
لم يتغير أسلوبه في الكلام على الإطلاق.
تحدث بإخلاص ، لكن تعبير سنو لم يهدأ على الإطلاق.
… اشتاق إلى هذا.
ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أنه لم يكن الوقت مناسبًا ، إلا أن لوكاس لم يستطع إلا أن أطلق ضحكة مكتومة.
“أول شيء تقوله عندما تستعيد وعيك بالكامل. أنا أسأل ما إذا كان هذا كل شيء “.
“…هل تذكر؟ منذ زمن بعيد ، عندما كنا نقاتل أنصاف الآلهة… أخبرتك أنه لا يهم حتى لو لم يتذكر أحد ما فعلناه “.
لم يتغير أسلوبه في الكلام على الإطلاق.
“أتذكر.”
“حق. على أي حال ، أنا سعيد لأنك أفضل. الوقت ضيق بعض الشيء ، لذا سنغادر على الفور “.
“حتى لو لم يتم تسجيل خطواتنا في التاريخ ، فسيكون ذلك جيدًا طالما أننا لم ننسى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل ، سأتذكرك دائمًا في هذا المكان. دائماً.”
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفو.
“…لكنها ليست كذلك.”
في مرحلة ما ، أصبحت ابتسامة لوكاس مريرة.
صمت لفترة.
“ألا يمكنك أن ترى؟ أنا أصنع تمثالًا “.
في مرحلة ما ، أصبحت ابتسامة لوكاس مريرة.
“… أشعر أن شيئًا مهمًا قد حدث.”
“… لا أريد أن أُنسى. لست بحاجة إلى الثناء على ما فعلناه. لم ننقذ البشرية والقارة والعالم لأننا أردنا الشهرة أو المكافآت عليها. لم نقاتل ضد أنصاف الآلهة فقط من أجل ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانوا يغادرون؟ إلى أين؟”
الرغبة في النجاح أو الشهرة أو الثروة.
لم يكن يعرف ماذا يقول.
إذا كانوا يقاتلون للتو فقط لإشباع تلك الرغبات ، لكانوا قد استسلموا كثيرًا في وقت أقرب.
ضيقت سنو عينيها للحظة قبل أن تهز رأسها.
كان سبب قيامهم بذلك هو أنهم اعتقدوا أنه خطأ. لأنهم كانوا يعرفون أن الأشياء التي فعلها أنصاف الآلهة لم تكن صحيحة. لذلك استمروا في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعلمته؟”
…لا. لم يكن الأمر كذلك.
“… هذا الجسد…”
تحولت نظرة لوكاس إلى كاساجين.
“لم ينساك الجميع. لم تكن حياتك قصيرة ، ولم تكن إنجازاتك صغيرة “.
“لقد تمكنت فقط من الصمود بسببكم يا رفاق. لأنه حتى عندما كنا نكافح بشدة ، علمنا أننا نفعل ذلك معًا. كان هذا الشعور بالصداقة الحميمة هو الذي أراحني. لكنني لم أدرك “.
لفترة من الوقت ، لم تقل أي شيء وحدقت فيه بنظرة منزعجة.
أنه سيكون مؤلمًا جدًا إذا لم يتذكره أحد.
حنى لوكاس رأسه برفق.
لوكاس لم يضيف الجزء الأخير.
نظرًا لأنه كان متعبًا بعض الشيء من الاستمرار في الوقوف ، فقد قرر الجلوس أمامه وهو يراقب.
لم يكن يريد أن يُظهر مدى تأثير هذه الكلمات عليه لكازاجين.
آثار أن شخصًا ما كان يعتني به.
كان من الأفضل أن نطلق عليه آخر شظية فخر له.
“لأن هذا لا يمكن أن يؤخذ بعيدا.”
“أنت مخطئ.”
لم يفهم حقًا ما يعنيه ذلك. لكن هذا لم يكن وقت السؤال. كان كاساجين يستخدم سكين النحت الخاص به بالتعبير الجاد الذي كان يتمتع به عادة عندما كان يقوم بتدريب جسده.
“ماذا؟”
أنه سيكون مؤلمًا جدًا إذا لم يتذكره أحد.
قام كاساجين من مقعده.
ربما غادر سنو بالفعل.
عندها فقط تمكن لوكاس من رؤية ظهوره الكامل.
* * *
“…أنت.”
لم يكن يريد أن يُظهر مدى تأثير هذه الكلمات عليه لكازاجين.
لم يكن يعرف ماذا يقول.
“…لكنها ليست كذلك.”
لقد كان جسدًا ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تخيل أن هذا كان كاساجين.
“أنا أعرف. لهذا السبب أتيتَ إلى هذا المكان “.
كان معصميه نحيفين للغاية بحيث بدا أنهما ينفجران بلمسة واحدة ، وكانت الأرجل التي تدعم جسده تبدو أضعف من الأغصان في منتصف الشتاء.
باهت-
لكن النظرة في عينيه.
ضيقت سنو عينيها للحظة قبل أن تهز رأسها.
لولا تلك النظرة الشرسة التي كانت مرادفة لكازاجين ، فربما لم يكن ليتعرف عليه.
ابتسم كاساجين بصوت خافت.
“لم ينساك الجميع. لم تكن حياتك قصيرة ، ولم تكن إنجازاتك صغيرة “.
…حلم.
“…!”
لم يتذكر أنه كان مريضًا حتى بعد أن مكث في ورشته لأشهر في دراسة علم السحر. لكنه بقي في المكتبة لمدة يومين فقط وغمره القليل من المطر ، والآن أصبح مريضًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الحركة.
“على الأقل ، سأتذكرك دائمًا في هذا المكان. دائماً.”
نظرًا لأنه كان متعبًا بعض الشيء من الاستمرار في الوقوف ، فقد قرر الجلوس أمامه وهو يراقب.
كان يشعر بالعاطفة مخبأة في صوت كاساجين.
* * *
قلبه يؤلم
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 309
“… كاساجين ، أين هذا المكان؟”
“كان يجب أن يكون لديك اسم آخر أيضًا.”
كان يعتقد أنه حلم ، أو أنه كان يفكر في الماضي.
“أول شيء تقوله عندما تستعيد وعيك بالكامل. أنا أسأل ما إذا كان هذا كل شيء “.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
“لقد تمكنت فقط من الصمود بسببكم يا رفاق. لأنه حتى عندما كنا نكافح بشدة ، علمنا أننا نفعل ذلك معًا. كان هذا الشعور بالصداقة الحميمة هو الذي أراحني. لكنني لم أدرك “.
هذا المكان…
على الرغم من أنه كان يعرف مدى ضعف جسده ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
ابتسم كاساجين بصوت خافت.
“…لكنها ليست كذلك.”
“إنه مكان لا تحتاج إلى معرفته حتى الآن.”
ضيقت سنو عينيها للحظة قبل أن تهز رأسها.
باهت-
“…”
تم إلقاء جثة لوكاس من الكهف. حاول لوكاس الإمساك بكازاجين ليوقف نفسه ، لكن كاساجين هز رأسه وخرج بعيدًا عن متناوله.
“ها.”
“لا يجب أن تأتي إلى هذا المكان. ليس بعد.”
أنه سيكون مؤلمًا جدًا إذا لم يتذكره أحد.
”كاساجين! أنت…!”
ابتسم سنو أخيرًا.
“لوكاس ، لقد قلت ذلك بنفسك للتو. لقد أنقذت عالمنا. هل فهمت ماذا نعني؟ الكون لا يمكن أن يعيش بدونك. من المستحيل حتى أن يخفي الإله هذه الإنجازات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل ، سأتذكرك دائمًا في هذا المكان. دائماً.”
“ماذا تتحدث…”
“يبدو أن حالتك قد تحسنت قليلاً. في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، بدا أنك ستموت “.
“شيء اخر. لم تكن مجرد “لوكاس ترومان”. ”
تغير تعبير وجهها ، الذي كان أبيض مثل ضوء القمر.
ضحك كاساجين.
تحولت نظرته إلى يمينه.
“كان يجب أن يكون لديك اسم آخر أيضًا.”
كل ما يمكن رؤيته هو مخطط خافت لوجههم.
* * *
وبينما كان مستلقيًا على السرير ، استيقظ وأغمي عليه عدة مرات. بفضل ذلك ، كانت ذكرياته لا تزال غير واضحة. شعر وكأن شيئًا ما قد حدث ، لكنه لم يستطع التذكر.
“…”
ابتسم كاساجين بصوت خافت.
استيقظ لوكاس بعقل ضبابي قليلاً.
“كيف عرفت أنني كنت مستيقظًا؟”
…حلم.
حنى لوكاس رأسه برفق.
هل كان حلما؟
“…”
غزل رأسه. كان عطشانًا بشكل لا يصدق. كما أصيب بقشعريرة وكأن حالة جسده ليست جيدة.
“… هذا الجسد…”
هل كان لا يزال يحلم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تكن تنوي التحدث أولاً ، فتح لوكاس فمه.
…أسم آخر.
“…أنت.”
الاسم الآخر الذي استخدمه في الدنيا…؟
“لا. لقد تعلمت ذلك لأول مرة في هذا المكان “.
“فراي ، بليك…”
… اشتاق إلى هذا.
صخب!
“حدث الكثير”.
جاء صوت عالي من بجانبه.
كهف لم يكن فيه أي أثر للضوء تقريبًا.
فتح لوكاس عينيه بالقوة ونظر إليه.
الرغبة في النجاح أو الشهرة أو الثروة.
كان رجل يقف بجانب السرير ويحدق به بتعبير مصدوم.
لكن في تلك اللحظة ، انفتح الباب ، ولم يكن سوى سنو الذي دخل الغرفة. كان لوكاس متفاجئًا بعض الشيء.
كان بيران جون.
“… كاساجين ، أين هذا المكان؟”
* * *
لولا تلك النظرة الشرسة التي كانت مرادفة لكازاجين ، فربما لم يكن ليتعرف عليه.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان الظلام.
“حدث الكثير”.
لم يستطع لوكاس معرفة ما إذا كان الوقت منتصف الليل أم يقترب الفجر. قرر أن يستيقظ أولاً.
لقد كان جسدًا ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تخيل أن هذا كان كاساجين.
إلى حد ما ، استعاد جسده ، الذي كان قاسًا ويرتجف من قبل ، حالته الأصلية.
“لأن هذا لا يمكن أن يؤخذ بعيدا.”
“… هذا الجسد…”
ليس فقط بسبب ظهورها المفاجئ ، ولكن أيضًا بسبب تعبيرها.
لم يتذكر أنه كان مريضًا حتى بعد أن مكث في ورشته لأشهر في دراسة علم السحر. لكنه بقي في المكتبة لمدة يومين فقط وغمره القليل من المطر ، والآن أصبح مريضًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل ، سأتذكرك دائمًا في هذا المكان. دائماً.”
على الرغم من أنه كان يعرف مدى ضعف جسده ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
“لا يجب أن تأتي إلى هذا المكان. ليس بعد.”
“…”
لم يتذكر أنه كان مريضًا حتى بعد أن مكث في ورشته لأشهر في دراسة علم السحر. لكنه بقي في المكتبة لمدة يومين فقط وغمره القليل من المطر ، والآن أصبح مريضًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الحركة.
كان صدره لا يزال يشعر وكأن قطعة ثقيلة من الرصاص قد وُضعت عليه ، لكن عقله بدا أكثر وضوحًا. ربما مع تلاشي مرضه ، كذلك كانت الأفكار السيئة في رأسه.
“إذن تتذكر. للإشارة ، مرت أربعة أيام منذ ذلك الحين. 96 ساعة على وجه الدقة “.
“… أشعر أن شيئًا مهمًا قد حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى أسفل على الطاولة.
وبينما كان مستلقيًا على السرير ، استيقظ وأغمي عليه عدة مرات. بفضل ذلك ، كانت ذكرياته لا تزال غير واضحة. شعر وكأن شيئًا ما قد حدث ، لكنه لم يستطع التذكر.
لقد كان جسدًا ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تخيل أن هذا كان كاساجين.
أطلق الصعداء.
جاء صوت عالي من بجانبه.
لقد فقد السيطرة على نفسه تمامًا. لقد شعر أنه حتى لو استمر في البحث عن ذكرياته ، فلن يحصل على ما يريد ، لذلك قرر لوكاس التخلي عنه.
نظرت إلى لوكاس وعقدت ذراعيها.
تحولت نظرته إلى يمينه.
“كان يجب أن يكون لديك اسم آخر أيضًا.”
هناك ، على مائدة مستديرة صغيرة ، كانت هناك منشفة مبللة بشكل مناسب ، ووعاء من الحساء ، وكوب من الماء الفاتر.
نظرًا لأنه كان متعبًا بعض الشيء من الاستمرار في الوقوف ، فقد قرر الجلوس أمامه وهو يراقب.
آثار أن شخصًا ما كان يعتني به.
لم يتذكر أنه كان مريضًا حتى بعد أن مكث في ورشته لأشهر في دراسة علم السحر. لكنه بقي في المكتبة لمدة يومين فقط وغمره القليل من المطر ، والآن أصبح مريضًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الحركة.
“هل كانت سنو؟”
“…”
فكر لوكاس في اللمسة الرائعة التي شعر بها على جبهته ، لكنها أخبرته أنها ستنتظر يومًا آخر فقط. على الرغم من أنه كان فاقدًا للوعي ، إلا أنه كان مدركًا لحقيقة أنه لم يكن ليوم واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، كان لديها ابتسامة على وجهها. سواء كانت ابتسامة مؤذية أو ابتسامة واثقة ، في معظم الأحيان ، كانت زوايا شفتيها مرتفعة.
ربما غادر سنو بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقد السيطرة على نفسه تمامًا. لقد شعر أنه حتى لو استمر في البحث عن ذكرياته ، فلن يحصل على ما يريد ، لذلك قرر لوكاس التخلي عنه.
صرير-
لم يتغير أسلوبه في الكلام على الإطلاق.
لكن في تلك اللحظة ، انفتح الباب ، ولم يكن سوى سنو الذي دخل الغرفة. كان لوكاس متفاجئًا بعض الشيء.
في مكان مظلم.
ليس فقط بسبب ظهورها المفاجئ ، ولكن أيضًا بسبب تعبيرها.
“… كاساجين ، أين هذا المكان؟”
عادة ، كان لديها ابتسامة على وجهها. سواء كانت ابتسامة مؤذية أو ابتسامة واثقة ، في معظم الأحيان ، كانت زوايا شفتيها مرتفعة.
هل كان لا يزال يحلم؟
لكن في تلك اللحظة ، بدا انزعاج سنو الذي دخل الغرفة.
كان يعتقد أنه حلم ، أو أنه كان يفكر في الماضي.
“… همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء جثة لوكاس من الكهف. حاول لوكاس الإمساك بكازاجين ليوقف نفسه ، لكن كاساجين هز رأسه وخرج بعيدًا عن متناوله.
نظرت إلى لوكاس وعقدت ذراعيها.
…حلم.
لفترة من الوقت ، لم تقل أي شيء وحدقت فيه بنظرة منزعجة.
كشط ، كشط…
نظرًا لأنها لم تكن تنوي التحدث أولاً ، فتح لوكاس فمه.
“غابة أملغام.”
“كيف عرفت أنني كنت مستيقظًا؟”
“تبدو في حالة مزرية.”
“ها.”
كان بيران جون.
شمت الثلوج.
“…شكرًا.”
تغير تعبير وجهها ، الذي كان أبيض مثل ضوء القمر.
“يبدو أن حالتك قد تحسنت قليلاً. في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، بدا أنك ستموت “.
لقد وصل إلى النقطة التي كان يسمع فيها تقريبًا تفكيرها ، “ماذا قال هذا اللقيط للتو؟”
“كيف عرفت أنني كنت مستيقظًا؟”
“هل هذا كل شيء؟”
“أول شيء تقوله عندما تستعيد وعيك بالكامل. أنا أسأل ما إذا كان هذا كل شيء “.
“ماذا؟”
“كيف عرفت أنني كنت مستيقظًا؟”
“أول شيء تقوله عندما تستعيد وعيك بالكامل. أنا أسأل ما إذا كان هذا كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لوكاس في اللمسة الرائعة التي شعر بها على جبهته ، لكنها أخبرته أنها ستنتظر يومًا آخر فقط. على الرغم من أنه كان فاقدًا للوعي ، إلا أنه كان مدركًا لحقيقة أنه لم يكن ليوم واحد فقط.
“…”
“…هل رايت ذلك؟”
نظر لوكاس إلى أسفل على الطاولة.
“لا. لقد تعلمت ذلك لأول مرة في هذا المكان “.
“…شكرًا.”
صرير-
“…”
تحولت نظرته إلى يمينه.
“أنا حقًا مدين لك.”
“…أنت.”
“…”
عندما أعطى هذا الجواب ، واصل كاساجين نحت التمثال. كل ما كان في يده هو سكين نحت خشن يبدو أنه مصنوع من عظام حيوانات.
“لقد أنقذت حياتي.”
كشط ، كشط…
تحدث بإخلاص ، لكن تعبير سنو لم يهدأ على الإطلاق.
على الرغم من أنه كان يعرف مدى ضعف جسده ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
كانت لا تزال تبدو منزعجة ، لكنها في النهاية تنهدت وهي تنظر إلى وجه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء اخر. لم تكن مجرد “لوكاس ترومان”. ”
“…صحيح. حسنًا ، أعتقد أنه من الطبيعي أن أقول شكرًا لك ، لكنني لست الشخص الذي يجب أن تخبره بذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعلمته؟”
“إذن الشخص الذي…”
لفترة من الوقت ، لم تقل أي شيء وحدقت فيه بنظرة منزعجة.
”كان بيران. لكنه ترك الأكاديمية قبل ساعات قليلة. لقد فاتتك ذلك تمامًا. يبدو أنه يريد التحدث معك عن شيء ما… ”
“حق. على أي حال ، أنا سعيد لأنك أفضل. الوقت ضيق بعض الشيء ، لذا سنغادر على الفور “.
ضيقت سنو عينيها للحظة قبل أن تهز رأسها.
“أنت مخطئ.”
“…في اي حالة. هل تتذكر ما قالته لك هذه الملكة؟”
إذا كانوا يقاتلون للتو فقط لإشباع تلك الرغبات ، لكانوا قد استسلموا كثيرًا في وقت أقرب.
“هل تقصد الانتظار ليوم واحد؟”
“…”
“إذن تتذكر. للإشارة ، مرت أربعة أيام منذ ذلك الحين. 96 ساعة على وجه الدقة “.
“كيف عرفت أنني كنت مستيقظًا؟”
تدفق الدم على وجه سنو الأبيض الشاحب.
هذا المكان…
حنى لوكاس رأسه برفق.
كان صدره لا يزال يشعر وكأن قطعة ثقيلة من الرصاص قد وُضعت عليه ، لكن عقله بدا أكثر وضوحًا. ربما مع تلاشي مرضه ، كذلك كانت الأفكار السيئة في رأسه.
“أنا آسف… بالمناسبة ، ليس لأنني أنوي اختلاق الأعذار أو أي شيء ، ولكن لماذا لم تغادر عندما لم أستيقظ في الوقت المناسب؟”
“تبدو في حالة مزرية.”
“لأنني أردت أن أسمع ما يخرج من فمك. لكن إذا علمت أنك ستقول شيئًا من هذا القبيل ، كنت سأغادر للتو “.
“…”
“…”
حنى لوكاس رأسه برفق.
كان لديها حقا شخصية متقلبة. لدرجة أنه أشفق على بيران الذي كان يساعدها. بالطبع ، بما أن لوكاس كان مخطئًا تمامًا في هذا الأمر ، فقد ظل صامتًا بحكمة.
ترجمة : [ Yama ]
ابتسمت سنو مرة أخرى ، وعندها فقط أزلت نظرتها المزعجة عن لوكاس.
بعد فترة ، قام كاساجين بإزالة بعض الغبار من التمثال وأطلق نفسًا بطيئًا قبل أن يلتفت لإلقاء نظرة على لوكاس.
“يبدو أن حالتك قد تحسنت قليلاً. في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، بدا أنك ستموت “.
“…صحيح. حسنًا ، أعتقد أنه من الطبيعي أن أقول شكرًا لك ، لكنني لست الشخص الذي يجب أن تخبره بذلك “.
“…هل رايت ذلك؟”
“هل تقصد الانتظار ليوم واحد؟”
“حق. على أي حال ، أنا سعيد لأنك أفضل. الوقت ضيق بعض الشيء ، لذا سنغادر على الفور “.
وبينما كان مستلقيًا على السرير ، استيقظ وأغمي عليه عدة مرات. بفضل ذلك ، كانت ذكرياته لا تزال غير واضحة. شعر وكأن شيئًا ما قد حدث ، لكنه لم يستطع التذكر.
“كانوا يغادرون؟ إلى أين؟”
كان وجه مألوف.
“أفضل مكان لتدريبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ لوكاس بعقل ضبابي قليلاً.
“أين هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل ، سأتذكرك دائمًا في هذا المكان. دائماً.”
ابتسم سنو أخيرًا.
كان من الأفضل أن نطلق عليه آخر شظية فخر له.
“غابة أملغام.”
كان من الأفضل أن نطلق عليه آخر شظية فخر له.
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 309
ضحك كاساجين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات