الموسم الثاني - الفصل 315
ترجمة : [ Yama ]
بعد فترة، بدأ جسده يعلن حدوده. حتى عندما يقف ساكناً، كان يشعر بارتجاف عضلات ذراعه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 315
المكان الذي ولد وترعرع فيه بيران.
بعد فترة، بدأ جسده يعلن حدوده. حتى عندما يقف ساكناً، كان يشعر بارتجاف عضلات ذراعه.
كان هناك القليل من المانا في غابة مالغام. بسبب انخفاض تركيز المانا في الغابة ، كان لوكاس قادرًا فقط على إلقاء تعويذات 3 نجوم في أحسن الأحوال بسلاحه الحالي.
لم يكن متأكدًا من المدة التي قضاها في التدرب بتقنية الصفر ، ولكن يبدو أنه سيتعين عليه التوقف في الوقت الحالي.
كان الحديث عن الأشياء الخاصة قبل الأشياء العامة شيئًا يفعله السياسيون الأكبر سنًا. على الرغم من أنه كان بسيطًا ، إلا أنه سمح لهم بتكوين علاقة أوثق مع الشخص الآخر مما جعل من الصعب التعامل معه وتأثير المحادثة اللاحقة بشكل أفضل.
“هذا.”
“… أرجوك سامحني لكوني طفلاً غير مبالي.”
هربت تنهيدة مختلطة بالندم من شفتيه.
كان قاسيًا وحامضًا. ومع ذلك ، كان الطعم حلوًا بعض الشيء.
كانت البيئة تفتقر.
كليك.
كان هناك القليل من المانا في غابة مالغام. بسبب انخفاض تركيز المانا في الغابة ، كان لوكاس قادرًا فقط على إلقاء تعويذات 3 نجوم في أحسن الأحوال بسلاحه الحالي.
من بين كل الأشياء التي توقعها ، لم يكن الإطراء من بينها.
سيكون أكثر فاعلية إذا تدرب في مكان كان فيه تركيز مانا أكثر كثافة ، مثل جبال إسبانيا.
“…”
بعد أن أطلق تنهيدة أخرى ، عاد إلى المنطقة بالخيام. هناك ، شرب من الماء الذي كان يجمعه قبل أن يذهب لقطف الفاكهة من الأشجار القريبة. بالطبع ، كان للطعام.
“السحر الأسود ؟ أبي ، لماذا… ”
بكل صدق ، كان تناول الفاكهة بلا مبالاة في الغابة عملاً خطيرًا للغاية ، ولكن كان هناك نصف قشرة فواكه فاسدة بجانب الخيام مما جعله يعرف أن بعضها آمن للأكل. مع هذا المنطق ، كان يختار فقط الفاكهة التي لها نفس القشرة حتى لا يضطر إلى القلق بشأن المرض.
بعد أن أطلق تنهيدة أخرى ، عاد إلى المنطقة بالخيام. هناك ، شرب من الماء الذي كان يجمعه قبل أن يذهب لقطف الفاكهة من الأشجار القريبة. بالطبع ، كان للطعام.
سحق.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
كان قاسيًا وحامضًا. ومع ذلك ، كان الطعم حلوًا بعض الشيء.
باختصار ، كان صالحًا للأكل.
لم يكن متأكدًا من المدة التي قضاها في التدرب بتقنية الصفر ، ولكن يبدو أنه سيتعين عليه التوقف في الوقت الحالي.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن تجيبني بصدق. أنا أسأل بصفتي والدك ، وليس بصفتي رئيس عائلة جون. هل يمكنك إخباري قليلاً عن مشاعرك الداخلية ؟ ”
عندها فقط أدرك متأخراً شيئين.
قاطعه بيران شيبرد.
كان أحدها حقيقة أنه كان يركز على التدريب ليوم كامل تقريبًا.
“هل كنت بخير ؟”
والآخر هو أن سنو ، التي قالت إنها ستعود قريبًا ، لم تعد بعد.
“… أرجوك سامحني لكوني طفلاً غير مبالي.”
ووش.
كان أحدها حقيقة أنه كان يركز على التدريب ليوم كامل تقريبًا.
“…”
… أعطته إحساسًا غريبًا بالتناقض ، لكنه هز رأسه.
هبت الريح مرة أخرى.
أدرك شيبرد أن بيران أراد سماع النقطة الرئيسية قبل إجراء محادثة لم الشمل.
ومثلما حدث من قبل ، شعر بالدفء والسوء.
والآخر هو أن سنو ، التي قالت إنها ستعود قريبًا ، لم تعد بعد.
* * *
—- خمسة أيام قبل ذلك.
أطلق شيبرد سعالًا صغيرا وأصبح بصره جادًا.
في عاصمة إمبراطورية كاستكاو ، كوزيمفوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق ، كان تناول الفاكهة بلا مبالاة في الغابة عملاً خطيرًا للغاية ، ولكن كان هناك نصف قشرة فواكه فاسدة بجانب الخيام مما جعله يعرف أن بعضها آمن للأكل. مع هذا المنطق ، كان يختار فقط الفاكهة التي لها نفس القشرة حتى لا يضطر إلى القلق بشأن المرض.
سووش.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
ظهر رجل من حجر الاعوجاج. أشار رئيس الحرس إلى إيقاف الحراس الآخرين الذين كانوا مستعدين للاقتراب من الرجل وطلب هويته.
“لقد مر وقت طويل منذ أن استقبلناك آخر مرة ، أيها السيد الشاب.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش.
نظر بيران حوله بنظرة جادة.
كان أحدها حقيقة أنه كان يركز على التدريب ليوم كامل تقريبًا.
يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى منزله في كوزيمفوني ، عاصمة الإمبراطورية ، لكنه لم يشعر بالحنين بشكل خاص.
أصبح وجه بيران أصعب من تمثال حجري.
بالطبع ، سيكون الأمر نفسه صحيحًا بالنسبة لوجهته. أو على الأقل ، هذا ما كان يعتقده الآن ، لكن قد يكون الأمر مختلفًا عندما وصل بالفعل.
“…”
سار في الشوارع.
كان القصر هادئا. على الرغم من أن القمر كان عالياً في السماء ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الخادمات حوله ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى ساكني المنزل. كانت الممرات فارغة عمليا. متذكراً منطقة وسط المدينة الصاخبة التي مر بها للتو ، لم يستطع بيران إلا أن يشعر وكأنه دخل إلى عالم مختلف تمامًا.
حتى في وقت متأخر من الليل ، كانت شوارع كوسيمفوني ممتلئة بالناس عادة. قال أحدهم ذات مرة إنه لا نوم في شوارع الإمبراطورية. هذا القول لم يكن خاطئًا تمامًا.
كليك.
بعد المشي لفترة ، بدأ محيط بيران يهدأ أخيرًا. كان هذا طبيعيًا لأن هذه المنطقة كانت تحت السيطرة المباشرة لإحدى العائلات النبيلة.
ترجمة : [ Yama ]
أخيرًا ، ظهر قصر مألوف في بصره. أمام هذا القصر الجميل الذي ينضح بهالة فاخرة حتى في ظلام الليل ، كان هناك مبنى كان بيران أكثر دراية به.
“… أرجوك سامحني لكوني طفلاً غير مبالي.”
كانت البوابة الرئيسية ، والتي كانت كبيرة بما يكفي لاستيعاب مرور أربع عربات في آن واحد ، والحراس الأربعة الذين يحرسونها.
“نعم.”
—قصر عائلة جون.
“نعم.”
المكان الذي ولد وترعرع فيه بيران.
كان بيران صامتا لبعض الوقت. ثم تحدث بنبرة منخفضة وباردة: “… إيديولوجية الدائرة الحالية تجعلني غير مرتاح.”
“مرحباً.”
“أود أن أعرف سبب استدعائي من أكاديمية ويسترود كرئيس لعائلة جون.”
“لقد مر وقت طويل منذ أن استقبلناك آخر مرة ، أيها السيد الشاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتفاجأ الحراس ورحبوا به بأدب.
لم يتفاجأ الحراس ورحبوا به بأدب.
أصبح وجه بيران أصعب من تمثال حجري.
هذا يعني أن تم إعلامهم بالفعل. بإيماءة بطيئة ، قبل تحيتهم المهذبة.
“… أرجوك سامحني لكوني طفلاً غير مبالي.”
عندما مر من البوابة الرئيسية ودخل الحديقة ، ظهر أمامه خادم. ادعى أنه سيرشده ، لكن بيران اعتقد أنه كان ترفًا لا داعي له ، لذلك استمر بمفرده مع موقف حازم.
كان هذا عملاً فظًا نادرًا ما ارتكبه بيران ، الذي كان صارمًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالأخلاق. لهذا السبب ، بدلاً من توبيخه ، توقف شيبرد عن الكلام ونظر في عينيه.
“لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. لم يحدث شيء. ماذا عنك ؟ لقد قلقت كثيرًا لأنك لم ترسل أي رسائل أبدًا “.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
“نعم.”
ربما يريد الشخص الذي كان على وشك أن يقابله أن يكون بمفرده أيضًا.
“…”
كليك.
يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى منزله في كوزيمفوني ، عاصمة الإمبراطورية ، لكنه لم يشعر بالحنين بشكل خاص.
كان القصر هادئا. على الرغم من أن القمر كان عالياً في السماء ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الخادمات حوله ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى ساكني المنزل. كانت الممرات فارغة عمليا. متذكراً منطقة وسط المدينة الصاخبة التي مر بها للتو ، لم يستطع بيران إلا أن يشعر وكأنه دخل إلى عالم مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود تقديم اقتراح.”
… أعطته إحساسًا غريبًا بالتناقض ، لكنه هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي.”
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى القصر منذ 5 سنوات.
أصبح وجه بيران أصعب من تمثال حجري.
لم يمض وقت طويل حتى توقف بيران عن المشي.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
كان أمامه باب مصنوع من خشب السرو ، وخلفه كان مكتب رئيس العائلة ، وهو مكان لا يستطيع الخدم دخوله فقط ، بل حتى بيران وليليا.
بعد المشي لفترة ، بدأ محيط بيران يهدأ أخيرًا. كان هذا طبيعيًا لأن هذه المنطقة كانت تحت السيطرة المباشرة لإحدى العائلات النبيلة.
طرق الباب بخفة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يحصل على رد.
ترجمة : [ Yama ]
“ادخل.”
اهتز قلبه قليلاً عندما سمع الصوت المألوف والاهتمام.
أضاءت الشموع الغرفة ، وشوهد رجل في منتصف العمر جالسًا خلف مكتب محمر.
“مرحباً.”
“لقد مر وقت طويل.”
حتى في وقت متأخر من الليل ، كانت شوارع كوسيمفوني ممتلئة بالناس عادة. قال أحدهم ذات مرة إنه لا نوم في شوارع الإمبراطورية. هذا القول لم يكن خاطئًا تمامًا.
اهتز قلبه قليلاً عندما سمع الصوت المألوف والاهتمام.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
كان الرجل هو والد بيران ، رئيس عائلة جون.
سسس.
ابتسم شيبرد جون بهدوء ، وابتهج بلم شمله مع ابنه بعد هذا الوقت الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن تجيبني بصدق. أنا أسأل بصفتي والدك ، وليس بصفتي رئيس عائلة جون. هل يمكنك إخباري قليلاً عن مشاعرك الداخلية ؟ ”
“هل كنت بخير ؟”
—- خمسة أيام قبل ذلك.
“أجل. لم يحدث شيء. ماذا عنك ؟ لقد قلقت كثيرًا لأنك لم ترسل أي رسائل أبدًا “.
كان الرجل هو والد بيران ، رئيس عائلة جون.
“… أرجوك سامحني لكوني طفلاً غير مبالي.”
ووش.
“هذا يكفي. أعتقد أنك ستصبح هكذا… ”
“السحر الأسود ؟ أبي ، لماذا… ”
“…”
“أود أن أعرف سبب استدعائي من أكاديمية ويسترود كرئيس لعائلة جون.”
“هل تريد بعض الشاي ؟ أتذكر أنك كنت تفضل أوراق الشاي من جبال كالور. أعتقد أننا حصلنا على بعض المنتجات عالية الجودة… ”
كان هناك القليل من المانا في غابة مالغام. بسبب انخفاض تركيز المانا في الغابة ، كان لوكاس قادرًا فقط على إلقاء تعويذات 3 نجوم في أحسن الأحوال بسلاحه الحالي.
“أبي.”
عندما مر من البوابة الرئيسية ودخل الحديقة ، ظهر أمامه خادم. ادعى أنه سيرشده ، لكن بيران اعتقد أنه كان ترفًا لا داعي له ، لذلك استمر بمفرده مع موقف حازم.
قاطعه بيران شيبرد.
طرق الباب بخفة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يحصل على رد.
كان هذا عملاً فظًا نادرًا ما ارتكبه بيران ، الذي كان صارمًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالأخلاق. لهذا السبب ، بدلاً من توبيخه ، توقف شيبرد عن الكلام ونظر في عينيه.
“أنا لا.”
“أود أن أعرف سبب استدعائي من أكاديمية ويسترود كرئيس لعائلة جون.”
“…”
قبل أيام قليلة ، استدعى شيبرد بيران ، الذي كان في أكاديمية ويسترود ، بتفويض من “رئيس العائلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربت تنهيدة مختلطة بالندم من شفتيه.
لقد مر ما يقرب من 5 سنوات منذ أن وطأت قدم بيران هذا المنزل آخر مرة. وفي ذلك الوقت ، لم يتدخل شيبرد قط في تصرفات بيران. بغض النظر عما فعله ، فقد تركه يفعل ما يشاء. بالطبع ، لم يفعل بيران أبدًا أي شيء لا يليق بشخص من العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تندم ، أليس كذلك ؟”
“…”
لكن يبدو أنه توقع مثل هذا الرد إلى حد ما.
أدرك شيبرد أن بيران أراد سماع النقطة الرئيسية قبل إجراء محادثة لم الشمل.
قبل أيام قليلة ، استدعى شيبرد بيران ، الذي كان في أكاديمية ويسترود ، بتفويض من “رئيس العائلة”.
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش.
كان الحديث عن الأشياء الخاصة قبل الأشياء العامة شيئًا يفعله السياسيون الأكبر سنًا. على الرغم من أنه كان بسيطًا ، إلا أنه سمح لهم بتكوين علاقة أوثق مع الشخص الآخر مما جعل من الصعب التعامل معه وتأثير المحادثة اللاحقة بشكل أفضل.
“…”
ومع ذلك ، نظرًا لأنه اصطدم بجدار حديدي مثل هذا ، لم يكن هناك شيء آخر ليقوله شيبرد.
—قصر عائلة جون.
“همم.”
طرق الباب بخفة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يحصل على رد.
أطلق شيبرد سعالًا صغيرا وأصبح بصره جادًا.
“نعم.”
“بني.”
أدرك شيبرد أن بيران أراد سماع النقطة الرئيسية قبل إجراء محادثة لم الشمل.
“نعم.”
كان القصر هادئا. على الرغم من أن القمر كان عالياً في السماء ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الخادمات حوله ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى ساكني المنزل. كانت الممرات فارغة عمليا. متذكراً منطقة وسط المدينة الصاخبة التي مر بها للتو ، لم يستطع بيران إلا أن يشعر وكأنه دخل إلى عالم مختلف تمامًا.
“أنت لم تندم ، أليس كذلك ؟”
مع علمه بما يقصده بعدم الندم ، أجاب بيران بنبرة حازمة.
مع علمه بما يقصده بعدم الندم ، أجاب بيران بنبرة حازمة.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
“أنا لا.”
أدرك شيبرد أن بيران أراد سماع النقطة الرئيسية قبل إجراء محادثة لم الشمل.
“… لا أفهم لماذا تريد أن تسير في مثل هذا الطريق الشائك.”
لم يكن متأكدًا من المدة التي قضاها في التدرب بتقنية الصفر ، ولكن يبدو أنه سيتعين عليه التوقف في الوقت الحالي.
“…”
فجأة ، بدأ الدخان الأسود يتدفق من جسد شيبرد.
“أود أن تجيبني بصدق. أنا أسأل بصفتي والدك ، وليس بصفتي رئيس عائلة جون. هل يمكنك إخباري قليلاً عن مشاعرك الداخلية ؟ ”
“لا بأس.”
كان الإخلاص في صوت شيبرد واضحًا.
سحق.
كان بيران صامتا لبعض الوقت. ثم تحدث بنبرة منخفضة وباردة: “… إيديولوجية الدائرة الحالية تجعلني غير مرتاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود تقديم اقتراح.”
واستمر قائلا: “عندما أراهم يتشاجرون مع بعضهم البعض ، لا يسعني إلا أن أجد ذلك مثيرًا للشفقة. أشعر بخيبة أمل في اتخاذهم القرارات الخرقاء. لا أريد أن أكون مرتبطًا بأيديولوجياتهم. لا أستطيع حتى التفكير في الأمر. لهذا اخترت مسارًا مختلفًا. الطريق أعتقد أنه صحيح “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أغمق من سماء الليل وأعطت إحساسًا مخيفًا أكثر من الكيتين اللامع للحشرة.
“ماذا لو كان ذلك يعني أن تكون معاديًا مع عائلة جون؟”
“مرحباً.”
“حتى لو اضطررت لمواجهة الإمبراطورية نفسها ، فإن أفكاري لن تتغير.”
عندما مر من البوابة الرئيسية ودخل الحديقة ، ظهر أمامه خادم. ادعى أنه سيرشده ، لكن بيران اعتقد أنه كان ترفًا لا داعي له ، لذلك استمر بمفرده مع موقف حازم.
“…”
واستمر قائلا: “عندما أراهم يتشاجرون مع بعضهم البعض ، لا يسعني إلا أن أجد ذلك مثيرًا للشفقة. أشعر بخيبة أمل في اتخاذهم القرارات الخرقاء. لا أريد أن أكون مرتبطًا بأيديولوجياتهم. لا أستطيع حتى التفكير في الأمر. لهذا اخترت مسارًا مختلفًا. الطريق أعتقد أنه صحيح “.
كان تعبير شيبرد غريبا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما يريد الشخص الذي كان على وشك أن يقابله أن يكون بمفرده أيضًا.
لكن يبدو أنه توقع مثل هذا الرد إلى حد ما.
“لقد مر وقت طويل منذ أن استقبلناك آخر مرة ، أيها السيد الشاب.”
“من الصعب أن يكون لديك مثل هذه الذاتية الثابتة. شيء مذهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربت تنهيدة مختلطة بالندم من شفتيه.
“…”
“…”
من بين كل الأشياء التي توقعها ، لم يكن الإطراء من بينها.
بغض النظر عن مدى رقة شيبرد ، فقد كان عضوًا في الدائرة ومديرًا تنفيذيًا في ذلك.
بغض النظر عن مدى رقة شيبرد ، فقد كان عضوًا في الدائرة ومديرًا تنفيذيًا في ذلك.
كانت البيئة تفتقر.
على الرغم من أنه انتقد أيديولوجيته ، إلا أنه لا يزال يثني على موقفه.
أدرك شيبرد أن بيران أراد سماع النقطة الرئيسية قبل إجراء محادثة لم الشمل.
… كان هذا أكثر من مجرد “واسع الأفق”.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى القصر منذ 5 سنوات.
“أود تقديم اقتراح.”
على الرغم من أنه انتقد أيديولوجيته ، إلا أنه لا يزال يثني على موقفه.
“… ليس لدي أي نية للانضمام إلى الدائرة ، أبي. جوابي هو نفسه كما كان قبل 5 سنوات “.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
بغض النظر عما إذا كان أمرًا من والده أو من رب الأسرة ، فإن إجابته لن تتغير.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
ومع ذلك ، تعمقت ابتسامة شيبرد عندما سمع رده.
ترجمة : [ Yama ]
“الأمر مختلف هذه المرة. هذه المرة ، سأكون الشخص الذي لن ينضم إلى الدائرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا تقصد ؟”
“…ماذا تقصد ؟”
كان هذا عملاً فظًا نادرًا ما ارتكبه بيران ، الذي كان صارمًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالأخلاق. لهذا السبب ، بدلاً من توبيخه ، توقف شيبرد عن الكلام ونظر في عينيه.
“سأخبرك بشيء واحد. كان والدك أيضًا مستاءً من أيديولوجيات الدائرة لفترة طويلة “.
“من الصعب أن يكون لديك مثل هذه الذاتية الثابتة. شيء مذهل.”
سسس.
على الرغم من أنه انتقد أيديولوجيته ، إلا أنه لا يزال يثني على موقفه.
فجأة ، بدأ الدخان الأسود يتدفق من جسد شيبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل حتى توقف بيران عن المشي.
لا ، لم يكن دخانًا. كانت مانا شديدة السواد وكثيفة بحيث كان من المستحيل الرؤية من خلالها.
نظر بيران حوله بنظرة جادة.
كانت أغمق من سماء الليل وأعطت إحساسًا مخيفًا أكثر من الكيتين اللامع للحشرة.
“…”
أصبح وجه بيران أصعب من تمثال حجري.
اهتز قلبه قليلاً عندما سمع الصوت المألوف والاهتمام.
“السحر الأسود ؟ أبي ، لماذا… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تندم ، أليس كذلك ؟”
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا تقصد ؟”
لكن يبدو أنه توقع مثل هذا الرد إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات