ترجمة : [ Yama ]
“…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 392
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.”
وبعد خروجه من الكاتدرائية، استقبلته پيل التي نظرت إليه بوجه مليء بالفضول والإثارة.
ثم، بعد فترة قصيرة، سمع نفخة بالكاد مسموعة.
بمجرد ظهور لوكاس، جاءت وأثارت ضجة عليه قائلة: “ما الذي تحدثت عنه؟”، و”ما خطب تعبيرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور باليأس ملأ قلبه.
“سألته عن بعض الأشياء التي أثارت فضولي. ولحسن الحظ، بدا أن اللورد مهتم بي، لذلك تبادلنا المعلومات. ”
إذا لم يغادروا قبل ذلك، فسوف ينتهي بهم الأمر إلى التلويح بسيوفهم على لوكاس.
“هاه. هوه.”
“أعتقد أنه ربما التقى بك من قبل.”
بالنظر إلى پيل المفرطة في الحماس، حاول لوكاس أن يدقق في أفكارها الداخلية.
ولكن لا يمكن مساعدته.
“لست أنا فقط. يبدو أن اللورد أيضًا مهتم بك.”
“حسنًا.”
“هاه؟ بي؟”
قرر لوكاس الضغط أكثر قليلاً.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى لو كان فاقدًا للوعي، فهو لا يريد مقابلته بهذه الطريقة.
“نعم. هذا غير ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“…”
كان هناك مكان واحد كان عليه زيارته منذ آخر مرة.
ويبدو أن محاولته كانت ضحلة للغاية. لم يكن هناك حتى أدنى تغيير في تعبير پيل غير المبالي.
ولم يكن واثقاً من أنه لن يترك أي أثر أو دليل في المنطقة. بعد كل شيء، لم يكن لدى لوكاس الكثير من المعرفة حول عالم الفراغ.
قرر لوكاس الضغط أكثر قليلاً.
قرر لوكاس الضغط أكثر قليلاً.
“أعتقد أنه ربما التقى بك من قبل.”
كان ذلك لأنه كان يعلم أن فضلهم لم يكن موجهًا نحو “لوكاس ترومان”. من المحتمل أنه كان موجهًا إلى “ترومان” آخر بقي هنا، “ترومان” الذي سار في طريق مختلف عنه.
“أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم يعرف كيف يرى الطريق.”
للحظة، لم يكن متأكداً مما سيقوله.
“أعتقد أنه ربما التقى بك من قبل.”
الأماكن التي عرفها لوكاس في هذا العالم يمكن عدها حرفيًا من جهة.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.”
فجأة، تومض صوت يانغ إن هيون في ذهنه.
وبعد خروجه من الكاتدرائية، استقبلته پيل التي نظرت إليه بوجه مليء بالفضول والإثارة.
“…أعتقد أنه قال ذلك في “حرب الوجود” في المنطقة الغربية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حضور مألوف.
“…”
هذه المرة، ضاقت عينيها قليلا. ثم طوت ذراعيها وأمالت رأسها إلى الجانب.
پيل لوت رأسها قليلا وصمتت. كان شعرها الطويل يغطي وجهها، لذلك لم يتمكن لوكاس من معرفة كيف كان تعبير وجهها في تلك اللحظة.
سار لوكاس عبر الصحراء الرمادية بعد مغادرة المدينة. لم يكن يمشي بلا هدف، بل كان هناك مكان يريد الوصول إليه.
ثم، بعد فترة قصيرة، سمع نفخة بالكاد مسموعة.
للحظة، لم يكن متأكداً مما سيقوله.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور باليأس ملأ قلبه.
“…!”
لهجة وتعبير جاد، بدون التلميح المعتاد للضحك، والذي، كما هو الحال دائمًا، سيختفي في غمضة عين.
بدا وكأنه صوت شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت پيل كما لو كان ذلك طبيعيا.
تماما كما تصلب تعبيرات لوكاس قليلا، رفعت رأسها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع لوكاس مثل هذا الرد، فتجمد في مكانه.
كان لوجهها المكشوف نفس الابتسامة الرائعة كما هو الحال دائمًا.
“…!”
“أعتقد أنه مخطئ! أنا حقا لا أعرف لورد هذا المكان.”
وبحلول ذلك الوقت، كان الميغلينغ قد تجمعوا حوله مرة أخرى. ومع ذلك، لا يزال لوكاس ينظر إليهم بتعبير هادئ. في الحقيقة، كان يشعر بالثقل بسبب لطفهم.
“فهمت.”
ولم يكن واثقاً من أنه لن يترك أي أثر أو دليل في المنطقة. بعد كل شيء، لم يكن لدى لوكاس الكثير من المعرفة حول عالم الفراغ.
“نعم.”
هذه المرة، ضاقت عينيها قليلا. ثم طوت ذراعيها وأمالت رأسها إلى الجانب.
وبحلول ذلك الوقت، كان الميغلينغ قد تجمعوا حوله مرة أخرى. ومع ذلك، لا يزال لوكاس ينظر إليهم بتعبير هادئ. في الحقيقة، كان يشعر بالثقل بسبب لطفهم.
“… لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.”
كان ذلك لأنه كان يعلم أن فضلهم لم يكن موجهًا نحو “لوكاس ترومان”. من المحتمل أنه كان موجهًا إلى “ترومان” آخر بقي هنا، “ترومان” الذي سار في طريق مختلف عنه.
“سهل؟”
“… لقد حان الوقت لسقوط شفايتزر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم يعرف كيف يرى الطريق.”
انتهت المحادثة في وقت أقرب بكثير من المرة السابقة، لذلك كان لديه وقت فراغ أطول قليلاً، لكنه لم يكن سوى بضع عشرات من الدقائق أو نحو ذلك. إذا انتظر لفترة أطول قليلاً، فسيكون قادرًا على مواجهة شفايتزر مرة أخرى، وهو ملطخ بالدماء ويسقط من السماء.
“… لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.”
ولكن حتى لو كان فاقدًا للوعي، فهو لا يريد مقابلته بهذه الطريقة.
ظهر وميض غريب في عيون پيل.
“پيل.”
حتى عندما كان يفكر في الأمر، جعلته تصرفات لوكاس يشعر بعدم الارتياح. لم يستطع أن يعرف لماذا كان يعاني من الكثير من المتاعب من أجل امرأة لا يعرفها. لم يكن لوكاس من النوع الذي يركز بشكل خاص على فعل الخير، ولم يكن ملزمًا بأي أخلاق.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى لو كان فاقدًا للوعي، فهو لا يريد مقابلته بهذه الطريقة.
“هل ستستمرين في متابعتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع لوكاس مثل هذا الرد، فتجمد في مكانه.
السؤال الذي تجنبه عندما كان الاثنان فقط تم طرحه أخيرًا.
سألته پيل وهي تنظر إليه بعينين واسعتين مثل جرو صغير.
أومأت پيل كما لو كان ذلك طبيعيا.
بينما يمكنه الانتظار هناك وقتلهم جميعًا عند وصولهم، سيتعين عليه مواجهة يانغ إن هيون علنًا بعد ذلك.
“نعم.”
“حسنًا.”
“لماذا؟”
للحظة، لم يكن متأكداً مما سيقوله.
“أريد أن أكون معك.”
كان الخيط الوحيد الذي يتدفق عبر الفجوة الضيقة بمثابة دليل لوكاس.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
لم يتوقع لوكاس مثل هذا الرد، فتجمد في مكانه.
السؤال الذي تجنبه عندما كان الاثنان فقط تم طرحه أخيرًا.
سألته پيل وهي تنظر إليه بعينين واسعتين مثل جرو صغير.
“…أعتقد أنه قال ذلك في “حرب الوجود” في المنطقة الغربية.”
“ألا أستطيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حتى لو كان فاقدًا للوعي، فهو لا يريد مقابلته بهذه الطريقة.
“… لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.”
تبعته پيل دون سؤال. كانت هادئة.
“هيهي. إذن يمكننا أن نبقى معا؟ جيد*.”
“سألته عن بعض الأشياء التي أثارت فضولي. ولحسن الحظ، بدا أن اللورد مهتم بي، لذلك تبادلنا المعلومات. ”
“…”
سألته پيل وهي تنظر إليه بعينين واسعتين مثل جرو صغير.
نظر إلى تعبيرها السعيد وهو يضغط على قبضتها.
وبعد خروجه من الكاتدرائية، استقبلته پيل التي نظرت إليه بوجه مليء بالفضول والإثارة.
لم يستطع إلا أن يكون لديه شعور غامض بأن كل محادثاته مع پيل انتهت على هذا النحو. هذا يعني أن لوكاس كان تحت رحمتها.
كان الخيط الوحيد الذي يتدفق عبر الفجوة الضيقة بمثابة دليل لوكاس.
ولكن لا يمكن مساعدته.
للحظة، لم يكن متأكداً مما سيقوله.
إذا أراد التعمق أكثر في لغزها، كان عليه أن يكون مستعدًا للتورط معها. إن الضغط بشكل أخرق لن يكون مختلفًا عن الحفر المتهور في خلية نحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه صوت شخص آخر.
“دعونا نخرج من هنا أولا.”
“سألته عن بعض الأشياء التي أثارت فضولي. ولحسن الحظ، بدا أن اللورد مهتم بي، لذلك تبادلنا المعلومات. ”
“كانوا يغادرون؟ إلى أين؟”
“حسنًا.”
“حسنًا.”
بمجرد ظهور لوكاس، جاءت وأثارت ضجة عليه قائلة: “ما الذي تحدثت عنه؟”، و”ما خطب تعبيرك”.
كان هذا شيئًا أراد لوكاس أن يسأله بدلاً من ذلك.
“هل ستستمرين في متابعتي؟”
لم يستطع التفكير في طريقة ليصبح قوياً في هذا العالم.
قرر لوكاس الضغط أكثر قليلاً.
شعور باليأس ملأ قلبه.
نظرًا لأنهم سافروا بالفعل بعيدًا جدًا، فلا ينبغي أن يكون من الممكن أن يتبعهم كواك دو سان.
“…أولاً، قبل التجول بلا هدف…”
“…”
كان هناك مكان واحد كان عليه زيارته منذ آخر مرة.
العثور على الطريق قد وضع ضغطًا كبيرًا على دماغه. على أقل تقدير، كان من المستحيل على لوكاس القيام برحلة ذهابًا وإيابًا إلى المدينة تحت الأرض كما هو الحال الآن.
* * *
“…”
سار لوكاس عبر الصحراء الرمادية بعد مغادرة المدينة. لم يكن يمشي بلا هدف، بل كان هناك مكان يريد الوصول إليه.
ثم ماذا كان؟
ومن خلال المساحات المتداخلة التي لا تعد ولا تحصى والإحداثيات المتشابكة، اتبع مسارًا شبه مخفي مع حضور خافت للغاية.
إذا أراد التعمق أكثر في لغزها، كان عليه أن يكون مستعدًا للتورط معها. إن الضغط بشكل أخرق لن يكون مختلفًا عن الحفر المتهور في خلية نحل.
كان الخيط الوحيد الذي يتدفق عبر الفجوة الضيقة بمثابة دليل لوكاس.
ترجمة : [ Yama ]
تبعته پيل دون سؤال. كانت هادئة.
“عمي، ما هو هدفك؟”
لم يكن الأمر هكذا في البداية. لقد كانت مجرد تكهنات، لكنها شعرت أنها أصبحت أكثر هدوءًا تدريجيًا بعد أن أدركت أن لوكاس لديه وجهة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم يعرف كيف يرى الطريق.”
عندما توقف أخيرًا عن المشي، تحدثت پيل.
الأماكن التي عرفها لوكاس في هذا العالم يمكن عدها حرفيًا من جهة.
“العم يعرف كيف يرى الطريق.”
حتى عندما كان يفكر في الأمر، جعلته تصرفات لوكاس يشعر بعدم الارتياح. لم يستطع أن يعرف لماذا كان يعاني من الكثير من المتاعب من أجل امرأة لا يعرفها. لم يكن لوكاس من النوع الذي يركز بشكل خاص على فعل الخير، ولم يكن ملزمًا بأي أخلاق.
لقد سمع هذا الصوت آخر مرة أيضًا.
“لست أنا فقط. يبدو أن اللورد أيضًا مهتم بك.”
لهجة وتعبير جاد، بدون التلميح المعتاد للضحك، والذي، كما هو الحال دائمًا، سيختفي في غمضة عين.
ويبدو أن محاولته كانت ضحلة للغاية. لم يكن هناك حتى أدنى تغيير في تعبير پيل غير المبالي.
أبعد لوكاس عينيه عن پيل ونظر إلى الحفرة التي أمامه.
انتهت المحادثة في وقت أقرب بكثير من المرة السابقة، لذلك كان لديه وقت فراغ أطول قليلاً، لكنه لم يكن سوى بضع عشرات من الدقائق أو نحو ذلك. إذا انتظر لفترة أطول قليلاً، فسيكون قادرًا على مواجهة شفايتزر مرة أخرى، وهو ملطخ بالدماء ويسقط من السماء.
على وجه الدقة، نظر إلى المرأة التي تنزف داخله.
على وجه الدقة، نظر إلى المرأة التي تنزف داخله.
… حضور مألوف.
سار لوكاس عبر الصحراء الرمادية بعد مغادرة المدينة. لم يكن يمشي بلا هدف، بل كان هناك مكان يريد الوصول إليه.
لقد ماتت عبثاً في حياتها الأخيرة. امرأة لم يتمكن حتى من رؤيتها مستيقظة أو التحدث إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. هوه.”
مثل المرة السابقة، أقنع لوكاس پيل بعنف بإعطائه قطعة من اللحم المقدد وأطعمها للمرأة. ثم رفعها على الفور على ظهره عندما ظهرت علامات الشفاء من جروحها.
وبعد خروجه من الكاتدرائية، استقبلته پيل التي نظرت إليه بوجه مليء بالفضول والإثارة.
وفي فترة قصيرة، سيصل كواك دو سان والمبارزون الآخرون إلى هذا المكان.
أبعد لوكاس عينيه عن پيل ونظر إلى الحفرة التي أمامه.
إذا لم يغادروا قبل ذلك، فسوف ينتهي بهم الأمر إلى التلويح بسيوفهم على لوكاس.
إذا أراد التعمق أكثر في لغزها، كان عليه أن يكون مستعدًا للتورط معها. إن الضغط بشكل أخرق لن يكون مختلفًا عن الحفر المتهور في خلية نحل.
“إنهم لا يشكلون تهديدا، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت. هذا سهل.”
بينما يمكنه الانتظار هناك وقتلهم جميعًا عند وصولهم، سيتعين عليه مواجهة يانغ إن هيون علنًا بعد ذلك.
السؤال الذي تجنبه عندما كان الاثنان فقط تم طرحه أخيرًا.
ولم يكن واثقاً من أنه لن يترك أي أثر أو دليل في المنطقة. بعد كل شيء، لم يكن لدى لوكاس الكثير من المعرفة حول عالم الفراغ.
العثور على الطريق قد وضع ضغطًا كبيرًا على دماغه. على أقل تقدير، كان من المستحيل على لوكاس القيام برحلة ذهابًا وإيابًا إلى المدينة تحت الأرض كما هو الحال الآن.
بمعنى آخر، كان أفضل مسار للعمل هو إنقاذ المرأة والمغادرة دون الدخول في صراع مع كواك دو سان.
للحظة، لم يكن متأكداً مما سيقوله.
المدينة تحت الأرض.
وبحلول ذلك الوقت، كان الميغلينغ قد تجمعوا حوله مرة أخرى. ومع ذلك، لا يزال لوكاس ينظر إليهم بتعبير هادئ. في الحقيقة، كان يشعر بالثقل بسبب لطفهم.
سيترك المرأة هناك أولاً ويكتشف طريقة ليصبح أقوى.
للحظة، لم يكن متأكداً مما سيقوله.
حتى عندما كان يفكر في الأمر، جعلته تصرفات لوكاس يشعر بعدم الارتياح. لم يستطع أن يعرف لماذا كان يعاني من الكثير من المتاعب من أجل امرأة لا يعرفها. لم يكن لوكاس من النوع الذي يركز بشكل خاص على فعل الخير، ولم يكن ملزمًا بأي أخلاق.
وبحلول ذلك الوقت، كان الميغلينغ قد تجمعوا حوله مرة أخرى. ومع ذلك، لا يزال لوكاس ينظر إليهم بتعبير هادئ. في الحقيقة، كان يشعر بالثقل بسبب لطفهم.
ثم ماذا كان؟
پيل لوت رأسها قليلا وصمتت. كان شعرها الطويل يغطي وجهها، لذلك لم يتمكن لوكاس من معرفة كيف كان تعبير وجهها في تلك اللحظة.
هل كان متعاطفًا لأنهم أتوا من نفس الكون الأساسي؟ أم أنه مذنب لعدم قدرته على حمايتها حتى النهاية في حياته الأخيرة؟
لقد سمع هذا الصوت آخر مرة أيضًا.
“عمي، ما هو هدفك؟”
“…!”
استيقظ من أفكاره على صوت مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت پيل كما لو كان ذلك طبيعيا.
في تلك اللحظة أدرك أن دماغه كان ينبض قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حضور مألوف.
العثور على الطريق قد وضع ضغطًا كبيرًا على دماغه. على أقل تقدير، كان من المستحيل على لوكاس القيام برحلة ذهابًا وإيابًا إلى المدينة تحت الأرض كما هو الحال الآن.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 392
نظرًا لأنهم سافروا بالفعل بعيدًا جدًا، فلا ينبغي أن يكون من الممكن أن يتبعهم كواك دو سان.
وفي فترة قصيرة، سيصل كواك دو سان والمبارزون الآخرون إلى هذا المكان.
“يجب أن أرتاح قليلاً.”
فجأة، تومض صوت يانغ إن هيون في ذهنه.
بعد أن وضع المرأة أرضًا، التفت لوكاس إلى پيل.
قرر لوكاس الضغط أكثر قليلاً.
طوال الوقت، كانت پيل تحدق به بهدوء، في انتظار الإجابة.
“هدفي هو أن أصبح قوياً.”
“هدفي هو أن أصبح قوياً.”
أبعد لوكاس عينيه عن پيل ونظر إلى الحفرة التي أمامه.
أعلن بهدوء هدفه الأساسي.
العثور على الطريق قد وضع ضغطًا كبيرًا على دماغه. على أقل تقدير، كان من المستحيل على لوكاس القيام برحلة ذهابًا وإيابًا إلى المدينة تحت الأرض كما هو الحال الآن.
ظهر وميض غريب في عيون پيل.
“أجل.”
“إلى أي مدى؟”
“أعتقد أنه ربما التقى بك من قبل.”
“يكفي لهزيمة لوردات الفراغ الاثني عشر..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلال المساحات المتداخلة التي لا تعد ولا تحصى والإحداثيات المتشابكة، اتبع مسارًا شبه مخفي مع حضور خافت للغاية.
هذه المرة، ضاقت عينيها قليلا. ثم طوت ذراعيها وأمالت رأسها إلى الجانب.
كان هناك مكان واحد كان عليه زيارته منذ آخر مرة.
“هل تريد أن تصبح أحد لوردات الفراغ الاثني عشر؟”
“… لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.”
“هذا صحيح.”
“يجب أن أرتاح قليلاً.”
“فهمت. هذا سهل.”
ترجمة : [ Yama ]
“سهل؟”
كان هناك مكان واحد كان عليه زيارته منذ آخر مرة.
أومأت پيل بتعبير مشرق، ثم أعطته ابتسامة خطيرة.
العثور على الطريق قد وضع ضغطًا كبيرًا على دماغه. على أقل تقدير، كان من المستحيل على لوكاس القيام برحلة ذهابًا وإيابًا إلى المدينة تحت الأرض كما هو الحال الآن.
“عليك فقط أن تأكل تلك المرأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أي مدى؟”
ترجمة : [ Yama ]
طوال الوقت، كانت پيل تحدق به بهدوء، في انتظار الإجابة.
في تلك اللحظة أدرك أن دماغه كان ينبض قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات