ترجمة : [ Yama ]
“أنا الآخر.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 396
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جريسيا لارسون.”
لتناول… جسده.
جاءت الذكريات تتدفق.
مجرد التفكير في الأمر ملأه بشعور بالاشمئزاز.
استدار لوكاس.
ماذا قالت هذه المرأة للتو؟ لقد كان ميتًا بالفعل، فهل يجب أن يكون قادرًا على أكله؟
وتحدث بالطريقة التي كان يتحدث بها لوكاس ترومان عندما كان عمره 12 عامًا.
الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت طبيعية جعلته يشعر بذلك مرة أخرى. المسافة بينه وبين پيل. فقط كم كانوا متباعدين.
“مقدمتي متأخرة بعض الشيء. أنا صوفيا. أنا أتصرف كمسؤولة عن هذا المكان بدلاً من السيدة إريا، التي كانت غائبة لأسباب شخصية. ”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت في البكاء قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها.
خفية، أنزلت پيل ببطء جثة “لوكاس” التي كانت تحملها. ربما كان ذلك لأنها رأت الانزعاج على وجه لوكاس. أو ربما شعرت بالإهانة لأن لوكاس رفض عرضها مرة أخرى. كان هناك تلميح من عدم الرضا على وجهها.
“سيدة لارسون؟”
“هذا العم ليس عم”.
مع ذلك.
“…أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي يقع في ضواحي المدينة، وتحيط به الأشجار المورقة والأعشاب المتضخمة.
على الأقل كان يعرف ذلك كثيرًا.
“…”
كانت تلك الجثة هي لوكاس المحتمل المهمل. لقد كانوا متماثلين في الأساس، لكنهم ما زالوا مختلفين.
بدا وكأنه يسمع صوتا.
“هذا ليس أنا، إنه أنا آخر.”
كان “لوكاس” يقف هناك.
يمكنه أن يفهم الحقيقة في هذا التورية مثل القول.
“يمكنك أن تكون متأكدا من شيء واحد. واليوم، اكتسبت دار أيتام ترومان عضوًا جديدًا في العائلة.”
مع ذلك.
لكن.
“إنه ليس كذلك.”
“مقدمتي متأخرة بعض الشيء. أنا صوفيا. أنا أتصرف كمسؤولة عن هذا المكان بدلاً من السيدة إريا، التي كانت غائبة لأسباب شخصية. ”
قطعت پيل أفكارها وفتحت فمها.
“همف.”
“لا أفهم. حتى لو كان الأمر بمثابة أكل لحوم البشر، فهل هذا حقًا موقف يمكنك من خلاله أن تكون انتقائيًا؟”
استدار لوكاس.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت طبيعية جعلته يشعر بذلك مرة أخرى. المسافة بينه وبين پيل. فقط كم كانوا متباعدين.
“لقد قلت أنك تريد أن تصبح واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر. هل تعتقد أنه يمكنك حتى الوصول إلى أصابع قدميهم بهذه الطريقة؟”
ابتسمت المرأة في منتصف العمر.
ولم يتمكن من الوصول إليهم. كان يعلم ذلك.
“…”
في النهاية، هل كان كبرياء لوكاس هو الشيء الذي يعيقه الآن؟ هل كان لا يزال غير يائس بما فيه الكفاية حتى الآن على الرغم من رؤية المستقبل؟ هل لا تزال هناك فكرة في مكان ما في ذهنه أنه يمكنه الاسترخاء؟
تنهدت پيل بشدة.
“… هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت عشرات البطانيات متناثرة في غرفة فسيحة. البطانية التي كان لوكاس يستلقي عليها كانت واحدة منها.
تنهدت پيل بمزيج من التعب والإحباط.
“لا أستطيع أن أقدم لك أي وعود بأن هذا الطفل سوف يكبر بشكل صحيح. لأن ذلك سيكون كذبة. بالطبع، سأبذل قصارى جهدي لضمان أن يكبر لوكاس ليصبح شخصًا بالغًا صالحًا.
ثم باستخدام “التوك”، ألقت بجثة لوكاس بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الافتراس يختلف عما يعتقده العم.”
“الافتراس يختلف عما يعتقده العم.”
مكان مليء بصرخات حشرات الغابة في النهار وصرخات البوم في الليل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثت معي.
“همف.”
تنهدت پيل بمزيج من التعب والإحباط.
تنهدت پيل بشدة.
“هل أنظر إلى الساحر؟”
في لحظة، اختفى تعبيرها البارد.
“سيدة لارسون؟”
“أنا لا أعرف بعد الآن. افعل ما تريد.”
“لا بأس. في هذا الوقت من العام تقريبًا، ينام الأطفال بشكل سليم لدرجة أنهم لن يستيقظوا حتى إذا حملتهم.
بعد تمتم تلك الكلمات، تسلقت فجأة فوق جبل من الجثث واختفت. ولم تقل إلى أين ستذهب أو متى ستعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس كذلك.”
شعور بالوحدة.
“…أعرف.”
ولم ترافقه سوى رائحة الجثث الفاسدة.
“…!”
تحولت نظرة لوكاس إلى “جثة لوكاس” التي تركتها پيل وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ش-شكرا لك. شكرًا لك…”
“…”
مكان مليء بصرخات حشرات الغابة في النهار وصرخات البوم في الليل.
“أنا الآخر.”
ابتسمت صوفيا مرة أخرى.
عندما تذكر ما سمعه للتو، أصبحت المشاعر التي شعر بها أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت عشرات البطانيات متناثرة في غرفة فسيحة. البطانية التي كان لوكاس يستلقي عليها كانت واحدة منها.
لم تكن هذه المشاعر ببساطة بسبب الشعور الغريب الذي شعر به من رؤية جثته.
شعر وكأنه كان ينظر إلى مكان مترب ترك دون مراقبة لفترة طويلة.
بادئ ذي بدء، الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت عشرات البطانيات متناثرة في غرفة فسيحة. البطانية التي كان لوكاس يستلقي عليها كانت واحدة منها.
كان جسد لوكاس هذا أكثر عضلية من جسده.
“لا بأس. في هذا الوقت من العام تقريبًا، ينام الأطفال بشكل سليم لدرجة أنهم لن يستيقظوا حتى إذا حملتهم.
كما أنه لم يهمل تدريبه في الماضي وقام بتدريب عقله وجسده في نفس الوقت، ولكن ذلك كان فقط لزيادة تركيزه وقوته البدنية، والذي كان في النهاية زيادة قوته السحرية.
بدت أكبر سناً مما كانت عليه عندما رآها آخر مرة.
من ناحية أخرى، كان جسد لوكاس هذا… مختلفًا. غطت العضلات جسده بالكامل، مما يدل على أنه كان أكثر تفانيًا مما كان عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لوكاس عينيه على الفور، بالصدمة.
لم تكن تلك عضلات يمكن تشكيلها من خلال تدريب بسيط، وكان هناك العديد من الندوب، الكبيرة والصغيرة، تتقاطع في جميع أنحاء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
الخدوش والجروح وحتى الطعنات.
تحولت نظرة لوكاس إلى “جثة لوكاس” التي تركتها پيل وراءها.
وكان هذا أيضا غير مألوف للغاية. قبل 4000 من عودته، خاض لوكاس حربًا مريرة مع أنصاف الآلهة. وبطبيعة الحال، كانت بعض جروحه ناجمة عن الشفرات.
خفية، أنزلت پيل ببطء جثة “لوكاس” التي كانت تحملها. ربما كان ذلك لأنها رأت الانزعاج على وجه لوكاس. أو ربما شعرت بالإهانة لأن لوكاس رفض عرضها مرة أخرى. كان هناك تلميح من عدم الرضا على وجهها.
“أنت.”
على عكس جسده المتعب، كان عقله واضحا.
مد لوكاس يده، وزاد فضوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صباح الخير صوفيا.”
كائن يحمل نفس اسمه، لكنه شهد شيئًا مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت في حيرة، ناديت صوفيا اسمه.
“ما نوع الحياة التي كنت تعيشها؟”
أومأت المرأة الشاحبة.
تماما كما لمست أصابعه الجلد الشاحب.
“هنيئا لك. ماما أعطتك مثل هذا الاسم الجميل. أنت سعيد أيضًا، أليس كذلك يا لوكاس؟”
[هل انت فضولي؟]
مع ذلك.
بدا وكأنه يسمع صوتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت عشرات البطانيات متناثرة في غرفة فسيحة. البطانية التي كان لوكاس يستلقي عليها كانت واحدة منها.
تمامًا كما جفل لوكاس وحاول سحب يده بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت في حيرة، ناديت صوفيا اسمه.
[ثم تجربة ذلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هذا أيضا غير مألوف للغاية. قبل 4000 من عودته، خاض لوكاس حربًا مريرة مع أنصاف الآلهة. وبطبيعة الحال، كانت بعض جروحه ناجمة عن الشفرات.
ووش-!
“… لوكاس.”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر لعدم وجود أي شيء لأخدمك به يا سيدتي.”
جاءت الذكريات تتدفق.
* * *
* * *
ترجمة : [ Yama ]
في مبنى مليء برائحة الطحلب.
“لا بأس. أنها سوف تكون بخير. في يوم من الأيام، حتى هذا الطفل سوف يفهم. سوف اساعد. “حتى يصبح هذا الطفل شخصًا بقلبٍ واسع كالبحر ونقي كالغابة”.
الذي يقع في ضواحي المدينة، وتحيط به الأشجار المورقة والأعشاب المتضخمة.
“لا بأس. أنها سوف تكون بخير. في يوم من الأيام، حتى هذا الطفل سوف يفهم. سوف اساعد. “حتى يصبح هذا الطفل شخصًا بقلبٍ واسع كالبحر ونقي كالغابة”.
مكان مليء بصرخات حشرات الغابة في النهار وصرخات البوم في الليل.
“…آنسة صوفيا، أعلم أنني لا أستحق ذلك. ومع ذلك، أود أن أسأل دون خجل. ذلك الطفل، لوكاس…”
jrr-
وسرعان ما أصبح صوته الساخر مليئا بالغضب.
وقف لوكاس بصمت أمام المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف بعد الآن. افعل ما تريد.”
شعر وكأنه كان ينظر إلى مكان مترب ترك دون مراقبة لفترة طويلة.
“…نعم. مارك، يرجى الانتظار في الخارج. ”
ما كان يواجهه حاليًا هو الماضي البعيد.
كان هذا هو ماضي عائلة لوكاس، التي اتخذت طريقًا مختلفًا وشهدت احتمالات مختلفة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ضحك “لوكاس”.
مد يده إلى جدار المبنى المتصدع، لكن يده مرت من خلاله بدلا من لمسه. لم يكن من الممكن له أن يتفاعل مع أي شيء. أظهر هذا أنه كان يختبر كل شيء كوهم. ومع ذلك، لم يكن وهم.
في لحظة، اختفى تعبيرها البارد.
كانت هذه رؤية لماضي لوكاس.
وقفت هناك امرأة في منتصف العمر وهي تعلق الغسيل.
وبطبيعة الحال، لم يكن بلده.
لم تكن تلك عضلات يمكن تشكيلها من خلال تدريب بسيط، وكان هناك العديد من الندوب، الكبيرة والصغيرة، تتقاطع في جميع أنحاء جسده.
لقد كان لوكاس هو الذي مات.
ترجمة : [ Yama ]
كان هذا هو ماضي عائلة لوكاس، التي اتخذت طريقًا مختلفًا وشهدت احتمالات مختلفة.
‘أرى.’
اضغط اضغط-
“…آنسة صوفيا، أعلم أنني لا أستحق ذلك. ومع ذلك، أود أن أسأل دون خجل. ذلك الطفل، لوكاس…”
تم كسر الصمت. وإلى الغرب منه كان هناك شخص يقترب من المدينة.
وقف لوكاس بصمت أمام المبنى.
لقد كانت امرأة ذات مظهر ضعيف. بدت وكأنها تبلغ من العمر 30 عامًا تقريبًا، لكن وجهها المتعب جعلها تبدو أكبر سنًا.
لكن.
حملت طفلاً حديث الولادة بيد واحدة، وشبكت يدها الأخرى بيد طفل بتعبير جريء.
“لوكاس؟”
“… هوو.”
بعد تمتم تلك الكلمات، تسلقت فجأة فوق جبل من الجثث واختفت. ولم تقل إلى أين ستذهب أو متى ستعود.
وقفت أمام المبنى الهادئ للحظة قبل أن تأخذ نفسا عميقا. رفعت يدها لتطرق الباب وترددت.
“…”
لفترة وجيزة.
سألت المرأة في منتصف العمر وهي تضيء وجه زوارها بحامل شمعة في يدها.
أخيرًا، بدا أنها قد عززت تصميمها عندما طرقت الباب أخيرًا.
“نعم. ربما ليس لديك الكثير من الوقت… إذن.”
انقر-
وقف لوكاس بصمت أمام المبنى.
فُتح الباب ليظهر امرأة في منتصف العمر. تم تمشيط شعرها الرمادي الكثيف بشكل أنيق، وكان تعبيرها ناعمًا ولطيفًا.
أومأ الصبي المسمى مارك برأسه. كان عمر الصبي ستة أو سبعة أعوام فقط على الأكثر. كان من المفترض أن يكون الوقوف أمام مثل هذا المبنى المهجور وسط غابة مظلمة أمرًا مخيفًا، لكن عيون مارك لمعت بالفضول.
سألت المرأة في منتصف العمر وهي تضيء وجه زوارها بحامل شمعة في يدها.
شعور بالوحدة.
“سيدة لارسون؟”
“… هوو.”
أومأت المرأة الشاحبة.
* * *
“أنا جريسيا لارسون.”
وقف لوكاس بصمت أمام المبنى.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما لمست أصابعه الجلد الشاحب.
ابتسمت المرأة في منتصف العمر.
“هذا ليس أنا، إنه أنا آخر.”
“لقد تأخرت قليلا عما كنت أتوقعه.”
شعر بأشعة الشمس.
“أنا آسف. ذلك أنني كنت أحاول خداع أعين الآخرين…”
لقد كانت غير مألوفة ولكنها مألوفة أيضًا. يمكن أن يرى بعض أوجه التشابه. ليس في الشعر، بل في العيون بشكل خاص.
“لا بأس يا آنسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان يواجهه حاليًا هو الماضي البعيد.
وضعت المرأة في منتصف العمر يدها على صدرها وانحنت بطريقة كريمة.
هذا المشهد.
“مقدمتي متأخرة بعض الشيء. أنا صوفيا. أنا أتصرف كمسؤولة عن هذا المكان بدلاً من السيدة إريا، التي كانت غائبة لأسباب شخصية. ”
أومأ الصبي المسمى مارك برأسه. كان عمر الصبي ستة أو سبعة أعوام فقط على الأكثر. كان من المفترض أن يكون الوقوف أمام مثل هذا المبنى المهجور وسط غابة مظلمة أمرًا مخيفًا، لكن عيون مارك لمعت بالفضول.
“نعم. الآنسة صوفيا. شكرًا لك على قبول طلبي الشخصي هذه المرة.”
من ناحية أخرى، كان جسد لوكاس هذا… مختلفًا. غطت العضلات جسده بالكامل، مما يدل على أنه كان أكثر تفانيًا مما كان عليه من قبل.
“هوهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرارها، أصبحت تعابير صوفيا جدية.
ابتسمت صوفيا بلطف.
رفع لوكاس عينيه عن الصبي، وتبع خطوات المرأتين.
“نسيم الليل بارد. تفضلي غلى الداخل.”
بدت أكبر سناً مما كانت عليه عندما رآها آخر مرة.
“…نعم. مارك، يرجى الانتظار في الخارج. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد لوكاس هذا أكثر عضلية من جسده.
أومأ الصبي المسمى مارك برأسه. كان عمر الصبي ستة أو سبعة أعوام فقط على الأكثر. كان من المفترض أن يكون الوقوف أمام مثل هذا المبنى المهجور وسط غابة مظلمة أمرًا مخيفًا، لكن عيون مارك لمعت بالفضول.
قامت جريسيا بتسليم الطفل حديث الولادة الذي كانت تحتضنه إلى صوفيا ببطء. كان الطفل نائما.
رفع لوكاس عينيه عن الصبي، وتبع خطوات المرأتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يتمكن من الوصول إليهم. كان يعلم ذلك.
أضاءت الشموع بلطف الممر المظلم. كانت الأرضية الخشبية القديمة تصدر صريرًا من وقت لآخر، وفي كل مرة يحدث ذلك، تجفل جريسيا.
“…”
“لا بأس. في هذا الوقت من العام تقريبًا، ينام الأطفال بشكل سليم لدرجة أنهم لن يستيقظوا حتى إذا حملتهم.
“هل تريد أن تضع يديك على احتمالي؟ سأعطيها لك إذا كنت تريد ذلك. ولكن…”
“…سوف أبقي ذلك في بالي.”
“سيدتي، من فضلك قل لي اسم هذا الطفل. يبدو أنك لم تسميه بعد ولكن يمكنني أن أقول ذلك فقط من خلال النظر إلى عينيك. تلك السيدة تحب هذا الطفل كثيراً.”
وأخيراً وصلوا إلى غرفة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جريسيا لارسون.”
كانت الطاولات والكراسي قديمة، لكن لم يكن هناك غبار، وكانت الغرفة نظيفة. وكان هذا دليلاً على أنه تم تنظيفه بانتظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أعتذر لعدم وجود أي شيء لأخدمك به يا سيدتي.”
أصبحت عيون جريسيا حمراء. وفي النهاية، لم تعد قادرة على التحمل أكثر وانفجرت في البكاء.
“لا بأس. أكثر من ذلك…”
سأل “لوكاس” مرة أخرى. لم يجيب لوكاس على الفور. ضحك مرة أخرى.
“نعم. ربما ليس لديك الكثير من الوقت… إذن.”
“نعم.”
ضاقت عيون صوفيا قليلا.
وسرعان ما أصبح صوته الساخر مليئا بالغضب.
“أهذا هو الطفل؟”
وقال اسم الطفل.
“نعم.”
على عكس جسده المتعب، كان عقله واضحا.
“هل يمكنني رؤية وجهه؟”
وخلف الشعور بالألفة جاء شعور بالحنين.
“بالطبع.”
في النهاية، هل كان كبرياء لوكاس هو الشيء الذي يعيقه الآن؟ هل كان لا يزال غير يائس بما فيه الكفاية حتى الآن على الرغم من رؤية المستقبل؟ هل لا تزال هناك فكرة في مكان ما في ذهنه أنه يمكنه الاسترخاء؟
قامت جريسيا بتسليم الطفل حديث الولادة الذي كانت تحتضنه إلى صوفيا ببطء. كان الطفل نائما.
بدا وكأنه يسمع صوتا.
استغرقت الرحلة من المدينة إلى هذا المبنى سيرًا على الأقدام حوالي ساعة، لكن لم تظهر على الطفل أي علامات استيقاظ. وينطبق الشيء نفسه حتى أثناء المحادثة الهادئة التي تدور حولهم.
“أنا الآخر.”
“يا إلهي. ما أجمله.”
وقف الاثنان أمام بعضهما البعض.
كان تعبير صوفيا لطيفًا. قامت بتمشيط شعر الطفل بلطف جانباً حتى لا توقظه.
“أنت.”
“هل هو صبي؟”
أومأت المرأة الشاحبة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت عشرات البطانيات متناثرة في غرفة فسيحة. البطانية التي كان لوكاس يستلقي عليها كانت واحدة منها.
“ما اسمه؟”
سمع صوتا ناعما. لقد جاء من الفناء خارج النافذة.
“…الآنسة صوفيا يمكنها تسميته.”
لم تكن تلك عضلات يمكن تشكيلها من خلال تدريب بسيط، وكان هناك العديد من الندوب، الكبيرة والصغيرة، تتقاطع في جميع أنحاء جسده.
في هذا الوقت تغير تعبير صوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما لمست أصابعه الجلد الشاحب.
“هذا غير ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت عشرات البطانيات متناثرة في غرفة فسيحة. البطانية التي كان لوكاس يستلقي عليها كانت واحدة منها.
“هاه؟”
ترجمة : [ Yama ]
“أعلم أن سيدتي لديها ظروف خاصة. ولكن هذا الطفل هو لك. بغض النظر عن الحياة التي قد تعيشها سيدتي في المستقبل، أو كيف سيكبر هذا الطفل. هذه الحقيقة لن تتغير.”
بدا وكأنه يسمع صوتا.
“…”
“آه.”
“سيدتي، من فضلك قل لي اسم هذا الطفل. يبدو أنك لم تسميه بعد ولكن يمكنني أن أقول ذلك فقط من خلال النظر إلى عينيك. تلك السيدة تحب هذا الطفل كثيراً.”
نظر إلى المرأة ذات التعبير الضعيف، التي لا تزال كتفيها تهتز.
أصبحت عيون جريسيا حمراء. وفي النهاية، لم تعد قادرة على التحمل أكثر وانفجرت في البكاء.
“لا أستطيع أن أقدم لك أي وعود بأن هذا الطفل سوف يكبر بشكل صحيح. لأن ذلك سيكون كذبة. بالطبع، سأبذل قصارى جهدي لضمان أن يكبر لوكاس ليصبح شخصًا بالغًا صالحًا.
“… لو-، كاس.”
كانت هذه رؤية لماضي لوكاس.
وقال اسم الطفل.
“ألم تكن ساحرا؟”
“اسم هذا الطفل هو لوكاس.”
“هذا العم ليس عم”.
ابتسمت صوفيا مرة أخرى.
تحولت نظرة لوكاس إلى “جثة لوكاس” التي تركتها پيل وراءها.
ثم نظرت إلى وجه الطفل الصغير المؤذي.
“بغض النظر عن إرادتي، فقد رأيت عددًا لا يحصى من الأطفال يضلون.”
“هنيئا لك. ماما أعطتك مثل هذا الاسم الجميل. أنت سعيد أيضًا، أليس كذلك يا لوكاس؟”
تنهدت پيل بشدة.
“…آنسة صوفيا، أعلم أنني لا أستحق ذلك. ومع ذلك، أود أن أسأل دون خجل. ذلك الطفل، لوكاس…”
“سعال.”
انفجرت في البكاء قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لا أستطيع أن أقدم لك أي وعود بأن هذا الطفل سوف يكبر بشكل صحيح. لأن ذلك سيكون كذبة. بالطبع، سأبذل قصارى جهدي لضمان أن يكبر لوكاس ليصبح شخصًا بالغًا صالحًا.
“…”
أصبح تعبير صوفيا مريرًا.
شعر وكأنه كان ينظر إلى مكان مترب ترك دون مراقبة لفترة طويلة.
“بغض النظر عن إرادتي، فقد رأيت عددًا لا يحصى من الأطفال يضلون.”
رفع رأسه.
لكن.
“…آنسة صوفيا، أعلم أنني لا أستحق ذلك. ومع ذلك، أود أن أسأل دون خجل. ذلك الطفل، لوكاس…”
ومع استمرارها، أصبحت تعابير صوفيا جدية.
بدا وكأنه يسمع صوتا.
“يمكنك أن تكون متأكدا من شيء واحد. واليوم، اكتسبت دار أيتام ترومان عضوًا جديدًا في العائلة.”
استدار لوكاس.
في ذلك الوقت، انفجرت جريسيا في البكاء بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لوكاس هو الذي مات.
وقفت صوفيا ولفت ذراعيها بهدوء حول كتفيها.
وقفت صوفيا ولفت ذراعيها بهدوء حول كتفيها.
“لا بأس. أنها سوف تكون بخير. في يوم من الأيام، حتى هذا الطفل سوف يفهم. سوف اساعد. “حتى يصبح هذا الطفل شخصًا بقلبٍ واسع كالبحر ونقي كالغابة”.
“…!”
“ش-شكرا لك. شكرًا لك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يتمكن من الوصول إليهم. كان يعلم ذلك.
“…”
“…”
لوكاس.
كما أنه لم يهمل تدريبه في الماضي وقام بتدريب عقله وجسده في نفس الوقت، ولكن ذلك كان فقط لزيادة تركيزه وقوته البدنية، والذي كان في النهاية زيادة قوته السحرية.
واستمع إلى المحادثة بأكملها.
“هل أنظر إلى الساحر؟”
ونظر حوله.
“هاه؟”
…دار أيتام ترومان، وهي مؤسسة ممولة من المملكة تم تكليفه بها عندما كان طفلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لوكاس هو الذي مات.
ذهبت نظراته إلى الأمام مرة أخرى.
ترجمة : [ Yama ]
نظر إلى المرأة ذات التعبير الضعيف، التي لا تزال كتفيها تهتز.
“…”
لقد كانت غير مألوفة ولكنها مألوفة أيضًا. يمكن أن يرى بعض أوجه التشابه. ليس في الشعر، بل في العيون بشكل خاص.
كما أنه لم يهمل تدريبه في الماضي وقام بتدريب عقله وجسده في نفس الوقت، ولكن ذلك كان فقط لزيادة تركيزه وقوته البدنية، والذي كان في النهاية زيادة قوته السحرية.
‘أرى.’
“همف.”
وكانت هذه المرأة والدته.
“…”
“لقد كان الأمر نفسه بالنسبة لك حتى هنا.”
كائن يحمل نفس اسمه، لكنه شهد شيئًا مختلفًا.
سمع صوتا.
على عكس جسده المتعب، كان عقله واضحا.
استدار لوكاس.
‘أرى.’
كان “لوكاس” يقف هناك.
“ما اسمه؟”
“لوكاس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت طبيعية جعلته يشعر بذلك مرة أخرى. المسافة بينه وبين پيل. فقط كم كانوا متباعدين.
ودعا اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لوكاس هو الذي مات.
“… لوكاس.”
وقفت صوفيا ولفت ذراعيها بهدوء حول كتفيها.
كما دعا لوكاس اسمه.
ابتسمت المرأة في منتصف العمر.
وقف الاثنان أمام بعضهما البعض.
وكان لكل بطانية صاحبها. كانوا جميعًا أطفالًا في مراحل مختلفة من الطفولة، بمظاهر وأجناس مختلفة.
في النهاية، ضحك “لوكاس”.
[ثم تجربة ذلك.]
“مدهش. الساحر لوكاس ترومان. صحيح. لذلك كان هناك مثل هذا المستقبل. حسنًا. لقد كنت مؤهلاً للغاية عندما يتعلق الأمر بالمانا “.
في هذا الوقت تغير تعبير صوفيا.
“ألم تكن ساحرا؟”
بحث لوكاس في ذكرياته القديمة، ونظر إلى صوفيا.
“هل أنظر إلى الساحر؟”
كانت تلك الجثة هي لوكاس المحتمل المهمل. لقد كانوا متماثلين في الأساس، لكنهم ما زالوا مختلفين.
سأل “لوكاس” مرة أخرى. لم يجيب لوكاس على الفور. ضحك مرة أخرى.
قطعت پيل أفكارها وفتحت فمها.
“أنا فضولي حقًا. كيف كانت حياتك؟ هل استمتعت بها؟ هل شعرت بالدفء؟ هل كان هناك شخص واحد يمكنك الوثوق به؟”
نظر حوله.
وسرعان ما أصبح صوته الساخر مليئا بالغضب.
كانت تلك الجثة هي لوكاس المحتمل المهمل. لقد كانوا متماثلين في الأساس، لكنهم ما زالوا مختلفين.
“لم أكن. حياتي لم تكن سلسة بأي حال من الأحوال. كل ما كنت أتوق إليه زاد عندما شعرت بنفسي يقترب، واختفى عندما أمسكته بيدي.”
وكأنه ممسوس، قام من فراشه. ومشى بحذر على أطراف أقدامه القطط حتى لا يوقظ الأطفال الآخرين. كانت وجهته نافذة كبيرة في نهاية الغرفة. وبعد فترة وصل قبله.
“…”
“… لوكاس.”
“هل تريد أن تضع يديك على احتمالي؟ سأعطيها لك إذا كنت تريد ذلك. ولكن…”
وقف الاثنان أمام بعضهما البعض.
همس “لوكاس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فضولي حقًا. كيف كانت حياتك؟ هل استمتعت بها؟ هل شعرت بالدفء؟ هل كان هناك شخص واحد يمكنك الوثوق به؟”
“…قبل ذلك، عليك أن تتعلم. ْعَنِّي. عن حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ضحك “لوكاس”.
* * *
“هل هو صبي؟”
شعر بأشعة الشمس.
وكأنه ممسوس، قام من فراشه. ومشى بحذر على أطراف أقدامه القطط حتى لا يوقظ الأطفال الآخرين. كانت وجهته نافذة كبيرة في نهاية الغرفة. وبعد فترة وصل قبله.
‘…ضوء الشمس؟’
“هل يمكنني رؤية وجهه؟”
فتح لوكاس عينيه على الفور، بالصدمة.
من ناحية أخرى، كان جسد لوكاس هذا… مختلفًا. غطت العضلات جسده بالكامل، مما يدل على أنه كان أكثر تفانيًا مما كان عليه من قبل.
على عكس جسده المتعب، كان عقله واضحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش-!
“سعال.”
تنهدت پيل بشدة.
عندما أطلق سعالًا منخفضًا، رأى دوامة من الغبار. ولم تكن حالته جيدة جدًا. بينما كان يتلمس الأرض بشكل غريزي، شعر بلمسة بطانية قديمة.
“أنا الآخر.”
نظر حوله.
“هل تريد أن تضع يديك على احتمالي؟ سأعطيها لك إذا كنت تريد ذلك. ولكن…”
وكانت عشرات البطانيات متناثرة في غرفة فسيحة. البطانية التي كان لوكاس يستلقي عليها كانت واحدة منها.
jrr-
وكان لكل بطانية صاحبها. كانوا جميعًا أطفالًا في مراحل مختلفة من الطفولة، بمظاهر وأجناس مختلفة.
“أنا الآخر.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت طفلاً حديث الولادة بيد واحدة، وشبكت يدها الأخرى بيد طفل بتعبير جريء.
هذا المشهد.
“…أعرف.”
وخلف الشعور بالألفة جاء شعور بالحنين.
…صوفيا.
…إذا كانت ذكرياته صحيحة، هذا المكان.
شعر بأشعة الشمس.
وكأنه ممسوس، قام من فراشه. ومشى بحذر على أطراف أقدامه القطط حتى لا يوقظ الأطفال الآخرين. كانت وجهته نافذة كبيرة في نهاية الغرفة. وبعد فترة وصل قبله.
وأخيراً وصلوا إلى غرفة صغيرة.
وفتح لوكاس النافذة على نطاق واسع.
“ما اسمه؟”
“…”
“لقد تأخرت قليلا عما كنت أتوقعه.”
كان بإمكانه رؤية مشهد غابة مألوفة، وسماع أصوات زقزقة الطيور، والشعور بالهواء النقي وهو يخترق رئتيه.
تنهدت پيل بمزيج من التعب والإحباط.
“لقد استيقظت باكراً اليوم أيضاً يا لوكاس.”
قطعت پيل أفكارها وفتحت فمها.
سمع صوتا ناعما. لقد جاء من الفناء خارج النافذة.
“أعلم أن سيدتي لديها ظروف خاصة. ولكن هذا الطفل هو لك. بغض النظر عن الحياة التي قد تعيشها سيدتي في المستقبل، أو كيف سيكبر هذا الطفل. هذه الحقيقة لن تتغير.”
وقفت هناك امرأة في منتصف العمر وهي تعلق الغسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش-!
…صوفيا.
“… هوو.”
بدت أكبر سناً مما كانت عليه عندما رآها آخر مرة.
هذا المشهد.
لقد تحدثت معي.
“…سوف أبقي ذلك في بالي.”
مندهشًا ، نظر إلى يديه. بتلك اليدين الصغيرتين فتح النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت في البكاء قبل أن تتمكن من إنهاء جملتها.
وبعبارة أخرى، كان من الممكن له أن يتفاعل مع الأشياء هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، ضحك “لوكاس”.
كانت راحتي لوكاس ناعمة. ربما لأنه كان صبيًا، شعروا بالتصلب بعض الشيء، لكن هذا كل شيء. لم تكن هناك مسامير القدم من حمل الأسلحة أو الأقلام لفترة طويلة.
مد يده إلى جدار المبنى المتصدع، لكن يده مرت من خلاله بدلا من لمسه. لم يكن من الممكن له أن يتفاعل مع أي شيء. أظهر هذا أنه كان يختبر كل شيء كوهم. ومع ذلك، لم يكن وهم.
“لوكاس؟”
“هذا غير ممكن.”
كما لو كانت في حيرة، ناديت صوفيا اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
رفع رأسه.
“أنت.”
ولم يفهم الوضع تماما بعد.
“سعال.”
ومع ذلك، كان من الواضح ما هو الإجراء الذي كان عليه اتخاذه في الوقت الحالي.
ابتسمت صوفيا مرة أخرى.
بحث لوكاس في ذكرياته القديمة، ونظر إلى صوفيا.
* * *
“…صباح الخير صوفيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وتحدث بالطريقة التي كان يتحدث بها لوكاس ترومان عندما كان عمره 12 عامًا.
كانت هذه رؤية لماضي لوكاس.
ترجمة : [ Yama ]
رفع لوكاس عينيه عن الصبي، وتبع خطوات المرأتين.
“أنا الآخر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات